|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: Hussein Mallasi)
|
| Quote: زاوية "يا غايب عن العين" سيئة ولا تليق بصحيفة مثل (الرأي العام). |
ما قلتا إلاّ الحق!
مع أنك لن تخلو من وصفك بِـــ "مجرد" حُويسِد".
ذلك أنّ الزاوية المنقودة، تُعَدّ عند بعضهم، بأنّها الــ عليها الرّك؛ فتأمــّل...!
------------------- لولا أنني قدّمتُ عَرضاً بشراء بوست " الأخ زهير" بخصوص قيادات محليّة، لقدّمتُ عَرضاً أكثر بلاغةٍ وإبلاغا .. راحت عليك يا شيخ!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: حنانيك يا رجل .. فاصطفافنا في أمر لا يعني اصطفافنا في جميع الأمور
|
عُلم، وهو المتوقّع، بيد أني لا أعي أي "اصطفافٍ" يصطفّ أخونا المبجل/ العوض:
Quote: الراي العام متوهجة هذه الايام وفعلا تحتاج لتوجيهك هذا ولغيره لان الثبات علي التقدم صعب |
اتا العوض أخوي، طالبلا التوهّج أكثر من اللازم كده ليييييه؟
قليلٌ من التوهّج يكفيهم!
على قولك: (حتى لا يصعُب عليهم الثبات على التوهـــج)..
-----
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: محمد أبوجودة)
|
الباز بارع في البدايات فتكون اand#65275;عداد أولى متعوبا عليها بتصميم جداب و اعداد مهولة من الكتاب المتعاونين اand#65275; انه سرعان ما يصيبه الملل أو بفشل في توزيع الصحيفة فيقبض الملاك أيديهم ثم يقبض عزرائيل روح الجريدة حدث هذا فى اand#65275;حداث و الصحافى و الصحافة و الخرطوم و ربما اخريات
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: عوض محمد احمد)
|
Quote: الباز بارع في البدايات فتكون اand#65275;عداد أولى متعوبا عليها بتصميم جداب و اعداد مهولة من الكتاب المتعاونين اand#65275; انه سرعان ما يصيبه الملل أو بفشل في توزيع الصحيفة فيقبض الملاك أيديهم ثم يقبض عزرائيل روح الجريدة حدث هذا فى اand#65275;حداث و الصحافى و الصحافة و الخرطوم و ربما اخريات |
والله يا أخانا عوض،
جننت "الرأي العام" حِنْ ..! ولولا أن طرفَك كليل على ناس "الســـوداني" لصدّقناك!
ال كان متوقّع منّك أن تدّي "الرأي" ميزة أفضلية، كونها " خفّفت" عليكم في "الســوداني" عدد من العدّادات ! لكنّك توصفها بأنها " بدايات متعوب عليها" معروفا ..
.......
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: Hussein Mallasi)
|
. فكما تعلم بأن صحافة الخرطوم وعبر تاريخها تصنف بأنها صحافة غير مقروءة وغير مؤثر في الرأي العام القومي، مقارنة مع بقية رصيفاتها في كافة بقاع العالم. وذلك لسبب بسيط، وهو أن صحافة الخرطوم دون غيرها في العالم تقوم على الأحادية النخبة: أفكاراً وكتاباً وصحفين وإدارة تحرير وقراءاً على االمنحدرين من أقلية الجلابةً، التي تمثل 5% من جملة سكان السودان، وذلك طبقاً لأحداث الإحصاءات في العام 2010 م.
فمن أصل 271 دائر جغرافية لعموم السودان، لا تستحوز ولايتي نهر النيل والشمالية التي ينحدر منهما الكاتبان عبد العزيز البطل و محمد عثمان إبراهيم...(...) ____________________
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: Hussein Mallasi)
|
نصب الفخ لــــــِـــ(و) على/ الأستاذ/ بِــدعة صحافية لها إثمُها ولا شـــك!
أمّا إني آســـــى على ما حدث، فهو موقفي ليس البــَــتـــَّة! فتأمّل بالله!
------ والله يا حسين، إنّي لأرى أن "الرأي العام" عصفورة بين مخالِب! أفلا تعتَــبِر؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: Hussein Mallasi)
|
ليس بالضبط!
فالمحبوب رجلٌ دسيم المفرَخَة الإخبارية!
بمعنى: رجلٌ حلبَ الدّهرَ أشطرُه ..!
وأما أنت في نُصحِك فقد وصلتَ وواصلتَ بيت القائل:
لقد أسمعتَ لو خاطبتَ مُــنتــَصــِحــاً ,,,, ولكن لا نجــــاةَ لمَنْ تُهاتي (!)
بمعنى: الــ مكتولة ما بتسمع الصايحة!
----------- ليس في ما ورد بعالية، إلا انتصاح
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: Hussein Mallasi)
|
Quote: أكان المحبوب يتوقع أن يخبره الباز بنيته أن يخرج بها مانشيت؛ فيرفض ويقترح أن تكون (تعميماً) صحفياً.. فيستجيب الباز |
وليه لا ...؟
هل انتهتْ ورقة "المحبوب" ...؟ أم أنها أوراق ذابلة Already
معنى ذلك، أن مقاربة الباز في معالجة " ورق" المحبوب، كانت جد متعجِّلة! بل ربما توهّم أنه قد "جاب" الديب من "ديلو" ..!
ثم إن "المحبوب" عن " إلفِه" لا يلوب! وها قد صحّح ما أرادوا أن يحسبوه عليه "وَقْعَة" ..!
تُرى ما هيَ المُحصِّلة الآن ..؟ أيقَع " كَرّة أخرى" مثل "المحبوب" في شـــِراكِ الـــ شــــــــــّــانئي طلعته الجبلية عند سيد "الجبل" ؟
................
خلينا نشووووف!
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: محمد أبوجودة)
|
يا محمد الحسن
سلامات ..
Quote: . فكما تعلم بأن صحافة الخرطوم وعبر تاريخها تصنف بأنها صحافة غير مقروءة وغير مؤثر في الرأي العام القومي، مقارنة مع بقية رصيفاتها في كافة بقاع العالم. وذلك لسبب بسيط، وهو أن صحافة الخرطوم دون غيرها في العالم تقوم على الأحادية النخبة: أفكاراً وكتاباً وصحفين وإدارة تحرير وقراءاً على االمنحدرين من أقلية الجلابةً، التي تمثل 5% من جملة سكان السودان، وذلك طبقاً لأحداث الإحصاءات في العام 2010 م.
فمن أصل 271 دائر جغرافية لعموم السودان، لا تستحوز ولايتي نهر النيل والشمالية التي ينحدر منهما الكاتبان عبد العزيز البطل و محمد عثمان إبراهيم...(...)
|
أعاين فيهو وأضحك! وأمشي واجيهو راجع!
أعني هذي " فصوص العِقيان" الجلابية!! ومن الفصوص أحياناً، فصود!
هل هي له بالله؟
لم تقع عيني عليها، ولا هيَ وقعتْ في عيني من قبل! فتأمل.
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: محمد أبوجودة)
|
يا حسين، سلام
وقد قيل:
وما كُل ذي لبٍّ بِمُعطيكَ نُصحَه ,,, ولا كُلّ مــؤتٍ نُصـــحَه بـــِـــ لبيبِ ..!
.... بالطبع، فشخصي الضعيف، من الذين لا يتوقّفون في منحَك صفة ذي اللّب؛
ولكنني، مع الحاصل ببوستك هذا وخارجه، فليس بمقدوري منح نُصحَكَ ذات الإيتاء .. فتأمّل!
------
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: محمد أبوجودة)
|
الزاوية!
والتي رأيتَ عدم تناسبها في صحيفة كالرأي العام،
عــدَّتلــها غيبة وجات! بل
ما تزال خضراء دِمَنٍ (Fungus) تكاد تكون منقولة بالمسطرة المشرشرة!
من ذات شخوص الزواية في تراطيبها، وَ ذات حكاوي المجمَجة في كراكيبها، وَ ذات دسّ المُحرِّر الجابِنْ! في شَواريبــِــ ــه/ هــا من صحيفة مهجورة وَ مُــهَــجــِّرة! لم يَجَفّ حبر مدادها بعد، فتأمّل..!
---------- لشدّ ما آلمني عدد اليوم! وبالأصح "عدَم اليوم!" ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: محمد أبوجودة)
|
من نواحي "الفيسبوك" السافلي ولاّ الأسفلي ويمكن كمان السُفلِي والسافل ذاتها عيبوها لي
Quote: الأستاذ/ حسين ملاسي، تحياتي وأحترامي وبعد ،،،
أستفزتني كثيراً مقارنتك الوارد أعلاه، وبالطبع أنت تقصد المقارنة بعدد القراء بين كلاً من الدكتور حسن موسى من جهة والكاتبان عبد العزيز البطل ومحمد عثمان إبراهيم من الجهة الأخرى. غير أنك في غمرة حماسك قد تناسيت شيئاً مهماً في هذه المقارنة، وهي العدد الإجمالي لقراء صحف الخرطوم، وبالطبع لا أقصد إجمالي عدد نسخ التوزيع. فكما تعلم بأن صحافة الخرطوم وعبر تاريخها تصنف بأنها صحافة غير مقروءة وغير مؤثر في الرأي العام القومي، مقارنة مع بقية رصيفاتها في كافة بقاع العالم. وذلك لسبب بسيط، وهو أن صحافة الخرطوم دون غيرها في العالم تقوم على الأحادية النخبة: أفكاراً وكتاباً وصحفين وإدارة تحرير وقراءاً على االمنحدرين من أقلية الجلابةً، التي تمثل 5% من جملة سكان السودان، وذلك طبقاً لأح...داث الإحصاءات في العام 2010 م.
فمن أصل 271 دائر جغرافية لعموم السودان، لا تستحوز ولايتي نهر النيل والشمالية التي ينحدر منهما الكاتبان عبد العزيز البطل و محمد عثمان إبراهيم، وكذا كتاب الأعمدة والصحفين ومحرري صحف الخرطوم، سوى على (13) ثلاثة عشر دائرة جغرافية (8 دوائر لنهر النيل و 5 دوائر للولاية الشمالية)، أي بنسبة تمثيل سكاني 4.8% من جملة سكان السودان. كما أن عدد قراء صحف الخرطوم أستثناءاً لا يمكن أن يقاس بحجم عدد التوزيع. فكما تعلم بأن كثير من السودانيين "الأغلبية الميكانيكية الساحقة" من غير المنحدرين من أقلية الجلابة لا يتعطون هذه الصحف إلا في حدود ضيقة، وحتى الذين يشترون منهم هذه الصحف المحلية، يتعاملون معها كنوع من الشو والتزلف للطبقة الأستقراطية من مجتمع الجلابة، يعبرون عبر هكذا مظاهر عن أندماجهم وأنصهارهم فيما يسمى بثقافة الوسط أو ثقافة أم درمان كما يطلق عليها أخرين. إضافة إلى أن العدد الأكبر من نسخ صحافة الخرطوم يتم توزيعها على موظفي المؤسسات والشركات الحكومية والأخرى المرتبطة بعقود حكومية ومن خلال عقود فوقية يتم فرضها قصراً على هذه المؤسسات وموظفيها، والتي في الغالب لا يتم فتحها ناهيك عن قراءتها. بالتالي لك أت تتخيل حجم القراء الحققين لهذه الصحف والمواضيع والآراء التي تطرح عبرها؟؟
في الجانب الآخر، فأن الدكتور حسن موسى، ينحدر من غربنا الكبير "كردفان ودافور" وبالتالي يمثل القلب النابط لثقافته وقيمه الإجتماعية، على الأقل في هذا الجدل الدائر بين الطرفين المذكورين أعلاه. علماً بأن غربنا الكبير يمثل بـ (85) دائر جغرافية (33 دائرة لكردفان و52 دائرة لدارفور)، أي بنسبة تثميل سكاني مباشر 32% من جملة سكان السودان، هذا بالطبع غير الأمتداد الطبيعي للكردفوار في جميع بقاع السودان وتشكيلهم الغلبة السكانية في معظم ولايات السودان الأخرى.
عليه، عندما تقارن العدد الإجمالي لقراء حسن موسى، والذين يتوزعون عبر مواقع التواصل الإجتماعي، منابر تجمعات أبناء المدن والمناطق في عموم كردفان ودارفور، فستجد بكل تأكيد بأن قراء مقالات الكاتبان عبد العزيز البطل ومحمد عثمان إبراهيم عبر صحف الخرطوم الكاسدة عبارة عن نقطة في بحر قراء الدكتور حسن موسى. وبالتالي فأن حرمان مقالات حسن موسى من نافذة الصحافة الورقية المحتكرة بصورة حصرية لمنسوبي أقلية الجلابة وبعض لائعقي أحذيتهم، لا يعني بأي حال من الأحوال تفوق الكاتبان عبد العزيز البطل ومحمد عثمان إبراهيم على الدكتور حسن موسى كما تحاول الإيحاء من خلال الأقتباس أعلاه. فمهما أتحيت من منابر أمام الكاتبان البطل وعثمانهم، يظلان يمثلون صوت الأقلية النشاذ، وفي المقابل مهما ضيق على حسن موسى، سيظل يمثل صوت الأغلبية الميكانيكية الساحقة.
للتأكيد على حديثي هذا، فقط إحليك للمقارنة بين عدد قراء ورواد الراكوبة، كصوت للأغلبية الصامتة والتي يتجاوز عدد قراء بعض مواضيعها في اليوم الواحد الـ (70 ألف)، بينما لا يتجاوز عدد قراء سودانيز أون لاين، كصوت للأقلية الأكثر ضجيجاً (1000) الألف الواحد لنفس الفترة. وعلى ذلك قس.
محمد الزاهد المرصد الوطني للثقافة والتنمية السياسية لشعب البقارة
|
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: الصادق اسماعيل)
|
مرحب بــ الصادق،
Quote: أعاين فيهو وأضحك! وأمشي واجيهو راجع!
أعني هذي " فصوص العِقيان" الجلابية، ومن الفصوص أحياناً، فصود!
هل هي له بالله؟
لم تقع عيني عليها، ولا هيَ وقعتْ في عيني من قبل! فتأمل. |
تحيّرتُ يعلم الله!
فإن كان كاتب هذا التحليل هو رجلٌ مــرصـــدي! فأي خير يترجّاه السودان من " أشباه" هذه المراصد ....؟ قبل أن تترجّى كردفان.........!؟ أيّ زُهد.
-------------------
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) (Re: محمد أبوجودة)
|
| Quote: Re: نصيحة لصحيفة (الرأي العام) |
شكراً، عزيزنا، حسين ملاسي
على تقديم النصح لإدارة صحيفة "الرأي العام" السودانية العريقة، تلك التي تأسست منذ العام 1945 وقدّمت خدمة صحفية متينة، ثم تعثّرت بانقطاعٍ
لسبب السياسوي الـهـــَــرَّاج! من ها هنا ومن هناك، قطّع مسيرة تواصلها بالتوفيق؛ لتعود مُزهِرة كل حين! زهيّة بَهيّة فتيّة تناضل من أجل الحق، التنوير، التثقيف، المسؤولية الصحفية العامة و ال وال وال إلخ,,,
بيد أنني - وكواحد حظيَ بفترة عمل مع إدارتها التحريرية الأخيرة - أراها، بل قد صرّحتُ برؤيتي حول إدارتها حاليّاً، ومن داخل اجتماعاتها التحريرية بأنّها: في طريقها للانهيار، وللأسف، بكثير انبهار ليس له عَمَار..!
جَــرّاء التخبُّط وخبط العشواء التحريري والتدويري والتغويري والتنميري في أوابِدَ من وَرَق! وكذلك، جــَــرّاء فداحة الأنا المُديرة، و .. و... و... وإنني لأعتقد صراحةً، أنها بالفعل، في ذات المسار المُنعَرَج، ما تــزال...!
بمعنى أنها ستكون بعد انصرافها عن نُصحَك الحقيق، كأنما هي المعنية ببيت ابن الطّفيل، أخي هوازن:
----------- هذا إن لم يكونوا بــــ "أديس" يُفالجون الحوار كخيرة مُنتَقَية لتدعيم الرؤية الحكومية، والمُجانِفة للأسى؛ وها هُم قد كتبوا وقرأ لهم الناس، هُزال "التلاطيش" و صَغَار "التلاويش"..
| |
 
|
|
|
|
|
|
|