وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد !

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-14-2024, 07:15 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-26-2013, 11:08 AM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد !

    يا إلهي ! ... ملايين السنين ، ومشروع هذا الإنسان يراوح مكانه ، وينحدر في جل أحواله وسياغه العام إلى أسفل سافلين ! .... ولا يزال هذا الكائن الحائر الهائم المتخلف عن الزمان والمكان ، في صراع وفي اقتتال ! ... وحول ماذا ؟!! لاشىء سوى حفنة من التطلعات التي لا تخلو من رغبات حياتية ذاتية ، ولا تخلو من حيوانية ومن دونية بغيضة ! ،، حتى ولو كانت نضالاً لأجل حرية أو كرامة إنسانية ، أو رفعة ، أو رد لمظلمة ! فمادامت هي تحت وطأة الإقتتال فلن تعدو إلا أن تكون في إطار تلك المعركة الخاسرة البدائية لكائنات بشرية تحت خط فقر الحس الإنساني السلاموي النبيل ! وذلك الصراع الأبدي البدائي الردىء ! وتبقى في إطار ذلك المقام السُفلي القمىء ! ، كظاهرة حياتية ممعنة في التردي وفي الإنحطاط !

    فلا شىء في هذا الوجود يوازي قيمة تلك ( الواحة الصغيرة الآمنة ) ، أو تلك القطعة الآمنة من أرض تزخر بالمياه الصافية ، وببضع أطيارٍ مسالمة حالمة ، وعصافير مغردة تصدح بالغناء الجميل ، وعنزات صغيرات يمرحن على حقل زاهي ، مثمر ، ومخضر ،، وفتية وفتيات صغيرات أصحاء ، يرتعون آمنين في كنف أهلهم وذويهم وجيرانهم وأهل حيهم ، على ضاحية صغيرة آمنة هادئة مؤتلفة من ضواحي هذا الكون ، تزخر بالوئام ، وبالمحبة والعدل والسلام والرخاء !

    ولطالما اختلط الحابل بالنابل في هذه الأيام ، وعلى هذا الزمن الأغبر ! وأضحينا على شفا حفرة هذا الزمان الغامض الردىء ! فلا مدنية اكتملت ، ولا رخاء عمَّ ، ولا قرى نهضت ، ولا مُدن ارتاحت أو نامت في سلام ! ولازالت هذه البشرية الشائهة الشائخة تتوجس خيفةً في الظلام ! على الرغم من زخم هذه الأضواء الباهرة والتكنلوجيا والأقمار الصناعية التي تسبح في الفضاء ، والشاشات البلورية ، والأضواء الكاشفة التي أحالت ليالي المُدن إلى نهارات دائمة ، مضاءة في ظاهرها البراق ، ولكنها حالكة الظلمة والأجواء والأحوال والأهوال ! ... وبلدان كاملة ، بل قارات بأكملها لازالت تحبو جاثية على ركبتيها الداميتين ! وكأنها على تلك الأزمنة السحيقة من وراء تلك القرون البدائية السفلى ، أو تلك القرون الوسطى ! فهاهي افريقيا المريضة العجوز ، لازالت تقبع في المؤخرة ، وهي ترزح في هرمها وظلامها الدامس ، وفي تخلفها المزمن المريع ، الذي طال عليه الأمد منذ بلايين السنين ! فلم يزل سكانها يهرعون للهروب من لظا جحيمها وغاباتها المخيفة المجهولة ، ومن صحراواتها المميتة القاحلة ، ويموتون في عرض البحر في محاولاتهم اليائسة للهروب والإلتحاق بركاب المدنية الزائفة ، التي يمكنها على الأقل ، أن تكفل لهم القوت و العيش ، أو الحد الأدنى من الحياة ، وعدم الموت جوعاً ، أو مرضاً ، أو غرقاً ! ..... فيا لها من حلكة قاتمة مطبقة أضحى الإنسان فيها لا يعلم العدو من الصليح ، ولا الصالح من الطالح ، ولا الغث من النفيس ! ،،، وتلك هي آسيا القديمة المكتظة المنهكة ، وأغلب شعوبها وأسرها المساكين يفترشون الطرقات ، وأطفالها ونساءها يلتحفون العراء ، ويتكففون الناس ، وينامون في بيوت الصفيح ، و يبيتون ( القوى ) وهم معدمون ! ماكثون تحت التحت ، من خط ذاك الفقر والعدم والعوز اللعين !
    هذا الكلام آنفاً ، هو أكثر ما ينطبق الآن ، على لعبة السياسة القذرة البغيضة ، وعلى لسان حال الساسة والسياسيين ! .. وعلى صراعات الدول والمصالح ، والتسابق للثراء الفاحش والربح اللا معقول ، والإحتكار ، والهيمنة ، والتنافس الجشع ، والمطامع التي ليست لها حدود ، مع تلك النفوس الجشعة المريضة المتهافتة على المال والتملك والإدخار وكنز المال والأملاك والمقتنيات بداعي وبلا داعي ، على حساب الفقراء والضعفاء والبسطاء والمساكين والمغلوب على أمرهم من سائر الناس والجماهير والشعوب !
    ولكن على الجانب الآخر من هذه الحياة الحاضرة ، لعامة الناس والشباب والمفكرين والعلماء والفنانين ،، ثمة أمل كبير ، وبصيص من أنوار شتى ! ... فعلى الرغم من الغموض الذي يكتنف العالم الآن ، وما يجري في الخفاء خلف الجدران و ( تحت الطاولات ) ! ... وعلى الرغم من أنه قد أضحى الآن أخف وطأة من ذي قبل ،، إلا أن ثمة وعي يتشكل ، في كل الأوساط الإنسانية والعالمية ،، وعلى نطاق الساسة والسياسيين ، و الدول ، والمفكرين والعلماء والفنانين ، ورجال الأعمال ، ومراكز النفوذ والمال ، ولدى عامة الناس . أن لا مناص من السير قدماً نحو مزيد من الوضوح والإنفتاح و التوجه بصدق وأمانة نحو القيم الإنسانية العليا : الحرية والعدل والسلام والديمقراطية والمساواة والرخاء ( لكل كائن حي ) ، ولكل دول العالم بلا استثناء !

    فلكم كنت أتمنى ولا زلت أحلم بظهور ذاك الوقت ، وتحلي هذه البشرية بالسلم والسلام والنبل ونكران الذات ! ... فلنبعد صراعاتنا ودمويتنا وبشاعتنا وأنانيتنا ، على الأقل ، عن أطفال العالم وعجائزه وصبياته ونسائه القوارير !
    لأجل قطعة الأرض تلك ! الآمنة المسالمة ! التي ترتع فيها الحملان فرِحةً مطمئنة ! وتغرد فيها العصافير صباحاً ومساء ، بلا انقطاع ! ويرحم فيها الكبير الصغير ، ويعف فيها الرجال عن أكل مال اليتامى ، وعن لقمة الجوعى ، ولو كان بهم خصاصاً ! .. ولا يك فيها محتاجاً ولا مسكيناً ولا فقير ، بحكم العرف الإنساني الرفيع ، والحس الراقي النبيل ! ... وبحكم القانون !


    تحياتي
                  

10-26-2013, 01:05 PM

محمد علي وديدي

تاريخ التسجيل: 09-07-2006
مجموع المشاركات: 202

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)


    سلام يا أخي العزيز مامون وكل عام وانتم بخير ...
    حقق الله أحلام الانسانية ..
    وأرجو أن تقبل هذه المساهمة


    Quote:
    والملاحظة المهمة هنا، هو انه قال: يحيـون سنتي ، ولم يقل: يحيون شريعتي!! فالشريعة: هي "رسالته الأولي من الإسلام" وقد مضى عهدها، وغربت شمسها تماماً، وبرهان ذلك: ظاهر في حال المسلمين اليوم من الضعف، والتخبط ، مما يؤكد ان الناس يعيشون اليوم في ظلام ليل الجاهلية الثانية.

    والسنة هي: "رسالته الثانية من الإسلام" .. وقد جاء وقت بعثها، وآذنت شمسها بشروق!! .. والبرهان، حـيـرة البشرية اليوم !! والتي لن تخرج منها الأ باتباعها النبي الامي "محمد الإنسان" الذى جـسـد "الـقيـم الانسانية" في قـمتها، تلك الـقيـم التي أصبح يتطلع اليها العالم اليوم، طارقاً كل ابوابها، ولكنه لم يـهـتـد اليها بعد!! .. ولذلك جاء الأمر الإلهي صريحاً للناس جميعا في الآية الكريمة، التي تصدر بها هذا البيان: "...

    فَآمِنُواْ بِاللّهِ وَرَسُولِهِ.. النَّبِيِّ الأُمِّيِّ .. الَّذِي يُؤْمِنُ بِاللّهِ وَكَلِمَاتِهِ وَاتَّبِعُوهُ لَعَلَّكُمْ تَـهْتَـدُونَ".

    من البيان على الرابط :
    http://sudanhost.net/upload/tjavs48r6y.pdf
                  

10-26-2013, 04:21 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: محمد علي وديدي)

    Quote: سلام يا أخي العزيز مامون وكل عام وانتم بخير ...
    حقق الله أحلام الانسانية ..
    وأرجو أن تقبل هذه المساهمة

    عزيزي وأخي الغالي ، محمد علي وديدي ،، وا شوقاه لكم يا حبيب !

    أعذرونا على الغيبة الطويلة وطول الفراق ،، وكم نحن مشتاقون لكم جميعاً ، تحياتي وحار سلامي لشيخ عبداللطيف ولإخواني الأعزاء / بشير ،، وإبراهيم زنون ، ولعاصم حامد ، وأحمد جون ، ولجميع الإخوة والإخوات .. وكل عام وأنتم بألف خير وصحة وعافية وأمان ..

    نعم أخي وديدي ،، هو أول ماخطر على بالي وأنا أكتب في هذا الكلام : هو ( طريق محمد ) الذي لا مخرج للبشرية غيره ،، واتباع النبي الحبيب المصطفى ( محمد الإنسان ) عليه أفضل صلاة وأتم التسليم

    في إنتظارشروق شمس الإنسانية


    أما آن لفجر ذاك اليوم أن ينبلج ؟!


    تحياتي
                  

10-26-2013, 10:36 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    في إنتظار الإنسان
                  

10-27-2013, 09:17 AM

Adel Mohammed Abdulrahman
<aAdel Mohammed Abdulrahman
تاريخ التسجيل: 05-03-2013
مجموع المشاركات: 143

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    عزيزي مأمون
    اليك اطيب تحياتي ولاسرتك
    حقيقة موضوعاتك تشدني بشغف ووددت ان لا تغيب لحظة لماذا؟
    لانك دائما تطرق علي ازمتنا المتصلبة والمتعنت بالحكمة وبالرؤية
    شكرا لك وعلي قلمك السيال
                  

10-27-2013, 04:34 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: Adel Mohammed Abdulrahman)

    Quote: عزيزي مأمون
    اليك اطيب تحياتي ولاسرتك
    دائما تطرق علي ازمتنا المتصلبة والمتعنت بالحكمة وبالرؤية
    شكرا لك

    و آلاف التحايا والأشواق لك أخي عادل .. كل عام وأنت وأسرتك بألف خير

    وشكراً لكم جميعاً .. فما من كلمة طيبة أو خاطرة ، أو فكرة مضيئة ، إلا هي منكم وإليكم ، أهل سوداننا الحبيب


    في إنتظار طلوع شمس الإنسانية ، فالسودان مركز دائرة الوجود !



    سيتآخى الذئب والحمل !


    تحياتي
                  

10-27-2013, 08:57 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    فلا شىء في هذا الوجود يوازي قيمة تلك ( الواحة الصغيرة الآمنة ) ، أو تلك القطعة الآمنة من أرض تزخر بالمياه الصافية ، وببضع أطيارٍ مسالمة حالمة ، وعصافير مغردة تصدح بالغناء الجميل ، وعنزات صغيرات يمرحن على حقل زاهي ، مثمر ، ومخضر ،، وفتية وفتيات صغيرات أصحاء ، يرتعون آمنين في كنف أهلهم وذويهم وجيرانهم وأهل حيهم ، على ضاحية صغيرة آمنة هادئة مطمئنة ومؤتلفة ، من ضواحي هذا الكون ، تزخر بالوئام ، وبالمحبة والعدل والسلام والرخاء !
                  

10-28-2013, 05:32 AM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    الله عليك يا وديدي !


    سوف أعود للبيان بالرابط وأنقله هنا


    تحياتي
                  

10-28-2013, 04:53 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)
                  

10-29-2013, 04:26 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    Quote: ... موضـوع هام وكلمات أنيـقة مــوزونة ... شكـرا جدا لك وبارك الله فيك .. مجمد صديق = الخرطوم = بحــري - الدروشاب

    الأخ الزميل العزيز/ محمد صديق ، من الفيسبوك ،،

    أنتم الأروع ! .. لك خالص شكري وتحياتي


    وربنا يعلي مقاماتكم ... موعودون بقمم سامقة و شاهقة !


    وفي إنتظار شروق شمس الإنسانية ،،، وبأرض الميعاد ، حيكون البدء !


    السودان حتماً موعود !


    تحياتي
                  

10-29-2013, 08:01 PM

د.ماجدة ميرغني


للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    الاخ مامون
    دائماً فنان..
    وغداً حلمنا حتماً يعود..حتماً يعود
    تقديري
                  

10-29-2013, 10:39 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: د.ماجدة ميرغني)

    Quote:
    دائماً فنان..
    وغداً حلمنا حتماً يعود..حتماً يعود
    تقديري

    وأنت الأكثر فناً وألقاً عزيزتنا د. ماجدة ! ..... لك ولأسرتك عاطر التحايا والشوق ... وكل عام وأنتم والسودان والعالم بألف خير .... في إنتظار بزوق فجر الإنسانية ! وغداً حلمنا الكبير حتماً يعود .. حتماً يعود ويصبح حقيقة !


    تحياتي
                  

10-30-2013, 11:05 PM

مامون أحمد إبراهيم
<aمامون أحمد إبراهيم
تاريخ التسجيل: 02-25-2007
مجموع المشاركات: 5380

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: وا أسفاه على بشرية حائرة تائهة ، وإنسانية ضائعة طال عليها الأمد ! (Re: مامون أحمد إبراهيم)

    *
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de