|
هذا البوست برعاية تيسير عووضة الشهيرة بتايسا ودينا خالد ....
|
الاخت العزيزة تايسا مرحبا بك فى هذا الفضاء الاسفيرى الحقيقة لدى اعضاء هذا البورد الكثير من الاسئلة التى تغض مضاجعهم يودون توجيها اليك ولا على كيفك .. فـــــــــــ شنو ... وسعى صدرك .. السؤال الاول :: ما رايك فى الشكله المدورة بين د. حسن موسى والكاتب الراتب والتى نشبت مؤخرا اى فى واخر شتاء 2013 فى ضواحى برتوريا قبالة الاطلسى ؟؟ عفوا ان ساحت سحابت يومك كلها او جزءا منها هنا ... امسحى لينا البسيح دا فى وشنا ووش بكرى .... جاوبى بسرعة وبدون ان تدخلى بى حمد وتمرقى بى خوجلى .. لان هناك المزيد من الاسلحة .. عفوا الاسئلة .. فى انتظارك ....
ـــــــــــــــــــــــــــت الاجوبة على مسئولية العم عووضة ... لن يلتفت لمداخلات المرجفين او تلك غير الهادفة ... الويل والثبور لك ان تقاعستى عن الكلام الحلو ... فانت والشهادة لله من اعدقاء الطرفين ... يمكنك ان تستعينى بالجمهور ليس هناك خيارات .. فاحلاهما مر ... على الجمهور ان يمنع الفوضى وما يورط تايسا فى اجابات غير صحيصة بطريقة الغتاتة ف تايسا ما ناقصاكم اما انا فساساعدكم بفهم ما استعصى عليكم باذن الله ... تابعونا ..
|
|
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا البوست برعاية تيسير عووضة الشهيرة بتايسا ودينا خالد .... (Re: دينا خالد)
|
شكراً الأخت دندون على إتاحة الفرصة وبحاول أجيب على أسئلة الأعضاء وإنتي زاتك جيبي معاي كلو ولا قض المضاجع شعارنا: شفافية تحير القزاز
بعدين سحابة يومي دي لا ريث وعجل ماا بتسيح بالساهل كانت ختت المدير وشغلو الكتير
أما إذا دار محور سؤالكم عن الحاصل الأيام دي والمتمثل في سؤالك:
Quote: ما رايك فى الشكله المدورة بين د. حسن موسى والكاتب الراتب والتى نشبت مؤخرا اى فى واخر شتاء 2013 فى ضواحى برتوريا قبالة الاطلسى ؟؟ |
دي زي ما تقولي كدا مباراة بين ريال مدريد وجزيرة الفيل ونتيجتا محسومة ومع ذلك قاعدين نتابع ..
عمك دا طرف أساسي في القصة بالذات بعد ما الكاتب الراتب دخلو في الليق الفات لا إيدو لا كراعو
ثم إنو لو لقيت الحكاية كبرت في البوست أو لقيتا بتمس أمن المعلومات بتاع حضرتنا طوالي بعمل رايحة ..
المافي شنو؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا البوست برعاية تيسير عووضة الشهيرة بتايسا ودينا خالد .... (Re: Hani Arabi Mohamed)
|
ود البشرى قلنا الجمهور يمنع الفوضى قبببل المباراة قمت تفلق !!! ... نحن معتمدين عليك كمشجع بتحب اللعبة الحلوة وكدا ...
د . نجاة مرحب بيك مهاجم اساسى تم تسجيله لهذا الموسم ودافعين فيهو دم قلبنا لدولة ماليزيا ,,, حاسبى .. و خليك حريص .. انت الرئيس .. قلتى لى كضب ؟ قال الباز عنده بيت فى القاهرة وبيت فى ماليزيا ؟ مبالغة لكن !
ناس المديدة ... مرحب مرتضى الله قادر .. هانى اراك مستعجل يا ولدى ... اصبر فان موعدك فوراوول ...
ـــــــــــــــــــــــــــــ ال لقمان لأبنه: ياولد إياك و الكتابة.أما الكتابة في المنابر الإسفيرية فأوعك منها! قال: و ما ضر الكتابة في المنابر الإسفيرية حتى تخصها بالمنع البات يا لقمان. قال لقمان: قلت ليك أختاها و بس! ما تطوّل الغلبة !
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا البوست برعاية تيسير عووضة الشهيرة بتايسا ودينا خالد .... (Re: دينا خالد)
|
Quote: ]قلتى لى كضب ؟ قال الباز عنده بيت فى القاهرة وبيت فى ماليزيا ؟ مبالغة لكن ! |
با دينا انت محامية موش؟ في فرق بين اكون مؤجر او املك
اسمي في عقد الايجارعشان كدا متأكدة مليون في المية من المعلومة دي.. واعلم فرست هاند انه اجر لفترة شقة في القاهرة..
Quote: د . نجاة مرحب بيك مهاجم اساسى تم تسجيله لهذا الموسم ودافعين فيهو دم قلبنا لدولة ماليزيا ,,, حاسبى .. و خليك حريص .. انت الرئيس .. |
يا سندريلا انت عارفة الرجال السودانين كجنتهم في الدنيا النسوان العجائز والحيزبونات ورافعين شعار العجوز القاعدة برة قاعدة لي انا للمضرة.. لازم تشتروا ليكم شابة وجيهة وسمحة ذيكم الضرب حيكون خفافي وعلى امل ان يكون هناك صلحا مدسوسا او علنيا برانا الايام دي السيلقستيم حقنا لووو وبقينا حبوبات ياخي اها اسع يخلوكم انت والكونتيسة ويقبلو على انا يظعمتوني,,,تجيب ليها رسم افيال ودببة نتعقد زيادة وكدا..(زول مدردق في ميدان قولف)
ما شايفة حسن هرش كيف في الكونتيسة عشان ثرثرت معانا في صورة تخصه وكتب اسمي مرفقا باللقب بين "غوسين" عديل كدا.. اما الشامبيون بتاع Kiss and Tell دا ما عرفاه حينجر عني شنو وعارفة كلام الاسافير بيطير قمرية ويرك فوق اي زنكية في السودان ويقوقي..دا شيال حال عديل كدا وبتاع شمارات ضاربة عشان كدا والله الماليزين قالوا ليكم قروشكم مرجوعة في مسماها..ونعتذر عن خوض ام المعارك دي معاكم لكن بنشجعكم يالضرى يا اب شرى
صدقتي ؟؟؟ دي الشكلة الكايسة ليها خالتك 13 سنة.. شكرا للعزومة
| |

|
|
|
|
|
|
Re: هذا البوست برعاية تيسير عووضة الشهيرة بتايسا ودينا خالد .... (Re: Hani Arabi Mohamed)
|
(رياضة سب المثقفين السودانيين : قرأت ما خطه مصطفى البطل الكاتب الراتب في مقالين ، ثانيهما تحت عنوان موزون و مقفّى على اسمي [ حسن موسى للرجال خوسة]، واحترت ماذا افعل بمثل هذا الكلام العجيب؟ و وجوه العجب فيه كثيرة أحسب منها ثلاثة أولها حالة الحنق التي يصدر عنها التعبير و التي أعمت الكاتب عن مراعاة الاعتبارات الأدبية و الأخلاقية و مقتضيات الذوق و الحس السليم و ثانيها حالة الإلتواء السياسي التي تتلبس الكاتب فينتهز كل سانحة ـ و مافي قشة مُرّة ـ بسبيل مداهنة القارئ و خمه بأسلوب غوغائي غير مسبوق. و ثالثها حالة الطلاشة أو/و " المازوشية " التي ألهمت البطل أن يهديني سوطا لكي اجلده به و هو متيقن من العواقب! أقول: حين قرأت مكاتيب البطل ضربت اخماسا في أسداس [على الآلة الحاسبة أمامي طبعا! ] لكن ضرب حساب الميت لم ينفعني في شيئ ، لأن هذا البطل عوّدنا على خيانة كل حسن ظن عريض توسمته فيه ...)\ فعلا للرجال خوسة ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: هذا البوست برعاية تيسير عووضة الشهيرة بتايسا ودينا خالد .... (Re: أنور أبو القاسم الهادى)
|
Quote: دي زي ما تقولي كدا مباراة بين ريـال مدريد وجزيرة الفيل ونتيجتا محسومة ومع ذلك قاعدين نتابع .. |
تيسير يا صديقتي ..
مره صاحبي هلالابي جاني فرحان قال لي شفته يا قبقب الليله الهلال عمل شنو ؟
قلت ليهو اها!!!
قال لي الهلال غلب توتي 6 صفر !!!
عاينت و قلت ليهو :
نقول الهلال شال توتي و ضرب بيها الواطه ... اها حيحصل شنو يعني ...
مع خالص تحياتي لجزيرة الفيل ... و سعاد حسني ...
وكل اللي يتشددلك يا صديقتي ... ___________________________________ دينا خالد ... والله انا بحب سعاد حسني حُب ... ما ليهو شبه ...
انشالله شايله اسمها ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا البوست برعاية تيسير عووضة الشهيرة بتايسا ودينا خالد .... (Re: أنور أبو القاسم الهادى)
|
وحيث ان السندريلا تبحث في هذا البوست عن الآراء حول مايدور بين الكاتب الراتب والكاتب غير الراتب كما تقول نهديها هذا الراى ايضا الذي وجدته في منبر سودانايل
Quote: http://sudaneseonline.com/index.php/2008-05-19-17-39-36/34-2008-05...-2013-12-10-05-22-13 مصطفى البطل وحسن موسى وصراع الأفيال .. بقلم: حيدر يوسف اسماعيل - لندن الثلاثاء, 10 كانون1/ديسمبر 2013 06:21 [email protected] لو صح الاتهام الذي يوجهه بعض خصوم الكاتب الواسع الحضور والانتشار مصطفى عبد العزيز البطل بأن له صلات بنظام الانقاذ فإن معركته الاخيرة مع المثقف الشهير الدكتور حسن موسى قد تكون دليلا يمكن استخدامه في هذا المعني. فقد شغل البطل جموعاً كبيرة بمعركته هذه وصرفها عن التفكير في التحديات التي تواجه المعارضة في جهادها ضد الحكومة كما قال لى ضاحكاً احد الاصدقاء. ذكر لي هذا الصديق انه حضر اجتماعا في لندن لبعض ممثلي تنظيم معارض وبعد نهاية الاجتماع اكتشف ان الوقت الذي استنزفه الحضور في مناقشة مقالات البطل كان اكثر من الوقت الذي صرف لمناقشة أجندة الاجتماع. والغريب ان الذين يشكون من انصراف البطل عن قضايا الوطن وشغله الناس بالصراعات هم اكثر الناس انفعالا وحماسة وجريا وراء مقالاته..على الاقل هذه ملاحظتي .. ولعل ذلك بسبب خاصية الحيوية العجيبة التي تتصف بها كتاباته وقدرته الاستثنائية على ابراز معلومات جديدة كل يوم و توجيه ضربات استباقية مفاجئة و غير متوقعة في كل منعطف اثناء السجالات. كما ان البطل له طريقة مدهشة في الكتابة بحيث يمكنك ان تقرأ وتغرق وتغوص في القراءة دون ان تفهم المقصد والهدف النهائي، حتي تصل الى نهاية المقال .. فهو يصول ويجول شمالا ويمينا ويحدثك عن اشياء لا علاقة لها بالعنوان.. وقد شكك البطل الناس في معني كلمة (حبيب) و(حبيبنا) التي يصف بها الاعداء والاصدقاء معاً فلا تعرف ان كان هذا الحبيب سيجندل ام سيكافأ. وفي تقديري الخاص بعد قراءة ردود الاستاذ حسن موسى على هجوم البطل ان الاستاذ حسن ليس من قراء البطل الدائمين رغم انه يدعي ذلك. وسأشرح ما اقصده بعد قليل. ولكن وبصفة عامة اعتقد ان حسن موسى رغم انه اخذ وقتا طويلا في التأمل قبل ان يشرع في نشر ردوده الا ان استراتيجيته لم تكن موفقة. وسأشرح هاتين النقطتين معا. لو كان الاستاذ حسن موسى قارئ مداوم لمقالات البطل لكان قد اكتشف ان العناصر التي استخدمها (اى حسن موسى) في ردوده المضادة ذات فاعلية ضعيفة وغير مؤثرة. فعلي سبيل المثال فإن البطل لا يهمه في قليل او كثير بل ولا يبالي أن توجه له الاتهامات بأنه متواطئ مع الانقاذ. فهو لا يدعي العكس ولا يزعم ان له دور مع المعارضة، بل انه يسخر منها كل يوم .. كما انه يكتب علناً وبتعاطف شديد مع بعض رموز الحكومة ..والذي يقرأ له بانتظام خاصة وانه يكتب كثيرا في الاخوانيات والعلاقات الخاصة يكتشف ان جميع اصدقائه من الاسلاميين رغم ادعائه العلمانية. وعليه فان تكرار حسن موسى بأن البطل (باع نفسه للانقاذ) ومحاولته ابراز الادلة على ذلك لا يفيد، لان آلاف القراء اعتادوا على هذا الاتهام ومع ذلك استمروا في متابعة ما يكتب بنفس درجة الاهتمام والحماس. وكان خطأ حسن موسى الاستراتيجي الثاني هو انه فشل في استيعاب ان خط الهجوم الاساسي للبطل كان هو ابراز المفارقة في ان حسن موسى دخل اجهزة الاتحاد الاشتراكي واجهزة الاعلام اثناء حكم نميري وانغمس بالتالي في الشمولية شاء ام ابي، وبالتالي فإن تعرضه للمثقفين الاخرين مثل الاستاذ محمد المكي ابراهيم والقاص بشرى الفاضل وغيرهم بدعوى انهم تعاملوا مع النظام ليس اخلاقيا ولا منطقياً. وقد توحل حسن موسى في هذه القضية وكان أداؤه ضعيفا .. بل انه و تحت تأثير الغضب من هجوم البطل عليه تطوع بعبارات وافادات غير موفقة اخذها البطل وفتل منها حبالاً احكم بها الانشوطة حول عنق حسن موسى. وذلك مثل قوله ان النميري لو كان قد طلب منه تصميم الشعار لصممه له. وذلك ما ينقض تماما الصورة الرائجة عن حسن موسى أن نضاله ضد الحكم الشمولي مبدئي وعريق وهو ما اخذ يكرره البطل ويثبته في الاذهان ببراعة. أما الخطأ الاكبر فكان لجوء حسن موسى لنشر رسائل حميمة خاصة دارت قبل سنوات طويلة بينه وبين البطل بدون سبب منطقي فوضع بذلك معياره والتزامه الاخلاقي في المحك واشعر الكثيرين من انصاره بخيبة الامل. وهنا يأتي المجال لشرح ما كتبته سابقا من ان حسن موسى لا يقرأ ولا يتابع مقالات البطل، كما ان غربته الطويلة عن السودان أثرت على معرفته ببعض الاشياء. نشر حسن موسى بعض الرسائل بهدف ان يهاجم شخصية البطل ويظهره وكأنه (باع) له صديقه عادل الباز. والشئ الواضح تماما هو ان حسن موسى لا يعرف ان كل ما جاء في الرسائل، التي يفترض انها سرية وخاصة، منشور بالفعل بصور مختلفة في مقالات البطل عبر سنوات طويلة. كما ان المعلومات حول خلفية الباز السياسية وعلاقته بالاتجاه الاسلامي وعمله في اوساطها ليست اسرارا خفية كما يظن. أما ثروات الباز واملاكه وامتيازاته في الدنيا فقد ظلت على الدوام مادة البطل المفضلة يتندر بها في مقالاته. وقد تسبب البطل في مشاكل لا اول لها ولا آخر بسبب طول لسانه وتعرضه في كتاباته لامتيازات عادل الباز وممتلكاته وطريقة حياته. وكان من نتيجة ذلك ان تعرض الباز لحملة منظمة شهيرة من جريدة (الانتباهة)، حتي اضطر البطل نفسه للتدخل ذات مرة لتصحيح بعض المعلومات الواردة في احدي مقالاته والتي استغلتها الانتباهة لضرب عادل اعتمادا على معلومات البطل. بل ان عادل الباز نفسه كتب عدة مقالات في محاولة ردع وتأديب صديقه منها مقال شهير بعنوان (لعنة الله عليك يا مصطفى البطل).. ايضا أوقع البطل في ذات المآزق أصدقاء له آخرين تحدث عن حياتهم وممتلكاتهم مثل الكاتب محمد لطيف الذي دوخته الانتباهة ايضا بسبب ما كتبه البطل عنه، ومثل ضياء الدين بلال الذي كشف البطل بغير مناسبة انه يملك منزلا فاخرا من طابقين في حي يثرب في مقال له قبل شهرين تقريبا.الشاهد ان تقديرات حسن موسى لنشر رسائل البطل الخاصة كانت كلها خاطئة ولهذا لم تحدث الوقع الذي كان يتصوره. وكانت النتيجة ان عرض مصداقيته ومعياره الاخلاقي لامتحان عسير دون ان يحصد عائدا ذو قيمة. . المعركة انتهت والخاسر الاكبر هو نحن القراء الذين ضاع وقتهم بين معارك لم تخدم قضايا الوطن ولا قضايا الثقافة. مؤكد ان المثقف الكبير حسن موسى اصيب ببعض الرضوض. ونحن لا ننتقده الا من موقع المحبة والرغبة في تفادي المزالق. ولكن دوره الثقافي سيستمر فالساحة في حاجة اليه. أما البطل فلا زال امامنا وقت طويل كما يبدو حتي نعرف من هو وما هي اجندته وماهي غاياته!!!
|
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا البوست برعاية تيسير عووضة الشهيرة بتايسا ودينا خالد .... (Re: أنور أبو القاسم الهادى)
|
انا ما بزعل من حسن موسى حتى لو رسمنا تانى لان د. حسن مثقف حقيقى عنده طبزاتو لكن بظل مثقف حقيقى دفع استحقاقات مواقفه كاملة ... يختلف يتفق معانا ... كلو فى اطار نزاهتو وقناعاته ,,,, اما اذا قصدت الراتب الكاتب فهو لا يستحق ان نزعل منو ما تكببر المواضيع فى راسك ساى ...
وبخصوص مقال صاحبك الفوق دا فهو اجتهد وله اجر الاجتهاد حاول ان يعطى قناعاتو هو وتحليلاتو البتخصو طابع انها راى الناس كلهم ... لكن قول لى هيهات سيبقى ما كتبه تحليلات بتخصه وحده لا شريك له ....
ــــــــــــــــــــــــ الناس ما تنزعج من تشريح ظاهرة هذا الكاتب وتشبكنا دا صرف من النضال ووووووو ,, فضح هذه الظواهر ومناقشة اى قضايا هى اولى اولويات النضال ما تتوهمو انو فى نضال غير دا ... فالحرب اولها كلام تابعونا ....
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: هذا البوست برعاية تيسير عووضة الشهيرة بتايسا ودينا خالد .... (Re: Asim Fageary)
|
http://sudaneseonline.com/index.php/2008-05-19-17-39-36/61-2008-12...5-57-55[QUOTE]شخصيات كاريزمية! .. بقلم: مصطفى عبد العزيز البطل الأربعاء, 11 كانون1/ديسمبر 2013 06:57
قرأت للاستاذ حسن اسماعيل عموده الأربعاء الماضية بعنوان (على ضفاف ليلة "حق"). وحسن حبيبنا. وقد حلا لي أن أقول في وصفه أنه نوارة كتاب (الخرطوم)، الصحيفة والمدينة معاً. وكان هذا اللقب في الأصل – وقبل احالته الى حسن - من نصيب حبيبنا الآخر، الكاتب الراتب بصحيفتنا الغراء الاستاذ فيصل محمد صالح. ولكن أبى الفياصل، حفظه الله ورعاه، لم يعد بحاجة الى ألقابنا المحلية، إذ أصبح في يومه هذا يتلقى الالقاب والأوسمة والنياشين كفاحاً من ديار الامبريالية العالمية! ل لم يعجبني في البدء من صاحبي حسن أنه ذهب الى (حوش دار حق الصغير) بحسب وصفه، وتحدث في ندوة بعنوان (تقييم هبة سبتمبر). اذ كنت اتوقع منه أن يرعى حق الزمالة، فيؤازرني ويكابرني ويتضامن معي، فيمتنع عن الذهاب الى الندوة، بعد ان روّعتني السندريلا صاحبة الحوش، ورئيسة حزب حق، وشتمتني شتماً منكرا، وأصابتني في أعز ما أملك، وهو بأسى وقوة عارضتي ككاتب صحافي ملهم. وذلك ضمن حوار أجرته معها الاعلامية الشهباء عفراء فتح الرحمن، ونشرته صحيفة (الجريدة) الاسبوع الماضي. حيث شككت السندريلا في أصالة قلمي وطعنت في شرف كيبوردي، فقالت لعفراء أن مقالات البطل يكتبها آخرون من وراء حجاب، وأنه فقط يوقع عليها ويبعث بها للنشر. أيرضيك أن يقال هذا عني يا حسن يا نوارتنا؟
استوقفتني في ملاحظات صاحبي، وهو يعلق على مجريات الندوة، بعض شكواه من اللغة والتعابير الجديدة التي يستخدمها شباب الجامعات، إذ كتب: "أدهشتني لغة الشباب الصاعد سياسياً الآن، والذين لا يزالون يدرسون بالجامعات". ويبدو ان صاحبي عاني معاناة حقيقية وهو يقدح زناد فكره في مسعاه لفك رموز وشفرات بعض الكلمات، التي كانت تتردد على ألسنة الطلاب، حتي وفقه الله الى استيعاب معانيها. وقد تفضل فقدم بعض الأمثلة على التعبيرات الغريبة التي يستخدمها أبناؤنا من طلائع المستقبل هؤلاء. من ذلك ما جاء على لسان أحد الطلاب، من المتحدثين في الندوة، الذي أراد ان يستنكر محاولة البعض تمجيد الراحل الدكتور خليل ابراهيم وخلق هالة اسطورية حوله، حيث قال: "يا اخوانا ما تكرزموا لينا الناس ساكت". وبعد التمحيص علم حسن أن الكرزمة مصدرها اللفظ الاجنبي كاريزما، وان المقصود هو ان خليل، رحمه الله، لم يكن قائداً كاريزمياً كما يحاول البعض أيهامنا!
والحق أنني وجدت في نفسي بعض التعاطف مع هذا الشاب الجذاب الذي عبر عن رفض الجيل الجديد لظاهرة (الكرزمة) العشوائية التي ضربت أطنابها في حياتنا العامة. وأنا على مذهبه، أرفض كرزمة المرحوم خليل، إذ كيف يُكرزم رجل كل انجازه في الحياة أنه جيّش الأبرياء من أبناء قومه وساقهم الى حتوفهم دون ذنب جنوه؟ هل سمعت - أعزك الله- عن الأسير من جيش الغزو الذي سأله المحققون عام 2009 عن سبب حمله السلاح واقتحامه ام درمان مع المقتحمين، فأجاب أن خليل وعده إن شارك في الهجوم على المدينة الوادعة أن يزوجه ندى القلعة، سواء وافقت ام لم توافق! بحسب المصادر المتخصصة فأن أصل المصطلح (كاريزما) يرتد الى اليونان، ويعني الموهبة او العطية الالهية. وكان العالم الالماني ماكس فيبر هو من أعطى المصطلح صبغته السياسية. ويطلق الوصف إجمالاً على الشخصيات الملهمة ذات الجاذبية الكبيرة، والحضور الطاغي، والقدرة على القيادة والاقناع والتأثير على الآخرين. وهناك كتاب شهير متداول في الولايات المتحدة عنوانه (كيف تصبح كاريزمياً) لمؤلفه براين هينلي. كنت أود اقتنائه لولا أن زوجتي، السيدة الفضلى ايمان، أقنعتني أنه ربما كان من الاوفق توفير الخمسين دولاراً التي كنت سأدفعها ثمناً للكتاب، فلا تضيع بدداً. إذ ما حاجتي اليه وقد شهد الاعداء قبل الاصدقاء بكاريزميتي، وأسبغ علىّ أهلي في وادي حلفا لقب (كاتب عموم السودان)؟!
هناك شبه اتفاق على أن الشخصيات الكاريزمية في الحياة العامة السودانية قليلة. وربما تداول الناس حول ثلة محدودة العدد، بصرف النظر عن مضمونات عطاءاتهم، مثل عبد الخالق محجوب ومحمود محمد طه من الذاهبين، والامام الصادق المهدي والدكتور حسن الترابي وخالي الفريق بكري حسن صالح من الأحياء. أطال الله في أعمارهم ونفعنا بكاريزمياتهم.
وكنت قد انزعجت بعض الشئ عندما تناهى الى علمي اتجاه البعض من جماعة حوش السندريلا الى كرزمة الدكتور خليل ابراهيم بأثر رجعي. وبدا لى أن أعزز مطلب الشاب النابه الذي نادى بالتأني والحذر عند كرزمة الناس. ومن هنا فإنني أطالب بتشكيل لجنة قومية، تقتصر عضويتها على الشباب، تكون مهمتها مراجعة معايير الكرزمة في حياتنا العامة، واعادة النظر فيها بناءً على أسس واضحة. وسحب صفة الكاريزمية عن الشخصيات السياسية والاجتماعية والثقافية التي نالتها بغير حق.
من جانبي، فإنني أزعم لنفسي دوراً في هذا المضمار أحتسب أجره عند الله. اذ جهدت عبر السنوات في فضح وتجريد عدد من الدجاجلة والأنبياء الكذبة من صفات الكاريزمية المزيفة التي زعموها لأنفسهم. وقد كان آخرهم الشريف الماركسي حسن موسى، نبي اليسار الجزافي المستعصم بديار الفرنسيس. الذي أخذناه أخذ عزيز مقتدر، حتى أصابته اللوثة فأخذ يهذي ويهرف، ويضرب في البرية بغير هدي. وكان بعض الملاحيس من حوارييه قد كرزموه، وافتتنوا به واستأسروا له، خاضعين خاشعين، لكأنهم جماعة بوابة السماء Heaven's Gate في سان دييغو.
وكان هؤلاء الحيارى البائسين من جماعة بوابة السماء قد افتتنوا بزعيمهم مارشال أبلوايت، حتى انهم انصاعوا لدعوته في العام 1997، عندما طلب منهم ان يغادروا الحياة الدنيا معه، بعد ان زهد هو فيها. فاجتمعوا في دائرة واحدة، وتناولوا طعاماً من زبدة التفاح المخلوط بالسيانيد والزرنيخ، وماتوا جميعا تحت قدميه!
نقلاً عن صحيفة (الخرطوم)
|
| |
 
|
|
|
|
|