|
إذا سافر البشير الى نيويورك و عاد سالماً غانماً...
|
فسيثبت الآتي: 1/ ما يسمى بالجنائية (ياعملات الكيزان) أُكذوبة كبيرة صدقها كثير من البسطاء و ضحك على الدقون. الموضوع و مافيه تقسيم السودان و الجنائية كانت الضمان لتبصم الحكومة بالعشرة!!! 2/ يخسر الرهان من يراهن على الأجنبي ليحلحل مشاكله...سياسات الدول تحكمها المصالح لا المباديء 3/ الرئيس السوداني ركًب طراطير للجميع (بما فيهم نشطاء المعارضة الذين صدقوا قصة الجنائية)...و ظهر بمظهر يضاهي النميري في الشجاعة و ركوب المخاطر :) 4/ أي فرد من الشعب يقتنع (بالذات المناضلين): عايزين تغيير...نغير ما بأنفسنا أولاً ثم نغيير الوضع السياسي ثانياً بأنفسنا و مننا و فينا بدون تدخلات خارجية أو رهن إرادة لأجندة الغير و بدون محاولة (شف) و نقل تجارب الآخرين... ما بنقدر نعمل نمرة 4 دي...أي واحد يلملم نفسو و يخلوا االمؤتمر الوطني يحكم بدون شوشرة...مع الدعاء و التضرع أن يحسن الله حال السودان و الشعب السوداني ...والى أن يقضي الله أمراً كان مفعولا ________________________________________ بس
|
|
|
|
|
|