اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 07:15 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-18-2013, 08:28 PM

عبد الله محمود

تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين

    حدث في مثل هذا اليوم من العام 2001م في إريتريا
    - اعتقال العشرات من رؤساء ومالكي تحرير الصحف المستقلة في إريتريا بالإضافة للصحافيين والمحررين
    - كذلك تم اعتقال عشرات السياسيين من وزارء ومسئولي الحزب الحاكم والوحيد في إريتريا ( الجبهة الشعبية )
    - وتواصلت حملات الإعتقالات لتشمل كل فئات المجتمع ويتجاوز العدد الكلي للمعتقلين 10 آلاف معتقل
    - وقبل هذا التاريخ بقرابة عشر أعوام تم اعتقال المئات من معلمي المدارس العربية والمعاهد الإسلامية في كرن وأسمرا وغيرها
    - فهل من متضامن ؟؟!!!
                  

09-18-2013, 09:03 PM

عبد الله محمود

تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: عبد الله محمود)

    كتب أحمد الحاج في صفحته في الفيس بوك بهذه المناسبة :
    سبتمبر : ذكري الإعتقالات المشئومة.

    تمر علي الشعب الاريتري اليوم الأربعاء 18/9 الذكري الثانية عشر للإعتقالات والمداهمات التي طالت وزراء وموظفين حكوميين وصحفيين وكتاب ووجوه معروفة وسط المجتمع الاريتري، وهي مداهمات أتت بعيد إنتهاء الحرب الأثيوبية الاريترية الثانية التي أستمرت أكثر من عامين، وكانت الحرب أحد الأسباب الرئيسية لتحرك القوي التي عرفت فيما بعد بمجموعة الـ 15ـ وهي قوي تتكون من مناضلين معروفين نشأت علي اكتا ف ه م الجبهة الشعبية وأبلوا بلاءً حسناً إبان معركة التحرير، وقد ساءهم فيما بعد الطريقة التي أدارت بها اريتريا الحرب (98 ـ 2000) وتحركوا بشكل سلمي مسئول مطالبين بإجراء تقييم لأسباب الحرب والأداء العسكري والسياسي والدبلوماسي وإعطاء إجابات صحيحة للمجتمع الاريتري في أمور عديدة أخري أيضاً، لكن مطالبهم تلك ذهبت أدراج الرياح بل أن زميلهم إسياس أفورقي، المعروف بغلاظة طبعه وقسوته وشتمه لأصدقائه علناً، طلب منهم بأن "يعودوا الي رشدهم" ووصف حركتهم فيما بعد "بالبراميل الفارغة" في وقت كان يتحرك فيه مع مجموعة موالية له ضدهم، وفي منتصف عام 2001 أتضح للشعب الاريتري والعالم الخارجي بأن هناك إنقساماً واضحاً في الحكومة الاريترية لاسيما بعد أن قامت مجموعة الـ15 بتوزيع التعميم الداخلي ثم الرسالة المفتوحة الي أعضاء الجبهة الشعبية للديمقراطية والعدالة بتأريخ 13 مايو 2001 والتي تناولتها وكالات الأنباء العالمية، ولم يكن إزاء ذلك بد من مجموعة الرئيس بعد أن أحست بأن زمن المساءلة أقترب سوي التحرك، وكان تحركها نحو الطريق الأقصر والمريح (حبك تهمة الخيانة الوطنية) وهي تعرف أن تهمة كهذه لا تكلفها كثيراً، وفي صبيحة 18/9/2001 شرعت سجون وزنازين ارتريا أبوابها لإستقبال مناضلين آخرين وهم :ـ

    محمود محمد أحمد (شريفو) عضو اللجنة المركزية للحزب وعضو المجلس الوطني.
    هيلي ولدي تنسائي (درع) " " " " " " "
    بطرس سلمون " " " " " " "
    عقبا أبره " " " " " " "
    حامد حمد " " " " " " "
    صالح كيكيا " " " " " " "
    بيراخي قبري سلاسي " " " " " " "
    جيرامانو أناتي " " " " " " "
    أستير فيشاتشن " " " " " " "
    برهاني قبريت أقزابهير " " " " " " "
    إستفانوس سيئوم " " " " " " "
    ومع أن الرسالة المشار اليها وقع عليها خمسة عشر من أعضاء اللجنة المركزية والمجلس الوطني ومجلس الوزراء إلآ أن أربعة منهم نجوا من الإعتقال وهم :ـ

    مسفن حقوص ( كان في المانيا بقصد العلاج كما قيل)
    أدحانوم قبري ماريام ( حينها سفيراً بنيجيريا)
    هيلي منقاريوس ( ممثل ارتريا سابقا بالأمم المتحدة)
    محمد برهان بلاتا.



    لكن الرئيس ومجموعته لم يكتفو بذلك فهم رأوا أن الوقت ملائم للقيام بعملية تمويه كبيرة علي الشعب الاريتري ومخادعته حتي يظن أن ثمة مؤامرة حقيقة علي البلد، فأمروا بإعتقال قوي حية من المجتمع الاريتري كانت تقوم بعملية تنوير وطني وتتحدث عن مطالب شعبية وتنادي باجراء مراجعات حقيقية في كثير من الأمور، وهي فئة الصحفيين والكتاب وهم :ـ

    يوسف محمد علي : رئيس تحرير صحيفة ظقناي.
    قبرهيوت قلتا : من صحيفة ظغناي.
    ماتيوس هبتآب : رئيس تحرير صحيفة مقالح.
    داويت هبتمكئيل : نائب رئيس تحرير صحيفة مقالح.
    مدهني هيلي : نائب رئيس تحرير صحيفة قستي ـ دبنا.
    تمسقن قبريسوس : عضو هيئة تحرير صحيفة قستي ـ دبنا.
    أمانوئيل أسرات : سكرتير تحرير جريدة زمن.
    داويت إسحاق : من صحيفة سيتيت.
    فسهايي يوهنس : من صحيفة سيتيت.
    سعيد عبد القادر : رئيس تحرير صحيفة أدماس.
    سيوم تسفاي : مصور صحفي.
    سعدية أحمد : مذيعة في التفزيون.
    حامد محمد سعيد : عامل بالتلفزيون الحكومي.
    أرون برهاني : من صحيفة سيتيت.
    هاشم بشير : من صحيفة ارتريا الحديثة.
    صالح إدريس (جزائري) : ناقد أدبي معروف، كان يعمل بالتلفزيون.
    إدريس سعيد أباعري : مدير مكتب العمل ومناضل معاق وأديب وكاتب معروف. تحدي موظفين حكوميين في مواقف كثيرة وأثبت لهم أن مايسمي التعليم بلغة الأم ماهو إلا أكذوبة كبري. ولديه مقالات يعتقد أنها أعمق ماكتب بهذا الخصوص.

    كما أن الاعتقال في نفس الفترة طال لرجال كبار السن معروفين قاموا بمحاولات لرأب الصدع داخل الحكومة وحل الخلاف بشكل ودي وهم :ـ

    1ـ عبده أحمد يونس ( أطلق سراحه يوم 4/8/2004 وأعيد إعتقاله في نهاية ديسمبر 2012 إنتقاماً لهروب إبنه وزير الإعلام السابق علي عبده).
    2ـ صنوبرا محمد دبنا أفرج عنه في 10 مارس 2004.
    3ـ الدكتور محمد شوماي أطلق سراحه يوم 20/4/2004.
    4ـ حسن كيكيا أفرج عنه في ديسمبر 2005 ( كما يعتقد) لفترة وجيزة ثم أعيد إعتقاله.


    والآن بعد مرور إثنا عشر عاماً علي الحركة الاصلاحية داخل الجبهة الشعبية فإن هذه المجموعة وكونها كانت جزء من النظام أفرزت فيما أفرزت دكتاتورية أفورقي ونهجه الإقصائي فإن ذلك لا يجعلنا نتغاضي عن الإيجابيات التي سجلت لها فهي مثلا تدعو في فقرة من الرسالة الي " قيام هيئة مستقلة يشارك فيها الشعب لمساءلة كل أعضاء المجلس المركزي والمجلس الوطني بإعتبارهم شخصيات عامة وموظفين في الخدمة المدنية مسئولين عن مهامهم الوظيفية ونشاطاتهم المالية ومسلكهم الأخلاقي" يضاف الي ذلك قيامها بالمطالبة بالتعدد السياسي والحوار الديمقراطي وإعترافها بأخطاء قاتلة أنتهجتها الجبهة الشعبية وقوانين ظالمة وسجون مليئة بدون محاكمات وإستعداها لمراجعة بعض فقرات الدستور مثل فقرة اللغة، مازالت هذه الإيجابيات باقية، بالإضافة الي المرجعية الشجاعة التي مثلها أفراد هذه المجموعة والمناضلين الآخرين الذين أعتقلوا معهم حين ضحوا بمناصب ووظائف وإمتيازات اجتماعية وإقتصادية، وأصروا في الذهاب علي نفس الطريق الذي رأوه مكملاً للهدف الأول وهو تحرير اريتريا من العدو الإثيوبي.. إثنا عشر عاماً علي سجنهم وتعذيبهم أنتصرت عليهم مجموعة أفورقي أمنياً ولكن لم يهزموهم أخلاقيا أو سياسياً أو قانونياً.. إثنا عشر عاماً من القهر والكبت والحرمان لأفراد مجموعة الـ 15 والمرتبطين بها.. سنوات أطول من الآلآم والإعتقال والتعذيب والقهر لمناضلين ورموز وطنية ارترية أخري من جبهة التحرير الأرترية والفصائل والحركات الوطنية الأخري ومن كافة أفراد الشعب وقواه الحية من الشيوخ والأساتذة ورجال الدين الأجلاء ـ لم يزدهم ذلك إلا شرفاً فوق شرفهم ولم يمنحهم إلا وساماً فوق أوسمتهم الوطنية.
                  

09-18-2013, 09:07 PM

سيف اليزل سعد عمر
<aسيف اليزل سعد عمر
تاريخ التسجيل: 01-11-2013
مجموع المشاركات: 9476

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: عبد الله محمود)

    Quote: داويت إسحاق : من صحيفة سيتيت.


    الحرية لهم جميعا ولجميع سجناء الرأي فى اريتريا.

    ليستطيع اسياس حتى ان يقول ماذا فعل بداويت. التحية له ولأسرته
                  

09-18-2013, 09:18 PM

عبد الله محمود

تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: سيف اليزل سعد عمر)

    شكرا سيف اليزل على المرور الأنيق والتضامن
    Quote: الحرية لهم جميعا ولجميع سجناء الرأي فى اريتريا.
                  

09-18-2013, 09:26 PM

سيف اليزل سعد عمر
<aسيف اليزل سعد عمر
تاريخ التسجيل: 01-11-2013
مجموع المشاركات: 9476

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: عبد الله محمود)

    Quote: 4ـ حسن كيكيا أفرج عنه في ديسمبر 2005 ( كما يعتقد) لفترة وجيزة ثم أعيد إعتقاله.


    مع انو حسن كيكيا ما قصر مع اسياس وبرضو دخلوا السجن ولهط قورشو...
                  

09-18-2013, 09:30 PM

عبد الله محمود

تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: سيف اليزل سعد عمر)

    Quote: مع انو حسن كيكيا ما قصر مع اسياس وبرضو دخلوا السجن ولهط قورشو...

    نعم سيف وغيره الكثيرين ممن تم سقيهم من نفس الكأس وأصابهم جزاء سنمار
    الشكر لك مجددا
                  

09-18-2013, 09:10 PM

عبد الله محمود

تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: عبد الله محمود)

    arrests.jpg Hosting at Sudaneseonline.com

    صورة تضم المعتقلين الإرتريين في 18 سبتمبر 2001م
                  

09-18-2013, 10:02 PM

عبد الله محمود

تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: عبد الله محمود)

    بيان من جمعية الصحافيين الإريتريين في المهجر بمناسبة مرور 12 عاماً على الثلاثاء الأسود
    Quote: Association of Eritrean Journalists: "Silence is betrayal"
    Wednesday, 18 September 2013 04:18 AEJE


    Association of Eritrean Journalists: "Silence is betrayal"

    17 September 2013

    For many Eritreans September is remembered as a month of pride and sorrow. It was a month that marked the start of Eritrea’s armed struggle that ultimately culminated in its independence. It was also a month that marked the start of an era of one man rule and political liquidation. However, for the Association of Eritrean Journalists in Exile (AEJE), it’s a month remembered in bitterness every single day with a double tragedy. In one way, it was a month where the thriving private newspapers were made to be shut down on September 18, 2001 and to make things even worse the regime decided to incarcerate all the editorial board members thereby to vanish in the wilderness of Era’Ero prison, a prison regarded by many of us, as the modern day Nazi Concentration Camp. Consequently, according to a credible eyewitness account of a former prison guard, several of our colleagues are presumed dead, as a result of their torture wounds and lack of proper medical attention.

    Fighting to change this unbearable state of affairs should not be a matter of a passionate political activism, it is rather a struggle for a person in a death row, for our colleagues are not in detention to serve their prison sentence, but to die a slow painful death. Even though far from home, we are haunted by the constant thought of the nightmarish fate of our colleagues in particular and our country by in general. As time goes by, we are increasingly feeling helpless and desperate, as every second counts for our colleagues. Hearing their legs and hands tied from their back 24/7 for 13 years, is something beyond any sane person’s comprehension. At the same time, it is something that we should all feel ashamed of, because seeing fellow human beings being treated in such an inhuman way, at a time when animal rights are respected is inexcusable and intolerable. The international community should never allow such an act of barbarism and heinous crime to go unpunished, hence, again we call upon the United Nations Human Rights Council, African Commission on Human and Peoples' Rights and the European Union foreign Affairs Commission, to intervene and pressurize the regime through all possible means, as it is time to say, no more business as usual, enough is enough. We also call upon the UN Special Rapporteur office to investigate the deaths and disappearances of Eritrean journalists.

    And yes we are in prison with the journalists, if not physically, mentally. Had it not been fate, many of our colleagues in exile today could have vanished in Era’Ero prison. Some lucky ones escaped after years of detention, now suffering with post-traumatic stress as a result. But, in spite all these challenges, we should all be determined to fight back the dictatorial regime to release our colleagues without any precondition. We should never be silent until justice prevails and all those culprits held accountable.

    The harrowing unprecedented massive attack on the private media happened, at a time when we had least expected. Eritrea; unlike many other African countries is a country born out of 30 years’ bitter war against Ethiopian colonialism. By a conservative estimate it paid 65,000 of its youth to realize the dream of being free and independent. And the launch of the private newspapers in the early 1997 was a testament to humble Eritreans, the price paid was not ended up in vain, for they had come to enjoy and cherish the down of an Era with the newly found freedom of expression.

    Many ordinary citizens began to constructively criticize to the transitional government in an effort to help create a prosperous and democratic nation. But, after so much sacrifice and struggle, and after 13 years of imprisonment of our colleagues, today we ask, what have we achieved so far? Today the dream of many of our citizens have evaporated into the thin air, today we got neither prosperity nor liberty; today we got neither the trial of our colleagues nor their immediate release. Today we got nothing, but lost everything. All what we got today is a country that ranked first on the list of countries with the worst record on press freedom violations, surpassing North Korea. Today we also got the massive flight of our colleagues to seek refuge elsewhere, in an effort to spare their lives.

    But, today we still have hope that one day, this manmade disaster will become history, that one day we will all sit and reflect back how we had failed and let this massive disaster to happen in front of our own eyes and that one day we will take a bold measures to prevent such kind of an adventure from ever happening again.

    Our message to fellow Eritreans

    The regime doesn’t attempt to kill the messenger by arresting our colleagues, but the intention was the message. A message is far more dangerous than an individual’s threat for a regime that has so much to hide from the rest of the public. Hence, imprisoning a journalist is silencing the rest of the population from speaking up against injustice. Therefore, silence is betrayal and we call upon all justice loving people in general and Eritreans in particular to raise their voice in unison in spite of their seemingly big difference of opinion. We should always remember it is our collective failure that led to the deterioration of our present situation. Over the last years, we have failed to see the big picture, by concentrating our effort extensively in attacking and counter attacking with each other, as if we had the monopoly of power to shape the destiny of our country alone. And a minute spent on such endeavor really hurts, it is like empowering the very regime to continue torturing our citizens back home unabated and in the process our people back home feel increasingly hopeless and helpless.

    Therefore, our main focus should always be the regime; we can’t always expect to resolve our difference of opinion, but we can only discuss them, however, that shouldn’t pass its limit and turn into outright animosity. With no democratic atmosphere in place, where such opinions could only be judged by the wider public, their importance seems irrelevant at the moment.

    Our strategy to fight the regime should be based on the realistic objective situation on the ground, other than on superficial idealistic aspirations. We should always remember not only our opinion, but equally others opinion also matters as much as ours in building a pluralistic democratic state. Hence, on this occasion our association would like to call upon all our political opposition groups and civic organizations, to create and embolden a united front in spite of their differences of opinion. Once a liberated democratic Eritrea is created all our differences could easily be discussed and if possible resolved through democratic means. Once again our private papers are expected to play the crucial role of minimizing the gaps and in facilitating to heal the wounds sustained by generations’ old oppression. And thereby cultivate a culture of tolerance, which is a cornerstone for sound democracy.

    Finally, we would like to plea again that the focus of our energy should be mounted towards fighting the real enemy at home and everyone who throws a single stone towards this objective should thus be regarded as a friend, regardless of his/her political opinion.

                  

09-18-2013, 10:07 PM

عبد الله محمود

تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: عبد الله محمود)

    Quote: مركز سويرا لحقوق الإنسان :في الذكرى الــ 11 لاعتقال مجموعة الإصلاحيين:إريتريا:

    الاختفاء القسري جريمة ضد الإنسانية



    بعد مرور 11 عام لا تزال الحكومة الإريترية تحتفظ بمجموعة الإصلاحيين الذين اعتقلتهم يوم 18 سبتمبر 2001 بسبب مطالبتهم بتطبيق الدستور، في أماكن مجهولة. وقد رفضت هذه الحكومة الاستجابة لنداءات وتوصيات وقرارات صادرة عن مؤسسات حقوقية دولية وإقليمية طالبتها بإطلاق سراحهم. ولم تكتف بذلك بل رفضت أيضاً الكشف عن أماكن احتجازهم والسماح لذويهم بزيارتهم.

    توجد في إريتريا الآف حالات الاختفاء القسري بسبب تنفيذ الأجهزة الأمنية عمليات الاعتقال من خلال الاختطاف وأخذ المختطفين إلى أماكن مجهولة وعدم الاعتراف لذويه باعتقالهم. وهناك أشخاص اختفوا بعد أن تم نقلهم من سجون معروفة إلى أخرى سرية مثلما حدث للقاضي محمد مرانت الذي اعتقل في عام 1991 بعد التحرير مباشرة وكان محتجزاً دون محاكمة في سجن (كارشلي) في أسمرا حتى عام 1997 ثم نقل إلى مكان مجهول. ومثلما حدث للصحفيين الذين اعتقلوا في سبتمبر 2001 وكانوا محتجزين في مركز للشرطة في أسمرا حتى أبريل 2002 عندما أضربوا عن الطعام مطالبين بتقديمهم للمحاكمة أو إطلاق سراحهم ونقلوا إلى مكان مجهول. واُختطف آخرون في عام 1995 مثل محمد عثمان داير، صالح أري، محمد خير موسى، الأمين حامد كرار وغيرهم ولم يعرف أي شىء عن مصائرهم من تاريخ اختطافهم.

    وشمل الاختفاء القسري أشخاصاً اعتقلوا بعد مجموعة الإصلاحيين مثل كيداني قبرآب، الأزار مسفن، وكيروس تسفامكئيل الذين اعتقلوا في مطلع 2002، يماني فسهاي، إبراهيم إسماعيل عمر،هبتيسون حدقو الذين اعتقلوا في عام 2003. وقد شملت هذه الممارسة، المستمرة منذ تحرير إريتريا في عام 1991، كل الفئات الدينية والإثنية في البلاد.

    وإذ يشيد بقرار مجلس حقوق الإنسان القاضي بتعيين مقرر خاص لإريتريا، يتطلع مركز سويرا لحقوق الإنسان للتعاون مع هذا المقرر ويطالب بتوفير الإمكانيات المطلوبة له حتى يشرع في القيام بمهامة بمجرد تعيينه من الدورة الحالية لمجلس حقوق الإنسان المنعقدة حالياً في جنيف. إن كل يوم يمر على المعتقيلن تعسفياً والمختفين قسرياً تحت الأقبية والحاويات والزنازين الإنفرادية يعني تعريض المزيد منهم للموت.



    إننا نناشد المجتمع الدولي أن يتحرك سريعاً من أجل إيقاف الجرائم ضد الإنسانية التي يرتكبها النظام الإريتري ضد شعبه,

    مركز سويرا لحقوق الإنسان

    18/9/2012
                  

09-18-2013, 11:11 PM

محمد نور عودو
<aمحمد نور عودو
تاريخ التسجيل: 01-08-2013
مجموع المشاركات: 6192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: عبد الله محمود)

    سلام صاحب البوست
    الحرية لكل المعتقلين
    18 septembre 2001, ce cauchemar qui hante l'Erythrée

    Par Léonard Vincent

    Il y a douze ans jour pour jour, onze des quinze signataires d'une lettre ouverte au président érythréen Issayas Afeworki ont été raflés par les services de sécurité. Leur crime : avoir ouvertement critiqué la « dérive dictatoriale » de leur ancien frère d'armes. Tous ont disparu depuis.
    Pour le jeune Ibrahim, ce fut un double cauchemar. A l'aube, devant ses yeux, sa mère Aster Fessehazion avait été arrachée à son lit par les hommes de la Sécurité d'Etat et embarquée de force dans un 4x4, sous la menace de kalachnikovs.

    Le gamin est alors accouru chez son père, Mahmoud Sherifo, alors ministre de l'Administration territoriale, mais aussi l'un des plus vieux compagnons de route du chef de l'Etat. Sauf que là-bas, le colonel Ghebredingel et ses hommes avaient également débarqué. A l'arrivée d'Ibrahim, son père a lui aussi été jeté à l'arrière d'un Land Cruiser et conduit en prison
    Dans la ville d'Asmara, à l'aube de ce mardi 18 septembre 2001, une quinzaine de maisons ont subi une descente de la Sécurité d'Etat. La radio annonçait simultanément la suspension de la presse privée. Onze membres du Comité central du parti unique ont été conduits de force dans les cellules du sinistre poste de police n°1, au sud de la ville
    Tous étaient signataires d'une lettre ouverte au président Issayas Afeworki, publié en mai par la poignée de journaux privés paraissant alors dans le pays. En tout, ils étaient quinze à avoir questionné la « dérive dictatoriale » de leur ancien frère d'armes, la désastreuse guerre contre l'Ethiopie entre 1998 et 2000, les promesses d'élection jamais tenues, la Constitution jamais ratifiée. On les appelait le « Groupe des 15 », ou le G15.
    and#8594;A (RE)LIRE : and#201;rythrée, un système pénitentiaire « d'une cruauté inimaginable »

    Après plusieurs mois de bras de fer en coulisses et d'attaques verbales, la réponse est venue ce matin-là : tous en cellule, sans charges, sans visite et sans avocat. Une semaine plus tard, ce fut le tour des journalistes d'être raflés, sous prétexte qu'ils avaient demandé des explications au pouvoir.

    Après quelques mois à Asmara, tous ont été transférés au pénitencier d'Embatikala, dans les montagnes. Puis au complexe secret d'EiraEiro, dans un maquis de cactus et de pierraille, construit spécialement pour eux par une brigade du major général Gerezghiher « Wuchu » Andemariam. Nul ne sait avec certitude ce qui est advenu d'eux depuis dix ans.

    and#9658;A (RE)ECOUTER : Grand reportage de retour d’Erythrée, pays le plus fermé d’Afrique

    Parmi les raflés du 18-Septembre figuraient des personnalités de premier plan du nouvel Etat érythréen, indépendant depuis dix ans seulement. Mais surtout des amis proches du président, comme Haile « Durue » Woldetensae, un copain de lycée, monté au maquis avec lui et qui s'était lui aussi gravé au couteau le « E » de l'Erythrée sur l'épaule pour prouver sa loyauté à la lutte.

    Arrêté par les Ethiopiens en 1973, il avait déjà croupi deux ans en prison, jusqu'à ce que, en 1975, ses compagnons parviennent à le faire évader. Ministre des Affaires étrangères de l'Erythrée indépendante, il avait dirigé les négociations de paix qui avait conduit aux accords d'Alger avec l'Ethiopie en 2000.

    and#8594;A (RE)LIRE : L'Erythrée a vingt ans, comme ceux qui la fuient

    Le général et chef d'état-major Ogbe Abraha a lui aussi été arrêté. Pendant la guerre d'indépendance, il était le chef de la logistique de la guérilla. De même : le célèbre Petros Solomon, ancien chef du renseignement des indépendantistes, plusieurs fois ministre depuis 1993, et rival direct d'Issayas Afeworki.

    Son épouse Aster, une ancienne maquisarde alors en formation aux Etats-Unis, sera quelques mois plus tard attiré dans un piège pour retrouver ses enfants en Erythrée et capturée dès sa descente d'avion. Beraki Ghebreselassie, l'homme qui avait organisé les écoles clandestines de la guérilla et son formidable réseau d'éducation, ancien ambassadeur, a lui aussi été pris. De même que les ministres Hamid Himid et Saleh Kekiya, le général de brigade Estifanos Seyoum, le major général Berhane Gebregziabeher...

    and#9658;A (RE)ECOUTER : Sheila Keetharuth, rapporteur spécial pour le Comité des droits de l’homme de l’ONU

    Seuls trois « réformistes » ont échappé à la rafle du 18-Septembre. Ils se trouvaient à l'étranger ce jour-là. Un dernier avait renié sa signature avant cette révolution de palais qui a marqué profondément l'Erythrée.

    Chaque année, la maigre opposition érythréenne en exil commémore dans la tristesse ce coup d'Etat interne à un appareil dominé par un homme, Issayas Afeworki, certain d'avoir eu face à lui les seuls forces à même de le faire chuter : ceux qui l'avaient porté au pouvoir, ses plus proches fidèles
                  

09-19-2013, 07:25 PM

عبد الله محمود

تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: محمد نور عودو)

    Quote: الحرية لكل المعتقلين

    العزيز محمد نور عودو
    شكرا على إثراء البوست بالمادة التي كتبها الصحفي ليونارد فيسنت
    وهو أحد أصدقاء الشعب الإريتري ومن الذين يقفون معه بصلابة
    من أجل تعزيز الديمقراطية وحقوق الانسان
                  

09-20-2013, 07:06 AM

Sameer Kuku
<aSameer Kuku
تاريخ التسجيل: 03-28-2013
مجموع المشاركات: 1591

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اريتريا : 12 عاما على حملة الاعتقالات الواسعة للصحفيين والسياسيين (Re: عبد الله محمود)

    سلام صاحب البوست و الزوار:

    في ابريل 2011 كنت في زيارة لدولة ارتريا ضمن وفد شبابي و طلابي ممول من احد المعاهد التابعة لجنوب السودان
    للوقوف على عملية بناء الامة الارترية و صادف ذلك التاريخ الذكرة العشرين لقيام دولة ارتريا و كانت الزيارة برعاية الحكومة
    هناك. و في اول الندوات بمقر الجبهة الشعبية للديقراطية و العدالة ال PFDJ دافع يماني غابرئب (Yemane Gebreab)
    رئيس المكتب السياسي للحزب و المستشار السياسي لافورقي عن سياسات حزبه و حكومته بشأن الاجراءات التعسفية التي
    اتخذها ضد السياسيين و المعارضين للحكومة و بل ذهب اكثر من ذلك و طالب حكومة الجنوب و حزب الحركة الشعبية
    باتباع نفس النهج الارتري اي سيطرة الحزب الواحد و الرجل الواحد على السلطة حتى يتم عملية بناء الدولة و لا مانع لديه من
    اخراس اصوات المخالفيين للرأي و الزج بهم في السجون طالما يخدم الاستقرار و كان حديثه في معرض اجابته على سؤال
    ما الذي يمكن ان تأخذه جنوب السودان من تجربة ارتريا في عملية بناء الامة و الدولة و ارتريا كما هي معروفة استقلت عن اثيوبيا
    في ظروف مشابهة لجنوب السودان من السودان و لكن 20 سنة قبلها.علمت فيما بعد ان سجون دولة ارتريا بها الالاف من ابناء الشعب
    الارتري من غير الصحفيين و السياسيين في ظروف مأسوية ؛ اتمنى الحرية للشعب الارتري من نظام اسياسي افورقي الدكتاتوري!

    صورة شخصية مع يماني غابرئب في مقر ال PFDJ

    gabreib.jpg Hosting at Sudaneseonline.com
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de