أَطر_فيما بينهم:يامن أوصلتمونا الى هذا الحضيض أرحلوا عنا حتى نتنفّس

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 01:40 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-01-2013, 02:14 PM

بكرى اللبيب
<aبكرى اللبيب
تاريخ التسجيل: 09-16-2011
مجموع المشاركات: 376

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
أَطر_فيما بينهم:يامن أوصلتمونا الى هذا الحضيض أرحلوا عنا حتى نتنفّس

    تحياتى:-
    مقال قوى للاستاذ عثمان جلال الدين يعكس ما يدور من صراعات بداخل الحركه الاسلامية والسلطه بالسودان ونظرة بعضهم للحلول :-
    Quote:
    الكرة في ملعب الرئيس البشير مرةً أخرى !!
    عثمان جلال الدين
    مدخل أول
    (انّ اقصر الخلفاء الراشدين عمراً تولّى الخلافة قبل اطولهما عمراً والحكمة من ذلك لو تولّى علي الخلافة لما ساهم أبوبكر وعمر وعثمان في خدمة الإسلام) (الأفغاني)
    مدخل ثاني:
    (انك لا تستطيع ان تأكل الكيكة وتحتفظ بها في نفس الوقت) (مثل إنجليزي)

    القيادي الثاني الذي تزعّم ناصية الخلاف بين شطري الحركة الاسلامية المتناحرين بعدما صرّح انه سكت زمناً انتظاراً لتراجع الرمز واختياره الخروج الآمن الى مقعد الزعامة الفكرية والابوية وانه لم يعد يحتمل تعنت الزعيم لذا يعلنها داويةً بالتماهي مع خط السلطة وصاحب البيعة الكلية الظاهرية وانه متحلل من البيعة الخاصة ومُجد في مناجزة زعيم الإسلاميين التاريخي الذي شقّ له الصفوف وقدّمه على الكبار لإعداده لقيادة الحركة الاسلامية مستقبلاً،ولكن كما يقول الشاعر صلاح أحمد إبراهيم:ـ
    واسلك الفضل وقل يا هؤلاء
    خاب قومٌ جحدوا الفضل صنيعه
    ان الفضل وان مات ذووه لضياء
    ليس يخبو ـ فاسألوا اهل النهى
    رب ضوء لامع من كوكب حيث انتهى
    ذلك الكوكب آلافا وآلافاً سنينا
    وعلّة الحركة الاسلامية تتجلى في المفارقات الفكرية بين الرجل الأول الذي يدرك الرؤية الكلية من منظور نظري الغور في المفردات التفصيلية البرامجية لذا وقعت الحركة في التخبّط عند صعودها الى السلطة، والنخبة التي أحاطت بالرجل الأول معظمهم كانوا من السياسيين والتنفيذيين البراغماتين الذين احتووا المجموعة العسكرية في المرحلة الأولى من التغيير، والعلة الثانية تتجسد في ان الحركة الاسلامية لم تتعهد النخبة العسكرية الإسلامية بالبناء الفكري، بل ركّزت على التكثيف التربوي، واضحو أكثر قرباً الى التدين الصوفي التقليدي الشائع عند أهل السودان ، والوعي الصوفي وتجلياته له أدوار بارزة في تشكيل ذهنية المثقف والمواطن السوداني والتي تقف حائلاً حجاجياً دون الحداثة والاستنارة والمرتكزة على التفكير العقلاني، وربما قصد الزعين من هذا النزوع الهيمنة المركزية الفكرية والسياسية على الحزب والدولة وكانت تداعياتها النتائج الكارثية التي أوصلت الوطن والتنظيم الاسلامي الوطني الى حالة الموت الإكلينيكي.
    واتصالاً مع بداية الموضوع فقد قدّم لى القيادي الثاني منطقاً رصيناً مقنعاً في ذلك اللقاء الخاص ابّان اشتداد الاستقطاب في أيام المفاصلة عن حتمية التغيير والتجديد، وتوليد القيادات الشابة وان نوحاً عليه السلام عندما مكث طويلاً زهد في المجتمع (رب لا تذر على الأرض من الكافرين ديارا، إنك ان تذرهم يضلوا عبادك ولا يلدوا الاّ فاجراً كفارا) وأن الثورة على عثمان ابن عفان كانت بدافع الرغبة في التغيير والتجديد لإطالة أمده في الخلافة وانّ دولة النّبي صلّى الله عليه وسلم عمرها لم يتعدّ الثلاثة والعشرون عاماً، والخلافة الراشدة لم تتجاوز الأربعين عاماً ،وانّ النظم الوضعية الغربية كانت أكثر وعياً وإدراكاً منّا نحن المسلمون عندما حددت اجل الولاية في المنصب العام لمدى أقصاه عشر سنوات، وبذات هذه المفاهيم الفكرية فإن المجموعة القيادية الحالية وهو على رأسهم والذين أخفقوا في إدارة اتفاقية نيفاشا بوضع الخطط والرؤى العملية اللازمة وصولاً الى خيار الوحدة الجاذبة، وظلت ساكنةً في المكاتب المخمليّة وهي تطلق التطمينات بطريقة تيه المنولوج بان جاذبية الوحدة تتجلى عبقريتها في بنود الاتفاقية وبروتوكولاتها، ولم تصمم رؤية سياسية واقتصادية واجتماعية وأشرفت على انفاذها لتعزيز القناعة لدى إنسان الجنوب بأهمية الوحدة كخيار استراتيجي للسودان، بل أخفقت حتى في إقناع مجموعة الحركة الشعبية التي وقعت معهم الاتفاقية.
    في اعتقادي ان مدرسة الأفروعربية الأدبية أو تحالف الهاربين كما وصفها الدكتور عبد الله علي إبراهيم كانت أكثر همةً وابداعاً في التفاعل مع أزمة الوحدة والهوية الثقافية الوطنية ولو من خلال المظان الأدبية والفكرية من المجموعة التي صنعت نيفاشا،ونندهش لحالة السكون السلبي التي اعتورت قادة نيفاشا وهم يطلقون التصريحات التطمينية التخديرية ومنها،ان يوم الاستفتاء الجنوبي سيمضي بصورة طبيعية،وأن السودان الشمالي سيجني الخير بعد الانفصال ، وعندما دقّت ساعة الاستفتاء كانت النتيجة الصادمة والتي تنبي عن فشل مشروع الحركة الاسلامية في الجنوب،وسوء تقدير في التخطيط ، وفشل مجموعة نيفاشا في الإدارة السياسية للاتفاقية ، وكنا نعتقد أن قادة نيفاشا صمّموا الخيارات وخطط الطواري لإنقاذ السودان الشمالي من وهدة كوارث ما بعد نيفاشا وفي طليعتها الأزمة الاقتصادية بعد خروج البترول من دورة الاقتصاد الوطني ، والمشاكل الأمنية ، والعلاقة المستقبلية مع الدولة الوليدة بل لم تلتقط القفاز بتصميم مبادرة سياسية للوئام الوطني السوداني ـ السوداني،تنهي حالة الاحتراب والاستقطاب الداخلي، لأنها تفتقر الى عبقرية المبادرة والمبادأة، وروح التجانس والتناغم، ولأنها قدّمت كل ما لديها من رصيد أفكار ورؤى في إدارة الشأن الحزبي والعمل العام وياليت شعري تشكّلت لهم القناعة الشخصية بضرورة الترجل وإفساح المجال للأجيال الجديدة ولكنها ذهنية التفكير من خارج الصندوق.
    في اعتقادي ان هذا الجيل القديم من القيادات والذي ظلً قابعاً في هرم السلطة لربع قرن آن لنا ان نقول لهم وبالصوت العالي (يا من أوصلتمونا الى هذا الحضيض أرحلوا عنا حتى نتنفّس) فهم غير جديرون بأن يقودوا مع الرئيس البشير عملية التغيير الجذري على الصعيد الحزبي أو الوطني، لان هذه المجموعة لم تتحلّل من شهوة السلطة الجامحة بل ترنو ببصرها بعيداً نحو الولاية الكبرى، ولا تملك القيمة الفكرية المضافة لصناعة الإصلاح والتغيير وسط التنظيم الإسلامي الوطني، بعد ان غدا كياناً هلامياً متكلساً،والجيل القديم لا يملك الأهلية لدفع الأغلبية الاسلامية الصامتة والمعتزلة للعودة للولاء والفاعلية التنظيمية والجيل القديم لا يملك الأهلية لمخاطبة الحاضنة الاجتماعية للحزب للحشد والالتفاف حول الكيان في المرحلة المفصلية القادمة (لأنها فقدت سمت الرمزية) والزعامات التي لا تُحظى بالإجماع والثقة عليها الابتعاد والترجل ، لاستمرار مسيرة الحزب والجماعة ، والجيل القديم لا يملك أهلية الاستحقاق للدفع بهم كخيارات في الانتخابات القادمة، لان القواعد تطمح نحو البديل،والمجتمع يهفو الى الجديد الذي يلامس ويعبر عن مكنوناته واحتياجاته، والجيل القديم يستحيل في ظل استمراره على رأس قيادة الحزب والحكومة ان يحدث أي تقارب بين شطري الحركة الاسلامية لان هذه المجموعة تعي ان ذلك التقارب سيكون خصماً على استمرار كنكشتهم في السلطة ، لذلك فإن الكرة الآن في ملعب الرئيس البشير ليقود عملية التغيير الجذري، ونحبّذ ان يبدأ الرئيس بإقناع الجيل القديم بضرورة الاعتزال النهائي، وحتمية التغيير الجذري والجاد والدفع بجيل جديد الى مركز القيادة في الدولة والحزب ،وبناء تنظيم مؤسسي تتجلى فيه القيمة الجوهرية لفكرة الحزب الاسلامي العملاق وهي حفز المجتمع ليكون الاقوى والحاكم، وستستفز مبادرة التغيير داخل الحزب الحاكم بقية الأحزاب السياسية السودانية لإحداث حراك داخلها والدفع بقيادات جديدة،وهذا يصب في إصلاح الحياة السياسية السودانية والرئيس البشير جدير بزعامة اتجاهات ومسارات التغيير، لأنه يُحظى بالإجماع الوطني،والرصيد الشعبي، ولأنه ترسّخت له القناعة الفكرية الراسخة بضرورة التغيير،ولأنه يدرك بان تشكيل الخارطة السياسية المستقبلية للدولة والتنظيم الاسلامي الوطني تقع على عاتقه شخصياً في المقام الأول ، وسيكون مسئولاً عن أي هزّات أو ارتدادات عنيفة حتى ولو كان خارج دائرة الحكم والتاريخ لا يرحم ، لذا فهو يملك رصيد من الطلاقة والجرأة والحس القومي للقيام بهذه المهام العظيمة (والعظماء عظماء) وهو لا يرغب في الاستمرار في الحكم وصادق في تطبيق الشعار الذي رفعه (ثلاثة وعشرون عاماً كفاية في الحكم) وهو يقصد كل الجيل القديم المساعد له ولكنهم لم يهضموا الرسالة، وطفقوا في وضع الترتيبات وتقوية مراكزهم لخلافته، ولعلّ الرئيس البشير يدرك نذر التنافر والتدابر المكتوم بينهم ، والذي اذا تكاثف وتصاعد بعد ذهابه وظلّوا هم في مراكزهم حتماً سينفجر ويفكّك الحزب ،وقد يُبدي التياران المتصارعان على الخلافة حالياً قدراً من التناغم والتجانس، في هذه المرحلة تكتيكاً لضمان بقاءهم في مفاصل الحزب والدولة والعمل على كتمان الخلافات وترحيلها الى المستقبل، وسيسعى لهذا النوع من التكتيك التيار الأقوى داخل المنظومة والــذي يتزّعمـه
    (صقر الانقاذ الأعظم)البارع في العملي التكتيكي، لأنه يُدرك قدرته على حسم الصراع في المستقبل لصالحه بفاتورة باهظة ومكلفة للحزب والدولة السودانية،لأنه لا يؤمن بالحريات العامة والتعددية السياسية، ولا يملك رؤية استراتيجية ثاقبة وناجزة لحلحلة الأزمات الوطنية خاصةً في مناطق الهامش المتأزم ولا يجيد سوى لغة الفظاظة اللفظية، وسيضع الحزب والكيان في مواجهة لا مندوحة منها مع الشعب والمعارضة، وسيقود هذا الاستقطاب الى انهيار السودان،والأمة السودانية تحتاج في المرحلة القادمة الى إعلاء لغة الحوار والتهدئة وتقديم المصلحة الوطنية العليا على النزوعات الشخصية والحزبية،ونثمّن الحس الوطني العالي للمعارضة السلمية وهي تصرّ على التغيير السلمي سواء كان ذلك ذاتياً عبر المنظومة الحاكمة، أو التغيير الشعبي السلمي، ونتخوف اذا تم السيناريو الثاني جنوحه للعنف مجاراةً للتجارب العربية الماثلة خاصةً انّ السودان مرتعاً خصباً لتدفق السلاح، والمجموعات المتطرفة، ولن تستطيع قيادات المعارضة إلجام القواعد والمجتمع اذا انفجر للإحساس العميق بالمرارات والغبن، ولو تم التغيير بهذا السيناريو لن يكون مثل الذي حدث في اكتوبر 19964م، أو ابريل 1985م،لان المظالم لم تكن بذات الفداحة الحالية، لذا فإن الرئيس البشير منوط به الدفع بالأفكار البناءة لوضع خارطة الطريق المستقبلية التي تكفل استمرار الحزب ومؤسساته فاعلاً في الحياة السياسية السودانية ومتماسكاً في بناءه الداخلي ومتجانساً على مستوى القيادة والقاعدة، ولذلك وبإعمال فقه الأولويات، فالأجدر ذهاب قيادات الجيل القديم، والتي ظلّت في الأجهزة الفوقية على مستوى الحزب والدولة لربع قرن قدّمت فيه كل انتاجها من خبرات وتجارب تقلبت فيها بين النجاح والإخفاق وذلك لضمان بقاء الحزب متماسكاً وقوياً، لذا ينبغي على هولاء ضرورة الاقتناع الشخصي بأنّ أوان الرحيل قد أزف وعليهم الترجّل وهم كبار هكذا حتى تحفظ لهم الذاكرة السياسية والمؤسسات التنظيمية هذا التجرد والشعور الوطني، وينبغي عليهم أن يدفعوا مع الرئيس البشير حراك التغيير بهمّة عالية وتجرّد كفريق عمل جماعي، رغم ان التخلّي عن صولجان السلطة مرير، بل يظل الزعماء في الانظمة المغلقة مكنكشين حتى الرمق الأخير، ويروى ان الجنرال الاسباني فرانكو عندما لزم سرير المرض اثر غيبوبة انتابته وخرجت الجموع الهادرة والغاضبة لخلعه، همس للمقرّبين من حوله عن تلك الأصوات التي تتعالى، فقالوا له: إنهم شعبك، قال وما بال شعبي؟؟ قالوا له: جاءوا ليودّعونك، فقال لهم:ـ الى أين هم مسافرون، هكذا آل البوربون عبر التاريخ لم ينسوا شيئاً ولم يتعلّموا شيئاً ، وان لم يقتنع الجيل القديم بحتمية ان يشملهم التغيير، فعلى الرئيس البشير تجاوزهم، وهو يُدرك بأنه يمسك تماماً بخيوط اللعبة الكلية داخل مفاصل الحزب ، وهم يستمدّون منه القوة، وبإمكانه لو تحلّى بالإرادة والرغبة الحقيقية في التغيير، ان يسحب منهم البساط وبسلاسة متناهية ثم طرح الرؤية الجريئة التي تحافظ ديمومة واستقرار المؤسسات المكتسبة لأنها فوق الشخوص والرموز، لان بقاء المنظومة القديمة المتشاكسة والمتنازعة في أحقية أيلولة ميراث الولاية الكبرى يعني حتماً الزج بتلك المؤسسات في أتون أي صراع مستقبلي داخلي، وقد لا تتورّع إقحامها في مواجهة المجتمع لتحقيق نزوعاتها، لذلك فالأجدر استمرار بنية المؤسسات قوية فوق الذوات والأشخاص، والرئيس البشير منوط به قيادة مبادرة وطنية استراتيجية تُحرر الازمات المتفاقمة، ووضع الوصفة العلاجية الناجعة،بعد الحوار الجامع مع كآفة القوة السياسية وتحويل هذا التصوّر الى خطة عمل (Plan action) تُنفّذ في إطار حكومة قومية انتقالية يرأسها البشير، أهدافها حل المشكلة الأمنية في دارفور وكردفان، والنيل الأزرق وإقناع الحركات المسلحة بالعمل السياسي السلمي،وتضع حلول للخروج من نفق الأزمة الاقتصادية الماحقة،وتضع نهايات للحرب الباردة المستمرة مع دولة الجنوب، ثم تُهيأ المشهد الوطني لتدافع فكري وسياسي طلق وشفاف لكل القوة السياسية لبناء أجهزتها الحزبية ، وتوصيل برنامجها الى المجتمع،ثم تعقب هذه المرحلة انتخابات حرة وشفافة،وفي جو من الوفاق الوطني.ثم يكون الرئيس البشير آخر المغادرين للمشهد السياسي من الجيل القديم بعد انتهاء عملية الانتقال السياسي الوطني مفضيةً الى الاستقرار وانتفاء التخاصم والاحتراب، وسيكون الرئيس البشير رمزاً وطنياً خالداً في سجل القادة العظماء الذين كانت لهم مواقف وطنية مماثلة في اللحظات الوطنية التاريخية الحرجة.
    ونافلة القول فإن أي حديث في هذه المرحلة الراهنة عن وحدة الحركة الاسلامية يُعد بمثابة الهروب من فيل الأزمة الى ظلّها،لانّ الأولوية في تراتبية القضايا تلزم في البداية التوافق على حل الأزمة الوطنية الكبرى،وبالتزامن مع عملية الاصلاح الوطني العام، تتم حركة التغيير والتجديد داخل شطري الحركة الاسلامية بالدفع بقيادات جديدة متحررة من إسقاطات الماضي ومرارات المفاصلة التاريخية، ومتحليّةً بذهنية منفتحة وعزيمة صادقة نحو الوحدة، عندها يمكن ان تتم الغاية النهائية المنشودة وهي وحدة الإسلاميين، أو الحد الادنى وهو التلاقي والتوافق السياسي حول القضايا الوطنية.
                  

09-17-2013, 12:28 PM

بكرى اللبيب
<aبكرى اللبيب
تاريخ التسجيل: 09-16-2011
مجموع المشاركات: 376

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: أَطر_فيما بينهم:يامن أوصلتمونا الى هذا الحضيض أرحلوا عنا حتى نتنفّس (Re: بكرى اللبيب)

    تحياتى .

    فوق للاطلاع اكثر ولوجهات نطر حوله .
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de