|
|
وووووووواى لمن يضيع منك الباسورد فى المكان دا
|
عندما تقربنا الظروف من بعضنا البعض وتتلاقى الاكف بالسلامه ينعدم محور الارتكاز عندى وتتسابق الحروف للخروج من عتمه السكون لفضاء الانشراح فيكون حبل الوصال .... هكذا هى امنيات المساء فى لحظه خروج الروح وتتوسل الشمس للمغيب بان يقصر حدود الدخول عند منتصف طريق اللقياء من شهق النفس المرق لعزريه الشوف هنا احتفل القلب بجائز الوصول (الافطار السنوى لسودانيز اون لاين ) .
مساء جديد يعتصرنى فى طرقات الغربه بين الشوق لتفاصيل الحنيين هناك حيث
انتمى حيث اكون انسان حيث يختلط الحب مع المودة حيث لا وجود للالوان المزيفه ولا الخطوط المكتوبه بخجل العيون حبث فرائحيه العشق هكذا ندفع عربون التودد الى الحبيبه الوطن . تجول بخاطرى نفحه ايمانيه لصديقى الراحل انور حمد عندما قال ما بهجس بيك براكك عندى غيرك كم قضية الارض والنيل والملاليين الشقيه......... هى دائما تاتى فى كل المواعيد المسموح بها او غير المسموح فقوانيين الزمن عندها حضور فى كل الامسيات حضور بكل عنفوان جمالها لحظات اللقياء سلامات يا ساكنه مسامات الروح وفارشك مصلايه الرحمه ومتوسدك لحظه كيفك يا متوهجه صبرى الجميل وشايلك سبحه عشق. مستوطنك وطن الهناء يزرع جواى بذرة خلاصى من السفر . يا مسافرة فينى. هدندوى من دنقلا
|
|

|
|
|
|