|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: Ishraga Mustafa)
|
سلام .. هي ثقافة سادت ..ثم تغتغت ..ثم أسفرت عن قبحها من جديد ..والأدهى ..تحت غطاء ورعاية رسمية ، أو بأحسن الفروض ، تجاهل رسمي ..وتقاعس ممن فك الخط من أبناء وبنات هذا المجتمع المتآكل ..فك الخط ولكن لم يزل بلماً
هذه الأغنية ...عرض لمرض ...وللأسف أنه مرض في الوعي والمفاهيم ...وخلل في القيم .. وأحسب أن علاجه يمر أيضاً عبر ملعقة الوعيالسليم وكبسولة المفاهيم المتسقة إتساقاً مع القيم الإنسانية السامية ...سماويها وأرضيها
هو علاج أشبه بإنقلاب حضاري في جميع مستويات ومكونات المجتمع والدولة صعوداً ونزولاً تأثراً وتأثيراً ...
رنين ..السؤال ...من تقع عليه مسؤولية المبادرة إلى تعليق جرس المفاهيم المتسقة على رقبة قط الدولة - المجتمع - الموروث ، ذي الرؤوس المتعددة - والتأثير الخرافي ؟؟؟
تفريعات الرنين ... ما يمنع كتاب الصحف اليومية من الطرق على ذلك ؟؟؟ ما يمنع الأدباء والشعراء من العمل على هدم مفاهيم كهذه ، في ندواتهم وكتاباتهم ؟
ما يمنع قادة الأحزاب السياسية وقادة العمل السياسي ، من الوقوف أمام مثل هذه الأمور ؟؟ أم أنهم فعلوا ...ولم يسمع بهم أحد ؟؟؟ بل هل يشعر أي ممن سبق ، بوجود أية مشكلة في هذه الأغنية وما شابهها ؟؟؟
ربما لا توجد مشكلة والأمر عادي وهي ثقافة سادت ....ثم ...هاهي تسود حتى الآن ...
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: هي ثقافة سادت ..ثم تغتغت ..ثم أسفرت عن قبحها من جديد ..والأدهى ..تحت غطاء ورعاية رسمية ، أو بأحسن الفروض ، تجاهل رسمي ..وتقاعس ممن فك الخط من أبناء وبنات هذا المجتمع المتآكل ..فك الخط ولكن لم يزل بلماً
هذه الأغنية ...عرض لمرض ...وللأسف أنه مرض في الوعي والمفاهيم ...وخلل في القيم .. وأحسب أن علاجه يمر أيضاً عبر ملعقة الوعيالسليم وكبسولة المفاهيم المتسقة إتساقاً مع القيم الإنسانية السامية ...سماويها وأرضيها
هو علاج أشبه بإنقلاب حضاري في جميع مستويات ومكونات المجتمع والدولة صعوداً ونزولاً تأثراً وتأثيراً ...
رنين ..السؤال ...من تقع عليه مسؤولية المبادرة إلى تعليق جرس المفاهيم المتسقة على رقبة قط الدولة - المجتمع - الموروث ، ذي الرؤوس المتعددة - والتأثير الخرافي ؟؟؟
تفريعات الرنين ... ما يمنع كتاب الصحف اليومية من الطرق على ذلك ؟؟؟ ما يمنع الأدباء والشعراء من العمل على هدم مفاهيم كهذه ، في ندواتهم وكتاباتهم ؟
ما يمنع قادة الأحزاب السياسية وقادة العمل السياسي ، من الوقوف أمام مثل هذه الأمور ؟؟ أم أنهم فعلوا ...ولم يسمع بهم أحد ؟؟؟ بل هل يشعر أي ممن سبق ، بوجود أية مشكلة في هذه الأغنية وما شابهها ؟؟؟
ربما لا توجد مشكلة والأمر عادي وهي ثقافة سادت ....ثم ...هاهي تسود حتى الآن ... |
شكرا لهذا المنفستو السياسى يا ابراهيم
هى لم تبد بل ظلت فى مكان ما فى المخيخ السياسى وتفرخت فىيما يسمونة اغنيات كتلك التى تشنجت فيها الروح حالما سمعت فرفور ذات انتخابات برفقة الريئس عمر البشير اللى (من حٌمرة عيونو اسلموا النصارى)
ده بيحيلنا الى دور الفنون فى محاربة العنصرية وكل اشكال التمييز دور الفنون ضد كل مايفرخة الوضع الاقتصادى والسياسى
ولكن.....
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: محمد عبد الله الامين)
|
Quote: يشهد الله لوقت كتابة هذا الرد وانا لا اعرف جنس وقبيلة جيراني في ام درمان ( هيتة بالهيتة ) ولا سمعت في يوم من الايام واحد بقول انا جنسي كده او يتم تداول هذا الموضوع بهذه الطريقة ما عارف انتو بتجيو الحاجات دي من وين ؟؟ انا مابتلاقييني إلا في الاسافير الناس عايشة ومتداخلة ومتحابه بجميع قبائلها والوانها ... |
الاستاذ محمد عبدالله الامين
كونك لم تعشها ولم تمر بك تجربة مثل هذه لا يعنى بانها لم تمر بغيرك لا شىء يدعونى لا كذب ان لم اعش فعلا هذه التجربة ولكن الامر لاينحصر فى تجربتى وفقط الموضوع عام بدأ من (أغنية) مرفقة اعلاها فمارأيك فيها؟ ده عضم النقاش
هذا مع احترامى
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: يحي قباني)
|
Quote: انه لن يخدم شيئا سوي إثارة الغضب و الفتنة
|
شكرا يا قبانى على الاشارة ولكن كيف يثير الغضب والفتنه؟ فى كتير من البلاد الاوربية فى قانون بيحميك من العنصرية ومع ذلك مازالت تطفح كل يوم لكن على ا لاقل وبسبب مجهودات عديدة تمت صياغة القانون وتفعيلة
ولكنى احب اسمع وجهة نظرك الكريمة
Quote: انا لست في مقام من يوجه من هم في مقامك سيدتي
|
ليس فى الامر اى مقامات يا قبانى كلنا من شجرة الانسانية الرحبة
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: Ishraga Mustafa)
|
Quote: شكرا يا قبانى على الاشارة ولكن كيف يثير الغضب والفتنه؟ فى كتير من البلاد الاوربية فى قانون بيحميك من العنصرية ومع ذلك مازالت تطفح كل يوم لكن على ا لاقل وبسبب مجهودات عديدة تمت صياغة القانون وتفعيلة
ولكنى احب اسمع وجهة نظرك الكريمة |
الأخت الفاضلة الدكتورة اشراقة ...
بالنسبة لانه اثار الغضب و الفتنة ...
لان الناس تركت الفيديو و اخرج من له اجنده ( اجندته ) ...
و اخرج من له ( اجندة مضادة ) اجندته ايضا ...
واصبح البوست مكان لإفراز السموم ليس الا ... ________________________________________
العنصرية يا دكتورة لن تحدها صياغة القوانين ولا في اي بلد في العالم ...
عقدة متوارثة جيلا بعد جيل ...
اعيش في كندا منذ 20 عاماً ...
واري العنصرية مغلفة هنا و هناك ...
اما السودان يا دكتورة فحاله لا يختلف عن بقية العالم ...
عشنا في السودان في ستينات و سبعينات و حتى نهاية تمنانينات القرن الماضي ...
العنصرية هي هي ...
و في كل قبائل السودان ... وحتي داخل القبيلة الواحدة ...
في نظري الشخصي ان افضل الحلول ان نهمل مثل هذه الفيديوهات و الموضوعات ...
انا شخصيا كلي امل ان الاجيال الجديدة من الشباب و الشابات الذين ينظرون الي الانسان في دواخله و ليس لونه او جهته
هم من سيقضون علي مثل هذا ...
اتمني ان لا يستمر هذا البوست او غيره يا دكتوره ...
فقط اهملوا هذا الشي ...
لك الود و جل الاحترام ...
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: يحي قباني)
|
Quote: انا شخصيا كلي امل ان الاجيال الجديدة من الشباب و الشابات الذين ينظرون الي الانسان في دواخله و ليس لونه او جهته
هم من سيقضون علي مثل هذا ...
اتمني ان لا يستمر هذا البوست او غيره يا دكتوره ...
فقط اهملوا هذا الشي ...
|
مع كامل تقديرى واحترامى يا قبانى الا انى لا استطيع حتى لو رغبت بعيد عنك فى نملات كدى كبيرة زى بتاعة نمل السكر داك مابتخلينى فى حالى ممكن نحبط ولكن لازم حركات الوعى تستمر والامل فعلا فى الاجيال الجديدة لكن علينا ان لا ننسى ان فهيمة (صوتها نديان وتريان البنية الشهادة لله) من الجيل الجديد ومع ذلك ماوقفت فى (اغنية) تراثية بتمجد العنصرية
غايتو انا الا يمسكنى الموت ولو مت اللى كتبته هنا وهناك والمانشرتو بيلقى طريقة للضوء
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: Ishraga Mustafa)
|
الاستاذة اشراقة سلام
لا اعتقد أن الاغنية تقصد ما ذهبتم إليه ، والمقصود هو الفرخة والدجاج ، والاغنية دي أغنية قديمة ومعروفة وتغنى بها الراحل المقيم عبد العزيز داؤود ولم يكن هنالك تفسير للاغنية كما تم تفسيره الآن ، بس اليومين دييل في فوبيا اسمها عنصرية وتأويل بعيد وقريب - ولو قعدنا نفسر أي شيء بالحساسية دي الدنيا حتتلخبت فوق تحت
ولك ودي
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: ترهاقا)
|
الاخ الكريم ترهاقا
لا اعتقد ان ماذهبت اليه صحيح لان (الاغنية) قديمة ومن التراث ومعروفة كلمة (فرخة) او (الفريخ) بتعنى شنو نحنا بلد عانى من الرق ومن التمييز وفى المنبر ده فى ناس تمت ليهم اساءة (باعراقهم)
كتير من اغنيات التراث لا تخلو من عنصرية وكون لم يتم الانتباه لها حينها لا يمنع من تناولها والهدف فى النهاية نبيل هو التحاور حول كيفية محاربتها
بس لو عندك مسنود علمى لتفسيرك بتكون افدتنا
مع تقديرى
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: Ishraga Mustafa)
|
دكتورة إشراقة وضيوفها الكرام تحية وتقدير
أعتقد نفي العنصرية عن تراثنا أو عن حاضرنا ما هو إلا مكابرة تعطل حركة الوعي الداخلي ، وتشتيت لجهود كان بالإمكان أن تبذل في سبيل محاربتها، الغشاوة الوردية لماض جميل وتراث ناصع لابد من أن تزال بالوعي لنرى حقيقة الوضع القائم والمجتمع المنقسم... أقترحت في خيط سابق بعض الحلول لأثار العنصرية وتفرعاتها من تهميش وإقصاء ، أعتقد أن نبدأ بالأعراض والمرض سويا...
جدلية الهوية-المكون العربي-الإقصاء المضاد لألغام التي زرعت منذ ما قبل الإستقلال ، والإقصاء والتهميش الممنهج الذي إنتهجته الحكومات المتعاقبة أدى إلى إنفصال الجنوب ، لأن حملات ( الوحدة الجاذبة) لم تكن على قدر حمولة الماضي ولا حتى بنفس الهمة والتصميم ، نفس الإقصاء والتهميش مورس ويمارس حتى الآن على أبناء الغرب والجبال ، علينا جميعاً واجب حتى وإن تجاهلناه، البحث عن حلول لمعالجة الجروح المتقيّحة في الجسد السوداني، سنُسأل بالتأكيد من أطفالنا كيف ضيعنا جزءاً عزيزاً من وطننا، فحتى لا تكثر علينا الأسئلة أقترح مبادرة تقودها أي جهة ترى في نفسها المقدرة على جمع أصوات السودانيين لعمل الآتي :
# إعتذار المركز عن تهميش وإقصاء المكون الأفريقي ، يمثل المركز الأحزاب السياسية - منظمات المجتمع المدني-البيوت الدينية-المثقفين والشخصيات ذات الوزن الإجتماعي.
# محاكم شعبية تتلقى المظالم الإجتماعية ( على مبدأ المحاسبة والمسامحة ).
# لجان قانونية تنظر في دستور 2005 لتعديل المواد المتعلقة بالهوية وإضافة تعريف واضح للسوداني. # تعديل المناهج بما يضمن تحقيق توازن بين ثقافات و حضارات السودان وتعزيز تفرد الهوية السودانية.
هذه بعض النقاط من وجهة نظري المتواضعة وغير المتخصصة ، تحتاج إلى الكثير من الإضافة والمراجعة والنقد
|
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: Musab Osman Alhassan)
|
مداخلة قوية جدا من الفيسبوك تضع الامر فى نصابه وقراية للواقع بشكل موضوعى
Quote:
Babekir Musa Ibrahim د.اشراقة صباحك/مساك خير امس كتب ملاحظه صغيرة عن العنصرية التى بداْت جماعة الاسلام السياسى التاسيس لها على كل المستويات من العمل (البحث عن وظيفة) مرورا بتغير الشكل (اللون..الشعر..التدخل الجراحى) المستوى الثقافى الخطاب الىومى المسموع والمرئ (التلفزيون..الانترنت) المقروء (الجرايد جريدة الانتباهه) الخطاب الدينى من على المنابر...... وغيرها ..هكذا يؤسس الاسلام السياسى لمجتمع المدينة المتخيله داخل وعيهم المريض المازوم بعد ثلاثه عقودمن التطبيق الصارم نعم الصارم سبتمبر 1989-2013 للقوانين الدينيه والتى من متلازماتها الجهاد الغنائم السبى كفارة الذنوب بعتق الرقبه الان المقدمة الالفاظ حتى تصير عاديه و بعدها ياتى الفعل المؤسس على العقيدية ...و حينها يصبح الاعتراض على هكذا ممارسة ضرب من الكفر يوجب قتل قائله كما اصبح الاعتراض على القطع من خلاف و الجلد وغيرها من العقوبات الشرعية يعتبر محرم... والكلام كتير والخيبة اكبر ...يبقى دور المثقفين وخصوصا المثقفيىن العضويين (قرامشى) الوقوف بحزم و صلابة امام هذا المد المتخلف بكل شجاعه وصرامة لان جماعة الاسلام السياسى نشطين جدا يبدئون بالطرق الخيفيف ان لم يجدوا رد فعل تقدموا فى هدمهم حتى يجتثوا كل ما هو انسانى حتى نصل بعدها الى مرحلة طالبان و تصير كل الامرض التى تجاوزتها الانسانية متجذرا داخل مجتمعنا و يصعب اقتلاعها رد · 1 · إلغاء إعجابي · متابعة المنشور · منذ 51 دقيقة |
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: ( فرش البيت حرير ترقد عليهو فرختنا)...... هكذا تطفح العنصرية (Re: Musab Osman Alhassan)
|
Quote: لألغام التي زرعت منذ ما قبل الإستقلال ، والإقصاء والتهميش الممنهج الذي إنتهجته الحكومات المتعاقبة أدى إلى إنفصال الجنوب ، لأن حملات ( الوحدة الجاذبة) لم تكن على قدر حمولة الماضي ولا حتى بنفس الهمة والتصميم ، نفس الإقصاء والتهميش مورس ويمارس حتى الآن على أبناء الغرب والجبال ، علينا جميعاً واجب حتى وإن تجاهلناه، البحث عن حلول لمعالجة الجروح المتقيّحة في الجسد السوداني، سنُسأل بالتأكيد من أطفالنا كيف ضيعنا جزءاً عزيزاً من وطننا،
|
شكرا يامصعب على القراية التاريخية وعكس الضوء على (عنصرية المؤسسات) اللى ادت الى ما نحن عليه الآن الامر موغل فى التاريخ وقبل ايام كتبت لى شابة ماسمعته من جدتها التى كانوا ومازال البعض يسميها (فرخة) امر يحتاج اولا لرفع رؤؤسنا من الرمال ومواجهة الواقع بكل قبحة قراية التمييز (النوعى والاثنى) والاثنين لايمكن فصلهما, وتحليل ذلك بشكل موضوعى تأثير كل ذلك على تشكيلات الهويات السودانية وبديهى من يحس بالضيم ويبدأ وعيه فى النتح مؤكد سوف يثور والتاريخ السودانى يحدثنا عن الغبن التاريخى الذى عاشته اثنيات بعينها وادى كل ذلك الى حروب ضروس دفع الشعب السودانى ثمنها ودفع صمنها مضاعف المهمشين والمهمشات من اقصى شمال السودان وانتهاء بالجنوب اللى انفصل.
الملاحظ ان اتجاه وتشكيل الهوية باعتبارها عربية هى سبب اساسى فى شكل الضغط النفسى الممارس على النساء تحديدا ففكرة تفتيح البشرة لم يأتى من فراغ وانما كرست له حتى الاجهزة الاعلامية ولهذا الموضوع اعود فى خيط منفصل لاحقا عن معايير الجمال بين مطرقة الداخل وسندان شركات التسويق العالمى .
شكرا وساقرأ على مهل الخيط المرفق ومقترحاتك الثرة.
تقديرى واحترامى
| |
 
|
|
|
|
|
|
الأستاذة إشراقة حبابك ده فعلا هو المطلوب كيفية إجتثاثها وخاصة عدم إستخدامها في العلني وحقو بعد ده ما تتقال حتى لفرخ النعام الأهم من العنصرية شنو عشان يناقشوه ما البلد بلاويها كلها مرتبطة بها وهي العقبة الآن في كل منبر للصلح تحياتي الضـو
(عدل بواسطة Dawalbait Hamid on 09-12-2013, 07:57 PM)
| |

|
|
|
|
|