عاجل د.ناهد تخاطب الامم المتحدة مطالبة بحمايتها

Quote: أمثال دكتور ناهد لا خوف عليهم و لا هم يحزنون إنهم حطب لنار تأكل نفسها لتضىء دروب العزة إنهم معدن يتلألأ ليبعث الأمل فى البسطاء و المساكين إنهم صوت يعلو بالحق و يرتقى بالوطنية فى زمن الخزلان لك التحية و لنا العار و الخزى لا أستثنى أحدااااااااااا

(عدل بواسطة خلف الله عبود on 06-06-2010, 04:52 PM)

Quote: يا لعاركم

Quote: ما أضعف هذه الدولة التي تخاف الأطباء والصحافة تتحرك الوحدات بضباطها وجنودها بأسلحتهم وعتادهم ويتخذون تشكيلاتهم وهم يتلقون أوامرهم من جهات عليا وتتابعهم غرفة عمليات لحصار.. صحيفة بها عدد من الصحفيين الذين يحملون الأقلام ويجلسون إلى الكيبوردات و د. ميادة و د. ناهد يا للعار الباقر موسى

Quote: أمثال دكتور ناهد لا خوف عليهم و لا هم يحزنون إنهم حطب لنار تأكل نفسها لتضىء دروب العزة إنهم معدن يتلألأ ليبعث الأمل فى البسطاء و المساكين إنهم صوت يعلو بالحق و يرتقى بالوطنية فى زمن الخزلان لك التحية و لنا العار و الخزى لا أستثنى أحدااااااااااا

Quote: انتبهو!!! نجلاء ستكون مستهدفة ... فالخفافيش تعمل ليلا ....

Quote: شعب تثور نسائه لا يمكن أن تجمد دماء الكبرياء في عروق رجاله

Quote: وهو يعرف الشعب السوداني جيداً لذا يلجأوا لذات الحيل القديمة التي يلجأ إليها الدكتاتوريين والفاشست تاريخياً وهي التصفية لكل من يخشونه المشكلة أنهم الآن يخشون الشعب السوداني

Quote: د.ناهد تستجيب لمناشدة الجمعية الطبية السودانية و تغادر أجراس الحرية في معية نفر كريم من أساتذتها كبار الأخصائيين الذين تعهدوا بحمايتها

Quote: اطلبوا الأضواء و لو في قراقوزيا.

Quote: فلنهتف معاً حتى تهتز آذان الطغمة و ترتعد فرائصهم: أمم متحدة لكل مواطن

Quote: سنارى شكرا لم اكن اعزمن شعبى الذى سالت دماءه وفاضت روحة ورب الكعبة لااتمنى العيش فى هذه الدنيا

Quote: اطلبوا الأضواء و لو في قراقوزيا.

Quote: شعب تثور نسائه لا يمكن أن تجمد دماء الكبرياء في عروق رجاله

Quote: لا يسعني إلا الاعتراف بأن خيار الأمم المتحدة أفضل من بيت أزهري.

Quote: نعلم مدى الاحباط والهوان الذى تحسين به أمام هذا العسكر المدجج بالسلاح ونعلم أيضاً مدى الضغوط التى تمارس عليك ونعلم تماماً بأنك بانحيازك لقضايانا تتعرضين للخطر كل لحظه ولكن هيهات أن ينجح الضاغوط فى كسر شجاعتك والنيل من عزيمتك أنت يا أختى تعلمينا كل يوم كيف يكون حب الوطن وكيف يكون الايثار والشجاعة لا نملك أمام قوتك وشجاعتك الا أن نشعر بالعار والخجل أنت تقومين بما فشلنا فيه نحن معشر الرجال ولولا قلمك وعدستك لمرت الكثير من الأحداث دون أن يعلم بها أحد وأنت الآن تضعين كل شرفاء بلادى أمام خيارين لا ثالث لهما اما الانحياز لانسان السودان والعمل على صون كرامته وآدميته اما الانحياز للجلاد القاهر الذى لا يخاف الله ولا يأبه ليوم تشخص فيه الأبصار معالجة الأمور والخلافات بين أبناء الوطن عندما تكون سلمية لا يمكن على الاطلاق قبول سفك الدماء وتعذيب الآدميين هؤلاء لا يدركون عالم اليوم وكيف أن العالم قد أصبح قرية وأن ما يحدث فى أزقة مستشفى الخرطوم وعنابرها بين لحظات يكون ملك لكل العالم أين عقلاء بلادى ؟ بل مالحكمة من تلك الجيوش والأعيرة النارية والعصى علماً بأن اضراب الاطباء سلمى ومطلبى ويجيزه الدستور والقانون؟ فلتنهضى يا أختى وتدعى اليأس والقنوط جانباً ولتعلمى بأنك قمت بدورك كاملاً دون نقصان وسوف يسجل التاريخ بأنك فخر للمرأة السودانية وسوف يصير اسمك مدعاة لنا جميعاً بأن ننهض من ثباتنا ونعمل على دفع ضريبة الانتماء لهذا الوطن الأبى ولو بكلمة دمت فى رعاية الله وحفظه