عسكريون إسلاميون : قوة الحركات المسلحة أكبر من قوة الحكومة !!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-25-2024, 09:44 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-20-2013, 07:35 PM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
عسكريون إسلاميون : قوة الحركات المسلحة أكبر من قوة الحكومة !!

    عسكريون إسلاميون:

    اكتملت ملامح مشروع التحول الوطني

    قوة الحركات المسلحة أكبر من قوة الحكومة

    الجيش خارج المعركة

    علاقة بعض الحركات بالجيش أقوى من علاقة الحركة الإسلامية به

    المعارضة المدنية والمسلحة نضجت

    الجيش الوطني فتح قنوات للحوار مع الحركات المسلحة

                  

05-20-2013, 07:40 PM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عسكريون إسلاميون : قوة الحركات المسلحة أكبر من قوة الحكومة !! (Re: Elbagir Osman)
                  

05-20-2013, 08:24 PM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عسكريون إسلاميون : قوة الحركات المسلحة أكبر من قوة الحكومة !! (Re: Elbagir Osman)

    Quote: السباق بين سقوط الخرطوم وتحريرها
    إنقلاب الحركة الاسلامية على الديمقراطية اسقط عنها القوامة الاخلاقية على عضويتها .
    لا يزال البعض يرفع ذلك : ألم تكونوا شركاءنا في هذه الجرائم ؟ ما الفرق بينها قديما والآن؟
    ولو انهم صدقوا لقالوا : ألم تسكتوا على جرائمنا حين كنتم معنا؟
    المنطق الذي يساق الآن هو نفس المنطق الذي ظل يساق منذ الانقلاب.... ما الفرق بين الانقلاب على الديمقراطية ودق مسمار في رأس طبيب مارس حقه الشرعي في الاضراب عن العمل في ظل سلطة غير شرعية؟
    ما الفرق بين الانقلاب واعدام محاولي الانقلاب بدون محاكمات؟
    سقوط لقوامة الاخلاقية مثل انكسار المرق .... المجموعات التي ما كانت تجرؤ قبل الانقلاب عن الافصاح عن نواياها شرعت في تنفيذها بقوة السلطان.... وعبثا حاولت المجموعات الاخرى في الحركة تحرير مشروع الحركة من قبضة هذه الجماعات.
    نائب الامين العام الذي أؤتمن على الحركة كلها كانت رؤيته مغايرة تماما ... وسعى في انفاذها
    الشخص الذي اوكل له الامن كانت رؤيته مغايرة وسعى في انفاذها.... كانت قناعته ان السي اي ايه هي التي تحكم امريكا... وانه إذا كان سيواجه السي اي ايع فينبغي ان يحكم جهاز الامن السودان....
    وما كادت هذه المجموعات تحكم قبضتها حتى هجمت على مؤسسات الحركة الاسلامية المدنية فقوضتها.... ثم التفتت الى القوى السياسية فطردتها من البلد واخرجتها الى المنافي.
    الامين العام حاول تدارك الموقف بعد أن ظل بعيدا أضطر الى دخول حلبة الصراع مرة اخرى من خلال تولى التنظيم والجهاز التشريعي .
    بدأت حملة اعادة بناء التنظيم السياسي من القاعدة تصعيدا حتى المؤتمر العام في 1999 .
    وشرعت مجموعة قوانين في المجلس الوطني تمهيدا لاكمال ملامح دستور التحول من الانقلاب. _ التوالي السياسي_ الامن الوطني_ قسمة السلطة والثروة_
    وكان صراع الدستور مخاضا عسيرا ،
    حل المجلس الوطني واعلان الطوارئ، وحل التتنظيم كان الخطة البديلة لهذه المجموعات.
    وهكذا لحقت الحركة الاسلامية باخواتها من القوى السياسية...
    ولكن الحركة خرجت من السلطة غير الحركة....
    خسرت مؤسساتها التي بنتها خلال سنين المصالحة مع نميري ....
    خسرت كثيرين من أعضائها الذين استنكروا مسيرة السلطة وفاصل بعضهم على طريقته خلال مسيرة طويلة.
    ثم خسرت بعض عضويتها التي التزمت المنهج الاشعري ورأت جلوس القرفصاء على الرصيف.
    وبالضرورة خسرت مجموعات الامويين الجدد.
    ثم كان عليها ان تخوض ما هو معلوم من مشوار اعادة الثقة وسط تيارات من الشماتة السياسية المفهومة.
    منذ المفاصلة خلصت السلطة لمجموعات الامويين الجدد ...
    كنس آثار الحركة الاسلامية كان هو الهم الاول.... وبحسب رؤية السلطة فالجيش هو الاولوية الاولى ز
    عندما ذهب الامين العام الى الحج بعد المفاصلة دبج الامن تقريرا فطيرا لكل ذي عقل ، ولكن الشخص المرعوب يعمي الخوف عقله فلا يرى مثل هذا التقرير فطيرا. فالتقرير قال بان الامين العام التقى باعداد كبيرة من ضابط القوات المسلحة في المشاعر الحرام.
    كشوفات الفصل من الخدمة العسكرية والإحالة إلى الوظائف الادارية منذ المفاصلة تفوق بكثير تلك التي سبقتها .... وتسارعت وتيرة تصفية مؤسسات الجيش الاقتصادية.
    في المقابل كان الامن قد استولى على كل شئ تقريبا : طباعة العملة تمت تحت اشراف الامن ومن هناك دخل الامن ليسيطر على جميع مؤسسات المال بنوك وصرافات
    تحديث الاتصالات تم باشراف الامن ومن هناك سيطر الامن على جميع انواع الاتصلات وتمدد الى وسائل الاعلام
    دخول حركة العدل والمساواة إى ام درمان كان العلامة الفارقة التي أشارت لكل أعمى بان الجيش خارج المعركة تماما .
    السلطة حاولت تدارك الموقف باطلاق تصريحات فطيرة بانها استدرجت المتمردين بهدف ابادتهم.
    ولكن عوض الجموعي سائق بوكس التهريب غرب ام درمان حك رأسه وتساءل : ولماذا لم يتم دفن المتمردين في الصحراء الواسعة غرب ام درمان؟ ولكنه هز كتفيه وقال : لابد ان الحكومة كانت عازمة على دفنهم في النيل الابيض فذلك أقل تكلفة!!!
    مدير الامن كون لجنة لإعداد تقرير عن دخول العدل والمساواة لام درمان خلص فيه إلى أنه رغم الاخفاقات الكثيرة فقد حقق الامن نجاحا كبيرا في التصدي للغزاة بقوته الخاصة (قوات الصفوة)
    نفس المشهد يتجدد الآن ووالي الخرطوم ومحافظوه يتحدثون عن تأمين العاصمة.
    من بين الحركات المسلحة تستهدف السلطة العدل والمساواة بالاعلام ومحاولات التصفية والاختراق والانشقاقات ... وتحاول تبرير ذلك بكلام فطير عن علاقة الحركة بالحركة الاسلامية ... ولكن العالمون ببواطن الامور يدركون ان الذي يزعج السلطة ليس الانتماء السابق لبعض منسوبي العدل والمساواة للحركة الاسلامية ولكن معرفتهم ببواطن الامور وعلاقاتهم الـوطـيدة بالجيش الوطني والتي تتيح لهم من المعلومات ربما ما يفوق معلومات الحركة الاسلامية نفسها.
    القوى السياسية الوطنية استغرقت وقتا طويلا في إعادة الثقة وبناء تفاهمات وترسيخ ملامح مشروع قومي لإدارة الاختلاف بالحسنى تحت سقف عال في قبة الوطن.
    القوى الوطنية المعارضة بالسلاح نضجت تجربتها القتالية بحيث اصبح زمام المبادرة عمدها وليس لدى الامن وقواته المستأجرة وميلشياته. واستعادت الى صفها بعض الذين اختبروا مصادقية السلطة في الحوار والسلام والالتزام بالاتفاقيات.
    ثم كان الاختراق الكبير حين أضطرت السلطة إلى الإعتراف بأن الجيش الوطني فتح قنوات للحوار مع الحركات المسلحة.
    إذن فالذي يخيف سلطة الامن هو اكتمال ملامح مشروع التحول الوطني .
    فالسطة التي تستند بالكمل الى قوة الامن الباطشة تواجه الآن مشروعا سياسيا للتحول تحرسه قوى مسلحة أكبر من قوتها الامنية.
    ومن بين اقطاب السلطة يبرز نائب الرئيس ومساعد الرئيس كأكثر اهل السلطة غضبا
    فالرجلان توهما انهما قد احكما قبضيتهما بالداخل فراحا يسوقان نفسيهما بالخارج .
    وبينما بارت بضاعة احدهما التي ظل يبذلها منذ المفاصلة ، فيبو ان الآخر قد حقق بعض النجاح في تسويق بضاعته.
    السؤال هل تسقط الخرطوم في أوكازيون التخفيضات الدولي؟ أم يسبق المشروع الوطني مشروع التسويق الاجنبي؟
    إلى حد كبير فان مصير الاجابة على هذا السؤال يتحدد بدرجة كبيرة استنادا الى مستوى عودة الوعي لدى عضوية الحركة الاسلامية بمختلف مشاربهم :....شعبيون يدعون المفاصلة العضوية ولا تزال بنفوسهم حواجب عن المفاصلة النفسية!!! ورصيفيون إستمرأوا الخمول الفكري والفوا حالة الرضاء الكاذب عن النفس...!!!!. واميون اختاروا ان يصابوا بفقدان ذاكرة انتقائي يسمح لهم يالتبضع من التاريخ والفقه الاسلامي الاسلامي حسب الحاجة.

    (عدل بواسطة Elbagir Osman on 05-20-2013, 08:27 PM)

                  

05-21-2013, 06:13 AM

Omer Abdelsawi
<aOmer Abdelsawi
تاريخ التسجيل: 05-03-2013
مجموع المشاركات: 741

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: عسكريون إسلاميون : قوة الحركات المسلحة أكبر من قوة الحكومة !! (Re: Elbagir Osman)

    شكرًا يا أستاذ الباقر
    وهذه الحرب لم ولن تكن حرب جهادية
    ولا مجال لإيهام الناس أن يرسلوا فلذاة أكبادهم للدفاع عن البشير وزمرته من القوم الفاسدين
    راجع رابط جريدة حريات أدناه

    http://www.sudaneseonline.com/?p=109952

    عمر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de