نعي وتضامن مع أسر الزملاء محمد خاطر ومحمد حسين ومدثر خميس ..

Quote: مركز دراسات السودان المعاصر لرسم خريطة جديدة لدارفور واحلال مجموعات معادية لدولة جنوب السودان بالحدود وراء القتال حول بلدة كتيلة بولاية جنوب دارفور منذ 22 من شهر افريل المنصرم تواصل مليشيات الفرسان وقوات من شرطة الاحتياط المركزي التابعين للنظام شن هجمات متواصلة على قرى حرازة وعديرة وجويخين التي تقع في نطاق جغرافية شعب القمر بولاية جنوب دارفور؛ واسفر الهجوم السافر على قتل العشرات من المدنين وحرق العديد من القرى . وتاتي هذه هجمات مواصلة لاعمال اجرامية مماثلة نفذتها المليشيات ذاتها على قرى جقمة الشرقية والغربية ؛ وام بطيخة الشهر الماض ثماني مدنين واجبرت الالاف على الفرار الى نيالا . وفي سياق متصل يواصل جيش و مليشات النظام شت عمليات انتقامية في قرى ام قونجا ومرلا ولبدو ودونكي دريسة بحجة مطاردة التمرد الا ان الالف من المدنين يفرون يوميا الى نيالا من مناطق رهيد البردي ووادي صالح حيث تهاجم مليشيات النظام الابرياء؛ وتتحول ولاية جنوب دارفور الى اكثر المناطق المهددة لحياة الانسان في السوان. لا يمكن ادراج الاعتداءات المتكررة التي تلاحق الابرياء في بلدات كتيلة وانتكينا ضمن نزاعات امتلاك الارض بالمفهوم التقليدي في الاقليم او صراع حول الموارد كما يشاع عن حروبات النظام في دارفور ؛ فمجموعات الرعاة التي تعتبر نفسها عربية ( بالمستوطنين القدامى)وهي قوام مليشياتها النظام حددت لها ارض حسب القوانين العرفية في النظام الاهلي في دارفور على ان تبقى بقية الارض للسكان التاريخيين للاقليم ؛ كما حدد العرف استخدامات الارض للسكن والزراعة والرعي . وحسب االعرف التقليدي لا يمنع احد في اقليم دارفور من المستطونين وسكان الاقليم التاريخيين من الاستفادة من الارض بغرض السكن او الاقامة والزراعة وفق ما تم تحديده كما لا يجبر احد على مغادرة مسكنه اومزرعته بالقوة . وحدد العرف اماكن الرعي وطرق مراحيل العبور بين قرى السكان. فيما بين القمر والرعاة البني هلبة . فالقمر كشعب من سكان الاقليم التاريخين ؛ وهم سكان سكان بلدات انتكينا وكتيلة وسيسبان وخورشمام وحرازة حتى مثلث الحدود مع دولتي افريقيا الوسطى وجنوب السودان ؛ وهو شعب زراعي ويمتلك رؤوس ابقار ؛اما البني هلبة من مجموعات الرعاة الرحل ويمتلكون اغنام وابقارا وابل حدد لهم العرف المحلي منطقة (كبم حتى عد الغنم ) اي شمال ارضي شعب القمر ؛و هناك طرق مراحيل للقبلتين تمر بارض بعضهما البعض خلال فصلي الصيف والخريف. وهما متقاربان في التعدد . ويشار الى ان شعب القمر الذي قاوم الاستعمار الانكليزي بقيادة ابنهم الفكي عبد الله السحيني عام 1921ف قام المستعمر بمعاقبتهم في عام 1924 ف هو عام ترسيم الحواكير في دارفور بتجريدهم من ادارة منطقتهم بالنمط التقليدي عقوبة على الثورة على المستعمر . وهذا القانون الاستعماري لا يسري عليهم . الا ان لمستعمر رغم اتباعهم لنظارة الرعاة البني هلبة لم يحدث توافق او انسجام بين مع الرعاة في كبم؛ فشعب القمر له جزوره السلطانية الافريقية الراسخة في التاريخ وهكذا وقعت عدة صدامات بيهم ورعاة اخرين على خلفية اختلافات عرقية وتباين في انماط الادارة التقليدية والتعاطي مع روح الاعراف ؛ كان تحركها سياسية الدولة العنصرية وهويتها العرقية المتفقة وهوية الرعاة. ان الاعرف وتاريخ الاقليم الذي اسهم فيها شعب القمر في صناعتها وصياغتها ضمن شعوب عديدة في الاقليم ؛ واسهم شعب القمر والبني هلبة معا في تطويرهما ضمن سكان الاقليم مجتمعين لم يكن ليحترم في ظل نظام الفصل العنصري في الخرطوم وتتخذ فقط زريعة لسياسات حرب الابادة الممنهجة والتطهير العرقي الذي اتبعه نظام الدكتاتور البشير منذ عشرون سن في الاقليم . ومن المؤسف ان قيادات القبيلتين الذين تحول بعضهم الى اداة لسياسيات النظام بدقة النوات العشر الاخيرة كان العامل الحاسم لانفدجار والاساسي المحرك للدماء البريئة التي سفكت خلال الاشهر الماضية ؛ والتي راحت ضحيتها العديد من الابرياء العزل في بلدات كتيلة وانتكينا . بالنسبة لرعاة المتحالفون مع النظام استمرار للمكافاة التي منحوا منذ عشرون عاما لقب عد الفرسان بدل عد الغنم ؛ حيث كون الفرسان نواة مليشيات الجمجويت الاولى في دارفور لوقف ثورة شعوب الاقليم ضد نظام الفصل العنصري في الخرطوم ؛ واحد اهم مراكز المليشات التي تشن حرب ابادة في حق برياء في الاالاقليم .واتى منح الدكتاتور منصب نائب الرئيس للرعاة في سلسلة مكافاة الفرسان ؛ وصار الحاكم الولائي من الرعاة واستمرار حرمان شعوب الداجو والتنجر والرونقا والسوا والقولة الفور القمر والبرقد والمساليت والبيقوا السكان التاريخيين للاقليم. تاتي حرب التطهير ضد شعوب كتيلة وانتكينيا في سياق حرب ابادة شعب اقليم دارفور الذي يجري منذ عشر سنوات ؛ الا ان هذه المعارك الاخيرة ذات ابعاد سياسية اضافية . فالنظام يهدف بحربه في كتيلة الى افراغ المنطقة الحدودية مع دولة جنوب السودان والتي تسكنها الامم الزنجية على راسها القمر لتحل محلها بعناصر من الرعاة المتعربون المواليون والمتفقون مع هوية العنصرية للدولة ؛ ليتسنى له شن حروبات اخرى ضد دولة الجنوب من جبهة دارفور ضمن معاركه المقدسة . يذكر انه وخلال حرب الابادة التي شنتها الدولة العنصرية على شعوب جنوب السودان وبالتحديد على شعوب الدينكا والنوير قام شعب القمر في كتيلة باستقبال اعداد كبيرة من النازحين الدينكا في الاراضيهم بسيسبان وانتكينا التي تجاور اراضي جنوب السودان واحسنت التعامل اليهم فيما قامت مجموعات من الرعاة في اماكن مختلفة من الاقليم واقليم كردفان بحرق الضحايا من الجنوبين واساءة معاملتهم . وعليه فان عمليات التطهير التي تجري في كتيلة تخدم غرضا جوهريا للنظام يتعلق برسم خريطة اقليم دارفور على نحو عرقي . فالشطر الجنوبي من الاقليم المتاخم لحدود دولة الجنوب يتم وضعه في هذه الخريطة للمجموعات الرعوية التي تعتبر نفسها عربية ؛ بينما غرب وشمال دارفور للامم الزنجية وعلى هذا الاساس قام بخلق ولايات جديدة ووحدات ادارية جديدة بالاقليم . وتنفيذا لخطته لابد من اجبار مجموعات عرقية على النزوح او اجبارها للعيش في مخيمات النازحين التي تعد مساكن للعزل العرقي تنتشر 29 منها في الولاية.ولتنفيذ هذه السياسيات فالنظام يطلق يد مليشياته للقتل والحرق والنهب . وفي مطلع افريل المنصرم قام الدكتاتور بتعين الجنرال محمود جارالنبي واليا على الشطر الجنوبي من الاقليم ؛. وهو قائد منطقة هجليج ابان احداث دخولها من قبل الجيش الشعبي لتحرير السودان. تننفذا لخطة الوضع الجديد قام الجنرال جار النبي بنشر الخريطة العرقية في 22افريل التي تامر شعب القمر على التخلي عن ارضه في كتيلة قسرا والنزوح الى بلدة ######وس التي تعرف بانها ارض سلطنة لشعب القمر او اجبارهم على النزوح للعيش في لمخيمات او ابادتهم . وتاتي هذه المحاولة بعد عشر سنوات من محاولات النظام وعملائه على اغراء تارة وارغام شعب القمر على تبديل هويته العرقية والثقافية ؛ او تجنيد ابنائه في مليشيات النظام وقاوم الشعب هذه الاساليب جميعها والتي ساهم فيها عملاء من ابنائهم يعملون لحساب النظام. يلجأ النظام الى سياسية الارغام على التخلي من الارض او التهجير القسري او الابادة. وعملية التهجير القسري والابادة هي الخطة التي طبقت على شعب الفور في وادي صالح حيث ابيد الالف منهم واجبر الناجين على العيش في مخيمات العزل العرقي . وذات الخطة التي طالت شعوب المساليت والداجو والزغاوة خلال السنوات العشر المنصرمة . يلتمس مركز دراسات السودان المعاصر من منظمة الامم المتحدة والاتحاد الافريقي ومن بعثتهما الدائمة في اقليم دارفور ؛ ومن المحكمة الجنائية الدولية الى اعتبار ما يجري في قرى وبلدات كتيلة وانتكينا انها مواصلة لمسلسل الابادة الجماعية في اقليم دارفور . وهو ما يجعل من شعب القمر ضحية مجددا مثل الشعوب التي ابيد افرادها من الفور والمساليت والزغاوة والارينقا وشعب الداجو . 1.العمل على وقف حرب الابادة التي تلاحق الابرياء من المدنين في بلدات كتيلة الان ؛ ويجب ان لا يستمر سياسية الافلات من العقاب . 2. ملاحقة المعتدين على الابرياء؛ وللوقوف على ذلك يجب ارسال فريق من البعثة المشتركة لتحقيق في طبيعة ما يجري في المنطقة من جرائم ضد الانسانية . 3.يلتمس المركز من المحكمة الجنائية الحاق احداث حرازة وجويخين يما وقع في جقمة وامبطيخة. وتعويض الضحايا تعويضا منصفا . 4. ضمان حق شعب كتيلة وانتكينا من القمرمن العيش في ارضهم التاريخية بحرية وامان ؛ كجزء من ضمان عام لكل شعوب الاقليم وعدم اجبار اي شعب على النزوح ؛ وعودة النازحين واللاجئين الى ارضهم . لقد نشر الضحايا اسماء الجناة الميدانين المسؤولين من ارتكاب الجرم في التقرير السابق لمركز دراسات السودان المعاصر يلحق المركز هنا الاتي اسمائهم لقائمة مرتكبي الجرائم في حق الابرياء 1.الجنرال محمود ادم جارالنبي والي الولاية 2. قائد شرطة الاحتياط المركزي بولاية جنوب دارفور مركز دراسات السودان المعاصر مجلس المدراء التنفيذيين 2 مايو 2013ف

Quote: 3.1 Security – General state of insecurity and overview of the state and non-state actors in Darfur, Chad and CAR The whole region of the quadrant remains in a general state of insecurity fuelled by cyclical bouts of conflict related to encounters between pastoralists and sedentary farmers at various times of the year and punctuated by full blown armed conflict between various rebel groups and government forces. Against this backdrop, banditry runs rife and includes elements from all members of the population and various belligerent groups who benefit from a total absence of any rule of law. Any improvement in security is generally associated with a lull in direct conflict between, usually, armed groups due to various short lived peace or dialogue. However, irrespective of whether there is a peace between the various political motivated belligerents (rebels and governments), banditry and conflict between pastoralists and farmers remains. This has the very effective result of continuing the state of insecurity and inhibiting returns and efforts to support returns when they do occur. Four sources of insecurity 1. Armed clashes (Government on population, Rebel against population, rebels against each other or Government against rebel; any incident involving peacekeepers or other foreign troops in the region; 2. Tribal clashes 3. Crime / Banditry 4. Poaching (poachers with anti-poachers or local population (rare), anti-poachers clashing with local population and pastoralists (often), government forces clashing with poachers (rare but getting increasingly more commonplace). Self defense groups The phenomenon of self-defense groups is well documented in history across the world. When faced with constant threats by belligerent groups civilians organize themselves and defend themselves. In the quadrant, self-defense groups emerged and continue to proliferate in the rule of law vacuum, which is the result of the state’s complete inability to protect local populations from various sources insecurity listed above. Whether in CAR, South Sudan, Chad or Sudan many self-defense groups once formed often morph into rebel groups that aim to take power and are prone to falling into the three-step cyclical trap: rebellion-reintegration-defection. Government forces (Army, Police, Anti Poachers, Militias) Rebels International forces Bandits, poaching Self-defence groups Dar Sila Minimal presence Chadian rebel groups French Yes ? Ouaddaï Minimal presence Joint Sudan-Chad border patrol (Abeche, El Geneina) French Yes No Moyen-Chari Chadian forces (due to proximity to oil extraction sites) Police in some rural settings (patrol) French Yes Salamat Minimal presence of army in urban settings. Police in some rural settings (patrol) Chadian rebel groups French Yes Vakaga Minimal presence in urban settings (currently routed by Seleka rebel group) Anti poachers in national parks Seleka LRA (roaming) Tri-nation force (Sudan, CAR, Chad) deployed on occasion and MICOPAX elements Yes Yes Bamingui-Bangoran Minimal presence in urban settings (currently routed by Seleka rebel group) Anti poachers in national parks Seleka MICOPAX Yes Yes Haute-Kotto Minimal presence in urban settings (currently routed by Seleka rebel group) Anti poachers in national parks Seleka LRA (roaming) Roaming International force charged with tracking LRA Yes Yes Haut-Mbomou Minimal presence in urban settings only (currently routed by Seleka rebel group) Anti poachers in national parks Seleka LRA (roaming) Roaming International force charged with tracking LRA Yes Yes South Darfur Minimal presence in large urban settings only including some IDP camps. JEM SLA-AW SLA-MM LRA (roaming) UNAMID Minimal presence in large urban settings only including some IDP camps. Patrols in camps and some rural areas Yes Yes West Darfur Minimal presence in large urban settings only including some IDP camps. JEM SLA-AW SLA-MM UNAMID Minimal presence in large urban settings only including some IDP camps. Patrols in camps and some rural areas Yes Yes Western Bahr Ghazal SPLM JEM SLA-AW SLA-MM LRA (roaming) No Western Equatoria SPLM JEM SLA-AW SLA-MM LRA (roaming) No

Quote: Overview of Rebel groups Seleka The rebel groups in the coalition — Seleka means "alliance" in the country's Sango language — were signatories to the 2008 Libreville Comprehensive Peace Agreement with the government. The alliance is made up of factions of the Union of Democratic Forces for Unity (Guma tribe), the Wa Kodro Salute Patriotic Convention and the Convention of Patriots for Justice and Peace (CJCP Runga). The fighters of these groups are ex-mutineers and former militiamen from earlier rebel movements hailing mainly from the north of CAR. Seleka numbers between 1,000 and 2,000 fighters and does include elements of Chadian rebels who aim to overthrow Deby’s regime which in turn prompts Deby’s support of Bozizé. Area of control and operation: All of North and North Eastern CAR and nearly the rest of the country with the exception of the capital and some other southern regions. Current status – posturing between Government of Bozize and Seleka elements and peace talks to start in Libreville imminently at the time of writing. There is a growing perception of Sudan support to the Seleka given the souring of the relationship between N’Djamena and Khartoum. The fact that the Seleka are supported is lent credence by the fact that there is very limited #####ng in their areas of operations. Justice Equality Movement Leadership is Zaghawa (Bideyat) with close religious and political ties to opposition groups in Khartoum. Military elements comprise Zaghawa but also many other Darfuri tribes. Have rejected the Doha peace document signed by Liberty and Justice Movement in Doha 2011. Currently operating out of Kordofan and Southern Sudan with SPLM support, Eastern Chad and North Eastern CAR and Uganda. 1 – 3000 fighters. Sudan Liberation Movement Mini-Minawi (SLM MM) Former signatory of the Darfur Peace Agreement in 2006. Opted out in 2011 and operating as rebel movement. Good fighters but few (max 500) Primarily Zaghawa fighters. Operating out of South Kordofan, South Darfur and South Sudan. Sudan Liberation Movement Abdul Wahid (SLM AW) Led by Abdul Wahid, a Fur diaspora from Zalengi. Very few fighters all located in Jebel Marra (max 300) and in control of most of the IDP camps in Darfur and three refugee camps in south eastern Chad (Goz Beida, Koukou, Goz Amir areas). Emerging trends The general lack of state authority across the quadrant and its hinterlands continues to fuel a serious and chronic security vacuum across the region that in turn is exploited in a number of ways by a variety of state and non-state actors on all sides of the borders. In the quadrant, the pattern of rebellion-reintegration-defection is the norm. Most of the military are former rebels, while many rebels are former soldiers. Often coupeurs de routes/bandits are either ex-rebels, rebels, underpaid government military compensating for arrears, or opportunistic pastoralists. In the event that a rebellion does seize power the norm is to continue to alienate the national army in favor of a presidential guard comprising members of the ruling elite’s own ethnicity and even a neighboring country’s military elements (viz Chad and the Zaghawa Bideyat, CAR and Chadian military elements). In many cases rebels who have signed onto a peace and are either awaiting or undergoing DDR desert the process and reclaim their previous role as rebel and/or bandit due to delays in the DDR programs or governments not addressing the core grievances. The shifting loyalties of fighters reflect the volatility of the security situation and the telling absence of alternative economic opportunities. This three-step cyclical movement of rebellion-reintegration-defection is a reflection of the shortcomings of efforts to address this structural conflict pattern at the local level. Security and development at the national and regional levels continue to be affected adversely as result of this. Even in the event that there is progress in DDR initiatives there are still important factors to bear in mind that was well reflected in a 2009 survey in CAR which indicated that three out of four respondents felt uncomfortable interacting with former combatants when sharing a drink or living as neighbors even sharing the same household. The current Seleka in CAR comprise many former rebel groups who mounted the current rebellion because they were unhappy with the lack of progress of the implementation of the 2008 Libreville peace accords that they were party of. Following the signing of the Darfur Peace Agreement in May 2006 none of the rebel signatories were effectively demobilized and integrated into the armed forces or for that matter into their communities. This was also the case with the armed SPLM groups in the Nuba Mountains following during the North and South Sudan Comprehensive Peace Agreement’s implementation period which ended in 2010. The result is the current conflict in the Blue Nile and Southern Kordofan in Sudan between the Government of Sudan and the SPLM friendly Nuba and Blue Nile population groups. Recommendations • Need to launch studies to improve understandings of local level management systems with regard to security in urban, rural and border areas. This needs to be prioritized since there is no realistic hope of building up state security forces to deploy these areas in the foreseeable future. Including the community in addressing their security needs will also help improve the image of the security services in the quadrant. • Insecurity does not affect all groups equally. There is a general trend indicating that sedentary groups are more likely to be susceptible to violence and displacement than pastoralists. Need to engage local population groups in identifying collective ways of improving security and mitigating threats through dialogue but also through community related security initiatives. These options could include using communities in community policing, community level anti-poaching initiatives, cross-border patrol consisting jointly of pastoralists and sedentary farmers. At these community levels, former combatants can be used to fill in the ranks. This is already done with regard to anti-poachers so taking it a step further to include community policing is plausible. • Once these various options for community level security have been researched then attempts at sensitizing donors and governments to secure their support and participation should be undertaken. • Identify the routes of the forest elephant and to share that with the communities who could be affected by poachers including the LRA who are known to poach elephants. Indeed the incidence of violence of the LRA in the quadrant regions are all well within known ranges of the forest elephant in CAR and South Sudan. • Identify the routes of the pastoralists and their seasonality in order to ready the population for their arrival and ensure that appropriate mechanism are in place to tackle disputes. This will require the stationing of neutral armed forces to implement decisions and deter violence. • Conduct research to better understand the linkages between natural resource extraction and rebel and criminal groups financing. A few of the available reports on CAR surprisingly indicated that there is no direct correlation between the activities of rebel movements and natural resources extraction sites (viz. conflict mapping report 2009, and UNEP CAR report among others). This is incorrect. There is generally an indirect correlation between the mining sector and criminal and rebel groups as more than well documented in Darfur and DRC. A plausible situation in CAR could be that mining companies pay groups off to ensure that access to the mines by workers and movement of resources are not obstructed. • Build all weather roads across the quadrant in order to ensure that security service have the mobility to respond to the many threats to civilians and wildlife all year round. • Conduct market surveys in urban and rural settings to help inform reintegration schemes for combatants. With that said, there is very big need for an effective locally respected response to security threats so this should be a priority.

Quote: من قتل بمؤسسات الكيزان فهو منهم ، فلا يمكن أن يكون عضو الجبهة الثورية ويعمل بشركة الاتصالات بأم روابه ، أما أبرياء أم روابه فلهم الرحمه والرحمه حتى للكيزان الذين قتلوا ويعملون بمؤسسات الكيزان

Quote: أيضا قتل 37 من أفراد أسرتي نتيجة هجوم قوات التور بورا والجبهة الثورية بمحافظة عدالفرسان وسوف أضع البطاقات الشخصية للقوات المهاجمة التي قطعت أوصال المواطنين العزل ، فقد هاجمت قوات التورا بورا والجبهة الثورية من منطقة ######س بغرب دارفور مدينة عدالفرسان بجنوب دارفور وهي مركز البنوهلبه ، مع العلم أن مركز قبيلة القمر هو مدينة ######س بغرب دارفور ، المطلوب أن نأتي بالأدلة فقط عليكم الانتظار ليوم أو يومين

Quote: لسلام عليكم ، ما يؤسف له أن تسمي البنوهلبة بمركز هم عدالفرسان جنجويد وقتله لأهلك مع العلم راجع المراجع أعلاه فلن تجد قبيلة اسمها قمر بولايه جنوب دارفور ولها مركز قبيله ، ان سكان السودان كما سكان دارفور لهم مطلق حريه السكن أينما كانوا لكن هناك عرف قبلي يقول لكل قبيله مركز واحد ويدار هذا المركز اما يالنظار أو السلاطين أو الملوك أو أي تسمية اداريه تعود للقبيله المعنية ، درج بعض الأخوة الزج وشيطنة القبائل العربية كما يحلوا لكم بتسميتهم قبائل الجنجويد ، بالنظر الى واقع الجرائم المرفوعة بمحكمة الجرائم الدوليه نجد واحد فرد من قبائل الجنجويد مطلوب لدى المحكمه من اجمالي سكان جنوب دارفور البالغ أكثر من 25000000 نسمه في حين نجد أن ما يسمي بقبائل الزرقه كما يحلوا للطرف الآخر أربعه أفراد مطلوبون لدي المحكمه الدوليه ، فبربك أيهما أكثر أجراما قبيله واحدة لديها أربعه أفراد مطلوبون بجرائم حرب دوليه أم مجموعة قبائل مطلوب منها فرد واحد ،