|
|
للذين يعتقدون انهم (ما كيزان) ومع ذلك كرهوا انتصارات السودانيين امس
|
1- نحتاج جميعا إلى إعادة تعريف العنصرية في دواخلنا ، وإعادة نبذها ، فإنها منتنة 2- أهلنا الذين حملوا السلاح في الأطراف وتوحدوا في جيش نظامي واحد الآن تقريبا حملوه مضطرين وتوحدوا مختارين لوحدة السودان ونبذا للعنصرية والفوضى وانحيازا الى غد سوداني ديمقراطي مستقر وبندقيتهم تدافع الان عن المواطن في مدني وكبكابية وام دوم وكجبار وام روابة وامبدة وفي كل شبر من بلادنا .. على الاقل هي تفعل ذلك باكثر مما تفعله بندقية الفساد والابادة بيد البشير وعصابته بكثير 4- لا يوجد خيار امام السودانيين الان اشد بشاعة وأكثر كلفة وطنية وانسانية من استمرار الانقاذ المجرمة في الحكم 5- الـ 13 الذين قتلوا بالأمس في ام روابة اخطأت قوات الثورية فعلا حيال 2 منهم ضمن الخطأ في تفجير محطة الكهرباء ... حسب تقديرات عديدين محايدين .. اما الـ11 الاخرين فتسأل عنهم ذات العصابة المجرمة ...8 كانوا ضمن المجموعة التي تبادلت اطلاق النار مع الثوار ... و 3 ذبحهم جهاز الأمن لأنه يشك مجرد الشك انهم طابور خامس 6- من يكره إيذاء المدنيين بواسطة جهات مسلحة عليه الاجتهاد اكثر في مناهضة الجهة الاساسية التي تحمل السلاح ضد المدنيين قرابة ربع قرن لحماية بضع فاسدين وفاسدات ... حتى يتمكن من إقناعنا بصحة موقفه ونصاعته ونزاهته .. والسلام مطلبنا جميعا
|
|
 
|
|
|
|