|  | 
  |  دفاعا عن علي حمد يابطل |  | طبعا يابطل العبد الفقير لله سيتخدم إسمك في هذه الإفادة طمعا في الشهرة وذلك للحديث عن الـمبدع علي حمد إبراهيم والذي تتلمذنا علي قراءة قصصه و إبداعاته ونحن في مراحل التعليم الثانوي في منتصف السبعينات.. وعندما تخرجنا من الجامعات و الـمعاهد العليا تحلقنا حول إبداعات هذا الأديب القصصية في منتديات الجندول و تجاوز للثقافة و الإبداع و إتحاد الكتاب.. وكانت تشدنا إلي كتاباته لكونه يغامر في إجتراح الشكل الفني للقصه القصيره وهي مغامرة أشبه بـمغامرات عمر الطيب الدوش في ديوان الشعر الغنائي السوداني
 إلتقيناه لأول مرة بالقاهرة في النصف الأول من تسعينيات القرن الـماضي و كان في صحبتي الأخ يحي فضل الله ودار حوارنا حول تجربته الإبداعية و تجارب عيسي الحلو و تيراب الشريف و بشري الفاضل و احمد الفضل و عثمان حامد سليمان.. فهل يا بطل دا زول هين تقف أمامه شاهرا مقولة{الخال الرئاسي} بإعتبار إنها داله إبداعية من إنتاج البطل!
 و فوق هذا و ذاك ما جعلني أقف مشدوها لقولك ان الصادق الـمهدي لا يعرف علي حمد إبراهيم!! ياراجل!! والد علي حمد هو ناظر عموم قبائل دار محارب و هي دوائر جغرافية مقفولة لحزب الأمه وللصادق الـمهدي معها تأريخ إبان إنتخابات الجبلين في الديـمقراطية الثانية والتي ناصره فيها شباب الحزب و منهم علي حمد مقابل مرشح الهادي الـمهدي والذي وقف إلي جانبه آباء ناس علي
 فيا بطل نحن تعرفنا علي هذا الأديب منذ ذلكم الزمان!! ولكن إنت و إسحاق فضل الله تعرفنا عليكم في زمن هذا الفراغ الثقافي
 |  |  
  |    |  |  |  |