الأمن يمنع محاضرة في مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 06:29 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثانى للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-21-2013, 07:33 AM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأمن يمنع محاضرة في مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي

    منع جهاز الأمن مركز الأستاذ محمود من إقامة المحاضرة التي كان قد أعلن عنها مساء الجمعة 19 أبريل الجاري وكان سيقدمها الأستاذ الصحفي والكاتب عبد الله الشيخ حول كتابه الذي صدر مؤخرا بعنوان "التصوف بين الدروشة والتثوير"..
    كتب مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي على موقعه في شبكة الانترنيت خبر المنع باقتضاب. "جهاز الأمن يتدخل، ويمنع قيام الندوة المعلن عنها ، وبذلك نعتذر عن قيامها اليوم الجمعة 19 أبريل 2013م .."
    http://alustadhcenter.org/



    Abdallah-elsheikh.JPG Hosting at Sudaneseonline.com
                  

04-21-2013, 06:12 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأمن يمنع محاضرة في مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي (Re: Yasir Elsharif)

    مقدمة:
    ظلت المذهبية الصوفية، هي الإطار الدلالي والايدلوجيا الهادية للحركة الوطنية السودانية منذ نشأة الدولة على اشلاء القبيلة، اثر تدافع الهجرة العربية إلى السودان بعد الاسلام. لقد صاغ التصوف جل المفاهيم النظرية والعملية للوعي الاجتماعي، واشتهر السودانيون بعاطفة جياشة تجاه كل ماهو ديني، وبادمان أحاديث السياسة وممارستها كطقس تعبدي مقدس.
    إن التصوف في السودان، ليس مذهباً تعبدياً، يتحدد تأثيره في تفاصيل النشاط الروحي القاصد لثواب الآخرة وحسب، بل هو رؤية تاريخية اصلاحية لدى الطليعة ولدى العامة، على اعتبار ما علموا بالضرورة من الدين ان الدنيا مطية الآخرة. وحيث ان الواقع التاريخي لا يعترف بالزهد في معاركة الحياة، لذا كان صوفية السودان كغيرهم من أهل التصوف ايجابيين وفاعلين في ظرفهم التاريخي وعند كل حقبة، فلم يكونوا زاهدين - بالمعنى السلبي للزهد، انزواء ودروشة - بل سعوا بفهمهم لعقيدتهم إلى ممارسة كافة ضروب النشاط الاجتماعي ومن بينها السياسة، «بحقها» ..والذهن السوداني لا يكاد يفصل بين الدين والسياسة، ويتمخض في كل مرحلة ولا يلد الا دولة تتجذر بالانتساب للدين(1) وتتمنطق بالقداسة.
    وبقراءة التجربة التاريخية نجد ان سلطنة الفونج 1504 ـ 1821م قامت على مفاهيم التصوف العفوي وادعاء تطبيق الشريعة(2). وتفجرت المهدية من تحت عباءة الطريقة السمانية شعارها «العودة بالناس إلى معين الدين الصافي». وكذلك أعلنت دولة الاسلام السياسي - الانقاذ - مشروعها الحضاري بالانقلاب العسكري، وتبنت وراثة التجربتين السالفتين، وعلى اسس بيعة الاخوان المسلمين للنميري اماما ومجدداً للدين بإعلانه الشريعة في ما سمى بقوانين سبتمبر 1983م.
    إن التجارب الثلاثة، الفونج والمهدية والانقاذ، تلتقي كلها على صعيد ظل القداسة لتؤكد حقيقة الرتق الواقع في الذهن السوداني بين ماهو ديني، وماهو سياسي. وهذه الحقيقة التاريخية، أي ذلك الرتق، افرز تناقضات هددت مباشرة التماسك القومي في السودان الحديث وجعلت المسرح السياسي السوداني رهيناً للأطماع الأجنبية، بسبب نزوات التعصب الديني والعرقي والتكالب على السلطة والثروة خلال عهود الحكم الوطني، وبخاصة حقبة استيلاء الأخوان المسلمين على مقاليد الحكم في نهايات القرن العشرين وبدايات الألفية الثالثة.
    وهكذا، اضحى الدين الذي كان أداة توحيد في القرن السادس عشر أول متهم بتهديد التماسك الاجتماعي ووحدة القطر.. ولم يجد دعاة الأسلمة في عالم ما بعد الحادي عشر من سبتمبر إلا الاتيان بفعل أعدائهم، بالاتجاه إلى محاصرة الدين ليكون ذلك مخرجا من الأزمة، وبالتعري من«داء» التدين، على غرار تجربة الحداثة الأوربية التي تشترط في سبيل الحرية «محاصرة الإله وقتله»!.
    وإن بدا أن الاخوان المسلمين قد قبلوا ذلك وفعلوه في التحالف مع امريكا ضد طالبان والقاعدة وفي توقيعهم لبروتكول مشاكوس وما حوله.. و.. و... فهل من الطبيعي أن يخرج من الرحم السوداني سليل ليس منتمياً دينياً يعمد إلى التحرر من الدين «كأنه كابح للتطور؟».
    الواقع أن القوى الوطنية بما فيها الحزب الشيوعي والحركة الشعبية، لا تتبنى فكرة إقصاء الدين عن الحياة(3). كما أن الضرر الذي وقع على مسار الأسلمة في السودان كان كبيراً بعد تبني الانقاذ خيار «الجهاد» .. و«بعد سياسة الترابي انتشرت المسيحية في أوساط الجنوبيين بصورة أكثر من ما حدث في القرون الماضية.. في أيام الانجليز كانت النسب تقول أن 17% مسلمون و18% مسيحيون، الآن بعد مشاريع الأسلمة الاجبارية أصبح أكثر من 90% من الجنوبيين الذين تجمعوا في معسكرات خارج مناطقهم مسيحيين.. فقد كانت الكنائس تجد صعوبة في الوصول اليهم في مناطقهم في السابق»(4).
    ان فشل الأخوان المسلمين في تطبيق برنامجهم - المشروع الحضاري - أي الشريعة، في واقع الحياة السودانية، والتخفي عن فشلهم بقناع القداسة والعنف.. كل ذلك لا ينفي دورهم في التبليغ بأن الشريعة التي يتداولها السلفيون هي محل نظر كأداة للإصلاح الاجتماعي.
    لقد هيأت تجربة الانقاذ المريرة ساحة السودان لتقبل إسلام الفكر ومبادئ التصوف العلمي، وهاهم الأخوان المسلمون يتخلون عن تطبيق الشريعة في بروتكول مشاكوس ـ يونيو 2002م ويتبنى نظامهم مبدأ «المواطنة» أساساً للحقوق والواجبات، وهو مبدأ أصيل في «أسس دستور السودان» .. وربما لا تكون تجربة الانقاذ آخر تجربة عنف ثوري يدخل بعدها السودانيون إلى باحة المجتمع المدني المتسامح، لأن المعركة التي تدور بين الغرب المادي والمسلمين هي صراع بين أمريكا والتطرف الذي انتجته سياساتها، هو صراع بين امريكا وربائبها وفي مقدمتهم «طالبان والقاعدة». بمعنى آخر ان الصراع التاريخي في هذا الظرف هو صراع في منطقة العقيدة، اذ لا صراع في مرحلة العلم..
    وبعد ظهور التطرف، أو ما يسمى بالارهاب, فان أعداء التصوف العلمي هم الأكثر حاجة إليه .. لكنهم محجوبون بخوفهم من التغيير، لأن تجارب الدروشة والتثوير ما كانت لتطمئنهم، لأنها عتبة في درب التصوف يترقى منها إلى علم، لان التصوف رؤية مفتوحة على التطور.
    تفضل بتصحيح الكتاب الاستاذ عيسى إبراهيم .

    عبد الله الشيخ
                  

04-21-2013, 07:12 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأمن يمنع محاضرة في مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي (Re: Yasir Elsharif)

    بيان توضيحي من مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي بالثورة
    بشأن إلغاء فعالية الجمعة 19 أبريل 2013 من قبل جهاز الأمن

    كان مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي قد أعلن عن قيام محاضرة يوم الجمعة 19 أبريل 2013 لتقديم كتاب الأستاذ عبدالله الشيخ، الصحفي المشهور بجريدة أجراس الحرية سابقا ..عنوان المحاضرة حمل اسم الكتاب "التصوف بين الدروشة والتثوير"، وأعلن المركزعن قيام المحاضرة في الساعة 8 – 10 مساء بمقر المركز بالثورة الحارة الأولى.. اتصل أحد المسئولين، عرَّف نفسه بأنه من جهاز الأمن، بتلفوني بعد عدة اتصالات مع بعض أعضاء المركز، مما أعتبره إرهابا لأعضاء المركز بلا مسوغ أو مبرر لذلك.. بحجة أننا لم نأخذ إذناً من جهاز الأمن بالمطار لقيام هذه المحاضرة.. ذكرتُ له أنه كمركز مسجل وفق قانون الجماعات الثقافية، والجهة التي صدقت لنا هي وزارة الثقافة وهي المسئول الأول عن نشاطنا وبما أن التصديق ساري المفعول فإننا لا نرى موجبا بأن يكون هناك تضييق لحرياتنا بأخذ إذن لعمل مصدق عليه وهو من صميم واجباتنا كمركز ثقافي طالما كان هذا النشاط داخل مباني المركز.. سأل المتصل عن عنوان المحاضرة واسم مقدمها.. فأعطيت له المعلومات المطلوبة، وقلت له أنتم مدعوون لحضور هذه المحاضرة، قال لي نعم نحن سنحضر.. سأل هل المتحدث جمهوري؟ فأبديت له أنني لا أريد أن أكون مصدرا لمعلوماتكم وأن هذا عملكم فقوموا به بالطريقة التى ترونها.. كل ما هناك إنني اعتقد أن من حق هذا المواطن أن يقدم محاضرة عن كتابه، كما أنه من حقنا نحن كمركز ثقافي فتح جميع منافذ التوعية والثقافة.. فطلب مني أنه سيرجع ليحادثني بعد قليل.. رجع بعد قليل قائلا: الناس ديل قالوا المحاضرة ما تقوم.. قلت له: جدا المحاضرة ما حَ تقوم لكن أعرفوا أن هذا الموقف ضد ما أعلنه رئيس الجمهورية ونائبه قبل أيام بافساح مجال الحريات.. ونحن سنقوم بإعلان الغاء هذه الندوة من قبلكم لكل مدعوينا في الأسافير المختلفة.. وبالفعل فقد قمنا بإخطار من استطعنا إخطاره بإلغائها ولكنا شعرنا أن من واجبنا أن ننتظر بالمركز لتنبيه من يحضر وهو لا يعلم بالإلغاء..

    وحوالي الساعة السادسة ومجموعة صغيرة من أعضاء المركز بالداخل نفاجأ بثلاث عربات "بوكس" محملة بمجموعة من رجال الأمن يقدر عددهم بالثلاثين فرداً تقريبا.. قفلوا الشوارع المؤدية إلى المركز بصورة فيها كثير من الصلف والتعدي، فأرهبوا المارة وأخافوا النساء والأطفال.. فخرجت إليهم وقلت لهم: أنتم طلبتم منا أن نوقف هذه المحاضرة وقد أخبرناكم بأنها لن تقوم فما الداعي لهذا؟ ويمكنكم دخول المركز لتروا إن كان هناك اي اثر لقيام المحاضرة.. على أى حال المحاضرة غير قائمة وأنتم أحرار أن تنصرفوا أو تبقوا مكانكم..ومن ثم دخلت لحوش المركز، وبعدها دخل عدد منهم في الداخل وقلت لهم متسائلة: هل هناك أي أثر لقيام هذه المحاضرة؟.. انظروا كم من العربات استعملت في هذه المهمة؟ وكم من الوقت ضاع؟ وكم من البنزين أهدر بلا سبب مقنع؟؟ فتصدى لي أحدهم لعله رئيسهم قائلا: اسمعى ده شغلنا نحن، نحن بنعرف بنعمل في شنو، ده ما شغلك.. قلت لهم: ده شغلي، أنا مواطنة سودانية، ودي أموال الشعب السوداني بتهدر.. وعندها تدخل البروفيسور حيدر الصافي، أحد أعضاء المركز، مهدئاً الموقف..فخرجوا من الدار ولكنهم ظلوا بالخارج، وقد تجمع عدد كبير من المواطنين وسكان الحارة "مستغربين" ومستهجنين!!.

    وعندما طال وقوفهم بالخارج رأيت أن أخرج من المركز وأن أغلق أبوابه ومعي بعض أعضاء المركز فظلت العربات المحملة برجال الأمن بعض الوقت ثم انصرفت!!.

    والسؤال الذي يحتاج لإجابة: هل فعلا يقصد السيد الرئيس ونائبه ما أذاعته وسائل الإعلام من إفساح المجال للحريات؟! وإذا كان السيد الرئيس ونائبه يقصدان حقيقة ما قالا فلماذا تقوم أجهزة الدولة الأقل مكانة بتعويق وعدم تطبيق قراراتهما؟؟ وأنا أتساءل (ياوزارة الثقافة) ماجدوى تصديقك للمراكز الثقافية بالعمل الثقافي في دورها؟ بينما يتصدى لها جهاز آخر بتعليق عملها إن لم تأخذ إذنا آخر بالعمل، وقد يُرفض (حسب التجارب المعاشة) في معظم الحالات؟!.

    لقد اطلقت الدولة يد جهاز الأمن ليكون الآمر الناهي في كل شئ، وليكون ما يقبله هو الأمن وما يرفضه هو عدم الأمن، حتى تضررت كثير من أجهزة الدولة نفسها رضاً بسياسة الأمر الواقع، وانصياعاً لقراراته على زعم أنه العارف بالخفايا والمدرك للأخطار، حتى ضاق مفهوم الأمن الشامل ليكون هو أمن النظام، وليس أمن المواطن وتقلصت المساحات لتكون هي المساحات التي يتحرك فيها متنفذو النظام لا المواطن، ولكن لتعلم السلطة ممثلة في رئاسة الجمهورية، ومتدرجة، متنزلة إلى نهاياتها، أن الأمن مسؤولية الجميع، يحدد حدوده الجميع، ويرفل في نعيمه الجميع، إذ يتحمل انفلاتاته المواطن العادي قبل متنفذي النظام وكوادره، ومن هنا نطالب بادالة الحوار (إن كان هناك – حقاً - حوار) حول مفهوم الأمن الشامل عند مختلف قطاعات المجتمع السوداني، لتقي مظلته الجميع، لا السلطة ومتنفذيها، وليعم خيره الجميع لا السلطة وأركان النظام، هذا هو الأمن الشامل المطلوب وتحت مظلته ينبغي أن تجلس السلطة الحاكمة.

    المنابر الحرة هي الأمن الحقيقي، إذ به يترقى الأفراد والجماعات، وليس بالكبت والإرهاب تدوم السلطة لأي كائن كان!!



    أسماء محمود محمد طه

    مديرة المركز
                  

04-21-2013, 08:56 PM

abubakr salih
<aabubakr salih
تاريخ التسجيل: 12-27-2007
مجموع المشاركات: 8834

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأمن يمنع محاضرة في مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي (Re: Yasir Elsharif)

    لك التحية اخي ياسر الشريف

    لازالوا مرعوبين من الفكر الحر و المفكرين.
    صادق تضامني مركز الاستاذ
                  

04-22-2013, 08:32 AM

adil amin
<aadil amin
تاريخ التسجيل: 08-01-2002
مجموع المشاركات: 37010

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأمن يمنع محاضرة في مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي (Re: abubakr salih)

    Quote: الأمن يمنع محاضرة في مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي

    انهم فعلا يفوقون سوء الظن العريض يا ياسر
    وكنت اعلم تماما اذا مشى الجنوبيين باخلاقهم العالية كشريك في نيفاشا ستعود حليمة لعادتا القديمة ونرجع لاعادة التدوير...
    والافكار اليوم تنشتر عبر الملتي ميديا
    وهم واقفين في 30 يونيو 1989
    وكنت اتمنى من الجمهوريين في العالم الحر
    التعريف بالاستاذ وافكاره في فضائيات الدول التي يقيمون بها
    مثلا dw-tv عندك في المانيا مثلا
                  

04-22-2013, 11:01 PM

Yasir Elsharif
<aYasir Elsharif
تاريخ التسجيل: 12-09-2002
مجموع المشاركات: 48813

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأمن يمنع محاضرة في مركز الأستاذ محمود محمد طه الثقافي (Re: adil amin)

    سلام يا ابو بكر وعادل

    افتكر هناك فرصة لمحاصرة النظام بالوسائل القانونية المتاحة والنضال السياسي الداخلي والخارجي، وليت النظام يفهم ان الناس لديها خيارات أخرى إذا ضاقت بها السبل.

    ياسر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de