ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-07-2024, 06:16 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-28-2013, 12:44 PM

احمد سيد احمد
<aاحمد سيد احمد
تاريخ التسجيل: 01-23-2013
مجموع المشاركات: 1257

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً

    سلام عليكم

    في تلاته كُتاب اعمدة صحفية سعوديين وما شاء الله قمة الابداع اعمدتهم....ناخد مقالة واحدة من كل واحد منهم كنموذج

    اولهم عبدالله المغلوث بكتب زاوية كل سبت في الوطن السعودية (لكن حاليا متوقف وقال حيبدا من فبراير في جهة اخرى يعلن عنها في حينها...هذا الرجل كل مايكتبه درر ولن تندم على القراءة له...اكيد بتطلع مستفيد...له كتاب في قمة المتعة...اسمو...كخة يابابا...وهو كتاب في نقد الظواهر الاجتماعية في المجتمع السعودي...لكنه يفيد كل الشعوب
    سوف اضع رابط تحميل الكتاب....ومتاكد لو بديتوا تقروا الكتاب ما حتفكوهو الا ينتهي.......ممكن تتابعوهو على تويتر عبر حسابه @Almaghlooth

    طيب نبدأ بمقال للمغلوث دا كنموذج :



    لماذا أحب “إيمي”؟

    ثمة كلمة جميلة قد تنقذ يومنا، أو يوم غيرنا من الغرق في وحل الإحباط.
    لدى جاري البريطاني طفلة اسمها إيمي. لم تتجاوز خمس سنوات بعد، صغيرة لكن كبيرة في تأثيرها. التقيتها أول مرة في المصعد مع والدها وجارة أخرى قبل نحو شهرين، لكن أشعر أنني ما زلت عالقا معها في المصعد حتى اللحظة. لقد فاجأتني إيمي عندما عبرت عن إعجابها بحقيبة جارتنا، وهي تفغر فاهها، قائلة: “واو، حقيبتك جميلة”. ثم هزت والدها قائلة: “يجب أن تشتري مثلها لأمي”. حينها احتضنتها جارتنا المشتركة بحرارة والسعادة تهطل من عينيها.
    كلما غادرت المشهد الذي دار في المصعد عدت إليه من جديد، تعلمت من (إيمي) درسا لن أنساه، أن كلمة صغيرة ربما تصنع فرحا كبيرا. كنت شاهدا على مهرجان الفرح الذي اندلع من عيني جارتنا إثر كلمات صغيرة من فتاة صغيرة. استرجعت في ذاكرتي عشرات المواقف، التي غادرت فيها أقرباء وغرباء دون أن أعبر لهم عن إعجابي بعطر يتعطرون به أو حذاء ينتعلونه أو ساعة يلبسونها أو ابتسامة يرسمونها.
    تمر يوميا أمامنا العديد من الأشياء التي تلفت انتباهنا وتثير إعجابنا، لكننا اعتدنا أن ندعها تمر.. تمر دون أن نسكب ابتسامة أو نفشي إعجابا، فتحولت مشاعرنا مع مرور السنوات إلى صحراء يباب مقفرة وجرداء، استوطنتها الأتراح وهجرتها الأفراح. ننسى دائما أن السعادة في العطاء. لو أسعدنا شخصا كل يوم، لن تتذوق السعادة في داخلنا طعم النوم.
    إن الأثر الكبير الذي تركته كلمات الطفلة إيمي على جارتنا يعكس أن أكثر ما يبتغيه الإنسان من الطرف الآخر هو عبارة جميلة تشيع البهجة في أنحائه وتدفعه للإنجاز وأحيانا للإعجاز.
    ثمة كلمة جميلة قد تنقذ يومنا، أو يوم غيرنا من الغرق في وحل الإحباط. لكننا بخيلون جدا في إشاعة مشاعرنا الإيجابية تجاه الآخرين القريبين والبعيدين، فنخسر ويخسرون، إن البخل ليس في اكتناز المال فحسب، بل في اكتناز كلمات الثناء وعبارات الإطراء.
    تسحرني في الغرب قدرة بعض الأشخاص الفريدة على إبداء إعجابهم بالأشياء الصغيرة. دفتر تقتنيه أو كوب قهوة تشرب منه. في المقابل، نتردد غير مرة في إبداء إعجابنا بالعالم الجميل الذي يمور حولنا، توجد لدينا نماذج تجيد إفشاء انطباعاتها الإيجابية، لكنها استثناء، وليست قاعدة.
    إذا أردنا أن تسود الكلمات الإيجابية في مجتمعاتنا فيجب أن نغرسها في آذان أطفالنا، في ترديدها أمامهم ومعهم. ما نقوم به برفقتهم سيحتفظون به جيدا في ذاكرتهم، وسيكرسونه في حياتهم بالمستقبل. المستقبل القريب.
    إن هذه السلوكيات ينبغي أن تكبر معنا، من الصعوبة بمكان أن نكتسبها بين عشية وضحاها. تحتاج إلى ممارسة طويلة حتى تجري على ألسنتنا جريا.
    كلنا كنا مثل (إيمي) عندما كنا صغارا، عفويين وصادقين. بيد أننا تشوهنا عندما أصبحنا كبارا. صرنا لا نمت إلى أنفسنا بصلة. تفوق علينا الغربيون لأنهم احتفظوا بأنفسهم، ولم يفـقدوها في رحـلة البحـث عـن رضا الناس.
    النسخة الأصلية هي الأثمن والأكثر دهشة. علينا أن نبدأ من الآن العمل على العودة إلى ذواتنا الأصيلة التي تتسم بالتلقائية والسماحة والسخاء. إن هذه العودة ستجعلنا نحب بعضنا أكثر. نغفر لبعضنا أكثر. سيمتلئ عالمنا بابتسامات أجمل من التي تقتنيها (إيمي).
    قبل سنوات شاهدت عامل نظافة بنغلاديشي ساخطا من فظاظة المتنزهين الذين كانوا يلقون علبهم الفارغة في كورنيش الخبر، يكاد أن ينفجر من شدة الغضب. لكن سرعان ما انطفأ البركان المشتعل الذي يسكنه عندما مر بجواره شاب أنيق منحه ابتسامة وكلمة لطيفة.. نبتت على وجه البنغلاديشي سعادة لا توصف. سعادة تكاد أن تلمس.. سعادة بوسعها أن تشبعه لأيام.
    جميعنا أثرياء بالكلمات الجميلة التي ندخرها، فلمَ لا نتصدق بها؟ إن الصدقة تطفئ الهموم.
    عبدالله المغلوث
                  

01-28-2013, 01:59 PM

مدثر صديق
<aمدثر صديق
تاريخ التسجيل: 04-30-2010
مجموع المشاركات: 3896

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: احمد سيد احمد)

    الاخ احمد سلام
    Quote: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً

    عموما انا ليس لى عمود مفضل ...و لكن عموما احب اقراء لمن اختلف معهم (معظم كتاب الشرق الاوسط)
    عموما فيصل القاسم شخص منطقي جدا بالنسبة لى ( من خلال ) في الفيس بوك و تغريداته...
    ......
    ...
                  

01-29-2013, 00:56 AM

احمد سيد احمد
<aاحمد سيد احمد
تاريخ التسجيل: 01-23-2013
مجموع المشاركات: 1257

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: مدثر صديق)

    وعليكم السلام يا مدثر

    الشرق الاوسط كتابها كويسين غايتو...وفيصل القاسم صحيح في الفيسبوك وتويتر بقرا ليهو كلام كويس جدا والله

    شكرا على الافادة يا مدثر

    (عدل بواسطة احمد سيد احمد on 01-29-2013, 00:58 AM)

                  

01-29-2013, 07:37 AM

مهدي صلاح
<aمهدي صلاح
تاريخ التسجيل: 08-21-2012
مجموع المشاركات: 5092

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: احمد سيد احمد)

    التحية لكم
    في الوطن الكويتية هناك عمود لفؤاد الهاشم باسم علامة تعجب ودائما ما تتلقف مقالته المواقع
    الرجل مصادم وبيفتح النار بلاهوادة على خصومه



    في الشرق الاوسط انا شايف عمود عبدالرحمن الراشد ما بتفوت
    وفي الوطن السعودية اقرأ للكاتب الكويليت وكذلك فهد عامر الحمدي ... الاحمدي ماليهو في السياسة
                  

01-29-2013, 08:25 AM

محمد علي شقدي
<aمحمد علي شقدي
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 2730

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: مهدي صلاح)

    فكرة ممتازة بتخلي الواحد يفتش على أصاحب الأعمده البتتذكر ويستفيد
    تحياتي
                  

01-29-2013, 09:34 AM

مدثر صديق
<aمدثر صديق
تاريخ التسجيل: 04-30-2010
مجموع المشاركات: 3896

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: محمد علي شقدي)

    كتاب الاعمده في الصحف السودانية ما ببذولوا اي مجهود ...بكتبوا من الذاكرة من ونسة عابرة من خلال مشكلة حصلت ليهوا ...لا يهتم بالاحصائيات ..و لا قراءت لمشاكل مستقبلية ...غايتو عثمان مرغني زمان في الراي العام كان كويس ...
                  

01-29-2013, 09:42 AM

احمد سيد احمد
<aاحمد سيد احمد
تاريخ التسجيل: 01-23-2013
مجموع المشاركات: 1257

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: مدثر صديق)

    السلام عليكم الاخوة الكرام شكرا لاثراءكم لهذه الساحة

    بالنسبة لكتاب الاهمدة السودانيين يا مدثر...الاستاذة داليا الياس عندها حاجات كويسه ودا نموذج قديم من زمن كانت في اخر لحظة:


    الحنين إلى العزوبية
    داليا الياس

    { تنتابني أحياناً حالة غريبة من السأم والإرهاق النفسي والجسدي من مسؤوليات الزواج والأمومة القسرية، فيعتريني حنين عارم لأيام العزوبية والحرية والصبا الريان، حين كنا كأعواد البان، وحين كنت أمارس هواياتي كما يحلو لي، وأزور صديقاتي كيفما شئت، وأنام ملء جفوني وأصحو كيفما اتفق، وآكل ما لذ وخف من (سندوتشات) دون توقيتٍ معين، ولا تتجاوز مهامي اليومية حدود ترتيب فراشي وخزانة ملابسي، والتسكع برفقة أمي أحياناً!
    { والآن.. تجدني أتحرك في جميع الاتجاهات وأقوم بأكثر من عمل في وقتٍ واحد برتابة وآلية وكأنني (روبوت) تمت برمجته وفق أعمالي المنزلية، وأعبائي الاجتماعية، والتزاماتي الزوجية ومسؤولياتي كأم، بالإضافة لضرورة العناية بنفسي حتى لا أقع في فخ اعتقاد المجتمع الخاطئ بأن إهمالي لنفسي والاستسلام لتصاريف الأيام وغزو التجاعيد والـ (الغباش) دليل على تعاستي.
    { كل هذا البرنامج يكون أحياناً مضجراً جداً، فتشعر الواحدة منا بأنها ضحية وفدائية، كونها غامرت بحريتها أيام العزوبية ورهنتها لزواج، ولا تلبث أن تخنقها عبرات الندم على عهد العزوبية الفاخر، أيام كنا نحلق كالعصافير دون أن نحمل هماً للحياة أكثر من البحث عن قصة حب ناجحة، لم يعننا حينها ما يترتب عليها من التزامات وأولاد نأتي بهم إلى الدنيا ونظل بعدها طوال العمر مرهونين لهم وشغلنا الشاغل مراقبة سلوكهم وتأمين مستقبلهم ومعاونتهم على التفوق ورعايتهم الصحية.

    { حينها.. لم يكن هناك من يستخلفكِ في ماله وعرضه ونسله، ولم تكن تصرفاتك مرتبطة بمراعاتكِ لمشاعر ومكانة وقرارات أحدهم.. لم يكن عليكِ ترتيب حياة شخص آخر بهذه الدقة وليس هناك ما يجعلك تحرصين علي إرضائه ومشورته وراحته وسعادته على اعتبار أنه شريك الحياة..! لم يكن لدينا يومها شريك.. نحفظه في الحضور والغياب ونتفانى في حسن التبعل له وطاعته حباً وخوفاً من غضب الله.
    وكلما داهمكِ حنينك العارم الي العزوبية، ستجدين أن أفكارك السوداء قد قادتكِ لتخيل شكل حياتك بلا زواج..!! فتعتقدين أنه كان بإمكانك حينها مواصلة دراستك فوق الجامعية ونيل درجة الدكتوراة مما يؤهلك للحصول على وظيفة مرموقة براتبٍ مجزٍ وسيارة فارهة، وربما سافرتِ للعمل في الخارج بعقد عمل يسيل له اللعاب، ومتعتِ نفسك بحياة منعمة، وتجولتِ في بلاد الله، وكنزتِ الذهب وجمعتِ الأموال الطائلة، وتسوقتِ من أرقي المحلات، وارتديتً أحدث الماركات، واستخدمتِ أفضل الجوالات والحواسيب الإلكترونية، وساهمتِ في تحسين أوضاع العائلة، وأرسلتِ والديك لأداء مناسك الحج فعادوا كيوم ولدتهم أمهاتهم وهم راضون عنك تمام الرضا (وعافين منك) و.. و.. و.. ثم ماذا بعد؟
    { سيبدأ الجميع من حولك في مصمصة شفاههم والإشفاق على حالك وقطار الزواج يمضي مبتعداً دونك، ويبارح محطة شبابك وأنت بلا شريك حياة يحنو عليكِ ويحتويكِ ويدلل أنوثتك، ودون ذرية وعيال تخبئينهم لتقلبات الزمن، وستشعرين رويداً رويدا بأن العمر ينسرب من بين أصابعك والحياة تبهت، وسيساورك الإحساس بالقلق والتململ تحت وطأة العنوسة، فتسيطر عليكِ حينها رغبةٌ صادقة في التنازل عن كل ما حققتيه من مجدٍ ورفاهية وألقاب علمية ومكانة اجتماعية مقابل طفل وحيد يناديكِ (ماما) !!
    { والمرأه بفطرتها - مهما علا شأنها - تتوق للاستقرار والأمومة، وأعظم نساء الأرض ظلت جذوة الأمومة متقدة بأعماقهن.. يلهثن وراء المجد طوال النهار ويهرعن لبيوتهن بعد ذلك للركون إلى الزوج والأبناء والأسرة التي تمنحهن الأمان والسكينة وتمثل المعيار الحقيقي لنجاحهن وعظمتهن.
    { لن نكابر.. فداخل كل أنثى مؤشر دائم البحث عن رجل يعتني بها ويلبي طلباتها ويوفر احتياجاتها ويمنحها درجة الأمومة الفخرية بإذن الله، حتي وإن كان المقابل التنازل الكامل عن الحرية.. والاستقلالية.. ودلالها في بيت والديها.. فهي لن تشعر بتمام الرضا والاكتفاء المطلق إلا في مملكتها. ولكن - لأن الإنسان بطبعه يجنح للتمرد وإطلاق الأمنيات ويكره الضجر والروتين - يعترينا أحياناً هذا الحنين الجامح للعزوبية.!!
    { ومثلما يتوق كل العُزَّاب لحياة الزواج المستقرة والمرتبة والحميمة وإنجاب الأبناء التي يحسدوننا عليه.. نرى نحن بالمقابل أن ما يتمتعون به من حرية وراحة تاج على رؤوسهم لا نراه إلا نحن معشر المتزوجين.!! فتجدهم لا يقنعون بالمواعظ التي نتطوع بمنحها إياهم ونتشدق بها ونحن نحذرهم من الزواج وتبعاته ومعاناته ورهقه، بل إنهم يتهموننا بالمغالاة ويعلنون عن رغبتم في خوض تجاربهم الشخصية.
    { وبالأخير.. وجدتني أتصالح مع ذاتي القلقة، وأستعيذ بالله من سخطي، فالحقيقة أن الحياة مراحل وأدوار ومسؤوليات مختلفة..، قد تكون العزوبية أجملها.. لكن الزواج أفضلها.. والأمومة قطعاً أنبلها وأصدقها.
    { تلويح: فليكن حنيننا الى العزوبية (استراحة محارب).. لا يلبث أن يواصل مهامه الحربية نبيلة المقاصد بكل تجرد وإيمان.
                  

01-29-2013, 09:50 AM

محمود بكر
<aمحمود بكر
تاريخ التسجيل: 10-25-2005
مجموع المشاركات: 763

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: محمد علي شقدي)

    الامر يتوقف على نوعية الموضوع
    سياسي اجتماعي رياضي اقتصادي حيث يشكل مادة العمود
    قراء عميقة لاي من الموضعوعات اعلاه

    يجب ان يتضمن العمود معلومات
    صحيحة ومكتملة ثم يعقبها التحليل وهو راي الكاتب
    الشخصي
    ومن ثم فان العمود يتم تقيمه حسب ما يتضمنه من معلومات
    تضيف لك وعليها تستند لوضع تحليلك الخاصة
    حيث يمكن ان تتفق او تختلف مع كاتب العمود في تحليله


                  

01-29-2013, 09:54 AM

احمد سيد احمد
<aاحمد سيد احمد
تاريخ التسجيل: 01-23-2013
مجموع المشاركات: 1257

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: محمود بكر)

    سلامات استاذ محمود....كلامك صحيح والعمود ماممكن يكون ونسه ساي وملء فراغ في الصحيفة بأي كلام وخلاص...لازم يضيف للقراء حاجة ويجعل ليهم رأي يتفق او يختلف مع الكاتب
                  

01-29-2013, 09:57 AM

احمد سيد احمد
<aاحمد سيد احمد
تاريخ التسجيل: 01-23-2013
مجموع المشاركات: 1257

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: احمد سيد احمد)

    الكاتب السعودي الاستاذ عبدالله المديفر...كاتب شاب وماشاء الله كتابتو مختصرة ومركزة ...يكتب كل اثنين في جريدة" اليوم" السعودية

    ودا نموذج من مقالاته:



    خلطة كنتاكي السرية
    عبدالله المديفر

    مؤسس سلسلة مطاعم الدجاج الشهيرة ( كنتاكي ) الكولونيل ساندرز لم يقرر البدء بفكرة هذا المشروع الناجح على هذا النحو إلا في سن الخامسة والستين !! ، وطيلة هذه السنين كان يعتقد أنه سيكون له شأن كبير يوماً ما ، ولكنه تأخر في قرار تحويل هواية الطبخ إلى مهنة مربحة تدر عليه الملايين عن طريق خلطة سرية من أحد عشر صنفاً من التوابل غزت العالم من أقصاه إلى أدناه .
    حياتنا اليوم هي نتاج القرارات التي أخذناها أو التي أحجمنا عنها ، وحياتنا غداً ستشكلها قرارات تنتظر توقيعنا على اقرارها أو رفضها .
    إن القرارات غير التقليدية هي من تصنع الفارق دائماً ، وللأسف فإن قطاعاً عريضاً من الناس لا يجيد صنع القرارات المصيرية التي تحدد مسيرته في هذه الحياة ، فمشاريع محورية كالزواج والعمل والدراسة قد يقررها غيره ويكتفي هو بالتنفيذ وتحمل النتائج !.

    دائماً مانصنع حياتنا وفق التفكير المجتمعي متجاهلين حقيقة مانريد ، وحتى في الأمور البسيطة يكفينا قول البائع إن هذه السلعة يطلبها أكثر الزبائن لكي نمتلك هذه السلعة ونطبق قاعدة ( الموت مع الجماعة رحمة ) .
    لقد اعتاد الكثيرون أن يؤخذ قرارهم بالنيابة عنهم هرباً من تحمل المسؤولية ، ومازلنا نجد من يختار الكلية المناسبة لابنه ، ومن يقرر الزوج الأفضل نيابة عن ابنته لأنهم لم يستشعروا أن حياتك هي مجموعة قراراتك التي تتخذها !.
    الخوف من الفشل يجعلنا نهرب من «القرار» ، والبحث عن الأمان ال######## يُضيع أعمارنا في الروتين القاتل ، وما استوعبنا أن الفشل مرحلة مهمة في طريق الناجحين ، وحياتنا محفوفة بالمخاطر إذا خلت من القرارات التي تحمل روح المخاطرة .
    الوالد يقتل شخصية «صانع القرار» في ابنه بتدخله بكل التفاصيل من لون الدفاتر إلى موديل السيارة ، والأم تمارس القمع الممنهج لخيارات ابنتها من شكل لعبة العروسة وحتى قصة الشعر .
    أصابعنا تقذف اتهامات الحظ والصدفة على من سلك درب النجاح ، ولكن هذه الأصابع لم تقع على القرارات الصعبة التي أقدم عليها هؤلاء الناجحون وأحجم عنها غيرهم .
    أحلامنا لا تتحقق لأنها بقيت أماني بدون قرار ، ونسينا أن العمر يمضي سريعاً ولن تكون هناك فرصة أخرى لتكرار هذه الحياة مرة أخرى ، فأمنيتك بتعلم اللغة الإنجليزية ستظل أمنية إلا إذا قررت أن تتعلمها .
    ولكي تنتقل إلى مرتبة «صانع قرار ناجح» عليك تغيير طريقة تفكيرك بأن تحدد أهدافك بوضوح شديد ، وقد يتطلب منك ذلك إعادة صياغتها من جديد ، وذلك من خلال جمع المعلومات واعادة ترتيبها تحت سؤال : ( ماذا أريد؟) ، واستثمار المشاعر المتولدة والمتناقضة أحياناً لتكون وقوداً داخلياً للانطلاق نحو قرارٍ فعال في مسيرة حياتك ، والقرار أحيانا يقتضي الانتقاء بين خيارات متوفرة ، وفي أحيان أخرى ينتظر منا النجاح خلق سلسلة من القرارات والخطوات .
    طلب آراء الخبراء يختصر لك المسافات ويوفر عليك كثيراً من التجارب ، وقد يتطلب منك القرار تغيير محيطك ومجتمعك القريب لتكون مهيأ لمستلزمات قرارك الجديد ، وسيساعدك كثيراً رسم أكثر من سيناريو بعد كل قرار أحدها يعج بالفأل وآخر مغرق بالتشاؤم وبينهما توقعات واقعية .
    ومن أهم طرق صناعة القرار الناجح التوكل على الله والثقة به ، وصلاة ركعتي الاستخارة ستمنحك الإلهام الصادق والحدس الثاقب اللذين يحركان بوصلتك نحو شاطئ القرار الأمثل
                  

01-29-2013, 10:05 AM

احمد سيد احمد
<aاحمد سيد احمد
تاريخ التسجيل: 01-23-2013
مجموع المشاركات: 1257

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: احمد سيد احمد)

    الكاتب السعودي د.خالد المنيف له عمود بصحبفة الجزيرة تحت عنوان "جدد حياتك" وهو رجل مبدع جدا وله كتب جميلة من اكثرها فائدة ومتعة كتاب بعنوان "شلالات من ورد" كله نصائح للمتزوجين وقد جمع مقالات عموده في هذا الجانب واخرج بها هذا الكتاب هذه المقالة احدى ما ورد في الكتاب



    دعوة للتحـــــــرر


    يحكى أنّ الرئيس الأمريكي السابق (بيل كلينتون) وقف ذات يوم عند محطة لتعبئة سيارته بالوقود، وحدث أن اقترب عامل المحطة من هيلاري زوجته والتي حيّته بحرارة! فسألها بيل عنه فقالت: صديق طفولة قديم! فعلّق عليها ساخراً: من حسن حظك أنك لم تتزوجيه! وإلاّ فأنتِ الآن زوجة عامل صغير في محطة!!
    فأجابت بسرعة بديهة ودهاء لو تزوّجته لأصبح رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية!

    ارفعي راية الاستقلال:
    ما أروع أن تمتلك الزوجة شخصية قوية وعقلية ناضجة ورؤية عميقة تستطيع معها أن تصنع لنفسها مجداً، وأن تحلِّق بقدراتها إلى فضاء رحب وأن تدفع من حولها للارتقاء والنجاح. وللأسف ما أراه الآن من كثير من الزوجات من تبعيّة مقيتة وتعلُّق فاضح والتفاف خانق وتمحور كامل حول الزوج، وهذا أمر يدعو للتوقف وإعادة النظر، وعندما تدار الحياة بهذه الطريقة فسوف نكون أمام شخصيات ضعيفة تعيش في قلق دائم وخوف مستمر وتوتر لا ينقضي. إضافة إلى أنّ الرجال يسأمون من المبالغة في الاعتماد العاطفي عليهم وينزعجون أيّما انزعاج عندما يضرب حصار مشاعريً عليهم، فبعض النساء تجعل الرجل يتنفس من سم خياط ملتصقة فيه 24 ساعة! حتى أنها تقتصد في زيارة أهلها حتى لا تفارقه فأي حياة تلك؟! وبعضهن تقيم الدنيا ولا تقعدها لو أراد الزوج أن يسافر لوحده وكأنّ الصُّور قد نفخ فيه! وأحسب أنّ هذا مؤشر ضعف والزوج لا يحترم المرأة الضعيفة الهشّة، فهذا السلوك يشكِّل قوة ضاغطة عليهم تزهدهم ولاشك في زوجاتهم.!.

    ضعف بعد قوة!
    خلاف صغير مع الزوج يقضي على أنسها!
    مشكلة مع زوجها تنغص حياتها وتقض مضجعها!
    وأغلب رسائل الأخوات التي ترد لصفحة (ورود الأمل) تعبِّر وبشكل واضح عن شخصيات اعتمادية جعلت من الآخرين قائداً لها!
    لماذا تنتهي الحياة وتغلق النوافذ وتتوقف الأرض عن الدوران إذا ابتليت الزوجة بزوج عصبي؟!
    لماذا تسكن الرياح وتذوي الورود وتجف الينابيع إذا كان الزوج يعاني خرساً زوجياً؟
    لماذا يسدل الستار على مسرحية السعادة إذا امتدت يد القدر وأخذت الزوج؟!
    لماذا تضيق الدنيا بما رحبت وتتجلل أركانها بالسواد وتهاجر الابتسامة دون رجعة إذا تزوج الزوج بأخرى؟!

    ولست أقلل من قدر المشاعر أو أدعو للتمرد العاطفي حاشا لله، ولكنني أحذِّر من الذوبان الكامل في الزوج (أو غيره حتى لو كانت أماً) أدعو لمزيد من النضج وإلى مزيد من ذكاء المشاعر والسيطرة عليها والتحكم بها وقيادتها لا أن تقودنا هي، وتلك الانضباطية في المشاعر مظنّة الحياة السعيدة وستقوى معها حبال الود بيننا وبين من نحب.

    الإسلام علّمنا فن التوازن وربّانا على الاستقلالية النفسية وأن لا يكن مصدرها نبعاً واحداً تجف معه العاطفة إذا جف! وأن لا نجعل من شخص واحد القوة الدافعة الوحيدة في حياتنا.

    يقول ستيفن كوفي: إنّ الذين يعتمدون على الآخرين عاطفياً يستمدون شعورهم بقيمتهم وطمأنينتهم من رأي الآخرين فيهم! فإذا كانوا لا يحبونهم كانت النتيجة مدمرة وقد يتطور الأمر وحدوث إعاقة فكرية تتمثّل في الركون التام على الآخر والاعتماد عليه في التفكير في كل ما يخص الحياة!..

    ارفعي راية الاستقلال ولا تسلمي قياد قلبك لكائن من كان، ولا تنجرفي في تيار العاطفة الأعمى، عيشي حياتك كما تريدين لا كما يراد لك، فهذا أدعى لحب ناضج وعلاقة دائمة متوقّدة!

    ومضة قلم:
    السعيد هو الذي يحمل طقسه معه لا يهمه إن كانت السماء صحواً أو مطراً!

    د .خالد بن صالح المنيف
                  

01-29-2013, 10:10 AM

درديري كباشي

تاريخ التسجيل: 01-08-2013
مجموع المشاركات: 3211

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: احمد سيد احمد)

    سلام عليك ي ابو السيد

    فكرة البوست راقية وتدل على رقيك


    انا كنت كل ما وقعت في يدي جريدة الشرق الاوسط قلبت الصفحة الاخيرة قبل الاولى

    لاقرأ عمودين الاول لسمير عطا الله والثاني للراحل المدرسة الاستاذ انيس منصور

    تحس الكاتبين كانهما رسامين لانهما يلقطان شئ هامل وينحتون منه لوحة تعبيرية مدهشة

    لكن بعد ما رحل عنا انيس منصور حل محله عمادالدين اديب

    صحفي عادي تقليدي لم يملا فراغ منصور فنفرنا من الصحيفة كلها
                  

01-29-2013, 10:25 AM

مهدي صلاح
<aمهدي صلاح
تاريخ التسجيل: 08-21-2012
مجموع المشاركات: 5092

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: درديري كباشي)

    Quote: يجب ان يتضمن العمود معلومات
    صحيحة ومكتملة


    بعض كتاب الاعمدة يضمّن عموده معلومات غير صحيجة والبعض الاخر يلوي ذراع الحقائق والمعلومات او يوردها مجتزأة لغرض في نفسه
                  

01-29-2013, 10:37 AM

احمد سيد احمد
<aاحمد سيد احمد
تاريخ التسجيل: 01-23-2013
مجموع المشاركات: 1257

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: مهدي صلاح)

    سلامات اخونا درديري وشكرا لرقيك انت....فعلا المرحوم انيس منصور كان مبدع شديد....وبالجد صعب يجي زول يسد مكانو قريب

    اخ مهدي سلامات...وفعلا في صحفيين تحسبيهم بس دايرين يملوا العمود بأي حاجة وخلاص...دا كلو عدم التجهيز والارتجال وتحويل الونسة الى الصحيفة كما قال اخونا مدثر
                  

01-30-2013, 07:54 AM

محمود سيد أحمد

تاريخ التسجيل: 01-25-2013
مجموع المشاركات: 147

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: ماهو عمودك المفضّل في الصحف..محلياً..عربياً..عالمياً (Re: احمد سيد احمد)

    شكرا على الخيط يا احمد وجميع المشاركين، في التحليل السياسي يعجني الأستاذ عبد الباري عطوان صاحب القدس العربي..... في جريدة اليوم السعوديه يعجني الكاتب الكويتي د جاسم المطوّع وغالبا ما يكتب عن
    :الأمن الاجتماعي، الحب، الخطبة، الزواج ، السعادة الأسرية، المراهقة، التربية..الخ وهو رجل متمكن جدا هنا سيرته الذاتية من موقعه
    http://www.drjasem.com/index.jsp?inc=100andlang=ar
    .
    [B/]
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de