|
Re: أبو الأسد لأبو الرجالة زاتا .. بس !! (Re: محمد مكى محمد)
|
ولأبو ال politics زاتو ياجماعة ده الفنان عماد ود عبدالله he was born in الديوم الشرقية between محطة التعاون والجامع والفسحة . وكانت عندهم في الزمانات السمحة غنماية خرطومية جعيصة . ... وينك يا مواطن ؟ سلامات والله العظيم مشتاقين .
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: أبو الأسد لأبو الرجالة زاتا .. بس !! (Re: مجدي عبدالرحيم فضل)
|
يعني سودانيزأونلاين دي حالة عجيبة .. تلف قدر ما تلف ، تشوف قدر ما تشوف .. تلاقيها هي البتشبهنا - أو البتشبهني أنا .. يمكن - من أول الناس و اللغة و الحميمية السمحة و دافية ، لغاية اللون البني العجيب و الأصفر أبو زغللة القاطعو بكري من راسو الكبير ده .. يخشك حنين حتى لتكنيكها و كلاسيكية التعاطي معاها في الإضافة و الرد و الموضوع الجديد و رفع الصور و الفيديو .. زمان قبل كم سنة لما المنابر بقت تستخدم آليات جديدة و حديثة في الإدارة و التقنيات ، قلنا ياخي بكري ده اصلو ما بيتطور ؟؟ .. دي شنو الحاجة المن سنة حفروا البحر العاضي لينا فيها دي ؟ .. فضيحة وسط عالم السايبر .. ده اصلو منبر إسفيري وللّا متحف ؟؟ .. روح يا زمان تعال يا زمان ، و لقينانا بكل الحاجات البكرية السودانيزأونلاينية دي مميزين و مختلفين .. و سودانيين شديد .. سمحين ياخ . هذه الدار ياها السودان العجيب .. السمح - رغم أنفي و زهجتي و الغلغلة -
ثم اسماء الناس الهنا .. ده كوم تاني .. الرفاق - ما بتاعت الحقانيين .. الرفاق بتاعت الله و الرسول الواااااحده دي - رفاق السنين الفاتت بأحداثها و شحنها و فراغها و سخفها و جديتها .. الشكل و الضرب و الطفنقي و الضحك و المسخرة و صناعة الأحداث و أخبارها .. سودانيزأونلاين ضالعة - كان دورنا و للا لأ - ضالعة في صناعة الحدث السوداني .. ما بس تأريخو و التوثيق ليهو .. أنا مؤمن بكده .. عن يقين و تجربة و إختبار .. لو الإعلام سلطة رابعة ، فالإعلام الإسفيري اصبح رأس لهذه السلطة الرابعة .. و يتربع هذا الحوش في أعلى السنام من هذه السلطة .. - من أول أعلى هرم القراء .. لغاية قاعدة هذا الهرم من الكتاب المشوطنين - سودانيين مشاركين في هذه الحرابة لتحقيق الحلم بوطن وطن .. وطن جد .. وطن حقنا نحنا ديل و يشبهنا .. كل زول بي شوفو براهو .. كل زول بي فهمو حقو هو .. و كلهم جارين - أزعم - ورا قيمة ثابتة قدامهم : سودان يليق بنا .
كل اسم هنا عندو طعم و ريحة تولع في الذاكرة .. و تهبش وتر .. 8 سنوات في هذا المكان و ما زال هو هو : ساحراً .. و مختلفاً .. تحردو و تقول بلا سودانيزأونلاين بلا لمه .. غير العاك عيك و الكبسيبه و الهيلمانات و العميان شايل المكسر مافيو اي شي .. دوشة و وجع راس و حرابات و جوطات و بس .. تلف تلف تلف .. تجي تلاقيك بتتاوق بالدس من روحك .. و تلاقي اللون المسترده العجيب - اللي في الاول كان شين و بيزعجك - يملاك شنو ما تعرف .. يمكن حنين لزمن و ناس و أحداث و و و .
البيت .. ده الإحساس . البيت .
...... فيا ناس البيت الهنا .. ناس بيتنا ، الذين عبروا هنا و اسبغوا عليّ المودات و التراحيب و الكلام الحنين .. حقنا . ياخي الله يخليكم .. الواحد طلع كضاب ساكت ، إذ ما تزالون في القلب شامة و علامة .. فمن هنا لحدي عندكم : المودات المودات المودات .. و كتير الشكر .
| |
 
|
|
|
|
|
|
|