مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 08:48 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2013م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
02-19-2013, 03:25 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟

    مرة أخرى: متى نرى تحالفا لليسار السوداني

    لقد فشلت التحالفات القديمة جميعها لانها بصراحة كانت لحم راس !!
    ولقد كانت دائماً تحالفات تاكتيكية تعتمد على الحدود الدنيا مثل اسقاط النظام
    الآن لقد حان الوقت للتفكير الجاد في تأسيس حلف استراتيجي قوي لليسار
    فاليمين السوداني اثبت انه متحالفا ضمن تحالف غير معلن وهو الذي أطال
    عمر النظام الحالي
    أنني أدعو من هذا المنبر ان يبدأ التفكير الجاد في هذا الأمر !
    وإنني أجدد دعوتي القديمة للحزب الشيوعي السوداني لقيادة هذا التخالف والتخلي عن سياسته التحالفية القطينة التي أضرت به كحزب واضرت بقوى المعارضة الديمقراطية
    والأحزاب المرشحة مبدئيا لهذا التحالف هي:
    1- الشيوعي.
    2- أحزاب البعث.
    3- الناصري.
    4- حشد الوحدوي.
    5- التحالف الوطني.
    6- الليبرالي.
    7- المؤتمر السوداني.
    8- حق.
    9- حزب الخضر السوداني
    10- الحركات الشبابية اليسارية.

    صديق ابوفواز

    (عدل بواسطة صديق عبد الجبار on 02-19-2013, 04:03 PM)

                  

02-19-2013, 03:44 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    .
                  

02-19-2013, 03:58 PM

المعز ادريس
<aالمعز ادريس
تاريخ التسجيل: 05-18-2009
مجموع المشاركات: 1569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    سلام صديق,

    .. و هل إسقاط نظام شمولي ثيوقراطي في واقعنا و بعد تجربة نصف قرن من الزمان بغرض [ ترسيخ ] الديمقراطية و سيادة القانون و مفاهيم حقوق الإنسان يعتبر [حدود دنيا] عند أطياف اليسار السوداني و ما هي الحدود العليا إذن?!
    {بعد إسقاط النظام} و هي مهمة غير غير شاقة, ربما نحتاج لنصف قرن من الزمان (و النسى قديمه تاه!) كي تصبح الديمقراطية و القانون من ثوابت الحياة السياسية و الإجتماعية في السودان!
    اليسار السوداني العريض في حاجة إلي عقد جبهة ديمقراطية مدته مئة عام ينظر بعدها فيما بعدها لكن أمرهم أكثر تعقيدا للأسف بدليل الوحدة غير المعلنة لليمين كما تقول..
    فكرة الإتكاء على إرث الحزب الشيوعي (بعد ذبحه) فكرة غير حميدة و ما جايبة تمن و الحل من وجهة نظري يبدأ بمفاكرة {سلمية} عقلانية واقعية تستثمر الوقت و الجهد الحثيث و الشوف بطريقة جديدة مختلفة!
                  

02-19-2013, 04:06 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: المعز ادريس)

    شكرا معز على مداخلتك القيمة
                  

02-19-2013, 04:08 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)
                  

02-19-2013, 05:51 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    كتب الأخ المعز ادريس :
    ((

    سلام صديق,

    .. و هل إسقاط نظام شمولي ثيوقراطي في واقعنا و بعد تجربة نصف قرن من الزمان بغرض [ ترسيخ ] الديمقراطية و سيادة القانون و مفاهيم حقوق الإنسان يعتبر [حدود دنيا] عند أطياف اليسار السوداني و ما هي الحدود العليا إذن?!
    {بعد إسقاط النظام} و هي مهمة غير غير شاقة, ربما نحتاج لنصف قرن من الزمان (و النسى قديمه تاه!) كي تصبح الديمقراطية و القانون من ثوابت الحياة السياسية و الإجتماعية في السودان!
    اليسار السوداني العريض في حاجة إلي عقد جبهة ديمقراطية مدته مئة عام ينظر بعدها فيما بعدها لكن أمرهم أكثر تعقيدا للأسف بدليل الوحدة غير المعلنة لليمين كما تقول..
    فكرة الإتكاء على إرث الحزب الشيوعي (بعد ذبحه) فكرة غير حميدة و ما جايبة تمن و الحل من وجهة نظري يبدأ بمفاكرة {سلمية} عقلانية واقعية تستثمر الوقت و الجهد الحثيث و الشوف بطريقة جديدة مختلفة!))

    1- نعم يا أخ معز ، فان اسقاط اي نظام مهما كان نوعه ، وخاصة اذا كان نظاما شموليا ثيوغراطية لا يؤمن بالديمقراطية وحرية الفرد ودولة القانون، ومن غير الاتفاق على رؤية واضحة لبناء دولة حديثة ، يعتبر عندنا حدود أكثر من دنيا ، والدليل على ذلك فشل ثورة اكتوبر وانتفاضة أبريل في تحقيق مهام ما بعد التغيير، بالإضافة لفشل تجارب التجمع الوطني الديمقراطي سابقا ، وتحالف قوى الاجماع الوطني حتى الآن في الاتفاق على رؤية لما بعد اسقاط النظام، وهنالك تجارب جيراننا المصريين والتوانسة والليبين في بدء مشروع تأسيس الدولة الحديثة.
    2- لقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك ان اسقاط نظام الخرطوم الحالي مهمة شاقة جداً ، وستكون شبه مستحيلة اذا أم تفرز الكيمان وتنقية تحالف المعارضة من غواصات اليمين.
    3- السودان يحتاج لأكثر من نصف قرن ليصل الى ما نرجوه له، ولكنه لا يحتاج أكثر من لحظة اتخاذ قرار سياسي من زعماء قوى اليسار لتوحيد جهودهم وإسقاط النظام الحالي وعزل قوى اليمين التي تؤاذره بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ، ثم البطء في إعادة البناء ومسيرة التغيير المستمرة. واليسار يحتاج لتأسيس عقد ديمقراطي دائم وليس مربوط بقرن أو اي زمن.
    4- الحزب الشيوعي السوداني ، رضينا أو أبينا هو الحزب الحزب اليساري الأقوى في الساحة، اقول هذا وانا يا عزيزي مؤسس ورئيس حزب يساري ما وآل يحبو. ولمعرفتي بالحزب الشيوعي وكوادره ومرتكزاتهىالفكرية فإنني على ثقة بانه قادر على النهوض من كبوته وقيادة قوى اليسار.

    تحياتي وتقديري
    صديق ابوفواز

    (عدل بواسطة صديق عبد الجبار on 02-19-2013, 05:58 PM)

                  

02-19-2013, 06:02 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    كتب الأخ المعز ادريس :
    ((

    سلام صديق,

    .. و هل إسقاط نظام شمولي ثيوقراطي في واقعنا و بعد تجربة نصف قرن من الزمان بغرض [ ترسيخ ] الديمقراطية و سيادة القانون و مفاهيم حقوق الإنسان يعتبر [حدود دنيا] عند أطياف اليسار السوداني و ما هي الحدود العليا إذن?!
    {بعد إسقاط النظام} و هي مهمة غير غير شاقة, ربما نحتاج لنصف قرن من الزمان (و النسى قديمه تاه!) كي تصبح الديمقراطية و القانون من ثوابت الحياة السياسية و الإجتماعية في السودان!
    اليسار السوداني العريض في حاجة إلي عقد جبهة ديمقراطية مدته مئة عام ينظر بعدها فيما بعدها لكن أمرهم أكثر تعقيدا للأسف بدليل الوحدة غير المعلنة لليمين كما تقول..
    فكرة الإتكاء على إرث الحزب الشيوعي (بعد ذبحه) فكرة غير حميدة و ما جايبة تمن و الحل من وجهة نظري يبدأ بمفاكرة {سلمية} عقلانية واقعية تستثمر الوقت و الجهد الحثيث و الشوف بطريقة جديدة مختلفة!))

    1- نعم يا أخ معز ، فان اسقاط اي نظام مهما كان نوعه ، وخاصة اذا كان نظاما شموليا ثيوغراطية لا يؤمن بالديمقراطية وحرية الفرد ودولة القانون، ومن غير الاتفاق على رؤية واضحة لبناء دولة حديثة ، يعتبر عندنا حدود أكثر من دنيا ، والدليل على ذلك فشل ثورة اكتوبر وانتفاضة أبريل في تحقيق مهام ما بعد التغيير، بالإضافة لفشل تجارب التجمع الوطني الديمقراطي سابقا ، وتحالف قوى الاجماع الوطني حتى الآن في الاتفاق على رؤية لما بعد اسقاط النظام، وهنالك تجارب جيراننا المصريين والتوانسة والليبين في بدء مشروع تأسيس الدولة الحديثة.
    2- لقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك ان اسقاط نظام الخرطوم الحالي مهمة شاقة جداً ، وستكون شبه مستحيلة اذا أم تفرز الكيمان وتنقية تحالف المعارضة من غواصات اليمين.
    3- السودان يحتاج لأكثر من نصف قرن ليصل الى ما نرجوه له، ولكنه لا يحتاج أكثر من لحظة اتخاذ قرار سياسي من زعماء قوى اليسار لتوحيد جهودهم وإسقاط النظام الحالي وعزل قوى اليمين التي تؤاذره بطريقة مباشرة أو غير مباشرة ، ثم البدء في إعادة البناء ومسيرة التغيير المستمرة.
    واليسار يحتاج لتأسيس عقد ديمقراطي دائم وليس مربوط بقرن أو اي زمن.
    4- الحزب الشيوعي السوداني ، رضينا أو أبينا هو الحزب اليساري الأقوى في الساحة، اقول هذا بكل ثقة وانا يا عزيزي مؤسس ورئيس حزب يساري ما زال يحبو. ولمعرفتي الوثيقة بالحزب الشيوعي وكوادره ومرتكزاته الفكرية فإنني على ثقة بانه قادر على النهوض من كبوته وقيادة قوى اليسار.

    تحياتي وتقديري
    صديق ابوفواز
                  

02-19-2013, 06:08 PM

ثروت سوار الدهب
<aثروت سوار الدهب
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 7533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    البقول دولة بعلمانية الدولة منو في الناس ديل؟
    يرفع ايدو!
    بإستثناء الديمقراطي الليبرالي طبعا

    تحياتي كابت ابو فواز.
                  

02-19-2013, 07:19 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: ثروت سوار الدهب)

    شكرًا على مرورك الكريم أخي ثروت
                  

02-19-2013, 07:26 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    من ورقة حشد الوحدوي حول وثيقة ميثاق الفجر الجديد :
    ========================
    2. لقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك ان هنالك جهات داخل قوى الاجماع الوطني لا ترغب في اسقاط النظام الحالي لانه يمثل نواة الدولة الدينية التي تؤمن بها، وأنها لا تريد اسقاط النظام، ولا تبحث عن بديل ديمقراطي، وإنما تبحث عن بديل من داخل المنظومة الفكرية الدينية والعقائدية والثقافية التي تلتزم بها، وذلك قد مثل " عربة فرملة " عتية وثقيلة ساهمت في أضعاف الأداء السياسي لتحالف المعارضة بشكل صارخ لا تغفله اي عين بصيرة، لذلك فان المراقب الفطن يلحظ تماماً ان هنالك عدم التزام بمقررات قوى الاجماع الوطني، وكأنه ليس هنالك ميثاق جامع يجمع قوى سياسية أسمت نفسها ؛ قوى الاجماع الوطني، واكثر من ذلك ومنذ ان تم التوقيع على وثيقة البديل الديمقراطي لم يحدث ان شرعت الهيئة العامة لقوى الاجماع الوطني على حشد الجماهير من اجل إنزال هذا الإعلان الى ارض الواقع، ومن ثم خمدت آلية البديل السلمية وارتفعت أسهم آلية الكفاح المسلح وسط الشباب وغالبية الجماهير المعارضة التي افتقدت كثيرا القيادة المدنية الصلبة التي يمكن ان تقودها الى الفعل الثوري، وهذا خطر محدق على البلاد وعلى السلام الاجتماعي في المدى المتوسط و البعيد.
                  

02-19-2013, 07:27 PM

المعز ادريس
<aالمعز ادريس
تاريخ التسجيل: 05-18-2009
مجموع المشاركات: 1569

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: ثروت سوار الدهب)

    سلام مجددا يا صديق,
    ما أحسنت فهمي ربما لطريقتي في إيجاز دراب كتير:
    إسقاط النظام مهمة تحدوية لا تقل عنها مهمة بناء دولة ديمقراطية حديثة إن لم تكن الأخيرة أكثر مشقة و تعقيد و ربما تفرض الدائرة الشريرة نفسها مجددا (مين عارف!) فهل كل هذا مجرد (حدود دنيا)؟!
    الحزب الشيوعي, أقصد بكلامي الذين يعتقدون في أن البديل اليساري يحتاج لتدمير الحزب الشيوعي أولا و إنها فكرة طليعيته أولا!
    أقوى و ما أقوى دي أعفيني منها,
    مع مودتي,
                  

02-19-2013, 07:35 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: المعز ادريس)

    تحياتي أخي المعز
    هذا مبحث يطول الحديث فيه
    وأعني مسالة تدمير الحزب الشيوعي
    فسأترك الشيوعيين للرد على هذا الكلام بإسهاب
    ولكنني اقول عموما ان الاحزاب لا تدمر أو تحل إلا بقرار مؤسسي داخلي
    وليس بقرار من الخارج مهما كان هذا الخارج
    فكل ما فعله اليمين ثم من بعدهم النميري لم يستطع تدمير لا الحزب الشيوعي ولا غيره من قبائل اليسار
    مودتي وتقديري
    ابوفواز
                  

02-19-2013, 07:40 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    المهدى: الشعب لا يريد إسقاط النظام
    قال رئيس حزب الأمة القومي في السودان الإمام الصادق المهدي، إن الشعب لا يريد إسقاط النظام، وذهب إلى أن الشعب يريد نظامًا جديدًا بحكم أنه الطريق الأفضل، داعيا إلى العمل من أجل ذلك، ولكن ليس بالعنف ولا السلاح.
    ونقلت صحيفة (الرأي العام) الصادرة اليوم الاثنين عن المهدي، في لقاء جماهيري بولاية النيل الأبيض، قوله إن "الشعوب التي أسقطت النظم في دول الربيع العربي وجدوا أنفسهم حائرين".
    وأضاف أن: "الحل ليس في إسقاط النظام بل في الاتفاق على نظام جديد لتجنب الحيرة والتوهان والعجز عن الفعل"،
    .
    المصدر عدة وكالات انباء وصحف محلية واقليمية
    http://www.alwafd.org/عالمـي/383063-المهدى-ال...لا-يريد-إسقاط-النظام
    http://www.alanba.com.kw/ar/arabic-internatio...ws/362184/19-02-2013
                  

02-19-2013, 07:46 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)
                  

02-20-2013, 01:54 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    رؤيتنا في مسألة الدين والدولة
    الطريق الثالث

    صديق عبد الجبار أبوفواز

    1. لقد وضح جلياً لكل الناشطين في مجال الفكر الحداثوي والباحثين في ثقافة الديمقراطية وحقوق الانسان وجميع الذين ساهموا من علماء السياسة والمجتمع السودانيين خاصة، والمسلمين والعرب عامة، أن مفهوم العلمانية قد شابه كثير من الغموض وعدم الوضوح، لذلك فلقد صار يستخدم كمرادف للإلحاد والدعوة للإباحية والحرية غير المنضبطة بخبث وذكاء.
    ومن المؤسف حقاً أن ذلك التوصيف للعلمانية لا يأتي فقط من دعاة الدولة الدينية أو الإسلام السياسي، ولكنه أيضاً صار ملازماً في كثير من الأحيان لخطاب بعض المتطرفين من دعاة العلمانية.
    لذلك فإن الحكمة السياسية تقتضي على دعاة الاستنارة والحداثوية بأن لا تكون "العلمانية" هي واجهة خطابهم الفكري والسياسي في هذه المرحلة الانتقالية في تاريخ مجتمعنا السوداني المحافظ.
    2. إن متلازمة "فصل الدين عن الدولة" للفكر العلماني لهي متلازمةٌ أُقحمت خطأً في الفكر العلماني للوصول لنفس النتائج التي أشرنا إليها في (1) أعلاه، وذلك في تقديرنا بسبب الفهم الخاطئ لتعريف الدولة.
    إن (الدولة) تعرّف في الفقه القانوني والسياسي على أنها مفهوم ثلاثي الأبعاد ، فالدولة تتكون من :
    أ. الأرض ( البُعد أو الحيز المكاني أو الجغرافي )
    ب. المواطنين والمواطنات ( البُعد أو الحيز الإنساني )
    ج. الحكومة (البعد أو الحيز السياسي)
    ونحن درجنا على إضافة بُعد أو حيز رابع لهذه الأبعاد الثلاثة للدولة وهو البُعد أو الحيز الزماني، والذي سنأتي إليه لاحقاً.
    لذلك وفي دولة مثل السودان يدين فيها أكثر من 95 % من المواطنين و المواطنات بالديانات السماوية الرئيسة وهي الإسلام والمسيحية واليهودية، فلا يمكن بأي حال من الأحوال أن يدعو عاقل أو حكيم إلى (فصل الدين عن الدولة) لأن ذلك يعني فصل أحد الأضلاع الهامة في تركيبة الدولة وهو الإنسان، عن معتقداته الدينية.
    3. توافقت معظم الأحزاب الديمقراطية أو التي تدًّعي الديمقراطية على الدعوة إلى مفهوم "الدولة المدنية" ، وهنا برزت إشكالية الغموض من بعض القوى السياسية حيال تفسيرهم لماهية هذه الدولة المدنية.

    فأحزاب الطوائف والدين في السودان والتي تدعو بوضوح أو بطريقة مستترة إلى الدستور الإسلامي، تفهم الدولة )المدنية( أو كما يقولون "دولة المواطنة" على أنها هي: الدولة التي تهيمن عليها الأغلبية المسلمة وتبشر الأقلية غير المسلمة بأنها سترعى فيهم حق المواطنة، وهنا تظهر إشكالية الإستعلاء الاجتماعي بواسطة الغالبية الميكانيكية، وهذا ما أدي وما سوف يؤدي إلى الاحتقانات الاجتماعية وانتفاضات المهمشين و بؤر التوتر وسط الأقليات غير المسلمة.
    لذلك فإننا ندعو إلى الطريق الثالث و الواضح وضوح الشمس والذي يندرج تحت عنوان:
    (فصل الدين عن السياسة).
    فماذا نعني بفصل الدين عن السياسة ؟
    إننا بكل بساطة عندما ندعو إلى فصل الدين عن السياسة، فإننا بذلك ندعو إلى فصل الدين عن مكون واحد من مكونات الدولة وهو (الضلع الحكومي) ، أو بمعنى آخر (البعد السياسي)، وسيبقى الدين على الأرض وهي (البعد الجغرافي) للدولة وفي معاملات الناس وقلوبهم، وذلك هو (البعد الإنساني) للدولة.
    البُعد الزمكاني للدولة:
    إن الدولة مثلها مثل أي مفهوم مادي في الكون لا يمكن أن تنفصل عن بعديها الزماني والمكاني أو كما يطلق عليه إختصاراً البعد (الزمكاني).
    كما أشرنا سابقاً فإن البعد المكاني للدولة هو الأرض أو الحيز الجغرافي التي تمارس فيه "الدولة" وجودها وأنشطتها المختلفة، وهو قد صار يتعارف عليه في العصر الحديث بالحدود السياسية المعترف بها دولياً، والتي تحدد سيادة الدولة على حدود معلومة من يابسة وبحار ومجال جوي.
    أما البعد الزماني للدولة فنعني به العصر المعين الذي توجد وتزدهر وتضمحل فيه دولة معينة، لذلك فإن المؤرخين والباحثين يشيرون إلى زمان الدولة الأموية بالعصر الأموي وعلى زمان الدولة العباسية بالعصر العباسي ، وقبل ذلك أطلق على زمان دولة رسول الإسلام محمد (ص) بالعصر النبوي، وعلى زمان دولة الخلفاء الراشدين بعصر الخلافة الراشدة.
    ولقد فطن المؤرخين بذكاء لأهمية الزمان كبعد وحيز مادي لتوصيف ودراسة دولة ما، فالشروط الموضوعية/الزمانية التي ازدهرت فيها دولة رسول الإسلام محمد (ص) ليست هي نفس الظروف (الموضوزمانية) التي ازدهرت فيها دولة الخلافة الراشدة أو الدولة الأموية أو الدولة العباسية .. وهكذا !
    إن العنصر القائد لإزدهار أي دولة هو المكون السياسي لهذه الدولة أو تلك، والذي هو متغير تابع للمتغيرات الأخرى التي تحدث في عناصر الدولة الأخرى الجغرافية منها والإنسانية عبر الزمان، من هنا يتضح جلياً أن فصل الدين عن السياسة أمر ضروري وهام لإزدهار الدولة ومكونها الإنساني والجغرافي، وذلك لأن الدين في قلوب البشر والحيز المكاني يعتبران من الثوابت النسبية في معادلة الدولة، بينما السياسة هي المتغير الدائم والتابع للمتغير الموضوعي والزماني.
                  

02-20-2013, 08:35 PM

بدر الدين احمد موسى
<aبدر الدين احمد موسى
تاريخ التسجيل: 10-03-2010
مجموع المشاركات: 4858

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    ابو فواز

    تحيات و سلام

    يا ابو فواز مشكلة من تسميهم يسار في السودان من الصعب حلها و دخولهم في تحالف مع الحزب الشيوعي تكاد تكون مستحيلة و لعدة اسباب منها

    1-اغلب تلك التنظيمات تضم اعضاء او حتى مؤسسين, كانوا اعضاء في الحزب الشيوعي و بعد خروجهم عنه, اصبحوا من الد اعداء الحزب و برنامجه (على الاقل ظاهريا, و انا اعتقد انه تاكتيك يتبعونه لنيل رضى الاحزاب الاسلامية بالتحديد, حيث يريدون ارسال رسالة لهم تقول "يا جماعة عليكم الله ارضوا عنا و براكم شايفين نحن بنكره الحزب الشيوعي اكثر منكم ذاتو!"), هولاء من الصعب عليهم الرجوع و لحس كلامهم و مواقفهم العنيفة ضد الحزب, و التحالف معه و ايضا من الصعب ان يأمنهم الحزب في سفر طويل يحتاج على الاقل نوايا حسنة بين المتحالفين.
    2-ثانيا, اغلب التنظيمات التي عددتها انت, برامجها تقوم بشكل مباشر على العداء للحزب و محاولة تقديم بديل لبرنامج الحزب ينال قبول الاحزاب اليمينية سواء في السودان او العالم, و بالتالي لا توجد نقاط التقاء برامجية لتحالف استراتيجي, و اي تحالف بين تلك الاحزاب و الشيوعي يكون بالنسبة للشيوعي تماما مثل ان تنام في سرير واحد مع عقارب و ثعابين همها الاول هو لدغك و لسعك!
    3-تاريخيا يا ابو فواز, لو رجعنا ودرسنا تكون الاحزاب الفاعلة في العالم, نجد انه يتم في فترة محددة في تاريخها. اي ان هناك ويندو window او فرصة تسنح فقط في الفترات الاولى لتكون الاحزاب. و اغلب الاحزاب التي تتكون بعد ذلك تكون احزاب رد فعل, و تظل هامشية, لانها قائمة على الرغبة الذاتية و ليس على اسباب موضوعية في تاريخ البلد المعني. و الاحزاب التي سميتها انت يا ابوفواز بما فيها حزبك انك نفسه (ههههههه ما تزعل) لم تقم على اسس برامج ضرورية تاريخيا و انما قامت على اسس ذاتية و شخصية تتراوح بين تضخيم الذات و العداء للحزب و التوهان راسو عديل كدة.
    يا ابو فواز هل شفت البوست دا?

    "قيادي" في "حزب" الخضر.. المتقسم... يريد ان يمسح الشيوعي من الوجود!
    البوست دا انا فتحته عشان اشوف رأي من اسميتهم انت كحلفاء محتملين للحزب, في تهديد شديد اللهجة و يقوم على اصرار و ترصد لارتكاب جريمة في اعضاء الحزب مستقبلا, و لم يدخل اي فرد منهم و يقول ان فكرة مسح الحزب من الوجود فكرة نازية و خاطئة.
    هل تستطيع ان تتحالف مع من ينادي بمسحك من الوجود? او مع من يسكت عندما يتم تهديدك بالمسح من الوجود?
    طبعا ممكن تقول لي ياخ دا فرد واحد, و لن يستطيع مسح مؤسسة مثل الحزب من الوجود. لكن ردي ليك حا يكون يا ابو فواز, المشكلة هي في الفكرة, و ليست في حامليها او عددهم, المشكلة في ان المعبر عن الفكرة وتصنفه انت يساري; تقوم كل فكرته على ضرورة مسح الحزب الشيوعي عن الوجود, و يلتقي في نفس الامنية مع بريمة (اليميني) الذي دعى في بوست اخر الله ان يقتل كل الشيوعيين في العالم!
    اذن يساريك يا ابو فواز هو يميني يغلف نفسه مرحليا بثوب اليسار, لكن في النهاية يخدم اليمين و سيكون الاداة التي سيستجيب بها الله لدعاء بريمة (طبعا دعوة بريمة ساذجة لان الله اساسا قاعد يكتل كل الناس بمن فيهم الانبياء فمن يدعو الله لقتل الناس انسان ساذجو لكن من يضع واجبه قتل الناس فهو مجرم).
    و المشكلة فيمن يسكت عن الفكرة, لان ذلك يوضح بجلاء في موقفهم الحقيقي من الحزب الشيوعي و الديمقراطية و حقوق الانسان.

    اذن يا ابو فوا,ز قبل الدعوة لتحالف يساري, يجب ان يتم تعريف من هو "اليساري" و ما طبيعة برنامج اليساري و اهدافه النهاية, و بعد دراسة تلك البرامج بشكل موضوعي, و اكتشاف تلاقي برامجي بينها في المقاصد و الاهداف, نستطيع الحديث عن تحالف لقوى اليسار. لكن فقط "العداء للانقاذ" لا يوفر مبرر كافي للدخول في تحالف "لليسار", فهناك يمين ايضا "يكره" الانقاذ و المرحلة تتطلب اكبر تحالف يضم كل المعارضين للانقاذ.
                  

02-20-2013, 09:05 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: بدر الدين احمد موسى)

    ))) اذن يا ابو فوا,ز قبل الدعوة لتحالف يساري, يجب ان يتم تعريف من هو "اليساري" و ما طبيعة برنامج اليساري و اهدافه النهاية, و بعد دراسة تلك البرامج بشكل موضوعي, و اكتشاف تلاقي برامجي بينها في المقاصد و الاهداف, نستطيع الحديث عن تحالف لقوى اليسار. لكن فقط "العداء للانقاذ" لا يوفر مبرر كافي للدخول في تحالف "لليسار", فهناك يمين ايضا "يكره" الانقاذ و المرحلة تتطلب اكبر تحالف يضم كل المعارضين للانقاذ (((


    عزيزي بدرالدين
    انا وانت متفقون الى حد كبير في الفقرة الأخيرة المقتبسة أعلاه من مداخلتك
    وهذا هو لب الموضوع الذي ابتدرته في هذا البوست
    فلقد ثبت بما لا يدع مجالا للشك ان الاتفاق على اسقاط الانقاذ فقط ليس كافيا لتأسيس تحالف له رؤية واضحة.
    وبالضرورة ليس كافيا لاسقاط النظام والواقع يثبت ذلك !
    اما بقية مداخلتك فلي فيها حديث يطول ، وسوف ارجع ليها انشاء الله عنما تتاح لي فرصة أكبر وبي رواقة.
    تحياتي وتقديري
                  

02-21-2013, 07:13 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    موسم الهجرة الى اليسار :

    تطور هام:
    ======

    بسم الله الرحمن الرحيم

    السيد /رئيس الهيئة العامة لقوى الإجماع الوطني المحترم
    الساده/اعضاء الهيئة العامة لقوى الإجماع الوطني المحترمين

    تحية نضالية

    الموضوع/ طلب تجميد حزب الامة القومى

    منذ فترة غير قصيرة درج السيد رئيس حزب الامة القومى على توجيه إساءات
    بالغة إلى السادة رؤساء الاحزاب والسيد رئيس الهيئة العامة عبر وسائل الإعلام
    فى سلوك سياسى سيء تعلمون تفاصيله جيداً، ومحاولات متكررة للتعبير السياسي
    خارج إطار ماهو متفق عليه فى وثيقة البديل الديمقراطي ومحاولات طرح برامج
    ورؤى مختلفة عن ما هو مجمع عليه فى إطار قوى الإجماع الوطني { فى شكل
    موازى لقوى الإجماع الوطني ومحاولات التشكيك المستمرة فى وحدتنا تجاه هدف
    واضح ومعلن، وإلصاق اوصاف لاوجود لها والتهرب من تحمل مسئولياته وواجباته
    بحجج واهية، وتعطيل تقدم قوي الإجماع نحو إنجاز برامجها وإستكمال الإعلان
    الدستوري}.
    قائمة الحيثيات طويلة وتدركون معظم تفاصيلها كمعايشة يومية لكم جميعاً.

    إننا نرى ضرورة وضع حد لهذا المنهج والسلوك الذى يسيء إلى عملنا السياسي
    وعلاقتنا بجماهيرنا وإرباكها بعد ان توحدت على رؤى قوى الإجماع الوطني
    واصبحت على مضمار الإنطلاق نحو الهدف .

    نرجو الدعوة إلى إجتماع عاجل للنظر فى طلبنا بموضوعية للحفاظ على وحدتنا.

    فتحى نورى عباس
    حزب البعث العربى الإشتراكى
    الخرطوم 20/فبراير/2013
                  

02-22-2013, 04:47 AM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)
                  

02-22-2013, 10:06 AM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    فدعونا من المكابرة يا عزيزي بدر الدين ، ووالله لن تفلح معارضة موجود فيها الشعبي والأمة وفلول الاتحادي والكودة، معارضة تغازل في غازي صلاح الدين صاحب السائحون، والمهوسين من ذوي العصابات الحمراء، معارضة لا تمانع حتى في انضمام المجرم صلاح قوش إليها ما دام اختلف مع عمر البشير. والله أنها لمأساة ان يتنكر الثوار لفكرة البلشفية ويعولون على المنشفية . لم يكن ابدا في تاريخ ثورات الانسانية ان الكثرة كانت هي المحك
    -------------


    لا احد ييريد ان يستأثر بالديمقراطية يا بدر الدين كل ما نقول به ان اليمين يعطل الثورة وكل الشواهد تدل على ذلك ما نقوله ان اليمين لا مصلحة له في قيام الثورة والتغيير اليمين السوداني بقيادة الإسلام السياسي مصلحته في استمرار هذا النظام
                  

02-22-2013, 06:51 PM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)



    مفهوم اليمين واليسار في العمل السياسي



    خوشابا سولاقا

    ان مفهوم اليمين واليسار يستعمل كثيرا في الحياة السياسية والفكرية والثقافية من قبل المشتغلين في هذه الحقول، وكذلك يستعمل من قبل اشباه السياسيين وانصاف المثقفين لمدح او ذم من يتفق او يختلف معهم في الرأي والموقف والتوجه السياسي، وكثيرا ما ياتي استعمال هذا المفهوم من قبل البعض استعمالا عشوائيا غير مسؤول وفي غير موقعه الصحيح، اي يعني غير ما من المفروض ان يعنيه في غالب الاحيان، لذلك اجد من الضروري بل من الواجب تسليط الضوء على تاريخ ومضمون ونشأة وتطور هذا المفهوم تاريخيا لتنوير قراء جريدتنا الغراء "بهرا".

    اليمين واليسار تعبيران سياسيان يرجعان بالاصل تاريخيا الى وضع او موقع نواب البرلمانات بالنسبة الى موقع رئيس البرلمان، فالاعضاء الذين كانوا يجلسون الى الجانب الايسر من رئيس مجلس النواب تم تسميتهم "باليساريين" والذين يجلسون الى اليمين من رئيس مجلس النواب تم تسميتهم "باليمينيين". وعلى هذا الاساس يعتبر تعبير اليمين واليسار تعبيرا مؤقتا يتعرض للتغيير بتغير موقع الجلوس، حيث ان يسار الامس قد يصبح يمين اليوم وبالعكس.. هذه كانت بدايات نشأة مفهوم اليمين واليسار تاريخيا في برلمان انكلترا.. اما بعد حدوث الثورة الفرنسية فقد تغير مفهوم تعبيرا اليمين واليسار واتخذ شكلا وطابعا ومضمونا سياسيا اكثر عمقا وشمولا. وبسبب مخاضات وتناقضات وتداعيات الثورة والنتائج التي افرزتها ولدت الاسباب الموضوعية والذاتية للصراع على السلطة وتوجهات الدولة الجديدة، ظهرت تيارات فكرية متصارعة داخل رحم الثورة، حيث ظهر وتكون تيار يساري ليبرالي يؤمن بمبادئ الثورة ويدعو الى الحفاظ على مبادئها، وذلك بعد ان ظهر تيار اخر يريد الارتداد بالثورة عن هذه المبادئ. ولكن هذا اليسار الليبرالي نفسه بدأ يتجه الى اليمين حيث ظهرت حركة راديكالية ديمقراطية علمانية وقفت على يسار الحركة الليبرالية ونادت هذه الحركة الراديكالية الديمقراطية بالعودة الى مبادئ الثورة الفرنسية الاولى والمساواة بين المواطنين في حق الانتخاب، ونجحت هذه الحركة واستمر نفوذها السياسي بالنمو والصعود واستقطابها للجماهير حتى عام 1940، حيث بدأ نجمها بالأفول بعد سقوط باريس بايدي القوات الالمانية النازية، حيث دب الانقسام والانشقاق في صفوف الراديكالين الفرنسيين بسبب موقف حكومة فيشي من الاحتلال النازي لفرنسا، وانهزموا في النهاية هزيمة منكرة في الانتخابات الوطنية بعد تحرير فرنسا عام 1945.

    بعد قيام ثورة اكتوبر الاشتراكية في روسيا وقيام المعسكر الاشتراكي من الاتحاد السوفييتي ودول اوربا الشرقية بعد الحرب العالمية الثانية، اصبحت الاتجاهات الاشتراكية المختلفة تكون يسارا جديدا ثالثا بمضمون جديد مختلف عن المضامين المعروفة ويدخل بين هذه الاتجاهات الشيوعيون الذين يؤمنون بمبادئ الماركسية اللينينية كعقيدة سياسية لهم، حيث يعتبر هذا اليسار الجديد المرحلة الثالثة لتطور مفهوم اليمين واليسار كمفهوم سياسي. وما دام تعبير اليمين واليسار تعبيرا مطاطا لانه يتغير بتغيير المرحلة التاريخية فان اهداف اليمين واليسار تتغير تبعا لذلك حتما، اي بمعنى اخر تتغير تبعا لكل مرحلة تاريخية، ولذلك فمن الممكن القول بان اليسار يشكل تيار المعارضة يدعو لتغيير الوضع القائم، بينما يحافظ تيار اليمين على هذا الوضع، او يريد الارتداد بالوضع الى الوراء. اي بمعنى ان تيار اليسار يريد التقدم بالوضع من خلال تغييره نحو الامام ويعتبر تيارا تقدميا، بينما اليمين يريد الارتداد والعودة بالوضع الى الخلف ويعتبر تيارا رجعيا. فهكذا اتخذ تعبيرا اليمين واليسار طابعا ايديولوجيا واصبحا مفهومين مرادفين لمفهومي التقدم والتخلف اي للتقدمي والرجعي..

    ويطلق الشيوعيون والثوريون في الاحزاب الشيوعية والثورية تعبيرا يساريا ويمينيا على بعض الاجنحة المتصارعة في الحركة الشيوعية والحركات الثورية الاخرى او داخل الاحزاب بحد ذاتها كما كان الحال في الحزب الشيوعي الروسي حيث كان الصراع محتدما بين ستالين وتروتسكي يدور حول مفهوم الثورة الواحدة والثورة العالمية، فكان ستالين يتهم تروتسكي باليسارية كما كان لينين يتهم كيرنسكي باليمينية. وكذلك الاتهامات المتبادلة بين الصين ويوغسلافية تدور حول هذا المعنى ايضاً فكلاهما يتهم الاخر باليمينية او اليسارية. ويمكن تطبيق المعيار نفسه على الاحزاب الوطنية والقومية في حركات التحرير الوطني في بلدان العالم الثالث، كما هو الحال في حزب المؤتمر الهندي حيث ظهر فيه جناح يساري يطالب بالتوجه الى تبني الاشتراكية وجناح اخر يميني يعارض التوجه الى الاشتراكية.

    كذلك الحال في حزب البعث العربي الاشتراكي حيث تعرض الى الانشقاق في صفوفه عام 1963 بعد انهيار إنقلاب 8 شباط 1963 بسبب مطالبة البعض من اعضائه تبنى الاشتراكية العلمية ورفض البعض الاخر لذلك، هذا الصراع تمخض الى ظهور جناح يميني كحزب البعث العراقي وجناح يساري كحزب البعث السوري. وهناك الكثير من الامثلة في بلدان العالم الثالث المتحررة من الاستعمار حديثاً في آسيا وافريقيا واميركا اللاتينية، حيث ظهرت في حركاتها واحزابها التحررية اجنحة مختلفة يمينية ويسارية تتصارع فيما بينها حول توجهاتها الفكرية ومنطلقاتها النظرية حول اسس بناء الدولة الحديثة المطلوب انشاؤها وشكل اقتصادها المستقبلي بين ان يكون اقتصاد اشتراكي مركزي مخطط وموجه وبين ان يكون اقتصادا راسماليا مبنيا على اقتصاد السوق الحر المفتوح. هكذا اصبح العالم مقسوما بين اليمين واليسار، فاصبح يعرف العالم الاشتراكي بالمعسكر اليساري التقدمي والعالم الرأسمالي بالمعسكر اليميني الرجعي بلغة السياسيين والمفكرين الاشتراكيين والشيوعيين والثوريين والوطنيين وغيرهم من الاتباع والانصار في مختلف بلدان العالم، وقد شهدت ساحة الصراع الفكري حول مفهوم اليمين واليسار هدوءا كبيرا بعد انهيار النظام الاشتراكي في نهاية القرن الماضي في الاتحاد السوفيتي واوربا الشرقية، وحل محله الصراع الفكري بين تيار التشدد والتطرف الديني من جهة وبين تيار قيم الحرية والديمقراطية من جهة اخرى على الساحة العالمية، هذا الصراع الدموي الارهابي الذي اصبح عراقنا ساحة نموذجية له، والذي اخذت دائرته تتوسع لتشمل الكثير من بلدان العالم من دون استثناء واخذت مخاطره تحدد التحضر واسس الحضارة الانسانية والدعوة بالعودة الى عصر شريعة الغابة والقمع والطغيان والبربرية التي لا تقيم للانسانية اي اعتبار. كان التناقض الجوهري والاساسي في القرن الماضي بين اليمين واليسار بما يمثل ذلك من مفاهيم وافكار في الفكر والفلسفة والاقتصاد. بينما اصبح الان التناقض الجوهري والاساسي بين الفكر الديني المتشدد والمتطرف وبين فكر قيم الحرية والديمقراطية وعلى ما يبدو سيسود هذا الصراع هذا القرن.

    ومن خلال ما استعرضناه نستنتج ان الحركة الشيوعية العالمية باحزابها المتنوعة هي التي اعطت طابعاً سياسياً وأيديولوجياً لتعبيري اليمين واليسار في العمل السياسي وجعلت منه معياراً لتقسيم العالم فكرياً بين اليمين الرجعي واليسار التقدمي.

    http://zowaa.org/nws/ns7/n261008-5.htm

                  

02-22-2013, 07:29 PM

AMNA MUKHTAR
<aAMNA MUKHTAR
تاريخ التسجيل: 07-31-2005
مجموع المشاركات: 13702

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    المشكلة يا صديقي كابتن أبو فواز
    إن الحزب الشيوعي السوداني لا يرى بأن هناك حزب يساري فى الساحة غيره (سواء كان هذا الحزب صغيرا أو كبيرا ) .

    وهو حريص على إستعداء الأحزاب اليسارية بسبب رأى بعض أعضائها أو عضواتها أو نقدهم للحزب الشيوعي ومنظمات المجتمع المدني التابعة له بصورة غير مباشرة .

    وقد قرأت وسمعت قبل ذلك أراء لبعض أعضاء الحزب الشيوعي بإنه لا يوجد حزب يساري حقيقي غير الحزب الشيوعي !!
    وفى هذا عدم فهم لمفهوم اليسارية نفسها التى تسبق الفكر الشيوعي .

    وكذلك قوى الإجماع الوطني والجبهة الثورية حريصون على لم الأحزاب الثيوقراطية أكثر من حرصهم على تحالفهم مع القوى اليسارية !!

    ____________

    ويا ثروت يا صديقي / حزب الخضر السوداني أيضا لا يوارب فى النهج العلماني أبدا ، فهو موجود فى برنامجنا ونظامنا الأساسي بكل وضوح ..
    لأننا نرفض خداع خداع المواطن البسيط عبر كتابة عبارات مواربة وخجولة ..بل نسعى للإرتقاء بوعي المواطن البسيط وشرح المفاهيم التى يخشاها له
    ..فهدفنا هو توعيوي فى الأساس ، ونحن كمعظم أحزاب الخضر فى العالم نعتبر حزبنا (مجموعة ضغط ) أكثر من كونه تنظيما هدفه الأساس الوصول للحكم .
                  

02-23-2013, 04:51 AM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: AMNA MUKHTAR)

    حاجيك بي رواقة أستاذة آمنة
    صباح الخير
                  

02-23-2013, 07:20 AM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: AMNA MUKHTAR)

    أستاذتي الفاضلة آمنة مختار

    لا اعتقد ان ما يقول به بدر الدين احمد موسى يعبر عن الرأي الرسمي للحزب الشيوعي السوداني

    اقول قولي هذا وانا لي مساجلاتي وحواراتي الدائمة مع قادة الشيوعي والتي لم تنقطع ابدا

    فأتمنى عليك أيضاً ان لا تنهي عن خلق وتأتي بمثله ، فما قاله تبارك شيخ الدين في حق الشيوعي لم يكن يعبر عن الرأي الرسمي لحزب الخضر ، فبنفس المستوى ما قاله بدر الدين ليس بالضرورة انه راي حزبه الرسمي .

    وإنني أكاد أكون متأكدا ، ان هذا التعبير الاستعلائي ليس هو الموقف الحقيقي للحزب الشيوعي
    وانا اعلم علم اليقين ان قيادة الشيوعي قد فاض بها الكيل من مواقف اليمين داخل قوى الاجماع الوطني ، ولن يطول الزمان حتى تحدث المفاصلة الحتمية.

    دمتي بخير،،،
                  

02-24-2013, 04:42 AM

صديق عبد الجبار
<aصديق عبد الجبار
تاريخ التسجيل: 03-07-2008
مجموع المشاركات: 9434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    مرة أخرى: متى نرى تحالفا لليسار السوداني
    لقد فشلت التحالفات القديمة جميعها لانها بصراحة كانت لحم راس !!
    ولقد كانت دائماً تحالفات تاكتيكية تعتمد على الحدود الدنيا مثل اسقاط النظام
    الآن لقد حان الوقت للتفكير الجاد في تأسيس حلف استراتيجي قوي لليسار
    فاليمين السوداني اثبت انه متحالفا ضمن تحالف غير معلن
    وهو الذي أطال عمر النظام الحالي
    أنني أدعو من هذا المنبر ان يبدأ التفكير الجاد في هذا الأمر !
    وإنني أجدد دعوتي القديمة للحزب الشيوعي السوداني لقيادة هذا التخالف
    والتخلي عن سياسته التحالفية القديمة التي أضرت به كحزب واضرت بقوى المعارضة الديمقراطية
    والأحزاب المرشحة مبدئيا لهذا التحالف هي:
    1- الشيوعي. 2- أحزاب البعث. 3- الناصري. 4- حشد الوحدوي. 5- التحالف الوطني. 6- الليبرالي. 7- المؤتمر السوداني. 8- حق. 9- حزب الخضر السوداني 10- الحركات الشبابية اليسارية.

    صديق ابوفواز ( on 19-02-2013, 03:03 PM)
                  

02-24-2013, 05:41 AM

ثروت سوار الدهب
<aثروت سوار الدهب
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 7533

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مرة أخرى : متى نرى تحالفا لليسار السوداني ؟ (Re: صديق عبد الجبار)

    Quote:
    ويا ثروت يا صديقي / حزب الخضر السوداني أيضا لا يوارب فى النهج العلماني أبدا ، فهو موجود فى برنامجنا ونظامنا الأساسي بكل وضوح ..
    لأننا نرفض خداع خداع المواطن البسيط عبر كتابة عبارات مواربة وخجولة ..بل نسعى للإرتقاء بوعي المواطن البسيط وشرح المفاهيم التى يخشاها له
    ..فهدفنا هو توعيوي فى الأساس ، ونحن كمعظم أحزاب الخضر فى العالم نعتبر حزبنا (مجموعة ضغط ) أكثر من كونه تنظيما هدفه الأساس الوصول للحكم .

    طبعا يا امنة يا صاحب اعلم
    و لكن احب ان يعلم الناس القول من خشيم سيدو.
    بيننا توافقات عليا بالطبع. خصوصا العلمانية و الطاقة النظيفة. على المثال.

    تحاياي
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de