|
Re: ذكرى الأستاذ محمود في واشنطون.. فيديوهات .. ندوة .. وإنشاد (Re: Yasir Elsharif)
|
شكرى الجزيل لك, أخى العزيز كوستاوى , ظلَ صديقى المحامى KEN واقفاًتقديراً وإجلالاً حتى نهاية الندوه رغم إلحاحى عليه بالجلوس لكنه وبإصرار رفض مُفضلاً الوقوف إحتراماً . Mr. Ken Liberstein كان يحدثنى دائما عن زيارته للسودان خلال أيام مأساة إعدام الأستاذ محمود محمد طه. كان أحد أعضاء وفد المحامين الأمريكان ممن كُلِفوا بمتابعة ذلك الحدث المُجحف الظالم والصادر من حاكم طاغيه ظالم . والتحيه لك د, ياسر .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ذكرى الأستاذ محمود في واشنطون.. فيديوهات .. ندوة .. وإنشاد (Re: Yasir Elsharif)
|
Quote: شكرا يا عبد الله
والتحية لكوستاي.. لقد اكتشفت أنه وضع الشرائح قبلي في بوست آخر..
معذرة يا كوستاوي |
لا عليك , أخى العزيز د. ياسر الشريف بالطبع الهدف واحد وهو التوثيق بإحتفائية إحياء ذكرى الأستاذ محمود محمد طه . الكل أحى الذكرى بطريقته Mr. ken liberstein [حياها واقفاً . وفى الصوره حاولت أن أشاطره الوقوف لبعض الوقت . الشكر للأخ بكرى أبوكر الذى رفع هذا البوست لعدة أيام .
| |

|
|
|
|
|
|
Re: ذكرى الأستاذ محمود في واشنطون.. فيديوهات .. ندوة .. وإنشاد (Re: ABDALLAH ABDALLAH)
|
سلام يا أخي عبد الله
تعرف داير أحكي ليك قصة غريبة جدا عن كين ليبرستين وهو طبعا يهودي الديانة كما تعرف ولكنه أحب الأستاذ محمود ومطلع على الفكرة الجمهورية ويحترمها. القصة حكاها لي الأخ أزهري بلول. قال ((عندما سافرت للسودان في عام 2004م بعد غياب خمسة عشر عاماً، سألت كن: ماذا تريد من السودان؟ كنت أتوقعه أن يقول لي: تحفة. قال لي أريد تراب من بيت الأستاذ. أخذتني الدهشة!! ذهبت لبيت الأستاذ برفقة شيخ علي، و أخذت التراب. عندما عدت لأمريكا كنت حينها أعمل في ولاية كلفورنيا هاتفت كن وقلت له إنني أحضرت له التراب وسأرسله له بالبريد. قال لي: لا ترسله، أعطني له عندما تعود لفرجينيا. لم أكن أحلم حينها بأننا سوف نعود لولاية فرجينيا والتي سكنت فيها لأربعة عشر عاماً- عازب ثم متزوج- قبل سفرنا لولاية كلفورنيا. ظهرت وظيفة في ولاية ميريلاند بالقرب من ولاية فرجينيا وتقدمت لها وتم اختياري فعدنا لولاية فرجينيا، نجدة والأبناء آمنة ومحمود وفاطمة وشخصي. في خلال هذه الفترة توفى والد ثم والدة كن. في احدى زيارات الأخت أسماء محمود لأمريكا زارتنا أسماء في المنزل وقد حضر كن لمقابلة أسماء وهو عنده تقدير خاص لأمنا آمنة و لأسماء. أعطيت كن التراب من بيت الأستاذ، وقلت له ماذا ستفعل به؟ قال لي أنهم كيهود عندما يموت أحد الوالدين أو كلاهما فإنهم يحضرون تراب من مدينة القدس ويضعونه على القبر. قال لي: سأضع التراب من بيت الأستاذ على قبر والدي ووالدتي. أخذتني الدهشة ثانية!! ))
مش حاجة عجيبة؟؟
| |
 
|
|
|
|
|
|
|