"العميد" رئيس هيئة توحيد اهل القبلة متبتلا فى محراب العقيد القذافي

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 02:45 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-28-2011, 04:05 AM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
"العميد" رئيس هيئة توحيد اهل القبلة متبتلا فى محراب العقيد القذافي

    صحيفة آخر لحظة - أحد مدبري إنقلاب «الإنقاذ» يفتح خزانة أسرار الثورة الأولى«2 - 2»

    13032499.jpg Hosting at Sudaneseonline.com



    الخميس 8 مارس 2007م، 19 صفر 1428هـ العدد 220 حوار

    أحد مدبري إنقلاب «الإنقاذ» يفتح خزانة أسرار الثورة الأولى«2 - 2»
    راديو صوت أمريكا أذاع قراراتي وعجز عن ترجمة «تثكلة أمه»

    حاوره: عصام الصولي - تصوير: سفيان البشرى
    في شباب الإنقاذ وعافيتها كان ملء السمع والبصر رمزاً لعنفوان الثورة وثوريتها ـ ممسكاً بأغلب الملفات والبلد خارجة لتوها من أتون أزمات خانقة ممسكة بتلابيبها ـ المشكلة تلو المشكلة. فألفوه وأعجبوا بنشاطه وديناميكيته وحماسه الزائد.. ولقبوه بـ (رامبو).

    ورامبو هذا كان أشهر ممثل في أفلام (الأكشن) يتسلق الأشجار ويرتاد الجبال ويطير في الهواء ويقفز من الطائرات وهي تحلق في الجو.

    يمتاز بالعفوية والبساطة والتلقائية ونقصد هنا (رامبو السوداني) والقرارات الميدانية.

    أشهر أقواله (من أراد أن تثكله أمه) ووقتها كلمات كهذه كانت كفيلة بتوقف الدم في العروق.. وإن حسبها المعارضون للثورة نقطة سوداء في كتابها.

    ومهما اختلف المختلفون حوله وا ستبد العشق بالمعجبين به يظل العميد (م) يوسف عبد الفتاح نائب الوالي ورئيس المجلس الأعلى للشباب والرياضة الأسبق صاحب بصمة مميزة في مسيرة الإنقاذ.. أبلى حسب قد راته ومؤهلاته في ما أوكل إليه من أعمال واستعان به صناع القرار في ادوار مرات ومرات . (الحوار) معه مهم والتاريخ والتوثيق.. ما رأيكم؟!!

    وبما أن الحوار برمته كان عن ايام الثورة الأولى فإن (آخر لحظة) استطاعت ان تخرج من صدر الرجل أسراراً قد تنشر لأول مرة..

    أترككم لتقرأوا.. وتحكموا..
    دعنا نبدأ الحلقة بالحديث عن قصة عبارة (تثكلته أمه)؟

    - نحن تسلمنا الولاية ولا يوجد أي مليم في بنك السودان والبلد كانت متلقية لإغاثات ومعونات ومجاعات وحرب مستمرة في الجنوب ونهب مسلح في دارفور وعدم إستقرار سياسي وفض حكومات وتشكيلها من جديد وللأسف الشديد الظروف الإقتصادية ضاغطة، أزمات وصفوف للبنزين وللخبز وحياة الناس كلها «صفوف * صفوف». كان الهم الأول كيف ننقذ الناس من هذا الوضع لذلك أسميناها ثورة الإنقاذ الوطني.. المهم أنا تسلمت منصب نائب المعتمد في ولاية ليس بها أي مقومات ووزير الإقتصاد وأنا لست إقتصادياً. ولكن أشيد هنا ببعض الرجال الذين آزروني وساعدوني في ذلك الوقت مثل غلام الدين عثمان ومحمد الخليفة عثمان آزروني بقوة في البطاقة التموينية والأخ علي خضر وميرغني داؤود كنا كوكبة نعمل في تناغم كامل بقيادة الوالي محمد عثمان محمد سعيد- لأن شح الأمكانات أن لم تجد ترشيداً وتوظيفاً سليماً تضيع الثورة في مهدها- لأن المراهنين على زوالها كانوا يقولون لن تصمد أكثر من أسبوع.

    أما قرار من أراد الله أن تثكله أمه هذا فكان بعد ذلك لأنه جاء على إثر بداية عصيان في المواصلات حيث يتكدس الناس في المحطات وإغلاق للمتاجر وتوقف عمليات البيع والشراء.. أذكر جاءني الأخ يونس محمود ومالك أحمد دفع الله ومعهم الشهيد د. عوض عمر وقالوا لي إن هناك شبه إضراب غير معلن وعصيان مدني- فكان لابد من قرار في البداية أنا رفضت التوقيع على القرار وطلبت منهم أن يعرضوه على الرئيس فتوكلت على الله ووقعت عليه.

    وهل ثمة طرائف صاحبت هذا القرار؟

    - يبتسم بعد أن يعتدل في جلسته ويقول نعم- أحدهم هاتف الوالي وقال له إن راديو صوت أمريكا يود أن يذيع قرار يوسف هذا ولكن كلمة (تثكله أمه) لم يجدوا لها ترجمة- فقلت لهم إن شاء الله ما يجدوا ليها ترجمة.

    ومن الطرائف للقرار أن الفاتح المقبول أمين خزينة نادي المريخ السابق كان يدخل المباريات بعصاية شهيرة قد يستخدمها عند اللزوم ومرة عندما دخل إحدى المباريات وجد أمامه د. أبو جبل كان وكيل وزارة الرياضة وقتها فقال له يا د. أبو جبل سمعت قرار يوسف عبد الفتاح- الرجل ده مجنون- نصيح- الرجل ده بخوف الشعب السوداني شنو يعني من أراد أن تثكله أمه.. فما كان من د. أبوجبل إلا وأن بادره قائلاً: المقبول إنت ما عارف إنو يوسف ده مريخابي- فقال الحلبي ده بالله مريخابي- كان كده هذا رجل عظيم وقراره هذا أحسن قرار- وصمت برهة وقال.. محتمل الذين أغلقوا متاجرهم وأوقفوا عرباتهم ديل هلالاب.

    وفي ذلك الوقت إتحاد أصحاب العمل والغرفة التجارية طلبت إجتماع طارئ مع رئيس الجمهورية ودعينا أنا والوالي واشتكوني للرئيس وقالوا إن قراري هددهم وهدد أولادهم وأشان سمعتنا- ولكن الرئيس قال بوضوح وأعطانا شحنة معنوية قال إذا يوسف عبد الفتاح والذين معه سيئين معنى ذلك أنا شخصياً سيئ لأنني من قام بتعيينهم- وأنا مجابه بضوائق مالية، المزارعون يحتاجون لمال للزراعة والموسم بدأ والتعاون لم يكن كما ينبغي منكم- فكان لابد من هزة وقرار قوي حتى تتفاعل الناس مع الحدث القادم- وأتذكر كلمات الرئيس قال لهم نحن عندنا في الجيش حاجة اسمها (سترمه) هذه رصاصة تطلق على هدف معين لكنها تنشطر ويطلع منها جزء قد يقتل بني آدم عن طريق الخطأ ليس مقصوداً ولكن هذا ضروري لتستمر الثورة- ووقتها كنت أجلس جوار الرئيس فشعرت براحة شديدة.. والمرحلة حقيقة كانت تتطلب ذلك لان البلاد كانت تمر بظروف عصيبة، تسيب أمني ونقص في الغذاء والكساء والدواء- ؤذا لم يكن هناك حسم فالحكاية (ستجوط).

    لكن يقولون إن تفكيركم انحصر في كيف تتسلمون السلطة ولكن تمشوا بها للإمام كانت مشكلة؟

    - بالعكس الإنقاذ هذه «حاجاتها كلها مرتبة» حتى رئيس الدولة كان يدير مؤتمراته الصحيفة بحنكة- أحدهم قال لي إنت عمر البشير هذا كانوا بدربوه عشان يبقى رئيس هذا مثال- والرئيس أنا في فترة كنت مدير مكتبه وأعد له المؤتمرات الصحفية لا سيما مع الصحف الخارجية لم يرتبك ولم يتلعثم كان واثقاً من نفسه ومن منهجه ويثق أن الرجال حوله كلهم جاهزون. والدليل أن بدايات الإنقاذ شهدت عدة مؤتمرات للسلام والإقتصاد والإجتماع وكذا.. وعمل متناغم وممرحل وبتنسيق تام كيف يتسنى ذلك لو لم يُبنى على تخطيط ودراسة ومنهج أشاد به الأعداء قبل الأصدقاء.

    سعادة العميد وظفتم علاقتكم الخاصة مع العقيد القذافي في خدمة الثورة في بداياتها كيف نشأت علاقتكم مع القذافي؟

    هذه نقطة مهمة جداً- ربما شخصية واحدة تحدث فارقاً يصعب على مؤسسات كاملة القيام به. قد تكون شخصية عامة قد تكون ممثلة- فكيف اذا كانت العلاقة الشخصية مع رئيس دولة.

    نعم كانت لي علاقة خاصة مع الرئيس العقيد القذافي، أول مرة سافرت لليبيا كان البلد ليس بها بترول وقروش معدومة والعالم قال هذا نظام إسلامي وضربوا الحصار حوله وأكثرية الدول العربية. ولذلك زرنا أول ما زرنا ليبيا برئاسة الرئيس عمر البشير وكان الوفد يضم محمد الأمين خليفة ووزير البترول الدكتور عبد المنعم خوجلي وشخصي الضعيف- وبالفعل قابلنا الأخ القائد القذافي في منزله- وحكى له الرئيس معاناة الشعب السوداني والظروف التي يمر بها في بداية الثورة وطلب منه المساعدة بخيرات ليبيا وافصح له عن طلبات إقتصادية تعيننا على الإنطلاقة وبعدها ذهبت لليبيا لتمثيل السودان في إحدى مؤتمراتها وهو المؤتمر العربي الثوري الديمقراطي وعندما جاءت كلمتي تحدثت عن الثورة الليبية وعن الأخ القائد وحرصه على وحدة العرب والمسلمين وكانت كلمات قوية تحدثت عن سلطة الشعب وقلت إنه القادر لإحداث التغيير وإتخاذ القرار ونوهت للوبي الصهيوني وتحكمه في قرارات الكونغرس الامريكي وقلت إن مجموعة بسيطة من اللوبي الصهيوني تسيطر على مقدرات الإقتصاد والإعلام الأمريكي- فقلت لابد أن تكون السلطة في يد الشعب والثروة للشعب- فأنبسط القائد القذافي جداً وطلب أن أقابله وكان وقتها متحمساً ضد الامبريالية وتعرض للقصف في بيته وكان يمثل العزة العربية. وإلتقيته وطلبت منه بعض المعينات فوفراها لنا..

    وزرته مرة ثالثة وكان في معيتي الأخ محمود عابدين أرسل لنا طائرة خاصة لمقابلته في سرت.. وقدم لنا الدعوة لحضور عرس إحدى قريباته إسمها (نورا) وجلست بجواره وقلت له الأخ القائد أنت أمين القومية والعربية وشعبك في السودان يعاني نقص الغذاء والكساء والحرب في الجنوب مستمرة والحركة الشعبية وقتها تتلقى الدعم من الغرب والكنائس ونحن محاصرين ولا نتلقى أي دعم من أية جهة. فوجدت تجاوباً كبيراً جداً منه وقام بتوجيه العقيد أبو بكر يونس جابر بإجراء اللازم وأعطت نظام الإنقاذ دفعات قوية.

    وزيارة القائد العقيد القذافي الأولى للسودان؟

    - أذكر مرة قلت له شعبك في السودان وأخوانك في السودان يتمنون الإلتقاء بك وقلت له نحن الآن نتبنى نظام سلطة الشعب واللجان الشعبية نريدك أن تزور السودان لترسيخ النظرية العالمية الثالثة- فوعدني خيراً- وبالفعل تحدثت مع الأخ الرئيس عمر البشير في ذلك- وقام بتعييني رئيس لجنة الإعداد لزيارة الرئيس القذافي.. وبالفعل نظمنا له لقاءً جماهيرياً حاشداً في العيلفون.. وكنت معه والرئيس البشير في عربة مكشوفة.. وعند مدخل العيلفون شهد طلائع المستقبلين على ظهور الخيل يحملون السيوف في مشهد فروسية مبهر- فإلتفت للرئيس البشير وقال له يا بشير هذا مكان الاحتفال.. فقلت له لا «هذه المناظر والفيلم الهندي لسع»، الرئيس البشير إلتفت إليّ وقال (مناظرك الكثيرة دي) وعندما رأى الحشود الهادرة صاح القائد القذافي (يااااه هذه حشود ضخمة) ومنها أعلن عن تكفله بتشييد طريق القذافي واستمرت العلاقة مع ليبيا وتقلدت وقتها مسؤول ساحة السودان في الملتقى العربي الثوري الديمقراطي وإتصلت بالناصريين والأحزاب الأخرى في هذا الملتقى لأجل تكوين كيان وطني من خلال هذا الملتقى مع الأخ محمود عابدين وطه ميرغني والأخ عبد الله زكريا.. وبرغم من أن كثيراً من هؤلاء الأخوة كان يعارض الإنقاذ إلا أنني أقول إن كثيراً من العلاقات الشخصية تسهم في تذويب الخلافات السياسية- كلهم غيور على وطنه ولكن لكل الطريقة التي يراها تدافع عن البلد.

    بصراحة ما هي الأشياء التي عملتها وعدت مؤخراً وندمت عليها؟

    - أكثر الأشياء التي ندمت عليها وسببت لي مشاكل شديدة هي موافقتي على أن أكون وزيراً للرياضة بالسودان هذا ليس معناه قدح في الرياضيين بالعكس أنا أجلهم و إحترمهم- لكن مجتمع الرياضة يقوم على الخلافات والرجال الذين يقودون الرياضة في السودان ليس عندهم غير الخلافات صارت سمة ملازمة لهم- يتركون العمل الرسمي وإعداد المنتخبات والفرق القومية والناشئين والبنية الأساسية والملاعب في جانب ويتفرغون للتنافر والخلاف الشخصي ويسودون صفحات الصحف. طبعاً القليل منهم غيور ويسعى لتطوير الرياضة وأغلبهم تركوا المجال الرياضي لأنه طارد أقول ذلك للحقيقة والتاريخ. عندما زارني الأستاذ علي عثمان محمد طه والأخ عوض الجاز في منزلي طلب مني أن أعمل معه في وزارة التخطيط الإجتماعي فوافقت فوراً ولما استفسرته عن ماهية عملي معه قال لي تتسلم ملف الرياضة والشباب.. فقلت له أرجوك أختر لي أي وظيفة معك- مدير مكتبك أي حاجة. لأن مبدأ العمل معك إبتداءً اعتبره فخراً لي وأنت الرجل الثاني في الحركة الإسلامية وأشجع قائد للمعارضة ولك تاريخك وأعتذرت له أعفيني من الرياضة دي. فطلب مني التفكير وفعلاً استخرت- وإتصلت بأحد أصدقائي من الصحفيين وهو الأخ عمر محمد الحسن (الكاهن) شاورته والسفير عوض حسين ومحمد الفاتح وقلت لهم عرض على منصب وزير الرياضة وأنا أعتذرت عنه فشجعني عمر الكاهن وقال لي هذا المنصب فيه خير.. وبالفعل أول ما تقلدت المنصب ناصبني شداد العداء وأقول لك بكل صراحة أنا طلعت من الرياضة وقد لحق بي ظلم كبير. تركوا الأمور كلها وتفرغوا للحديث هل يوسف عبد الفتاح وزير أم ليس وزير وهل عينني رئيس الجمهورية ؟ وكيف يقولون إن هناك خطأ من رئيس الجمهورية في تعييني ؟ - وقضيتي في الرياضة حتى الآن لم تنظر حتى الآن معلقة- وتحدثت بذلك مع رئيس الجمهورية كيف يكون هناك خطأ؟ أنا عقدت إتفاقيات مع دول- اذا لم تكن لدي صلاحيات فكيف يكون موقفنا والمحكمة حتى الآن لم تنظر في القضية. وأنا احتسبت أمري لله. وعلى المستوى الشخصي أنا الآن أعيش حياة طيبة وربنا فاتح على من واسع وضميري مرتاح - والحمد لله.

    وأين أنت الآن؟!

    - طلب مني أن أعمل في حزب المؤتمر الوطني ولبيت النداء وأنا جندي في صفوف الإنقاذ مستعد لأداء أي دور يطلب مني- وبالفعل ذهبت لبورتسودان كرئيس لجنة لتفريغ الميناء بطلب من رئيس الجمهورية.

    بصراحة هناك صروح عرفت باسمك كالقبة الخضراء والمدينة الرياضية لم يحالفك التوفيق في أكمالها؟

    - القبة الخضراء قامت في وقت لم يكن فيه هناك رئة ومتنفس لطلاب العلم والدراسات العليا.. فأردت أن أهيئ المناخ للطلاب للتحصيل لا سيما أن أيامها كانت الكهرباء قاطعة باستمرار في المنازل قلبي كان مع الفقراء وتهيئة ملاذ لتحصيل الدرس.. فملأت المكتبة بأصناف من الكتب في شتى المجالات، سافرت لكل الدول كانت هذه خطتي.. وفكرنا في مشروع الواحة وأنا الذي رحلت سوق الخرطوم وفعلاً لا يتعارض مشروع القبة الخضراء مع مشروع الواحة ولكن رأت الولاية الجديدة غير ذلك مع العلم أن هذا المشروع قام بافتتاحه الأخ رئيس الجمهورية. ونجح كمشروع أما المدينة الرياضية لم يدعمني أي إنسان بمليم وبفضل الله ما تم أعتبره إنجازاً ً ولأول مرة يكون هناك مضمار للجري وألعاب القوى ودولي ما كان موجود، أشكر هنا الأخ إبراهيم نايل باتصالاته والأستاذ حسن ع########ي والمرحوم زين العابدين محمد أحمد عبد القادر كلهم كان له إسهاماته دبروا بعض المال وتولت شركة بلسم العالمية عمل المضمار ونحن وفرنا المكون المحلي وعملنا النجيلة والردميات الأولية. وللأسف الشديد لدينا أبطال في ألعاب القوى دوليين كالكشيف وموسى جوده ومحمد يعقوب وليس عندنا معلب واحد لألعاب القوى جاهز. بينما تجدها في بعض الدول على مستوى المدارس الثانوية والذين جاءوا بعدي ما قصروا وحتى الآن لم تنجز، وهذا رد للذين يتهمونني بتعطيل المدينة الرياضية.. أقول لهم (أنا لي سنين خارج الوزارات وخارج الجهاز التنفيذي فلماذا لم تتم المدينة الرياضة؟) ومع ذلك أنا هنا لا أنقص من مجهود أي شخص بدءاً من حسن عثمان رزق والوزير الحالي محمد يوسف والوزير عبد القادر محمد زين هم يعملون في عمل كبير، ولكن امكانيات البلد ومشاكل دارفور والاولويات هي التي عطلت الصرف على اكمالها.






    http://www.akhirlahza.net/News_view.aspx?id=4678
    ___
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de