الأستاذ محمود محمد طه: ولبروفسير أحمد عبدالعال سابقة "عليه الرحمة"

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 09:53 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عبدالله عثمان(عبدالله عثمان)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-25-2008, 02:20 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الأستاذ محمود محمد طه: ولبروفسير أحمد عبدالعال سابقة "عليه الرحمة"


    الأستاذ محمود محمد طه: كيف يجهلوك؟؟

    بمناسبة أحتفال جامعة أوهايو الأمريكية بمرور مائة عام على ميلاده

    الأمم العظيمة هى التى تهتم بتاريخها، وتاريخ عظمائها وتجعله حيا، في العقول والقلوب، هاديا لغد أفضل. أقول هذا متسائلا: وأين بلادنا من ذلكم؟! فها هى جامعة أوهايو الأمريكية تحتفل، وللمرة الثانية، فى خلال أقل عقد من الزمان بذكرى الأستاذ محمود محمد طه، بينما تتعمد بلادنا اقصائه من "ذاكرتنا الجمعية" كلية ولكن هيهات.

    بدات جامعة أوهايو الأحتفال بعام كامل لتخليد ذكرى الأستاذ محمود تزامنا مع مرور مائة عام على ميلاده (1909-2009) وأقيمت، وستقام، على هذا الشرف سلسلة من الأعمال الأكاديمية وستكون ذروة الأحتفال فى الثامن عشر من يناير القادم. ستخاطب ذلك الإحتفال الأستاذة أسماء محمود محمد طه وتقام أيضا ندوة فكرية للمفكر الأمريكى المعروف كورنل ويست بجانب عدة أوراق علمية، من مهتمين من جهات عديدة من انحاء الأرض، على شرف ذات المناسبة.

    محاولة تعمد أقصاء الأستاذ محمود لم تتوقف عند السلفيين وحسب وانما تعدّتهم حتى لمن نذر الأستاذ محمود حياته للدفاع عنهم، أقول هذا وفى ذهنى مثقفا جنوبيا مثل السيد أبيل ألير الذى كتب كتابا عن مشكلة الجنوب، يتظلم فيه من نقض العهود. ولقد تعجب لإغفاله دور الأستاذ الذى أعدم شنقا ومنشوره "هذا .. او الطوفان" قد كُرّس جله لحل مشكلة الجنوب!!! هذا، غير عشرات الكتب والمنشورات والمحاضرات التى أرست لـ "حل مشكلة الجنوب فى حل مشكلة الشمال".

    تعج كتب التاريخ فى مقرراتنا المدرسية بأناس لم يرصد لهم أى أسهام، أيا كان نوعه، فى تاريخ بلادنا، بينما تغفل هذه الكتب مجرد الإشارة لكون الأستاذ محمود هو اول سجين سياسى فى عهد الإستعمار البريطانى!! وعلى كثرة ما يقرأ المرء لمن يتحدثون عن الفيدرالية لا يجد المرء غير أشارة خجولة للسيد ابراهيم منعم منصور لدور الأستاذ محمود فى هذا الأمر (لمن شاء فليراجع كتاب الأستاذ " أسس دستور السودان" والذى كتب فى العام 1955). وتذكر أحزاب ولدت ميتة ولم يسمع بها أحد ولا تشير من قريب أو بعيد للحزب الجمهورى!!

    يتحدث الناس فى السودان عن حلول فطيرة لمشكلة الزواج ولا يتذكرون مشروع الأستاذ محمود "خطوة نحو الزواج فى الإسلام" والذى تمت بفضل الله، ثم بفضله مئات الزيجات الناجحات (راجع افادة الكودة، محافظ االحصاحيصا السابق فى هذا الصدد مقارنا بين هذا المشروع وغيره) وحتى عندما يكتب بعض حملة الأقلام عن هذه المسائل، يتحدث مصطفى ابوالعزائم عن عقد لكريمة دكتور الترابى، عندما كان الترابى فى السلطة، فيعده كأول ظاهرة تشارك النساء فى حضور مراسم العقد فيها، جنبا الى جنب، مع الرجال، بينما فعل الأستاذ محمود ذلك منذ حوالى أربعة عقود.

    يتحدث كل الإعلام فى منطقتنا عن مبادرات ولدت ميتة "للصلح مع اسرائيل" ولا يشيرون لإسهام الأستاذ محمود ودعوته لهذا الأمر منذ ستينات القرن الماضى بخطة واضحة المعالم تتضمن حلا عاجلا وحلا آجلا.

    تفتح أذاعتنا ومرئياتنا آفاقها لأنصاف المواهب توسع المديح النبوى والإنشاد الدينى "بهدلة" وتشنيعا، لغة ومحتوى، ولا تجد ثمة أثر لما قام به أبناء الأستاذ محمود فى هذا الصدد من توبيب وتقعيد للإنشاد الدينى فى حلة زاهية تحفظ له دوره وتعيد توقيره فى قلوب المحبين بعد أن فقد ذلك الوقار، هونا ما.

    يتباهى مثقفونا وطلاب جامعاتنا بمعرفتهم لبول سارتر، كارل ماركس، آدم سميث وحتى أحمد ديدات وعمر خالد وطارق السويدان ولا أحد من هؤلاء يملك حلا لمشاكلنا بينما تراهم يجهلون جل ما قام به الأستاذ محمود من دور فى النهضة الدينية والثقافية والإجتماعية فقد كتب وحاضر الأستاذ محمود عن "الدين والتنمية الإجتماعية"، "الماركسية فى الميزان"، "الإسلام والفنون"، "تطوير شريعة الأحوال الشخصية"، "مشكلة الشرق الأوسط"، "الإسلام برسالته الأولى لا يصلح لإنسانية القرن العشرين"، "التكامل"، "الخفاض الفرعونى" ... وغير ذلك كثير.. أسس وعاش مبدأ "ساووا السودانيين فى الفقر الى أن يتساووا فى الغنى" فعاش فى الجالوص وأكتفى بـ "أم شعيفة" وهو بعد من اوائل المهندسين السودانيين ... يتحدث مثقفونا الان عن "البوستكولنياليزم" وهم فى كامل هندامهم الغربى يمتطون فاره سيارته بينما أكتفى هو بثوب "الساكوبيس" ولو كان ثمة ثوب أرخص للبس ... عاش وأشاع بين الناس شعاره الخالد "الحرية لنا ولسوانا" وقد أخذ كل من هب ودب الان يتخذه شعارا ولكن أين هم من المحتوى.

    من أمثلة الإقصاء ما كتب الدكتور الطيب زين العابدين فى مقال له "نحو خطاب اسلامى ديمقراطى" عن حضوره لمنتدى عالمى، ولعله تضايق لكون الأستاذ محمود حاضرا فى أفئدة بعض من يحضرون ذاك المنتدى فكتب عن أحدهم،"الذى أتعبنى هو وصاحبه بالسؤال عن المرحوم محمود محمد طه وأحسب أنى كنت منصفا للرجل فى أجابتى رغم اختلافى مع معظم اطروحاته" الصحافة 10 مارس 2008 "النسخة الإلكترونية" ولعل إبتساره لكل ما جرى بعبارة "أحسب" هذه يشى بالكثير الذى يمكن قرآءته فيما بين السطور من محاولة تعمد أغفال الرجل وقد تعودنا على ذلك كثيرا، اذ كانت الشئوؤن الدينية زمانا تحول بيننا وبين من يفدون على السودان من علماء فيسألون عن الأستاذ محمود محمد طه فتتعمد، الشئوؤن الدينية، وضع العراقيل، بكافة صورها والوانها، امامهم لكيلا "يعتبون" على الرجل، بل ويقولون لطلاب الثانويات أن "جانا" يحتل كرسيا أثيرا فى صالون الأستاذ محمود وسيسحركم اذا ما ذهبتم!!

    وكدلالة أخرى على الإقصاء المتعمد لدور الأستاذ محمود فى حياتنا السياسية، والدينية والثقافية، فقد ودّعت البلاد بالأمس الفقيد بروفسير أحمد ابراهيم عبدالعال عليه الرحمة والرضوان، فتابعت الكثير مما كتب فى نعيه. وجدت من ينعيه ويعزى فيه بعض بقع التصوف "الهلالية" ولم أجد من يشير مجرد أشارة لـ "تلمذة" الراحل الكريم على الأستاذ محمود محمد طه، ولو مجرد أشارة عابرة تحفظ فى أضابير التاريخ. فللحق والتاريخ، فإن للرجل أسهاما مقدرا فى حركة الفكر الجمهورى فى أوج بداية عنفوانها فى سبيعنات القرن الماضى، وسيحفظ له. شارك الراحل الكريم فى حركة المعارض المتحركة للجمهوريين وفى تلوين أغلفة الأشرطة المسجلة وغير ذلك. تزوج بواحدة من فضليات الجمهوريات وتم عقد قرانهما على يدى الأستاذ محمود محمد طه على مشروع "خطوة نحو الزواج فى الإسلام". من يتابع أعمال الراحل الكتابية، فلا بد أنه واجد شديد العلائق التى تشير لتأثر الرجل بفكر وحياة الأستاذ محمود محمد طه، وليس أدل على ذلك من رسالته للدكتوارة عن "إبن عربى" ولا أحتاج لأسهب فى هذا الأمر، مرورا بمدرسة الواحد ومحاولات الراحل للـ "تأصيل" للفن من وجهة نظر أسلامية (راجع كتاب الأستاذ محمود الإسلام والفنون وهى محاضرة ألقيت قى كلية الفنون على عهد الراحل)، كذلك فى كتابه "أمشاج" وبخاصة عندما تقرأ "صبيحة القبض على مالك" فأنت ترى صورة الأستاذ محمود بوضوح (ولا يخفى على أحد أن جد الأستاذ أسمه مالك، فهو "محمود محمد طه مالك")، حديث الراحل فى القصة عن السجن (التلقى من الله كفاحا)، والفرق بين الضوء والنور (راجع حديث الأستاذ لمعهد الدراسات الإضافية وفترته فى السجن ثم كتابى "الصوم ضياء والصلاة نور"، "الله نور السموات والأرض") ... مع كل ذلك وغير ذلك فلا أحد يشير من قريب أو بعيد لـ "بنوة" الراحل المقيم الفكرية للأستاذ محمود وقد لاحظ، متسائلا، من قبل الدكتور خالد المبارك "على أيام فرح ود تكتوك فى جريدة السياسة" أن كل من يكتب عن الراحل الشاعر محمد المهدى المجذوب يتحاشى تماما ربط الرجل او تاريخه بذكرى الأستاذ محمود، وليس المجذوب بدعا فى ذلك، فعديد المبدعين أو الكتاب غيره لا يتطرق أحد لتأثرهم بحضرة ذلك الرجل فعلى سبيل المثال لا الحصر هل قرأتم أبدا لمن يشير لعلاقة منير صالح عبدالقادر، مثلا، أو جعفر السورى، محمد عبدالله شمو "مريم الأخرى"، أبوذر الغفارى، ربيع ميرغنى، الصادق شيخ الدين جبريل، أزهرى محمد على "وضاحة"، نجيب نورالدين، عبدالمنعم عجب الفيا، د. محمد احمد محمود أو غيرهم بالأستاذ محمود محمد طه؟
    لا ضير، فقد تنبأ الأستاذ محمود بذلك حينما كتب "إنما جئت به هو من الجدة بحيث أصبحت به بين أهلى كالغريب وبحسبك أن تعلم أن ما أدعو اليه هو نقطة التقاء الأديان جميعا" وأنشد "سيفقدنى قومى اذا جد جدهم وفى الليلة الظلماء يفتقد البدر" ومع ذلك فقد بشرنا بأن السودانيين سيلتفتون لهذا الأمر عندما يأتيهم من خارج السودان وها هى بشريات هذه النبؤة قد بدأت تتحقق باحتفال جامعة اوهايو بهذه الذكرى العظيمة وبترجمة العديد من مراكز الفكر لأعمال الرجل للعديد من اللغات الحية، كذلك فان مئات الرسالات العلمية فى الدراسات العليا قد تمت وتتم الآن لأعمال الرجل وسيقف قومنا على ذلك "ضحى الغد".


    عن سودانايل بتصرف
                  

10-25-2008, 02:32 PM

عبدالله عثمان
<aعبدالله عثمان
تاريخ التسجيل: 03-14-2004
مجموع المشاركات: 19192

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الأستاذ محمود محمد طه: ولبروفسير أحمد عبدالعال سابقة "عليه الرحمة" (Re: عبدالله عثمان)


    المعايش جبّارة

    بقلم حسن موسى
    أحمد عبد العال كان من أول الأشخاص الذين تعرفت عليهم حين حضرت لكلية الفنون.كنت قد وفدت من الأبيض لداخلية الإس تي إس مع بعض طلاب الكلية الكردفانيين الذين كان عبد العال طرفا في شلـّتهم.لكن عبد العال " طائر الرعد"ـ كما كنا نسميه تندّرا ـ لم يكن يوما بين اصدقائي فقد تبين لي من اللقاء الأول أن ما يفرق بيننا سياسيا أكبر مما يقربنا فنيا لكني كنت ـ كرسام ـ و مازلت ـ أفرز بين مواقفه السياسية و نتاجه الفني . و أظنني صرحت له بذلك اكثر من مرة في لقاءاتنا القليلة المتفرقة. فقد كنت استكثر موهبته الفنية على رهط إنتهازيي الإتحاد الإشتراكي الأراذل الذين لا يدرون كوعهم من بوع هذا الفنان الذي ضل طريقه لأرض السياسة السودانية الملغومة بمزالق ما أنزل الله بها من سلطان.و لكن عبد العال الناصري (سابقا) " أبا خالد تونس الخضراء تناديك"( من قصيدة قديمة له في رثاء عبد الناصر) وجد رزقه عند سدنة مايو حتى فتح الله عليه فتحا مبينا فقادته خطاه لتلك الدار العامرة في الثورة، دار الأستاذ محمود محمد طه التي كنا نؤمّها في تسواح منتصف السبعينات.و يبدو ان الطعام المتيسر على مائدة المايويين كان أشهى من الصلاة الصعبة خلف الأستاذ محمود فالتحق صاحبنا بالمايويين من جديد يطيّب لهم البروباغاندا السياسية بموهبته الجبارة فيا للحسرة على روح هذا الرسام و الشاعر الفذ الذي أوقعته قلة الحيلة السياسيةفي شر أعماله ( و الحسرة ممدودة لغيره و لا جناح رغم "المضرّة "السياسية الحاصلة).
    لقد إنخرط عبد العال في مشروع الإسلاميين السلفيين في آخر عهد النميري بغير نقد و هذا أمر نؤاخذه عليه كثيرا سيّما و الرجل خبر نقد الإسلامية السلفية بين يدي "الأستاذ" و في معية رجال و نساء أماجد قضى بينهم زمنا عامرا بالتفاكير. ثم أن صاحبنا تمادى في دعم المشروع الإسلامي الإنقاذي بشكل لا يليق بالفطنة البادية في معالجاته الجمالية فماذا أصابه ياترى؟ أهو فيروس الطلاشة السياسية أم هو قانون المعايش الجبارة ؟ مندري ؟أغلب الظن ان ما اصاب عبد العال هو نفس الداء العضال الذي اصاب الجماعة الطيبين من الشعراء و الفنانين و المسرحيين و غيرهم من الغاوين اليساريين السابقين و اللاحقين و الحمد لله الذي لا يحمد على مكروه سواه، داءعجيب لم ينج منه رجال ( و نساء) في حصافة ذلك الكاتب الطيب الصالح و في تمرد ذلك المغني الطيب الوردي و فطنة ذلك الرسام الطيب الصلحي وعلم ذلك الشاعر الطيب الحي و ثقافة ذلك المسرحي الطيب المبارك و رهافة ذلك الشاعر الطيب المكي و إلخ وما خفي ازرط .كل هؤلاء الرجال المبدعين الطيبين هم اعضاء اصلاء في" حزب الفن" السوداني ، و كونهم وقفوا يوما او ساعة بأبواب السلاطين الجهلاء فذلك لا يسقط عنهم استحقاقهم كمبدعين متفردين في منظور حركة الخلق المعاصرة.و بصفتهم كمبدعين سودانيين صبروا على هم الخلق في شروط البلد الحار الجاف المتلاف فهم أهل لكل فيوض الإعزاز الممكنة. و في هذا المشهد لم افهم اعتراض الأخ وليد على تصدير المنبر بصورة احمد عبد العال . و بدا لي أن الأخ الوليد بحاول فتح "ملف الظرافة" من جديد. يا وليد ياخي ما بيناتنا مطاعنات و لو عاوز تفتح حساب" الظرافة" بتاعة الزميل فاروق كدودة من جديد ما عندنا مانع.و الزعل مرفوع.لكن انحنا صورة الفنان أحمد عبد العال صدّرنا بيها المنبر كشيئ طبيعي لا يختلف عن تصديرنا لصفحة المنبر بصور أو بآثار مبدعين سودانيين أخر شرفونا بآتارهم الإبداعية.و عبد العال مبدع لا يحق لنا تجاهله ضمن مشهد حركة التشكيل المعاصرة.و في نهاية التحليل فـ "الحساب ولد" كما تعبر بلاغة الأهالي. و حساب عبد العال السياسي في حينة.( و كذلك حساب اخوانه الكاشف). و لو عندك با وليد كلام ممكن نكبّر بيهو الملف بتاع عبد العال جيبو. عشان انحنا البوست دا ما فتحناه بكا و عزا و فواتح بس، لكن غرضنا عقلنة ظاهرة الشعراء و الفنانين و المبدعين الواقفين بأبواب السلاطين دون ان ينقطعوا عن غوايات الإبداع.و تفهم الكيفية التي يمكن فيها للممارسة الإبداعية ان تمنع المبدع ـ أو لا تمنعه ـ من الإنبطاح امام السلطان الجاهل.
    شايف؟
    و بعدين يا صفوة إنتو " إنــّا" الفي " إنا إليه راجعون" دى راجعة لمنو؟ عشان أنحنا في موقعنا بتاع الجميع دا ما راجعون و لا حاجتين. و لو إنتوا عاوزين ترجعوا، بطريقتكم ، و عاش التعدد الثقافي السوداني و " دع ألف زهرة تتفتح" كما قال سيدنا ماو علية السلام.
    سأعود

    http://sudaneseonline.com/forum/viewtopic.php?t=2807&sid=...a0d2f9bb441e65c139f6
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de