3 ثقوب في قيامة مهدينا المنتظر محسن خالد

Quote: لا... لم أقل.. بوقوع أي مكروه في السودان. قلت تنزل النار بالموضع الذي توجد فيه كنيسة لُد، بستافورد شير بإنجلترا. لا... لم أقل.. بالقيامة، بل قلتُ بثمانية وعشرين عاماً أمضيها فيكم ويرفعني ربي إليه. لا... لم أقل.. بنقل رفات هابيل لأي مكان، قلت إنه مدفون بهبيلا غرب السودان فقط. الذي قلت بنقل رفاته إلى كنيسة لُد هو قابيل. لا... لم أقل.. بتهديد أي إنسان أو ديانة، الذي قلت به هو أنّ الأقصى لنا. هم أصلاً لن يتركوني في حالي بمجرد ظهوري الحق بعد التعميد، وحينها لا مفر من المواجهة. ولكن لو عاش اليهود في المسيكتاب لعاشوا آمنين على أموالهم وأرواحهم وكل شيء. أما ترك الأقصى، فلا... لماذا؟ هذا حكم الله الذي يملك كل شيء وكل روح. إنني شخص سيتلقى التعليمات وينفذها، لو قيل لي كُل هذا الجبل فسآكله، وأبلعه صخرةً صخرة، بلا تردد وبدون سؤال أو جدال. من أنا لأسال الله الجبّار (لَا يُسْأَلُ عَمَّا يَفْعَلُ وَهُمْ يُسْأَلُونَ). الكيزان ظلموا الناس وبغوا في الأرض وأكلوا أموال الناس بالباطل، أشاعوا الربا وعاونوا الكافرين في الخفاء، ولكنهم بأي حال خير من كثيرين ممن يحالفون الكافرين عيانا بياناً، سأوجّه لهم دعوة بتسليم قيادة أمر الناس لخيارٍ من الناس، فإن أجابوني فقد عصموا مني أنفسهم، وإن أبوا فستكون المذراة بيدي أذروهم بها كما قمح الجد اللعين قابيل. اتفاقية الخرطوم لاغية منذ الآن، لا شمال ولا جنوب، ما هو إلا بلد واحد، ولا أحد بوسعه الفصل بين الأسماء العلا، بين الدائرة المقدسة في الشمال، ومثلثات الخلق المتقاطعة في الجنوب. هي أبواب عالم الغيب التي لم يعرفها أحد، ولن يعرفها إلا بإذن الله الواحد الأحد. أنتم لن تفهموا هذا الكلام الآن، وليس مطلوباً منكم فهمه حالياً، فقط استعدوا لكونه سينفذ. وبالله التوفيق، كل شيء بأمره وكلمته، لا بكلمة الكُفر والإلحاد، ولا بكلمة الإنسان. هو الله فقط، وحده لا شريك له، المتصرف في الأكوان، إنِ الحكم إلا لله.

Quote: فياصديقنا محسن ... ومن لف لفه .. وركب سرجه .... قل إنا أو إياكم لعلى هدى أو في ضلال مبين وما لم تقنعوا منا السمع والبصر والفؤاد (العقل) .. فإننا صابرون على نقاشكم ... جاهزون للعناتكم ... ولناركم!

Quote: بالتأكيد لا أزال أقرأ كل ما يكتبه محسن خالد و لكن لا يعني ذلك أننا نوافقه عليه و إن افترضنا أن فكرة محسن تتعلق باسفزاز العقل (البوردابي) ليأتي كل من يأتي بدلوه و يذهب هو ليكمل بحثه في مسألة السايكوداناميزم psychodynamism فذلك ما لن يتم تقبله من الكثيرين و قد يمثل عدم تقدير واضح بالاتجاهين. و أعني بالاتجاهين مقامرة محسن بأن الناس لا تملك إمكانية التقدير و الحكم على الكتابة و ربطها بمصوغات الحالة الذهنية لآخرين تجاهه أو الاتجاه الآخر الذي يريد لأن يبرهن أن السودانيين مثقفين و غيرهم لا يتصفون بالذكاء الكافي ليحكموا على ما يكتب هنا و إنما عاطفيون بالوراثة و غير عقلانيين بالفطرة أما غير ذلك فلا أجد حرجا في أن ينشر محسن اعتقاده إن كان صادقا و يجب عليه قبل الباقين أم يضع طرحه في إطار الواقع و ليس الغيبيات و إلا فلن يجد من أذانا صاغية بل سنتوقف عن متابعة ما يسمن و لا يغني عن جوع

Quote: عزيزتي آمنة مختار أعجبني موقفك من هذه الخطرفات والتهويمات ولست مطالبة بأن تحدثينهم عن حسن دينك فلا يجب الاستجابة لمحاكم التفتيش والعلمانية ليست نقيض الدين. بل إذا علمنا بيننا وبين انفسنا اننا علمانيون ومسلمون فلا حاجة لنا للاستجابة لمحاكم تفتيش الضمائر. المسألة ليست في الدين بل في دعوة محسن هذه لتعطيل العقول والجري وراء الخراف بينما بلدنا تحترق ,

Quote: وهو ليس بذات المهدي المنتظر الذي نعرف أي والله

Quote: أعظمُ قرار اتخذتُه في حياتي يوم عدتُ إلى هذا المكان ودفعتُ بكتابٍ أتبرأ فيه من تاريخي العلماني وأعلن عودتي لدين الإسلام ولإلهي وربي الله الواحد الأحد، فما أجملها من لحظة حين سلّمتُ وفوّضت أمري وعلمي إلى الله فأعطاني من العلم والشأن الكثير وما لم أكن أتوقعه إطلاقاً.

Quote: في هذه الهرجلة و الخطرفة الكثير من السياسة فانتبهوا

Quote: وكمان خلى بالك أعلن الجهاد على الملحدين والعلمانيين عديييييل .