|
عرمان: دعوة للخروج (نقلاً عن الحركةالشعبية باقي مابقى الشمال/الفيسبوك)
|
عرمان : دعوة للخروج انهم يخافون من (امراءة من كمبو كديس) .. ! خلو نبانا يسري على البعيد و الداني .. يكفي النيل ابونا و الجنس سوداني
طالب القيادي البارز بالحركة الشعبية و تحالف الجبهة الثورية ياسر عرمان كافة منسوبي حركته و مناصري الجبهة الثورية بدعم الثورة السلمية و النزول للشارع مع شباب و طلاب السودان و قواه الحية ال تي خرجت تطالب بالحرية و العدالة في مواجهة طغيان و عنصرية الطغمة الحاكمة في الخرطوم، مشيراً الى ان ما حدث في الخرطوم و مدن مختلفة من السودان على مدى اليومين الماضيين على خلفية اغتيال النظام لطلاب جامعة الجزيرة، انما يمثل رداً عمليا على من يريدون تمزيق السودان و تفريق اهله على اسس اللون و العرق و الجهة. و قال عرمان إن ما يحدث الان من جميع طلاب و اهل السودان هو رد إعتبار للنسيج الوطني السوداني فشهداء الامس و شهداء اليوم من الحركة الطلابية السودانية من لدن صلاح بشرى في الاربعينيات الى احمد القرشي و نصار في الستينيات و حتى شهداء الامس كلهم سودانيون، مستطرداً (لا فرق بين الدماء التي سالت بالامس و دماء اليوم فدماء اليوم امتدادد لشلال الدم النازف في بورتسودان في ساحة الشهداء و في كجبار و في دارفور و في جبال النوبة و النيل الازرق فالمستهدف هو الشعب السوداني حقوقه و حرياته و نسيجه الاجتماعي ووحدته و حق الآخرين في ان يكونوا آخرين، لذا يجب ان يكون الرد من كل الشعب السوداني من طابت و الحصاحيصا الى دارفور و من كادقلي الى بورتسودان و من كجبار و الخرطوم الى الدمازين). و دعا عرمان جميع السودانيين في الداخل و الخارج الى الرد على عنصرية المؤتمر الوطني و اجهزته باظهار المزيد من الوحدة و التصدي الحازم من جميع السودانيين نساءً و رجال و"قبائلنا التي تعارفت جميعا على مر مئات السنين" و قال (إستهداف ابناء و بنات دارفور ما هو الا استهداف للسودان فلا معنى للسودان دون الفاشر و كجبار و بورتسودان مدني و كادقلي الدمازين و الخرطوم بل الابعد من ذلك ان شباب اليوم مطلوب منهم ان يخوضوا معركة توحد و لا تفرق .. تصون و لا تبدد .. تحمي و لا تهدد .. بل عليهم ان يجدوا شكلا جديدا من اشكال الوحدة في المستقبل بين بلدين مستلقين جنوبا و شمالاً)، مردفاً (لن تفرقنا عنصرية أجهزة الامن). و دعا عرمان اعضاء الحركة الشعبية و مناصري و اعضاء الجبهة الثورية للخروج متحدين مع كل طلاب السودان و قواه الحية في قلب العاصمة الخرطوم و في قرى و مدن السودان كافة و قال (ندعو السودانيين في الخارج كذلك للخروج صفا واحدا في كل عواصم و مدن العالم التي يتواجدون فيها كما خرجوا بالامس تحت راية واحدة هي راية السودان .. ما قد كان و ما سيكون .. فارثنا و تاريخنا اعظم من عنصرية اجهزة المؤتمر الوطني). و أشار الى نذر تصدع النظام و مضى قائلاً (ما يبدو جلياً اليوم ان هذا النظام لا يخاف العمل الجماهيري المسلح فحسب بل يخاف بنفس المستوى من "امراءة من كمبو كديس" لعبد العزيز بركة ساكن و من احتجاجات الطلاب السلمية، و ليس له سلاح في كل الاحوال الا العنصرية فما أوهن النظام، و ما أضيق عوالمه .. التي لا تتخطى عوالم القبيلة حجر طير و حجر عسل .. ما أوسع العالم و ما أضيق أفق النظام)، و أبدى عرمان ثقته في قدرة الشعب السوداني على صناعة التغيير و تخليص البلاد من النظام الذي قاد الى تمزيقها و يعد بالمزيد من التصدع حسب قوله، و تهكم عرمان قائلاً : فليقارنوا بين انفسهم الصدئة و نفس المبدع الكبير ابراهيم العبادي الزكية الذي قال قبل سبعين عاماً : جعلي و شايقي و دنقلاوي ايه فايداني غير خلقت خلاف خلت اخوي عاداني خلو خبرنا يسري مع البعيد والداني يكفي النيل ابونا و الجنس سوداني و ختم حديثه بالقول : فلتكن رايتنا عالية خفاقة مكتوب عليها بدمائنا : (يكفي النيل ابونا و الجنس سوداني) و ختم حديثه(نحن مع الانتفاضة الجماهيرية السلمية، ومع وحدة قوى المعارضة بمشاركة فاعلة من الطلاب و الشباب و النساء و النقابات، إن شعبنا على موعد مع الفجر، سنكون ما نريد، و على الباغي تدور الدوائر
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: عرمان: دعوة للخروج (نقلاً عن الحركةالشعبية باقي مابقى الشمال/الفيس (Re: إحسان عبد العزيز)
|
الحركة الشعبية لتحرير السودان شمال السودان بالمملكة المتحدة و ايرلندا بيان هام تدين الحركة الشعبية لتحرير السودان بالمملكة المتحدة و ايرلندا بأ قوى العبارات الاغتيالات التى قامت بها ملشيات المؤتمر الوطنى ضد طلاب دارفور بجامعة الجزيرة و التى راح ضحيتها اربعة من خيرة ابناء الوطن نتيجة لمطالبتهم المشروعة و هى اعفائهم من الرسوم الدراسية. و كما تدين الاعتقالات التعسفية التى جرت مؤخرا فى كل من ولايتى جنوب كردفان و النيل الازرق فى حق المواطنين العزل بما فيهم النساء اللاتى ما زلن رهن الاعتقال فى مدن كادقلى ، الدلنج و الدمازين، و يتعرضون لابشع انواع التعذيب حتى هذه اللحظة دون اى وجه حق و من غير اعتبار لمكانة المراة فى المجتمع السودانى. ان الحركة الشعبية لتحرير السودان تدعم مطالب ابناء الشعب السودانى بصفة عامة و المناطق المتضررة من الصراع بصفة خاصة فى التعليم المجانى، و ان هذه الممارسات التى يقوم بها المؤتمر الوطنى ماهى الا امتداد لسياسة تجهيل ابناء المناطق المهمشة و حرمانهم من حقهم فى التعليم و العيش الكريم فى وطنهم السودان. و عليه تهيب الحركة الشعبية بكافة قطاعات الشعب السودانى للخروج للشارع للتعبير عن رفضهم لهذه السياسات العرجاء التى ينتهجها حزب المؤتمر الوطنى، و تحث جميع القوى السياسية و منظمات المجتمع المدنى و القوى الشبابية والمنظمات النسوية للخروج فى تظاهرات كبرى من اجل الاطاحة بهذا النظام الذى تعود على قتل مواطنيه بدم بارد، سوى كان ذلك فى وسط قطاع الطلاب اوفى جبال النوبة ، دارفور او النيل الازرق و غيرها من المناطق التى اكتوت بسياسات حزب المؤتمر الوطنى الدموية . نحن فى الحركة الشعبية نرى ان نظام المؤتمر الوطنى اصبح عبئا كبيرا على الوحدة الوطنية و السلام الاجتماعى ، و عليه يجب ان يذهب الى مزبلة التاريخ اليوم قبل الغد و ذلك بعد ان توحدت الارادة السياسية التى ظهرت بوادرها فى المظاهرات التى حدثت فى كل من الخرطوم و مدنى امس و التفاعل الشعبى الكبير مع حادثة اغتيال طلاب جامعة الجزيرة الابرياء و التى نتج عنه اعتقال 25 من الطلاب و 9 من الناشطين السياسيين فى حركات الشباب ، و ندعو الجميع للمشاركة بقوة فى الاعتصامات و المسيرات الاحتجاجية التى دعى لها الشباب و الطلاب فى الايام القادمة من اجل القصاص من شرزمة المؤتمر الوطنى و الاطاحة بنظام عمر البشير الذى نراه امرا اصبح قاب قوسين او آدنى . دامت نضالات الحركة الشعبية و التحية لارواح الشهداء الابرار و النضال مستمر و النصر اكيد
اعلام الحركة الشعبية بالمملكة المتحدة و ايرلند التاسع من ديسمبر 2012
| |
|
|
|
|
|
|
Re: عرمان: دعوة للخروج (نقلاً عن الحركةالشعبية باقي مابقى الشمال/الفيس (Re: إحسان عبد العزيز)
|
نقلاً عن عمر عثمان/الفيسبوك: عرمان: ( إن ما يحدث الان من جميع طلاب و اهل السودان هو رد إعتبار للنسيج الوطني السوداني فشهداء الامس و شهداء اليوم من الحركة الطلابية السودانية من لدن صلاح بشرى في الاربعينيات الى احمد القرشي و نصار في الستينيات و حتى شهداء الامس كلهم سودانيون، مستطرداً (لا فرق بين الدماء التي سالت بالامس و دماء اليوم فدماء اليوم امتدادد لشلال الدم النازف في بورتسودان في ساحة الشهداء و في كجبار و في دارفور و في جبال النوبة و النيل الازرق فالمستهدف هو الشعب السوداني حقوقه و حرياته و نسيجه الاجتماعي ووحدته و حق الآخرين في ان يكونوا آخرين، لذا يجب ان يكون الرد من كل الشعب السوداني من طابت و الحصاحيصا الى دارفور و من كادقلي الى بورتسودان و من كجبار و الخرطوم الى الدمازين).
| |
|
|
|
|
|
|
|