الحطام.............. لقد بتنا حطاما!!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-03-2024, 11:00 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
10-06-2012, 08:25 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
الحطام.............. لقد بتنا حطاما!!

    يا جماعة زول ينزل لينا
    لا تسلني لعثمان حسين

    Osman Hussein - La Tasln

    من اليوتيوب من فضلكم

    لان الامر بات صعبا
    و أحس بأننا نضيع في هذا التاريخ القاسي الذي لا يفعل شيئا غير الاستمرار
    الي من الهمونا
    الي من الهمتني
    الي من الهمني مع أبي أشياء كثيرة
    الي من سيلهموننا
    اليكم
    هذا السؤال
    أليس هذا كثير؟

    في حب بلاد ضائعة و حزينة ،أليس هذا كثير علي حياة واحدة ؟
    أليس كثير؟
    و كثيرن جدن!!!


    طه جعفر
                  

10-06-2012, 08:32 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    أتذكر الآن من قضوا و مضوا بصمت
    يوسف فضل المولي
    احمد المجذوب
    مجدي سيد قاسم
    كامل ابراهيم
    أسعد دفع الله
    ابوبكر الاحمدي اخ أصغر لمن تشاهده عيناي
    خولة البكاي
    حنان مصطفي عبد الجواد
    شبابا ذهبوا الي ضفة النهر الأخري
    تركونا خلوا من غير الغناء للذكري
    آخرون كثر انتم تعرفونهم

    علينا ألا ننساهم



    طه جعفر
                  

10-06-2012, 08:36 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    الاستاذ
    عبد القادر جمعة
    و الاستاذ
    عبد الباسط العدناني

    اليهم التحايا في تلك السماوات الفارغة
    إلا من فعل التذكر
    اليهم و الي رفاقهم الف سلام

    طه جعفر
                  

10-07-2012, 00:10 AM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    مدعوون لهذا الحزن

    براهيم دينق - فنان وعازف آلة الطمبور

    من اليوتيوب من فضلكم


    طه جعفر
                  

10-06-2012, 08:53 PM

Adil Osman
<aAdil Osman
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 10208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

                  

10-06-2012, 09:15 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: Adil Osman)

    المحترم عادل عثمان
    شكرا
    علي الجهد المقدر
    المفضال

    طه جعفر
                  

10-06-2012, 09:21 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: Adil Osman)

    فارس.. الذي شرب لبن الطير.. يقود مليشيا
    هي أرضعته من ثديها، تضمه بجناحيها، مسكين ! كان ذلك الصغير يتدفأ من البرد بدفء ريشها الكريم، يمسح القذى عن صباح عينيه الحمراويين بخشونة قشور قديمها ذات الأصابع الثلاث تلك الأصابع التي تحمل المخالب المعقوفة، الحادة بلونها البصلي اللامع. هي أمه ليس عندها غير رائحة اللحم القديم و الجيف الجافة ذات الرائحة الراسبة في الهواء العكر.
    لم يحتفِ احد بولادته او بإنفقاس بيضته.. لا.. و لم يكن لأحد أن يحتفل بمحاولاته الصابرة لانجاز التحليق الأول. كانت عيونه قلقلة في وسط احمرار حدقتها نقطة سوداء مضطربة ، منقاره جديد و مبريٌ بعناية تضمن الحدة و المضاءة، لسانه ذو الرطوبة المحدودة المجهز لإصدار الصفير بانبعاج أوسطه، ريشاته بنية غبراء بحواف سوداء، تَعّلم الصراخ في سماوات طيرانه المشمسة فجاء صوته مججلا و جارسا بصفير غاضب و مستمر.
    هو سَمَّي نفسه. في احتفال عقيقته أكل فاراً دافئ النبضات ثم أطلق علي نفسه اسماً جديدا و مغايراً، سمي نفسه "فارس الأعشاش العالية" و لراحة الجميع اختصر ذلك الاسم الطويل إلي (فارس).
    انتهت علاقته بأمه ببساطة و دون عذاب عاطفي متطاول، ما أن انتهت فترة حضانته و أُختمت جولات تدريبه علي الطيران و باضت أمه ،غادر العش ليجد رفيقة له يسافدها و تبادله السفاد البطولي الضاج بصفير ثاقب و انقذافات صاروخية و بهلوانية في سماوات مكشوفة الحال.
    كانت تأتيه خرمات و احتياجات ملتاثة إلي لبن أمه.. لبن الطير، فيمضي إليها و يصارع زوجها الجديد الذي هو أي آخر غير أبيه فيصرعه بمخالبه المعقوفة الحادة بلونها البصلي، يتشاكس مع صغير أمه الذي هو أي آخر غير أخيه فيصرعه بمنقاره الجديد المبري بعناية تضمن الحدة و المضاءة فيصدر الصغير صفيراً عالياً و يبتعد إلي حافة العش غير الممهدة حيث الخشبات و الأغصان الجافة غير مغطاة بخراء الطيور الأبيض المنعم لملمس العش الجاف و المعادي.
    حط فارس يوما بحائط المعبد الكبير وسط المدينة في نهار هادئ، زحمة المتبولين علي الجدران و منظر عريهم المقذذ أصابه بالخوف الشديد من مرض سقوط الريش ذلك المرض اللعين!
    جمهرة المجزومين بأصابعهم الناقصة و انفوهم التي فطسها الفقر قبل المرض ، المشردون في اثمالهم و في افوافههم قطع القماش المتسخ المُشَّرَبة بالبنزين، بائعي الكتب المدرسية المفروشة تحت الشمس و تحت رحمة الغبار. أصابته كل تلك المناظر المفجعة الملطوخة في وجه المدينة و عند معبدها الكبير بارتعادات طاردة للخراء الأبيض ذو الرائحة المزدحمة برائحة اللحم القديم.
    كانت رشة الخراء الأبيض التي قذفها بغضب علي من تحته من أهل سوافل الحيطان و الجدر، كانت بداية مأساته مع الناس، هو لم يعرف عنهم غير مودتهم و حبهم المقذوف حجارة نبلتها أيادي قتل روح أجسادها الملل و انعدام معدات اللعب.
    كيف يجروء هذا الطائر الملعون علي رش خراءه علي جموع المتعبدين الخاشعين !! كيف؟
    نجي فارس بأعجوبة من حملتهم تلك المستهدفة لسلامته غير المضمونة في سماوات مدينة يتبول عبادها الورعين علي جدران معابدهم.
    لم يكن من بين القاذفين للحجارة المنبولة، لم يكن من بينهم من يتخيل أن فارس قد تربي علي لبن الطير... لا و لن يستطع أيهم ان يتخيل أن لفارس أماً تباهي بجمال أثدائها التي يحتويها الريش جمال و جه القمر و نور الصباح.
    اكتظت الأرض تحته بالجموع الغاضبة ، الجموع المبحلقة في السماء، الجموع التي تطاولت أعناقها و تعالت صيحاتها بما يشبه خوار البعران الأجش و ثغاء الماعز النزق و فصيل النوق. حلق فارس بعيدا و تعالي في التحليق علوا يبعده عن منال الحجارة المنبولة و المشتورة.
    هكذا طار ضاما تناقضات المشهد الملطوخ في وجه المدينة تحت ريشاته المندهشة، طار بعيدا و في طيرانه وفدت أفكار معادية إلي ذهنه المهتاج بغضبِ طائر في سماوات رحبة و فسيحة.
    لم يكن من ملجأ غير أثداء أمه و ريشاتها الحانية، لم يكن من ملاذ آخر، رضع ما هو مقسوم له من.. لبن الطير... و غفا تخت أحضانها الدافئة كبيضة حزينة رمت بها الأقدارفي عش ناء.
    خلجات نفسه الملتاعة ، رفرفات ريشاته المنهمكة في عكس أشعة الشمس و أزيز الغضب في صدره جعلت أمه تقول:
    ماذا بك... يا.. فارس الأعشاش العالية؟ ماذا بك يا فارس؟
    قال فارس:
    هم يتبولون علي جدران معابدهم!
    هم يكشفون عوراتهم علي عتباتهم المقدسة!!
    هم يتركون مرضاهم في العراء يتسولون المارة باختراب أجسادهم المعتلة!!
    هم يصنعون المآسي فليتقم أطفالهم الخرق المبللة بوقود السيارات!!!
    هم يصنعون النبال لحصبنا بالحجارة!!!!
    ماذا يضيرهم من خراء طير يطير؟
    قالت الأم: أنت شربت لبن الطير و عرفت دفء الجناح و تنشقت عبير اللحم القديم.
    فلا تسأل.. لان السؤال هو ما سيصيبك بداء سقوط الريش ذلك المرض اللعين.
    لم يتوقف فارس عن طرح الأسئلة و استمر مبتعدا عن نصيحة أمه في عباءة العناد و التبجح.
    استمراره في الأسئلة عن أحوال الناس .. كفرهم و إيمانهم.. فقرهم و إثرائهم.. عدم اكتراث نسائهم للملابس الدالة علي الهوية الدينية.. شربهم للخمر. إسرافه في مراقبة الناس و معاينة اختلافاتهم بعين المتأمل الذي توجد عنده الإجابات لأي سؤال، حتى الأسئلة عن جدوي الدين و الايدولوجيا.
    أسرف فارس في صناعة الأسئلة ، عندما تنهش الأسئلة هشاشة طفشانه الملتاث يعود ليرضع من.. لبن الطير.. هناك في أثداء أمه التي يغطيها الريش.
    غادر فارس عالمه الخاص و اختلف معه ، أصبحت همومه و أوهامه أهم حتى من مجاملات الطيور الدارجة فاعتزلهم و حاربهم و تبرأ منهم براءةً نصوح.
    قرر فارس العودة إلي أسوار المعبد و هذه المرة لا ليقع منه الخراء نتيجة للخوف بل ليقذفه عنوة علي المتعبدين الضالين!!. تكرر مجيئه و تراكم خراءه علي ردهات المعبد ، بهوه ، أسقفه ، الأعمدة المدببة التي تنشب عجائزها في سقف المعبد. هكذا كسا خراؤه الأبيض المسكون برائحة اللحم القديم و رائحة أجساد الفئران المتحللة كل أرجاء المعبد و أنحائه.
    يمارس فارس عداوته مع المكان و الناس بلا هوادة لا بل تمكن من إقناع شذاد آفاق السماوات الفسيحة من طيور عجفاء لم تعرف حتى إلي... لبن الطير.. سبيل! تلك الطيور العجفاء تمادت في ممارسة قذف الخراء علي أرجاء المعبد و عفنت المكان بروائح اللحم القديم و روائح الفئران الميتة المتحللة. غادر المجزومون الظلال الشحيحة علي أسوار المعبد غادروها بلا أسف و لا ادني إحساس بالضياع، ماضغي خرق القماش المُشَّرَبة بالبنزين لم يعودوا ليتسولوا في المكان و لا حتى لمرة أخيرة.
    أما المتبولون علي الجدران و كاشفي عريهم المقذذ وجدوا لأنفسهم أماكن أخري لإفراغ محتويات أحشائهم من شقاوات السوق، وجدوا أماكن أخري في فضاء المدينة الشحيح.
    مليشا الطيور القاذفة للخراء علي أنحاء المعبد، جعلت الجميع حتى اقل الناس حظاً يعتزلون المعابد و يتجنبون الطقوس والتجمعات التي يدعو اليها كهنة المعبد.
    هكذا بعد أن ضاقت الأرض بالناس تضيق عليهم السماوات بمليشيات الطيور القاذفة للخراء الأبيض المسكون بروائح اللحم القديم و رائحة الفئران الميتة المتحللة. أتم فارس مهمته و أحس بالرضي و لامس طرف منقاره رائحة الوعود المتحققة هناك في اللامكان و اللازمان... لا.. حتى أطراف مخالبه المبرية ذات اللون البصلي تحسست بعين البصيرة .. الأراضي النائية ذات الخيرات الدافقة.
    فارس الآن متأكد من صلاح دنياه و حسن خاتمته.. هو في ذلك الاطمئنان.. في ذلك الهدوء أراد أن ينظف ريشاته بمنقاره المبري و الجديد بلونه البصلي اللامع .. لم يجد ريشة واحدة .. لم تكن ريشة واحدة منغرسة في ليونة جلده الأشهب باحمرار ميت. هلوس و جن جنون.. جنونه و في الأفق كانت تأوهات أمه ذات الأثداء التي يغطيها ريش الصدور الواهبة للبن الطير
    كانت تحزن... كانت تحزن
    كانت تحزن... كانت تحزن.. كانت تحزن..
    هي قد اختفت أثداءها.. غادر احتمالات حياتها ..لبن الطير... إلي غير رجعة.



    هدية الي عاد عثمان


    طه جعفر

    (عدل بواسطة طه جعفر on 10-07-2012, 10:33 PM)

                  

10-06-2012, 09:27 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    يا عادل عثمان
    هذا الجزء من الكتابة هدية إليك


    طه جعفر
                  

10-06-2012, 10:00 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    إلي من يكرهون كتابتي
    سأكتب يوما شيئا يعجبكم
    لأنني أجرب
    و الشجر قد جرب الصخر
    كما تعرفون

    طه جعفر
                  

10-06-2012, 10:39 PM

محمد المرتضى حامد
<aمحمد المرتضى حامد
تاريخ التسجيل: 08-14-2006
مجموع المشاركات: 10832

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    Quote: مجدي سيد قاسم

    لا أزكيه على الله لكنني لا أحسبه في عداد الراحلين رغم مرور عقدين على النبا العظيم
    الذي ما زلت فيه من المختلفين..
    لم أنس البشاشة ترتدي ثيابا وتتجول بيننا تسخر من (الصادق) وتعاكس (علاء) وتلعن مازحة (وليد) مساء مساء..
    يا أباجعفر ، كل من ذكرت انعتقت أرواحهم من إسار الجسد أو هكذا نعزي النفس..
    نرسل إليهم حين الناس ما يليق بهم من سلام وحب ولوعة..

    مودتي لإلهام وجعفر..
                  

10-06-2012, 11:43 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: محمد المرتضى حامد)

    الحبيب الغالي
    و الاخ الأكبر محمد المرتضي
    لا يملأ عيني غير الدمع
    عين الناس يملأها التراب

    و اليك أهدي هذا الحزن ف
    معذرة



    لطيب وداعة - لا شوفتن تبل الشوق - La-Shoftan Tabel Alshouq

    من اليوتيوب
    سيظل مكان مجدي شاغرا
    لا ادري الي متي


    تحياتي
    للولد الكبير أكرم
    لك و للاولاد
    و للاخت هالة
    و سلام لوليد و جميع الاخوة و الاخوات

    طه جعف
                  

10-06-2012, 11:49 PM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    افتقاد الأصدقاء قاس
    و الموت قاهر
    و الصمت ########

    حزن
    فقط

    (عدل بواسطة طه جعفر on 10-06-2012, 11:52 PM)

                  

10-07-2012, 00:01 AM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    كنا نذهب للمرسي جوار داخليات شمبات لاستجلاب العرقي
    مضي معنا الي هناك
    تحاور مع معهم
    ثم تعاقد معهم علي عمل فلاحا كادحا
    من خلاله يستدر دخلا يستقوي به علي مطالب اجازة الصيف
    نذهب الي بيوتنا
    فتقف امام الاب ليعطينا كسوتنا و الزاد
    ليس عنده مثلنا من السند
    سيعمل و يكد ليحوز ما قد حزناه بالميلاد المجاني و الصدفة
    يمت بيننا لانعدام الدواء و و فرة الفقير بالمسبحة و السياط فهذا علا ج المصروعين
    الضرب علي الرأس و ستار الجسد افقده حياته

    كان يحتاج للتقريتول و ليس المسبحة و السوط
    مات هناك لانعدامهما
    يوسف فضل المولي
    اليك الرحمة من وطن لا يرحم

    المهم
    صمت
    طه جعفر
                  

10-07-2012, 01:17 AM

طه جعفر
<aطه جعفر
تاريخ التسجيل: 09-14-2009
مجموع المشاركات: 7328

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    ما بتحمي المقدور وقاية
    بطران لي امال وغاية
    يسلم ناجي من الرماية
    سفري السبب لي عناي
    فرقة
    و فقدان
    هناياي
    اطري حبيب املي منايا
    و ابكي علي تهدديم بنايا


    فليعش
    احمد
    المصطفي
    و ابو العلي


    طه جعفر
                  

10-08-2012, 11:25 PM

Adil Osman
<aAdil Osman
تاريخ التسجيل: 07-27-2002
مجموع المشاركات: 10208

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: الحطام.............. لقد بتنا حطاما!! (Re: طه جعفر)

    Quote: يا عادل عثمان
    هذا الجزء من الكتابة هدية إليك


    طه جعفر

    اشكرك يا استاذ. انا ما عملت شئ غير اني استجبت لطلبك اغنية عثمان حسين من اليوتيوب.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de