صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 12-16-2025, 00:23 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-17-2012, 07:54 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟

    سلامٌ وتحايا للجميع..



    نشرت جريدة "الانتباهة" في 16 أغسطس 2012 مادة صحفية خبرية مُفبرَكة تحت عنوان: ماوراء تظاهرات الخرطوم .. منظمات سودانية تتلقّى دعماً أمريكياً لإسقاط النظام. مُدلِّسة على القُرَّاء ومتكذِّبة على مقالٍ لصحافي أمريكي، اسمه إريك درايستر ( Eric Draister ) نشره في 19يوليو2012 بمجلة مركز بحوث العولمة على الشبكة الدولية للإنترنت عنوانه: السودان،،الاحتجاجات وسياسة تغيير النظام. يُحلِّل فيه دوافع الاحتجاجات التي واجهت حكومة الخرطوم؛ يعزوها إلى لاعبين خلف الأستار، هُم برأيه قادة لحَملةٍ تسعى لزلزلة استقرار الوضع السوداني، ممثّلين في أحزاب سياسية ومنظمات مجتمع مدني، وأنّ الأخيرة ظلّت تتلقّى جانب من تمويلها من الصندوق الوطني للديمقراطية ( National Endowment for Democracy) أو اختصاراً (NED). هذا هو ملخص حديث المستر إريك درايستر. أمّا ما تبقّى من المقال المنسوب إليه، فمن خيال "الانتباهة" ومصدرها "الخاص من لندن"



    .. يتواصل ..
                  

09-17-2012, 08:06 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    نستميحكم العُذر! فنأتي بسادسٍ وأخير من قبل العوالي! فمع إدراكنا التام لمقولة: أن الجوّاب من عنوانو، فإن هناك بعضٌ من سادة التصحيف ولحن القول "ورجغةً"، لن يفهموها إلا من الآخِـــر.

    وستأتي أولاً، وثانياً وثالثاً ورابعاً وخامسا، تتوالى..


    سادساً وأخيراً – إنّــنا في إدارة مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، نعي تماماً حدود نشاطنا وقانونيته، مثلما نعي حقوقنا الدستورية والظروف السياسية التي نعمل في ظِلّها. إننا لانجهل التهديد المُشرَع على رؤوسنا، ولا السِّهام الصَّدِئة التي يحوزها أغرار؛ ومهما بلغتْ حَمْلة "الانتباهة" وتوابعٍ لها ما بلغتْ؛ فلن تؤثـِّر في عملنا. بل ستزيدنا إصراراً على التَّمسُّكِ بما لنا من حقوقٍ، والدِّفاع عنها. إنّنا سنمضي في عملِنا غير هيّابين ولا وَجِلين، نبذُل جهد طاقتنا، في تنوير القطاعات الرّاغبة في مجتمعنا السوداني، والذي لا تنقصه الأصالة بقدرما تنقصه المعلومات الوافية. حيث قامت شتّى العوامل لتحجبها عنه، وجريدة "الانتباهة" إحدى تلك العوامل بامتياز. ؛ وإنّنا لنؤكّد لمــَنْ عسى يحتاجُ إلى تأكيد، بأنّنا سنمضي قُدُماً في عملِنا بإذن الله، إلى أن يقضي اللهُ أمراً كان مفعولا.




    ---- ---
                  

09-17-2012, 08:20 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    أولاً - لم يذكر السيد درايستر، أؤلئك اللاّعبين المتخَــفـــِّين! لكن "الانتباهة" دسّتْ أسماء منظماتنا في متن مقال الكاتب لأجل أن تُضَلـــِّل القارئ لتقريرها الخبري المنشور مرَّتَين! وبإيحاءاتٍ سالبة، ثم سعَتْ تشوِّه سُمعة مدراء تلك المنظمات المغضوب عليها من جانب "الانتباهة"؛ تستسهل الخطاب المنافي للمسؤولية الصحفية، متعدِّية في إسفافها حتى على الموتى من الشرفاء. الذين وقفوا حيواتهم الخيـــِّرة من أجل هذا الشعب الأبي، بالحِفاظ على أصائل طبائعِه، وتتميم مكارم أخلاقِه؛ تلك المكارم التي خرجت عنها "الانتباهة" بالكذب الصُّــراح وبذئ القول وفُحش الأخلاق.






    -----



    ويتواصل....
                  

09-18-2012, 08:28 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)






    بيان توضيحي لما ورد بصحيفة الانتباهة عن مركز الخاتم عدلان




    نشرت جريدة "الانتباهة" في 16 أغسطس 2012 مادة صحفية خبرية مُفبرَكة تحت عنوان: ماوراء تظاهرات الخرطوم .. منظمات سودانية تتلقّى دعماً أمريكياً لإسقاط النظام. مُدلِّسة على القُرَّاء ومتكذِّبة على مقالٍ لصحافي أمريكي، اسمه إريك درايستر ( Eric Draister ) نشره في 19يوليو2012 بمجلة مركز بحوث العولمة على الشبكة الدولية للإنترنت عنوانه: السودان،،الاحتجاجات وسياسة تغيير النظام. يُحلِّل فيه دوافع الاحتجاجات التي واجهت حكومة الخرطوم؛ يعزوها إلى لاعبين خلف الأستار، هُم برأيه قادة لحَملةٍ تسعى لزلزلة استقرار الوضع السوداني، ممثّلين في أحزاب سياسية ومنظمات مجتمع مدني، وأنّ الأخيرة ظلّت تتلقّى جانب من تمويلها من الصندوق الوطني للديمقراطية ( National Endowment for Democracy) أو اختصاراً (NED). هذا هو ملخص حديث المستر إريك درايستر. أمّا ما تبقّى من المقال المنسوب إليه، فمن خيال "الانتباهة" ومصدرها "الخاص من لندن".

    أولاً - لم يذكر السيد درايستر، أؤلئك اللاّعبين المتخَــفـــِّين! لكن "الانتباهة" دسّتْ أسماء منظماتنا في متن مقال الكاتب لأجل أن تُضَلـــِّل القارئ لتقريرها الخبري المنشور مرَّتَين! وبإيحاءاتٍ سالبة، ثم سعَتْ تشوِّه سُمعة مدراء تلك المنظمات المغضوب عليها من جانب "الانتباهة"؛ تستسهل الخطاب المنافي للمسؤولية الصحفية، متعدِّية في إسفافها حتى على الموتى من الشرفاء. الذين وقفوا حيواتهم الخيـــِّرة من أجل هذا الشعب الأبي، بالحِفاظ على أصائل طبائعِه، وتتميم مكارم أخلاقِه؛ تلك المكارم التي خرجت عنها "الانتباهة" بالكذب الصُّــراح وبذئ القول وفُحش الأخلاق.

    ثانياً - لقد أورد الصحافي الأمريكي في متن رأيه: أنّه لا يُقلل من المظالم المشروعة للمحتَجِّين كدافعٍ رئيس للاحتجاجات؛ ومع ذلك لم تتحرّج الصحيفة من انتهاكها لمبدأ صحفي عام فحواه أنّ الخبر مُقدّس والرأي حُر، فطفقت تـُـحَـمِّل رأي الصحافي ما تُريده من إخبار زور ! تريد أن تُعلِّي من رؤيتها الناقضة للعمل المدني المُستَقِل في السودان. تُجرِّمه وتتجنّى عليه بانتقائية لا تُحسَد عليها، فاختلقت أخباراً كاذبة، وافتعلت إيحاءات خبيثة بما ادّعته في تقريرها المنشور؛ لتُلقي بالتُّهم المجّانية جزافاً على رؤوس منظمات محددة؛ بأنها تتلقّى الأموال من الأمريكيين لكيما تُسقِط النظام السوداني. مُعدِّدة لأسماء عدد من الناشطين في العمل المدني السوداني. تُحرِّض السُّلطة عليهم وعلى نشاطهم المدني؛ والذي هو حقٌّ مشروع. يكفله الدستور ويُنظّمه القانون. تفعل ذلك دون أن تتدبّر بأنها نفسها، الصحيفة الأكثر تحريضاً بالفعل الدِّعائي الديماجوجي، واللغة العُنصرية النَّتِنة ودَقِّ طبول الحرب، ليس لإسقاط النظام وحسب؛ بل لتفتيت ما تبـَـــقــَّى من البلاد! وتمزيقها إرباً إرَبا، وتحويلها إلى خرابة ينعَقُ فيها البوم.

    ثالثاً- بنشرها هذا التقرير المكذوب، فإنّ عينَ"الانتباهة" الساخطة على تيّار وطني مهموم بالاستنارة وزيادة الوعي، كليلةً كانت، عن أن ترى الكثير من التمويل الغربي لعديد من المؤسسات الحكومية، شبه الحكومية، المنظمات والمراكز المحظيّة بالرِّعاية الحكومية. أو تلك التي يديرها إسلاميون؛ بالتالي لم تُثبِت "الانتباهة" بكذبها غير ازدواج معاييرها؛ بالإضافة إلى غفلتها عن مفهوم التعاون بين الشعوب " لتعارفوا " في العمل الانساني.

    رابعاً - إنّ مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، يمارس نشاطه وِفق قوانين البلد وأنظمتها؛ وإنّه لمسؤول أمام إدارة المنظمات الوطنية بمفوضية العون الإنساني HAC في ما يقوم به من نشاط مدني علني تحت الضوء، وبمُنتهى الشفافية. فمندوبو المفوَّضية يحضرون اجتماعاته السنوية العامة، يقرّون ما تجيزه هيئاتِه التنظيمية وفق القانون الحاكم، يطّلعون على ميزانيــّاتِه السنوية المُراجَعة قانونيـــَّا؛ ويعلمون عن مصادر تمويله وأوجه صرفها أكثر بكثير ممّا تعلمه "الانتباهة".

    خامساً - إننا، في مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، لا نقبل إطلاقاً، التشكيك في وطنيّتنا ورمينا بالعمالة. فنحنُ أحرص على هذا الوطن. على سلامِه ونمائه ودوام استقراره. بأكثر من الذين جعلوا وكدَهم تمزيقِه. ثم نحروا النّحائر على أشلائِه. لا نقبل تلك التّهجُّمات، بل والإدانات الجاهزة المـــُـــبَــيـــَّتة، تنتظرُ السوانح لتخرج؛ وإنّها لتَجـنــِّيات مؤسَّسة على مِهَــنـــيــّة صحفية مبخوسة في انتهاجها تضليل القارئ، بدلاً عن تنويره، وتجهيله بدلاً عن تعليمِه، واستحقارِه بدلاً عن توقيرِه؛ لا سيّما وأنّ الصحافة غير المسؤولة، دوماً ما تكون منابر مُسَــــيـــَّسة لاتّجاهات شمولية إقصائية. طاردةٍ لغيرها من الأفكار والنشاط، ما استطاعت إلى ذلك سبيلا.


    سادساً وأخيراً – إنّــنا في إدارة مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية، نعي تماماً حدود نشاطنا وقانونيته، مثلما نعي حقوقنا الدستورية والظروف السياسية التي نعمل في ظِلّها. إننا لانجهل التهديد المُشرَع على رؤوسنا، ولا السِّهام الصَّدِئة التي يحوزها أغرار؛ ومهما بلغتْ حَمْلة "الانتباهة" وتوابعٍ لها ما بلغتْ؛ فلن تؤثـِّر في عملنا. بل ستزيدنا إصراراً على التَّمسُّكِ بما لنا من حقوقٍ، والدِّفاع عنها. إنّنا سنمضي في عملِنا غير هيّابين ولا وَجِلين، نبذُل جهد طاقتنا، في تنوير القطاعات الرّاغبة في مجتمعنا السوداني، والذي لا تنقصه الأصالة بقدرما تنقصه المعلومات الوافية. حيث قامت شتّى العوامل لتحجبها عنه، وجريدة "الانتباهة" إحدى تلك العوامل بامتياز. ؛ وإنّنا لنؤكّد لمــَنْ عسى يحتاجُ إلى تأكيد، بأنّنا سنمضي قُدُماً في عملِنا بإذن الله، إلى أن يقضي اللهُ أمراً كان مفعولا.



    مركز الخاتم عدلان للاستنارة والتنمية البشرية
    الخرطوم في 13 سبتمبر 2012م














    • - صورة للمجلس القومي للصحافة والمطبوعات
    • - صورة لإدارة المنظمات الوطنية – مفوضية العون الإنساني..






    ---





    ----


    يتواصل,,,,إلخ,,,,
                  

09-18-2012, 08:14 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)
                  

09-19-2012, 11:01 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    إلى عودة ..


    --
                  

09-21-2012, 11:49 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    الصحفي الأمريكي أريك دريستر يكتب عن:
    ما وراء تظاهـرات الخرطوم .. والدعم الأمريكي الذي يتلقاه أفراد ومنظمات سـودانية
    ..(*)


    محللاً ما وراء المظاهرات المحدودة التي جرت بالخرطوم وبعض المدن الأخرى في السودان الشهر الماضى، كتب الصحافى الأمريكى أيرك دريتسر ERIC DRAITSER قائلاً «إن النظر إليها نظرة فاحصة عريضة يجد أنها ثمرة ملموسة لحملة صُممت بعناية لخلق عدم إستقرار استخدمت فيها بعض الأحزاب السياسية ومجموعات مجتمع مدنى ومنظمات غير حكومية وممولين غربيين». وأضاف «إن هذه القوى تحالفت ضد الخرطوم لتنفيذ أجندة الطبقة الأمبريالية الحاكمة في الغرب». وقال أيريك دريتسر «إن مجموعة صغيرة تظاهرت في جامعة الخرطوم إحتجاجاً على رفع الدعم عن الوقود من بين موضوعات أخرى، وأن مجموعات أخرى استخدمت المظاهرات كمنصة إنطلاق لأجندات أوسع، وصفها الكاتب بالإنتهازية، وأنها تتسق والمصالح الجيوسياسية للولايات المتحدة والغرب الرامية لتغيير النظام . وقال الكاتب إنه من غير التقليل من أصالة المظالم التي يحتج عليها المتظاهرون، لكن من المهم فهم الطريقة التي «اختطفت» بها تلك الإحتجاجات وحورت بوسائل متعددة بواسطة القوى الغربية التى تهدف إلى «الهيمنة» قبل كل شئ . وقال الصحافي إنه لفهم كيف يتم «التلاعب» Manipulated وتحوير والتأثير على المظاهرات وتوجيهها يجب أن نحدد «اللاعبين الأساسيين» وكيفية تغطية العلاقات بينهم وشبكات المخابرات الغربية، والممولين. وقال إنه لاحظ انتشاراً غير عادى لمنظمات يمولها الغرب ومكّن لها في منظومة المجتمع المدنى في السودان خاصة في المجتمعات الحضرية مثل الخرطوم. مما يشير إلى درجة إستخدام القضايا الإنسانية والمنظمات غير الحكومية للتغطية على الأهداف الجيوسياسية

    وأشار د. ريتسر إلى الصلة بين هذه المنظمات وشخصيات أمريكية ناشطة ضد السودان، وكذلك صلتها بوزارة الخارجية الأمريكية. كما أشار إلى منظمة Enough التى يرأسها جون برندرقاست المشهور بعدائه للسودان، وصلته القوية بسوزان رايس سفيرة أمريكا لدى الأمم المتحدة وسمانثا بور ومجموعة الأزمات الدولية التي يرأسها جورج سورس قائلاً«إن العلاقات بين هؤلاء الأشخاص النافذين في أمريكا يكشف صلة المنظمات العاملة بالسودان بالمخابرات الأمريكية. خاصة وأن برندرقاست كان مديراً للشئون الأفريقية بمجلس الأمن القومي الامريكي ويكاد يكون متفرغاً للعمل ضد السودان عبر هذه المنظمات» .وأشار الصحافى إلى أن ما يسمى منظمات المجتمع المدنى والمراكز التى تعمل بالسودان تلعب دوراً مكملاً لدور منظمة برندرقاست والمنظمات الأمريكية الأخرى لتغيير النظام بالسودان. وأشار إلى دور المعارضة السودانية لكنه وصفها بأنها دائماً منقسمةoften- fragmented وكشف الصحافى أريك دريتسر عن دور الـصندوق الوطني لنشر الديمقراطية National Endowment for Democracy «NED» الذى تموله وزارة الخارجية الأمريكية والذى بدوره يمول منظمات مجتمع مدنى تعمل في السودان لتغيير النظام. لكنه قال إن الـ National Endowment for Democracy«NED «يستخدم شعارات مثل (الشفافية) و(ترقية الديمقراطية) كغطاء لأهدافه لتغيير النظام عبر المنظمات التي يمولها

    جدير بالذكر أن الـصندوق الوطني لنشر الديمقراطية «NED» يمول منظمات ومراكز وشخصيات سودانية من الأموال التى تخصصها له وزارة الخارجية الأمريكية . وتستخدم هذه المنظمات والشخصيات لإثارة القلاقل بغرض تغيير النظام في السودان. ومثلما أشار الصحافي الأمريكى فإنها تعمل تحت شعارات الديمقراطية وحقوق الإنسان والتدريب والتنمية الإقتصادية والبشرية لكن الأهداف الحقيقية هي تغيير النظام وإبداله بنظام موالِ للغرب عامة يكون على رأسه شخصيات مثل كرزاى وقادة العراق بعد غزوه :وتشمل قائمة المنظمات والمراكز التى تمول عن طريق الخارجية الأمريكية والمخابرات الأمريكية في السودان مركز الخاتم عدلان «الباقر العفيف» الذي يتقاضى (43050) دولاراً أمريكياً سنوياً من الخارجية الأمريكية وحدها « حوالى 250 مليون جنيه سوداني » , ومركز الدراسات السودانية « د.حيدر إبراهيم » الذى يتقاضى (60400) دولار سنوياً « حوالى 360 مليون جنيه سوداني» ومنظمة حقوق الإنسان السودانية التى تتخذ من القاهرة مقراً لها وتتقاضي( 100510) دولارات « حوالى 600 مليون جنيه سودانى» ويديرها شيوعيون سودانيون مقيمون في لندن. ومركز أمل لضحايا التعذيب الذى يتقاضي ( 31370 ) دولاراً سنوياً « حوالى 180 مليون جنيه سوداني . ألغى تسجيله مؤخراً لأنه كان يختلق قصصاً يدعم بها المحكمة الجنائية الدولية ويديره شيوعيون من لندن. ومركز الجندرة للبحوث والتدريب الذي يتقاضي (46000) دولار « حوالى 250 مليون جنيه سوداني » وتديره شابة متهمة بالشيوعية اسمها نعمات كوكو . ومركز التوثيق والمحاماة الذي يتقاضى( 64040) دولاراً سنوياً « حوالى 390 مليون جنيه سوداني» والمركز القومي للسلام والتنمية ويتقاضي (75540) دولاراً سنوياً حوالي «450 مليون جنيه سوداني » والجمعية السودانية لتنمية الشباب(50000) دولار « حوالى 300 مليون جنيه سوداني» والمنظمة السودانية لمناهضة العنف والتنمية وتتقاضي(30000) دولار سنوياً «حوالى 180 مليون جنيه سوادنياً » يديرها شيوعى. ومركز البادية لخدمات التنمية المتكاملة ويتقاضي(65900 ) دولار سنوياً « حوالي 400 مليون جنيه سوداني » وتديره إنتصار إبراهيم . ومنظمة متعاونات وتتقاضي من صندوق نشر الديقراطية (50000) دولار « حوالى 300 مليون جنيه سوداني » وتديرها المتهمة بالشيوعية سامية الهاشمى. ومنظمة العون الذاتى السودانى وتديرها متهمة بالشيوعية وتتقاضي (50000) دولار « حوالى 300 مليون جنيه سودانى

    جدير بالذكر أيضاً أن مركز الأمل لضحايا التعذيب سبق أن أسسه د. خالد المبارك حين كان معارضاً بلندن مع آخرين، وفرعه السودانى يُدار من لندن. وكان يديره بلندن الشيوعي عثمان حميدة الذي كان يعمل بالتعليم العالي، ونشب خلاف بينه وبين شيوعيين بلندن حول المال لدى استئثار عثمان حميدة بمعظم المال من دونهم، وخصص لنفسه مرتباً بلغ 35000 دولار «خمسة وثلاثون ألف دولار»، واستقال بسبب هذا الخلاف المالي من الحزب الشيوعي، واحتكر مركز ضحايا التعذيب لنفسه، ثم توسع بعد أن قوى صلاته بالجهات الأمريكية والبريطانية الممولة، وأنشأ مركزاً في كمبالا وآخر في نيروبي وتعاظمت ثروته ويواصل دريتسر بحثه ليقول إن القوى الغربية تستخدم وسائل متنوعة لإطاحة النظم التى تعتبرها غير صديقة، بل ذهب إلى اتهام د. الترابي بالصلة بالـصندوق الوطني لنشر الديمقراطية (NED) الأمريكي، زالتنسيق معه لإسقاط النظام. وقال إن أميركا وشركاءها الغربيين يسعون لتغيير النظام بالسودان لسد الطريق على الصين التى تشكل عائقاً أمام الهيمنة الأمريكية على إفريقيا، وإن إطاحة نظام البشير ستتيح لهم وصولاً سهلاً لمواد خام وموارد طبيعية ضخمة في الاقليم، مشيراً إلى ضرورة الوقوف ضد هذه الهيمنة الرامية إلى تحطيم بلد مستقل آخر. ونشير في هذا الصدد إلى أن المنظمات المدعومة أمريكياً في السودان تدعو في الظاهر إلى الديمقراطية لكنها لا تنظم اجتماعات سنوية لجمعياتها العمومية، ولا تخضع مجالس إداراتها ومديريها للانتخابات. وهكذا ظل الباقر العفيف مديراً لمركز الخاتم عدلان لأمد مثلما ظل د. حيدر إبراهيم علي سبيل المثال مديراً لمركز الدراسات السودانية ربما منذ تأسيسه وحتى الآن. كما لاحظ المراقبون أن المنظمات المدعومة أمريكياً لا تنشر ميزانياتها ولا نفقاتها السنوية، مما يشي بأن الجهات الأمريكية الداعمة راضية عما حدد لها من أدوار، مثلما هي راضية عن أداء القيادات التي لا تتغير وفق ما تقضي الأعراف الديمقراطية. جدير بالذكر أن السيد/ فرانسيس ستونور ساوندرز سبق أن وثق في كتابه عن دور المخابرات الأمريكية الثقافي في الحرب الباردة CIA and the Cultural Cold War كيف استخدمت المخابرات الأمريكية منظمات شبيهة بالمنظات السودانية الآن أثناء الحرب الباردة للقضاء على الاتحاد السوفيتي ودول كتلته الشرقية، واستخدمت الـ CAI متعلمين ومثقفين جندتهم ومولتهم وعملوا لتنفيذ أجندة غربية في الدول الشيوعية تحت واجهات ولافتات منظمات ترفع شعارات في الثقافة والآداب والفنون. واتخذت الكنيسة الكاثوليكية «الفاتيكان» منظمات شبيهة، وعملت تحت لافتات في الدول التي يقودها يساريون في دول أميركا الوسطى والجنوبية، وأسهمت هذه المنظمات في إطاحة أنظمة عديدة في أميركا الوسطى والجنوبية. وفي الذاكرة العربية مجلة «حوار» التي كان يرأسها توفيق الصائغ، وورطت الأديب الكبير الطيب صالح في الكتابة فيها، ولم يكن يعلم أنها ممولة بالكامل عن طريق المخابرات الأمريكية، وكان شديد الأسف على هذه الورطة التى أخذ فيها على حين غرة. ولاحظ المراقبون أن الشيوعيين الذين أطاحت القوى والمخابرات الغربية أنموذجهم السياسي والثقافي الذي تمثله الكتلة الشرقية يعملون الآن مع نفس هذه القوى التى كانوا يناصبونها العداء ويسمونها الإمبريالية ويتقاضون منها دعماً مالياً. ويري محللون أن عناصر الحزب الشيوعي السوداني التي تتلقى أموالاً من الإدارة الأمريكية، لا يحسون بوخز الضمير جراء العمالة لأنهم مردوا وتعودوا على تلقي أموال من الاتحاد السوفيتي السابق والكتلة الشرقية، ويعيشون فصاماً مع المجتمعات التي يعيشون فيها، ويجدون في تلقي الأموال والعمالة سلوى.



    (*).. نُشر هذا التقرير الخبري الــ(!!!!) بصفحة المقالات بسودانيز أون لاين وحسب الرابط أدناه

    الصحفي الأمريكي أريك دريستر يكتب عن so & so: وإلخ,,,
    وذلك بصفحة"سودانيز" في يوم 17/أغسطس/2012م بدون اسم!وهو، بالكاد لولا العنوان، عين التقرير الذي نشرته صحيفة"الانتباهة" يوم 16/أغسطس/2012م، وبالذات في القفلة:ويجدون في تلقي الأموال والعمالة سلوى!. فقط فرِق يوم واحد؛ وكانت "الانتباهة" قد تشاطرت ،كعادتها في التسفيه المجّاني الذي تجيد بضرواةٍ لا تُحسَد عليها كثيراً، في تنسيب التقرير لمصدرها الخاص من لندن؛ لا سيما وأن التقرير في شبه جملته المتكررة: الجدير بالذكر!! يكادُ يشي! عمـَّنْ هو ذاك المصدر اللندني. لماذا الدسّ والدسوسية؟ سواء في "الانتباهة أو سودانيز المقالات الرئيسية...؟ وفي اعتقادي أنّ "الانتباهة" كانت أكثر اتّساقاً مع منهجها وما تخوض! بأكثر من "سودانيز للمقالات الرئيسية" التي كم تُكلف بإخفاء اسم مُراسلها الكاتب للتقرير المدسوس، قُرّاءها(المُشاركين الـ "كم" وأربعين! بتعليقاتهم بصفحة التقرير، وتكرّما ربما) من جهدٍ بلا طائل في تناول هذه المادة غير الجديرة (!) بالدَّس!- على الأقل في نظر كاتبها ومَنْ يرجون اجتهاداتِه؛ أم لعلّ الشينة منكورة؟.. وإن كانت الشينة منكورة عند "كل عاقل" إلا أنها ليست كذلك لدى "الانتباهة"! ذلك أنها لم تستنكِف عن إعادة نشر "نفس التقرير المدسوس وموبوء!" في صفحة كاملة من صفحاتها التي تتزاحم بالدّس والفِخاخ والنِّباح بِـ لهاوٍ لا تعرف الرّاحة عن دسّ المحافير والتصايح بعكس الفِعل! نشرته "الانتباهة" تكراراً في خميسها التالي 23 أغسطس 2012 بعد أن لم يأتِ بشيء!


    ونتواصل


    ---





    ----

    (عدل بواسطة محمد أبوجودة on 09-21-2012, 11:59 AM)

                  

09-21-2012, 12:24 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    مقال الصحافي إريك درايستر، منذ التاسع عشر من يوليو2012م!!

    Quote:
    [By: Eric Draister
    GlobalResearch 19th.July 2012

    Sudan: Protests and the Politics of Regime Change
    The protests that have broken out in Sudan are, on the surface, the manifestation of legitimate grievances. Portrayed in the Western media as a direct response to austerity measures implemented by Sudanese President Omar al-Bashir, these protests indicate a strong current of dissatisfaction among the people of the country. However, seen from a broader, more critical perspective, the
    demonstrations are the tangible fruits of a carefully constructed destabilization campaign incorporating opposition political parties, civil society groups, non-governmental organizations (NGOs), Hollywood celebrities and Western financiers. These powerful forces have aligned against the government in Khartoum in order to execute the geopolitical agenda of the imperialist ruling class in the West






    will be continued




    ---
                  

09-22-2012, 02:01 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    Quote:

    The Development of the Protests
    The immediate impetus for the protests, which broke out in recent weeks in and around the capital of Khartoum, was the announcement of the removal of fuel subsidies. This troubling development, coupled with other austerity measures such as the reduction of government jobs and the devaluation of the currency, were designed to mitigate the effects of soaring inflation in Sudan. However, because of the integral role of fuel prices in the Sudanese economy, the move seemed to spark mass indignation. In a country already dogged by high unemployment and rampant poverty, these difficult decisions inflamed already high tensions throughout the country.
    Reports from inside Sudan suggest that a small group of female demonstrators gathered outside dormitories at the University of Khartoum and began protesting the fuel subsidy cuts, among other issues. This was the first in what became a series of daily demonstrations against a whole host of grievances. Central among these was the feeling, widespread among particularly young people, that the government in Khartoum was punishing the people while continuing to spend “lavishly” on defense. Many groups directly involved in the protest movement, groups such as Sudan Change Now and the popularized twitter moniker #SudanRevolts, have used the demonstrations as a springboard for a much broader and, it could be argued, more opportunistic agenda, one that is directly in line with the geopolitical interests of the United States and the Western imperialist ruling class: regime change.



    to be continued


    ---
                  

09-22-2012, 02:27 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    ***

    نُشِر هذا التقرير (المعني في هذا البوست) بصفحة"سودانيز" في يوم 17/أغسطس/2012م بدون اسم! وهو، بالكاد لولا العنوان، عين التقرير الذي نشرته صحيفة"الانتباهة" يوم 16/أغسطس/2012م، وبالذات في القفلة: ويجدون في تلقي الأموال والعمالة سلوى!. فقط فرِق يوم واحد؛ وكانت "الانتباهة" قد تشاطرت ،كعادتها في التسفيه المجّاني الذي تجيد بضرواةٍ لا تُحسَد عليها كثيراً، في تنسيب التقرير لمصدرها الخاص من لندن؛ (واشبِع به من مصدر لندني، او اشعِبْ!) لا سيما وأن التقرير في شبه جملته المتكررة: الجدير بالذكر!! يكادُ يشي! عمـَّنْ هو ذاك المصدر اللندني.

    لماذا كل الدسّ والدسوسية؟ سواء في "الانتباهة أو سودانيز المقالات الرئيسية...؟(أوَ تنشُر سودانيز تقاريراً مُتجنِّية، غُفلاً من الأسماء؟ إذن فابشري بطول سلامة أيّتها ال"جهجهة"؟ في اعتقادي أنّ "الانتباهة" كانت أكثر اتّساقاً مع منهجها وما تخوض! بأكثر من "سودانيز للمقالات الرئيسية" وما تـدّعي! وسودانيزأون لاين، كم تُكلف بإخفاء اسم مُراسلها الكاتب للتقرير المدسوس، قُرّاءها(المُشاركين الـ "كم" وأربعين! بتعليقاتهم بصفحة التقرير، وتكرّما ربما) من جهدٍ بلا طائل!! في تناول هذه المادة غير الجديرة (!) بالدَّس!- على الأقل في نظر كاتبها ومَنْ يرجون اجتهاداتِه التقريرية المُفبركة لغرض، بل المُغرِضة!

    أم لعلّ الشينة منكورة؟.. وإن كانت الشينة منكورة عند "كل عاقل" إلا أنها ليست كذلك لدى "الانتباهة"! ذلك أنها لم تستنكِف عن إعادة نشر "نفس التقرير المدسوس وموبوء!" في صفحة كاملة من صفحاتها التي تتزاحم بالدّس والفِخاخ والنِّباح بِـ لهاوٍ لا تعرف التَّعَب! تدسّ المحافير، ثم تتصايح بعكس الفِعل!

    نشرته "الانتباهة" تكراراً في خميسها التالي 23 أغسطس 2012 بعد أن لم يأتِ بشيء! فوا أسفاً على شدّ الحّز يفقع المرارات القابلة للفقع! ما طاحت تجنـِّيـّات.



    ---
                  

09-22-2012, 07:41 PM

Ahmed musa
<aAhmed musa
تاريخ التسجيل: 07-08-2007
مجموع المشاركات: 16669

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    محمد صديقي أولاً تجدني ىسف لنقلي المقال هنا في بوست ظنّاً بانه صحيح
    ونصيحتي أن يقوم المركز بمقاضاة الصحيفة فوراً
    لان صمت المركز يثير كثير من الغبار حول مصداقيته
    والله اعلم ..!!!!
                  

09-23-2012, 07:53 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: Ahmed musa)

    Quote: محمد صديقي أولاً تجدني ىسف لنقلي المقال هنا في بوست ظنّاً بانه صحيح
    ونصيحتي أن يقوم المركز بمقاضاة الصحيفة فوراً
    لان صمت المركز يثير كثير من الغبار حول مصداقيته
    والله اعلم ..!!!!


    شكراً يا ابوحميد، لا بأس عليك يا صديقي، وإن كان الباصُ في ظنّك؛ فليس كُل ظنِّ فِطنة

    مع أنك، يا صديقي، تبحث عن الفِطنة؛ لا وإيه، بتنصح بيها؛ وهذا دأبُنا جميعا..

    كتّر خيرك

    ويكون جميل لولزمتك جيّة تقعّد لي فيها أبين الطُّرُق في مقاضاة المركز للصحيفة وهيَ - بزعمها- من ذات "آل الصحيفة"

    بيد أنّ الأخيرة، لوقُرِضَتْ! ما أظنـّها- ود برضو ظن غالبه فن - تسلم من بَهَتَان يقضي على الُبُهتان..



    ---
                  

09-23-2012, 08:03 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    Quote: لان صمت المركز يثير كثير من الغبار حول مصداقيته


    وهل صمت المركز؟

    ولو صمت، ففي صمتِه كلاما ...


    ---
                  

09-23-2012, 07:38 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    -----



    Quote:



    This is, of course, not to diminish the genuine grievances of many of the demonstrators. Instead, it is important to maintain a critical understanding of the way in which these sort of movements are hijacked or otherwise cynically manipulated through a variety of means by those in the West for whom power and hegemony are the goals above all else.

    The Wizards Behind the Curtain
    In order to understand the way in which the protests in Sudan, and movements like them all over the world, are manipulated, influenced, or otherwise controlled by Western powers, we must first examine the major players and the often deliberately obscured connections between them, western intelligence networks, and international financiers.
    In Sudan, we’ve seen an extraordinary proliferation of western-financed NGOs that have entrenched themselves in the civil society of the country, particularly in an urban center such as Khartoum. Organizations such as Sudan Now and the Enough Project (the latter of which is directly connected to George Clooney, the US State Department and George Soros) indicate the degree to which humanitarian concerns and NGOs are utilized by the US imperialists as cover for their geopolitical agenda. In fact, in the case of Clooney and the Enough Project, we see the presence of John Prendergast, head of the organization and former Director for African Affairs at the National Security Council. His participation, not to mention his close relationship to UN Ambassador Susan Rice, Samantha Power, and the International Crisis Group, should illustrate the degree to which this and other organizations working inside Sudan are either directly or tangentially part of the US intelligence establishment.
    The Enough Project is also significant because of its ability to sell a Western-constructed narrative of Sudan to an unsuspecting and generally ill-informed public. George Clooney who, along with Council on Foreign Relations member Angelina Jolie, has cultivated an image as a politically progressive humanitarian, is able to construct a particular discourse in the American public’s imagination: Bashir is a monster and the United States must act decisively including possibly using force, to remove him from power. Such a dominant narrative, once entrenched in the public discourse, becomes difficult, if not impossible, to deconstruct.


    To be continued







    -----
                  

09-23-2012, 07:38 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    Begging your pardon for unintentional repeating

    (عدل بواسطة محمد أبوجودة on 09-23-2012, 07:46 PM)

                  

09-25-2012, 07:43 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    Quote:



    The Enough Project and other humanitarian organizations alone are not the whole story, however. Important players inside the country are also playing an integral role in the attempt at regime change in Sudan. One such important individual is Dr. Hassan al-Turabi, head of the opposition Popular Congress Party (PCP), one of the leading factions within the often-fragmented political opposition. Turabi, a longtime “progressive Islamist”, is not merely a major player in Sudanese politics. In fact, he’s one of the leading “experts” on Sudan with long-standing connections to the US State Department-funded National Endowment for Democracy (NED). In fact, as recently as 2008, Turabi was one of the keynote speakers at the NED in Washington DC where he presented on, among other things, how to bring about regime change in Sudan. Though the usual covers of “democracy promotion”, “transparency”, and other such high-minded abstractions are utilized by Turabi and the NED, these are merely the rhetorical devices used to obscure the obvious goal of such a conference.

    Turabi’s association with the NED and the US intelligence community is not only significant in demonstrating the role that those institutions are playing in destabilizing Sudan. It also demonstrates the way in which the US imperialists have long-standing ties with so-called “Islamists”, a conclusion made ever more apparent by the ascension of the Muslim Brotherhood in Egypt and the deployment of Al Qaeda and other religious militants in Libya, Syria, and elsewhere. In this way, a clearer understanding develops of just how the Western imperialists are able to utilize a variety of means, many of which are “Islamist” in nature, to destabilize regimes they deem to be unfriendly.




    to be continued




    ----
                  

09-25-2012, 09:05 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    Quote:





    International Subversion
    Aside from having to deal with powerful forces engaged in the internal struggles in Sudan, Bashir’s government has also been faced with extraordinary international pressure. Not only has Bashir himself been accused by the ICC (itself an arm of US-NATO power projection) of being a war criminal for his purported role in the conflict in Darfur, he has also watched as the United States and other Western powers fomented a brutal civil war, only to then partition the country, carving out South Sudan, and create the conditions for the current situation. Essentially, Bashir has had to try to maintain his grip on the country in the face of a multi-pronged effort to destroy his regime and the Sudanese state.

    The conflict with South Sudan has taken a heavy toll on the Sudanese economy. Because of the loss of an estimated 75% of total oil reserves located in the South, inflation has dramatically increased and Khartoum’s revenue from trade with China and other major oil importers has decreased sharply. Additionally, the skirmishes and other armed conflicts between North and South have focused Bashir’s attention to the Abyei Province and other border areas and, consequently, away from other pressing concerns inside the country. This was precisely what the Western powers intended when they began pushing for the partition of the country a few years ago.

    The imperialist aggression against Libya was an indication to many keen observers that the imperialist ruling class had every intention of completely consolidating control over all of North Africa by removing any vestiges of nationalism and any leaders who might pose a challenge to AFRICOM and the neo-colonial agenda. Gaddafi met his barbaric end at the hands of a vicious lynch-mob or, as they’re called in the West, “freedom fighters”. They and their NTC masters such as Mahmoud Jibril, now the head of the so-called Libyan government, were merely puppets of the West, supported for purposes of economic exploitation of natural resources and to create a safe haven for terrorists to then menace the rest of the region. Likewise, Bashir is on the target list and, without taking precautions, could meet the same fate.

    To be continued
                  

09-26-2012, 11:26 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)
                  

09-27-2012, 09:54 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    Quote:

    What Do They Want?
    The United States and its western partners have a number of goals in seeking regime change in Sudan. As is the case in so many other conflicts around the world, the main objective is to block Chinese economic development. The Chinese have, for years, been the biggest importer of Sudanese oil and, other than Angola, Sudan was its main supplier on the continent. Aside from oil however, Sudan had become one of the main markets for Chinese economic investment. In fact, by 2002, Sudan was China’s fifth biggest source of revenue and had become a major player in the power generation and other markets. For these reasons, China began to pose a threat to US hegemony in East Africa and, from the perspective of the imperialists, had to be checked.
    Aside from China, the United States has other geopolitical and economic reasons for destabilizing Sudan. Washington seeks to consolidate control over East and Central Africa and, in order to do so, must eliminate one of their biggest obstacles, Sudan. The US has gone to painstaking lengths to maintain compliant puppet governments in Rwanda, Uganda, Burundi, and elsewhere. In so doing, the US is able to keep Central and East Africa under their thumb, at least to some degree. By destroying the Bashir regime, these imperialists believe they will be able to project US hegemony forward for the foreseeable future and, as a result, secure unfettered access to the wealth of raw materials in the region.
    There is also an element of opportunism to this plan. The West looks to capitalize on the still viable discursive construct of the Arab Spring as a means to their end. So long as this idea can inspire masses of disaffected youth to take to the streets, the United States and its partners can continue to impose their will in the region. However, as the conflict in Syria has un#####ocally shown, without such mythological pretexts, it becomes impossible for the imperialists to achieve their goals.
    In examining the situation in Sudan, it is important to keep in mind that a critical, anti-imperialist perspective does not mean that one absolves Bashir of any wrongdoing. In fact, it should illustrate the ways in which Bashir and his government have contributed to creating the climate that breeds such protests. However, by analyzing this uprising and investigating simultaneously the positive and insidious forces at work within it, we can begin to apply a broad understanding to the issue and, in so doing, work to prevent the Western imperialist ruling class from destroying yet another sovereign state.



    الرابط..

    The Link: * httphttp://www.globalresearch.ca/sudan-protests-a...ics-of-regime-change





    End = C' est finis



    -----
                  

10-02-2012, 02:21 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    Almeghars.jpg Hosting at Sudaneseonline.com


    مركز (الخاتم عدلان) يهزم الدعاية الظلامية *




    عادل عبده

    الأوركسترا المعادية للنجاحات الباهرة والإبداعات الذكية والحراك الثاقب لمركز الخاتم عدلان، ظلت بشكل دائم تعزف لحناً هجومياً وعدائياً على دوره المتميز في النطاق السياسي والاجتماعي والثقافي والأدبي داخل المجتمع السوداني. وهؤلاء العناصر يستخدمون في هجومهم الغليظ على مركز الخاتم عدلان الخطاب الملغوم، وسوء الكيل والكذب المرضي، الذي يمثل آلية أساسية في حربهم الضروس لضرب هذا المركز العملاق! يكذب المرء ويتحرى الكذب حتى يكتب عند الله كذاباً.. هكذا يقول الرسول الكريم "صلى الله عليه وسلم"، وحين يكثر المرء من الكذب يرى العلماء أنه يفرز الأكاذيب من دواخله كما تفرز المعدة عصاراتها في الجهاز الهضمي، وبذلك تسمى هذه الحالة بالكذب المرضي! ومن هنا ترتسم تلك اللوحة المأسوية بالشواهد الدالة على الذين يحاولون تحوير رسالة مركز الخاتم عدلان في المجال التنويري والإنساني والتثقيفي، إلى ردهات العمالة والتخوين والتشكيك.
    الكذبة الموتورة على حبائل الكمد والعدوانية والحسد، تتراقص كفراشة حائرة تصطدم بالمصباح المتوهج وتموت بالاحتراق.. هكذا يكون مصير الإشارات الخادعة التي تقوم بتصوير التمويل الأجنبي لمنظمات المجتمع المدني بأنه عربون للارتزاق وبيع القضية الوطنية وموالاة للأجندة الخارجية.

    الصورة المقطعية تعكس وجود الخداع والانتقام في حزمة واحدة، خداع وانتقام يكشر عن أنيابه! إنها الدعاية الظلامية التي لا ترحم، ممزوجة بالابتزاز والتهويل في سياق التكسير والاقتلاع! فهؤلاء يعلمون عن يقين لا يخالطه الظن أن التمويل الخارجي لمنظمات المجتمع المدني مسألة طبيعية، بل خطوة صحيحة تتبلور في إطار الرسالة العالمية الإنسانية والدور المفصلي لمنظمات المجتمع المدني، باعتبارها شريكاً للحكومات في عملية التنمية والرفاهية للمجتمعات.. وفي الذهن أن العديد من المنظمات المحسوبة على الحكومة تأخذ التمويل من النافذة الغربية. أما عنصر التجريم والمحاسبة الشفافة، فيكون مطلوباً وواجباً عندما يذهب التمويل إلى الأغراض والأهداف المخصصة حسب البرامج الموضوعة، وهنا تتأطر المهمة القانونية والرسمية لمفوضية العون الإنساني (HAC) في القبض على تلابيب الفساد والتجاوزات المالية! ظل مركز الخاتم عدلان الذي يديره الدكتور "الباقر العفيف" يعاني من الاستهداف والدعاية الظلامية في معركة منظمة من خصومه للانقضاض على رسالته المتوهجة للمواطنين.. تارة يتحدثون عن مساهماته في محاربة الحكومة، وتارة يتناولون وجود مثالب في أدائه، وأخرى يطلقون الأسطوانة المشروخة عن التمويل الخارجي! إدارة مركز الخاتم عدلان تقف كعود غاب لا تثنيه الرياح في الرد على تلك الاتهامات، ودائماً يحتكمون إلى أعمالهم أمام الملأ ويقومون على جناح السرعة بمد المفوضية بالأوراق والوثائق الكاملة عن نشاط المركز.
    خصوم مركز الخاتم عدلان تعاموا معه من منطلق التكسير والاختلاف العميق والغيرة البشرية، لذلك لم تتجاوز نظرتهم إلى دور المركز في الواقع السوداني أكثر من هذا المربع القصير، وفي تقديري أن هذا ما تراه العين الأحادية العوراء، أما العين السليمة فكان يمكن أن ترى مساهمة المركز الفاعلة في الأوضاع الإستراتيجية المتصلة بأحوال السودانيين، ابتداءً من الملف الدارفوري والعلاقة بين الشمال والجنوب ومهددات الوطن، وتعرية السياسات السالبة، والتعايش السلمي، وقضايا التنمية والفساد والديمقراطية، والمشكل الاقتصادي بمشاركة جميع ألوان الطيف السياسي في البلاد، علاوة على المحاضرات الثقافية الهادفة وبرامج السينما والأدب. على سياق متصل، ذكرت إدارة مركز الخاتم عدلان بأن صحيفة (منبر السلام) لم ترد على رسالتها التوضيحية حول بعض المعلومات المغلوطة، وفي زاوية أخرى تؤكد إدارة المركز الاستعداد التام للتعاون مع المفوضية الإنسانية في سبيل الارتقاء بالأهداف المشتركة، والتفهم الواضح لمطلوبات القضايا الوطنية.

    في مشهد يحمل دلالات بليغة لاستنكار الهجوم الظالم على منظمات المجتمع المدني، ذكرت الأستاذة "صباح محمد آدم" مدير مركز الألق أن محاولات استهداف منظمات المجتمع المدني تدخل ضمن آليات الحرب النفسية، والدعاية السوداء التي تتجاوز الحدود الأخلاقية والموضوعية، وأن هؤلاء الانغلاقيين لن يحققوا مقاصدهم في نهاية المطاف. مهما يكن، فإن مركز الخاتم عدلان بالشهادة العالية والمذاق السحري والتفوق الهائم في الأجواء، سيكون عصياً على التدمير.. وما دام مركز الخاتم تجسيداً للأهداف الإنسانية والاجتماعية النبيلة، فإنه سيلتقط الإوزة الذهبية.. إنه حكم التاريخ والنكهة الوجدانية.. بهذه القناعة الراسخة يهزم مركز الخاتم علام الدعاية الظلامية!!




    *الرابط: http://almeghar.com/permalink/5730.html







    ----
                  

10-02-2012, 02:27 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    شكراً مليــّاً للأستاذ/ عادل عبده

    وشكراً لصحيفة "المجهر السياسي" الغـرّاء ...





    ---
                  

10-02-2012, 02:29 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)
                  

10-10-2012, 09:34 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    [justified]
    كتب الأستاذ الصحافي، ياسين حسن بشير، مقالاً بصحيفة "الصحافة" في زاويتِه - قضايا ساخنة - يوم 4 أكتوبر، الجاري؛ تحت عنوان: الدعم الأمريكي للمجتمع المدني الســوداني ** أفاد فيه بوجهة نظر موضوعية، ورؤية داعمة لسيرورة عمل منظمات المجتمع المدني السودانية؛ ومعلوم أن "الانتباهة" وسودانيز أون لاين- صفحة المقالات- نشرا التقرير المَعني، كأول وثان! منابر تنشُر بدون انتباه ولا انتباهة ولا ولا ...؛ كذلك نشرته "الصحافة" بنفس عدم الانتباهة! وكذلك، آخر لحظة، وأخريات، تنشر بالإمرة الخارجية أو بالغفلة..

    وافر التحايا للأستاذ/ بشير.. وإلى المقال:


    الدعم الأمريكي للمجتمع المدني السوداني
    ياسين حسن بشير (جريدة الصحافة 4أكتوبر2012 .. قضايا ساخنة)
    اطلعت على التقرير الذي نشره المركز الوطني الأمريكي لنشر الديمقراطية بموقعه على الانترنت عن دعمه لعدد 13 مركزا ومنظمة سودانية بمبالغ بلغت في مجملها حوالي 705 آلاف دولار أمريكي وأعادت صحيفة الصحافة نشر التقرير بالعدد رقم6847 وبتاريخ 22/8/2012 وأورد فيما يلي ملخصاً لعناوين البرامج التي دعمها المركز الوطني لنشر الديمقراطية وقامت بتنفيذها تلك المراكز والمنظمات السودانية:-

    1/ تعزيز التعايش السلمي في شمال السودان من خلال إصلاح التعليم.
    2/ تخفيف حدة النزاعات في فترة ما بعد الاستفتاء.
    3/ تعزيز مشاركة المواطنين في عمليات المشورة الشعبية.
    4/ تدريب 250 من شباب النوبة والمسيرية في آليات حل النزاعات.
    5/ تعزيز حقوق المرأة في فترة ما بعد الاستفتاء في شمال السودان.
    6/ تقرير التعايش السلمي والديمقراطية والحكم الرشيد ومكافحة الفساد في السودان.
    7/ توسيع مساحة وفرص الشباب للانخراط في المجتمع المدني.
    8/ تعزيز التعاون بين منظمات المجتمع ووسائل الإعلام المستقلة في شمال السودان.
    9/ تعزيز احترام حقوق الأقليات والفئات المهمشة في السودان في أعقاب انتهاء اتفاق السلام الشامل.
    10/ تعزيز ثقافة الديمقراطية والمواطنة في السودان.
    11/ زيادة توعية النساء المزارعات بحقوقهن الاجتماعية والاقتصادية والسياسية.

    في تقديري أن جميع هذه الموضوعات التي تناولتها البرامج المذكورة أعلاه هي موضوعات حيوية وذات أهمية بالنسبة لتطوير وتعزيز دور المجتمع المدني... وأقول للذين يعتقدون أن تقرير المركز الأمريكي قد كشف سراً تخجل منه المنظمات السودانية... إن جميع تلك المراكز والمنظمات هي مؤسسات مسجلة رسمياً لدى مفوضية العون الإنساني ولها ميزانيات سنوية مدققة وتقارير سنوية تقدم لجمعياتها العمومية السنوية بحضور ممثلي المفوضية... وتعكس تلك التقارير جميع الأموال المستلمة من الخارج وأوجه الصرف... كما أن الجهات المانحة الأجنبية نفسها مثل المركز الأمريكي تتابع مراحل تنفيذ البرامج الممولة بالتفاصيل المالية والإدارية الدقيقة عبر تقارير دورية... لذلك أعتقد أن هذه المنظمات السودانية عليها أن تفاخر بأنها قد تلقت دعماً أمريكياً لإقامة تلك البرامج المفيدة للمجتمع المدني السوداني... وحسب معرفتي الشخصية بقادة معظم تلك المنظمات فإنهم عناصر وطنية نزيهة وشريفة تعمل بتجرد لمصلحة الوطن.

    إنني كمواطن سوداني يدرك قيمة تلك البرامج التي مول تنفيذها المركز الوطني الأمريكي لنشر الديمقراطية أتقدم بالشكر والتقدير للشعب الأمريكي ممثلاً في هذا المركز ولجميع القائمين على أمر تلك المراكز والمنظمات السودانية التي نفذت تلك البرامج... فمثل هذه العلاقات هي التي تعزز الصداقة بين الشعبين السوداني والأمريكي وتعمل على خدمة المصالح المشتركة... وبالرغم من التوتر السياسي بين البلدين على مستوى الحكومات علينا على المستوى الشعبي المدني أن نعزز ونرسخ العلاقة بين الشعبين ونعمل على أن يتزايد الدعم المالي للبرامج التنموية في مختلف المجالات... فدور المعونة الأمريكية يجب أن يشجع... المنح الأمريكية التعليمية لمستوى الماجستير والدكتوراة يجب أن تعود كما كانت في السابق وغير ذلك من المشاريع المفيدة للغاية للمجتمع السوداني... فالولايات المتحدة الأمريكية ترصد سنوياً مليارات الدولارات لدعم التنمية الشاملة في الدول المتخلفة ولكننا محرومون منها بسبب الحماقات السياسية التي تعتبر أن الولايات المتحدة الأمريكية هي «الشيطان الأكبر» ويجب معاداتها وإعلان الجهاد ضدها.
    [/justified]

    ** الرابط/الدعم الأمريكي للمجتمع المدني السوداني - الصحافة



    --- --
                  

10-15-2012, 07:32 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    ===
                  

10-18-2012, 10:57 AM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    *
                  

10-23-2012, 10:10 PM

محمد أبوجودة
<aمحمد أبوجودة
تاريخ التسجيل: 08-10-2004
مجموع المشاركات: 5267

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صحيفة "الانتباهة" بلا انتباهة.. أليس من صحفيٍّ رشيد..؟ (Re: محمد أبوجودة)

    **
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de