الأسلحة الكيميائية وحقيقة استخدامها في السودان في منتدى ميديكس للحوار
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: منوت)
|
منوت يومك سعيد
الكلام كلو مبالغه
تخشك … وتمرقك … عــــــادي .. تخشك … وتمرقك … ما بتقفل الباب من وراها … بل تساسق بين شفقتك … وحرقتك … ما بتأذنك … ما روحها نفاج غربتك … هذي البنية … الساكنة أسرار فكرتك … هي الشايلة … حســـــك وسترتك … زولة … كما النورس تجــي … تنزل شواطي الإلفة والزمن الشفيف … وأنا زي مكتف في الرصيف … مربوط علي حبل السفن … في الضلمة والليل المخيف … بتجيني تدخلني وتقيف … شرشرت تيبان السكات … على أرض رويانة وخريف … زولة بتعرف تدخلك … وتقفلك وتغفلك … تقعد على ناصية هواك وتشغلك … وإنت بتحنس غمام كي تجعلك مطرة ودعاش .. طاير تحلق في السماء وأرضك فراش … هذا الفــراش بيطير على نضرة رحيقا … وخدرتا … ومحبتا … أو ضحكتا … ######ريتا … وتقعد تهضرب ياولد من حمتا … لو تسألك وتحلفك في ذمتك أو ذمتا … وإلى متى هذا الجنون … وإلى متى … كل التفاصيل لمـــتا … هذي البنية قد أتت … وإنت ذاتك كالورق …. كيف تنجو إنت من ذاك الغرق … من ذكرياتك تنجو وين … وين مهـربك … من دفترك … من مظهرك … من جوهرك … من حرقة الجـوف والعـــرق … هـذي البنية تفتح الروح ضلفتين … وعلى ضفتين … في نهر أحزان الزمن … تقعد تلًوِح باليــدين
| |

|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: ناظم ابراهيم)
|
والله ياناظم انا شايف جنس الغنا الزى دا محاولة لتحييد أغلبية الشعب السودانى الأمى عن اﻹستماع.. وانا كأحد هؤلاء الأميين لا أستطعمه أبدا..
يعنى شنو تخشك وتمرقك كلمتين مامتقابلات يا تخش فيك (أو تخشك) وتمرق منك ياتكون تخششك وتمرقك ( بفتح الميم وتشديد الراء)
واستمعت للقصيدة مع القراءة ماقدرت أرسم أى صورة بديعة ومتماسكة من البداية للنهاية.
ولا قدرت تحملنى على جناح أى خيال ماعدا النورس والبحر والسفن ساقتنى بورتسودان وسواكن ولقيت الغربان بدل النوارس.
شوف عمر الدوش فى سعاد أمسك الكراع والنعال بس فى الفرح كبرت حاجة وفى الزعل صغرت التانية وتمشى تلقى نفسك داخل قرية سودانية بكل تفاصيلها والتى تمثل وطن تسوده الدكتاتورية والخوف والنفاق..
أمسك أغنية الجريدة ممكن عادى تخت صورة لأجمل بت من مدنى قاعدة فى المقعد القصاد الشباك واحتمال يسوقك خيالك و تشوف حروف الجريدة محتفية بمرور عيونها عليها.
شوف أنا والنجم والمسا صورة من أول كلمتين تخليك تتنهد وتزفر كل الهم..
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: Balla Musa)
|
يادكتورلكل زمن شعرائه ومفرداته التعبر عن هموم والام وامال البشر
زمان الناس كان مرطبه والدنيا هانيه
لا بتشيل هم لا بتتعب
والله غنا سيف ده سمح انا حاديك ليهو شريط بغنى حقيبه وبعد كده ممكن تسمع تخشك وتدخلك دى بى مزاج تانى
| |

|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: ناظم ابراهيم)
|
العزيز ناظم لا أدرى كيف أشكرك على هذه الهدية البالغة الخصوصية و التميز.
و دخولى الى هذا البوست و سماع هذه الأغنية لأول مرة كان حكاية براهو..
" زولة تفتح الروح ضلفتين " التعبير حلو، أخاذ ولكن الموضوع شنو؟
أها مرة و مرتين و أكثر و أنا بساسق و ما بعمل كلك على البوست ( كم يوم كدة ) ..
لكن غلبنى رغم شح الوقت و ما قدرت أقاوم .
و إذا بى أفاجأ بكل هذه الرقة و الجمال و هذه الزولة تدخل قلبى و أعيد سماع الأغنية أكثرمن مرة.
أقرأ المداخلات و لا أكتب مداخلة.
اها بعد قريت مداخلة د. بلة " و الراجل طبعاً عزيز علينا "، لكن هبشنى فى نفرين بحبهم جداً جمال و سيف .
عشان كدة بستأذنك أرد عليهو .
و برضو بأكد على كلامك ( لكل زمان شعره و آلية تذوق الشعر فيه ) الحكاية ثقافة متكاملة أركانها (البيئة ، المتلقى ، اللغة ، إيقاع الحياة ، ... و غيرها من لمتغيرت الجمة )..
و برضو بجدد شكرى ليك و التحية لى ناس منوت العزيز وناذر الفنان و باقى الحضور و القراء ..
| |

|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: Abuzar Omer)
|
اباذر مرحب بيك وكل سنه وانت بخير
سيف فنان مثقف وشايل هم الغنا الهادف واكثر موهبه من كل من يملاؤن شاشات الفضائيات ويكنزون الثروات من ترديد اغانى الكبار
من البدايه كانت له اغنياته الخاصه وهو ذكى ودقيق فى اختيار كلماتها واعتقد انه يحاول الحفاظ على ما تبقى من كلمه وغنا محترم
جمال موهبه تمشى على قدمين وقصائده مختلفه عن السائد وكل زول بقراها بطريقتو
| |

|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: ناظم ابراهيم)
|
Quote: والله غنا سيف ده سمح انا حاديك ليهو شريط بغنى حقيبه وبعد كده ممكن تسمع تخشك وتدخلك دى بى مزاج تانى |
سلام ياناظم
أنا عارف سيف وغناه السمح بس هنا أنا بتكلم عن كلمات القصيدة!
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: حواء سليمان ابراهيم)
|
اغنية جميلة من اول ما سمعتها هزتني كلمات في غاية الالق ليه تذكرت مصطفى سيد احمد ماعارف
شكراً ,,,,
..................................................................................................................................حجر.
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: الرفاعي عبدالعاطي حجر)
|
سيف الجامعة سيف محمد الحاج ...منذ أكثر من عشرين عاما جمعتنى اليه أواصر المحبة والزمالة ، محبة تصل حد أن يكون أحدنا شقيق للاخر ، أو على الاقل هذا ما احسه ناحية سيف محمد أو الفنان سيف الجامعة التقيته لاول مرة العام 1983 حينها كان طالبا فى جامعة الخرطوم ـ كلية التربية ـ وكنت طالبة فى معهد الموسيقى والمسرح ـ كنت حينها رفقة الصديقين عبد العزيز العميرى وعلى نور الدين ، حينها لم أكن سوى متعاونة فى برنامج كان يتوفر عليه الصديق على نور الدين ، برنامج "شارع الفن " كنت أقرأ قصة ويلقى عميرى قصيدة ، ويغنى أحد الفنانين اغنية ، كان يومها سيف الجامعة أحد المغنين فى تلك الحلقة التى شاءت ان تكون بداية لتعارف امتد الى الان ... استمرت محبتنا مدا وجزرا بحكم الدراسة يومها ، وحتى تخرجه ، نلتقى حينا ويجمعنا لحظتها الضحك ، فسيف الجامعة له حس فى النكتة لا يغفله من يعرفه ، وربما كانت تلك هى اول مراحل معرفتنا ، سيف الجامعة نكتة تمشى على قدمين يعرف كيف يجعلك تضحك فى قمة حزنك ، يصنعها حين تعز وتجرى بعد ذلك مجرى الحكاية مجهولة المصدر ... مساء يوم ما ، كان سيف الجامعة يغنى فى حفل فى الجوار ، يومها كنا فى بيتنا فى امبدة ، سألنى جدى عليه الرحمة " الولد البغنى دا منو ، صوته سمح بلحيل " قلت له وكنت فى بداية معرفتى لسيف " دا اسمه سيف الجامعة يا ابوى " ضحك جدى وقال " كيف يعنى زول اسم ابوه الجامعة ؟" قلت له " لانه يغنى وهو ما يزال طالبا فى الجامعة ، جامعة الخرطوم " لكنه واصل الاستماع اليه وظل متعلقا بصوته حتى نهاية ذلك الحفل هو ذاك الصوت الذى يجعلك تنصت اليه ، صوت واسع المجال ، صوت مغر بالاستماع اليه ، فيه تطريب عال ، ومخارج واضحة ، يحفظ عن ظهر قلب كل الاغنيات التى تعرفها ، عليك ان تطلب اليه ان يغنى وسيلبى طلبك حتام ، فهو يعشق الغناء حد الادمان .. هذه الخاصية تعرفت اليها أيام ترافقنا فى القاهرة ، فى كل يوم حيث بيت السنى كان يأوينا جميعا رفقة المقداد شيخ الدين الذى كان فى طريقه الى واشنطن ، وعدد من الفنانين ، والاصدقاء ،كان يجئ الناس الى ذلك البيت الودود ويجتمع شملهم على صوت سيف الجامعة ، الذى كان ايضا يسافر الى كل انحاء مصر مغنيا للطلاب فى لياليهم ،كان لا يمل السفر ولا الغناء من ثم لم يكن لديه التزام سياسى لذلك فوجئت به حين غنى فى حضرة الرئيس السابق جعفر نميرى ، ربما لسبب ما تغنى يومها ، مما أثار حفيظتى وكتبت فى جريدة الاتحادى يومها مستهجنة ذلك ، لكنه غضب وردّ على ّ بغضب ، ذلك الغضب لم يفصم عرى محبتنا قط فلقد كان يوم يقوم بتلحين اغنية ما يكلمنى احيانا فى اوقات متاخرة من الليل ، ويغنى لى ما جادت به قريحته ، فاستمع اليه بلا تردد ، حيث أن الفنان دائما له عذره ، خاصة إذا كان الفنان سيف الجامعة ... فهو ملحن مقتدر وله حس تلحين عالى ...ذلك ما بات جليا حين التقيته بعد عدة اعوام فى تأبين الراحل عميرى وهو يقدم اغنية من كلمات عميرى فى اربعينه ، يومها غنى فى برنامج توفر عليه الصديق خطاب حسن احمد ، يومها اسال دمع كل من كان حاضرا باغنية العميرى "يا نديدى " اى صوت راجيهو صوتك واى شريان فيك وريدى وما تزال تلك الاغنية رغم ان عمرها تجاوز العشرين عاما الا انها حاضرة وتشكل نقطة من نقاط تحول الفنان سيف الجامعة فى التلحين .. الحديث عن الفنان سيف الجامعة ذو شجون ، حيث أنه يمتلك حس الانتماء والوفاء للاخرين بدرجة لا توصف ، ففى يوم زواج ابنتى فى السودان هاتفته وسالته ان كان بمكنته ان يغنى لنا فى تلك الليلة ، فلم يتردد جاء الى حيث بيتنا وغنى كما لم يغنى من قبل ، كان الحضور حميما فزاد من حميميته بغنائه الذى نشره بمحبة وصدق هو أهل لهما ... أخى وصديقى الفنان سيف محمد الحاج تسلم ويسلم عمرك يا نبيل تحياتى لك ناظم ولقرائك وللمتداخلين
| |
 
|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: سلمى الشيخ سلامة)
|
زولة تفتح الروح ضلفتين
ما أروع التأمل فى هذه اللوحة اللامتناهية الشفافية و التى تهدى الخيال براقاً يحمله فى إسراء بلا نهايات إلى حيث النشوة الخالصة. و ما أدل على هذه النشوة
و السحر المغلق و العصِى على التفكيك سوى حيرة الجميع أمام، أى المقاطع أعمق و أبعث للنشوة و التطريب؟؟!!
"زولة تفتح الروح ضلفتين"؛ المعتق جمال حسن سعيد، تتمثل أمامه أمدرمان القديمة (أبواب السنط) حيث الضلفتين مجد الأبواب (مافى أكتر من كدة فى ذاك الوقت من الجمال).
و لا تفتح الضلفتين إلا فى المناسبات البالغة الخصوصية، عند أقاصى حدود الفرحة و الاستضافة فى حرم الإجلال و الحب اللا متناهى.
و نحن أمام هذه الزولة، لم يشا ان يقول (تُفتح أو تتفتّح لها أبواب الروح)، بل هى التى تفتح الروح ( لعلها بالداخل قبل أن تتراءى) على وزن (بريدك قبل ما أعرفك) أو لعل
الأبواب تفتح لها بلا سببية ( من تلقاء نفسها). لا أعتقد أن الاستعارة هنا خفية أو معقدة. ( الاستعارة تشبيه حُذف أحد اركانه). فالعبارة فى مجملها لا تخرج من تعابير العامية
الموغلة فى البلاغة. من أمثال (تفتح النفس، تشرح القلب، تدخل بدون استئذان،... و غيرها) فكلها استعارات بالغة الجمال و بيانها ساحرٌ و جلى.
هنا شبه الروح أو القلب بالدار أو البيت و حذف المشبه به و جاء بشئ من لوازمه (الأبواب أو الضلفتين). إلى هذه النقطة كل شئ فى منتهى الوضوح.
جاء ذكر صاحبة الجلالة على أنها محض "زولة". ليست روعة أو جميلة أو بديعة بل زولة. هنا لا يعزى كل هذا الشغف إلى الجمال أو الملاحة فحسب، فهى كتلة متكاملة
(جمال، روح، طيبة، بساطة، تلقائية،...و كل صفة يمكن أن تفتح أبواب الهيام). محض زولة لا تحدد هنا حتى فئتها العمرية أو خلافه. و أكاد أجزم أن جِدى يمكن أن يرى
فيها جدتى أم شلوخ و ينتشى لسماع النص. زولة بكل عفوية الكلمة و دلالاتها الحميمة، الموغلة فى البساطة.
و نحن أمام هذه الروح التى تفتح على مصراعيها، كما الدار التى تستقبل ضيوف بالغى الخصوصية فى مناسبة خارقة للمألف كالعيد مثلاً. على الرغم من أن الباب الكبير
(باب الديوان) لا تفتح ضلفتيه حتى فى الأعياد. للمقطع دلالات عديدة غنية عن الشرح و التحليل.
و هاهى الزولة لا تدخل الروح فحسب، بل ( تدخلك و تمرقك). نكتشف أن الاستعارة الأولى أردفت بأخرى أعمق و أكثر تعقيداً. كأننا أمام قلعة أو قصر، لم تكن بوابة الروح (أم ضلفتين)
سوى المدخل الأول و الذى يفضى إلى باحة (صالة استقبال مثلاً). و هذه الصالة لها أبواب أخرى تفضى إلى القلعة ( أو قل كل الجسد).
الزولة لم تكتفى بدخول الروح بل نفذت إلى كل الجسد. فالهيام هنا ليس من نصيب القلب وحده ( القلب هنا معادل للروح)، بل لكل الجسد و الروح و الحواس.
و يحضرنى هنا المقطع ( وقت شفتك شعرت الرعشة من صوف راسى لى كرعى). و عندما تتجمد الأطراف فى حضرة المحب، فالبرودة برودة الدم و التى يصل فيها لكل قصى فى الجسد.
و الاستعارة هنا أعقد و لكنها فى متناول المتفكر.
تستمر الصور المترابطة، ذات الكيمياء، الفيزياء و الحيوية المدهشة، حين يعضد المقطع بالذى يليه. "تدخلك و تمرقك" حين لامست شغاف القلب كان خروجها دلالة على إنها عصية
(حالة قنع و قنوط) تخرج حين يتسلل اليأس و يتراءى اللا وصال. أو الأمر دلالة على السطوة و حرية الحركة (دخولاً و مروقاً) مبعثها الإمتلاك الكامل. لكنها لا تغلق الباب بى وراك.
و الصورة هنا تدعم الصورة السابقة. فحين يتمكن الحب و الشغف، تفتح بوابات الأمل و حين تخرج يخرج بخروجها الأمل. لكنها لا تترك بوابات الأمل لكى تغلق و تتركها مواربة
( فيأتى فعل الحرقة و الشفقة و الشحتفة)..
النص غاية فى الترابط و معادلاته موزونة كما يجب، الاستعارات بديعة و مثقلة بالتفاكير. و لا أحسب محاولة تفكيك النص و إدراج الاسقاطات إلا تشويه غير مبرر.
لذلك أعتذر لكل من عشق النص من أول نظرة. و النص فى كنهه عصِى على التفكيك.
النصوص كائنات حية لها جسدٌ و روح. الكثيرون حسوا طلاوة النص و نداوة روحه، و العاطفة الدفاقة التى تنبعث منه. رغم بساطة المفردات و بعدها عن التقعر الأجوف.
يظهر النص كأبن البلد الجسور، طيب القلب، و المفعم بالعاطفة. لا يذدرى مظهره البسيط إلا الجهلاء. فهو مترع، صادق و أصيل....
| |

|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: Abuzar Omer)
|
وددت لو عادت بى الأيام إلى الموردة، حين كان جمال يمر أمام منزلنا ( بالموتر الفيسبا) فنشاغبه (بشخصياته الراسخة فى نفوسنا) نحن و الجيل الأصغر منا. فيسعنا جميعاً بابتسامته الوضاءة.
لقلت له: ما هذا الجمال!
و لقال ضاحكاً: هذا جمال حسن سعيد!!
و لقلت: بل اعنى "هذه التى تفتح الروح ضلفتين و اكتر"
لأحنى راسه فى تواضعٍ فخيم و أرسل إبتسامته الشاهقة تبعث دفاءً حميماً و تكون نفاج من غربتى أنا بالذات...
أبوذر الأنصارى
| |

|
|
|
|
|
|
Re: زولة تفتح الروح ضلفتين (Re: ناظم ابراهيم)
|
سلمى ازيك
سيف كما قلت يملك صوت نادر الفصيله وما بتقلدزي الجابري وحسن عطيه وعثمان مصطفى
احتفظ له بشريط وهو يغنى حقيبه يعدل المزاج ويشفى الجروح والروح
عشقه لفنه واحترامه له يستحق التقدير
| |

|
|
|
|
|
|
|