|
|
قريبا صفقة جديدة أشبه بصفعة انفصال جنوب السودان بين البشير وسلفاكير مي
|
قريبا صفقة جديدة أشبه بصفعة انفصال جنوب السودان بين البشير وسلفاكير ميارديت ومؤشراتها صارت واضحة لمساعدة المؤتمر الوطني على النهوض الكيزان يفعلون كل شئ من أجل الجلوس على كراسى السلطة حتى لو أدى زلك الى تفتيت الوطن لايهمهم شى أن يتناقص الوطن من كل أطرافه لقد قرر الجنوب الذهاب بسبب إرث العداء وإساءة المعاملة والحرب الأهلية، وهي ضغائن تراكمت وتضخمت إلى مستوى غير مسبوق بفعل سياسات المجموعة المتظاهرة بالإسلام، التي بلغت في فجور الخصومة مبلغ تجييش أفراد الشعب ونقلهم قسراً إلى أراضي الجنوب لـ «الجهاد» ضد المسيحيين. حتى ولايات الشمال الواقعة على ضفتي نهر النيل تظهر فيها أصوات رافضة للهيمنة التي تتخفى تحت دثار الدين، وتسرق ثروات الولايات لمصلحة الخزانة المركزية، ومنها إلى خزانة التنظيم بواجهاته الأخطبوطية المتعددة .
من المسؤول عن نفصال جنوب السودان
|
|
    
|
|
|
|