د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البديل)!

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 08-05-2025, 08:38 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة عاطف مكاوي موسى(Atif Makkawi&عاطف مكاوى)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-07-2010, 00:26 AM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البديل)!


    الميدان : العدد (2213) ..الخميس 6 مايو 2010

    الصفحة (الثالثة) :



    إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البديل

    ، ثورة أكتوبر 1964 وإنتفاضة أبريل 1985 انتجتا واقعا جديدا تخلق وتشكل منذ الوهلة
    الأولى بشكل مباشر وملموس عنوانه الإنتقال من الشمولية الديكتاتورية إلى التعددية الديمقراطية،
    أو ( بلى وإنجلى ) كما عبر عنه شاعر الشعب محجوب شريف. وطيلة فترة حكم الإنقاذ ظل
    الناس في انتظار تغيير مماثل ينجلي بموجبه (البلي) لكنهم لم يروا في الأفق تخلقا أو تشكلا ،
    مماثلا أفرزته أي من إتفاقيات نيفاشا أو أبوجا أو القاهرة أو الشرق. وعن حق، إلى حد بعيد، في نظر
    الناس ظل النظام هو نفس النظام، والمعاناة هي نفس المعاناة، بل والبعض يجزم أن المفاوضات قد
    انتهت فقط بإقتسام كراسي السلطة، ناهيك عن الشعور بأن الإتفاقيات ربما وفرت الأمان لمنتهكي
    حقوق الإنسان ولشرائح الطفيلية الجديدة وأثرياء الحرب وسماسرة اﻟﻤﺠاعة وناهبي المال العام...!

    وفي الحقيقة ما كان من الممكن تطابق الواقع الناتج بعد ثورة أكتوبر أو إنتفاضة أبريل مع ما
    أتت به المفاوضات والاتفاقات في 2005 . فالقاعدة واضحة: شكل ومحتوى الواقع الجديد .. البديل
    يحددهما أسلوب التغيير من الواقع القديم. فالطابع غير الجماهيري للتغيير، انقلاب مثلا، يعني قطع
    الطريق أمام الحراك الجماهيري مما يؤدي إلى سرقة أي انتفاضة محتملة، وإلى الوصاية ومصادرة
    الديمقراطية والرجوع إلى مربع الأزمة. والحلول التصالحية السطحية والتي لا تخاطب جوهر الأزمة، أو
    تقتصر مخاطبتها على الورق فقط دون التنفيذ، تعني أن النظام القديم سيشكل الجزء الأقوى في البديل
    الجديد، مما يعني أيضا الرجوع إلى مربع الأزمة. في حين أن الطابع الانتفاضي الجماهيري للتغيير يعني
    بدء السير في طريق خلق واقع أفضل لصالح طموحات هذه الجماهير.
    وهنا ينطرح سؤال هام: كيف برزت آلية الحل التفاوضي وصعدت إلى القمة في حين تعثر الطابع الإنتفاضي
    للتغيير؟ أعتقد الإجابة واضحة وتكمن في:

    أولا، عجز الأحزاب والحركة الجماهيرية عن تفجير الانتفاضة نتيجة الضعف الملحوظ في نشاطها، غض النظر
    عن أسباب هذا الضعف، وفي نفس الوقت عجز الحكومة عن القضاء على المعارضة والحكم بإرتياح.
    هذا الوضع أدى إلى حالة من التوازن، توازن الضعف والإرهاق الذي تمكن من الصراع السياسي في البلاد
    والذي كانت نتيجته الركون إلى التفاوض. ثانيا، الثقل الدولي دفع بكل آلياته في السودان من أجل
    وقف الحرب وفرض الحل التفاوضي. ثالثا: التفاوض ومانتج عنه من إتفاقيات، ليسا فقط ثمرة الفعل
    العسكري في ميادين القتال بين الحركة الشعبية والحكومة، أو نتيجة لجهود اﻟﻤﺠتمع الدولي وحدها،
    بل هما ثمرة الجهد الجماعي والإرادة الجماعية لكافة الأطراف: ميادين القتال، الفعل السياسي للتجمع
    والمعارضة الشعبية، مقاومة الشعب السوداني للحرب، ثقل اﻟﻤﺠتمع الدولي ومساهمات أصدقاء السودان دوليا
    وإقليميا. وبالضرورة أن يبرز تساؤل آخر عن مغذى تعدد منابر التفاوض رغم أن الأزمة السودانية تشكل
    بناءا موحدا شاملا متغلغلا في كل أوجه الحياة السودانية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والروحية،
    ورغم أن القاسم المشترك في كل هذه المنابر هو حكومة حزب المؤتمر الوطني، وأن الأطراف الأخرى، ماعدا
    حركة العدل والمساواة، كان يضمها تنظيم واحد هو التجمع الوطني الديمقراطي.! وبالطبع لم يكن المعيار
    فيما ستحققه هذه المنابر من مكاسب لأطراف التفاوض، وإنما في قدرتها على فض حلقات الأزمة لصالح
    الشعب السوداني. ورغم إقرار قطاعات واسعة من الشعب السوداني بأن قضيتها الأولى هي وقف الحرب، وأن
    ما تم في منابر الإيقاد وأبوجا والشرق خطوة هامة في هذا الإتجاه، فإن بعض هذه القطاعات إتهم منبر
    الإيقاد بأنه لا يرى في السودان سوى الحكومة والحركة الشعبية، لذلك جاءت البروتوكولات تعبيرا عن الرؤى
    السياسية لهذين الفصيلين، في حين القضايا الأخرى ذات الصبغة القومية الشاملة جاءت كناتج ثانوي
    لهذه الرؤى. وأن منبري أبوجا والشرق لم يتناولا قضية دارفور وقضية التهميش في شرق السودان وفق المنظور
    السياسي القومي، بل إختزل الأمر في إتفاق فوقي حول تقسيم السلطة. وفي ذات الوجه فإن البعض لخص مفاوضات
    القاهرة بين التجمع والحكومة، رغم بنودها الثلاثة عشر التي تغطي معظم حلقات الأزمة السودانية، لخصها في
    إنها محاولة لزيادة نصيب إحزاب التجمع في كيكة السلطة! وغض النظر عن الإتفاق أو عدمه مع أي من هذه
    الرؤى، إلا أنها، في تقديري، تحتوي على بعض الجوانب الموضوعية التي ظلت تتوطد مع إزدياد تجاهل الدعوة
    إلى ضرورة التبني العملي لآليات الحل السياسي الشامل. من ناحية أخرى، فإن المفاوضات، في كل المنابر،
    كانت تحاط بسياج متين من التعتيم والسرية مما عمق الشعور بأن هذه المفاوضات ربما تسير وفق إرادة النخب
    السياسية وليس بإرادة الجماهير صاحبة المصلحة الحقيقية، وأنها تسير تحت ضغوط أجنبية مختلفة ومتباينة
    المصالح وليست ضغوط وإرادة شعب السودان، وأن ما يتم من تقرير في ما يخص حاضر ومستقبل البلاد، لن
    يكتب له الاستمرار، ولن يكتسب الشرعية بحكم الواقع أو بوضع اليد، ناهيك عن الاستدامة، لأنه يتم من وراء
    ظهر الأغلبية الساحقة من شعب السودان. يا ترى هل كان ذلك الشعور زائفا أم كان قراءة حقيقية لما هو
    متوقع وسيأتي؟.

    لكن، كل ما ذكرناه لن يعمينا عن حقيقة أن المحصلة النهائية للتفاوض، في كل المنابر، وبغض النظر عن درجة
    رضانا عن تفاصيلها، حققت على الأقل أربعة إنتصارات رئيسية هي: أولا، وقف الحرب، وهو إنجاز لايمكن مضاهاته
    بأي انجاز آخر إلا ذلك الذي سيطوي إلى الأبد صفحة الإحتراب في بلادنا.
    ثانيا، الاتفاقات شكلت اختراقا قويا في جدار الشمولية، كما وفرت واقعا جديدا في البلاد يفتح آفاقا أوسع
    نحو التحول الديمقراطي، ويهيئ مناخا أفضل للصراع السياسي.
    ثالثا، تلبية بعض مطالب سكان مناطق التوتر.
    رابعا، التأكيد على فشل مشروع بناء الدولة السودانية على أساس آيديولوجي، أيا كانت هذه الآيديولوجية،
    أو على أساس تصور حزبي ضيق ، أيا كان هذا الحزب.

    جوهر الصراع السياسي في البلاد.

    لا أعتقد بوجود خلاف حول أن المفاصل الرئيسية للأزمة في السودان تشمل: الديمقراطية (بما في ذلك قضية السلطة
    والحكم) والسلام والتنمية والوحدة في مقابل الإنفصال. وأنه في كل لحظات التحول السابقة كان التصدي لهذه
    المفاصل سابق لجهود وقف الحرب. ولكن هذه المرة، وعلى عكس كل المرات السابقة، فإن مخاطبة هذه المفاصل تأتي
    كناتج ثانوي لمسألة تصفية الحرب الأهلية. وفي ذات السياق، فإن إتجاه حركة الصراع السياسي ينطلق هذه المرة
    بقوة من الأطراف إلى المركز، وليس العكس كما كان سابقا، وإن كان هذا لا ينفي إمكانية الحراك من المركز.
    صحيح أن ثنائية الحرب والسلام تعتبر حلقة محورية في مفاصل الأزمة، لكنها حلقة واحدة ضمن عدة حلقات أخرى.
    فالسلام وحده لن يشبع الجوعى ويكسي العرايا ويعالج المرضى. ووقف الحرب في الجنوب لا يعني وقفها في دارفور،
    أو نزع فتيلها في باقي البلاد. ومن ناحية أخرى، فإن الصراع السياسي في السودان ليس مجرد صراع حول السلطة
    بين المعارضة والحكومة، كما لا يمكن حصره في أنه معركة بين الشمال والجنوب، مثلما لا يمكن توهم حله بمجرد
    وقف القتال بين المتحاربين، أو بمجرد توقيع القوى اﻟﻤﺨتلفة على ميثاق شامل!.
    لكن جوهر الصراع هو في الحقيقة حول إعادة بناء الدولة السودانية الحديثة، القائمة على تقنين التعددالاثني
    والديني والثقافي، والمرتكزة على أسس النظام الديمقراطي التعددي المدني، وعلى التنمية المتوازنة بين كل
    أطراف البلاد، وذلك في ظل نظام للحكم يحقق هذه الأهداف. هذا هو المدخل تحقيق حلم كسر الحلقة الشريرة. ومن
    الواضح أن عدة عوامل تتحكم في هذا الموضوع منها:

    ميزان القوى في الصراع السياسي، آلية تحقيق البديل (فناتج الإنتفاضة ليس كناتج التفاوض).
    ومن ناحية أخرى فالحلم لايتحقق بضربة واحدة، وإنما عبر عدة مراحل. وعموما، فإن ما طرح في منابر الحل
    السياسي لم يكن للتفاوض فقط، وإنما هو في نفس الوقت يشكل برنامجا ملموسا تتسلح به الحركة الجماهيرية في
    صراعها اليومي في ظل الواقع الجديد الذي افرزته الإتفاقيات آنذاك والانتخابات اليوم. وتأتي في مقدمة هذا
    البرنامج قضايا التحول الديمقراطي بكل تفاصيله، قضايا المفصولين والمشردين والنازحين، قضايا المعيشة
    ومعاناة الحياة اليومية للمواطن، إصلاح القضاء والخدمة المدنية والعسكرية وأجهزة الأمن، كشف الحقائق
    والمساءلة في انتهاكات حقوق الانسان والفساد المالي والاداري، اعادة تأهيل الاقتصاد......الخ.

    هل يعني هذا سقوط شعار الإنتفاضة؟

    لا أعتقد، ولكن ربما يتشكل هنا مدخلا جديدا للإنتفاضة عبر معارك تعبئة الحركة الجماهيرية واستنهاضها من
    أجل تحقيق التحول الديمقراطي. وفي كل الأحوال سيظل التحدي الرئيسي أمام الحركة السياسية السودانية هو:
    كيفية تفجير طاقاتها لقيادة هذه المعارك ولتطوير التراكم النضالي الجماهيري في خط تصاعدي يؤدي إلى
    تغيير ميزان القوى لصالح التحول الديمقراطي وتلبية مطالب الحركة الجماهيرية. وفي هذا السياق، أعتقد
    بضرورة الوضوح والإتفاق حول عدد من النقاط، منها:

    - تطور الثورة الاجتماعية في السودان مرتبط بترسيخ مضامين الديمقراطية السياسية التعددية، وسيادة مفاهيم
    اﻟﻤﺠتمع المدني الديمقراطي. هذا التطور لا يرتبط بحزب واحد ولا بطبقة واحدة، بل يرتبط بالمشاركة الواسعة،
    بتداول السلطة، بعدم إلغاء الآخر، أو إعلان أن التغيير يمكن أن ينجز بواسطة حزب واحد أو طبقة واحدة.
    -أي تغيير قادم في السودان لا يهز في وقت واحد البناء السياسي والاجتماعي والاقتصادي، سيظل مشوها وناقصا
    ويحمل في طياته إمكانية الانتكاسة. استكمال هذه العملية لن يتم بالرغبة الذاتية وإنما عبر صراع طويل يشكل
    الأساس حول كيفية إعادة اصطفاف القوى في مرحلة لاحقة بالارتكاز على أربعة نقاط أساسية هي:
    أ- الطابع الجماهيري لعملية التغيير (الانتفاضة).
    ب- التعددية بمفهومها الواسع والذي يلئر الواقع السياسي والاجتماعي والعرقي والثقافي والديني.
    ج- الديمقراطية الواسعة المرتبطة بواقع التعددية أعلاه، والتي تمارس وفق أرضية سودانية تلبي في الأساس
    الحاجات الرئيسية للمواطن ( لقمة العيش).
    د- دور المناطق المهمشة وقضايا القوميات في اتجاه جذب الحركات المناضلة في هذه المناطق للتحالف مع قوى
    القطاع الحديث بهدف تفجير التغيير السياسي الاجتماعي للتصدي لعلاج المشكل السوداني حيث في إطار ذلك سيتم حل
    قضايا مناطقهم التي عانت طويلا من التهميش والإهمال والظلم.
    - في اللحظة المحددة الملموسة، فإن الشعار السليم ينبع من تعرجات الواقع الملموس، وليس من المفاهيم
    الآيديولوجية اﻟﻤﺠردة.
    - التحالفات السياسية المفتقرة إلى القاعدة الاجتماعية هزيلة وقليلة القيمة ولا تستمر طويلاً. كما أن
    التحالفات لا تعني الخضوع لتاكتيكات الآخرين، وإنما التوافق لتاكتيكات مشتركة.
    - أهمية العلاقة التكاملية بين الحركة السياسية والمنظمات السودانية الطوعية غير الحكومية والتي شكلت بعدا
    هاما في السودان لا يمكن تجاوزه. فهذه المنظمات في نضالها ضد البطالة والفقر ومن أجل حقوق الانسان ورفع
    الوعي والقدرات وحقوق المرأة...الخ تساهم بشكل أو بآخر في التغيير الاجتماعي، خاصة النضال ضد الرأسمالية
    النيوليبرالية، وبالتالي تحتل مساحة في مفهوم التقدم، وهذا يتطلب شكلا من اشكالالصلة المتنوعة بينها وبين الأحزاب.


    http://www.midan.net/almidan/wp-content/uploads/2010/05...an-22131.pdf[/center]
                  

05-07-2010, 05:09 AM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    Quote:
    وهنا ينطرح سؤال هام: كيف برزت آلية الحل التفاوضي وصعدت إلى القمة

    في حين تعثر الطابع الإنتفاضي للتغيير؟
                  

05-07-2010, 06:46 AM

هشام مدنى

تاريخ التسجيل: 08-08-2004
مجموع المشاركات: 6667

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    Quote: عجز الأحزاب والحركة الجماهيرية عن تفجير الانتفاضة نتيجة الضعف الملحوظ في نشاطها، غض النظر
    عن أسباب هذا الضعف،


    الحركة الجماهيرية تسحب
    بكون النص حقيقة

    تحياتي
                  

05-07-2010, 09:52 AM

ibrahim alnimma
<aibrahim alnimma
تاريخ التسجيل: 03-28-2008
مجموع المشاركات: 5197

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: هشام مدنى)

    شاكراً لك ايراد المقال ياابومكاوي
    وشكراً للدكتور الشفيع
    ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
    الاخ مدني :
    الحركة الجماهيرية والحزبية ضعيفة ، نعم واعتقد ان دكتور الشفيع لم يفسر اسباب ضعفها
    لان المقال محدد الغرض، اما ضعفها واسبابه فهي معروف وهي ضمن مساعي النظام فقد اضعف
    فعلها بالمال والاعلام والافقار والاضطهاد : اتفق معك في ان السلطة لن تستطيع كدولة استبداد
    ان تقضي عليهاوسوف تنهض لتزلزل اركانه عندما تكتمل الشروط الذاتية .
    مع مودتي
                  

05-07-2010, 03:23 PM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: ibrahim alnimma)

    Quote:
    الحركة الجماهيرية تسحب
    بكون النص حقيقة


    العزيز هشام مدني
    تحية طيبة

    أتفق معك في أن الضعف بائن علي الأحزاب
    ولكن من أين تأتي هذه الأحزاب وقياداتها ؟
    بالطبع هذا سؤالا تقريريا !
    وهذا يعني بالضرورة أن الضعف فيهما الاثنان.. والأسباب كثيرة
    ولكن يجب علينا أن لا نيأس فتجارب شعبنا كثيرة وطرق ابداعها أكثر.
                  

05-08-2010, 02:20 PM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    .
                  

05-09-2010, 03:30 AM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    .
                  

05-09-2010, 08:38 AM

أبو ساندرا
<aأبو ساندرا
تاريخ التسجيل: 02-26-2003
مجموع المشاركات: 15493

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    up
                  

05-09-2010, 05:49 PM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: أبو ساندرا)

    .
                  

05-10-2010, 02:49 AM

خالد عبد الحليم سعيد
<aخالد عبد الحليم سعيد
تاريخ التسجيل: 04-30-2010
مجموع المشاركات: 830

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    شكرا يا مكاوى
                  

05-10-2010, 08:56 AM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: خالد عبد الحليم سعيد)

    شكرا كثيرا عزيزنا خالد.
                  

05-10-2010, 10:02 AM

Asim Fageary
<aAsim Fageary
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 7810

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    Quote: وهنا ينطرح سؤال هام: كيف برزت آلية الحل التفاوضي وصعدت إلى القمة في حين تعثر الطابع الإنتفاضي
    للتغيير؟
    أعتقد الإجابة واضحة وتكمن في:

    أولا، عجز الأحزاب والحركة الجماهيرية عن تفجير الانتفاضة نتيجة الضعف الملحوظ في نشاطها، غض النظر
    عن أسباب هذا الضعف
    ، وفي نفس الوقت عجز الحكومة عن القضاء على المعارضة والحكم بإرتياح.
    هذا الوضع أدى إلى حالة من التوازن، توازن الضعف والإرهاق الذي تمكن من الصراع السياسي في البلاد
    والذي كانت نتيجته الركون إلى التفاوض
    . ثانيا، الثقل الدولي دفع بكل آلياته في السودان من أجل
    وقف الحرب وفرض الحل التفاوضي. ثالثا: التفاوض ومانتج عنه من إتفاقيات، ليسا فقط ثمرة الفعل
    العسكري في ميادين القتال بين الحركة الشعبية والحكومة، أو نتيجة لجهود اﻟﻤﺠتمع الدولي وحدها،
    بل هما ثمرة الجهد الجماعي والإرادة الجماعية لكافة الأطراف: ميادين القتال، الفعل السياسي للتجمع
    والمعارضة الشعبية، مقاومة الشعب السوداني للحرب، ثقل اﻟﻤﺠتمع الدولي ومساهمات أصدقاء السودان دوليا
    وإقليميا. وبالضرورة أن يبرز تساؤل آخر عن مغذى تعدد منابر التفاوض رغم أن الأزمة السودانية تشكل
    بناءا موحدا شاملا متغلغلا في كل أوجه الحياة السودانية السياسية والاجتماعية والاقتصادية والروحية،
    ورغم أن القاسم المشترك في كل هذه المنابر هو حكومة حزب المؤتمر الوطني، وأن الأطراف الأخرى، ماعدا
    حركة العدل والمساواة، كان يضمها تنظيم واحد هو التجمع الوطني الديمقراطي.! وبالطبع لم يكن المعيار
    فيما ستحققه هذه المنابر من مكاسب لأطراف التفاوض، وإنما في قدرتها على فض حلقات الأزمة لصالح
    الشعب السوداني. ورغم إقرار قطاعات واسعة من الشعب السوداني بأن قضيتها الأولى هي وقف الحرب، وأن
    ما تم في منابر الإيقاد وأبوجا والشرق خطوة هامة في هذا الإتجاه، فإن بعض هذه القطاعات إتهم منبر
    الإيقاد بأنه لا يرى في السودان سوى الحكومة والحركة الشعبية، لذلك جاءت البروتوكولات تعبيرا عن الرؤى
    السياسية لهذين الفصيلين، في حين القضايا الأخرى ذات الصبغة القومية الشاملة جاءت كناتج ثانوي
    لهذه الرؤى. وأن منبري أبوجا والشرق لم يتناولا قضية دارفور وقضية التهميش في شرق السودان وفق المنظور
    السياسي القومي، بل إختزل الأمر في إتفاق فوقي حول تقسيم السلطة. وفي ذات الوجه فإن البعض لخص مفاوضات
    القاهرة بين التجمع والحكومة، رغم بنودها الثلاثة عشر التي تغطي معظم حلقات الأزمة السودانية، لخصها في
    إنها محاولة لزيادة نصيب إحزاب التجمع في كيكة السلطة! وغض النظر عن الإتفاق أو عدمه مع أي من هذه
    الرؤى، إلا أنها، في تقديري، تحتوي على بعض الجوانب الموضوعية التي ظلت تتوطد مع إزدياد تجاهل الدعوة
    إلى ضرورة التبني العملي لآليات الحل السياسي الشامل. من ناحية أخرى، فإن المفاوضات، في كل المنابر،
    كانت تحاط بسياج متين من التعتيم والسرية مما عمق الشعور بأن هذه المفاوضات ربما تسير وفق إرادة النخب
    السياسية وليس بإرادة الجماهير صاحبة المصلحة الحقيقية، وأنها تسير تحت ضغوط أجنبية مختلفة ومتباينة
    المصالح وليست ضغوط وإرادة شعب السودان، وأن ما يتم من تقرير في ما يخص حاضر ومستقبل البلاد، لن
    يكتب له الاستمرار، ولن يكتسب الشرعية بحكم الواقع أو بوضع اليد، ناهيك عن الاستدامة، لأنه يتم من وراء
    ظهر الأغلبية الساحقة من شعب السودان. يا ترى هل كان ذلك الشعور زائفا أم كان قراءة حقيقية لما هو
    متوقع وسيأتي؟.

    لكن، كل ما ذكرناه لن يعمينا عن حقيقة أن المحصلة النهائية للتفاوض، في كل المنابر، وبغض النظر عن درجة
    رضانا عن تفاصيلها، حققت على الأقل أربعة إنتصارات رئيسية هي: أولا، وقف الحرب، وهو إنجاز لايمكن مضاهاته
    بأي انجاز آخر إلا ذلك الذي سيطوي إلى الأبد صفحة الإحتراب في بلادنا.
    ثانيا، الاتفاقات شكلت اختراقا قويا في جدار الشمولية، كما وفرت واقعا جديدا في البلاد يفتح آفاقا أوسع
    نحو التحول الديمقراطي، ويهيئ مناخا أفضل للصراع السياسي.
    ثالثا، تلبية بعض مطالب سكان مناطق التوتر.
    رابعا، التأكيد على فشل مشروع بناء الدولة السودانية على أساس آيديولوجي، أيا كانت هذه الآيديولوجية،
    أو على أساس تصور حزبي ضيق ، أيا كان هذا الحزب.



    العزيز عاطف مكاوي

    كنت متابع لما تطرح وعلى الأخص هذا المقال للدكتور / الشفيع خضر (موضوع البوست) ولي مرئياتي تجاه بعض النقاط والتي تمثل لب الموضوع إن حالفني الحظ في التحليل(عجز الأحزاب السياسية والحركة الجماهيرية في تفجير الإنتفاضة) - وكمان بغض النظر عن الأسباب - هي الأسباب هذه أهم شيء يجب أن يعرف عند تشخيص اي مشكل إذا عرف السبب يمكن وصف العلاج فلذا أرى أن أهمية معرفة أو طرح الأسباب هو الأساس الذي يجب أن لا يهمل في هذا الموضوع ولعل غض الطرف عنها هذا سببه أن المحلل أو الباحث في الموضوع لا يريد سردها حيث أنها تكشف أسباب وهذا من شأنه أن يشكك القارئ في أن الكاتب يتجنب ذكرها ويتحفظ على أشياء كثيرة من وراءها لأني أرى أن الأسباب هي فعلاً الضعف ولكنها ناتجة أو ناشئة عن ماذا فقد تكون هذه الأحزاب نفسها تفتقد للمؤسسية التي هي البناء الفعلي والذي من شأنه أن يمنحها القوة والفعالية من خلال كسب ثقة الجماهير فالمهم هنا هو أن الجماهير فقدت ثقتها في هذه الأحزاب وهذه الأحزاب تحتفظ فقط بمجموعات تربطها علاقات صداقة شخصية وكأنما هو نادي إجتماعي أدمن ألأعضاء تقضية أوقاتهم فيه سوياً دون كسب مزيد من الجماهير بل أثرت تكتلاتهم على خسارة الكثير من عضوياتهم كما ترى أنت وأنا وغيرنا كيف يتفرق أعضاء هذه الأحزاب تاركين مؤسساتهم الحزبية غير مأسوف عليها والأمثلة على ذلك كثيرة وبالنسبة إليك أعطيك مثالاً هو المرحوم الخاتم عدلان ومن أيده فيما ذهب إليه بغض النظر عن صحة أو خطأ قراره فهذا نسبي يتفق ويختلف عليه ... هذا جانب والجانب الذي يليه هو (حالة الضعف لدى الطرفين الحكومة والمعارضة التي أدت إلى حالة توازن ضعف أدى إلى قبول التفاوض ) - التفاوض في إعتقادي أفضل كثير من الحلول الثورية التي لا تضمن نتائجها ولا عواقبها ولا ما بعد الوصول إلى حل حيث أنه سيكون مقبولاً لطرف وغير مقبول للطرف الآخر فتأتي الحلقة المفرغة مرة أخرى بتبادل الأدوار إن حدث ذلك .. وجانب يلي هذا وهو (التفاوض ومانتج عنه من إتفاقيات، ليسا فقط ثمرة الفعل
    العسكري في ميادين القتال بين الحركة الشعبية والحكومة، أو نتيجة لجهود اﻟﻤﺠتمع الدولي وحدها،
    بل هما ثمرة الجهد الجماعي والإرادة الجماعية لكافة الأطراف) وهذا الجانب بين قوسين يؤكد أفضلية التفاوض ولا يجعلها فقط حل فارض نفسه وغير فعال - أليس كذلك ؟ - ثم نأتي لأهم شيء وهو التجمع الوطني الديمقراطي !! هنا تقفز الكثير من التساؤلات وهي هل هذه الأحزاب المنضوية تحت مظلة التجمع الوطني الديمقراطي تتمتع بالديمقراطية وحرية الإرادة التي تؤهلها لقيادة تغيير إجتماعي وإقتصادي ديمقراطي و وطني دون الوقوع في شراك تدخلات أجنبية لا نضمن عواقبها؟ وهل هذه الأحزاب نفسها تتمتع بالمؤسسية والديمقراطية وتتشكل وفق نظم وأسس ديمقراطية تجعل من قراراتها منحازة لقواعدها ومنحازة لمصلحة الشعب السوداني، وهل لديها برامجها الإستراتيجية (لا أقصد برامج مرحلية تكتيكية) المتكاملة التي تضمن إتفاق إستراتيجي بعيد المدى يضمن عدم نشوء صراعات حزبية فيما بينها من أول يوم تتوج فيه لقيادة الشعب السوداني وقيادة التغيير الإجتماعي والسياسي والإقتصادي الديمقراطي الوطني، إذا سألتني أنت هذا السؤال سوف أجيبك بكل ثقة قائلاً أنها لا تملك هذا ولن تستطيع أن تتفق على إستراتيجات ولا حتى إتفاقيات مرحلية لفترة لا تتجاوز العام أو العامين ناهيك عن إستراتيجيات تتعدى ذلك ممثلة في خطة خمسية أو سداسية أو عشرية.

    المشكل الرئيسي هنا عندما يقرأ الحزب الشيوعي الواقع ويضع خططه المستقبلية وفقاً لقراءاته الصحيحة (نعم قراءة صحيحة) إلا أنه يستخدم فرضيات في تحليله لمتطلبات المستقبل تكون نابعة من الكيفية التي يفكر بها منظرو الحزب والمعتمدة على منهجية لا تنطبق على واقع الأحزاب الأخرى التي يدخل معها الحزب في تحالفات (وهذا بالرغم من أن الحزب الشيوعي خبير بالتحالفات ومارسها كثيرا) إلا أنه وكأنما لا يستفيد من تجاربه في هذا الصدد فحسب مرئياتي أن الحزب الشيوعي في كل تحالفاته كان يخرج هو الخاسر الأكبر وما زال كذلك أفلا يدرس ويستقصي عن هذه الحقيقة.

    ننتقل إلى نقطة هامة أخرى وهي أن الحلول السياسية تتم في تعتيم كامل ويكون فيها السواد الأعظم من جماهير الشعب السوداني مغيباً ولا يراعى في أن يكون مشاركاً في مثل هذه المفاوضات أو تلك . هذا كلام واقعي وصحيح ولكن بالرجوع للنقاط التي ذكرتها أعلاه نجد أسباب ذلك وهو عدم المؤسسية لتلك الأحزاب التي من المفترض انها تمثل هؤلاء الجماهير ناهيك عن الجماهير حتى قواعد تلك الأحزاب تكون مهمشة ولا تدري ما يدور في أروقة أحزابها وتتلقى قرارات جاهزة (Ready Made) مفصلة حسب ضرورات تفرض على قياداتها أو مكاسب تحصل عليها تلك الزعامات فتغض الطرف عن ما يستلزم فيما يتعلق بالغالبية العظمى من جماهير الشعب السوداني، أو ليس هذا ما هو يحدث ويتكرر.

    ما نخلص إليه مما ورد هو:

    هذه الأحزاب بأشكالها وبناءها الحالي لا تمثل هذا الشعب إما أن تشكل نفسها بما يشبه طموحات هذا الشعب وتتخلى عن داء الزعامة والقيادة وتجعل من تداول القيادة ممكناً من أفراد عضويتها القاعدية وتتبنى قضايا الجماهير بكل شفافية وتعمل على تمليك الحقائق دون أجندة خفية تحاك ليلاً من خلف ظهر شعبها عندما تستطيع أن تعترف بهذه العلة وتواجه هذه الحقيقة بشجاعة وتعمل على ذلك بالقدر الذي يتيح نجاح مثل هذه المهام الصعبة عندها فقط ستجد جماهير تساندها وتكون ممثلة لغالبية الشعب ويمكنها حينئذ أن تشارك في التغيير.

    وتحياتي مرة اخرى أخي عاطف مكاوي

    عاصم فقيري
                  

05-10-2010, 04:35 PM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: Asim Fageary)


    يا إلهيييييييييييييييييي

    عاصم فقيرى مرة واحدة !

    ودخول بدون إحم ولا دستور ؟

    ياخي أولا مشتاقين والله.... وليك وحشة .....

    ولكل زملاء (الكفر).

    وحتما سأعود لمداخلتك الغنية ...

    و سيقرأها د. شفيع... وبالطبع سيستفيد منها كثيرا

    في مقالاته القادمة.

    وقبل ذلك أرسل طرق الاتصال عليك من ايميل وتليفونات وخلافه

    عبر ايميلي أدناه :

    [email protected]
                  

05-11-2010, 01:08 AM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    .
                  

05-11-2010, 01:19 AM

رؤوف جميل

تاريخ التسجيل: 08-08-2005
مجموع المشاركات: 1870

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    Quote: .المشكل الرئيسي هنا عندما يقرأ الحزب الشيوعي الواقع ويضع خططه المستقبلية وفقاً لقراءاته الصحيحة (نعم قراءة صحيحة) إلا أنه يستخدم فرضيات في تحليله لمتطلبات المستقبل تكون نابعة من الكيفية التي يفكر بها منظرو الحزب والمعتمدة على منهجية لا تنطبق على واقع الأحزاب الأخرى التي يدخل معها الحزب في تحالفات (وهذا بالرغم من أن الحزب الشيوعي خبير بالتحالفات ومارسها كثيرا) إلا أنه وكأنما لا يستفيد من تجاربه في هذا الصدد فحسب مرئياتي أن الحزب الشيوعي في كل تحالفاته كان يخرج هو الخاسر الأكبر وما زال كذلك أفلا يدرس ويستقصي عن هذه الحقيقة.
                  

05-11-2010, 02:40 PM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: رؤوف جميل)

    .
                  

05-11-2010, 04:48 PM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    لمذيد من الاطلاع

    حتي نعود لمداخلة الصديق فقيرى القيمة.
                  

05-12-2010, 05:13 AM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    .
                  

05-12-2010, 09:18 AM

Asim Fageary
<aAsim Fageary
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 7810

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    Quote: .لمذيد من الاطلاع

    حتي نعود لمداخلة الصديق فقيرى القيمة.
                  

05-12-2010, 02:30 PM

عاطف مكاوى
<aعاطف مكاوى
تاريخ التسجيل: 03-29-2008
مجموع المشاركات: 18633

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: Asim Fageary)

    الصديق العزيز فقيرى

    تحية طيبة

    وصلتني رسالتك وشكرى الجزيل بالطبع

    أما عن مداخلتك الشحمانة فحتما تحتاج لدماغ رائق

    وهذا ما لم أتوفر عليه هذه الأيام....... أتمني أن يكون قد اطلع عليها

    الدكتور الشفيع لأنها قالت الكثير من الذى يجب أن يجد حظه من التناول في المقالات القادمة.
                  

05-15-2010, 09:26 AM

Asim Fageary
<aAsim Fageary
تاريخ التسجيل: 04-25-2010
مجموع المشاركات: 7810

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د. الشفيع خضر : الحركة السياسية وكسر الحلقة الشريرة ... (إسلوب التغيير يحدد شكل ومحتوى البد (Re: عاطف مكاوى)

    الأخ العزيز عاطف

    ننتظر أم ننسى الموضوع ؟؟



    مع تحياتي

    عاصم فقيري
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de