مولود باهى وجميل تحتضنه أماسى الخرطوم ...

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-09-2024, 05:22 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثاني للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
04-19-2012, 09:09 PM

محمد عبدالرحمن
<aمحمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 03-15-2004
مجموع المشاركات: 9059

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
مولود باهى وجميل تحتضنه أماسى الخرطوم ...

    .
                  

04-19-2012, 09:16 PM

محمد عبدالرحمن
<aمحمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 03-15-2004
مجموع المشاركات: 9059

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مولود باهى وجميل تحتضنه أماسى الخرطوم ... (Re: محمد عبدالرحمن)

                  

04-19-2012, 09:21 PM

محمد عبدالرحمن
<aمحمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 03-15-2004
مجموع المشاركات: 9059

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مولود باهى وجميل تحتضنه أماسى الخرطوم ... (Re: محمد عبدالرحمن)

    كتاب المواويل هو عنوان المجموعة الشعرية الصادرة في
    أبريل 2009 عن مكتبة النيل للنشر والتوزيع،
    الكتاب متوفر في مكتبة دار جامعة الخرطوم للنشر، ومكتبة
    مروي بوكشوب، ومكتبة الشريف الاكاديمية، ومكتبة مركز
    الدراسات السودانية...


    اذا المولود عمره ثلاثة اعواما ...
                  

04-19-2012, 09:28 PM

محمد عبدالرحمن
<aمحمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 03-15-2004
مجموع المشاركات: 9059

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مولود باهى وجميل تحتضنه أماسى الخرطوم ... (Re: محمد عبدالرحمن)



    حسن عثمان الحسن شاعر معروف للمتابعين للحراك الثقافى
    فى الثمانينات والتسعينات ...فقد شهدت له المنابر
    بالنفس الشعر المتفرد والاداء الجيد ...والشعر الجميل ...
    وهو شاعر يبحث عن الجيد دائما ...ولمن لايعرفه جيدا
    سوف اعيد تقديمه من خلال لقاء اجراه معه الاستاذ عيسى
    الحلو فى جريدة الراى العام القسم الثقافى فى عام
    2009
                  

04-19-2012, 09:36 PM

محمد عبدالرحمن
<aمحمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 03-15-2004
مجموع المشاركات: 9059

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مولود باهى وجميل تحتضنه أماسى الخرطوم ... (Re: محمد عبدالرحمن)

    الشاعر حسن عثمان الحسن: انتمي لتيار شعري معني بالتجربة الانسانية السودانية لذاتها
    2009-06-04 02:54:55
    حسن عثمان الحسن شاعر من جيل الثماننيات من القرن الماضي ، قدم
    للمكتبة الشعرية والادبية في السودان الكثير من الابداعات ،
    واحتضنه عمه الشاعر الكبير تاج السر الحسن ، عاد من جديد بعد
    طول غياب وكان لنا في ( الراي العام) هذا الحوار معه :

    * لماذا الشعر؟ -

    كأنك تسألني سؤال الوجود؟ الشعر موجود منذ أن وجد الإنسان،
    فالإرتباط الوشيج الأزلي بين إنسانية الشعر وشعرية الإنسان هو
    عملية الولوج العميق للفكرة في الروح وإلباسها خاصية الجمال
    بالترجمة التعبيرية إلى لغة شعرية، بمعنى أن الشعر هو في
    الأصل ظاهرة جمالية ملازمة للحياة الإنسانية مهما بلغت بها التعقيدات
    الشكلية والموضوعية لأن قيمة الشعر الحقيقية هنا هي قدرته
    على استكناه هذه التغييرات والتعقيدات الشكلية وإفراز طاقة تعبيرية
    موازية لإستيعاب مضامين أكثر رحابة. فالشعر ليس رهينا لليومي
    وليس من واجباته تقديم منافع مباشرة أو معارف جاهزة ولايمكن تحميله
    لوظائف أو أدوار فوق طاقته من شأنها أن تلغي طبيعته الجمالية،
    فالشعر لايبذل من أجل وظيفة معينة خصما على وظيفته الجمالية - بحسب
    ربما بعض المفاهيم الخاطئة- بقدرما يجب أن يكون مقصودا لذاته فهو
    في الإجمال الحقيقة الوجودية الجمالية الخالدة ويمكن تلخيص ما قيل
    في أنه الغاية وليس الوسيلة.

    * أنت تكتب قطعا داخل تيار شعري ماهو ولماذا؟


    - ربما أنتمي لتيار شعري معني بالتجربة الإنسانية السودانية لذاتها
    دون أن يصدر في ذلك بيان تأسيسيا أو يقع فريسة لحمى الشعارات
    الأيدولوجية الحارقة. تاريخيا ظهرت في التجربة الشعرية السودانية
    الداعية إلى تعددية ثقافية في ظل التعددية العرقية والأيدولوجية
    مجموعة من التيارات كان إفرازا لصراع المتلازمات والمتوازيات
    الثنائية في الفكر السوداني الحديث مثل العروبية مقابل الزنوجية
    نموذج الغابة والصحراء.
    في اعتقادي أن مقتضيات الحراك والصراع الفكري داخل الثقافة السودانية
    استوجبت خلق هذه التيارات وأرخت لحقبتين ما بين ما يمكن أن نسميه
    بالتقليدي في الفكر الإنساني عموما ومابين ما يمكن أن نسميه حداثوياً
    ابتداءا من جيل الخمسينيات الذى جنح إلى تيار قومي ثوري أملاه الشرط
    الزماني كان من إفرازاته تيار ستيني تبنى خطاب الهوية السودانية في
    شقيها الإفريقي والعربي أسس لمدرسة الغابة والصحراء وتيار الأكتوبريين
    لاحقا في نفس الظرف التاريخي تلك الجماعات أفرز منتوجها الإبداعي والفكري
    تياراً سودانويا بحتا تمثل في جماعة أبادماك التي لم يسلم معظم رموزها
    من مطبات الفخ السياسي المباشر والأيدولوجي الصريح في بواكير ظهور شعر
    السبعينيات في القصيدة السودانية. كل هذا المنجز الفكري في الشعر
    السوداني أنتج تيارا جديدا ربما يسميه البعض بتيار الحساسية الجديدة
    هو الذى أسس لصوت الثمانينيات في الشعر السوداني الحديث وهو الجيل
    الذي خرجت من صلبه، هذا التيار عمل على استيعاب واستثمار كل التجارب
    السابقة له في خلق فعل شعري جديد ذي خصوصية إنسانية مع استصحاب جوهر
    وقيمة هذا الإرث العظيم للتيارات والجماعات المكونة لملامح وخصوصية
    الشعرية السودانية، دون اجترار للقوالب الموروثة، لقد استوعب هدا
    التيار روح وحيوية هذا المنجز التراكمي العميق ووضع لبنته تأسيسا
    عليه، وأقول لتيارات تأتي من بعد هذا الجيل كتطور طبيعي ومنطقي
    ومطلوب أن تضيف لما هو موجود أفضل من أن تهدمه ولاتجد ما تبني عليه.

    * هل من الممكن أن يبدأ الشاعر من العنصر أي أن تكون القصيدة بلا ذاكرة؟


    - الشعر ليس ممارسة لغوية ميكانيكية صرفة، هنالك إشعاع روحي لايمكن اختزاله
    من التجربة، لايمكن للشاعر أن يبدأ من العنصر وينطلق في محازاة الروح دون
    الإلتفات لنبرتها الفلسفية وموقفها من العناصر المكونة لوجودها،
    فلا يمكنك مثلا الإندفاع نحو اللغة وحدها دون أن تسلك طريق الفكرة
    أولا لتكتسب قصيدتك خاصيتها الشعرية، فالشعر هو فن إلباس القصيدة
    روح المفردة التي ينفثها الشاعر من ذاته ليمنحها القدرة على الخلود
    في الذاكرة الإنسانية، عليه، لايمكن أن تصبح القصيدة بلاذاكرة إذا
    أنتجتها الذات الشاعرة بشروطها المعروفة وإذا فقدت القصيدة هذه
    الشروط وقعت في فخاخ النظم وفقدت الخاصية الجمالية التي يبعثها
    الشعر الحقيقي. إن مساحة الشعر قطعا أكبر من حدود القصيدة لذلك
    فإن الحساسية التي تشئ بروح الشعر هي ذاكرته التي تعيش في إطارها
    القصيدة.
                  

04-19-2012, 09:41 PM

محمد عبدالرحمن
<aمحمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 03-15-2004
مجموع المشاركات: 9059

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مولود باهى وجميل تحتضنه أماسى الخرطوم ... (Re: محمد عبدالرحمن)

    التيار الأول في قصيدة التفعيلة السودانية د. تاج السر
    الحسن/ جيلي عبدالرحمن/ محي الدين فارس/ الفيتوري ماذا
    عن هؤلاء؟
    -


    إن مجرد الشروع في الرد على هذا السؤال يعتبر ضربا من ضروب
    التجاسر والتطاول الذى لايثاب عليه من هو مثلي، مما لاشك فيه
    أن هذا الجيل الرائد مثل مرحلة مفصلية في تاريخ الشعر العربي
    الحديث وشكل نقطة تحول جوهرية أسهمت في ترسيخ الذائقة الشعرية
    لقصيدة التفعيلة وذلك بامتداد تأثيرهم الطاغي على الساحة
    الشعرية المصرية والسودانية على وجه الخصوص مع مجايليهم في مصر
    عبدالصبور وحجازي والشرقاوي وكمال حليم فقد أسهم جميعهم في تكريس
    مفاهيم الحداثة في الشعر العربي وذلك بتطويرهم الدائم للتجربة
    وفهمهم العميق وانفتاحهم على قضايا قومية وإقليمية واتصالهم الفكري
    بكل قضايا التحرر في العالم، لقد أسس هذا الجيل قواعد القصيدة
    الحديثة بكل عناصرها وخرجوا بالقصيدة السودانية من محليتها إلى
    فضاءات قومية أرحب، أنا شخصيا مدين لهذا الجيل بالكثير ففي بواكير
    تجربتي الشعرية كنت أسيرا لحرارة الفيتوري ونزعته الصوفية الشفيفة
    ومازلت ربما، وكنت مأخوذا بغنائية محي الدين فارس ونفسه الثوري
    العميق، وتعلمت من جيلي عبدالرحمن خاصية التكثيف الدلالي للمفردة
    الشعرية وأن أقل الكلام هو أكثر الشعر وأن الصمت أحيانا هو أعلى
    مراتب القصيدة، أما د.تاج السر الحسن فإن مايربطني به أعمق من
    رابطة الدم فهو شيخي الذي أنار لي دروب الشعر ووجهني في المسار
    الصحيح تعلمت منه القراءة قبل الكتابة وقدمني بعد أن راقب
    تجربتي تنضح على نار هادئة لأشق طريق الكتابة وأنا أكثر تسلحا
    بأسرارها التي لولاه لما أمسكت ببعض خيوطها أمد الله في أيامه.

    * أين القصيدة السودانية الحديثة بين حداثة الشعر العربي المعاصر؟



    - من الواضح أن موضوع الحداثة الشعرية في القصيدة السودانية لم
    يلق حظه من الطرح الكاف أو يناقش بشكل عميق يسهم في تطوير
    التجربة السودانية. الأجيال الأولى في القصيدة السودانية الحديثة
    قدمت تجارب ناضجة بفعل احتكاكهم المباشر مع مجايلين عرب في
    تلك الفترات من أوائل الخمسينيات إلى نهاية الستينيات وتعرضت
    تجربتهم لدراسات نقدية من مدارس مختلفة لقربهم من مراكز الإشعاع
    الثقافي آنذاك ولمحفزات أيدولوجية وسياسية دفعت بتجربتهم للنور.
    ولكن انعزلت التجربة السودانية بعد ذلك وأوغلت في سودانويتها
    واستسلمت لصراع وجدلية الهوية والذاتية السودانية وربما كان
    نزوع معظم الجيل الذي أعقب مدرسة الغابة والصحراء إلى مناحي
    أيدولوجية وإثنية وربما انغماسهم في تفاصيل صراعات خارج مشروعهم
    الإبداعي بحكم مآلات الحكم الشمولي حينذاك هو ما أبعد القصيدة
    السودانية عن المنابر العربية وعزلها عن سياقها الإقليمي رغم وجودها
    الناضج بكل عناصرها المتكاملة لتسهم في سيرورة حداثة الشعر العربي
    المعاصر، ولكن انغلاق المثقف السوداني في حقبة مايو وما أعقبها
    من إحباطات جعل المساحة المظلمة بين المنجز السوداني من إبداع
    عموما والمنجز العربي منه أكثر اتساعا بما يكفي لفقدان القصيدة
    السودانية الحديثة مقعدها رغم اكتمالها حتى الأن بين حداثة الشعر
    العربي المعاصر.
                  

04-19-2012, 09:44 PM

محمد عبدالرحمن
<aمحمد عبدالرحمن
تاريخ التسجيل: 03-15-2004
مجموع المشاركات: 9059

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: مولود باهى وجميل تحتضنه أماسى الخرطوم ... (Re: محمد عبدالرحمن)

    * درويش محطة كبرى وكذلك عبدالحي ومحمد المكي كيف ترى الأمر؟



    - من المؤكد أن حمى درويش ذات أثر يصعب افتكاكه وتياره يجرفك
    دون إرادتك الواعية إذا لم تتبصر خطاك بنضج أصيل في مشروعك
    الإبداعي الطويل، الحقيقة الماثلة أن أكثر من تجربة شعرية
    ولدت بعد درويش تفيأت ظلاله الرحيبة. إن درويش يفاجئك بما
    تفكر فيه شعرا فإما أن تقول ما لديك وتقع في فخاخه أو تلوذ
    بصمت مؤقت لأن درويش وفي كثير من الأحيان يكتب بالنيابة عن
    التجربة الشعرية لأكثر من جيل.
    أعي تماما أنه كان علي أن أسلك دروبا لم يمر بها درويش لذلك
    ابتعدت كثيرا عن الكتابة ولفترات طويلة كنت أتأمل فيها وأتلمس
    دروبا جديدة أن درويش يرغمك على الصمت وهذا هو تأثيره
    الموجب على تجربتي أشكر درويش كثيرا لأن تخوفي من تأثيره
    السالب جعلني أبحث عن لغتي الخاصة برغم من اتساع ظلاله التي
    ألقى بها على تجربة هذا الجيل إذ لايمكنك قراءة تجارب هذا الجيل
    والجيل السابق له دون أن تمس أطراف العلاقة بين الريشة الدرويشية
    وملامح ما كتب فيما أعقبه لأنك باختصار لايمكن أن تعزل تطور
    القصيدة العربية في أواخر السبعينيات ومابعدها حتى بداية هذه
    الألفية عن السياق الذي بلغ فيه مشروع درويش ذروة نضجه. لقد رحل
    درويش ومازالت أجنحته تظلل كثيرا من التجارب الراهنة لكتاب
    معاصرين، ولكن ما أود أن أقوله أن ماعون الشعر العربي يجب
    أن يكون أوسع و أكبر من تجربة شاعر واحد مهما بلغ منجزه من رسوخ
    فيجب ألا تتعدى التجربة أبعادها الشعرية حتى لاتصبح عقبة في وجه
    حركة التجديد الضروري والذى لا يمكن اختزاله في تجربة واحدة
    مهما بلغ أثرها وسحر ألقها الأخاذ.

    عبدالحي ومحمد المكي رموز لجيل الستينيات المؤسس لملامح قصيدتنا السودانية الحديثة لايمكنك أن تذهب في تجربتك الشعرية بعيدا دون المرور بمسالكهما، أثرهما موجب في جميع الأحوال وما ينطبق على درويش من نظرية الأثر الإيجابي ينطبق عليهما أيضا، تعلمت تقنيات الكتابة من عبدالحي وتعلمت منه قيمة الرمز في التركيز اللفظي المكثف للغة، والغوص في أعماق الفلسفة عند الكتابة، إن تجربة عبدالحي متفردة وخاصة وغير قابلة للمضاهاة والمقارنة. أما محمد المكي فأن أثره في تجربتي الشعرية أكثر إيجابية في اختيار المفردة البسيطة ذات الدلالة العميقة أن محمد المكي يتدفق بعفوية السهل الممتنع والتي لاتدرك أسرارها مالم تبلغ شأوا أراني بعيدا عنه فيما أكتب, مات عبدالحي ومازالت قصائده توزع بعضا من روحه في تجربتنا الشعرية السودانية، وسيظل محمد المكي مستودعا رحبا لكل ماهو جديد في التجربة الناضجة للقصيدة السودانية الحديثة.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de