|
فيصل محمد صالح ( انى اعتذر )
|
لك ... ومنك
لتهذيبك الرصين ، ولخلقك الوافر بالمكرمات ، ولحرفك العفيف ، ولانك علمتنى ان الاختلاف ، وتضاد الافكار والمواقف ، يعزز رؤيتنا للاشياء ، لا ينقصها احترمك كثيرا ، واقرأ لك باهتمام وتركيز ، دون غيرك من الصحافيين ، موالاة ومعارضة اشعر ان قولك للصالح العام ، ابغض تهافت البعض وبؤس خطابهم وتملقهم الخانق واللزج واكره كذلك هتافية الاخرين ومعارضتهم الهوجاء بمنطق ..شوفونى انا بشتم الحكومة ،
اتمنى من كل قلبى ان تقبل عربون مودتى لك هنا على الهواء الطلق وفضاء الاسافير العريض ،
اصدقك القول بعض انصار الحكومة من الصحافيين احق بالتوقيف ، لانهم على الاقل جبنوا فى مواطن كثيرة ان يكونوا عونا للسلطة بالحق والبيان وانا اعلم بهم منك
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: عمر ادريس محمد)
|
محمد: سلام
جمرات قلم فيصل قد تهمد بأعتقاله, لكنها لم تمت ستظل تتوقد تحت الرماد . وستكون زاد الرياح التي ستقتلع جبروت الاسلامويين من كل المدن. فطالما أوقد قلم فيصل,مكامن الحرية في ذواتنا.
نشكرك علي كلاماتك في حقه.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: الفاضل يسن عثمان)
|
كلام عمر إدريس عجبني
Quote: أولا : أطلقوا سراح الأستاذ فيصل محمد صالح اوقفوا مصادرة الصحف ومنع الصحفيين من الكتابة ثم بعد داك الكلام السمح ما بناباهو |
الكلام السمح يبدو في غير موضعه لو أن الفعل غير السمح مستمر . اهلنا لديهم امثال عديدة في هذا الصدد؟فيا محمد حامد جمعة أنت قلت كلاماً طيباً هنا في حق أخينا عضو المنبر فيصل فقدم بهذا عرضحال لجماعة حزبك وطالبهم بأن يطلقوا سراحه فوراً. الحرية لفيصل محمد صالح.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: Bushra Elfadil)
|
NEWS ALERT
In Sudan, journalist detained; newspapers confiscated
New York, May 8, 2012-The Sudanese security services must immediately release journalist Faisal Mohamed Saleh, who was arrested at his home today after facing two weeks of harassment, the Committee to Protect Journalists said today.
The National Intelligence and Security Services (NISS) arrested Saleh, a columnist who contributes to several independent and opposition publications, from his home in Khartoum and took him to an unknown location, according to news reports and Faisal al-Baqri, the general coordinator of the group Journalists for Human Rights in Sudan, who spoke to CPJ. The NISS has not disclosed Saleh's health, condition, or whereabouts and has denied him access to his family or a lawyer, al-Baqri said.
Saleh has been a frequent critic of the government's human rights and press freedom record, according to news reports. On April 25, the NISS summoned Saleh for questioning after he made critical comments in an Al-Jazeera interview in regard to President Omar al-Bashir, according to a letter the journalist wrote that was published by the news website Sudanese Online on Monday. The NISS also warned Saleh to be cautious when speaking to the foreign media, the letter said.
"The Sudanese security forces appear to have targeted Faisal Mohamed Saleh because of his critical journalism," said Mohamed Abdel Dayem, CPJ's Middle East and North Africa program coordinator. "Authorities should release Saleh immediately and stop harassing him."
In his letter, Saleh also said that the NISS demanded he come into the office every day for interviews. He said he balked when some of the scheduled interrogations never took place. He was arrested today, news reports said.
In a separate development, the NISS confiscated the entire print run of the independent daily Al-Tayar yesterday, according to news reports. It is unclear why Al-Tayar's issues were confiscated, but the newspaper has been targeted in the past, according to CPJ research. In February, the NISS confiscated its entire print run and suspended the daily on charges of "jeopardizing national security."
On April 24, NISS agents confiscated the entire print run of the pro-opposition weekly Al-Midan,which has also been frequently targeted by the NISS, CPJ research shows.News accounts reported that the paper ran a cover picturing displaced people in Darfur, a subject that has been deemed taboo by the government, according to news reports.
In the past, authorities in Sudan have censored publications in advance by dispatching NISS agents to the newsrooms, but are now resorting to a new strategy in which they confiscate publications after they are printed, thus forcing newspapers to incur heavy financial losses, CPJ research shows.
### CPJ is a New York-based, independent, nonprofit organization that works to safeguard press freedom worldwide.
Contact: Mohamed Abdel Dayem Program Coordinator Tel. +1.212.300.9018 Email: [email protected]
Dahlia El Zein Research Associate Tel. +1.212.300.9017 Email: [email protected]
Facebook Twitter email
Link: http://cpj.org/2012/05/in-sudan-journalist-de...apers-confiscate.php
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: Khalid Kodi)
|
سلام يا محمد حامد جمعه الكلام الجاى ده مافيهو منع أو حجر لحقك الخاص في أن تقول و تكتب ما تشاء , عقبال يجي اليوم يصبح الحق ده متاح للجميع في أى مكان في بلادنا.
كلامك فيهو مأزق و ورطه كبيره لروحك و فيه تحايل, التحايل أنك تفصِل الموقف على فيصل لأنه "الزول و الصحفي الكويس" لا يجب أن يتعرض لذلك , و كأن الأمر لا يتعلق بسياسات متكامله فيها قانون قمعى , نقابه بوق, جهاز و قوانين أمن تقمع و تصادر الصحف و تعتقل الصحفيين ... ده كله يحدث ليس لأن منسوبي الأمن أشرار ساكت كده , بل لأنهم ينفذون إرادة المنظومه الحاكمه, التى تنتمى لها انت. ده التحايل: الأمر يتعلق بسياسه نظام متكامله و ليس بأفراد.
الورطه و المأزق أنك تكتب و تعلن مواقف هنا فى أحداث كثيره جدآ مميزآ روحك عن النظام , إذا كان هدفك تمايز نفسك عن المنظومه فهذا شأنك , ما يهم القمع و الحريات هو مدى تأثير الموقف المعلن في وقف القمع و ترسيخ الحريات , بالحساب ده أنت بما تفعله من نشاط في أى موقع آخر يثبت نفس النظام الذي يصادر الحريات , أى الذي يقنن و يأمر باعتقال الصحفييين , يأمر باعتقال فيصل الذي تمدحه. الحسبه دى ما صعبه و واضحه لأن لا شخصي فيها , كل من يدعم و يثبت النظام يعنى مساهمته المباشره أو غير المباشره في القمع و مصادرة الحريات...
كلمه أخيره لتثبيت المبدأ: لا أحد على الاطلاق , لا أحد يستحق أو يجب التحقيق معه أو توقيفه بسبب آراءه أيآ كانت ... ده أصل المدخل و التأسيس للقمع و الاستبداد.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: Al-Shaygi)
|
Quote: لك ... ومنك
لتهذيبك الرصين ، ولخلقك الوافر بالمكرمات ، ولحرفك العفيف ، ولانك علمتنى ان الاختلاف ، وتضاد الافكار والمواقف ، يعزز رؤيتنا للاشياء ، لا ينقصها احترمك كثيرا ، واقرأ لك باهتمام وتركيز ، دون غيرك من الصحافيين ، موالاة ومعارضة اشعر ان قولك للصالح العام ، ابغض تهافت البعض وبؤس خطابهم وتملقهم الخانق واللزج واكره كذلك هتافية الاخرين ومعارضتهم الهوجاء بمنطق ..شوفونى انا بشتم الحكومة ،
اتمنى من كل قلبى ان تقبل عربون مودتى لك هنا على الهواء الطلق وفضاء الاسافير العريض ،
اصدقك القول بعض انصار الحكومة من الصحافيين احق بالتوقيف ، لانهم على الاقل جبنوا فى مواطن كثيرة ان يكونوا عونا للسلطة بالحق والبيان وانا اعلم بهم منك |
حتى لو كتب جمعة في عموده عن اعتقال أستاذنا فيصل أشك، إنو يكتب بنفس المباشرة أعلاه، غالباً حيقعد يعملها كلها عموميات وترميز
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: يحي ابن عوف)
|
يا شباب محمد حامد جمعة ليس هو من إعتقل فيصل .. و حسب علمي أن محمد حامد جمعة لا يملكـ في هذه الحكومة غير قلمه و الزول قال كلام كويس و يتفق مع رأي الغالبية المشكلة شنو تاني ؟؟
شكراً يا محمد حامد جمعة و كونو تكتب رأيكـ ده في الصحيفة أو في سودانيزأونلاين ما بهمني كتير المهم أم يكون الموقف صادق و هذا ما لا يستطيع أي شخص في الدنيا أن ينفيه أو يثبته
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: يحي ابن عوف)
|
شكرا يا عصام كفيت ووفيت بس عاوزة اركز تانى
الاصل هو الحرية للجميع مش فلان بستاهل والا ما بستاهل
والمحترم فيصل محمد صالح لو قرأ كلامك ده ح يقول ليس بإسمى!!!!
يعنى هسه لو اعتقلوا واحد من البستحقوا التوقيف على حسب هواك موقفك شنو؟؟ ح تجى تقول فلان بستاهل؟؟؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
كتب محمد حامد جمعة
Quote: ان قلته هنا ساقوله هناك ، المواقف لا تتجزأ |
وكان قد سبق له أن قال ..
Quote: من وحى الأخبار محمد حامد جمعه [email protected] ضد الانتهازيين • لا أخفى على الجميع حالة من الإحباط تنتاب المرء لعدة أسباب أهمها أن سقوط بعض الأشخاص في نظر من يجلهم مسالة مقلقة ومؤذية للنفس والخواطر فحينما يهوى المثال لا تستقيم أبدا بعدها المبادئ لأنها تكون معوجة لاعوجاج العود ولهذا تجدني حريصا على ضرورة أن تتحلى أيما جماعة تواصت على فكرة ومشروع بالصرامة في التعاطي مع الانتهازيين والفاسدين في صفوفها لجهة أنهم قد يكونون بحكم (السبق ) والموقع مظنة للمثالية التي إن شاهت شاهت وجوه الأفكار والقناعات والمواقف . • الإنقاذ ألان تنتشر في جسدها أورام الانتهازيين الخبيثة وعشش فى بعض أوكارها و(كراكيرها ) بعض الذين أهمتهم أنفسهم فما عادوا في سبيل حزمة أموال يجمعونها أو سلطة تساق إليهم يفرقون بين الواجب والمندوب والمكروه من الفعل ولا أقول القول لان هذا الأخير صار بضاعة كاسدة في منابرها . • وكثير من رموز الإنقاذ وكبارها وهم جماع أهل النزاهة والأمانة والعفة يعلمون الكثير أضعاف ما يعلمه العبد الفقير إلى الله ولكنهم ويا حسرتى لا يقدمون على فعل وحراك يرتدع به عشرات الكوادر التي فسدت قصدت أم لم تقصد وفى مجالس القوم ما يفي من وقائع وحقائق . • إن لزوم القيادة الصمت يجعلها (متهمة ) بالتقصير والإهمال ومن ثم يجعلها (شريكة ) لان الفاسد الذي تتستر الجماعة على مفسدته أنما تغريه بالمزيد ولآت حين مندم حينها . • أن الحركة الإسلامية والمؤتمر الوطني والإنقاذ ليست فقط مسئولة عن البلاد في مواجهة الأمم المتحدة وأمريكا والقرار (1706 ) لكنها أيضا مسئولة عن أموال كثيرة مهدرة و(ضربت ) بتغيير مصارفها وصرفها على من لا يستحق وفى اتجاهات غير مفيدة . • مقالي هذا (رمية ) ستعقبها وتليها مكاشفة لا كبير فيها ولا توقير فيها لأحد كائن من كان حتى يعلم كل أناس مشربهم وحتى يتلفت (الدكاترة ) و(البروفات ) و(الجنرالات ) في غرف القيادة العليا للغش والتدليس والتزييف الذي يتم باسمهم وباسم الحركة الإسلامية ورحم الله الفقيد الشهيد (محمد طه محمد احمد ) الذي في أخر مجلس معه ناقشته في مواقفه من بعض (الأخوان ) والزملاء وانتقدته وطالبته بالمرونة معهم لكنه رفض لأجد نفسي ألان واثقا من انه كان محقا واننى كنت على خطأ . • ومنذ اليوم فصاعدا فانا ضد من يحشدوننا فى القاعات والمجالس باسم المؤتمر الوطني وباسم الإنقاذ وباسم الحركة الإسلامية وما ندرى إننا (مغفلون ) وكومبارس يؤتى بنا فقط لنجمل وجه (البعض ) أمام القيادة المستغفلة مثلنا ربما والتي قد تعلم لكنها تتحلى بالتريث والصبر الجميل ! • وسنقولها ونمضى وقد نخسر الكثير بدء من (حق التعبير ) إلى (طايوق ) الرقبة لكننا سنكسب احترام أنفسنا واحترام ذواتنا .
|
ولم نر له من ثمة تعقيبٍ على قوله ..
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: عبدالرحمن الحلاوي)
|
Quote: لك ... ومنك
لتهذيبك الرصين ، ولخلقك الوافر بالمكرمات ، ولحرفك العفيف ، ولانك علمتنى ان الاختلاف ، وتضاد الافكار والمواقف ، يعزز رؤيتنا للاشياء ، لا ينقصها احترمك كثيرا ، واقرأ لك باهتمام وتركيز ، دون غيرك من الصحافيين ، موالاة ومعارضة اشعر ان قولك للصالح العام ، ابغض تهافت البعض وبؤس خطابهم وتملقهم الخانق واللزج واكره كذلك هتافية الاخرين ومعارضتهم الهوجاء بمنطق ..شوفونى انا بشتم الحكومة ،
اتمنى من كل قلبى ان تقبل عربون مودتى لك هنا على الهواء الطلق وفضاء الاسافير العريض ،
اصدقك القول بعض انصار الحكومة من الصحافيين احق بالتوقيف ، لانهم على الاقل جبنوا فى مواطن كثيرة ان يكونوا عونا للسلطة بالحق والبيان وانا اعلم بهم منك |
دا يقولو عليهو شنو ؟؟؟
....................................................حجر.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: سعد مدني)
|
محمد حامد جمعة و عمر صديق الطبيعي انو نشوف موقفكم الهنا ده منسجم مع موقفكم المعلن عبر صحفكم باعتباركم صحفيين و زملاء لفيصل اتوقع علي اقل التقديرات عمود او تحليل او .. الخ فيما يخص المضابقات التي يتعرض لها زميلكما اتوقع تحرك عبر نقابتكم او اجسام عملكم النقابية و المطلبية لتحري امر زميلكم المعتقل الان
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: خدر)
|
اشرف يا حلبي حقو تفتح بوست ترحيب بانضمام م.ح.ج لجموع المناضلين الاسفيريين عمود اليوم لـمحمد حامد جمعة باخيرة الرائد بعنوان (كوتة التموين ) غايتو الكلام السمح الفي المداخلة الاولى في البوست ده الا يكون مكتوب في العمود بالحبر السري
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: خدر)
|
مركز الدوحة لحرية الاعلام: صحافي سوداني يواجه تحقيقات يومية مع جهاز أمن البلاد
منذ الرابع والعشرين من أبريل/نيسان، لا يزال الصحافي السوداني فيصل محمد صالح يخضع لتحقيقات مطولة من قبل عناصر الأمن السوداني، بعدما تعرض لمضايقات منذ أسابيع بسبب تصريحات أدلى بها في 24 من أبريل/نيسان لقناة "الجزيرة" تعليقا على حديث الرئيس السوداني عمر بشير بشأن العلاقة بين الشمال وجنوب السودان. ولفت رئيس تحرير جريدة "الصحافة" السودانية نور أحمد في حديث إلى مركز الدوحة لحرية الإعلام إلى أن "التصريحات التي أدلى بها صالح هي السبب وراء استدعائه يوميا إلى مقر الأمن السوداني للتحقيق معه منذ الرابع والعشرين من أبريل/نيسان. وكان طلب منه أن يكتب تعهدا بأن لا يتحدث أبدا إلى وسائل إعلام عربية كانت أم أجنبية، إلا أنه رفض التوقيع، فاستمر استدعاؤه يوميا." وأكد أن "صالح كان خضع يوم الثلاثاء إلى تحقيق لمدة يوم كامل بعد أن اقتيد من منزله في منتصف النهار، إلى أن أفرج عنه مساء بعد أن التزم بأن يعود في اليوم التالي لمتابعة التحقيق. ويخضع اليوم الأربعاء إلى تحقيق منذ التاسعة صباحا أي منذ أربع ساعات، ولم يطلق سراحه حتى الآن". وكان صالح أشار في رسالة كتبها إلى أنه "تم تمرير رسالة له في النقاش، بأن التخلف عن الحضور سيعني مباشرة الاعتقال، لكن سيتم ذلك عبر أسباب أو مبررات أخرى سيتم إيجادها أو اختلاقها، غير السبب الرئيسي". شبكة الصحافيين السودانيين وطالبت شبكة الصحافيين السودانيين بإطلاق سراح صالح فوراً أو تقديمه للمحاكمة، معتبرة أن اعتقال الصحافيين تطور خطير في استهداف جهاز الأمن للصحافة والصحافيين من خلال أساليب الترهيب المتمثلة في التهديد عبر الهواتف والإستدعاءات ومنع الصحافيين والكتاب من ممارسة الكتابة والإعتقال. واستنكرت الأساليب المهينة التي يمارسها جهاز الأمن تجاه الصحافة والصحافيين، ما أثر في مهنية الصحافة وفقدانها ثقة القارئ. صالح يسرد ما يتعرض له وكان صالح نشر في السابع من مايو/أيار رسالة وصف فيها ما تعرض له طوال عشرة أيام من مضايقات وملاحقات أمنية. وقال: "حضر رجال الأمن إلى منزلي ومكتبي لأكثر من مرة نهار ومساء يوم الأربعاء 25 أبريل/نيسان. وحوالي الثامنة مساء حضروا إلى منزلي مرة أخرى، وتحدثت معهم عبر هاتف زوجتي. وذهبت معهم لمكاتب الأمن. تم التحقيق معي حول التعليق الذي أدليت به لقناة "الجزيرة" تعليقا على خطاب رئيس الجمهورية في مدينة الأبيض في نشرة السادسة مساء يوم الخميس 19 أبريل. كانت حجتهم تقوم على عدة نقاط: مثل هذا التعليق لا يقال في أجهزة الإعلام، وأن من الأفضل أن أوصله للجهات المسؤولة بوسيلة مختلفة، أنني يجب أن أكون متحفظا عند الحديث لوسائل الإعلام الأجنبية وحصر بعض القضايا في الإعلام المحلي، وأن بعض العبارات التي استخدمتها غير لائقة. واستمر التحقيق حتى منتصف الليل، ثم طلب مني الحضور صباح الخميس 26 أبريل/نيسان لمواصلة التحقيق، الذي كانوا يصرون على تسميته "حوارا". تكرر طلب الحضور بشكل يومي حتى الأحد السادس من مايو/أيار، من الصباح وحتى الخامسة مساء حيث يتم استضافتي في مكتب الاستقبال من دون أي سؤال أو تحقيق، ثم يطلب مني الحضور في اليوم التالي. وبدا واضحا لي أن المقصود هو الإذلال من ناحية، وتعطيل العمل والمصالح الأخرى كنوع من العقوبة غير المعلنة، وغير المبررة، أو المسنودة بأي نص قانوني. عند نهاية مدة احتجازي مساء الثلاثاء الأول من مايو والطلب حضوري في اليوم التالي طلبت من رجل الأمن أن يبلغ رؤساءه بأنني لن أحضر طواعية مرة أخرى، وسأكون ملتزما بالتواجد في المنزل والمكتب لو أرادوا إحضاري أو التحدث إلي. طلب مني الانتظار، ثم عاد بطلب حضور مكتوب، للمرة الأولى، محاولا إقناعي بضرورة الحضور وتحذيري من عواقب الرفض. بعد جدل طويل، وافقت على الحضور يوم الأربعاء، حيث قضيت مدة الاحتجاز، ثم أخبرني ضابط بأني مطلوب للحضور عشرة أيام تنتهي يوم الأحد 6 مايو/أبريل وبعدها لن أكون مطالبا بالحضور. بعد انتهاء يوم الأحد 6 مايو/أيار، اليوم العاشر للاستدعاء، فوجئت برجل الأمن يطلب مني الحضور يوم الاثنين، ما يعني تجاوز الفترة التي تم تحديدها لي. لقد قررت، بعد التشاور مع بعض الأصدقاء، الذهاب اليوم الاثنين 7 مايو/أيار لمكاتب الأمن كيوم أخير، وعدم الامتثال لطلب الحضور يوم الثلاثاء، إذا تمت مطالبتي بذلك، مع استعدادي لتحمل كل العواقب. لقد سمعت الرسالة التي تم تمريرها لي في النقاش، بأن التخلف عن الحضور سيعني مباشرة الاعتقال، لكن سيتم ذلك عبر أسباب أو مبررات أخرى سيتم إيجادها أو اختلاقها، غير السبب الرئيسي".
موقع مركز الدوحة لحرية الاعلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: خدر)
|
مركز الدوحة لحرية الاعلام: صحافي سوداني يواجه تحقيقات يومية مع جهاز أمن البلاد
منذ الرابع والعشرين من أبريل/نيسان، لا يزال الصحافي السوداني فيصل محمد صالح يخضع لتحقيقات مطولة من قبل عناصر الأمن السوداني، بعدما تعرض لمضايقات منذ أسابيع بسبب تصريحات أدلى بها في 24 من أبريل/نيسان لقناة "الجزيرة" تعليقا على حديث الرئيس السوداني عمر بشير بشأن العلاقة بين الشمال وجنوب السودان. ولفت رئيس تحرير جريدة "الصحافة" السودانية نور أحمد في حديث إلى مركز الدوحة لحرية الإعلام إلى أن "التصريحات التي أدلى بها صالح هي السبب وراء استدعائه يوميا إلى مقر الأمن السوداني للتحقيق معه منذ الرابع والعشرين من أبريل/نيسان. وكان طلب منه أن يكتب تعهدا بأن لا يتحدث أبدا إلى وسائل إعلام عربية كانت أم أجنبية، إلا أنه رفض التوقيع، فاستمر استدعاؤه يوميا." وأكد أن "صالح كان خضع يوم الثلاثاء إلى تحقيق لمدة يوم كامل بعد أن اقتيد من منزله في منتصف النهار، إلى أن أفرج عنه مساء بعد أن التزم بأن يعود في اليوم التالي لمتابعة التحقيق. ويخضع اليوم الأربعاء إلى تحقيق منذ التاسعة صباحا أي منذ أربع ساعات، ولم يطلق سراحه حتى الآن". وكان صالح أشار في رسالة كتبها إلى أنه "تم تمرير رسالة له في النقاش، بأن التخلف عن الحضور سيعني مباشرة الاعتقال، لكن سيتم ذلك عبر أسباب أو مبررات أخرى سيتم إيجادها أو اختلاقها، غير السبب الرئيسي". شبكة الصحافيين السودانيين وطالبت شبكة الصحافيين السودانيين بإطلاق سراح صالح فوراً أو تقديمه للمحاكمة، معتبرة أن اعتقال الصحافيين تطور خطير في استهداف جهاز الأمن للصحافة والصحافيين من خلال أساليب الترهيب المتمثلة في التهديد عبر الهواتف والإستدعاءات ومنع الصحافيين والكتاب من ممارسة الكتابة والإعتقال. واستنكرت الأساليب المهينة التي يمارسها جهاز الأمن تجاه الصحافة والصحافيين، ما أثر في مهنية الصحافة وفقدانها ثقة القارئ. صالح يسرد ما يتعرض له وكان صالح نشر في السابع من مايو/أيار رسالة وصف فيها ما تعرض له طوال عشرة أيام من مضايقات وملاحقات أمنية. وقال: "حضر رجال الأمن إلى منزلي ومكتبي لأكثر من مرة نهار ومساء يوم الأربعاء 25 أبريل/نيسان. وحوالي الثامنة مساء حضروا إلى منزلي مرة أخرى، وتحدثت معهم عبر هاتف زوجتي. وذهبت معهم لمكاتب الأمن. تم التحقيق معي حول التعليق الذي أدليت به لقناة "الجزيرة" تعليقا على خطاب رئيس الجمهورية في مدينة الأبيض في نشرة السادسة مساء يوم الخميس 19 أبريل. كانت حجتهم تقوم على عدة نقاط: مثل هذا التعليق لا يقال في أجهزة الإعلام، وأن من الأفضل أن أوصله للجهات المسؤولة بوسيلة مختلفة، أنني يجب أن أكون متحفظا عند الحديث لوسائل الإعلام الأجنبية وحصر بعض القضايا في الإعلام المحلي، وأن بعض العبارات التي استخدمتها غير لائقة. واستمر التحقيق حتى منتصف الليل، ثم طلب مني الحضور صباح الخميس 26 أبريل/نيسان لمواصلة التحقيق، الذي كانوا يصرون على تسميته "حوارا". تكرر طلب الحضور بشكل يومي حتى الأحد السادس من مايو/أيار، من الصباح وحتى الخامسة مساء حيث يتم استضافتي في مكتب الاستقبال من دون أي سؤال أو تحقيق، ثم يطلب مني الحضور في اليوم التالي. وبدا واضحا لي أن المقصود هو الإذلال من ناحية، وتعطيل العمل والمصالح الأخرى كنوع من العقوبة غير المعلنة، وغير المبررة، أو المسنودة بأي نص قانوني. عند نهاية مدة احتجازي مساء الثلاثاء الأول من مايو والطلب حضوري في اليوم التالي طلبت من رجل الأمن أن يبلغ رؤساءه بأنني لن أحضر طواعية مرة أخرى، وسأكون ملتزما بالتواجد في المنزل والمكتب لو أرادوا إحضاري أو التحدث إلي. طلب مني الانتظار، ثم عاد بطلب حضور مكتوب، للمرة الأولى، محاولا إقناعي بضرورة الحضور وتحذيري من عواقب الرفض. بعد جدل طويل، وافقت على الحضور يوم الأربعاء، حيث قضيت مدة الاحتجاز، ثم أخبرني ضابط بأني مطلوب للحضور عشرة أيام تنتهي يوم الأحد 6 مايو/أبريل وبعدها لن أكون مطالبا بالحضور. بعد انتهاء يوم الأحد 6 مايو/أيار، اليوم العاشر للاستدعاء، فوجئت برجل الأمن يطلب مني الحضور يوم الاثنين، ما يعني تجاوز الفترة التي تم تحديدها لي. لقد قررت، بعد التشاور مع بعض الأصدقاء، الذهاب اليوم الاثنين 7 مايو/أيار لمكاتب الأمن كيوم أخير، وعدم الامتثال لطلب الحضور يوم الثلاثاء، إذا تمت مطالبتي بذلك، مع استعدادي لتحمل كل العواقب. لقد سمعت الرسالة التي تم تمريرها لي في النقاش، بأن التخلف عن الحضور سيعني مباشرة الاعتقال، لكن سيتم ذلك عبر أسباب أو مبررات أخرى سيتم إيجادها أو اختلاقها، غير السبب الرئيسي".
موقع مركز الدوحة لحرية الاعلام
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: حسن البشاري)
|
Quote: غايتو الكلام السمح الفي المداخلة الاولى في البوست ده الا يكون مكتوب في العمود بالحبر السري |
شخصية الكوز الظريف دي أكتر شخصية أمقتها في المماقيت ديل، وأكيد مرت بيك أيام الجامعة يا هندسة يدخل اجتماع ربعو ويبصم معاهم بالعشرة على طليع ميتيننا، يجي مارق من الاجتماع ويقول لينا دا قرار ما سليم وأمسحوها لي في وشي
قلت لي كتب عن (كوتة التموين)؟ قررررررب
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: Ashraf el-Halabi)
|
Quote: وكثير من رموز الإنقاذ وكبارها وهم جماع أهل النزاهة والأمانة والعفة يعلمون الكثير أضعاف ما يعلمه العبد الفقير إلى الله ولكنهم ويا حسرتى لا يقدمون على فعل وحراك يرتدع به عشرات الكوادر التي فسدت قصدت أم لم تقصد وفى مجالس القوم ما يفي من وقائع وحقائق .
|
زهير كيفك
يعني هسه القانون العادي بيقول إنك لو تسترت على جريمة بتكون مشارك فيها.
يعني كيف الزول يكون نزيه وأمين وعفيف وهو يتستر على الفساد
مش برضو قيل الساكت عن الحق شيطان اخرس
ولا شنو؟
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: الصادق اسماعيل)
|
شلام وشكر يا اخى زهير على جلب المقال رغم الوعود التى زيلها م ح ج فى اخر مقالة بالعودة لكشف الكثير المثير الخطر
على حسب متابعتك له كان تعليقك :
Quote: ولم نر له من ثمة تعقيبٍ على قوله .. |
باعتبار ما قلته صحيحا فأن م ح ج رمى عصاه وهو يعلم انها ستكون حية تسعى وانه لن يعقب
ولكنه كان ذكى كفاية اخى الصادق اسماعيل
Quote: وكثير من رموز الإنقاذ وكبارها وهم جماع أهل النزاهة والأمانة والعفة يعلمون الكثير أضعاف ما يعلمه العبد الفقير إلى الله ولكنهم ويا حسرتى لا يقدمون على فعل وحراك يرتدع به عشرات الكوادر التي فسدت قصدت أم لم تقصد وفى مجالس القوم ما يفي من وقائع وحقائق . |
هذه كانت بمثابة لا تخف سنعيدك سيرتك الاولى
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: Ashraf el-Halabi)
|
ده كلام محمد جمعة يوم 9-5-2012 ردا مداخلتي التي طالبته فيها بكتابة كلاته الطيبة في حق فيصل في عموده
Quote: ان قلته هنا ساقوله هناك ، المواقف لا تتجزأ |
Quote: لو لاقاك العمود قول عوك |
يبقى لي بحقن ملاريا اكان شفتو يا ابوالاشراف
عموده يوم الخميس 10-5-2012 مش موجود يوم 11-5-2012 كتب عن سياسة الخليفة عبدالله الخارجية في حين ان السؤال كان عن السياسة الداخلية العمود كان بعنوان (الجبن الاعلامي ) عن مجهودات حكومة الجنوب الاعلامية في الساحة الدولية يوم 12-5-2012 برضو حام حول الحمى وتكلم عن الاعلام بس عن الفضائيات الولائية يوم 13-5-2012 لا يوجد عمود لمحمد حامد جمعة
ستنتظر كثيرا يا اشرف اكتب بوست ترحيب بمحمد حامد جمعة مناضلا اسفيريا
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: محمد إبراهيم علي)
|
سلام , والتحية لكم جميعا,
جميل منك يا اخ محمد حامد,
وكونه يا جماعة كتب وعبر عن مشاعره فهو يستحق التقدير .
ومحمد حامد قد لا يكون ممن يتخذون القرار , فلماذا لا نقدر الكلام الطيب الذى جاء منه ,
مفهوم ان الانقاذيين جعلونا نشك فى كل انسان ولنا العذر , لكن هذا الانسان يبدو انه يختلف كثيرا ,
وهذا واضح مما يتطرق اليه من موضوعات.
وهو يبدو برضو (ممكون), وقد يجر عليه ما كتبه مصائب .
الحرية للصحفى فيصل محمد صالح ,
ولا للقرارات المقيدة لحرية الصحفيين والصحافة .
ست البنات.
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: Ashraf el-Halabi)
|
اشرف
بطنك غريقة ياخي على اي حال كملخص لما مامضى : لم يكتب م.ح.ج اي كلام ولو قريب من الموضوع ده حسن ظن و جدعنة منى ساي كدة قلت يمكن كتب لكن راشد عبدالرحيم قال ليهو (يا حلات لقلق عشان بنشرو ليك هنا انت ثايل ده منبر بكري) لووول
| |
|
|
|
|
|
|
Re: فيصل محمد صالح ( انى اعتذر ) (Re: محمد إبراهيم علي)
|
هههههههه يا ود أبراهيم طريتني صاحبي ود أبراهيم سيد الام الله يطرا بالخير كان مسميني "الحلبي أب بطناً غريقة"
جمعة بعد ما الشغلة وصلت تخابر حيبلع ذمتو وشهادتو في فيصل نستعوض الله فوقا بس تاني ما يتفولح، عندو شغلة فيها فايدة يسويها قدام ناسو هناك وبعد داك يجي يتظارف هنا
| |
|
|
|
|
|
|
|