هل تجدى كاودا كآلية حل عسكرى وسياسى بعدما فشلت الاحزاب

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-22-2024, 06:09 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-19-2012, 08:57 PM

ايمان بدر الدين
<aايمان بدر الدين
تاريخ التسجيل: 10-05-2009
مجموع المشاركات: 1720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
هل تجدى كاودا كآلية حل عسكرى وسياسى بعدما فشلت الاحزاب

    هل تجدى كاودا كآلية حل سياسى عسكرى بعد فشل احداث الثورة جماهيريا فى ظل الانقاذ
    أأسف لهذا العنوان الطويل ولكنه حسب ظنى ذومعنى ومريح للاذن حينما تسمعه لأول مرة حيث يعطى اجابات مباشرة تسعفنا للحديث بجدوى الحوار واستهلال الوقائع فمن منا لا يتذكر ذلك الاحباط المقيم حينما قامت الثورات من حولنا تلف العالم العربى من حولنا وافريقيا شعوبها تستصرخ شمالنا بمصر وغربنا بليبيا وليس ببعيدة عنا تونس واليمن فتساقطت دكتاتورياتها كحبات العقد المنثور ووقفنا ننظر اليهم ولشعوبهم الثائرة وهى تهدر وتملأ الشوارع ضجيجا وهتافا ونحن الذين كنا بالامس القريب نعلمهم معنى ان تثور وتغضب لتنتصر فكان لنا ابريل 85 واكتوبر 64 معلما بارزا لأرادة الشعوب فماذا تعلمنا منهما ؟
    تعلمنا ان احداث الثورة تحركه الجماهير الواعية بقضيتها الملحة من ابقاء الحريات والديمقراطية ولكن تاتى على رأس هذة القضايا لقمة العيش وضنك الحياة الذى يلازم كل حكومات الانقلابيين والعسكر اذ ان موارد الدولة ستنزفها احتياجات امن بقائهم فى السلطة المغتصبة وسد نفقات الصرف على ادوات تعمريهم جاثميين على صدور شعبهم الذى لو استفتوهوا حقيقة بدون تزوير لأتى بغيرهم ديمقراطيا وعبر صناديق الاقتراع ولأن الاسلاميين يعلمون تماما ان الصدفة المحضة هى التى اتت بهم فى صفوف المعارضة وفى الجبهة الوطنية فعرفوا منها اسرار العمل السياسى والعسكرى لأستعادة الديمقراطية التى اغتصبتها عصبة من العسكريين كانوا يحملون شعارات تغنوا بها ( اشتراكية مية المية من واقعنا بل من اكثر يابلادى) و بعدما طهرتهم هذة العصبة والتى أسمت نفسها مايو من الخدمة المدنية واخرجتهم تعسفيا من كل مؤسسات الدولة العاملة انذاك فى 69 فلم يجدو بدا من الدخول فى الجبهة الوطنية التى رفعت شعار نتعاون مع الشيطان لأسقاط مايو وقد كانوا الشيطان بعينه بل شياطين الانس والجن كله ليخرجوا منها مساوميين رئيس مايو الذى تحول من شعاره الذى ردده معه اهل الاشتراكية والذين اتوا به على اك########م وكانوا يغنون له يا حارسنا وفارسنا ويا العمرت مدارسنا و انت يا مايو الخلاص ويا جدارا من الرصاص ليتحول الشعار الى(لا حارسنا ولا فارسنا ويالجوعت كدايسنا ) وبهذا التحول ينقلب الحال من حال الى حال ويحدث تحول درامتكلى للاسلاميين من المعارضة فى الجبهة الوطنية الى المشاركة فى مايو و بعد ان جرت كثيرا من المياه تحت الجسر وبعد هذة الاحداث وتحول مايو من اقصى اليسار وشعاراته الى مشاركة الاخوان فى فى 77 وهم يمدون الايادى لرئيسها مسددين طعنة نجلاء فى خاصرة المعارضة وجبهتها الوطنية واضعافها تأمنيا للذات والاجندات الحزبية الضيقة مسغلين الدين وباسم الشريعة وبائعيين لقاضايا جماهيرهم و خصما على قضايا الحريات وضياع التعددية وعلى حساب وطننا الحبيب وشعبه الجريح والديمقراطية المغتصبة
    خرج الاخوان المسلمين من الجبهة الوطنية وقد تمكنوا وتدربوا على العمل العسكرى بالمعسكرات بليبيا ونقلوا اسرارها الى مايو وسدنتها واكتسبوا الخبرات من العمل المعارض وكيف يضربونه وكيف يحجبون الجماهير الغاضبة للخروج للشارع طوعا وطاعة للسلطان المايوى فكانت خططهم المستقبلية ان يحكموا السودان بشقيهم العسكرى والسياسى العسكرى الذى تخرج لتوه من معسكرات الجبهة الوطنية والمندس فى خلايا المؤسسة العسكرية والسياسى من زعيمهم الذى اخرج من السجن مقابل الصفقة بتمكينهم وتمكين شباب الحركة الاسلامية فى الجامعات ووسط الطلاب يقدم لهم نظام مايو العسكرى السيخ والحديد لضرب طلاب جامعة الخرطوم ويسمح لهم بأنشاء المؤسسات المالية والبنوك الاسلامية فجرى المال فى ايديهم واحتكروا العيش والمواد التمونية وضاربوا فى العملات الصعبة واستشرى الفساد فى بداية الثمانينيات كأول ثمرات التعاون مع مايو الانقلابية ولم ينسوا ان يدسوا عملائهم فى احزاب الجبهة الوطنية وسط حزبى الامة والاتحادى الديمقراطى اما الحزب الشيوعى فقد اكتفوا بما فعلته بهم عصبة الامس وسدنة اليوم و الحلفاء الجدد اصحاب خطى كتبت علينا ومن كتبت عليه خطى مشاها

    خرج رئيس حزب الامة والذى كان رئيسا للجبهة الوطنية المعارضة بليبا والمعادية لمايو مصالحا مايو فى اجتماع بورتسودان الشهير وعائدا للسودان تاركا الشريف حسين الهندى وجنوده يحارب مايو وحده ومع من تبقى معه من جنود الاتحاديين البواسل والذين ابدا لم يبيعوا القضية ولم يراهنوا الا على سحق مايو واخراج الجماهير الى الشارع واحداث الثورة فكانت اشرطتهم تدخل البيوت يسكن اليها الشعب وتلهب مشاعره الوطنية صوت الشريف مخاطبا ينشر الوعى وضرورة اسقاط الطغمة واسقاط مايو وسلاحهم مشهرا على كل الخونة والغاصبين للديمقراطية وبقوا فى معارضتهم بالخارج يمثلون قلب المعارضة التى تخافها مايو وتخشاها بعدما نزعت سلاح الاخوان المسلمين وجنود حزب الامة الذين اقسموا ان يثأروا للأمام الهادى الذى اغتالته رصاصات مايو وقصفت بأهله فى ابا طائرات عساكر ثورة يوليو المصرية ولم يجد من صلحه مع مايو غير الوعود الكاذبة واستدراجه للعودة الى السودان حتى تسهل محاربته وتجريده من حرية التعبير والغضب ولم يبقى له الا خطبه فى مسجد ودنوباوى العتيق ومنازلة ومحاربة قوانيين سبتمبر ومن اتوا بها لتنتهى اخر جولات النميرى التى اراد ختامها بالتخلص من الشريعة وتجارها هو الذى التى كتب عنها وعن تجارها كتابه الشهير
    النهج الاسلامى لماذا ولكن حالفه الفشل هذة المرة اذ ان التمكين الذى مكنه لتجار الدين كان اكبر من ظنه فخرج الشارع تفجره الثورة وزيادات اسعار السكر و المواد التموينية فجاءات ابريل بدون آفاق لمستقبل الديمقراطية وكيف سيحكم السودان مما اغرى الكثيرين من دعاة الدولة الدينية وتيارات الحزبين الكبيرين الدينية ان يتراجعوا عن مفهوم الدولة المدنية وتراجع غضبهم ######طهم من قوانيين سبتمبر الى الدفاع عن الشريعة كمخلب قط وخاذوق دقته الحركة الاسلامية الانتهازية وسارت على نهجه قيادات الحزبين الكبيرين وتغيير الوضع تماما بتصريحاتهم من قوانين سبتمبر والتى وصفها اخر رئيس وزراء منتخب بانها لا تسوى المداد الذى كتبت به الى تبنى برنامج الصحوة الاسلامية الى اخراج الحزب الاتحادى الديمقراطى خارج التشكيلة الحكومية والتآلف مع الجبهة الاسلامية بدلا منه كل هذا يحدث ويمر ولم تلغى الشريعة التى نهاضوها حينما اتى بها النميرى محمولة على اكتاف الترابى واعوانه ولم يجد الجنوبيين بدا غير محاربة كل يمين السودان بما فيهم الذين تشدقوا بفساد قوانين سبتمبر مرورا بأتحادىى الجمهورية الاسلامية والمشروع الحضارى انتهاء بقنعاته بفعالية افشال وابطال مفعول اتفاقية الميرغنى قرنق والتى كانت سببا رئيسيا لأنقلاب الجبهة الاسلامية على النظام الديمقراطى فى تراخيه ومحاولة تخليه عن مشروع الشريعة التى لم تطبق حتى الان بل راية وشعار للمساومة والانتهازية السياسية الرخيصة

    ومع هذا تبقى القوات المسلحة مطية القوى السياسية التى تؤمن بآلية التغيير العسكرى فقط للانظمة الحاكمة ونقول التغيير وليس الحل اذ ان الفرق بين الحل العسكرى كآلية يختلف تماما عن استخدام المؤسسة العسكرية للتغير فالقوى والاحزاب السياسية التى تؤمن بآلية الحل العسكرى تؤمن با لتوئمة بين اهمية الآليتين آلية الحوار السياسى والحل العسكرى معا فالحل العسكرى والذى يسير معه الحل السياسى جنبا على جنب هو الخيار الوحيد الذى تجدى معه استجابة الانظمة الشمولية والتى يأتى بها العقائديين والانقلابيين للأطاحة بالنظام الديمقراطى اللبرالى التعددى والذى ان اتى بأغلبية حزبية تصر هذة الاغلبية منفردة اومتحالفة على البقاء فى السلطة او الانقلاب عليها مستخدمة خلاياها داخل المؤسسة العسكرية ليستمر مسلسل الحلقات الشريرة من نظام ديمقراطى قصير العمر الى نظام انقلابى شمولى معمر مرة يسارى ومرة يمينى ليجثم هذا الاخير اكثر من عشرين عاما عجافا تذوقت فيه جماهير شعبنا ابشع الويلات والظلاميات والى يومنا هذا فلم تترك حيلة او خديعة الا وجربتها لتستمر فى التقتيل والاحتراب والتفكيك والفصل والفساد والبقاء فى السلطة والمتأمل فى الفصائل المكونة لكاودا يجد ان معظمها ان لم يكن كلها من الذين جربوا آلية الحل السياسى والحوا وتركوا الحرب وارضا سلاح فعلوا ودخلوا مع الانقاذ مشاركيين مرة كمعارضين لتصحيح مسارها ووضعها فى محل الشريك السياسى الذى تحول من نظام عسكرى ترشح رئيسه الضابط بالقوات المسلحة وترقى من رتبة عميد الى مشير العميد عمر احمد البشير مرشحا عن حزب المؤتمر الوطنى لرئاسة الجمهورية فى انتخابات غير نزيهة فضحتها صور الخج الشهيرة واعترف بها الوسطاء معلقين عليها بانها مقبولة لتمرير اجندة الانفصال والاستفتاء ومرة اخرى كمنتخبين وممثلين لبعض ولاياتهم عبر صناديق الانتخابات فظنت الانقاذ انهم يمثلونها ويمثلون برامجها طالما قبلوا بالانتخابات وقبلوا النزول طوعا الى صوت الناخب متناسية الانقاذ انهم و بمعتقداتهم السياسية والتى هى وليدة برامجهم الانتخابية وتصورهم لمشاركة السلطة لم يأتى بالتبعية للانقاذ فبمجرد ما انفصل الجنوب حاربتهم الانقاذ قبلما يتفق الطرفان على الترتتيبات الامنية فى محاولة استباقية لتجريم خصومها ومحاربتهم والعودة الى مربع الحرب فى المناطق المختلف فيها والمتصارع عليها فى جنوب كردفان والنيل الازرق
    نخلص من هذا الاستعراض التاريخى لتجربة القوى السياسية السودانيةواستخدامها للمؤسسة العسكرية للانقلاب على السلطة الديمقراطية وتغويض النظام التعددى لينتهى بنا سفرنا هذا الى ان معظم الاحزاب السياسية السودانية جربت الية التغيير باستجلاب العسكر وخلق خلايا تابعة لها داخل المؤسسة العسكرية لتغويض النظام الديمقراطى الا احزاب الحركة الاتحادية المؤمنة بالديمقراطية الليبرالية فأنها دعت للحل العسكرى كآلية لأستعادة الديمقراطية وليس لجلب الشموليين بل لطردهم وكنسهم واقتلاعهم من الجذور ووضع حماية وميثاق للدفاع عن الديمقراطية كما حدث بعد الانتفاضة فى ابريل 85 واقسمت عليه كل الاحزاب والقوى السياسية الا الجبهة القومية الاسلامية ويا ليتهم لم يحاربوها فى ذلك حتى يغمسوهم فى القسم الغموس ولا اعتقد انهم من صوانه فقد خانوا
    الله الوطن والديمقراطية
                  

03-19-2012, 10:54 PM

مازن صلاح الأمير
<aمازن صلاح الأمير
تاريخ التسجيل: 02-03-2012
مجموع المشاركات: 263

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تجدى كاودا كآلية حل عسكرى وسياسى بعدما فشلت الاحزاب (Re: ايمان بدر الدين)

    السيده إيمان
    تحية طيبة

    بالنظرة السريعة لتحالف كاودا من حيث ظروف النشأه و التخلق و مسوغات التسلح ، تعطي مبررات محترمة للدفاع هذا التحالف ، ومن ثم فإن الدعم السياسي من الأمة والإتحادي و بعض التنظيمات الأخرى و باتزامن مع توقعات الحراك الجماهيري تقلل من فرضية الدخول في الدوامة العسكرية مرة أخرى


    http://www.sudaneseonline.com/cgi-bin/sdb/2b...d=380&msg=1332080753
                  

03-20-2012, 01:03 AM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تجدى كاودا كآلية حل عسكرى وسياسى بعدما فشلت الاحزاب (Re: مازن صلاح الأمير)

    أولا

    مشروعية العمل المسلح كأداة للمعارضة

    بدأ العنف بالسودان عندما حرك بعض السياسيين الدبابات ليلا بالتنسيق مع بعض العسكريين والمدنيين المسلحين

    لتقويض النظام الديمقراطي المنتخب والإستيلاء على السلطة بدون مسوغ قانوني

    يصبح من حق أي طرف أن يواجههم بنفس المستوى من العنف

    ضمن أي وسائل يختارها لاسترداد الديمقراطية


    الباقر موسى
                  

03-20-2012, 02:13 AM

Elbagir Osman
<aElbagir Osman
تاريخ التسجيل: 07-22-2003
مجموع المشاركات: 21469

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تجدى كاودا كآلية حل عسكرى وسياسى بعدما فشلت الاحزاب (Re: Elbagir Osman)

    ثانيا

    سؤال

    لماذا لم يسأل عن جدوى جيش الفتح أو قوات أبو جلابية كآلية حل عسكري وسياسي

    أو . . جيش الأمة

    أو .. قوات مجد

    أو قوات التحالف

    وقبلها .. قوات الجبهة الوطنية .. ضد نميري


    كل هؤلاء وردوا ما ورد تحالف كاودا

    لماذا السؤال في حالة كاودا بالذات؟


    الباقر

    (عدل بواسطة Elbagir Osman on 03-20-2012, 02:14 AM)

                  

03-20-2012, 05:06 AM

ايمان بدر الدين
<aايمان بدر الدين
تاريخ التسجيل: 10-05-2009
مجموع المشاركات: 1720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: هل تجدى كاودا كآلية حل عسكرى وسياسى بعدما فشلت الاحزاب (Re: Elbagir Osman)

    Quote: السيده إيمان
    تحية طيبة

    بالنظرة السريعة لتحالف كاودا من حيث ظروف النشأه و التخلق و مسوغات التسلح ، تعطي مبررات محترمة للدفاع هذا التحالف ، ومن ثم فإن الدعم السياسي من الأمة والإتحادي و بعض التنظيمات الأخرى و باتزامن مع توقعات الحراك الجماهيري تقلل من فرضية الدخول في الدوامة العسكرية مرة أخرى


    تحيات يا أخ مازن وسلامات
    الشكر على المداخلة التى حقيقة تقرب المعنى الدال على فرضية ايجاد كاودا التى تمثل الاليتين و بأنضمام الاتحادى والامة والتنظيمات السياسية الاخرى تكون المعادلة هى امكانية الحل بشقيه العسكرى والسياسى خاصة اصرار الانقاذ على الاستمساك بالسلطة وقولها الصريح على لسان البشير نحن اخذناها بالقوةوالعايزها يأخذهامننا بالقوة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de