|
|
 كتب ياسر قطية في حكومة كردفان ...
|
شبسم الله الرحمن الرحيم
توطئه : وقفة اجلال ومهابه ، تحية بعمق مساحة الوطن فى دواخلنا ، نزجيها بكل معانى الود والحب والتقدير لأولئك الذين تفاعلو سلبا أو ايجابا مع ما خطه يراعنا المتواضع عبر هذه المساحه المفرده فى صحيفتكم ، جريدة ( الجريده ) الغراء والذى تناولنا خلاله غيض من فيض أحوال كردفان الغره ، فردود الفعل واسعة النطاق التى أفرزها مقالنا الأخير الموسوم بشمال كردفان وحكومة ( السح الدح أمبو ) كان من الاتساع بمكان الأمر الذى وضعنى أمام تحدى كبير ومسؤوليه جسيمه بعدما اتضح لى بجلاء ضخامة قاعدة المتابعين من جمهور الولايه لكل ما يكتب عنها وتفاعل هذه القاعده الكبيره مع المفردات والأحداث ثم الشغف والقدره العاليه على الفهم والتوجيه وانى اذ أقول ذلك استأذن سادتى القراء ليحيوا معى ثلاثه رجال جذورهم اينعت واستقامت وتشربت بعصير وملح هذه الأرض الطيبه فشبوا كراما اصلاء لا دخلاء ينضحون علما وحكمة تجردا ونكرانا للذوات الفانيه ، التحيه أصالة عن نفسى وبأسم جماهير الولايه الأبيه الصابره الصامده للاستاذ عبد المنعم سليمان بدوى القطب الرياضى الشامخ وأحد أركان مجتمع المدينه والمهنى العصامى الشريف ... التحيه للرجل الذى ياسرك تواضعه وتهذيبه ووطنيته الخالصه وجكمته الكبيره فى معالجة الأمور كيف لا وهو سليل بيت عمد ومشائخ العم ضوينا أدم ..... أما الأستاذ مبارك عبد الله شمو الأمين السياسى لوطنى شمال كردفان والله تعوزنى الكلمات وتخذلنى الذخيرة اللغويه لأعبر وأسطر بما يليق بهذا الرجل حتى أفيه حقه من الأنصاف ، مبارك شمو جمل شيل وحمال أسيه رجل والرجال قليل ووصيتى لجمهور هذه الولايه الصامده ان يحافظوا عليه ويضعونه فى حدقات عيونهم فرجل مثله يدخر لوقت الحوبه والأزمات ورجل بهذا المستوى من الحكمه والتواضع وسعة الصدر والشهامه نعده مفخره لكردفان قبل أن نحسبه أحد الجنود الشجان فى صفوف حزبه ... ما تبقى هو ( غندره ) أيكفيك يا الزعيم أن أحنى هامتى اليك وأستميحك عذرا وأطلب منك صفحا ؟ أيكفيك أن أردد مع شاعرنا الكبير الشاعر الوسيله وأقول : سموك الزعيم وانت الأصيل غندور .... يا الجدك البدوى الفى مصر مشهور ! أن لم يكفيك هذا فو الله أم هزاع طالقه بالثلاثه الى أن ان يكمل الشاعر الوسيله القصيده لألف بيت ثم تعلق على أستار مداخل المدينه وتسمى الفية الوسيله فى سلالة البدوى الأصيله ... ورفيق دربك صديقك الصدوق وذراعك الأيمن ود حاج الفكى حسن عثمان حاج الفكى سليل الدوحه النبويه الشريفه الشهير بحسن طوستا الختمى الختم والاتحادى الأصل والفصل المفنى ذاته فى رحاب ال البيت الساده المراغنه والمسمى على سيدنا الحسن الميرغنى ( يفزعنا ويلحقنا ) نقبل أياديه سماحة" واعتذارا وأيضا نطلب من شاعرنا الوسيله أن يفزعنا ويلحقنا ( بكم بيت شعر كده ) ليهدى لطوستا النتمى لعلية القوم الساده المراغنه الذين لا ينقصهم ذم أو يرفع من شأنهم مديح فيكفيهم شرفا وفخرا أنهم عترة بيت الرسول الخاتم .
الأبيض ... ياسر قطيه
شمال كردفان وحكومة ..( السح الدح أمبو ) ... الجزء الثانى .
الكلاب ! ... قد تعرقل سير القافله قليلا ، ولكن ,, نباحها ,, لا يغير مسارها أبدا .
الى أن يثبت العكس وتبرهن عمليا وعلى أرض الواقع ، انها جديره بالثناء ، بالأشاده والتقدير وتكسب قبل كل ذلك رضا المواطنين وتغير من واقع حياتهم البئيس وحاضرهم المؤلم وينعكس مجهودها المتوقع بذله فى الأرتقاء بمعاشهم وأمنهم وحاضرهم ومستقبلهم ستظل هذه الحكومه التى أدت اليمين مؤخرا ، مجرد حكومه ليس الأ تسير على ذات وتيرة السابقين ، تنسخ أفعالهم ، تقتفى خطاهم ، تكرر أخطاؤهم تخاصم النجاح وتعيد انتاج الفشل تمكث أجلها المكتوب تقتات من سواعد حرائر النساء وتمتص دماء الغلابه تنخر فى عظام الموتى تخالف قول الله ورسوله فى شأن الرعيه ثم الى مذبلة الناريخ تشيع .
تأتى الحكومات وتمضى وكردفان باقيه ، التبلديه الشامخه شموخ انفة واباء لا تنحنى ، لا تموت ، ولن تنمحى الى ان يرث الله الأرض وما عليها أو يرثها عباده الصالحين .
أدت الحكومه القسم وهو قسم لو تعلمون عظيم ، أى أخفاق ، أية خطوه غير محسوبه تعنى الحنث باليمين ! كنا شهودا على الحدث ، كنا هناك ورأيناهم ، تعلوا وجوههم سمة المهابه والرهبه ، راقبناهم ، تفرسنا مليا فى فى تفاصيل وجوههم والحال هكذا وجدنا أن تقاطيعهم تشى لأصالة الأنتماء
، هم من هنا ، من صلب وصميم هذه الأرض المباركه ، من كردفان ملامحهم هى أنتم ، لفتتاتهم ، سكناتهم ، وطموحهم . نظراتهم يوم ذاك تومض بعظمة المهمه المنتظره وثقل التكليف ، ولحظة أداء القسم وعندما اكتنف القاعة الصمت المهيب ووضعت الأيادى على كتاب الله المنزل على القرأن العظيم أيقن أولئك الذين ارتضوا القيام بالمهمه أنهم أمام أمرا جلل ومابين سندان الحليفة ومطرقة الرأى العام مطلوب من هؤلاء الناس عبور السراط المستقيم بجحافل الشعب الكردفانى . أتيتموننا تبتغون مرضاة الله جل وعلا أو هكذا تفترض الفطره السليمه ، خداما لا لأحد ولكن لهذا الشعب والبلد أتيتموننا وكلكم راع وكلكم مسؤول عن رعيته , فتح الرحمن عوض الكريم ( دوله ) فى محلية شيكان مسؤول عن رعيته ... سيسأله الله لا محاله عن عنف الكشات وفظاظة اسلوب ( أركب ! ) سيسألانه ( منكر ونكير ) عن أى ( شلوت ) ! أو صفعه دوت على صفحة وجه ( ست شاى ) أو بائع متجول ، عن أى لبن دلق أو ماء أريق أوخضار بعثر , ثم وبأله حاسبه فائقة السرعة وقادره على الحساب ( بالثانيه ) سيكون السؤال المحرج عن أموال الجبايه والعوائد وغرامة الأكياس وايصالات المرور ومخالفات الملاكى وكذلك عن الأوامر المحليه ... هل أنزل الله سبحانه وتعالى أى أوامر محليه ، مكيه كانت أو مدنيه ؟ هل ذكر الله ذلك فى كتبه السماويه ؟ أقرأتم ذلك فى حديث نبوى شريف أو حديث قدسى ؟ أذن لماذا يصدر المجلس التشريعى الولائى صيغا من الأوامر المحليه ويلزمكم بتطبيقها حرفيا وكأنها نصوصا منزله ؟ (... دوله ... ) انت فى عين العاصفه وفى يوم لاينفع مالا ولابنون الا من أتى الله بقلب سليم سيكون موقفك حرجا للغايه جراء القهر الذى يكابده مواطنكم فى شيكان ! هناك لا ينفع شباب من أجل شيكان ولا شياب من أجل شيكان ولا ياسر قطيه .... فلكل منا يومئذن شأن يغنيه فالحساب هناك بالثانيه .
من شيكان لمحلية بارا .... ترك الجمل بما حمل وفى نفسه شيئا من تكمله ، وعلى مضض أفسح مكانه للقادم الجديد بشار حمل الشيخ الخلوق الحافظ لكتاب الله الاستاذ التوم الفاضل متاعه الخيف وتكليفه الثقيل مغادرا الرهد أبو دكنه وحل ضيفا على أهل الكرم والجود ... معتمدا على بارا وأهل بارا يا سادتى الكرام أهل مرؤه وبر واحسان ، أهل سمع وطاعه امتثالا لقوله تعالى ( وأطيعوا أولى الأمر منكم ) على أنهم وبذات القدر من الطيبه والمثاليه تجدهم أشد خلق الله بأسا فى الوغى واذا بلغ الرضيع لهم فطاما .. تخر له الجبابره ساجدينا !,,, لذلك فالتعامل معهم يتم وفق هذا المعنى وهم يا سيدى قوم لا ينتظرون الحساب بالثانيه ، أذ جرت العاده بأن يصفوا حساباتهم فورا ديل ناس ( موبى بيد ) ..... ( دفع مقدم ) ومؤكد أنه قد تناهى الى أسماعكم نبأ أغلاقهم لمسجد بارا العتيق وهذا نبأ لو تعلمون عظيم ! أختلفوا مع المعتمد وقتذاك فبطلوا الصلاة ! فى سابقه هى الأولى من نوعها وذلك على مستوى أركان المعموره وقبل الله الأربعه قوم كهؤلاء سيدى المعتمد ( الجدبد ) عاملهم كحكام لا محكومين ، أبذل لمرضاتهم الغالى والنفيس فهم بستحقون ذلك ، أفتح لهم قلبك قبل دارك فأبوابهم وقلوبهم مفتوحه ومشرعه لمن يطأ ترابهم ، ان أخذتك العزه بالمنصب وأغراك البيرق ودابتك فى الأرض ذات الدفع الرباعى وأن اعجبت بلونها الأسود اللامع الذى يسر الناظرين وتلفلت حولك ورأيت حاشيتك وحشدت أهلك الأقربين وأعجبتكم كثرتكم فأعلم وقتها أنك من الضالين ! وستسمع منهم من يقول لك .. بأى مشيئة ( توم بن فاضل ) تطيع بنا الوشاة وتزدرينا ( لاحظ تزدرينا دى ) ,,, بأى مشيئة ( توم بن فاضل ) نكون لغيلكم فيها غطينا أى ( عبيد ) !؟ وان أسمعوك البيت القائل فى المعلقه ... ونشرب أن وردنا الماء صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا !! فأعلم يا مولانا أن الأمور ( باظت ) وسنابك خيلهم على أعتاب الأبيض فهم يقصدون حوض بارا الجوفى . لذلك سيدى الفاضل التوم الفاضل ولك من اسمك نصيب أبدأ معهم عهدك الميمون بتدشين مشروعهم الحلم والذى طالت أشواقهم له مشروع شبكة مياه بارا تنال محبتهم ، رضا الله ، اعجاب الوالى وثنائه عليك ، سرور المركز وأنا سأضمن لك خروجك من ( زون ) قائمة شندلر ! أى حكومة ( السح الدح أمبو ) . وفوق كل دلك والأهم أنك تكون حينئذ قد أبريت بقسمك واقمت لأخرتك صدقة جاريه وحسنه فى كل قطرة ماء . ..... . أقول قولى هذا وأستغفر الله لى ولكم والى ان نلتقى بمشيئة الله فى الجزء الثالث القادم من هذه السلسله والتى ( نوثق ) من خلالها لهذه الحكومه .... حكومة ( السح الدح أمبو ) أستودعكم الله وأترككم فى زعايته وحفظه .
|
|
  
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: كتب ياسر قطية في حكومة كردفان ... (Re: عبدالدين سلامه)
|
قوم كهؤلاء سيدى المعتمد ( الجدبد ) عاملهم كحكام لا محكومين ، أبذل لمرضاتهم الغالى والنفيس فهم بستحقون ذلك ، أفتح لهم قلبك قبل دارك فأبوابهم وقلوبهم مفتوحه ومشرعه لمن يطأ ترابهم ، ان أخذتك العزه بالمنصب وأغراك البيرق ودابتك فى الأرض ذات الدفع الرباعى وأن اعجبت بلونها الأسود اللامع الذى يسر الناظرين وتلفلت حولك ورأيت حاشيتك وحشدت أهلك الأقربين وأعجبتكم كثرتكم فأعلم وقتها أنك من الضالين ! وستسمع منهم من يقول لك .. بأى مشيئة ( توم بن فاضل ) تطيع بنا الوشاة وتزدرينا ( لاحظ تزدرينا دى ) ,,, بأى مشيئة ( توم بن فاضل ) نكون لغيلكم فيها غطينا أى ( عبيد ) !؟ وان أسمعوك البيت القائل فى المعلقه ... ونشرب أن وردنا الماء صفوا ويشرب غيرنا كدرا وطينا !! فأعلم يا مولانا أن الأمور ( باظت ) وسنابك خيلهم على أعتاب الأبيض فهم يقصدون حوض بارا الجوفى . لذلك سيدى الفاضل التوم الفاضل ولك من اسمك نصيب أبدأ معهم عهدك الميمون بتدشين مشروعهم الحلم والذى طالت أشواقهم له مشروع شبكة مياه بارا تنال محبتهم ، رضا الله ، اعجاب الوالى وثنائه عليك ، سرور المركز وأنا سأضمن لك خروجك من ( زون ) قائمة شندلر ! أى حكومة ( السح الدح أمبو ) . وفوق كل دلك والأهم أنك تكون حينئذ قد أبريت بقسمك واقمت لأخرتك صدقة جاريه وحسنه فى كل قطرة ماء . ..... . أقول قولى هذا وأستغفر الله لى ولكم والى ان نلتقى بمشيئة الله فى الجزء الثالث القادم من هذه السلسله والتى ( نوثق ) من خلالها لهذه الحكومه .... حكومة ( السح الدح أمبو ) أستودعكم الله وأترككم فى زعايته وحفظه .Quote: ÔÈÓã Çááå ÇáÑÍãä ÇáÑÍíã
ÊæØÆå : æÞÝÉ ÇÌáÇá æãåÇÈå ¡ ÊÍíÉ ÈÚãÞ ãÓÇÍÉ ÇáæØä Ýì ÏæÇÎáäÇ ¡ äÒÌíåÇ Èßá ãÚÇäì ÇáæÏ æÇáÍÈ æÇáÊÞÏíÑ áÃæáÆß ÇáÐíä ÊÝÇÚáæ ÓáÈÇ Ãæ ÇíÌÇÈÇ ãÚ ãÇ ÎØå íÑÇÚäÇ ÇáãÊæÇÖÚ ÚÈÑ åÐå ÇáãÓÇÍå ÇáãÝÑÏå Ýì ÕÍíÝÊßã ¡ ÌÑíÏÉ ( ÇáÌÑíÏå ) ÇáÛÑÇÁ æÇáÐì ÊäÇæáäÇ ÎáÇáå ÛíÖ ãä ÝíÖ ÃÍæÇá ßÑÏÝÇä ÇáÛÑå ¡ ÝÑÏæÏ ÇáÝÚá æÇÓÚÉ ÇáäØÇÞ ÇáÊì ÃÝÑÒåÇ ãÞÇáäÇ ÇáÃÎíÑ ÇáãæÓæã ÈÔãÇá ßÑÏÝÇä æÍßæãÉ ( ÇáÓÍ ÇáÏÍ ÃãÈæ ) ßÇä ãä ÇáÇÊÓÇÚ ÈãßÇä ÇáÃãÑ ÇáÐì æÖÚäì ÃãÇã ÊÍÏì ßÈíÑ æãÓÄæáíå ÌÓíãå ÈÚÏãÇ ÇÊÖÍ áì ÈÌáÇÁ ÖÎÇãÉ ÞÇÚÏÉ ÇáãÊÇÈÚíä ãä ÌãåæÑ ÇáæáÇíå áßá ãÇ íßÊÈ ÚäåÇ æÊÝÇÚá åÐå ÇáÞÇÚÏå ÇáßÈíÑå ãÚ ÇáãÝÑÏÇÊ æÇáÃÍÏÇË Ëã ÇáÔÛÝ æÇáÞÏÑå ÇáÚÇáíå Úáì ÇáÝåã æÇáÊæÌíå æÇäì ÇÐ ÃÞæá Ðáß ÇÓÊÃÐä ÓÇÏÊì ÇáÞÑÇÁ áíÍíæÇ ãÚì ËáÇËå ÑÌÇá ÌÐæÑåã ÇíäÚÊ æÇÓÊÞÇãÊ æÊÔÑÈÊ ÈÚÕíÑ æãáÍ åÐå ÇáÃÑÖ ÇáØíÈå ÝÔÈæÇ ßÑÇãÇ ÇÕáÇÁ áÇ ÏÎáÇÁ íäÖÍæä ÚáãÇ æÍßãÉ ÊÌÑÏÇ æäßÑÇäÇ ááÐæÇÊ ÇáÝÇäíå ¡ ÇáÊÍíå ÃÕÇáÉ Úä äÝÓì æÈÃÓã ÌãÇåíÑ ÇáæáÇíå ÇáÃÈíå ÇáÕÇÈÑå ÇáÕÇãÏå ááÇÓÊÇÐ ÚÈÏ ÇáãäÚã ÓáíãÇä ÈÏæì ÇáÞØÈ ÇáÑíÇÖì ÇáÔÇãÎ æÃÍÏ ÃÑßÇä ãÌÊãÚ ÇáãÏíäå æÇáãåäì ÇáÚÕÇãì ÇáÔÑíÝ ... ÇáÊÍíå ááÑÌá ÇáÐì íÇÓÑß ÊæÇÖÚå æÊåÐíÈå ææØäíÊå ÇáÎÇáÕå æÌßãÊå ÇáßÈíÑå Ýì ãÚÇáÌÉ ÇáÃãæÑ ßíÝ áÇ æåæ Óáíá ÈíÊ ÚãÏ æãÔÇÆÎ ÇáÚã ÖæíäÇ ÃÏã ..... ÃãÇ ÇáÃÓÊÇÐ ãÈÇÑß ÚÈÏ Çááå Ôãæ ÇáÃãíä ÇáÓíÇÓì áæØäì ÔãÇá ßÑÏÝÇä æÇááå ÊÚæÒäì ÇáßáãÇÊ æÊÎÐáäì ÇáÐÎíÑÉ ÇááÛæíå áÃÚÈÑ æÃÓØÑ ÈãÇ íáíÞ ÈåÐÇ ÇáÑÌá ÍÊì ÃÝíå ÍÞå ãä ÇáÃäÕÇÝ ¡ ãÈÇÑß Ôãæ Ìãá Ôíá æÍãÇá ÃÓíå ÑÌá æÇáÑÌÇá Þáíá ææÕíÊì áÌãåæÑ åÐå ÇáæáÇíå ÇáÕÇãÏå Çä íÍÇÝÙæÇ Úáíå æíÖÚæäå Ýì ÍÏÞÇÊ Úíæäåã ÝÑÌá ãËáå íÏÎÑ áæÞÊ ÇáÍæÈå æÇáÃÒãÇÊ æÑÌá ÈåÐÇ ÇáãÓÊæì ãä ÇáÍßãå æÇáÊæÇÖÚ æÓÚÉ ÇáÕÏÑ æÇáÔåÇãå äÚÏå ãÝÎÑå áßÑÏÝÇä ÞÈá Ãä äÍÓÈå ÃÍÏ ÇáÌäæÏ ÇáÔÌÇä Ýì ÕÝæÝ ÍÒÈå ... ãÇ ÊÈÞì åæ ( ÛäÏÑå ) ÃíßÝíß íÇ ÇáÒÚíã Ãä ÃÍäì åÇãÊì Çáíß æÃÓÊãíÍß ÚÐÑÇ æÃØáÈ ãäß ÕÝÍÇ ¿ ÃíßÝíß Ãä ÃÑÏÏ ãÚ ÔÇÚÑäÇ ÇáßÈíÑ ÇáÔÇÚÑ ÇáæÓíáå æÃÞæá : Óãæß ÇáÒÚíã æÇäÊ ÇáÃÕíá ÛäÏæÑ .... íÇ ÇáÌÏß ÇáÈÏæì ÇáÝì ãÕÑ ãÔåæÑ ! Ãä áã íßÝíß åÐÇ Ýæ Çááå Ãã åÒÇÚ ØÇáÞå ÈÇáËáÇËå Çáì Ãä Çä íßãá ÇáÔÇÚÑ ÇáæÓíáå ÇáÞÕíÏå áÃáÝ ÈíÊ Ëã ÊÚáÞ Úáì ÃÓÊÇÑ ãÏÇÎá ÇáãÏíäå æÊÓãì ÇáÝíÉ ÇáæÓíáå Ýì ÓáÇáÉ ÇáÈÏæì ÇáÃÕíáå ... æÑÝíÞ ÏÑÈß ÕÏíÞß ÇáÕÏæÞ æÐÑÇÚß ÇáÃíãä æÏ ÍÇÌ ÇáÝßì ÍÓä ÚËãÇä ÍÇÌ ÇáÝßì Óáíá ÇáÏæÍå ÇáäÈæíå ÇáÔÑíÝå ÇáÔåíÑ ÈÍÓä ØæÓÊÇ ÇáÎÊãì ÇáÎÊã æÇáÇÊÍÇÏì ÇáÃÕá æÇáÝÕá ÇáãÝäì ÐÇÊå Ýì ÑÍÇÈ Çá ÇáÈíÊ ÇáÓÇÏå ÇáãÑÇÛäå æÇáãÓãì Úáì ÓíÏäÇ ÇáÍÓä ÇáãíÑÛäì ( íÝÒÚäÇ æíáÍÞäÇ ) äÞÈá ÃíÇÏíå ÓãÇÍÉ" æÇÚÊÐÇÑÇ æÃíÖÇ äØáÈ ãä ÔÇÚÑäÇ ÇáæÓíáå Ãä íÝÒÚäÇ æíáÍÞäÇ ( Èßã ÈíÊ ÔÚÑ ßÏå ) áíåÏì áØæÓÊÇ ÇáäÊãì áÚáíÉ ÇáÞæã ÇáÓÇÏå ÇáãÑÇÛäå ÇáÐíä áÇ íäÞÕåã Ðã Ãæ íÑÝÚ ãä ÔÃäåã ãÏíÍ ÝíßÝíåã ÔÑÝÇ æÝÎÑÇ Ãäåã ÚÊÑÉ ÈíÊ ÇáÑÓæá ÇáÎÇÊã .
ÇáÃÈíÖ ... íÇÓÑ ÞØíå
ÔãÇá ßÑÏÝÇä æÍßæãÉ ..( ÇáÓÍ ÇáÏÍ ÃãÈæ ) ... ÇáÌÒÁ ÇáËÇäì .
ÇáßáÇÈ ! ... ÞÏ ÊÚÑÞá ÓíÑ ÇáÞÇÝáå ÞáíáÇ ¡ æáßä ,, äÈÇÍåÇ ,, áÇ íÛíÑ ãÓÇÑåÇ ÃÈÏÇ .
Çáì Ãä íËÈÊ ÇáÚßÓ æÊÈÑåä ÚãáíÇ æÚáì ÃÑÖ ÇáæÇÞÚ ¡ ÇäåÇ ÌÏíÑå ÈÇáËäÇÁ ¡ ÈÇáÃÔÇÏå æÇáÊÞÏíÑ æÊßÓÈ ÞÈá ßá Ðáß ÑÖÇ ÇáãæÇØäíä æÊÛíÑ ãä æÇÞÚ ÍíÇÊåã ÇáÈÆíÓ æÍÇÖÑåã ÇáãÄáã æíäÚßÓ ãÌåæÏåÇ ÇáãÊæÞÚ ÈÐáå Ýì ÇáÃÑÊÞÇÁ ÈãÚÇÔåã æÃãäåã æÍÇÖÑåã æãÓÊÞÈáåã ÓÊÙá åÐå ÇáÍßæãå ÇáÊì ÃÏÊ Çáíãíä ãÄÎÑÇ ¡ ãÌÑÏ Íßæãå áíÓ Çáà ÊÓíÑ Úáì ÐÇÊ æÊíÑÉ ÇáÓÇÈÞíä ¡ ÊäÓÎ ÃÝÚÇáåã ¡ ÊÞÊÝì ÎØÇåã ¡ ÊßÑÑ ÃÎØÇÄåã ÊÎÇÕã ÇáäÌÇÍ æÊÚíÏ ÇäÊÇÌ ÇáÝÔá ÊãßË ÃÌáåÇ ÇáãßÊæÈ ÊÞÊÇÊ ãä ÓæÇÚÏ ÍÑÇÆÑ ÇáäÓÇÁ æÊãÊÕ ÏãÇÁ ÇáÛáÇÈå ÊäÎÑ Ýì ÚÙÇã ÇáãæÊì ÊÎÇáÝ Þæá Çááå æÑÓæáå Ýì ÔÃä ÇáÑÚíå Ëã Çáì ãÐÈáÉ ÇáäÇÑíÎ ÊÔíÚ .
ÊÃÊì ÇáÍßæãÇÊ æÊãÖì æßÑÏÝÇä ÈÇÞíå ¡ ÇáÊÈáÏíå ÇáÔÇãÎå ÔãæÎ ÇäÝÉ æÇÈÇÁ áÇ ÊäÍäì ¡ áÇ ÊãæÊ ¡ æáä ÊäãÍì Çáì Çä íÑË Çááå ÇáÃÑÖ æãÇ ÚáíåÇ Ãæ íÑËåÇ ÚÈÇÏå ÇáÕÇáÍíä .
ÃÏÊ ÇáÍßæãå ÇáÞÓã æåæ ÞÓã áæ ÊÚáãæä ÚÙíã ¡ Ãì ÃÎÝÇÞ ¡ ÃíÉ ÎØæå ÛíÑ ãÍÓæÈå ÊÚäì ÇáÍäË ÈÇáíãíä ! ßäÇ ÔåæÏÇ Úáì ÇáÍÏË ¡ ßäÇ åäÇß æÑÃíäÇåã ¡ ÊÚáæÇ æÌæååã ÓãÉ ÇáãåÇÈå æÇáÑåÈå ¡ ÑÇÞÈäÇåã ¡ ÊÝÑÓäÇ ãáíÇ Ýì Ýì ÊÝÇÕíá æÌæååã æÇáÍÇá åßÐÇ æÌÏäÇ Ãä ÊÞÇØíÚåã ÊÔì áÃÕÇáÉ ÇáÃäÊãÇÁ
¡ åã ãä åäÇ ¡ ãä ÕáÈ æÕãíã åÐå ÇáÃÑÖ ÇáãÈÇÑßå ¡ ãä ßÑÏÝÇä ãáÇãÍåã åì ÃäÊã ¡ áÝÊÊÇÊåã ¡ ÓßäÇÊåã ¡ æØãæÍåã . äÙÑÇÊåã íæã ÐÇß ÊæãÖ ÈÚÙãÉ Çáãåãå ÇáãäÊÙÑå æËÞá ÇáÊßáíÝ ¡ æáÍÙÉ ÃÏÇÁ ÇáÞÓã æÚäÏãÇ ÇßÊäÝ ÇáÞÇÚÉ ÇáÕãÊ ÇáãåíÈ ææÖÚÊ ÇáÃíÇÏì Úáì ßÊÇÈ Çááå ÇáãäÒá Úáì ÇáÞÑÃä ÇáÚÙíã ÃíÞä ÃæáÆß ÇáÐíä ÇÑÊÖæÇ ÇáÞíÇã ÈÇáãåãå Ãäåã ÃãÇã ÃãÑÇ Ìáá æãÇÈíä ÓäÏÇä ÇáÍáíÝÉ æãØÑÞÉ ÇáÑÃì ÇáÚÇã ãØáæÈ ãä åÄáÇÁ ÇáäÇÓ ÚÈæÑ ÇáÓÑÇØ ÇáãÓÊÞíã ÈÌÍÇÝá ÇáÔÚÈ ÇáßÑÏÝÇäì . ÃÊíÊãæääÇ ÊÈÊÛæä ãÑÖÇÉ Çááå Ìá æÚáÇ Ãæ åßÐÇ ÊÝÊÑÖ ÇáÝØÑå ÇáÓáíãå ¡ ÎÏÇãÇ áÇ áÃÍÏ æáßä áåÐÇ ÇáÔÚÈ æÇáÈáÏ ÃÊíÊãæääÇ æßáßã ÑÇÚ æßáßã ãÓÄæá Úä ÑÚíÊå , ÝÊÍ ÇáÑÍãä ÚæÖ ÇáßÑíã ( Ïæáå ) Ýì ãÍáíÉ ÔíßÇä ãÓÄæá Úä ÑÚíÊå ... ÓíÓÃáå Çááå áÇ ãÍÇáå Úä ÚäÝ ÇáßÔÇÊ æÝÙÇÙÉ ÇÓáæÈ ( ÃÑßÈ ! ) ÓíÓÃáÇäå ( ãäßÑ æäßíÑ ) Úä Ãì ( ÔáæÊ ) ! Ãæ ÕÝÚå ÏæÊ Úáì ÕÝÍÉ æÌå ( ÓÊ ÔÇì ) Ãæ ÈÇÆÚ ãÊÌæá ¡ Úä Ãì áÈä ÏáÞ Ãæ ãÇÁ ÃÑíÞ ÃæÎÖÇÑ ÈÚËÑ , Ëã æÈÃáå ÍÇÓÈå ÝÇÆÞÉ ÇáÓÑÚÉ æÞÇÏÑå Úáì ÇáÍÓÇÈ ( ÈÇáËÇäíå ) Óíßæä ÇáÓÄÇá ÇáãÍÑÌ Úä ÃãæÇá ÇáÌÈÇíå æÇáÚæÇÆÏ æÛÑÇãÉ ÇáÃßíÇÓ æÇíÕÇáÇÊ ÇáãÑæÑ æãÎÇáÝÇÊ ÇáãáÇßì æßÐáß Úä ÇáÃæÇãÑ ÇáãÍáíå ... åá ÃäÒá Çááå ÓÈÍÇäå æÊÚÇáì Ãì ÃæÇãÑ ãÍáíå ¡ ãßíå ßÇäÊ Ãæ ãÏäíå ¿ åá ÐßÑ Çááå Ðáß Ýì ßÊÈå ÇáÓãÇæíå ¿ ÃÞÑÃÊã Ðáß Ýì ÍÏíË äÈæì ÔÑíÝ Ãæ ÍÏíË ÞÏÓì ¿ ÃÐä áãÇÐÇ íÕÏÑ ÇáãÌáÓ ÇáÊÔÑíÚì ÇáæáÇÆì ÕíÛÇ ãä ÇáÃæÇãÑ ÇáãÍáíå æíáÒãßã ÈÊØÈíÞåÇ ÍÑÝíÇ æßÃäåÇ äÕæÕÇ ãäÒáå ¿ (... Ïæáå ... ) ÇäÊ Ýì Úíä ÇáÚÇÕÝå æÝì íæã áÇíäÝÚ ãÇáÇ æáÇÈäæä ÇáÇ ãä ÃÊì Çááå ÈÞáÈ Óáíã Óíßæä ãæÞÝß ÍÑÌÇ ááÛÇíå ÌÑÇÁ ÇáÞåÑ ÇáÐì íßÇÈÏå ãæÇØäßã Ýì ÔíßÇä ! åäÇß áÇ íäÝÚ ÔÈÇÈ ãä ÃÌá ÔíßÇä æáÇ ÔíÇÈ ãä ÃÌá ÔíßÇä æáÇ íÇÓÑ ÞØíå .... Ýáßá ãäÇ íæãÆÐä ÔÃä íÛäíå ÝÇáÍÓÇÈ åäÇß ÈÇáËÇäíå .
ãä ÔíßÇä áãÍáíÉ ÈÇÑÇ .... ÊÑß ÇáÌãá ÈãÇ Íãá æÝì äÝÓå ÔíÆÇ ãä Êßãáå ¡ æÚáì ãÖÖ ÃÝÓÍ ãßÇäå ááÞÇÏã ÇáÌÏíÏ ÈÔÇÑ Íãá ÇáÔíÎ ÇáÎáæÞ ÇáÍÇÝÙ áßÊÇÈ Çááå ÇáÇÓÊÇÐ ÇáÊæã ÇáÝÇÖá ãÊÇÚå ÇáÎíÝ æÊßáíÝå ÇáËÞíá ãÛÇÏÑÇ ÇáÑåÏ ÃÈæ Ïßäå æÍá ÖíÝÇ Úáì Ãåá ÇáßÑã æÇáÌæÏ ... ãÚÊãÏÇ Úáì ÈÇÑÇ æÃåá ÈÇÑÇ íÇ ÓÇÏÊì ÇáßÑÇã Ãåá ãÑÄå æÈÑ æÇÍÓÇä ¡ Ãåá ÓãÚ æØÇÚå ÇãÊËÇáÇ áÞæáå ÊÚÇáì ( æÃØíÚæÇ Ãæáì ÇáÃãÑ ãäßã ) Úáì Ãäåã æÈÐÇÊ ÇáÞÏÑ ãä ÇáØíÈå æÇáãËÇáíå ÊÌÏåã ÃÔÏ ÎáÞ Çááå ÈÃÓÇ Ýì ÇáæÛì æÇÐÇ ÈáÛ ÇáÑÖíÚ áåã ÝØÇãÇ .. ÊÎÑ áå ÇáÌÈÇÈÑå ÓÇÌÏíäÇ !,,, áÐáß ÝÇáÊÚÇãá ãÚåã íÊã æÝÞ åÐÇ ÇáãÚäì æåã íÇ ÓíÏì Þæã áÇ íäÊÙÑæä ÇáÍÓÇÈ ÈÇáËÇäíå ¡ ÃÐ ÌÑÊ ÇáÚÇÏå ÈÃä íÕÝæÇ ÍÓÇÈÇÊåã ÝæÑÇ Ïíá äÇÓ ( ãæÈì ÈíÏ ) ..... ( ÏÝÚ ãÞÏã ) æãÄßÏ Ãäå ÞÏ ÊäÇåì Çáì ÃÓãÇÚßã äÈà ÃÛáÇÞåã áãÓÌÏ ÈÇÑÇ ÇáÚÊíÞ æåÐÇ äÈà áæ ÊÚáãæä ÚÙíã ! ÃÎÊáÝæÇ ãÚ ÇáãÚÊãÏ æÞÊÐÇß ÝÈØáæÇ ÇáÕáÇÉ ! Ýì ÓÇÈÞå åì ÇáÃæáì ãä äæÚåÇ æÐáß Úáì ãÓÊæì ÃÑßÇä ÇáãÚãæÑå æÞÈá Çááå ÇáÃÑÈÚå Þæã ßåÄáÇÁ ÓíÏì ÇáãÚÊãÏ ( ÇáÌÏÈÏ ) ÚÇãáåã ßÍßÇã áÇ ãÍßæãíä ¡ ÃÈÐá áãÑÖÇÊåã ÇáÛÇáì æÇáäÝíÓ Ýåã ÈÓÊÍÞæä Ðáß ¡ ÃÝÊÍ áåã ÞáÈß ÞÈá ÏÇÑß ÝÃÈæÇÈåã æÞáæÈåã ãÝÊæÍå æãÔÑÚå áãä íØà ÊÑÇÈåã ¡ Çä ÃÎÐÊß ÇáÚÒå ÈÇáãäÕÈ æÃÛÑÇß ÇáÈíÑÞ æÏÇÈÊß Ýì ÇáÃÑÖ ÐÇÊ ÇáÏÝÚ ÇáÑÈÇÚì æÃä ÇÚÌÈÊ ÈáæäåÇ ÇáÃÓæÏ ÇááÇãÚ ÇáÐì íÓÑ ÇáäÇÙÑíä æÊáÝáÊ Íæáß æÑÃíÊ ÍÇÔíÊß æÍÔÏÊ Ãåáß ÇáÃÞÑÈíä æÃÚÌÈÊßã ßËÑÊßã ÝÃÚáã æÞÊåÇ Ãäß ãä ÇáÖÇáíä ! æÓÊÓãÚ ãäåã ãä íÞæá áß .. ÈÃì ãÔíÆÉ ( Êæã Èä ÝÇÖá ) ÊØíÚ ÈäÇ ÇáæÔÇÉ æÊÒÏÑíäÇ ( áÇÍÙ ÊÒÏÑíäÇ Ïì ) ,,, ÈÃì ãÔíÆÉ ( Êæã Èä ÝÇÖá ) äßæä áÛíáßã ÝíåÇ ÛØíäÇ Ãì ( ÚÈíÏ ) !¿ æÇä ÃÓãÚæß ÇáÈíÊ ÇáÞÇÆá Ýì ÇáãÚáÞå ... æäÔÑÈ Ãä æÑÏäÇ ÇáãÇÁ ÕÝæÇ æíÔÑÈ ÛíÑäÇ ßÏÑÇ æØíäÇ !! ÝÃÚáã íÇ ãæáÇäÇ Ãä ÇáÃãæÑ ( ÈÇÙÊ ) æÓäÇÈß Îíáåã Úáì ÃÚÊÇÈ ÇáÃÈíÖ Ýåã íÞÕÏæä ÍæÖ ÈÇÑÇ ÇáÌæÝì . áÐáß ÓíÏì ÇáÝÇÖá ÇáÊæã ÇáÝÇÖá æáß ãä ÇÓãß äÕíÈ ÃÈÏà ãÚåã ÚåÏß Çáãíãæä ÈÊÏÔíä ãÔÑæÚåã ÇáÍáã æÇáÐì ØÇáÊ ÃÔæÇÞåã áå ãÔÑæÚ ÔÈßÉ ãíÇå ÈÇÑÇ ÊäÇá ãÍÈÊåã ¡ ÑÖÇ Çááå ¡ ÇÚÌÇÈ ÇáæÇáì æËäÇÆå Úáíß ¡ ÓÑæÑ ÇáãÑßÒ æÃäÇ ÓÃÖãä áß ÎÑæÌß ãä ( Òæä ) ÞÇÆãÉ ÔäÏáÑ ! Ãì ÍßæãÉ ( ÇáÓÍ ÇáÏÍ ÃãÈæ ) . æÝæÞ ßá Ïáß æÇáÃåã Ãäß Êßæä ÍíäÆÐ ÞÏ ÃÈÑíÊ ÈÞÓãß æÇÞãÊ áÃÎÑÊß ÕÏÞÉ ÌÇÑíå æÍÓäå Ýì ßá ÞØÑÉ ãÇÁ . ..... . ÃÞæá Þæáì åÐÇ æÃÓÊÛÝÑ Çááå áì æáßã æÇáì Çä äáÊÞì ÈãÔíÆÉ Çááå Ýì ÇáÌÒÁ ÇáËÇáË ÇáÞÇÏã ãä åÐå ÇáÓáÓáå æÇáÊì ( äæËÞ ) ãä ÎáÇáåÇ áåÐå ÇáÍßæãå .... ÍßæãÉ ( ÇáÓÍ ÇáÏÍ ÃãÈæ ) ÃÓÊæÏÚßã Çááå æÃÊÑßßã Ýì ÒÚÇíÊå æÍÝÙå . |
| |
|
|
|
|
|
|
| |
عبدالدين سلامه
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست