وهي اموال( زكوات) امريكية رسمية مجلوبة من منظمات وشركات واندية فيها من يعمل في مجال بيع الخمور وفيها من يعمل في تنظيم موائد القمار واشياء كثيرة ربما تتعارض مع الشرع الاسلامي وهي اموال تخصصها الدولة لدعم المستحقين من مواطنيها من دوي الدخل المحدود وهنالك كثير من المسلمين من مواطني هده الدولة يتلقون هدا النوع من المساعدات باعتبارهم من دوي الدخل المحدود وهو امر لا زال يثير نقاشات حادة في اوساطهم حيث فيهم الرافض الامر رفضا قاطعا من منطلق فهم اسلاميلا يقبل الجدل في هدا الامر وفيهم من هو واقعي ومستسهل الامر... وعليه اعرض هدا الموضوع للنقاش حنى نستمع الى اراء جادة حول هدا الموضوع الحيوي والحساس وخاصة هنالك هده الايام كثير من الناس من يتحايل للحصول على هدا الامتياز بشكل غير مستحق وهو الامر الدي يضطرهم الى الكدب اي ان يخفوا دخولهم الحقيقية عن السلطات المختصة بهدا الامر كي يحصلوا على هدا الامتياز واما دخولهم الحقيقية تكون وفرا لهم بعيدا عن اعين السلطات وللاسف فيهم من يقيم طلاقا مدنيا امريكيا وليس شرعيا اسلاميا حتى تصبح الزوجة مطلقة رسميا مستحقة لهدا الامتياز وهدا ما يضطره الى مغادرة المنطقة بعيدا للعمل في ولايات اخري بعيدا عن اعين السلطات في هده الولاية التى تقيم فيها الزوجة مؤكدا طلاقه حتى لا يشتبه في علاقته بطليقته وهي شرعا لا زالت زوجته الشرعية والتى ياتيها ويلتقيها سرا عند مقدمه خارج البيت ( الغنيمة) حتى لا يفقد هدا الحق غير المستحق.. وللاسف تخصصت اثنيات اسلامية معلومة في هدا الامر واخاف ان ياتى ايضا بعض السودانيين الكسالى على دات الطريق المدل المهين!
ما حكم الشرع الاسلامي في اكل اموال ( الويلفير) الامريكية!!؟
ليه أمريكا بس يا هباني ؟ نسيت الدول الأوروبية وكندا وأستراليا ودعومات الدول الأسيوية والدول الأفريقية ....... !
لكن سؤال جيد ... لأن أغلب دافعي الضرائب ...هم أصحاب الخمارات والأندية الليلية والبارات وأماكن القمار ....إلخ فهناك .. دعم السكن ... ودعم الأكل ... والكروت الصحية للعلاج ... والمساعدات المالية عند الضرورة ... والكثير من الخدمات.
أمريكا: الإسلاميون: (لذيذة وبارد شرابها.. عليّ إن لاقيتها "ضرابها")
وتظهر حال الفصام هذه جليا في مقال سطره السيد هاشم الإمام المقيم بأمريكا متحسرا على كونه لم يحصل على الدرجات اللازمة للدخول لجامعة الخرطوم فذهب على مضض لجامعة أم درمان الاسلامية (حصن الاسلام الحصين) ولا يزال ذلك الفصام يقض مضاجعه حتى لاذ بدار "الكفر" ولكن كيف لأمره أن يستقيم بها وفتوى من شيخه د. عبدالحي يوسف تملآ الأسافير عن تكفير كل من سكن الغرب!! والحال كذلك يلجأ لشيخه د. جعفر ميرغني الذي حدثه وأثلج صدره حالا له اشكال ذلك الفصام بقوله ((أنّ الصَّلاح إنما هو صلاح الدٌّنيا فأيّما امة أصلحت أمر دنياها ، واستقام حكامها على الجادة وساسوا رعيتهم بالعدل فقد استحقوا أن يرثوا الأرض وأن تدين شعوبها لهم وإن كانوا كافرين ، وأيَّما أمة أفسدت في الأرض ، وجار حكّامها و ظلموا فقد استحقوا الذّل والذيلَّية في الأمم وإن كانوا مسلمين)) انتهى
يسعى الاسلاميون للتخفيف، هونا ما، من هذا الفصام باقامة حلقات التلاوة، المنافسات الرياضية، الحج الجماعي، فصول تدريس اللغة العربية ويسعون خلال كل ذلك، ومن وراء ستار، لتجنيد جموع السودانيين المنتشرة في الغرب وكل ما ذكر أعلاه مظاهر تحكي الدين بلا دين اذ هم لا يتورعون عن أكل الأموال الربوية والاعانات التي تستحصل من ضرائب الخمارات وأندية التعرّي بل ويتفنون في خداع السستم (الحكومة) بفنون لا تخطر على بال ولهم في كل ذلك فتاواهم الجاهزة وهذا حديث جد طويل نأمل أن نعود اليه وقبل ذلك نأمل أن يعودوا هم الى "تورا بورا"!!!
The type and amount of aid available to individuals and dependent children varies from state to state. When the Federal Government gave control back to the states there was no longer one source and one set of requirements. Most states offer basic aid such as health care, food stamps, child care assistance, unemployment, cash aid, and housing assistance.
02-23-2012, 06:20 AM
الصادق اسماعيل الصادق اسماعيل
تاريخ التسجيل: 01-14-2005
مجموع المشاركات: 8620
بالطبع ليس هناك شئ إسمه (حكم الشرع الإسلامي)، هناك قراءة من المسلمين للقرآن والسنة وامحاولة استنباط احكام للمسائل الحياتية بإستعمال مناهج مختلفة، وخصوصاً قيما يسمى بالفروع. لذلك فالرأي هنا يعتمد على (فهم) الشخص للدين نفسه، ولذلك ستختلف الإجابة بناءاً على إختلاف الشخص.
الجمهوري سيكون له جواب، وكذلك السني والشيعي والوهابي والصوفي والسلم العادي.
وبما أن الله سيحاسبك على كسبك انت فقط وممارستك لهذا الدين فيجب أن تتبع رأيك أنت فقط، لأنك مُكَلّف، ويوم القيامة لن تستطيع أن تقول والله أنا استلمت مال الويلفير بناءاً على أن شيخ فلان أو علان قال انه حلال في سودانيزاون لاين.
بالنسبة لي أنا الصادق اسماعيل وحسب فهمي للإسلام فليس في الأمر شئ، والدولة الاسلامية أصابت من غنائم فارس والروم ووزعتها على المسلمين وأخذت الجزية من دولة النوبة والتى كانت تأخذ ضرائبها من مواطنيها وفيهم من يبيع الخمر.
لا أجد فرقا بين النماذج التي تم ذكرها وبين نموذج (الشيوعي) الذي يتحدث ليل نهار عن ماركس والإمبريالية والإستغلال الطبقي، والكادحين، ثم يستقر في أحضان الرأسمالية الدافئة في امريكا أو بريطانيا أو اي دولة غربية، ويستمتع بمجال الحريات الواسعة، ويظل رغما عن ذلك يتحدث عن ديكتاتورية البروليتاريا، التي تعني عمليا حكومة الحزب الواحد، ويعيش حياته بالطول والعرض كاي امبريالي، ورغم كل ذلك يقول انا شيوعي، وإذا قلت له ان التعددية الحزبية غير موجودة في الفكر الماركسي ..خرج عليك بتنظير كثير يشبه تنظير المسلم المنحرف عن دينه، من نوع ان هذه سكة وتلك سكة اخرى، وإذا قلت انك تساهم في تكريس هيمنة الرأسمالية بجهدك وفكرك لأنك ترس ضمن آلتها، يمكن أن يجد مخرجا بأن الظروف اجبرته...وهكذا ويمكن إضافة الجملة التالية لسؤال البوست: ما حكم الفكر الماركسي في أكل أموال الويلفير الرأسمالية الإمبريالية؟؟؟
02-25-2012, 08:31 AM
هشام هباني هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
-لأن أغلب دافعي الضرائب ...هم أصحاب الخمارات والأندية الليلية والبارات وأماكن القمار ....إلخ فهناك .. دعم السكن ... ودعم الأكل ... والكروت الصحية للعلاج ... والمساعدات المالية عند الضرورة ... والكثير من الخدمات.
هدا الخيط قصدت ان يرد ويتداخل فيه المزايدون بالورقة الدينية العائشون في الغرب وفي دات الوقت لا يتحرجون من اكل صدقات الغرب ( المشرك) بتبريرات ارى فيها الانتهازية في انتن صورها.
02-24-2012, 06:02 AM
هشام هباني هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
ما دعاني لفتح هدا الخيط اردته نوعا من التنبيه وتوخي الحدر لمصلحتنا ومصلحة سمعتنانحن السودانيين كمهاجرين جدد في هده الديار الجديدة وقد وفدنا اليها كمنتوج ازمة وطنية طاحنة طاردة في بلادنا هي التى اضطرتنا لهده الهجرات القسرية وفرضت علينا واقعا حياتيا جديدا وغريبا علينا في هده الملادات الجديدة نحتاج تهيئة نفسية وفكرية وثقافية للتكيف معه وخاصة جلنا اسر نعول اطفالا وشبابا نحرص على تنشئتهم على اساليب حياتية تعزز في دواخلهم الكبرياء والاباء والكرامة وقبلها الصدق سيد المكرمات... وبالدات مثل هدا الموضوع المثار فهو موضوع حساس جدا يتعلق بالتنئشة في بيئات مازومة بالفقراء والمعوزين والمتبطلين والكسالي والمحتالين لمن اراد سلك هدا الخيار الصعب وهو ليس بامتياز لانه في اعتقادي هو خيار المضطر جدا ادا كانت به بالفعل حاجة سواء كان مريضا مرضا مقعدا ومعيقا او طاعنا في السن او ( مستف شفع للتنك) فهؤلاء مستحقون لهدا الامتياز واما غيرهم فهم غير مستحقين لهدا الامتيازواي حصول عليه بطريق الغش والخداع فيه وضاعة ودناءة بل تنازل مهين عن كرامة وهو امر سينعكس مستقبلا على تعامل الابناء مع ابيهم وسيهز احترامهم له ادا علموا وغالبا ما سيعلمون انه غير مستحق لهدا الامتياز البئيس الدي اضطرهم للعيش في بيئات خطرة موبوءة بكثير من المشاكل حتما ستؤثر على تنئشة هؤلاء الاطفال وبالتالي ستؤثر سلبا في استقرار الاسر وهنا مربط الفرس الدي افترعت من اجله الخيط منبها اولياء الامور السودانيين في هده المهاجر من باب الحرص على استقرار اسرهم الا يتورطوا في مثل هكدا امور ستؤثر سلبا على استقرار اسرهم وبالتالي ستكون امرا مسيئا في حق سمعة السودانيين ككل وهم يؤكدون بهدا المسلك السلبي التنميط السخيف الدي يوصمنا بالكسل والخمول...وعليه ارى ان مجرد السعى للحصول على هدا الامتياز الاضطراري بالغش والاحتيال من قبل اناس اصحاء قادرين ويعملون في مهن تدر عليهم رزقا طيبا اري فيه قمة السقوط الاخلاقي وبالتالي سيتعارض مع قيم الدين الحنيف.
02-23-2012, 07:57 AM
هشام هباني هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
وهده شهادة مواطن امريكي اسود حول ماسي هدا الامتياز الاضطراري الدي يعزي اليه خراب الاسرة الامريكية السوداء التى ادمنت التمني بالحصول عليه وهم في حماه يمارسون الكسل والرديلة ولهم مبرراتهم النفسية والتاريخية التى اضطرتهم لقبول هدا الخيار وهو ما لا نرضاه لاهلنا السودانيين الدين قدموا الى هده الديار في ظروف نفسية افضل الاف المرات من اسلافهم زنوج اميريكا ولدلك ليسوا مضطرين لولوج هدا المستنقع الدي سيؤدى الى ضرب الاسرة السودانية في المهجر وبالتالي سوف لن تنفعكم الدولارات التى كدستموها وخبأتموها من السلطات المختصة كي تحصلوا على هدا الامتياز بالغش والخديعة لانها يمكن ان تضيع في لحظات في جيب محامي واحد تدفع له بحسرة في مقابل مرافعة دفاع في قضية لابن او ابنة تورطا في قضية خطرة هي منتوج هده البيئة الرخيصة التى سعى اليها الاب بالغش والخداع فى سبيل تكديس المال وحينها سيضيع المال وايضا العيال وحينها لن ينفع الندم و الحسرات.
وقيل في الامثال السودانية ( الكضب حبلو قصير) فهده السيدة الامريكية السوداء ادناه قبض عليها اخيرا بالثابتة انها كادبة حينما حصلت على امتياز ( الوبلفير) بالكدب حيث اكتشفوا اخيرا انها سيدة ثرية تمتلك مكانا تجاريا وسيارة فخيمة وبالتالي قرروا محاكمتها وقطعا ستفقد داك الامتياز والاسوا انها ستفتقد سمعتها بسبب هده الروح الشريرة الدنيئة.
02-23-2012, 01:51 PM
هشام هباني هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51288
وللاسف التصقت في الاونة الاخيرة سمعة ( لبع الولفير) بالاخوة الصوماليين حيث اشتهروا بها وفي ولايات معلومة صارت حكرا لهم لما فيها من هدا الامتيازالعادل جدا للمحتاجين فقط والدي يهاجرون اليه هجرات جماعية محتاجين وغير محتاجين تدهل السلطات المحلية سعيا وراء الحصول على هده الزكوات الامريكية والتي بلا استحياء يستجدونها بعين قوية كما هو موضح في الشريط اعلاه واتمنى الا يقع اخوتهم جدا السودانيون الدين يشبهونهم في سحناتهم واشكالهم وتدينهم في هدا الامر غير الاخلاقي الا للمحتاج فقط لانه امر مهين للشخصية السودانية وكفاها ما عليها من مهانات في الاساس جرها اليها هؤلاء الاوغاد المحتلون لبلادنا وطردونا من ترابها وسمائها واضطرونا الى هدا المصير المهدد المشبع بالبهدلة و بالضياع والتلاشي!
وحتي لا يخرج موضوع البوست عن مساره أسمح لي عزيزنا هباني بتوضيح ما هو واضح للكثيرين بل للغالبية :
١- كل الذين أُضطروا للتواجد في الدول الرأسمالية من شيوعيي العالم وخاصة السودانيين منهم لم يأتوا من دولاً (إشتراكية) بل جاؤوا من دولاً (رأسمالية تابعة) أو دولاً (عديمة الهوية الإقتصادية) كالسودان. ٢- لم يطرح الحزب الشيوعي السوداني ومنذ تأسيسه وحتي اليوم أى برنامج (للدولة الإشتراكية) دع عنك الدولة الشيوعية. ٣- برامج الويلفير في الدول الرأسمالية ... برامج (إشتراكية بإمتياز) ... وبذلك تكون خصماً علي النُظم الرأسمالية وليس العكس. ٤- المنهج الماركسي ... ليس منهجاً (دينياً) ... وبالتالي يختلف معتنقوه في طرق الوصول إليه .... والأمثلة كثيرة ولا تحتاج لذكر. ٥- العلمانيون بشكل عام والشيوعيوين جزءاً منهم لا يرون في وجودهم في (بلاد الكفر) أى تناقض ... ويعيشون حياتهم بشكل طبيعي مع أُناس يُشاركونهم فضاء الإنسانية الجامع.
* إذن ... فأى محاولة لحرف البوست عن موضوعه سوف لن تصمد كثيراً.
- وإلي موضوع البوست .....
وكما ذكرت يا هباني هنالك جوانب عديدة يجب أن نتناولها في هذا الموضوع.
يقول الاستاذ عاطف: وحتي لا يخرج موضوع البوست عن مساره نقول: لا خروج عن مسار البوست، فهو يتحدث عن حكم الشرع الأسلامي في أكل اموال (الويلفير) وخص بالأمثلة (سودانيين ملتزمين دينينا) وبما أن أكل اموال الويلفير لا يقتصر على السودانيين الملتزمين دينيا فقط فقد وجب توسيع ماعون الأكل ليشمل غيرهم. يقول الاستاذ عاطف:
1- كل الذين أُضطروا للتواجد في الدول الرأسمالية من شيوعيي العالم وخاصة السودانيين منهم لم يأتوا من دولاً (إشتراكية) بل جاؤوا من دولاً (رأسمالية تابعة) أو دولاً (عديمة الهوية الإقتصادية) كالسودان.
ونقول: في النهاية هم شيوعيين، سواء جاءوا من السودان أو روسيا أو جزر الكناري، ونسأل لماذا إدخال كلمة (اضطروا) هل يعني ذلك أن الرأسمالية (شينة) لهذا الدرجة بحيث يكون البقاء في كنفها محرج حتى نضطر للتبرير باستخدام (اضطروا)؟؟؟ يقول الاستاذ عاطف: 2- لم يطرح الحزب الشيوعي السوداني ومنذ تأسيسه وحتي اليوم أى برنامج (للدولة الإشتراكية) دع عنك الدولة الشيوعية.
نقول: وهذه مصيبة كبرى,,ماذا كانوا يفعلون طوال 65 سنة؟؟؟ وإلى برنامج كانوا يدعون الناس ؟؟؟
ويورد الاستاذ عاطف في البند رقم (3) 3- برامج الويلفير في الدول الرأسمالية ... برامج (إشتراكية بإمتياز) ... وبذلك تكون خصماً علي النُظم الرأسمالية وليس العكس.
وردنا هو: نفس منطق المسلم الذي يريد (تحليل) الموضوع يمكنه الإحتجاج بإنها ( زكاة) أو (صدقة) أو (غنيمة) وينظر إليها من نفس منظورك (خصما على النظم الرأسمالية وليس العكس) . اما البند (4) ففيه 4- المنهج الماركسي ... ليس منهجاً (دينياً) ... وبالتالي يختلف معتنقوه في طرق الوصول إليه .... والأمثلة كثيرة ولا تحتاج لذكر. نقول: موضوعنا هو الوصول إلى (الويلفير) وليس الوصول إإلى المنهج الماركسي، هل نفهم ان كونه ليس منهجا (دينيا) يعني أن الغاية تبرر الوسيلة؟؟ أم أن هناك إلتزام وضوابط أخلاقية يفترض أن يتحلى بها الشيوعي؟
ويحتج في البند (5) 5- العلمانيون بشكل عام والشيوعيوين جزءاً منهم لا يرون في وجودهم في (بلاد الكفر) أى تناقض ... ويعيشون حياتهم بشكل طبيعي مع أُناس يُشاركونهم فضاء الإنسانية الجامع.
وقولنا: هي لديهم ليست (بلاد الكفر) ولكن بلاد (الأمبريالية) ...وطالما أنه لا يوجد تناقض فما الحاجة للمذهب الشيوعي من الاساس؟؟؟ أليست الفكرة كلها مبنية على (التناقض) التام بين الراسمالية و الشيوعية؟؟ ثم انك تقول في البند الأول (أُضطروا للتواجد) وفي البند (5) تقول (لا يرون في وجودهم في (بلاد الكفر) أى تناقض) ، لا يمكن ان تستقيم الفكرتان معا ، أما أنهم مضطرين للبقاء وهذا يعني وجود تناقض، أو أنهم غير مضطرين للبقاء لأنه لا يوجد تناقض .
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
هشام هباني
عاطف مكاوى
عبدالله عثمان
الصادق اسماعيل
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست