وايضا الشكر اجزله لكل من والاهم مؤخرا من ائمة الختمية والانصار والصوفيين والسلفيين والاخوان المسلمين واخرين من حاملي دات الميكروب حيث تجمعوا وتحلقوا جميعهم في اخريات الزمان السوداني المعطوب بهم حول مشروع دولة دينية قدمت اسوأ انمودج لدولة في العصر الحديث حيث دنست وشوهت معاني وقيم الدين الحنيف عبر سياسات لم تنتج غير القتل والمظالم والمفاسد وجميع انواع الفشل وهو اكبر اساءة للدين الحنيف وهو امر يشكر عليه كيزان السودان والموالون لهم حيث جعلوا اثبات فشل الدولة الدينية ممكنا بالتجربة العملية المعاشة وهم يقدمون عبر تجربتهم لاكثر من عشرين عاما خدمة مجانية للانسانية وتحديدا كل الدول التى مهددة بهدا الميكروب الفتاك بعد ان اثبتوا لها عيانا بيانا اكدوبة عنقاء الدولة الدينية وهي بكل المقاييس مستحيلة التحقق الا في ادهان المهووسين والمعتوهين والمستلبين وبالتالي يكون ايضا شعب السودان المنكوب بهؤلاء المعطوبين قد ساهم بطيبته المعهودة في تحمل المهانات والصعاب من اجل خدمة البشرية بصبره وقوة تحمله وقد رضي بكل طيب خاطر طائعا خاضعا ان يستخدم مثل ( فئران) التجارب وقد تحمل كل هدا العبء الثقيل لاثبات اكدوبة هدا الوهم الكبير اي الدولة الدينية بعد ان اعطى هؤلاء المشوهين وقتا كافيا للتجريب فيه مستبيحين كل البلاد والعباد كي يقطع الشك باليقين بعدم صلاحية هدا المشروع العطيب وقد كان يا ما كان قد اثبتنا فشل دولة الدين التى تنطع بها الكيزان وهوامر ينبغي ان يشكرنا عليه احرار العالم وان يكتبه التاريخ في ميزان حسنات شعب السودان الدي ساهم مع ( الكيزان) في اثبات فشل وخسران و( بوظان) هدا الوهم الكبير والدي بسببه قد هاجر الشيطان خوفا على نفسه من الكيزان!!
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة