|
|
 رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم
|
الأعزاء ، مازدا - اللاعبون ،، لو كنتم تقرأوني ، أو من يقرأني عنكم :
لازلنا في حالة رضا تام عن الأداء في المباراة الكبيرة السابقة أما ساحل العاج .. راضين عنكم كل الرضا ..... أرسل إليكم هذه الرسالة الهامة التي تعبر قطعاً عن شريحة كبيرة من الجماهير المتعطشة لأداء قوي وراقي ، يعبر عن الكرة السودانية الغنية عن التعريف ، لتاريخها الطويل المجيد في المنطقة الإفريقية والعربية ، وعلى الصعيد العالمي ! ... على أمل وضع الرجل اليمنى مرة أخرى ، في طريق العودة إلى تلك الأمجاد الكبيرة ..
وبعد ،،
أنجولا فريق صلب .. أجسام عاتية .. أطوال عالية .. بنيان جسماني متين .. محترفون .. خبرات كبيرة ..... ولكن ده كلو مقدور عليه .. صدقوني مقدور عليهم جداً ،، ويمكن تخطيهم ...... قراءتي وحدسي كالتالي :
يمكن جداً تقليل الفارق الجسماني والتفوق عليهم بالتمرير الدقيق السريع .. والتحركات المتقنة المدروسة للأمام ، والإستفادة من عوامل : السرعة - المهارة العالية - الإنتقال من مكان لمكان - تغيير مناطق اللعب وبسرعة من ( سايد لى سايد ) ............ التمرير المتقن السريع وتغيير سايد اللعب المباغت يجهد الخصم مهما كان قوي .......... التهديف يقوة وبثقة من خارج المنطقة قدر الإمكان ،، ومتى ما أتيحت الفرصة .. التسديد يكثرة داخل منطقة الجزاء ........................... وحاجة مهمة جداً في تقديري : تفادي الإلتحام مع لاعبي أنجولا قدر المستطاع ، إلا عند الضرورة القصوى في حالة الرغبة في الإستحواز على الكرة ... ولكن تفادي الإلتحام في الغالب الأعم كأسلوب لعب ...................... الأسلوب ( البرشلوني ) السهل الممتنع ، يربك أعتى فرق العالم .... وهو أقرب للقريق السوداني ، لأنه يحتاج لحضور ذهني وسرعة ودقة ومهارة عالية .. وهذا متوفر لديكم .
وصيتي الهامة عبر هذا البوست إلى جميع أبنائي اللاعبين :
الأخلاق ، الأخلاق ، الأخلاق ، .. فأنتم تمثلون الشعب السوداني الأبي الكريم ..... ونرجو ثم نرجو عدم ( النرفزة ) والخروج عن الطور ، عند كل الأحوال ... حتى عند الإحتكاكات والمواقف الشديدة ..... الحلم الحلم الحلم ، قبل الغضب ..... والظهور بمظهر حضاري ينم عن حسن الخلق وطول البال وسعة الصدر والثقة بالنفس .... وتحمل أذى الخصم ، وتقديم الخير لهم ! لكي نكون مثالاً يحتذى على الصعيد الإنساني في هذ المحفل الإفريقي العالمي ... .... ولنرفع إسم السودان عالياً على الأقل في هذا الجانب ... فالرياضة أخلاق وتواصل ورسالة كبيرة ! .................. ضع أعصابك في تلاجة عزيزي اللاعب لترفع إسمنا عالياً .. فأنت في محفل عالمي ! .......................... هذا بالتأكيد سيخفف الضغط عنكم .. وسيرفع عن كاهلكم التعب والتوتر والشعور بالضيق ....................
هذا سيساعد كثير جداً في توفير الطاقة الذهنية والبدنية ..... وسيمنح قوة أكثر ، وطاقة إضافية ، تكاد تكون خرافية !
بالتوفيق إنشاء الله ........................ و راضين عنكم كل الرضا
ومافي مستحيل ياشباب على سطح هذه الكرة الأرضية ، فلتكن لكم المبادرة والإقدام والأسبقية .............. وكلو جائز بالإرادة والتصميم
تحياتي
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
عزيزي لاعب السودان العزيز/ أو من يقرأني نيابة عنه :
تحياتي،، وصباح جديد كلو خير آمال وإشراق ومحبة ،
وبعد ،
عند مواجهة الحكم والتحدث معه في أى موقف ، أرجو أن تضع يديك خلف ظهرك في تأدب،
وأن تنحني للأمام للتحية في بداية الحديث ونهايته .... هذا يكسبك إحترام الحكم ،
والعالم ، والجميع ... ويمتص التعب والقلق ... ويكسبك مزيد من الراحة والقوة ...
والتركيز .
خذ موضوع المباراة بسهولة ، وفكر بها كأنما هي تمرين جميل ممتع، ولكن بجدية وإصرار
من غير توتر، أو رهبة ، أو خوف ... وأنسى الدنيا ومافيها ، وأنسى الجماهير ، والناس
وكل ماهو خارج الملعب ! ............. فالشد العصبي والتوتر يفقدك كثير من الطاقة !
وصية هامة جداً :
أجعل هدفك دائماً المرمى ........ وعندالتصويب نحو المرمى أتبع الآتي :
ركز فكرك كله في الكرة .. واستجمع قواك .. وأنسى كل من حولك .. وأحني ظهرك وخلي نظرك
على الكرة ... ثم أضرب بقوة في إتجاه المرمى ..
قوة ( الشوت ) ليست في البدن ... ولكنها في العقل
وثق أن القوة لله جميعاً .
تحياتي .. وبالتوفيق .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: حمزاوي)
|
الاخ مامون
السلام عليكم
دا فهم راقى واسلوب جيد للتعاطى مع المنتخب والرياضة عموماً
ياريت لو كلنا بداية من المسؤليين ,الاداريين ,الصحفييين,اللاعبين والمشجعين اتخذنا مثل هذا الاسلوب سبيلاً
بدل ماهو سائد حالياً من تعصب اعمى وتهاتر وعشوائية مما ادى بنا الى القعود والتخلف عن ركب الامم الافريقية والما افريقية اكيد .
أمنياتنا للمنتخب بالفوز واشاعة الفرحة فى البلد المترع بالاحباط والبلاوى
وشكراً كتير لرسالتك القيمة .
* بس البقنع علاء الدين يوسف منو
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
ونواصل جهدنا المتواضع في دعم مسيرة هذا الفريق الطموح المبشر بكل خير ....
الإثنين ، الأثنين ، الإثنين ،، يا شباب ! .... ( 30 يناير 2012 م ) حيكون يوم مشهود وسيسجله التاريخ .. يوم مهم في مسيرتكم الحياتية والكروية ! الآن ، وقد صدقت كل التوقعات وكنتم على العهد ياشباب .... وأرتفع المستوى كما توقعنا .... وأكتسبتم ثقة كبيرة ، وحدث نوع من الإطمئنان والإستقرار والثبات ،، وظهر لكل المتابعين والعالم شكل الفريق بصورة جيدة جداً .. وظهرت مقدراتكم وفنياتكم العالية .... وحدث نوع من الإنسجام والتوافق ، والدخول في جو المنافسة بشكل طيب جداً ومبشر ................. ودي أول عتبة في الطريق للإستقرار النفسي والذهني والبدني ............. ده نجاح كبير وما قصرتو أبداً ..
ملاحظات هامة جداً يجب مراعاتها :
قلنا قبل كده ، المهارة العالية والسرعة مع الدقة ، والذهنية الواثقة المتفتحة ، تمكن الفريق من التمريرات المتقنة السريعة بدون إنقطاع .. ومن التحرك في كل الإتجاهات ، وتربك أعتى فرق العالم .. وتعوض الفوارق الجسمانية ! ( أطول لاعب في برشلونة .. وهو أعظم فرق العالم اليوم .. طوله 170 سم ! ) ... مطلبي الأول هو : عدم المحاورة .. إلا للضرورة القصوى ... أو إذا كنت متأكد من المرور %100 .. وإلا فلا تراوق ......................... المطلب الثاني والأهم : لا تحاور مطلقاً وأنت في حالة دفاعية ،،، خاصة لو كنت آخر لاعب ! ...... المطلب الثالث : مرر الكورة بسرعة ، وللأمام أو على الأجناب .. .. وألعب دائماً كفريق ...... وأبعد عن العمل الفردي ............... المطلب الرابع والأخير : إسترخي تماماً وأبعد عن الشد العصبي ،، وكن لطيفاً مع الخصم .... هذا يكسبك ثقة كبيرة وطاقة !
وأخيراً وليس آخراً :
إذاً ماعندكم مشكلة الآن ...... دخلتوا في جو كاس إفريقيا ..... نلتوا رضا الجميع ..... ظهرت إمكانياتكم ، وظهر شكل الفريق بصورة طيبة جداً ... أصبحت لكم هيبة ومهابة ، بدليل تراجع ساحل العاج وانجولا أمامكم في فترات كثيرة طوال المباريتين ! ....................................... حصل نوع من الإنسجام والترابط بصورة جيدة جداً في الفريق .
يبقى المرة دى مطلبنا الآتي ياشباب :
عدم التراخي ................( ويمكنكم أكل بوركينا فاسو أكل ! ) ...... إذاً مطلبنا هو الفوز ، ولا شىء غير الفوز ! ... دي فرصة كبيرة وسانحة يجب أن تستغل ... أقل حاجة تطلعوا بشرف .. وتكونوا رفعتوا إسم السودان عالياً ............................. بالإضافة إلى أنو ،، إحتمال كبير جداً تفوز ساحل العاج على انجولا ، وتتأهلوا للدور التاني ..... هذا جائز جداً ..
نرجع للوصايا الحتمية ياشباب :
التهديف ، التهديف ، التهديف ، يا شباب .. ومن كل الإتجاهات .................... خلي هدفك كلو المرمى ..... وأنسى العالم ، وأهلك في البيت ، وكل ماحولك .... ركز فكرك كلو في الكورة وإنت بتشوت ،، كأنما هو غايتك الكبرى ! ..... صوِّب نحو منتصف المرمى ........ إلا إذا كنت واثق من لعبة حريفة في زاوية معينة ،، إذا فأفعل .. وليكن ....... كثرة الشوتينج تُربك الخصم ..( يطيشوا عشرة ).... لكن لازم إتنين أو تلاتة ، يصيبوا المرمى في مقتل !
أم الوصايا :
هي ( تسعين دقيقة ) في حياتك .... ولكن ، يمكنك أن تجعلها تسعين سنة ضوئية ! بإسعادك للملايين !! ...... إستثمر كل ثانية فيها .. صول وجول ،، وعيش في اللحظة الحاضرة بكل ماتملك .. لاتهمل في أى دقيقة .... وخلي فكرك حاضر .. وذهنك متفتح .... و اهتم بالوقت الحاضر ..... ولكن لا تهمل ،، ولا تغفل عن الوقت المتبقي ............. وثق أنها دقائق مهمة جداً في حياتك !
نوموا بدري ..... وفكروا في الأشياء الجميلة .... أحلام سعيدة .
بالتوفيق ياشباب .... قلوبنا معاكم
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
حدسي يقول :
السودان سيفوز على بوركينا فاسو بنتيجة كبيرة إنشاءالله ....... وساحل العاج سيفوز على أنجولا ،
وسيتأهل السودان للدور التاني
يلا ياشباب .. فلقد منحتمونا الثقة من جديد ! .......... أنتم لاعبون كبار ..... هذه ثقتي فيكم ..
وتذكروا دائماً ،،، أن القوة هاهنا .................... جهة القلب - ( وأن القوة لله جميعاً ) ،،،
فقط ما عليك إلا أن تخلص النية في حبك للناس والوطن
تحياتي ..
سأعود غداً صباحاً ببعض الملاحظات المهمة .
بالتوفيق إنشاءالله .
المخلص : مامون
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
فوق لشحذ الهمة
واصلوا يا شباب على نفس النهج ... تفوق مهاري واضح .... ثقة بائنة ..... تركيز معقول جداً
فقط نرجو عدم التراخي .... العمل كفريق والدقة في التمرير السريع والتحرك للأمام وكسب مساحات يربك الخصم !
التهديف من كل الجوانب قدر الإمكان ..
مطلوب الجدية وعدم التهاون .... لا تخسر الكرة بسهولة مهما كان ، وخاصة في حط الدفاع .. اللعب أول بأول ، أبعد الكرة خارج منطقة الجزاء ،
ولا تستحي من ( مدرسة سليمان أبو داؤود ) لاعب المريخ الشهير ........... ... كان أبرع من يشتت الكورة بوعي من منطقة الدفاع ... لا يجامل ولا
يتوانى في إبعاد الكرة ..
تحياتي ... وسلام كتير لكم ولطاقم الإدارة والتدريب .
سلام .. وعلى ألف خير .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
فوق ياشباب
شدوا الضراع ..... وإعتبروا ( التسعين دقيقة دي ) ، من هذا اليوم ، في هذا الشهر ، من هذا العام 2012م ،،،، أثمن وأغلى تسعين دقيقة في الحياة !
عيشوا المباراة بإستمتاع ووعي وحضور وجدية ... كأنها آخر مباراة في الوجود !
وإياكم والشد العصبي ، والتوتر والحماس الزائد ..
Cool down >>> واستمتع في هدوء وأبذل قصارى ماعندك من جهد
أعلم أنكم الآن مشغولون عنا بالتجهيز للمباراة ...... ولكن همس المحبين تنقله الأسافير .. ويحمله النسيم ! ولابد أنه واصل إليكم ....
تحياتي وأمنياتي بالتوفيق .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Quote: فوق ياشباب
شدوا الضراع ..... وإعتبروا ( التسعين دقيقة دي ) ، من هذا اليوم ، في هذا الشهر ، من هذا العام 2012م ،،،، أثمن وأغلى تسعين دقيقة في الحياة !
عيشوا المباراة بإستمتاع ووعي وحضور وجدية ... كأنها آخر مباراة في الوجود !
وإياكم والشد العصبي ، والتوتر والحماس الزائد ..
Cool down >>> واستمتع في هدوء وأبذل قصارى ماعندك من جهد
أعلم أنكم الآن مشغولون عنا بالتجهيز للمباراة ...... ولكن همس المحبين تنقله الأسافير .. ويحمله النسيم ! ولابد أنه واصل إليكم ....
تحياتي وأمنياتي بالتوفيق . |
وكان ماقد كان من تألق وإستبسال
كان هذا عشمي ورؤيتي في هؤلاء الفتية المهرة الشجعان
القوة هاهنا >>>>>>>>>>> جهة القلب المفعم بالحب والصدق والولاء
ألف مبروك للجميع هذا التأهل
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
الكابتن العزيز الخبير / محمد عبدالرحيم محجوب ،
بلغ تهانينا الحارة للكابتن مازدا ، ولجميع اللاعبين
هذا هو البوست الوحيد في هذا المكان الذي كان يبعث على الأمل والتفاؤل ! وكان متابعاً الخطوة بالخطوة ! لإحساس داخلي بالمسؤولية تجاه هؤلاء الفتية الموهوبين .. وبتوفيق من الله العلي القدير تأهلنا ، وظهرنا بمظهر مشرف جداً . ونرجو مزيداً من التوفيق والإستقرار !
متابعين الخطوة بالخطوة
ومازلنا
ألف مبروك للجميع ، وبالتوفيق ياشباب .
ولى قدام
مامون
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
| Quote: الإثنين ، الأثنين ، الإثنين ،، يا شباب ! .... ( 30 يناير 2012 م ) حيكون يوم مشهود وسيسجله التاريخ .. يوم مهم في مسيرتكم الحياتية والكروية ! الآن ، وقد صدقت كل التوقعات وكنتم على العهد ياشباب .... وأرتفع المستوى كما توقعنا .... وأكتسبتم ثقة كبيرة ، وحدث نوع من الإطمئنان والإستقرار والثبات ،، وظهر لكل المتابعين والعالم شكل الفريق بصورة جيدة جداً .. وظهرت مقدراتكم وفنياتكم العالية .... وحدث نوع من الإنسجام والتوافق ، والدخول في جو المنافسة بشكل طيب جداً ومبشر ................. ودي أول عتبة في الطريق للإستقرار النفسي والذهني والبدني ............. ده نجاح كبير وما قصرتو أبداً .. |
وسنواصل قراءتنا للمرحلة القادمة ... كل شىء سيكون أفضل ياشباب
هذا البوست كان هو الداعم الوحيد في هذا المكان ! ... تابعنا أول بأول ، وبتفاؤل كبير من البداية وحتى الآن ..
وسنظل نستبق الأحداث آملين في نجاح أكبر ،، أنتم أهل له ياشباب !
الآن لا يضيركم شىء أبداً ، ولحد هنا كفاية ... لقد حققتم المستحيل .. ودخلتم التاريخ ..
سأعود بالكلام الأجمل أيها الرائعون ..
تحياتي ..
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
أعزائي الكرام المبدعون ،،
صباح جميل ... وتمرين صباحي ممتع ... وروح مشرقة ،،
زامبيا: عمالقة كورة .. أجسام فارهة .. محترفون .. مهارات .. تكنيك عالي !
ولكنكم قادرون عليهم بتلك الروح السامقة حين تحلق في الفضاء الشاهق ! باحثة عن المجد والأعالي !
أفضل وأخطر اللاعبين في العالم كانوا ولا زالوا قليلي الحجم ، ضئيلي البنية،، قصار !... تيجانا الساحر ،، باولو روسي الماكر ، روماريو، رونالدنهو، ميتسي .... ماردونا الفريد كأقصر لاعب في العالم !
سوف تحتار زامبيا في أمرها
سأعود إليكم في القريب ،
تحيات ماطرة .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
اولا اهنيك على الفهم الكروى الرفيع, المبادرة بى التوجيه المعنوى للفريق تدل على وطنيتك العاليه, و اتمنى لو الجميع ينتهج هذا السلوك حتى يكون إسم الوطن دايما فى العوالى. فاليوحدنا الفريق القومى على حب الوطن إذا نجحت السياسة و المذاهب الدينية فى تفرقتنا. لقد تمعنت كثيرا فى نصائحك, فهى كلام رصين وخلاصة إنسان مجرب و يعى ما يقول تماما, و انا متاكد مازدا شرح هذه النقاط الاساسية ولكن للتاكيد, اتمنى من السيد المدرب ان يكون قراء هذه النصائح, ولا نريد ان نتدخل فى شغله فى الوقت الحالى.
اهنيك على هذه المبادره الطيبة, و اقول للجميع الصبر و الدعم المعنوى للفريق ابسط ما نقدمه فى الوقت الحالى.
لك التحيه اخى.
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
السبت أخضر ! .... والقلوب خضراء يانعة مورقة ، زاهية ، كسهول أرض السودان المنبسطة ! ....
هي قلوبكم أعزائي اللاعبين ، وهي تختلج الآن بحب الوطن الكبير والناس ، ومياه النيل العظيم ! .... وكم هي مفعمة أفئدتكم بهوى تلك البلد .. وأهل ذاك البلد ....... وبذاك الحب الكبير ، الذي يُحدث المعجزات .. ويُفجر الطاقات .. ويجعل منكم ( إحدى عشر ألف لاعب ) بل ملايين من السودانيين داخل المستطيل الأخضر ، كخضرة دواخلكم الملتاعة بعشق الوطن والناس !.................. وياله من عشق أعزائي اللاعبين ! .... ياله من عشق يكثركم أمام أعين الخصم ، ويجعل منكم صقور جديان جد جد ، كاسرة وخرافية ! ..... ومن يقدر على هذه المحبة العميقة المخلصة ،، التي هي بمثابة تاج مرصع ، على صدور العاشقين ؟؟! ... لا أحد يقدر !
سوف تكونون يوم ذاك السبت الأخضر بمثابة 40 مليون لاعب يمثل الوطن الكبير وشعبه العظيم ! ........... ولا عليكم من القادم ..... فلقد أنجزتم المهمة بنجاح ! وأنتم الآن في قلب الحدث ، على كل العالم ! قنوات فضائية أجنبية ! أجهزة إعلامية ، صحافة عالمية ! ... أوروبا ، امريكا ، آسيا ، افريقيا ! الكل يترقبكم ، ويتحدث عنكم ! ........... أنتم في قلب الحدث ، لأنكم جعلتم السودان في وسط القلب ! متوهطاً عشقكم اللامتناهي ! ... وهو الذي منحكم تلك الثقة .. وهاتيك المقدرات الكبيرة التي تجاوزت أعتى الفرق ! ....... لاعليكم ، فلقد حققتم %70 من المراد والمأمول ! ...... والباقي الله بتمو يوم السبت !
راجع ليكم أحبتي بالكلام الجميل الذي تستحقونه !
أرقدوا عافية أيها الأشاوس ..
تحياتي .
مامون
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
السبت أخضر ! .... والقلوب خضراء يانعة مورقة ، زاهية ، كسهول أرض السودان المنبسطة ! ....
هي قلوبكم أعزائي اللاعبين ، وهي تختلج الآن بحب الوطن الكبير والناس ، ومياه النيل العظيم ! .... وكم هي مفعمة أفئدتكم بهوى تلك البلد .. وأهل ذاك البلد ....... وبذاك الحب الكبير ، الذي يُحدث المعجزات .. ويُفجر الطاقات .. ويجعل منكم ( إحدى عشر ألف لاعب ) بل ملايين من السودانيين داخل المستطيل الأخضر ، كخضرة دواخلكم الملتاعة بعشق الوطن والناس !.................. وياله من عشق أعزائي اللاعبين ! .... ياله من عشق يكثركم أمام أعين الخصم ، ويجعل منكم صقور جديان جد جد ، كاسرة وخرافية ! ..... ومن يقدر على هذه المحبة العميقة المخلصة ،، التي هي بمثابة تاج مرصع ، على صدور العاشقين ؟؟! ... لا أحد يقدر !
سوف تكونون يوم ذاك السبت الأخضر بمثابة 40 مليون لاعب يمثل الوطن الكبير وشعبه العظيم ! ........... ولا عليكم من القادم ..... فلقد أنجزتم المهمة بنجاح ! وأنتم الآن في قلب الحدث ، على كل العالم ! قنوات فضائية أجنبية ! أجهزة إعلامية ، صحافة عالمية ! ... أوروبا ، امريكا ، آسيا ، افريقيا ! الكل يترقبكم ، ويتحدث عنكم ! ........... أنتم في قلب الحدث ، لأنكم جعلتم السودان في وسط القلب ! متوهطاً عشقكم اللامتناهي ! ... وهو الذي منحكم تلك الثقة .. وهاتيك المقدرات الكبيرة التي تجاوزت أعتى الفرق ! ....... لاعليكم ، فلقد حققتم %70 من المراد والمأمول ! ...... والباقي الله بتمو يوم السبت !
راجع ليكم أحبتي بالكلام الجميل الذي تستحقونه !
أرقدوا عافية أيها الأشاوس ..
تحياتي .
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
غداً الجمعة الجامعة .. ( والقلوب اللى الله سامعة ! ) . .. و يوم واحد قبل إرتياد عتبة من عتبات المجد الذي حققتم بعضاً منه ....
أخالكم نائمون الآن ! وعقولكم صاحية ! ....... وأنا أكتب إليكم في وقت متأخر من الليل ، لعلكم تقرأونني غداً صباحاً أو مساءً ، وأنتم في قمة الألق والراحة والإطمئنان والتفاؤل .......... فالمشيئة اللطيفة الودودة جعلت ( يوم غدكم ، يوم سبت أخضر ! ) .. وهو يوم تلك المباراة الكبيرة ، في دور الثمانية لأكبر 8 ( فرق كرة قدم ) في إفريقيا ،، وأنتم تمثلون السودان !
أنتم في بؤرة الحدث الآن ... والعالم ينظر إليكم بإعجاب ! هؤلاء هم الفتية الأذكياء ، الحرفاء ، الأوفياء ، الذين صارعوا الأفيال ! وتغلبوا على عمالقة بوركينا فاسو وانجولا ! ... وأصبحوا من أفضل ( 8 ) فرق كرة قدم في إفريقيا ! ... شاشات العالم والأضواء مسلطة عليكم ، فأجعلوها تُسحر بلمسات أقدامكم الذكية ! و بمظهركم اللطبف الراقي ! وبحسن التصرف وحسن الخلق ! وتحمل الأذى والصبر ! والتسامح ! ... وأمنحوا أنفسكم تلك الطاقات والقدرات الكبيرة ، التي يُكسبها الحب ُ والحلمُ والرفقُ والتوادد ، وتقديم الخير للعالم ! ... وهذا هو خير تمثيل للسودان والسودانيين .. وهو في شأنهم مستحق !
نجي للمهم :
لاتهتموا كثيراً لزامبيا ، ولا يرهبكم إسمها ! .... قدموا أفضل ماعندكم في هدؤ وثقة ، واطمئنان .... ولا شك أن الأستاذ المدرب القدير مازدا ، وطاقمه ، قد أعدوكم وأبلغوكم الكثير .... فهي بالتأكيد مبارة خروج المغلوب ! ومعلوم جداً أنها مبارة تحفظ وهدؤ وروية .... ومباراة قد تكون طويلة ، وذات نفس طويل .... يمكن أن تمتد إلى أكثر من 120 دقيقة لعب ! ..... فأستمعوا لمازدا جيداً ،، فهذه مباراة لا يحبذ فيها الإستعجال وبذل الطاقة دفعة واحدة ، واللعب بقوة من البداية ! ومعلوم جداً في كل مباريان ( النوك آوت ) ، التروي ، واللعب بهدؤ شديد وواعي .... والتوازن مابين الهجوم والدفاع ... ولكن غالباً ما يكون التركيز بصورة أكبر ، على الدفاع .. مع المناورة من حين إلى آخر ! ......... بالتأكيد طاقم التدريب أقدر على هذا منا ، وأكثر ........... ولكنني وددت التأكيد على هذا بصورة أكثر ، ولتحفيذ النواحي النفسية للاعبين ، على الإستجابة بصورة أكبر لتنفيذ تعليمات المدرب ..... والإستعداد لتطبيق التعليمات بشكل دقيق ووافي ..... وبروح عالية ، وفكر متقد ، وبصيرة متفتحة وواعية !
ولكي يكتمل عقد ( الثالوث ) في عالم الإبداع والفن والجمال ... ( المؤلف والمؤدي والمتلقي ) ....... فلا كمال لأي جمال ... من دون كل هذه الأضلاع الثلاثة !.
عملتو العليكم وزيادة .. والباقي الله بتمو
ألف سلام وتحية .. وعاطر المودة
مامون
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Quote Green
أنتم في بؤرة الحدث الآن ... والعالم ينظر إليكم بإعجاب ! هؤلاء هم الفتية الأذكياء ، الحرفاء ، الأوفياء ، الذين صارعوا الأفيال ! وتغلبوا على عمالقة بوركينا فاسو وانجولا ! ... وأصبحوا من أفضل ( 8 ) فرق كرة قدم في إفريقيا ! ... شاشات العالم والأضواء مسلطة عليكم ، فأجعلوها تُسحر بلمسات أقدامكم الذكية ! و بمظهركم اللطبف الراقي ! وبحسن التصرف وحسن الخلق ! وتحمل الأذى والصبر ! والتسامح ! ... وأمنحوا أنفسكم تلك الطاقات والقدرات الكبيرة ، التي يُكسبها الحب ُ والحلمُ والرفقُ والتوادد ، وتقديم الخير للعالم ! ... وهذا هو خير تمثيل للسودان والسودانيين .. وهو في شأنهم مستحق !
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
Green Quote
1- لازلنا في حالة رضا تام عن الأداء في مبارياتكم الكبيرة ، أمام ساحل العاج ، و أنجولا ، وبوركينا فاسو .. راضين عنكم كل الرضا ..... أرسل إليكم هذه الرسالة الهامة التي تعبر قطعاً عن شريحة كبيرة من الجماهير المتعطشة لأداء قوي وراقي ، يعبر عن الكرة السودانية الغنية عن التعريف ، لتاريخها الطويل المجيد في المنطقة الإفريقية والعربية ، وعلى الصعيد العالمي ! ... على أمل وضع الرجل اليمنى مرة أخرى ، في طريق العودة إلى تلك الأمجاد الكبيرة ..
وبعد ،،
2- زامبيا أيضاً فريق صلب .. أجسام عاتية .. أطوال عالية .. بنيان جسماني متين .. محترفون .. خبرات كبيرة ..... ولكن ده كلو مقدور عليه .. صدقوني مقدور عليهم جداً ،، ويمكن تخطيهم ...... قراءتي وحدسي كالتالي :
3- هذه مباراة ( حروج المهزوم ) ذات نفس طويل .. يمكن أن تمتد إلى أكثر من 120 دقيقة ... تقسيم الطاقة على فترات اللعب وتوفير الجهد ضروري ... الأداء المتحفظ والتروي والهدوء ، سمة هذه المباراة ! ... وأيضاً هدؤ الأعصاب ، والتركيز الشديد على الدفاع ، وعدم الإستعجال ، وعدم فقدان الكرة بسهولة .. وعدم إتاحة الفرصة للخصم للإستحواز على الكرة ... المناورة للهجوم ، كلما سنحت الفرصة .. ولكن مهم جداً عدم التفريط في الدفاع ..
4- يمكن جداً تقليل الفارق الجسماني والتفوق عليهم بالتمرير الدقيق السريع .. والتحركات المتقنة المدروسة للأمام ، والإستفادة من عوامل : السرعة - المهارة العالية - الإنتقال من مكان لمكان - تغيير مناطق اللعب وبسرعة من ( سايد لى سايد ) ... التمرير المتقن السريع وتغيير سايد اللعب المباغت يجهد الخصم مهما كان قوي .....التهديف يقوة وبثقة من خارج المنطقة قدر الإمكان ،، ومتى ما أتيحت الفرصة .. التسديد يكثرة داخل منطقة الجزاء .... وحاجة مهمة جداً في تقديري : تفادي الإلتحام مع اللاعبين ، قدر المستطاع ، إلا عند الضرورة القصوى ، وفي حالة الرغبة في الإستحواز على الكرة ... ولكن تفادي الإلتحام في الغالب الأعم كأسلوب لعب .... الأسلوب ( البرشلوني ) السهل الممتنع ، يربك أعتى فرق العالم .... وهو أقرب لكم من الفريق الزامبي ! لأنه يحتاج لحضور ذهني وسرعة ودقة ومهارة عالية .. وقوة تحمل كبيرة ،، وهذا متوفر لديكم !
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
: Green Quote
أم الوصايا :
هي ( تسعين دقيقة ) هامة جداً في حياتك .... ولكن ، يمكنك أن تجعلها تسعين سنة ضوئية ! بإسعادك للملايين !! ...... إستثمر كل ثانية فيها .. صول وجول ،، وعيش في اللحظة الحاضرة بكل ماتملك .. لاتهمل في أى دقيقة .... وقدم أحسن ما عندك .. وخلي فكرك حاضر .. وذهنك متفتح .... و اهتم بالوقت الحاضر ..... ولكن لا تهمل ،، ولا تغفل عن الوقت المتبقي ............. وثق أنها دقائق ذات قيمة كبيرة ، لك ، ولهذا الوطن !
وأحرص على الإتقان والإجادة والدقة ، في كل حركة وكل سكنة ، وفي كل تمريرة ... وأرفع رأسك عالياً لترى الملعب .. وتطلع فيما حولك بتمعن ، وبثقة ، وكبرياء واطمئنان !
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
: Green Quote
شدوا الضراع ..... وإعتبروا ( التسعين دقيقة دي ) ، في هذا اليوم ، من هذا الشهر ، من هذا العام ، 2012م ،،،،
هي أثمن وأغلى تسعين دقيقة في الحياة ! ..عيشوا المباراة بإستمتاع ووعي وحضور وجدية ... كأنها آخر مباراة في الوجود !
وإياكم والشد العصبي ، والتوتر والحماس الزائد .. ......Cool down >>> واستمتع في هدوء وأبذل قصارى ماعندك من جهد ..
فهذا هو يومكم الموعود ..... يوم سبت ! والسبت أخضر ، كخضرة قلوب أهل السودان الأوفياء الصادقين !
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
: Green Quote
السبت أخضر ! .... والقلوب خضراء يانعة مورقة ، زاهية ، كسهول أرض السودان المنبسطة ! ....
هي قلوبكم أعزائي اللاعبين ، وهي تختلج الآن بحب الوطن الكبير والناس ، ومياه النيل العظيم ! .... وكم هي مفعمة أفئدتكم بهوى تلك البلد .. وأهل ذاك البلد ....... وبذاك الحب الكبير ، الذي يُحدث المعجزات .. ويُفجر الطاقات .. ويجعل منكم ( إحدى عشر ألف لاعب ) بل ملايين من السودانيين داخل المستطيل الأخضر ، كخضرة دواخلكم الملتاعة بعشق الوطن والناس !.................. وياله من عشق أعزائي اللاعبين ! .... ياله من عشق يكثركم أمام أعين الخصم ، ويجعل منكم صقور جديان جد جد ، كاسرة وخرافية ! ..... ومن يقدر على هذه المحبة العميقة المخلصة ،، التي هي بمثابة تاج مرصع ، على صدور العاشقين ؟؟! ...
لا أحد يقدر !
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
سوف تكونون اليوم ، بمثابة 40 مليون لاعب يمثلون هذا الوطن الكبير .. وشعبه العظيم ! ..... ولا عليكم من القادم ..... فلقد أنجزتم المهمة بنجاح ! وأنتم الآن في قلب الحدث ، على كل العالم ! قنوات فضائية أجنبية ! أجهزة إعلامية ، صحافة عالمية ! ... أوروبا ، امريكا ، آسيا ، افريقيا ! الكل يترقبكم ، ويتحدث عنكم ! ...أنتم في قلب الحدث الآن ، لأنكم جعلتم السودان ، في وسط القلب ! متوهطاً عشقكم اللامتناهي ! ...
هذا الحب ، هو الذي منحكم تلك الثقة الكبيرة .. وهاتيك المقدرات التي تجاوزت أعتى الفرق ! ....... ولاعليكم ، فلقد حققتم %70 من المراد والمأمول ! ...... والباقي الله بتمو اليوم !
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
أكرم الهادي - المعز محجوب - بهاء الدين
خليفة ............... سيف مساوي .............. علاء الدين ........... نجم الدين ............... مصعب ........... فداسي
أمير كمال ..... ........................................................................................................معاوية بشير
هيثم مصطفى ......... مهند الطاهر ...... نزار حامد ............. بشة ......................مدثر كاريكا ...
وكل اللاعبين على دكة البدلاء الذين لم يذكروا هنا .... أنتم على نفس الدرجة من الأهمية .. وسيبزغ نجمكم حالة نزولكم الملعب في أى لحظة !
وإن لم يك فأنتم لاشك نجوم تتلألأ في سماء القارة السمراء ، كونكم ترتدون وتتشرفون بشعار هذا السودان العظيم .. ألف تحية ليكم ..
أعزائي اللاعبين ... وهذا مسك الختام :
فأعلموا أن هناك طاقة ، ومقدرات ، وقوى هائلة مودعة فيكم .. وهي أكثر بكثير .. وبما لايقاس بكل المقاييس ... وهي قابلة أنت تتفجر في أي لحظة .. وفي كل يوم جديد ، أكثر فأكثر ! فقط ماعليكم إلا أن تُحفزوا تلك الطاقات الإبداعية السودانية الخرافية الكبيرة ، وتستدعوها للخروج ! .... أجسامكم رائعة ورشيقة ، ومعقولة جداً .. إمكانياتكم كبيرة .. وموهبتكم بائنة ! ... أرواحكم جميلة ، وتواقة ومشرقة ! ..... فقط ماعليك عزيزي اللاعب ، إلا أن تضغط على ذر الأمل والتفاؤل ، وتتصور فجر شمس السودان المشرقة ، وتستحضر رائحة مياه النيل والطمي ، ورائحة دعاش مطر خريف السودان الهاطل !
أستودعكم في رعاية الله الذي لا تضيع عنده الودائع
ماقصرتو أبداً .... والباقي الله بتمو ..
تحيات
مطر
| |
|
|
|
|
|
|
|
|
|
Re: رسالة عاجلة إلى الكباتن : مازدا .. هيثم مصطفى ، أو من يقرأني عنهم (Re: مامون أحمد إبراهيم)
|
ده كان واجبنا الوطني ... تجاه هؤلاء الفتية الذين لا ذنب لهم ، سوى أنهم وجدوا في جو غير مهىء تماماً للتفوق ! ضمن معوقات ومشاكل كبيرة جداً للرياضة السودانية ! .. ولكنهم بالتأكيد لم يقصروا ... وبذلوا قصارى جهدهم .. وتفوقوا على أنفسهم في كثير من الأحيان ، بمجهودات ذاتية .. طوال هذه البطولة ...... وماقصروا أبداً ... ولكن هذا هو واقع الحال المرير ! ......... نتيجة متوقعة جداً ، ولم تك مفاجئة لي ، أو لأغلب المتابعين والمهتمين بالكرة السودانية !
واضح جداً تدهور المستوى البدني وجانب اللياقة البدنية ! ...... وأن تخسر لاعبين مهمين وأساسين في مباراة دفعة واحدة من دون إصابات فعلية في الملعب !! مؤشر واضح جداً لضعف الجانب البدني واللياقي للفرق السودانية ! ...... التكوين الجسماني والبدني لللاعب السوداني ، يحتاج إلى مراجعة شاملة من سنوات مبكرة ، وإهتمام كبير من الإدارات المسؤولة على مستوى الدولة والرياضة !
هنالك عودة نوعاً ما للكرة السودانية ، وتخلص طفيف من بعض العيوب .. ولكنه ليس بالقدر المطلوب ! ..... بعض هؤلاء اللاعبين صغار السن ، يمكن الإستفادة منهم مستقبلاً ..... على أى حال ، هذا مجهود مقدر جداً ... ولكنه بعيد جداً عن مستوى الكرة السودانية العريقة ، المعروفة بتفوقها في السابق على المستويين الإفريقي والعربي !
ولنا عودة إنشا الله ، لمراجعة شاملة للشأن الرياضي السوداني ، الذي طال عليه الأمد !
هاردلك للجميع
| |
|
|
|
|
|
|
| |
مامون أحمد إبراهيم
احمد الأمين على إدريس
khalid Elkhidir
عبدالمجيد صالح
فيس بوك
تويتر
انستقرام
يوتيوب
بنتيريست