صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-30-2024, 07:36 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2012م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
01-04-2012, 06:12 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور



    القاعدة الأساسية :

    1- شرف المهنة

    2 - أمانة الكلمة




    ..
                  

01-04-2012, 06:28 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)




    العتبة قزاز والسلم نايلون فى نايلون !!



    إرتقاء سلم المجد حبة حبة !!



    .............................
    من هسع وبقيت تنسى
    ماذا كانت رؤيتنا بالأمس
    وما هى رؤيتنا اليوم ؟!
    يعنى نحن أولاد النهار دا !!
    .





    ..

    (عدل بواسطة ادم الهلباوى on 01-04-2012, 06:44 AM)

                  

01-04-2012, 06:38 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)




    الهندي.. قذافي الصحافة السودانية!
    ضياء الدين بلال
    [email protected]



    فكرت كثيراً في أن أتجاهل ما كتبه الهندي عزالدين في الهجوم على (السوداني) بعموده أمس. زمالة سابقة وبعض ذكريات وضحكات وملح وملاح وبدايات مشتركة، كانت تعظني بتجاهل الهندي وغض الطرف عن عنترياته الذبابية، (الزميل كأنه كائن خرافي يجدد حياته بالاعتراك في الوحل)..ولكن الرجل لم يترك لنا مجالاً لتجنب الاصطدام به (نمشي شمال اجي شمال نمشي يمين نلقا يمين)..! و ظل يهاجم ويكررالتعريض بـ(السوداني) منذ عودتها للصدورفي عشرة- عشرة - 2010 الى الأمس. هي عادة الرجل في مسيرة هياجه الصحفي لم يترك كاتباً أو سياسياً لم يتعلق بثيابه.. فهو له حرص طفولي على توسيخ ثياب الآخرين بالإساءة والإسفاف وبذئ الكلام وجارح القول...! ويظن واهماً أن تجنب الرد عليه أو الاحتكاك به دلالة خوف من قلمه المسموم. ولم يدر المسكين أن الكثيرين يترفعون عن الدخول معه في تلك المستنقعات الآسنة..! والرجل وهوفي حالة ترنحه بعد الضربات القاسية التي تلقاها من شركائه الذين ضاقوا ذرعاً برنجسيته ونزقه، أصبح أشبه بالقذافي في زنقته الأخيرة.. يطلق عبارات عصابية في تمجيد الذات وتحقير الآخر، هو (الجبل الذي لا تهزه ريح وهو يوسف الصديق والآخرون إخوته الحاسدون وهو الذي صنع الأهرام والاهرام لم تصنع الهندي، وهوهوهو)، وتتضخم الذات وتنتفخ، في ادعاءات لا تحدها حدود، تطأ على كل شيء، الزمالة والصداقة والقيم والذوق السليم..! (السوداني) ليست في حاجة لشهادة مهنية ومصداقية من الهندي، فهو غير مؤهل لإصدار تلك الشهادات، فالرجل الذي اختار اسم الجلالة ليمارس تحت ظله المقدس استثماراته الصغيرة ويسجل شهادات مدعياً أنها لله، وهي للذات والأنا الدنيا غير جدير بتقييم الآخرين! في عدد واحد من أعداد الأهرام تحضر صورة الهندي 14 مرة.. نعم 14 مرة!! هذا لا يحدث في الألبوم الشخصي لأي إنسان عادي دعك من صحيفة تباع للجماهير!! رئيس تحرير ينشر صوره 14 مرة في عدد واحد. ويتحدث من على منصة ثلج عن المهنية والصحافة المحترمة ويبكي بدموع العصافير على المصداقية المذبوحة..! ذلك العدد جدير بترشيح الهندي والـ14 صورة لموسوعة غينيس العالمية، كأول رئيس تحرير في العالم يكرر صورته 14 مرة في عدد واحد!! والذين يعرفون الهندي وحالته القذافية، يذكرون عندما ضحك الجميع على الهندي وهو يكتب في إحدى شطحاته الباسمة: (الهندي عزالدين يلتقي الرئيس أسياس أفورقي)، وكأن الرئيس هو الهندي وأسياس هوالصحفي!. كنت كثيراً ما أقول للزملاء الهندي شخص مستحق للعطف لا للاستياء والسخرية، فهو رجل يسيطر عليه شعور بالضعف يجعله شديد العدوانية تجاه الآخرين! مصدر هجوم الهندي على (السوداني) معروف. عندما أجرى معه الزميل أحمد دقش حواراً بعد إقالته أراد لـ(السوداني) -بسذاجة- أن تكتفي بذلك الحوار ولكن (السوداني) لأنها صحيفة مهنية وذات مصداقية وتعمل بنشر الرأي والرأي الآخر،أجرت حواراً مقابلاً مع الأستاذ مزمل أبو القاسم، ومزمل كشف رغبة ومسعى الهندي للنيل من شركائه والاستحواذ على الصحيفة.. لذلك السبب قرر الهندي التمادي في الهجوم على (السوداني) لأنها لم تكتف بإفاداته وسمحت لخصومه بعرض وجهة نظرهم!! الإثارة السالبة التي تحدث عنها كان هو أستاذها المبجل، عندما أتى في عدده الأول بامرأة مجهولة، لتقول إنها زوجة ثانية للرئيس جعفر نميري وظل يرقص فرحاً على قبر الرئيس الراحل على أنغام ذلك الادعاء الكذوب والافتراء على الموتى، منتشياً بأرقام التوزيع، ولكن الأكاذيب ومنابر الثلج لا تحتمل أشعة الشمس، ثبت للجميع أن المرأة كانت كاذبة. وأرقام التوزيع تناقصت وتراجعت (أسالوا المدير العام للأهرام)، والهندي ينظر بغيظ لـ(السوداني) وهي تنتقل من نجاح لآخر تنفرد مع الزميلة (أخبار اليوم) بخبر "مقتل خليل" بينما الهندي يحتفي في صفحته الاولى بزيارة الوفد (الفلاني) وباقات زهور من الوفد (الفلتكاني)، ثم يذهب لينام من الساعة التاسعة مساء على وسادة الاحلام السعيدة, باعتبار أنه سينافس تميز الآخرين بالشتائم والاساءات...! فهو كل ما تراجع توزيعه سعى للبحث عن معركة في الوحل.. ولكن المسكين لا يعمل بتلك النصيحة البراغماتية :(كما عليك اختيار الأصدقاء كذلك عليك أن تختار من تعادي)!!.

    رسالة إلى والي الخرطوم:

    الكلمة مثل الرصاصة لا تعاد لخزينة السلاح بعد انطلاقها. لقد كثرت أخطاءك وتصويباتك، أنت في حاجة ملحة لمراجعة طريقة تعاملك مع أجهزة الإعلام. هناك خلل ما، يحتاج لعلاج!




    ..

    (عدل بواسطة ادم الهلباوى on 01-04-2012, 06:40 AM)

                  

01-04-2012, 04:50 PM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)



    الإعلام بمشتقاته وأدواته وصفوه بأنه السلطة الرابعة بل ذذذذذهب البعض إلى أبعد من ذلك وعرفوها بأنها مهنة المتاعب
    لكن ( تليس ) يقول فى الآونة الآخيرة صارت مهنة المكاسب وبدلا عن القاعدة الذهبية شرف المهنة وأمانة الكلمة صارت
    قاعدتها المدح والقدح والتلفيق والتصفيق وصار ممتهنيها كالنار يأكلون بعضهم بعضا إن لم يجدون ما يأكلون ؟!


    يندهش ( تليس ) ليقول فبدلا من ان تشكل محورا رئيسيا فى إزدهار المجتمع وتطوره ، وحتى تتفاعل وتتجاوب بالسرعة المطلوبة
    للتأثير فى الأحداث وجعلها ممكنة بالرؤى الثرة والأفكار المستنيرة لتقديم الحلول وإزالة العوئق والتحديات وما ينفع الناس لكن أسفا !!



    ..


    ..
                  

01-04-2012, 05:10 PM

عمار سيد احمد
<aعمار سيد احمد
تاريخ التسجيل: 02-10-2011
مجموع المشاركات: 107

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)

    وانا طالب فى الجامعه لا اعرف شئيا كثيرا عن الصحافة فى عام 97 و98 دخلت صحيفة الوفاق محررا فى صفحتها الرياضية
    كنا هناك كلنا ضياء الدين والهندى وجمال على حسن وجعفرباعو والصادق المهدى واحمد المدثر وياسر عائس
    اكلنا الملح والملاح سويا
    تعلمنا من هؤلاء كل ابجديات الصحافة
    اخذوا بيدى وعلمونى ما يجب ان اتعلمعه وانا فى بداية مشوارى الصحفى
    تأنسنا معهم عرفنا افقهم الكبير
    ولكنى الان اتأسف لما يحدث بينهم (ضياء والهندى )
    فهم اخوة اعزهم جدا
    وامل ان يسود الود بينهم بحكم اشياء كثيرة يعرفونه
    لهم منى كل الود
    عمار تلودى
                  

01-04-2012, 05:11 PM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)



    ( لا تعليق )



    ..
                  

01-04-2012, 05:34 PM

التيجاني عبد الباقي

تاريخ التسجيل: 04-28-2010
مجموع المشاركات: 1485

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)

    الاخ العزيز الهلباوى

    داهية الدواهي

    تحية طيبة واشواق ....

    الاستاذ الهندي عز الدين والاستاذ ضياء الدين بلال اخوان في السلطة الرابعة
    ونتمنى ان يعود الصفاء للقلوب والنفوس ولعلها سحابة صيف حالما تنقشع .

    مع تقديرى

    تيجانى
                  

01-04-2012, 05:55 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30716

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: التيجاني عبد الباقي)

    قعونج وطبً في بلاعة
    وما الصحافة السودانية الا بالعة آسنة
    جني
                  

01-04-2012, 06:16 PM

هشام عباس
<aهشام عباس
تاريخ التسجيل: 08-30-2010
مجموع المشاركات: 5609

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: jini)

    يعنى سابوا مشاكل البلد كلها على جنب
    ولقوا انو المواطن محتاج يعرف ايهما افضل ؟؟؟
    انا نفسى اعرف ليه الصحفى السودانى ما يتناول قضايا البلد
    بنفس الشجاعة والحدة اللى بيتناول بيها زميلو عند الاختلاف ؟؟
    بلد دى بضاعة صحافتها .. منتظرين منها شنو ؟؟
    بعدين مع اختلافى مع كليهما
    لكن صراحة الهندى عز الدين دا شخص غريب الاطوار
    ونافخ روحو بشكل ما طبيعى
    ودا وضع طبيعى عاصرناه مع ديكتاتوريات كتيرة بتخلق كدايس منفوخة
                  

01-04-2012, 10:57 PM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: هشام عباس)



    الأخ الكريم / عمار تلودى تحياتى يا غالى

    Quote:
    ولكنى الان اتأسف لما يحدث بينهم (ضياء والهندى ) فهم اخوة اعزهم جدا
    وامل ان يسود الود بينهم بحكم اشياء كثيرة يعرفونه لهم منى كل الود


    ......................................
    وجهة نظر لا بأس بها
    يجب أن تحترم



    ..
                      

01-04-2012, 11:33 PM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)





    كثيرة وقليلة لا مقدمة ولا مثيرة !!


    ..
                  

01-04-2012, 11:41 PM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)




    تفتكر يا برعى مع صحافة زى كدا ممكن السودان يتطور
    ويطور مواطنيه ويتقدم خطوة للأمام ؟!





    ها هو هى ها

    يعنى أيه ها هو هى ها ؟1

    يا راجل معقولة بس يا برعى نكون وصلنا للمرحلة دى ؟!




    ..

    (عدل بواسطة ادم الهلباوى on 01-04-2012, 11:48 PM)

                  

01-05-2012, 06:26 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)

    تابعونا


    ..
                  

01-05-2012, 06:49 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)



    منقول :

    عندما تصدينا لحملة الشرف ضد الموقع المسيء للعقيدة والوطن«سودانيز أون لاين».. كنّا نعِّول على الشارع المسلم الطاهر.. على الرأي العام السوداني.. على الملايين من أبناء بلادي الأتقياء والأنقياء.. قبل أن نعِّول على الحكومة وأجهزتها المرهقة المنهكة.. ولهذا كان بلاغنا يقول: إلى الشعب السوداني أولاً.. ثم إلى أجهزة ومؤسسات الحكومة ثانياً.. وقد كان.. فقد تحرّك الشارع وغلى كالمرجل نصرةً للحق.. ثأراً لدين الله.. وغضبةً لرسوله والمؤمنين.. وعِزةً للوطن العزيز الكريم الذين أساءوا إليه وقذفوه بأقذر العبارات حتى بلغ الحد بأحدهم أن يقول في ذلك المنبر الفالت والمنفلت: (إن العفن الذي أصاب المجتمع السوداني الآن لا تستطيع مياه كل المحيطات غسله)!! وبالأمس، وعلى منبر الجمعة إنبرى الشيخ الوقور.. الصادق الصدوق «أبوزيد محمد حمزة» زعيم جماعة أنصار السنة المحمدية في السودان، انبرى مدافعاً ومنافحاً بالكتاب والسنة عن دين الله وشرف الأنبياء.. داعياً لنا بالخير والنصرة والسداد.. رغم أنها معركة كل الشرفاء.. كل الصالحين في بلادي.. ليست معركتنا وحدنا في (آخر لحظة) .. وقد لمسنا أثر ذلك في مجالس المدينة.. في الأتراح.. والأفراح.. وكل الناس غاضبة.. فالسودانيون مهما إختلفوا سياسياً .. وتناحروا على الفكرة.. أو على السلطة والثروة فإنهم يتفقون على تقديس حرمات الدين.. وحفظ أعراض الناس.. ويرفضون بالإجماع تسوُّر جدران هذه الثوابت مهما كانت الأسباب والمبررات. لقد خسر المناضلون (المزيّفون) المعركة في الشارع السوداني.. وخسروا معركة الدفاع بالحجة عن قضاياهم من (الإلحاد) وإلى المطالبة بحقوق «المثليين» فسحبوا معظم تلك القاذورات.. وأصابهم الهلع.. وضربتهم الزلزلة..



    .......................................
    صحيح : قلة الشغلة تعلم المشاط !!


    ..

    (عدل بواسطة ادم الهلباوى on 01-05-2012, 06:51 AM)

                  

01-05-2012, 04:44 PM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)

    الصحافة الاجتماعية في السودان تثير انتقادات واسعة
    الخرطوم - خالد سعد:



    (الصحافة يا منقذة الأمم من سبات الغفلة والجمود) كانت هذه جزءا من عبارة أطلقها الشاعر السوداني الشهير الراحل التجاني يوسف بشير، هي الأكثر دقة حتى وقت قريب في وصف الصحافة السودانية، لكن الآن وبعد التطورات الكبيرة التي لحقت بالمجتمع والصحافة وظهور ما سمي بالصحافة الاجتماعية، بات الأمر يحتاج الى وصف جديد يصل درجة تسمية الصحافة الاجتماعية ب الصحافة الصفراء أو (صحافة الإثارة). الآن يصدر في السودان ما لا يقل عن عشر من هذه الصحف اليومية، يصنفها مجلس الصحافة والمطبوعات بأنها صحف إجتماعية، لكن المجلس وهو الجهة المعنية بالسماح بإصدار الصحف ومراقبة مخالفاتها يبدو أكثر الجهات انتقادا هذه الايام للصحافة الاجتماعية، حتى ان المجلس دعا لاجتماع خصصه لتقرير بشأن الصحف الاجتماعية التي رأى المجلس انها تخرج كثيرا عن العرف والمهنية الصحفية وتلجأ للإثارة أحيانا كثيرة دون مراعاة لقيم وتقاليد المجتمع السوداني المحافظ، وذلك على خلفية ظهور صحف اجتماعية تنشر بشكل يومي أخبار الجريمة والجنس بصورة تخدش الحياء العام، بل ان بعض الصحف درجت في الآونة الاخيرة على نشر موضوعات عن تهم تتعلق بشخصيات عامة لم تفصل فيها المحكمة بعد. إلا ان القائمين على الصحافة الممتهنة لمبدأ الإثارة ودغدغة مشاعر القراء، تجدهم يبررون اساليبهم تلك بأن إقبال القارئ هو مقياس النجاح من عدمه، رغم إيمان بعضهم بأن الصور الجريئة والموضوعات التي تنشر أحيانا هي من باب التوجيه وخدمة المجتمع. في الضفة الاخرى، يرى العديد أن الصحافة الاجتماعية في السودان لم تقم بمهامها الحقيقية حتى الآن، وينتقدون بشدة تركيزها المفرط على قضايا قاع المجتمع وبعض سلوكياته الشاذة، غير عابئة بقضايا جوهرية في المجتمع السوداني المحافظ. لكن مصطلح الصحافة الصفراء يبقى في الصحافة السودانية غير واضح المعالم، ويبدو ان التوصيف الاقرب الى الحقيقة هو (صحف الاثارة) طالما ظلت العناوين المثيرة والغريبة موضوعا صارخا للعديد من الصحف الاجتماعية من باب الترغيب في اقتناء تلك الصحف، ولا شك أن العناوين المثيرة والغريبة كرست هذا المفهوم بغض النظر عن المجال سواء كان سياسيا أو اجتماعيا.



    ..
                  

01-06-2012, 10:27 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)

    خبر!!



    ..
                  

01-06-2012, 03:47 PM

baha eassa
<abaha eassa
تاريخ التسجيل: 07-21-2007
مجموع المشاركات: 6578

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)

    Quote: من أين استمدَّ هذه الشجاعة (الاستثنائيَّة)؟!
    2012/01/05 - 16:07
    قصَّة المتدرِّب الضخم «ضياء الدين» من (سوق المناقل) إلى (سوداني محجوب عروة)
    شبَّهني بالقذافي!! ونحن نخرج من كل (زنقة) إلى (ساحة) أرحب تطلُّ على الشارع العريض

    { زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً..
    فابشر بطول سلامة يا مربع..
    { من أين استمدَّ «ضياء الدين»، أو (الكادر الرخو) حسب التصنيف (الداخلي) للحزب الشيوعي السوداني في منتصف التسعينيَّات، أو «الضو بلال» كما يحلو لبعض روَّاد المواقع الإسفيريَّة أن ينادوه، من أين استمدَّ هذه الشجاعة (الاستثنائيَّة) الغريبة عليه، وعلى طبيعته المضطربة وشخصيته المهزوزة، فيخرج علينا متهماً إيَّانا بكل تلك الاتهامات والإساءات، ملفِّقاً علينا أكاذيب جديدة، تضاف إلى سلسلة أكاذيبه المنشورة والمشهورة؟!
    { «ضياء» - والدين براء منه - يكذب كما يتنفَّس..!!
    فقد زعم أنَّنا نشرنا عنواناً في صحيفتنا يقول: (الهندي عز الدين يلتقي الرئيس أفورقي)!! وصحيح أنني التقيت الرئيس أفورقي في فرنسا على هامش زيارة رافقت فيها سيادة النائب الأول لرئيس الجمهوريَّة، وصحيح أنه قال لي (أنا أعرفك).. ولكن (الأهرام اليوم) لم تخرج بعنوان كذلك إطلاقاً، وقراؤها يعلمون، ودونكم الأرشيف، لكننا لن نناقشه في أكاذيبه، ورواياته المختلقة، من خياله المريض، غير أننا نتساءل: من أين لضياء بهذه الشجاعة؟ إذا كانت (شجاعة مستردَّة) على طريقة (سلفة مستردَّة) من سيِّده الجديد - بعد الأستاذ «العتباني» - السيد «جمال محمد عبد الله» الشهير بـ (الوالي)، فأخشى أن هذا (الوالي) غير الدستوري، لن ينفعه، ولن يشفع له، فهو - نفسه - يحتاج إلى من يحميه، و(يضاريه).. و(البيتو من قزاز ما بخلِّي أولادُو يجدِّعوا بالحجارة)!! والملفات شائكة من «فضيحة» «الحضري» إلى قصة الثروة الحيوانيَّة!!
    { هاج ضياء - وبدون ضياء - أرغى.. وأزبد.. ليثبت للوالي أنه (عنتر)، وأنه (أبو زيد الهلالي)، وأنه يستحق زيادة في (المرتب) من (واليه)، لا (والينا)، وتحاشى أن يرد على الموضوع الأساسي محور مقالنا (أمس الأول) بعنوان (عفواً.. سيدي الوالي)، لأنه يعلم جيداً أنه كذب على الدكتور المحترم «عبد الرحمن الخضر» وتحرَّى فيه الكذب، وقال على لسان (الوالي) الحقيقي - لا (التايواني) - ما لم يقله عن المظاهرات!! تماما كما كذب وهو ينشر خبراً قبل أيام.. عنواناً على صفحته الأولى، مفاده أن الحزب (الاتحادي الأصل) فصل الأستاذ «علي السيد» المحامي..!! فإذا بصحيفة (الاتحادي) تخرج بعنوان (أمس الأول) يقول: صحيفة (السوداني) تكذب.. وتتحرَّى الكذب، على طريقة مصاصي الدماء.
    { وقبلها كذب «الضو بلال» مستهدفاً حزب (المؤتمر الشعبي) إبَّان زيارة الشيخ الجليل «حسن عبد الله الترابي» للقاهرة، لتحتفل (السوداني) بعنوان كبير على الصفحة الأولى: (الترابي يهرب من ميدان التحرير بعربة تاكسي)!! متى كان الترابي يهرب يا ضياء بلال؟!
    وقبلها حرَّف «الضو» حديث الأستاذة أمامة حسن الترابي، صارخاً - بإثارته المتهوِّرة: (أمامة الترابي: لا أمانع من الزواج من يهودي أو مسيحي)!! وهي الرواية (المشتولة) الملغومة التي صحَّحتها كريمة الشيخ «الترابي» سريعاً، في محاضرة مهنية وأخلاقية تجرَّعها «ضياء» بمرارة الحنظل، ثم لاذ بالفرار بعد أن توعَّده أنجال (الشيخ) وأتباعه!!
    { وبعدها.. افترى «ضياء بلال» الكذب على الإمام الصاق المهدي، فاتحاً صحيفته للنيل من مقام (السيد) بملعومات مضطربة، دخل بعدها في مهاترات مع كريمات الإمام زعيم حزب الأمة القومي.
    { كم (كذبة)، وكم (شتلة) شتلها «ضياء بلال» وسقاها من مياه (الصرف الصحي) منذ أن هبط ببراشوت «جمال الوالي» وترتيبات (القصر) على صحيفة أستاذنا المسكين - المظلوم ظلم الحسن والحسين - «محجوب محمد الحسن عروة»؟!!
    { قفز «الضو»، القادم من (سوق العيش) بمدينة «المناقل»، فوق سور جريدة الأستاذ «محجوب عروة»، واهماً سُذَّج (الحكومة)، ومتوهِّماً بأنه صنعها من العدم، وأنه أعاد إصدارها - بعد غياب - بثوب (قشيب)، وأنَّه زاد توزيعها المتراجع، وأنَّه المخلِّص البارع.. والمحلل الأول.. والمنفِّذ الأوحد للأجندات (السلطويَّة) الظلاميَّة..!! وأبرز تجلياته (الغبيَّة)، التي ظن أنه يخدم بها السلطة، احتفاءه بمينشيت أخرق و(ملغوم) قبل أشهر يقول فيه: (القوات المسلحة تنفي استخدامها أسلحة كيميائيَّة في جبال النوبة)!! ولعلَّكم تعلمون - سادتي الخبراء والحكماء - أن (إبراز) النفي لا يعني سوى التأكيد في مثل هذه الحالات الحساسة!!
    { لكنَّه عبقري زمانه «ضياء البلال»، الذي جاء به الأستاذ المحترم «عادل إبراهيم حمد» من (سوق المناقل) إلى يد الأستاذ الراحل الكبير «محمد طه محمد أحمد» في أحد أيام في العام 1998م، وكنت شاهداً على الحدث في ذلك اليوم (الكارثي) العجيب!! وبذات المنهج التفجيري الشاطح، بدأ المتدرِّب «ضياء» مسيرته (غير الظافرة) معنا في صحيفة «الوفاق»، وكنت يومها رئيساً للقسم السياسي، فأبى المتدرِّب (الضخم) إلا أن يديره رئيس التحرير الراحل «محمد طه» - شخصيَّاً - لأنَّه (عبقري زمانه)، ولا يخضع لرؤساء الأقسام من أمثالنا..!!
    وكان أول تفجيرات «الضو» حواره المثير للفتن، ما ظهر منها وما بطن، مع الدكتور «حسن مكي»، الذي قال فيه إن جثة سيدنا «عثمان بن عفان» رضي الله عنه، ظلت متحللة في العراء لأيام.. بعد مقتله!! فإذا بمسيرة هادرة تخرج من (الجامع الكبير) بالخرطوم باتجاه صحيفة (الوفاق)، تندِّد بهذا التعريض غير اللائق بصحابة رسول الله صلى الله عليه وسلم. ومنذ ذلك اليوم ظلت «الوفاق» مُستهدفة من جموع (السلفيين) في السودان، بينما ظل «ضياء» فرحاً بانتصاره ممتهناً للإثارة.. ولو على حساب (الصحابة) رضوان الله عليهم.. دعك من العبد الفقير إلى الله رئيس تحرير (الأهرام اليوم)..!! وإذا لم يكن رئيس تحرير الصحيفة (الأولى) في البلاد مؤهلاً لتقييم (حائطيَّة) ضياء.. فمن هو المؤهل أكثر منا؟!
    { شبَّهني «ضياء - وبدون ضياء - في (هوجته) الأخيرة التي استهدفني فيها إرضاءً لسيده الجديد، وسادة آخرين، لا تعلمونهم، الله يعلمهم، بأنني (قذافي الصحافة السودانية)!! حسناً.. إذن أنت «مصطفى عبد الجليل»!! ودعني هنا أسأل الزميلة المثابرة «رفيدة يس» فهي - وحدها - التي تشرَّفت بإجراء حوار لصالح (السوداني) مع رئيس المجلس الانتقالي في ليبيا: من يشبه القذافي.. ومن يشبه «عبد الجليل».. و«بلحاج» ومن يشبه «ضياء الدين بلال» الذي لا شبيه له..!!
    { يكفيني يا هذا.. أنني في أوج (رجفة) حكومتنا وتستُّرها على جرائم واعتداءات القذافي على السودان، وفي عز التصاق (الرجَّافة) أشباهك في صحافتنا، بـ (الحيط)، كنت - الوحيد - الذي أوجه سهام هذا القلم طيلة الثلاث سنوات الماضية، صوب نظام العقيد القتيل «معمر القذافي»، ولم تكن جهات عديدة في حكومتنا - بل حكومتكم يا ضياء - مرتاحة لهجومنا على «القذافي»، وتلقينا التحذيرات تلو التحذيرات، وصادرت لنا (الرقابة) أيام غزوة أم درمان في مايو 2008م، مقالات ومقالات ضد العقيد المجرم «معمَّر أبو منيار»!!
    { لست قذافي الصحافة السودانية، لأنني تعودت على مدى (16) عاماً في الصحافة الخروج من (زنقات) الحاسدين والمترصِّدين وصغار وكبار المتآمرين المتتالية، إلى (ساحات) أرحب، بمساحات أكبر، تطل على (الشارع) العام.. شارع الجماهير الواعية.. والمحتشدة، التي تراقب وترصد.. وتميِّز (الأصلي) من (المضروب)، وصاحب القضيَّة من بقايا (الشيوعيَّة)، والفارس من (المحرَّش).. و(المحرَّش ما بكاتل)..!! ولكن متى يفهم رئيس مجلس إدارة بنك الثروة الحيوانيَّة؟! يا حليل (الثروة).. ويا حليل (الحيوانات)..!!
    { أنا من صنع (الأهرام اليوم) يا «بلال».. أقولها مرة.. وثانية.. وعاشرة وألفاً.. ولا مساحة هنا للكذب.. ولا تربة تصلح لـ (شتلاتك).. هذا كسبي.. و(ضرب يدي)، فهذه الصحيفة لم يصنعها (المؤتمر الوطني)، ولم يحملني من المجهول إلى رئاستها وهي صادرة ومثمرة، و(مليِّنة)، كما أتى بك مديراً لتحرير (الرأي العام)، ثم رئيساً لتحرير (سوداني محجوب عروة) بعد مضايقة وطرد صاحبها مديناً محسوراً..!! ذات السيناريو يريدون تنفيذه في (الأهرام اليوم)، على أن يحل محل «ضياء» وزير (مرفوت) من ولاية النيل الأبيض، اسمه «عبد الماجد عبد الحميد».. فيا لها من انتهازيَّة.. ويا لهم من انتهازيين!!
    والانتهازيُّون يتشابهون في في كل شيء..!! ملامحهم (رماديَّة).. وجلودهم (ملساء) وقلوبهم (سوداء)!!
    { نحن - يا ضياء - نصنع المؤسَّسات (الخاصة) من العدم، وندفع بها إلى النجاحات، دون إذن أو دعم من أحد، أو جهة، لكنك تعوَّدت على (الرضاعة) من (ثدي ) السلطة، راجفاً ومرتجفاً، ومهجساً، من أثر الضغوط والإملاءات بتنفيذ (الأجندات) دون التزام (تنظيمي)، أو قناعة (فكريَّة)، أو عقيدة (روحيَّة).
    { نعم.. أنا من صنع (الأهرام اليوم)، ومن حقي أن أنشر صوري على صفحاتها، متى ما دعت الضرورة الفنيَّة، ولا أظن أن الذين يدفعون «جنيهاً» كل صباح لاقتناء هذه الصحيفة، تزعجهم صور رئيس تحريرها!! وإلا لفارقوها من زمن الحملة الانتخابيَّة (المزعجة للفاشلين).
    { إنَّ قراء (الأهرام اليوم) تزعجهم صور آخرين مثلك.. ولهذا نحرص على عدم نشرها عندنا حفاظاً على مشاعر قرائنا.. ومراعاة للذوق العام.
    { صحيفة (السوداني) صنعها (المغدور) «محجوب عروة».. فماذا صنع (المدعوم) «ضياء بلال»..؟!
    وماذا قدم للصحافة السودانية، بل ماذا قدم لـ (السوداني) - ذاتها - أكثر مما قدَّمته الصحفية الشابة «رفيدة يس»، حتى صار البعض في الوسط الصحفي يسمِّيها «جريدة رفيدة»!!
    وها هو يتنكر لها، فترمي في وجهه بالاستقالة، فيذرف الدموع!!
    { أما حديثك عن توزيع (الأهرام اليوم)، فبطرفك المستندات وشهادة المدير العام الأستاذ عبد الله دفع الله، فأوراقنا لا تكذب.. ولا تتحرَّى الكذب! و(الأهرام اليوم) تتجاوز (سوداني الضو بلال) بنحو (15) ألف نسخة، خمس عشرة ألف نسخة.. ولا أقل..!! وبلغت نسبة التوزيع الاثنين الماضي (94%)، فيما تراوحت بين 82% إلى 89% في معظم الأيام من مجموع طباعة من (30) ألفاً إلى (35) ألف نسخة.
    { ورغم ذلك ينتفخ الضو (البو) متفاخراً ومتباهياً بحصوله على خبر مقتل «خليل إبراهيم» في الثالثة صباحاً عندما كان «الهندي عز الدين» نائماً..!! لكنه لم يذكر للقراء، الحقيقة، ومُفادها أن جهة (حكوميَّة) أيقظته من نومه العميق، دون بقية خلق الله من رؤساء التحرير، لتدعمه بهذا (الانفراد) المزعوم الذي أفسده عليه الأستاذ الكبير أحمد البلال الطيب الذي لا يعرف النعاس طريقاً إلى عينيه قبل طلوع الفجر.. وهذا (لشقاوة) ضياء!!
    أما أنا فقد استسلمت للنوم في ذلك اليوم عند الثالثة صباحاً، ذات الساعة التي أيقظت فيها جهة (حكومية) «ضياء» لتدعمه بخبر مقتل خليل!! وعلى أية حال فإن توزيع (الأهرام اليوم) لا يتأثر بمثل هذه الأحداث العابرة، ما دامت (شهادتي لله) حيَّة ونابضة، حيث بلغت نسبة التوزيع في ذلك اليوم (89%) من مجموع (30) ألف نسخة..!!
    { هذا (البو) - بالباء وليس الضاد - ظل كغيره في زمرة الحاسدين والمتآمرين، يتهمني بـ (النرجسيَّة)!! فليكن..!! وأدنى ما يمكن أن يقال لهذي النعام، ما ردَّ به عليهم الأستاذ المغوار«محجوب فضل بدري» عندما قال لهم في عموده بجريدة الصحافة «ما يتنرجس.. ما فوق عديلو»!!
    { بقي أن تعلموا - أعزائي القراء - أن الزميل «ضياء» زارني ليلاً في مكتبي قبل «ثلاثة أيام».. معتذراً.. ومتوسِّلاً.. بشهادة الزميلين «طلال إسماعيل» ومراسلتنا بالقاهرة «صباح موسى»، معترفاً بأنه مارس انتهازيته في نشر قضية الخلاف بين شركاء (الأهرام اليوم) بهدف التسويق وزيادة التوزيع المتراجع!! يا سبحان الله.. يريد أن يوزِّع صحيفته (البائرة) على حساب إخوانه وزملائه الذين مدوا أياديهم إليه وساعدوه ورعوه وحفظوا أسراره وتجاوزوا عن أخطائه!!
    { وعفوتُ عنه.. لكنه لا يستاهل.. وتجاوزتُ عن حماقاته لكنه لا يستحق..
    {والله..إني أخشى عليك.. أخشى عليك من نفسك.. ومن الذين يستغلون ضعفك.. وأخشى عليك أن تكتب عند الله.. ثم عند القراء، كذَّابا..
    {وأستغفر الله لي.. ولكم.
                  

01-07-2012, 06:06 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: baha eassa)

    دى قصة ونهايتها لسع !!



    ..
                  

01-07-2012, 09:06 AM

عمر عثمان
<aعمر عثمان
تاريخ التسجيل: 08-04-2008
مجموع المشاركات: 1583

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)

    Quote: والانتهازيُّون يتشابهون في في كل شيء..!! ملامحهم (رماديَّة).. وجلودهم (ملساء) وقلوبهم (سوداء)!!
                  

01-07-2012, 07:54 PM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: عمر عثمان)

    Quote:
    والانتهازيُّون يتشابهون في في كل شيء..!!
    ملامحهم (رماديَّة).. وجلودهم (ملساء) وقلوبهم (سوداء)!!


    تقصد يعنى ابو القدح بعرف محل يعضى أخوه ؟!

    يا خى دا أنت شعلة



    ..
                  

01-08-2012, 05:36 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)

    المناقل وله الجزيرة أهو كله سودان !!

    على حسب ما يروى قالت الأستاذة / بخيتة أمين لأحد الشيوخ

    بأن القرويون أتوا إلى أم درمان وجابوا معهم الكيزان !!



    ..........................................
    نعتقد أن ذلك كان هجوما عنيفا وقاسيا
    على المهمشين حال الصحافة اليوم !!



    ..
                  

01-08-2012, 06:13 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)




    وجهة نظر منقولة :


    غرور الهندي و ضياء الدين البلال و إساءة الأستاذين مزمل والبطري/عمر عثمان
    مشاغبات قلم عمر عثمان – [email protected]



    * ألقاب مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد ... و تلك القصص التى كنا نسمعها عن الغرور منذ الطفولة كثيرة .. و ابتداء من الديك المغرور و الحمار المغرور و انتهاء بفرعون و غروره .. و بدلا ان نقوم بمواجهة المغرور صرنا نحن الذين نخجل من غروره و تفاخره .. و هو يتمادى و نحن ننكمش خجلا .. حتى يري نفسه كبيرا و الذين حوله مجرد صغار فى صغار .. ومن فوق الجبل يرى الناس صغار و يرونه صغيرا ..

    * رؤساء تحرير الأهرام و السوداني الاثنين من اصغر رؤساء التحرير بالسودان ..حظ في السحاب وعقل في التراب .. اعتلى الهندي رئاسة التحرير من صحفي مغمور الى كاتب رأي .. و من ثم نائب رئيس تحرير اخر لحظة .. بعدها رئيس تحرير الأهرام .. و ضياء الدين صعد السلم من صحفي و مدير تحرير .. تتشابه ظروفهم .. نجحوا كرؤساء تحرير .. كما تنجح أيضا الأغنية الهابطة في هذا الزمان العجيب .. الاثنين متكبرين .. مغرورين .. و حكمة تقول لا يوجد درجات للغرور، يوجد فقط درجات في إخفاؤه… * و الأفكار تضيق و توسع و تكبر و تهرم .. ولكل منها مقاس كالحذاء .. هناك أفكار ضيقة ترتدي ملابس واسعة و هناك أفكار عظيمة لم تجد فرصتها تلبس ملابس ضيقة .. و هكذا .. * الهندي تكبره ظاهر واضح بائنا في كتاباته و أفعاله حتى سلامه .. التقيت به مرة واحدة في عزاء أستاذنا سيد احمد خليفة .. اللهم ارحمه كان مثالا للتواضع .. كان مفتوحا على للجميع كان مكتبه يضج بالحياة في هدوء و سكينة .. يقابل القراء و أصحاب الحاجات .. مازلت أتذكر كوب الماء الذي أمامه و هدوئه و هو يستمع لك .. و مجموعه تنتظره لعرض مشاكلهم عليه و الصحافة في الأصل مبنية من الشعب و مفتوحة على الشعب.. بالرغم من ان اغلب رؤساء التحرير مكاتبهم مفتوحة .. مفتوحة للقراء و للمشاكل يقفون على الحدث الصحف وسيلة للتعبير و الحرية .. هذين الفرعونين هم معزورين تجاربهم وليدة و نجحوا .. ما طار طائر و ارتفع الا كما طار وقع .. و الأستاذين لا يمكن مقابلتهم لأنهم مهمين و موهمين جدا .. و بالمناسبة هذه موضة الحمقى في هذه الأيام .. تغلق مكتبك كأنك عالم ذرة او باحث كيميائي يخاف أن تضيع إحدى معادلاته .. تحتاج إلى هدوء و لا تعطى تلفونك و لا ترد على هاتفك بسهولة.. و عادة المكاتب المغلقة عادة ظهرت مع ازدياد عدد الوزراء و الاستشاريات و أي مسئول فى الدولة يغلق عليه مكتبه .. أظنهم معجبين بتلك الأفعال .. فالكل يريد أثبات انه مهم و ان مقابلته صعبة و مستحيلة .. كده معناه انك مهم .. يعنى شغال من تدخل مكتبك إلى أن تخرج ليس لديك وقت و اذا كان لدي احد مظلمة من القراء يكتب مظلمته و يسلمها إلى الاستقبال .. هذه هى السلطة الرابعة فى تلك الصحيفتين.. و لكن الهندي مذود هذا الغرور كثيرا .. و بذئ عندما يغضب .. يكثر من التفاخر و التقليل و الاستهتار و احتقار الاخر .. غالبة الصحفيين و الإعلاميين يعلمون أن الهندي يعتقد انه هيكل زمانه .. حتى الصحيفة سماها الاهرام .. ما علاقة السودان بالأهرام او الأهرامات و لكن المحاكاة و الغرور الارعن .. و بالرغم من ذلك نجحت الاهرام اليوم نجحت فى التوزيع و السودانى أيضا بعد ان تدنى توزيعها .. بعد ان حضر ضياء نجحت .. المهم قابلت الهندى لاول مرة و اخر مرة فى هذا العزاء .. يسلم عليك بترفع و نشوة انه معروف و ايماء بالرأس ليشعرك انك صغير و هو كبير.. الهندى يري انه عبقري زمانه .. شخصيا لا احب كتاباته .. بالرغم من ذلك لا انكر ان لديه عدد كبير جدا من القراء .. ضياء الدين عندما يكتب و رأيه و قلمة اسلوبه رائع .. و فى محضر اسائة الهندى تبين لى ان هذا الوطن دائما يعتليه من يدمرونه .. حتى اسائاته ذميمة غير و طنية .. و بالرغم من ان الهندى اسمه اسم مستمد من دوله الهند .. الا انه استهتر بأسم ضياء .. و استهتر بكون ضياء جاء من المناقل .. و ماذا فى ذلك .. و لكنه الانغلاق و الفرعنة .. الهندى .... أسلوبه قريب من الطيب مصطفى من يختلف معه فهو شيوعى و عدو للوطن و الدولة .. هناك سر يعرفه الاثنين عن بعضهم فكل واحد فيهم يدعى ان الاخر مدعوم من الحكومة .. بالرغم من ان الهندي معلوم و معروف ولائه للحكومة و معروف عن الاهرام حسب الشارع إنها صحيفة شبه حكومية .. أما ضياء الدين اذكر قبل فترة هاجم الأستاذ الخلوق البطرى مدير تحرير صحيفة الصحافة و مقاله به كثير من اللمز و الهمس .. و الهندي عض شركائه و هاجم الكاتب مزمل أبو القاسم .. هاجمه هجوم عنيف . ..التقيت أيضا مره واحدة ضياء هدفه واضح .. يحترم و يلتصق المسئولين .. و يحتقر من لا يعرفه أو من هو صغير لدرجة الحقارة .. نفس الملامح و الشبه .. مع اختلاف في درجة الألوان .. و الماكياج و البدرة .. * الهندي كاتب يومي لذلك لديه قراء كثيرون ,, لكن في المقابل ضياء يعرف كيف ينظم الأدوار كرئيس تحرير .. لذلك يعرف كيف يرتفع بالصحيفة إلى أعلى .. كتاباته نادرة و لكنها مستساغة .. و لو كان يكتب يوميا لكان لديه من القراء أضعاف الهندي ..




    ..


    (عدل بواسطة ادم الهلباوى on 01-08-2012, 06:15 AM)

                  

01-09-2012, 08:19 AM

ادم الهلباوى
<aادم الهلباوى
تاريخ التسجيل: 06-27-2004
مجموع المشاركات: 9291

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: صراع اليراع الصحفى الضعيف المسكين الهندى عزالدين ؟! .. صور (Re: ادم الهلباوى)

    وجهة نظر شاملة :



    صحافتنا "هرجلة" التنظيم وغياب "المهنية" !!
    عادل الريح محمد
    07/01/2012



    * في الديمقراطية الثالثة وجدت صحافتنا المحلية من السعة في حرية التعبير ما كان كفيلاً أن يجعلها تحقق لنفسها مكانة تنظيمية ومهنية مرموقة تكسبها مميزة بين كافة دول المنطقة التي كانت في تلك الفترة تخضع شعوبها للحكم الديكتاتوري، غير أن شيئا من ذلك لم يحدث،

    * فالصحافة التي كان ينبغي لها أن تستثمر هذه النعمة وتعمل جاهده لتطوير أدائها المهني ورسالتها خدمة لمسيرة الديمقراطية وحفاظا على حرية التعبير التي هي شريان العمل الصحفي، لم تفعل ذلك، فقد أنستها نشوة الحرية أن يكون لها دور في استدامة مسيرة الديمقراطية، وبدلا من أن تكون الصحافة سلطة رابعة تمارس دورها في الرقابة على السلطتين التنفيذية والتشريعية والحفاظ على متكسبات الوطن وهويته.

    * انقلبت ضد هذه المبادئ وأصبح بعض منها لا يقلل خطورة عن بعض منظمات المجتمع المدني التي أصبحت في تلك الفترة محسوبة على الطابور الخامس الذي كان يحلم بأن يدخل قرنق بجيشه الخرطوم فاتحاً، ولم تخف بعض الصحف دورها في هذه اللعبة فكانت تترصد تحركات القوات المسلحة وتنشر أخبارها وتنقل أدق التفاصيل عنها لجيوش تمرد ذلك العهد.

    *وما سبق مؤشر على انعدام المهنية الصحفية، وفي ظل غياب المهنية تضيع رسالة الصحافة فحين تسقط المبادئ والقيم يصبح كل شئ حلالا في عالم الصحافة من التخابر إلى خيانة الأمانة التي أفظعها خيانة الكلمة، والمهنية التي نقصدها نعنى بها أن تؤدي الصحافة دورها بصدق وأمانة وتجرد تام بعيدا عن هوى النفس والبحث عن الذات بعد التسلح بالعلم واكتساب المزيد من الخبرة، حتى يكون هناك تناسق بين الرسالة ومضمونها بعيدا عن حالة النشاز التي تعاني منها الكثير من الصحف المحلية اليوم .

    * والتي لم يجد بعض رؤساء تحريرها شيئا يتنافسون عليه سواء إدارة الصراعات فيما بينهم معتمدين فيها على قدراتهم في اختزان سقط القول وضحالة الكلم، مصطنعين لأنفسهم معارك وهمية لا تخدم العمل الصحفي المهني.

    * لقد كان من المفترض أن يكون هذا التنافس منصبا باتجاه تطوير العمل الصحفي وتجويد أداء الصحفيين الذين يجدون الإهمال من إدارات الصحف واتحاد الصحفيين، لقد اقعد غياب المهنية بالصحافة وجعلها متقوقعة غير قادرة على التحرك باتجاه التطوير المهني، لتصبح نتيجة هذا العقم أن نري بعضا من رؤساء التحرير اليوم ممن صنعتهم الصدفة يتعاركون فيما بينهم بحثا عن الذات ليؤكد كل واحد منهم أن صحيفته هي الأفضل والأحسن والأكثر توزيعا "إنه الإسفاف بعينه والدليل القاطع على تردي العمل الصحفي الذي وصل لهذه الدرجة من المهاترات ".

    * مهاترات لم تغب حتى في اللقاءات التلفزيونية التي جمعتهم للتفاكر حول تطوير المهنة ودورها، ولأنهم لا شأن لهم ولا خبرة ولا دراية بالمهنية خرجوا من ذلك اللقاء وهم مختلفين إلى يومنا هذا حول الفرق بين الخبر والتحقيق والتقرير الإخباري، وهذا كله بسبب عدم دراسة بعضهم الصحافة التي أصبحت علما يدرس في الجامعات مما يعني أنها علم متطور في حاجة إلى كوادر تواكب هذا التطور.

    * ولعل اكبر عقبة أمام تطور الصحافة أنها أصبحت مهنة من لا مهنة له، وهذه جريمة يسأل عنها اتحاد الصحفيين الذي ينبغي أن يشرع من القوانين والنظم ما يجعل هناك تعريفا محددا للصحفي، لتخرج هذه الجيوش الجرارة التي قدمت إلى هذه المهنة من الشباك ، هذا إن كنا فعلا نريد لهذه المهنة تطورا ومشاركة فاعلة في مسيرة النهوض بالوطن عبر دور فاعل ومسئول في ظل وجود حرية تعبير غير منقوصة. عادل الريح محمد عضو جمعية الصحفيين السودانيين بالسعودية




    ..

    (عدل بواسطة ادم الهلباوى on 01-09-2012, 08:24 AM)

                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de