|
|
صحيفة "يديعوت أحرونوت" تنقل تعليقاً لكاتب بسودانيزأونلاين عن الغارات.!
|
نقلت صحيفة يديعوت أحرونوت الإسرائيلية عن موقع سودانيزأونلاين جزء من مقال أحد كتابها الذين كتبوا عن أخبار الضربات الجوية الإسرائيلية (الأخيرة) على شرق السودان، والتي نفاها الناطق الرسمي لمليشيات المؤتمر اللاوطني.
وقالت الصحيفة:
Quote: "لقد حاول أحد معلقي موقع Sudanese Online إماطة اللثام عن الغموض الذي صاحب الغارة. وإدعى بأن القوات المسلحة السودانية طلبت من مصر المساعدة في مدها بمعلومات إن كانت راداراتها قد رصدت أي إختراق إسرائيلي للمجال الجوي السوداني أو وجود غواصة إسرائيلية في مياه البحر الأحمر. المعلق قال بالرغم من إنكار الجيش، فقد حضر الرئيس عمر البشير ألى مكان الحادث بطائرة هليكوبتر. وعلق بأن السودان لا يمكنه حماية جنوده.
بعد زيارة الرئيس، حذر الفريق محمد عطا، رئيس المخابرات السودانية، البشير من زيارة المنطقة مرة أخرى خوفاً من خطفه أو إغتياله على يد إسرائيل.
وإعتبر المعلق السوداني أن إصرار الجيش على النفي يأتي لتغطية عجز القوات المسلحة الغير مؤهلة الموجودة في المنطقة والتي عجزت عن رصد التحركات لأجسام غريبة." |
|
|
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة "يديعوت أحرونوت" تنقل تعليقاً لكاتب بسودانيزأونلاي (Re: Mohamed Yassin Khalifa)
|
المقال الذي نشرته سودانيزأونلاين بتاريخ 24 ديسمبر 2011، ونقلت عنه "يديعوت أحرونوت" الإسرائيلية:
Quote: إسرائيل من الشرق و امريكا من الغرب لخنق الإنقاذ
نفي الناطق الرسمي باسم القوات المسلحة العقيد الصوارمي خالد سعد وقوع عدوان إسرائيلي جديد علي شرق السودان و قال ليست لديهم أية تأكيدات أن إسرائيل أعتدت علي شرق السودان و حقيقة أن الصوارمي عندما أشار ليس لديهم تأكيدات و لكن من أين تأتي القوات المسلحة بتأكيداتها هذه إجابة توضح أن القوات المسلحة المنتشرة في كل الحدود ليس لديها التكنولوجيا المتطورة التي تجعلها تكتشف دخول أجسام أجنبية أو قوات أجنبية للأراضي السودانية. القوات المسلحة طلبت من جمهورية مصر المساعدة في مدها بمعلومات إذا رصدت راداراتها دخول طائرات إسرائيلية للمنطقة و دخول غواصة إسرائيلية لمياه البحر الأحمر و حسب معلومات إستخباراتية في المنطقة أن إسرائيل تمتلك ثلاثة غواصات من طراز دولفين و يبلغ طولها 68 مترا و تعمل بواسطة الديزل و الكهرباء و قد تسلمتهم إسرائيل في عام 2009 و يقال أن الهدف منهم استعداد للحرب ضد إيران و تستخدم الغواصات نظام " ISUS 90 -1 TCS " للاستشعار التلقائي و الاشتباك و الملاحة و العمليات و زودت إسرائيل احد هذه الغواصات بأجهزة اتصال متطورة مرتبطة بالأقمار الاصطناعية و هذه الغواصة موجودة في البحر الأحمر و دائمة الوجود علي المياه الإقليمية السودانية و تقول المصادر أن الغواصة مرتبطة بجهاز اتصال داخل الأراضي السودانية يقدم معلومات 24 ساعة في اليوم و هي التي تكتشف تحركات ما يسمي بمهربي السلاح في المنطقة وكل ذلك يجري داخل الأراضي السودانية و يقول الناطق الرسمي لم ترد إليهم تأكيدات. و رغم نفي الصوارمي إلا أن الرئيس البشير استغل طائرة هيلوكبتر و زار المنطقة التي تمت فيها الاعتداءات الإسرائيلية ضمن زيارته لإفتتاحمشروع قلب العالم , و طمأنة الجنود أن الدولة تتفقدهم و لكنها لا تستطيع أن تحميهم و بعد الزيارة رفع الفريق محمد عطا تقرير للسيد رئيس الجمهورية يحذره بعدم الذهاب إلي تلك المنطقة مرة أخري باعتبار أن المعلومات الواردة لديهم تقول أن إسرائيل قد يكون لها غواصات في المنطقة و يمكن أن يتعرض الرئيس لعملية اختطاف أو اغتيال و رغم وجود هذه التقارير الإستخباراتية إلا أن الجيش يصر علي النفي حتى لا يتبين عجز القوات الموجودة في منطقة الشرق و تخلف معداتها التي لا تستطيع أن ترصد تحركات لأجسام غريبة أن كانت هناك غواصة إسرائيلية تجوب المنطقة أم لا الأمر الذي جعل القوات المسلحة تطلب المساعدة من المخابرات و القوات المسلحة المصرية. و في جانب أخر أن وصول قوات خاصة أمريكية إلي دولة أفريقيا الوسطي أزعج الإنقاذيون حيث أرسل الرئيس البشير الفريق محمد عطا في زيارة سرية حاملا رسالة منه للرئيس في دولة أفريقيا الوسطي يستفسر عن وجود القوات الأمريكية الخاصة في بلادهم و أكد لهم أنهم بصدد البحث عن مجموعات إرهابية تتحرك بيم حدود دولة أفريقيا الوسطي و دولة جنوب السودان و لكن تقارير المخابرات السودانية تؤكد أن دخول تلك القوات لها علاقة وطيدة لتحرك الحركات الدارفورية المسلحة إلا أن التقارير الأمنية الفرنسية تشير إلي أن الولايات المتحدة تعمل علي أقمة نظام اتصال متطور يكشف أو ربما يسهل عملية الربط بين القوات المناوئة للحكومة السودانية التي تتحرك في تلك المنطقة و ربما يكون لذلك علاقة بجهاز الاتصال الذي أقامته إسرائيل في الشرق و لكن كل تلك أجهزة الاتصال مرتبطة بجهاز مركزي يعمل داخل السودان. في 23 أكتوبر الماضي كتبت جريدة هارتس أن المخابرات الإسرائيلية بالتعاون مع أن الجيش الإسرائيلي تقيم شبكة من الاتصالات المتطورة لحماية الأمن الإسرائيلي من تهريب الأسلحة و المعدات القتالية التي تدخل إلي حركة حماس و قالت الصحيفة أن إسرائيل بالتعاون مع دولة صديقة لها تتعاونا علي أقامة أجهزة اتصال تكشف دبيب النمل في تلك الدولة و هي سوف يكون كل شبر منها تحت المجهر و هذه إشارة واضحة للسودان و تحرك القوات فيه إن كانت قوات مسلحة تابعة للمعارضة أو متابعة تحركات القوات المسلحة السودانية مع العلم أن العساكر الفنيين في جهاز الأمن و المخابرات قد اشتكوا عدة مرات هناك ذبذبات تدخل علي أجهزتهم مما تؤدي إلي تشويش و اعتقدوا في البداية ربما تكون نتيجة للضغط و الانخفاض بسبب التيار الكهربائي و لكن أستمر ذلك التشويش في المستوي العادي لسريان التيار الكهربائي مما يؤكد أن هناك تدخل خارجي يؤثر في تلك الأجهزة ألمر الذي جعلهم يستعينوا بخبراء من كرواتيا ثم خبراء من الهند و قد أكد الهنود أن الأجهزة تتعرض لتشويش من داخل السودان. و في زيارة خاطفة سريعة ذهب عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع في الأسبوع الماضي إلي أديس أبابا حيث التقي برئيس الوزراء مليس زناوي حاملا رسالة من رئيس الجمهورية تتعلق الرسالة بحشود الحركة الشعبية في الحدود السودانية و يعتقد أن الحركة الشعبية ربما تهاجم عددا من الحدود السودانية ثم أخيرا أبيي و أكد الرفيق حسين للرئيس الوزراء الأثيبوبي أن معلوماتهم تؤكد دولة جنوب السودان تنقل معدات و آليات ثقيلة إلي المقاتلين من الحركة الشعبية قطاع الشمال و رغم الانتصارات التي حققها الجيش السوداني ولكن هناك خطة تهدف إلي توسيع رقعة القتال في جميع الجبهات بهدف أعطاء فرصة لقوات الحركة في دولة جنوب السودان لدخول منطقة أبيي ثم يعلن مجلس الأمن الوقف الفوري للقتال بعد ما تكون قوات الحركة قد دخلت منطقة أبيي و بالتالي ليس أمام حكومة البشير غير التفاوض من موقف الضعف لذلك قال مليس زناوي أنه لا يستطيع أن يؤكد أو ينفي و لكن المهم هو جلوس الجميع في طاولة التفاوض لحل المشكلة و وقف هذا السيناريو إذا كان صحيحا. ردود سريعة للأخوة الذين زحموا بريدي الالكتروني أولا أنني لم أتعرض للسيد محمد عثمان الميرغني زعيم الطائفة الختمية و أحترم عقائد الناس و لكنني انقد محمد عثمان الميرغني الزعيم السياسي الذي يتدثر بالدين و يستولي علي خيرات الشعب السوداني هل الشعب السودان يعلم أن مسجد السيد علي الميرغني في حلة خوجلي بالخرطوم بحري أن تصاديق الأسمنت و السيخ التي استخرجت له من وزارة التجارة تبلغ الأتي 15 ألف طن اسمنت و 112 ألف طن سيخ و هذه تبني عشرات المساجد الكبيرة أين ذهبت كل تلك الكميات كان قد شكلت محكمة للمهندس الذي أشرف علي البناء و هو المرحوم ماهر عبد اللطيف من أبناء حلة حمد و قد أكد للمحكمة ليس له أية علاقة بتلك الكمية و لم يستلمها هو يتعامل مع الكمية التي ترد إليه فقط للبناء و قد برأته المحكمة ثم أرسلت مصر 4 ألف طن من السيخ هدية للبناء كما أرسلت 2 ألف طن أسمنت كل تلك المستندات موجودة في وزارة التجارة السودانية و ياريت الدكتور محمد يوسف أبو حريرة يتحدث عن ذلك و عن طلبات الميرغني الذي كان سببا في عزل أبو حريرة من وزارة التجارة. القضية الأخر أنني أبحث عن المعلومات في مصادرها الأساسية لآن مهمتي الجري وراء المعلومة و تمليكها للشعب السوداني أما السيد الذي اتهمني بالكذب و أكد أنه لم يكون جزءا من الهيئة القيادية أو المكتب السياسي و أنا أعلم ذلك تماما لكن السؤال لماذا أصدرت البيان باسمك و جاء تكذيب البيان من السيد علي نايل مسؤول الإعلام و نشر في جريدة الصحافة و عدد أخر من الصحف و قال بالحرف الواحد أن هذا البيان لا يمثل رأي الحزب و ليس للهيئة القيادية للحزب دخل فيه هو بيان شخصي و هنا مربط الفرس لا تدعي أنه بيان من الهيئة القيادية.أما الشخص الذي يعتقد أنني اقصده شخصيا أنا لا اقصده شخصيا رغم العلاقة الطيبة التي كانت تربطني معه و يحاول يتنكر لها الآن. أما الذين تحدثوا عن السادة المراغنة لارتباطهم ببيت النبوة قد ورثوا أراضي في مكة المكرمة و هذه الورثة هي التي تدحض إدعائهم لآن الرسول لا يرثوا أو يورثوا كما أن النسب إلي الرسول يجئ من أبناء علي بن أبي طالب أو أبناء العباس رضي الله عنهم جميعا و هؤلاء لم يشتغلوا بالتجارة أو بالمال بل اشتغلوا بنشر الدعوة و الجهاد و العلم و بالتالي لم يكن لديهم مال أو عقارات يورثونها و هناك أعمام الرسول الذين وقفوا ضد الدعوة و كانوا تجار " تبت يدا أبي لهب و تب" صدق الله العظيم أليس هذا عمر بن عبد المطلب عندما قال الرسول أللهم انصر الإسلام بأحد العمرين كان يقصده و يقصد عمر بن الخطاب هؤلاء قد نسيهم المسلمين رغم أنهم أقرباء للرسول و لكن الله سبحانه و تعالي حسم في القرآن مثل هذا النسب عندما رد عل سيدنا نوح عندما دعاه نجاة أبنه قال " هذا ليس من أهلك" و لكن الوافدين علي المنطقة من الشام و كزخستان و كل الأقاليم الجديدة و الدول التي فتحها الإسلام هم الذين اشتغلوا بالتجارة و لهم مال يورثونه إلي أحفادهم و الله هو وحده أعلم.

كمال سيف صحافي – سوداني سويسرا |
المصدر
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة "يديعوت أحرونوت" تنقل تعليقاً لكاتب بسودانيزأونلاي (Re: Ahmed musa)
|
يا ود الخليفه سلامات و تحيات وين انت مشتاقين ارجو الاتصال عندى ليك اخبار تستاهل فكرك اللماح و نضالك الناصع .. موضوع التقارب بين اسرائيل و حكومة جنوب السودان دا موضوع جاهز قبل التوقيع على نيفاشا و ايجاد بديل او موقع احتياطى لليهود فى المنطقة و خاصة هدا الموقع الاستراتيجى فى قلب افريقيا .. وتامين اسرائيل على نفسها بوضع عيون على المنطقة للحماية و خاصة القاعدة العسكرية فى جنوب غرب اثيوبيا وجزيرة باب المندب قرب القرن الافريقى ووجودها داخل دولة جنوب السودان كلها كمرات مراقبة ولكن ليس من واجباتها التدخل المباشر او غير المباشر فى السودان الشمالى دى تعليمات امريكا.. لان اى تدخل يلخبط الحسابات فى المنطقة كلها و يعرقل نمو و ثبات الدولة الجديدة .. الناس ديل عارفين بعملو فى شنو ..و كلمة صدفة دى فى حساباتهم مافى .. و happy new yearو الى ان نلتقى
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة "يديعوت أحرونوت" تنقل تعليقاً لكاتب بسودانيزأونلاي (Re: مجاهد حسن طه)
|
صاحب السعادة مجاهد حسن طه... ســلامات
من المؤكد يا سعادتك وأنا أتفق معك أن دولة إسرائيل تعمل على تأمين البحر الأحمر لحماية أمنها الإستراتيجي. وعلاقتهم مع دولة جنوب السودان علاقة علنية ومبنية على المصلحة المشتركة للدولتين. والجنوب دولة أفريقية ذات سيادة وتسعى لإقامة علاقات جيدة مع كافة دول العالم.. فأن كانت لديهم علاقة بدولة الشمال ونظامها الحالي الآثم، فما المانع من إقامة علاقة لهم بأسرائيل. وبالأمس القريب وفي ملاسنة بذيئة وعدم إلتزام بالعرف الدبلوماسي، قام سفير المؤتمر اللاوطني بالقاهرة بتدخل سافر وعلني في شأن سيادي جنوبي مما أستدعى الرد عليه وعلى نظامه من قبل سفير دولة الجنوب والذي ألقى عليه درساً في أدب التعامل الدبلوماسي لسفير ينقصه أدب التعامل مع الدول.
قال لي أحد الأصدقاء قديماً، إن إسرائيل دولة لا تنام! وهم يراقبون عن كثب كل ما يكتب في شأنهم. ولديهم أعظم جهاز إعلامي في العالم إستطاعوا به السيطرة على الرأي العام العالمي، في الوقت الذي تجهل (أو تتجاهل) فيه دولة المشروع الحضاري المنقرض إن كان هناك من إنتهك السيادة السودانية وقام بقصف أهداف محددة وبدقة.
وهاهم يا سعادتك يفرحون بأغتيال الدكتور خليل ويدعون بوجود تقنية جديدة للقتل لديهم.. في حين أنهم فشلوا في تأمين التراب السوداني مراراً من الغارات والجيوش الأجنبية التي تحتل أراضي سودانية. والعجيب أنهم ظلوا يطلبوا المساعدة الرادارية من مصر والتي لديها رادارات نصبت في أرض سودانية محتلة.
لقد دأب زبانية المؤتمر اللاوطني وأجهزتم في التدخل الصارخ والأرعن بدول الجوار، وهاهم يدفعون الثمن. وأنا أعتبر مقالة "يديعوت أحرونوت" هذة خير مثال للسخرية من قبل دولة إسرائيل على نظام دولة البغي والظلم الآثمة. فأسرائيل كـ (الجمل) مثلها مثل الولايات المتحدة... لا تنسى ولا تغفر!
دمت بخير سيدي الفاضل.. وكل عام وأنت والأسرة بخير
____________________
توقع إتصالي بك لمعرفة الأخبار
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة "يديعوت أحرونوت" تنقل تعليقاً لكاتب بسودانيزأونلاي (Re: Mohamed Yassin Khalifa)
|
وهذا هو التقرير المقلق لأهلنا في الشرق في ظل إنعدام حماية لهم.. فأسرائيل أنشات لها قوات خاصة للضربات الإستراتيجية في عمق المنطقة المعادية.. وهي تضع في إعتبارها الشحنات السرية للأسلحة المهربة من إيران عن طريق البحر الأحمر لمصر عبر السودان!
Quote: Special Reports Israel forms corps for strategic strikes
TEL AVIV, Israel, Dec. 19 (UPI) -- Amid deepening tension between Iran and its principal adversaries -- the United States and Israel -- the Jewish state has formed a Special Forces command to carry out strategic strikes deep inside hostile territory. The formation of the new command indicates that Israel's military envisages long-range, largely clandestine and multi-arm operations will have a much higher priority than the conventional operations that have been the main focus of military activity for decades. Israeli defense officials say the elite new corps' area of operations includes the "third circle," a term that usually encompasses the Persian Gulf and the Horn of Africa. Indeed, the new formation, officially known in Hebrew as the Depth Corps, has been popularly dubbed the "Iran Command" so ingrained has the Islamic Republic become in the national psyche as the main existential threat to the Jewish state because of its alleged quest for nuclear weapons. The Depth Corps is the #####alent of the U.S. Special Operations Command that oversaw the clandestine operation that led to the assassination of Osama bin Laden in May and will have the authority to initiate special operations. It's the brainchild of the recently appointed chief of the general staff, Lt. Gen. Benny Gantz and Maj. Gen. Gadi Eizenkot, until recently head of the Northern Command along the border with Lebanon. Defense Minister Ehud Barak, Israel's most decorated soldier and a legendary Special Forces leader, green-lighted the project. The corps will integrate the Israeli military's various special units such as the elite Sayeret Matkal of Military Intelligence, the air force's Shaldaq and the navy's Flotilla 13, coordinating their operations and their unique specialties to an unprecedented degree. Sayeret Matkal was commanded by Barak in the 1970s. Prime Minister Binyamin Netanyahu, then an army captain, was one of his officers. They both participated in the May 9, 1972, storming of a hijacked Boeing 707 of Sabena Belgian Airlines at Lod Airport outside Tel Aviv -- now Ben Gurion International -- held by Black September Palestinian militants to free the 100 hostages aboard the jet. The new corps will be commanded by Maj. Gen. Shai Avitai, a former Sayeret Matkal chief and a close associate of Barak. Israel's military objectives are primarily focused on Iran at this time, with threats to unleash pre-emptive strikes, primarily using fighter-bombers and ballistic missiles, against the Islamic Republic's nuclear infrastructure. But it's also concerned with clandestine arms shipments, mainly from Iran, funneled through the Red Sea into Egypt via Sudan. At least two long-range strikes were reportedly carried out in January 2010 against arms convoys moving north through the Sudanese desert. But the formation of the new command follows major gains by Islamist radicals in Egypt, Tunisia and Libya amid the Arab Spring pro-democracy uprisings that began in January. The seismic shifts in the Arab world's geopolitical landscape, with a savage confrontation under way in Syria between the minority Alawite regime of President Bashar Assad and its opponents that could produce another Islamist-dominated power, have radically altered Israel's security perspective. One consequence could be the collapse of Israel's landmark 1979 peace treaty with Israel, lynchpin of its political, economic and defense policies for 30 years. "The establishment of the new corps has been under consideration for the past decade … but was repeatedly pushed back due to more pressing issues," The Jerusalem Post observed. "What has changed is the nature of the threat that Israel faces, which requires elite units to operate far from Israel and deep within enemy territory." The Post's military correspondent, Yaakov Katz, said that, Iran aside, likely targets for the Depth Corps is Lebanon and Syria. The Iranian-backed Hezbollah in Lebanon and Syria's military between them have tens of thousands of missiles aimed at Israel. A prime target would be the Bekaa Valley in northwestern Lebanon, Hezbollah's heartland where it has deployed missiles capable of hitting just about anywhere in Israel. In the 2006 war between Hezbollah and the Jewish state, the Israeli air force knocked out most of the medium-range missiles Hezbollah had in the Bekaa within the first 36 hours of combat. In the next conflict, which many in the region believe is inevitable, knocking out the more advanced missile Hezbollah now has will mean boots on the ground. |
المصدر
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة "يديعوت أحرونوت" تنقل تعليقاً لكاتب بسودانيزأونلاي (Re: Mohamed Yassin Khalifa)
|
الموضوع الماقدرين يفقهموا عدد كبير من السودانيين إنو الفارق الخرافي في المقدرات بين إسرائيل و السودان سببه الأساسي الفرق في توظيف المقدرات الذهنية
السودان فيهو نظام سياسي و تعليمي و ثقافي ينتخب إنتخاباً الأغبي و الأرعن و الأجوف و الأعلى صوتاً
و لما الموضوع يبقى عن مقدرات الرادارات أو مهارات الطيران الحربي فأستبعد إنو عقليات زي عبد الرحيم محمد حسين أو الصوارمي أو معظم قيادات الجيش يمكن ان تساهم بأي شي في هذا المجال
حالة الهلوسة الدينية العامة و إفتراض السودانيين اللاموضوعي أنهم الأشجع و الأرجل ... إلخ إلخ تفاقم حالة التخلف هذه
السودان فيه ناس بسيطين بياخذوا المواضيع دي كمسألة وطنية أو تحدي
الخطاب السائد لا يري هذه الأشياء إلا من منظور الصراع الديني ... و لا يري السودان إلا جزءاً من أرض الإسلام المزعومة
فحين ينتفي الحافز المعنوي و المقدرة الذهنية لصد إسرائيل فستستمر في التنزه كما شاءت في أجواء السودان
ربما علينا الإنتظار طويلاً حتى يأتي ( شعب جديد ) متحرر من الهلوسة الدينية و عقلية التبعية الأزلية و إنتخاب الغباء هذه
بقدر ما أكره ظلم و تغول و بجاحة دولة إسرائيل بقدر ما أنا معجب بمقدراتها التي تفوق كثيراً حجمها
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة "يديعوت أحرونوت" تنقل تعليقاً لكاتب بسودانيزأونلاي (Re: amin siddig)
|
الأخ أمين ســلامات..
| Quote: أنا معجب بمقدراتها التي تفوق كثيراً حجمها |
تأكد أنني قصدت أن أبتر من جملتك الأصلية هذة الشريحة لأثبت لك أننا كسودانيين نأخذ فقط ما نرغب فيه و(نجدع) باقي الكلام.. أياً كان البتر أو المتبقي من الأصل! فمن السهل علينا تحويل وتقليص عطاؤك كله لإحجامك في قولك أنك معجب بأسرائيل.
وطبعاً ده بيتماشى مع قولك بالكامل.. فنحن نهلوس كثيراً كما ونتفاخر بسودانيتنا دونما إعتبار لسبل أو أساليب علمية أو مهنية للمحافظة على هذا الأرث وتطويره ثقافياً وتقنياً.
فعوامل بقائنا الحالية مرهونة بأيدي آثمة رعناء خاوية، تميزت بعلو صوتها الأجهش تخلت عنها الإنسانية ورهنت بقائها ببقاء أرض أو موت شعب (أصيل) مغلوب على أمره.
نحن في حاجة إلى تنوير أكثر...
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: صحيفة "يديعوت أحرونوت" تنقل تعليقاً لكاتب بسودانيزأونلاي (Re: Mohamed Yassin Khalifa)
|
Quote: إسرائيل تؤكد أنها سوف تستبيح الأراضي السودانية..وعطا وعبد الرحيم يتخبطان..!!
قال وزير الدفاع الإسرائيلي في لقاءه لرئيس جمهورية جنوب السودان سلفاكير ميارديت أن تواجد القوات الإسرائيلية في منطقة البحر الأحمر و خاصة في الأراضي السودانية هو لحماية الأمن الإسرائيلي و سنظل هناك حتى نضمن لا يوجد هناك تهديدا يأتي إلينا من هناك و قال أن قواتهم اتخذت من جزيرة ( مقرسم) مرسي لها و خاصة غواصاتهم الموجودة في منطقة البحر الأحمر و هي أيضا مهبط لطائراتهم لمراقبة الحدود السودانية المصرية هذا الحديث يؤكد أن إسرائيل تتجول في تلال البحر الأحمر و يقول الفريق محمد عطا أن قواته التابعة لجهاز الأمن و المخابرات قد اخترقت قوات حركة العدل و المساواة و هي التي كشفت مكان الدكتور خليل للطائرات الحربية التي قصفت دكتور خليل و قال أنهم سوف يقضون علي التمرد بهدف حماية أمن البلاد و لكنه لم يرد علي تجول القوات الإسرائيلية في البحر الأحمر أي أن قواته هي قوات خاصة للمعارضة السودانية و ليس لها دخل بدخول القوات الأجنبية السودان و في نفس الوقت قال الفريق عبد الرحيم محمد حسين وزير الدفاع أن استخدام الدكتور خليل إبراهيم لتلفونه الجوال قد كشف مكان تواجده مما أدي إلي ضربه بالطائرات السودانية و إن القوات المسلحة السودانية سوف تطول كل من يتعرض لأمن البلاد و لم يتحدث عن استباحة الأراضي السودانية من قبل القوات الإسرائيلية. اغتيال الدكتور خليل إبراهيم قد كشف كذب الإنقاذ وأثبت أنها لا تدري أية شيئا و هي تتخبط كذلك قال الفريق محمد عطا مدير جهاز الأمن و المخابرات أنههم اخترقوا قوات خليل و هم الذين أرسلوا معلومات و نسي الرجل في انفعاله و هو يخاطب الجديد من قواته التي عدت للتصدي للمعارضة إن وزير دفاعه الفريق عبد الرحيم محمد حسين قال أن استخدام خليل لتلفونه الجوال هو الذي كشف مكانه و أدي إلي ضربه من نصدق فيهم و هذا يدل أنهم لا يعرفون أية معلومات عن عملية الاغتيال و بالتالي تأتي تصريحاتهم متناقضة و مختلفة و هذا يكشف ضعف الإنقاذ و ضعف القوات المسلحة و ضعف جهاز الأمن و المخابرات الذي لا يعرف غير اعتقال المعارضين و التنكيل بالطلبة و دلالة علي ذلك أن حركة العدل و المساواة من خلال تحركاتهم قد كشفوا أن جهاز الأمن و المخابرات لا يوجد إلا في المدن الكبيرة فقط و 85% هم في العاصمة لحماية النظام و في العملية الأولي عندما دخلوا أم درمان لم تكتشفهم عيون البصاصين و أيضا الآن عندما دخلوا شمال كردفان. أن حديث الفريق محمد عطا حول تصفية المعارضات و إنهاء التمرد و الحركات المسلحة هو حديث يريد فقط أن يغطي عن خيبته و فشله في رصد عمليات الحركات حيث أن محمد عطا حتى هذه ألحظة لا يعرف أية معلومة عن تحركات حركة العدل و المساواة أو تحركات بقية الحركات الأخرى الآن الفريق محمد عطا مشغول فقط باعتقال طلبة جامعة الخرطوم المتمردين الجدد و لكن نسي السيد محمد عطا أن الإنقاذ بمشاركتها أو بتبنيها عملية اغتيال الدكتور و مسيرات الفرح التي أخرجتها قد فتحت بابا كبيرا لعملية الاغتيالات السياسية في السودان و رغم الصراعات و الحروب لكن كان القوم ملتزمون بأن لا يفتحوا مثل هذا الباب و الآن تتحمل الإنقاذ مثل هذا العمل فهي منذ توليها البلاد عام 1989 قد أدخلت علي السياسية السودانية كل ما هو سيء و غريب بدأت بقول الرئيس السوداني من يريد السلطة عليه بالعمل المسلح و عندما بدأ العمل المسلح بدأ التباكي و الآن فتحت باب الاغتيالات السياسية و عليها أن تتحمل نتائجها و علي الفريق محمد عطا أن يكون واعيا رغم أن هناك معلومات شبه مؤكدة تقول أن أداء الفريق محمد عطا مجال انتقاد من قبل قيادات القوات المسلحة و أن الرئيس قد لفت نظره عدة مرات و دخول الدكتور خليل إبراهيم شمال كردفان دون علم جهازه سوف يكون مجال نقد و حديث يعجل بإقالة الرجل و اللواء حنفي رئيس جهاز المخابرات هو المرشح لتولي رئاسة الجهاز. أن الفريق محمد عطا رئيس جهاز الأمن و المخابرات قد عمل غرفة عمليات في جهاز تعمل لمدة 24 ساعة بعدد 40 جهاز كومبيوتر الهدف منها فقط الرد علي مقالات و تحليلات الصحفيين و الكتاب السودانيين لكي يظهروا أن الشعب السوداني مؤيد لقتل الدكتور خليل إبراهيم و البعض منهم يرسل رسائل تهديد في البريد الالكتروني و قد وصلتنا العديد من تلك التهديدات الأمر الذي يؤكد أنهم فقدوا البوصلة و القدرة علي التحكم في الأشياء و أن الخوف قد تمكن منهم و غرفة العمليات ترسل البذئ و الفاحش من القول و مثل هؤلاء ليس غريب عليهم لأنه معروف أصلهم. كيف يرجى من جهاز معروف مصدر تجنيده و العاملين فيه أن يقدم غير الحقد و الغل الذي يملأ قلوبهم علي المجتمع هؤلاء لا علاقة لهم بالسلام و الاستقرار و لا علاقة لهم بأمن البلاد غير تعذيب الشرفاء من أبناء هذا البلد و هذا الجهاز هو الذي قدم أكبر خدمة للمخابرات الأمريكية في حادثة 11 سبتمبر و قدم للمخابرات الأمريكية وثائق و أسماء العديد من الإسلاميين الذين كانوا قد شاركوا في حرب أفغانستان لذلك هم ليس مصدر ثقة من قبل الحركات الإسلامية في المنطقة و منبوذين و رغم ذلك يريدوا أن يقنعوا الشعب السوداني هم جزء من الثورات العربية. أرسل إلي أحد السودانيين رسالة في بريدي الالكتروني من السودان و قال أنه يعمل بالشرطة السودانية بالأبيض و قال أن الطائرة التي سقطت في الأبيض كانت تحمل معدات عسكرية للقوات في منطقة جنوب كردفان و كانت تريد أن تقصف مواقع في الحدود بين السودان و جنوب السودان و هي تستهدف مناطق النازحين باعتبارهم هم مصدر تجنيد لقوات الحركة الشعبية و في رسالة أخري من أحد ضباط القوات المسلحة الوطنيين قال رغم أنه من أفراد القوات المسلحة و يعرف قدراتها في التسليح إلا أن اغتيال خليل قد كشف كذب الإنقاذ و قال إذا كانت القوات المسلحة لديها هذه القدرة الفائقة كان السيد رئيس الجمهورية في خطابه لتخريج دفعة جديدة لهيئة الأركان قد أشار لقدرة القوات المسلحة الفائقة و كيف توصلت لخليل و قامت بقتله و لكن الرئيس تحدث فقط عن الحقد و مسائل تؤكد أن الجماعة قد فاجأهم اغتيال خليل إبراهيم و المسيرات التي قام المؤتمر الوطني بالعمل علي خروجها و كلفت البلاد ملايين الجنيهات هي محاولة لتغيير مجري الحديث حتى شغل الناس عن معرفة الحقيقة. قال أحد السياسيين أنه سمع أحد الضباط في الحرس الجمهوري حكي له أنه بعد ما بلغ الفريق محمد عطا رئيس البشير أن الدكتور خليل إبراهيم قد تم اغتياله سأله الرئيس من الذي اغتاله فقال له نحن في انتظار التفاصيل عن العملية فقال الرئيس و من أين جاءتكم الأخبار قال أن محمد عطا أخذ الرئيس جانب و همس له بعيدا عن الحرس مما يؤكد أن الجماعة حتى عندما أخبروا الرئيس لم تكن لديهم معلومة و بعد عشرة دقائق أتصل الرئيس بالنائب الأول لرئيس الجمهورية و قال له أن القوات المسلحة قد صفت الدكتور خليل إبراهيم ( أعتقد أن السيد علي عثمان محمد طه قال في سره علي هامان يا فرعون) ثم اتصل ب محمد عثمان الميرغني و بلغه الخبر حيث هنأ الأخير الرئيس بالعملية و في الصباح قال الميرغني لبعض المقربين أن الرئيس أتصل به في الصباح الباكر و نقل له أن القوات المسلحة قد اغتالت الدكتور خليل إبراهيم و قال أن الرئيس في تلك الفترة لا يملك معلومات عن العملية و لكنه يغمره الفرح الشديد كأن الدكتور خليل كان يشكل له كابوسا كبيرا و قال الميرغني لقد رحل واحد و هناك البعض في الطريق و قال أن اغتيال خليل يؤكد لجماعة المؤتمر الوطني أن بركتنا واصلة و هذا أول انتصار للحكومة العريضة و لكي يعرف الرئيس قدرتنا هم يعتقدون فقط بالقدرة الحسية و لكن نحن وريناهم القدرات الأخرى.
كمال سيف صحافي سوداني - سويسرا |
سودانيز أون لاين
| |
 
|
|
|
|
|
|
|