افتتاحية نيويورك تايمز عن دافور

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 04-24-2024, 10:56 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مكتبة ابوهريرة زين العابدين عبدالحليم(ابوهريرة زين العابدين)
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
05-30-2007, 02:00 PM

ابوهريرة زين العابدين
<aابوهريرة زين العابدين
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 2655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
افتتاحية نيويورك تايمز عن دافور

    افتتاحية نيويورك تايمز عن دافور حيث تقول الصحيفة كلما زاد الضغط على السودان كلما استجاب ودعت الاتحاد الاوروبي و روسيا ان يحذو حذو امريكا و دعت روسيا والصين وجنوب افريقيا بالمشاركة في الضغط والا سوف يلاموا ايضا على ما يحدث من قتل
    أبوهريرة

    Editorial
    No More Excuses on Darfur

    Published: May 30, 2007

    Behind-the-scenes diplomacy has done nothing to stop the slaughter of innocents in Darfur. For months, Secretary General Ban Ki-moon of the United Nations and other international leaders have been claiming that Sudan’s president, Omar Hassan al-Bashir, was ready to halt further attacks by the Sudanese armed forces and its janjaweed militia allies and accept a robust international protective force. Instead, Mr. Bashir and his henchmen have used those months to kill still more people and drive others from their homes.

    Yesterday, President Bush rightly served notice that America has finally run out of patience with Mr. Bashir’s duplicity and will press the international community to stand up to the genocide.

    Washington, which already has sanctions in place against Sudan’s government and state-owned companies, will now expand the reach and strengthen the enforcement of those sanctions and will also penalize Sudanese government officials directly involved in Darfur policy. The European Union, Russia and China should do the same. The more universal the economic pressure, the more likely that Sudan’s government will yield to it voluntarily.

    Mr. Bush also called for a new Security Council resolution, to give the sanctions the force of international law. The resolution should also authorize an internationally enforced ban on offensive Sudanese military flights over Darfur.

    At least 200,000 of Darfur’s people have already been killed and more than 2.5 million have been driven from their homes. More diplomatic dawdling, without strengthened international economic and military pressure, would condemn the survivors to the same fate.

    Sudan’s apologists — most notably China, Russia and South Africa — have protected Mr. Bashir and his government from any serious punishment until now. If they continue to resist strong United Nations action and deny the reality of genocide in Darfur, many more people will needlessly die. And the blame will not be Mr. Bashir’s alone.
                  

05-30-2007, 02:34 PM

ابوهريرة زين العابدين
<aابوهريرة زين العابدين
تاريخ التسجيل: 12-28-2005
مجموع المشاركات: 2655

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: افتتاحية نيويورك تايمز عن دافور (Re: ابوهريرة زين العابدين)

    بعض أعضاء مجلس الامن متحفظون على توقيت العقوبات على السودان

    مجلس الأمن

    الامم المتحدة (رويترز)

    بحثت الولايات المتحدة وبريطانيا يوم الثلاثاء توسيع نطاق عقوبات مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة على السودان لكن الصين وروسيا وجنوب أفريقيا أبدت تحفظها إزاء إمكانية أن تؤدي هذه الخطوة إلى وقف العنف في دارفور.

    وعلى الرغم من أن عقوبات مثل حظر دولي على مبيعات الأسلحة من شأنه أن يؤثر أكثر من العقوبات الأمريكية الأحادية التي أعلنها الرئيس جورج بوش يوم الثلاثاء فإن عقوبات الأمم المتحدة ضد السودان يصعب تطبيقها.

    ورفض الأمين العام للأمم المتحدة بان جي مون الذي يجري محادثات مع الزعماء السودانيين التعليق مباشرة على العقوبات الأمريكية أو عقوبات الأمم المتحدة لكنه لمح إلى أنها قد تتعارض مع مشاوراته.

    وقال "سيتعين علينا أن ننتظر ونرى.. أحتاج إلى مزيد من الوقت" للتفاوض مع السودان بشأن قوة لحفظ السلام قوامها 23 ألف جندي تابعين للاتحاد الأفريقي والأمم المتحدة. ولم ترسل خطط تلك القوة إلى السودان إلا في الأسبوع الماضي.

    ولم يقل السفير الأمريكي لدى الأمم المتحدة زلماي خليل زاد متى سيتم توزيع هذا القرار الذي لم يناقش في مجلس الأمن يوم الثلاثاء. لكن الولايات المتحدة وبريطانيا جهزا بالفعل مسودة منذ أسابيع.

    وقال خليل زاد للصحفيين "سننسق مع حلفائنا" ومع الأمين العام.

    وشكك فيتالي تشوركين السفير الروسي لدى الأمم المتحدة في توقيت مناقشة قرار بسبب محادثات بان قائلا إن العقوبات ستمثل قطيعة بين "الأمين العام ومجلس الأمن".

    كان مجلس الأمن قد فرض حظرا على وصول الأسلحة للمتمردين والميليشيات ولكن ليس على الحكومة على الرغم من أنه حظر على الخرطوم الطلعات الجوية الهجومية فوق دارفور حيث تشير التقديرات إلى أن أكثر من 200 ألف شخص لقوا حتفهم بالإضافة إلى تشريد مليوني شخص على الأقل منذ 2003.

    وفرض المجلس المؤلف من 15 عضوا أيضا عقوبات مالية على أربعة أشخاص وحظرا على سفرهم.

    وتبحث الولايات المتحدة وبريطانيا فرض حظر على وصول السلاح إلى كل أجزاء السودان وحظرا على كل الطلعات الجوية العسكرية فوق دارفور ووضع مراقبين في المطارات السودانية وإضافة أسماء جديدة لقائمة الأفراد المشمولين بالعقوبات.

    وفي بكين قال مسؤول الشؤون الافريقية الصيني ليو جوى جين وهو الذي كان يعمل مبعوثا لشؤون دارفور يوم الثلاثاء إن "الضغوط والعقوبات" لا تساعد على حل المشكلات.

    وقال لمؤتمر صحفي إن "توسيع العقوبات ليس من شأنه سوى أن يزيد صعوبة حل المشكلة."

    وفي نيويورك دعا أيضا دوميساني كومالو سفير جنوب أفريقيا في الأمم المتحدة إلى التحلي بالصبر وتساءل عن طبيعة الاستراتيجية المتبعة إذا طبقت العقوبات.

    وقال "في الوقت الراهن كانت المفاجئة أننا نعتقد أن الحكومة السودانية بدأت الآن في اتخاذ الإجراءات الصحيحة والموافقة على على ما نحن بصدد عمله.. ليس من الواضح أي الطرق سنسلك."

    ولكن خليل زاد قال إن العقوبات والدبلوماسية يمكن أن تعملا معا في ممارسة الضغوط على الخرطوم والمتمردين والبلدان المجاورة.

    وقال "رسالتي إلى حكومة السودان هي أنه لا مناص من تعاونهم مع الخطوات المستهدفة المهمة" مثل وقف كل الهجمات وتفكيك ميليشيات الجنجويد والسماح بعمليات الإغاثة الإنسانية دون اعتراض عملها والموافقة على قوة كبيرة لحفظ السلام.

    وعارض الرئيس السوداني عمر حسن البشير لشهور قبول عروض الأمم المتحدة لدعم قوة الاتحاد الأفريقي لحفظ السلام المؤلفة من سبعة آلاف جندي والتي ينظر إليها على أنها طليعة لقوة مختلطة أكبر تتألف من 23 ألفا من الجنود ورجال الشرطة. ولم يتسلم البشير خطط تلك القوة "المختلطة" من الأمم المتحدة والاتحاد الأفريقي إلا في الأسبوع الماضي لكنه قال إن أعدادها ضخمة للغاية.

    كان متمردون غير عرب قد حملوا السلاح في دارفور قبل أربعة أعوام متهمين الحكومة بعدم الاكتراث بمعاناتهم. ثم سلحت الخرطوم بعض الميليشيات العربية المعروفة باسم الجنجويد فقامت تلك الميليشيات بأعمال اغتصاب وقتل ونهب.

    وفي العام الماضي اقتتلت القبائل العربية وغير العربية فيما بينها ومزقت اتفاقا سابقا للسلام. ونسقت الأمم المتحدة أيضا مع الاتحاد الأفريقي للبدء مجددا في محادثات السلام بين أكثر من عشر جماعات متمردة والحكومة
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de