|
رحمك الله د. خليل ... ولكن
|
سالني صديقي مالي اراك حزينا قلت له لان وطني مات لست من مؤيدي العدل المساواة ولا من مؤيدي الشعبي ولا انتماء حزبي لي الا انتمائي لما قد كان وطنا هل استرخصنا القيم والانسان الى حد ان بعض الناس تبتهج وتخرج مسيرات لمقتل مسلم ؟ واي مسلم رجل في يوم من الايام كان خائضا النار في الغابات واخرين ينعمون بالديباج والمكاتب مبردة الهواء اتقتلون رجلا يقول ربي الله ؟ اي نمط من الفراعنة هذا الذي يجثم على صدر الوطن ؟ نعم انا حزين جدا ترى اي ارض تقبلني وابناء جلدتي يقتلون من حمل لواء الدفاع عنهم يوما بئس الورد المورود فلتهنأو بكراسيكم فقد خبرتنا المنافي
|
|

|
|
|
|