تستاهلوا يا الشيوعيين! والله صحى وصحي والله كمان!

Quote: مكتبة الأخبار أخبار إقليمية لهذا تحالفنا مع الحزب الشيوعي السوداني ..السنوسي مسؤول التنظيم بحزب الترابي في حوار الشفافية. اعلانات قوقل لهذا تحالفنا مع الحزب الشيوعي السوداني ..السنوسي مسؤول التنظيم بحزب الترابي في حوار الشفافية. حوار- نفيسة محمد الحسن دافع الشيخ إبراهيم السنوسي مسؤول التنظيم بالمؤتمر الشعبي عن تحالف حزبه مع الشيوعي، وقال: الشيوعيون الآن لم يعودوا الذين كانوا في روسيا ويقولون الدين خرافة، فهم الآن يصلون معنا وينادون بمبادئ عامة اتفقنا معهم حولها، وتساءل السنوسي لماذا لم يعترض الناس في التحالف مع الحركة الشعبية وهي مسيحية؟!.. وكشف السنوسي عن السبب الحقيقي للعلاقة المتميزة بين السودان والصين، مشيراً إلى أن البذرة الأولى كانت للحركة الإسلامية عندما زارنا الحزب الشيوعي الصيني عام 86 وتلتها زيارة لعمدة بكين إلى أن جاءت الإنقاذ واكتشف الحزب الشيوعي الصيني أن هذه هي الحركة الإسلامية التي زارته سابقاً وتطورت العلاقة.. ما هي شرعية التحالف مع الشيوعيين؟ وهل هو تحالف مؤقت لإسقاط النظام؟ وما الذي قدمته المعارضة للدولة؟.. محاور متعددة طرحتها «آخر لحظة» على مسؤول التنظيم بالمؤتمر الشعبي الشيخ إبراهيم السنوسي.. فإلى التفاصيل: ما هي أبرز التوصيات في المؤتمر العام الثاني الذي اختتم قبل أيام؟ - نظمنا هذا المؤتمر لنؤكد أننا لدينا مبادئ نريد التركيز عليها لقواعدنا حتى تلتزم بها آنياً ومستقبلاً، ولنؤكد على مبدأ الحرية في الساحة السياسية، إضافة إلى وجود حرية وشورى وديمقراطية لتستقيم البلاد. والفيدرالية التي تقتضي انتخاب الولاة وكل الأجهزة، ثم العدل وعدم الظلم، هذه هي المبادئ التي أردنا ترسيخها في أذهان أعضائنا لتنداح بعدها إلى المجتمع. هذه أقرب إلى المبادئ التي أفرزت مذكرة العشرة؟ - كنا نريد تحقيقها وقتها، وجاء بعدها دستور «98» فأكدها وكان نموذجاً، لكن جاءت مذكرة العشرة و قطعت ذلك، وهي مباديء عامة والآن تؤكدها رياح التغيير التي تهب على العالم العربي، المخرج الثاني اعتمد على أننا كحركة فكرية لابد أن نثقف أعضاءنا بالأفكار، فنحن ليس حزباً يتبعه أفراده تبعية عمياء.. لأن به طلاب مثقفون وأصحاب شهادات عليا لا يغريهم في الحزب إلا الأفكار. الورقة الاجتماعية اعتمدت على تصورنا في كيفية هداية المجتمع لربط دنياهم بآخرتهم لتحسين معاشهم، وهذا هو الفرق بيننا والأحزاب الأخرى التي تريد أن تقف على الدنيا فقط، ونحن حركة إصلاحية لتغيير العادات الغير سليمة في المجتمع بالأمر بالمعروف مثل «لبس» المرأة، فعادات الناس لا نغيرها بالقانون فقط، بل بالنصح بالحسنى والقناعات حتى في محاربة الموبقات في المجتمع لا نحاربها بالتجسس والقفز على البيوت بل بتنقية الضمير. لكن هذه أفكار فكيف يمكن أن تتنزل لتكون شأناً مجتمعياً.. ما هي الوسائل؟ - تتنزل بالحديث والعمل والقدوة، ثم يأتي منهج التعليم لأنه مهم في التنشئة في كل المراحل ولابد أن ينشأ على مثل وأخلاق يتشرب بها لتصبح سلوكاً لحمايته من موبقات المخدرات وخلافه، ثم يأتي دور الرياضة والفنون.. نحن لا ننادي بالفن للفن وإنما الفن الذي يخدم قضية الأخلاق والأبدان ثم يأتي الاهتمام بالشق الثاني وهي المرأة «نصف المجتمع» أردنا تحرير المرأة من التقاليد الظالمة من إجراءات الزواج التي تقتضي الرضاء وحسن المعاملة والإنفاق إلى أن تأخذ حقها السياسي في الانتخاب والسلطة، وكل ذلك نتيجة لأفكار وآراء الأمين العام د. حسن الترابي. حتى إمامة المرأة في الصلاة؟ - نعم الذين يعترضون لا يقرأون وإن قرأوا لا يستنبطون، كانت هنالك صحابية معروفة تسمى «أم ورقة» أذن لها الرسول صلى الله عليه وسلم أن تصلي في المنزل وكان مولاها مؤذن، إذا افترضنا أننا ذهبنا إلى منطقة ولم نجد بها رجل هل نقول لا تصلي المرأة كإمام؟ هذا غير صحيح، هناك من يقولون المرأة عورة لأنهم يظنون أن الناس ينظرون إليها، وهذا أيضاً غير صحيح، اهتمامنا بالمرأة ونهضتها وتقدمها من أهم أفكارنا. ثم الورقة الاقتصادية، وتوصلنا إلى أن السودان حباه الله بالكثير من الموارد مثل النيل فحصة السودان ليست مستقرة حتى الآن، وبه أمطار غزيرة تعادل أكثر من نهر، وأراضي شاسعة لا تحتاج إلى آليات لترفع، وانما منسابة، وملايين من الماشية مع ذلك أهل السودان يشكون المجاعة وغلاء في الأسعار، كل ذلك بسبب السياسات الخاطئة.. وتحدثت الورقة عن المعالجة في كيفية تطوير موارد السودان، والبترول الذي منَّ به الله على السودان ولم يستغل لفائدة الناس بل تم استغلاله لجيوب القائمين والمسؤولين إلى أن كاد ينفد لم يشعر الشعب السوداني بفائدة البترول، فالموظف يعاني ومشاكل في التعليم والصحة، ومع ذلك جبايات لا نعرف إلى أين تذهب، وبالرغم من ذلك انتشار ظاهرة الفساد التي كُشفت بمراجعات المراجع العام، والمليارات التي اُعطيت سفهاً من البنوك لأفراد بدون ضمانات، إذا تحدثنا عن الخرطوم فقط نجد أن الأراضي الزراعية التي حول الخرطوم كثيرة إذا استثمرت يمكن أن تكفي حاجة الخرطوم وما حولها من خضروات وغيرها، وهي أراضي صالحة إلا أنها أخذت كمزارع إلى كبار المسؤولين.. ثم تحدثنا عن التنظيم وكيف نبني تنظيمنا من القواعد إلى القمة لتصبح قوة موحدة تدفع إلى الأمام بتجديد هياكله وجذب أفراد للتنظيم وتجميعها، نحن أكثر الأحزاب تقدماً لالتزام أعضائنا بقرارات الحزب دون تفلت لقناعاتهم، بل نريد التزاماً أكثر وخلاصة هذا التنظيم تجميعهم لإسقاط النظام.. ثم جاء انتخاب أمين للعاصمة لأن العاصمة الأهم باعتبارها مقر الحكومة الاتحادية ومقر قيادة الحزب ولكثرة سكانها، ولكي لا يكون الأمر مطبوخاً أو مبيتاً فُتح باب الترشيح ولم نقبل بإغلاقه وهذه قاعدتنا الأولى، ثم حرية الانتخاب للمرشحين أنفسم بما يسمى الجرح والتعديل، وتكونت لجنة الانتخابات من محامياً الحزب وهم حوالي 15 محامٍ طبقاً للنظام الأساسي للحزب لأننا نريد تربية قواعدنا على كيفية الترشيح والحرية في ذلك، ولم تتدخل القيادة المركزية في هذا، من الأمين العام الى نوابه، فالحرية كانت كاملة، وتم أخيراً انتخاب حمدون للخرطوم. الواضح من هذا أنها كانت تعبئة لإسقاط النظام؟ - لا تخرج عن هذا، إضافة إلى أننا أردنا أن نطرح أفكارنا لأنها فرصة لجذب آخرين إلى الحزب. المعارضة بين الدولة والحكومة.. ماذا قدمت للدولة كمعارضة؟ - أي دولة بها حكومة ومعارضة، يتراوح ما بين قوة الحكومة وضعف المعارضة، فكلاهما مكمل لبعض، الحكومة هي مجلس الإدارة للدولة، والإدارة الناجحة هي التي تجمع بين الحكومة والمعارضة وهي التي تجعل قوة الدولة تتجلى في جناحيها، فالعالم العربي يريد قوة الحكومة فقط، لكن العالم المتحضر يرى أن بمقدار قوة الحكومة تكون المعارضة قوية، وكذلك من السياسات بهذه الصورة تتم عملية التداول السلمي للسلطة، لكن الحكومات الديكتاتورية تريد الدولاب في إطار الحكومة، نحن في المؤتمر الشعبي نعتبر المؤسسين للحركة الإسلامية وبرامجها منذ العام 54 ونطرح البرامج حسب تطور السودان وما يحتاجه أهل السودان، هذا ما نقدمه نحن كمعارضة للدولة، وبالتالي نعتقد أن ما نقدمه أكثر رشداً والتصاقاً بالشعب، فالحزب عندما يأتي من القواعد يكون عالماً بما يحتاجه الشعب والقواعد، لكن واحدة من مساوئ الحكومة أنها لا تسمع، ولا تأخذ بالرأي، ولو سمعت لانصلح أمرها ولم تدخل في هذا النفق، المظلم ونقدم أفكارنا للشعب لتؤهل الحزب إلى قيادة البلاد. ما هي شرعية التحالف مع الشيوعيين وهل أصبح همّ المؤتمر الشعبي الوحيد هو إسقاط النظام؟ - نحن جزء من الشعب السوداني والشيوعيون أيضاً جزء من الشعب السوداني، فالشيوعية نفسها قامت في روسيا لإصلاح الشعب الروسي، لكن دخلت عليهم من باب الإلحاد والهجوم على الدين وكان ذلك سبب فشلها، ما تركته الشيوعية لإصلاح الشعب الروسي هو إنساني لا يمنع المسلم أن ينشد الحكمة إينما وجدها، والرأسمالية أيضاً تركت تراثاً إنسانياً، والعالم الشيوعي والرأسمالي قال لا سبيل للحرية إلا بمبدأ الرأي والرأي الآخر، والقرآن ذكر «من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر». نحن نعلم أن الحزب الشيوعي جزء منا لكن نتحدث عن اتفاقه مع حزب إسلامي؟ - هذا تحالف من إجل إصلاح أحوال السودان، فالحزب الشيوعي يريد حرية ما المانع من اتفاقنا؟ ويريد ديمقراطية ما المانع؟ ويريد رفع الظلم ما المانع؟.. فالشيوعيون لم يعودوا هم الذين كانوا في روسيا وليس هم من يقولون الدين خرافة وغيره من أفكارهم، فهم الآن يصلون معنا وينادون بمبادئنا، نحن نريد تحالفاً مع كل القوى السياسية للإصلاح. إذاً الشيوعيون في السودان الآن يؤمنون بالله واليوم الآخر؟ - الإيمان في القلب..أنا أتحدث عن «الظاهر» والظاهر أنهم يريدون حرية وديمقراطية، وهذا ما يجمعنا معهم، لماذا لم يعترض الناس في التحالف مع الحركة الشعبية وهي مسيحية؟ فموضوع المباديء هذا بعيد عن ذلك، وعندما زُج بنا في السجون كانوا يصلون معنا ماذا تريد أكثر من ذلك؟ يوجد الآن مسلمون لا يصلون! مع اختلاف هذه الآيدولوجية يبدو أنه تحالف مؤقت؟ - لماذا الإصرار على أنه تحالف؟ إنه اتفاق وتآلف فكري، بالحوار يمكن فعل كل شيء، الرسول صلى الله عليه وسلم تحالف مع بعض قبائل قريش الكافرة وأسلمت فيما بعد، فهذا التقارب الفكري هو الذي سيقود إلى أسباب الهداية، زُج ببعض من إخواننا في سجن كوبر، وكان معهم صديق يوسف عضو اللجنة المركزية بالشيوعي فعندما رأوه نفروا منه وابتعدوا، إلا أنهم رأوه يصلي وحده فجعلوه إماماً لهم فيما بعد، إذا افترضنا أن الشيوعيين كفاراً من الذي سيهديهم إلى الدخول إلى الإسلام؟ نحن كحركة وإسلاميين هذا هو دورنا، بالحوار والتعامل وحسن المعاملة، ومن تحدث عن تحالفنا مع الشيوعيين هو المؤتمر الوطني وقصد به التشويش وعزّ عليهم أن يروا هذا التحالف، فالشيوعيون قوة نشطة وفاعلة وإن عابوا علينا ذلك أليس هم من تعاونوا مع الحركة الشعبية التي جاءت انطلاقاً من الماركسية وجعلوا من د. قرنق نائباً أول «أتأمرون الناس بالبر وتنسون أنفسكم..»، نحن في هذا الصدد أول حركة إسلامية جاءت بالحوار مع الحزب الشيوعي الصيني، وقمنا بزيارة عام 1986 برئاسة الأمين العام، واستغرب الناس هذا وردوا الزيارة بمجيء عمدة بكين وتطورت العلاقة معهم إلى أن جاءت الإنقاذ، واكتشف الحزب الشيوعي الصيني أن هذه هي الحركة الإسلامية التي زارته عام 1986، هذا هو ما جعل الصين تتعامل مع الحكومة الآن، ولدينا سوابق كثيرة جداً في هذا. آخر لحظة تم إضافته يوم الأحد 11/12/2011 م - الموافق 16-1-1433 هـ الساعة 12:01 صباحاً شوهد 4036 مرة - تم إرسالة 1 مرة التقييم 9.02/1012345678910 اضف تقييمك التقييم: 9.02/10 (11 صوت) الـتـعـلـيـقـات [فاروق بشير] [ 11/12/2011 الساعة 11:46 مساءً] (مع اختلاف هذه الآيدولوجية يبدو أنه تحالف مؤقت؟) هذا اتفاق حول مبادئ وبه تعميم يجعله مقبولا للكثيرين الان وفى مراحل اتية : قبول الاخر والديمقراطية والتعددية فهو من هنا يقر الاختلاف بل هذا جوهره ولا يتطلب التمييع وطمس الفوارق. ولكن بشكل عام اعتقد ان البلاد فى حاجة لفكر مادي يحاور ويناقر الفكر المثالي الديني والا انحدرت البلاد اكثر للتماثل الذى هو كئيب كابة بيضة منحوتة. [sid alisim] [ 11/12/2011 الساعة 10:36 مساءً] مشكلة الترابي مع المؤتمر الوطني ليست تمثيلية بل مشكلة حقيقية والترابي هو سبب مشاكل السودان كلها ولكن لايوجد رجل يقدر يقلع الانقاذ غير هذا الرجل فلنقف معه سوف نقدمه هو نفسه الى لاهاي ومعاهو ابوالعفين واب جاكوما والطفل النابغة والرقاص الشهير واخوانه اللصوص وغيرهم [ود شندي] [ 11/12/2011 الساعة 8:49 مساءً] الاسلام نظام متكامل فو نظام في العقيدة كما هو نظام في العبادة كما هو نظام في الاجتماع كما هو نظام في الاقتصاد كما هو نظام للشريعة كما هو نظام للسياسة إلى غير ذلك فهو نظام للدنيا والآخرة ولا ينكر ذلك الا من ليس له علم بالاسلام وهذا على العموم ويجب أن يكون مفهوم من الين بالضرورة أنه نظام شامل أما من يبعض الاسلام فيؤمن بالعبادة ويكفر بالشريعة فهو ليس من الدين في شئ قال تعالى ( أفتمؤنون ببعض الكتاب وتكفرون ببعض فما جزاء من يفعل ذلك الا خزي في الدنيا ... الى آخر الآية فيجب أن يكون الامر بين واضح لا تنفع فيه المجاملات ولا المماحكات ودمتم سالمين وأرجو أن لا يحذف هذا التعليق وشكرا [باسطة] [ 11/12/2011 الساعة 7:43 مساءً] و كأن الرجل إكتشف لنا إكتشافاً يهز أركان المعمورة يا أيها السنوسي عندما كنتم تكفرّون الحزب الشيوعي السوداني و الشيوعيين ، كنا نعلم أنهم ليسوا كفاراً و كنا ندرك تماماً أنكم تنافقون بقولكم هذا ، كنتم تقولون ذلك و كأن الشعب السوداني من الجهل بحيث أنه يصدق دعواكم ، لا لا فإن الشعب السوداني أرفع من أن يخوض معكم في مهاترات ، فأن الكثير من العامة لا ينتمون لأي من الأحزاب الكبيرة أو الصغيرة و كانوا حينما يدخلون المسجد يجدون الصفوف من كل ألوان الطيف السياسي دون إستثناء فالكل يعلم أن التباين السياسي شي و العقيدة شي آخر.، ثم نحن نعلم و قبل أربعة عقود من الزمان و ذلك في زمن الديمقراطية و قبل قيام إنقلاب مايو في عام 1969 و نتذكر تلك الليالي السياسية و الندوات في الأحياء و الميادين العامة و كل يعرض برنامجه الإنتخابي و خدماته التي سوف يقدمها للمواطن و للحي و للسودان ، كلنا نعلم تماماً و في تلك الفترة بأن مرشح الحزب الشيوعي حينما يقول سوف نقوم بإنشاء مركز صحي في هذا الحي أو ذاك فإنهم ينفذون ، و حينما يقولون سوف نبني مدرسة فإنهم يفعلون ، دع عنك قولا بأنهم صاروا مسلمين فنحن نعلم أنهم مسلمون ، بل قل الحقيقة قول الحقيقة كلمني مالك باللغو مؤلمني قول يا سنوسي [كمال] [ 11/12/2011 الساعة 6:43 مساءً] الشيوعيين على الدوام يتعاملون مع الايدلوجيات ولكن لازم الايدلوجية تكون واضحة ولذا اكرر لكم بأن الترابى على مر العصور هو عدو للشيوعية والشيوعية بتحترم الترابى ليه؟ لان لديه وضوح فى فكره اما جماعة المؤتمر الوطنى فالاختلاف معهم لسبب واحد وهو عدم ثبوتهم على اى نوع من المبادىء فتارة بكونوا شيوعيين وبعدو مسيحيين وبعد كم يوم بين كده وكده علمانيين وغير الاتجاهات الاسلامية مرة امة ومرة اتحادى ومرة صوفية والعجب ممكن يبقوا شيعة فهل فهمتوا ليه الشيوعية بتحترم الرجل وحزبه فلا ترموا اللوم كده بس للحزب الشيوعى اثبت على مبادئك سوف يحترمك الاخر مهما كانت الفجوة بينكما [alzool] [ 11/12/2011 الساعة 6:40 مساءً] تانى الترابى..لماذا ..نحن نفهم وشعوب كبيره كالشعب السودانى لايمكن اسرها واحتلالها بافراد او اسماء لعقود وتصل الى انصاف قرون... يجيك رئيس حزب يقول نحنا تجربتنا عمرها [abu hamed] [ 11/12/2011 الساعة 6:26 مساءً] well done Mr Sanosi. [مغبون] [ 11/12/2011 الساعة 5:18 مساءً] نعم لاي تحالف يدك اوكار اللصوص..نعم للشعبي..نعم للشيوعي ونعم للمزتمر السوداني وتحالف كاودا..عدوي هو الفساد وشعارات الدين المزيفة ومعا حتي نلقي بهذا الطروب في كوبر وليس لاهاي عشان نرقصو الموزة حلاتا وعجين الفلاحة [دابي الليل] [ 11/12/2011 الساعة 5:13 مساءً] تذكر يا ود السنوسي ايام كان تقود مظاهرات الجبهة الاسلامية القومية فيما يسمي بثورات المساجد والتي كانت نحن وقودها وقاعدتها,, مظاهرات تهز وترز حتي اتت بكم الي سدة الحكم ؟؟ تذكر عندما وقفت خطيبا ثائراً بالقرب من وزارة العدل ووجهت خطابك لوزير العدل وقتذاك (عبد المحمود الحاج صالح) وقلت فيه ما لم يقله مالك في الخمر وليس ذلك لا بسبب تحالفه مع اليسار من اجل اسقاط القوانين الاسلامية ,, هل تذكر ذلك ؟؟؟ [ياسين] [ 11/12/2011 الساعة 4:13 مساءً] السودان بلد الغرائب والعجائب كل صباح نشوف الاغرب من سابقه تحالف القيادات عمرو ما قدم حاجة للوطن ده ولا لاي جهة كانت ولايمكن له ان يحرك شعرة لنظام بهذا التتعقيد كنظام البشير وزبانيته والذي يصنع الثورات والتغيير هو الشعب واي قيادة بدون شعب هي كصفر الشمال لا و لن تغير الواقع المر من يصنع الثورة هو الشارع والشارع مغيب وكل من تسأله عن الوطن يشيح بوجهه عنك كان الامر لايعنيه فهلا وعيتم ايها السادة القادة في اليمين واليسار واول نصيحة ليكم ان تضخوا الدماء الشبابية الحارة في جسدي قيادتيكما وبعدين لكل حادث حديث [بومدين] [ 11/12/2011 الساعة 3:24 مساءً] هذه الافاعـي السامه المهلكه .. هذا الفحيح وهذا العـواء .. وهذا التفسير الاجرامي الاستغـلالي لدين اللـه ، إلي متي تظل هذه الذئاب تعـوي .. هذه الكـلاب النجسه مكانها الطبيعي ( أعـواد ) المشأنق ، وحوائط الاعـدام ، وسـاحات السحل .. والمقابر الجماعـيه .. جزاء وفاق لاعـدام وطـن ، ومحـو مواطن .. أشاعـوا الدروشـه والشعـوذه والـدجـل والبلطجه والفهلوه والاستهبال والاستغـفال .. دغـدغوا عـواطف البسطاء والسـذج الرجرجه والغـوغاء ، المنخنقه والموقوذه والمترديه والنطيحه وما اكل السبـع .. دمـروا وطـن مـن أجمـل الاوطـان في الدنيا ، ابادوا شـعـب لـن يجـود الـزمان بمثله .. إلي متي تواصـل هـذه الكـلاب المسـعـوره نباحها ؟؟ أما آن إسـكاتها مـرة واحـده وإلي الابد .. امـا آن ألثأر والانتقام لـوطـن ذبـح تذروه الـرياح .. وكـرامـة اهـدرت .. ومواطن اسـتبيـح .. وشـرف انتهك ؟؟ [kakan] [ 11/12/2011 الساعة 3:13 مساءً] والله يالسنوسي لو لشيوعيون اتحالفوا معاكم بالجد معناه اننا كنا غلطانيين عندما عارضنا المؤتمر الوطني وصدقني الوطن توفي الي رحمة مولاه يوم شيخك جلد اناس وعذب الناس وشردهم للصالح العام وكمان تاني تقولوا حقوق انسان ياشيخي الجليل ااستغفر الله واتركوا العمل العام واعترفوا بهزيمتكم الاخلاقية والدين المعاملة وكريم الاخلاق [عامر علي حسين] [ 11/12/2011 الساعة 2:37 مساءً] السياسة في السودان صارت كلها نفاق في نفاق وكل حزب بيلعب صالح ورقه حتى ممكن يتعانوا مع السيطان نفسه في سبيل مصلحتهم . [احمد محمد عثمان] [ 11/12/2011 الساعة 1:18 مساءً] انه من المفارقات ان تكون الدولة الصينية ذات القيادة الشيوعية هى اكثر دولة حليف للاخوان المسليمن فى السودان ومن الملاحظة ان ما قام به الاخوان المسلمون تجاه الاحزاب الاخرى من شق الاحزاب ومحاولة عزل قياداتها حدث تماما لقيادتهم حيث انه انشق الحزب الحاكم وتم عزل القيادة وهذا انكى وادهى لما حدذ للاحزاب الاخرى ونقول من واقع الحال كما تدين تدات وان هذا درس للعدل الالهى عسى ان يتوب من سمع او يهتدى لنفسه . وان انكار حقوق الاخرين او انجازاتهم من وطنية و خدمة للدين فى البلاد ، فما وجدنا الاخوان المسلمون او بمختلف مسمياتهم هم اكثر حفظا للقران ولا اكثرهم تحفيظا للناس ولا ارعاهم لكتاب الله وسنته بل وجدناهم يستبيحون حرمات الله عز وجل بدعاوى شتى التمكين لدين الله فى الارض بالمال الحرام والفساد السلطوى بل والعقائدى اذ ظنوا ان الله يغفر لهم طالما انهم يرفعون هذه الشعارات لتعطيهم حق الفيتو فى تعطيل حدود الله التى كانت مسوغا معلنا للانقلاب العسكرى ضد شورى واجتماع اهل السودان وتراضيهم على ادارة البلاد . ونريد ان نعرف الحدود الشرعية التى تم تطبيقها والمفاسد التى تم درؤها حيث اننا نعلم تماما المفاسد التى اوجدها الاخوان المسلمون والسنن السيئة التى استنوها والتى عليهم وزرها ووزر من عمل بها الى يوم الدين اللهم انا نبرأ اليك منهم ونعوذ بوجهك الكريم من ظلمهم وكفرهم للحق وما تسمى بالجماعات السلفية ومن كان على شاكلتهم من وهابية او انصار للسنة فوالله ما وجدناهم الا وجه اخر قبيح لليهود واخلاقهم ولكن بمسمى اسلامى . اللهم امين [حامد] [ 11/12/2011 الساعة 12:11 مساءً] انا شيوعي اصلي واصوم واذكي ولا افعل الفواحش واتحدي اي انسان يصف الشيوعين السودانين بانهم ملحدين او كفرة. [النوبي ] [ 11/12/2011 الساعة 11:50 صباحاً] الشوعيون هم من تبقو وعليهم ان لايتعاونو مع الشيطان الاكبر هم مفسدون ومفسدون ويريدون ان يلطخوا سمعة الشوعيين [ماما-ماما] [ 11/12/2011 الساعة 11:05 صباحاً] الحزن يكسونا على الشيوعيين الذين نعتبرهم اصحاب فكر يدافعون عن مبادئهم والحق يقال هم الاكثر وعى وان كنا نختلف معهم لكن نحترمهم ونحترم ثقافتهم ونقول ماذا دهاكم تدنسوا تاريخكم ونضالكم مع هذه الطغمة التى ادت بكل من تعاون الى مزبلة التاريخ [محمد س] [ 11/12/2011 الساعة 10:09 صباحاً] لو كنتم فى السلطة ستحاورون الشيوعى حتى ناهيك مع الإتفاق معه او التحالف الذى تهرب من الإعتراف به ، احترم الحزب الشيوعى برغم اختلافى الشديد معه لانه سار على مبادئه ولم يغيرها إتجاه النظام ولم تتغير او تتبدل مع المعارضة فهو له ثوابت اطر لم يحيد عنها وما تغير انتم أيها المؤتمر الشعبى ، البيع عندكم عادى تبيعون اخلاقكم ، تبيعون مبادئكم ، تؤلفون فى الدين ، تتاجرون بالناس ، لا يهمكم من يحيا ومن يموت تهمكم الكراسى وشوقكم لها بعد فراق دام الان اثنى عشر عام وكنتم تظنون ان عودتكم لها فى شهور معدودات ولكن طال بكم الأمد وسيطول ولن تنالوا شيئاً منها ، سنواتكم العشر كانت سنوات عجاف مرارتها طالت كل الجيل الحالى الذى يثير بلا هدف وبلا أمل فى حياة طيبة فى حدها الأدنى والسبب أنتم ، نسيتم عندما كنا نذل فى بلدنا ونؤخذ من الشوارع ( كشات الخدمة الوطنية ) كأننا لصوص وسارقين ولا تنسوا تلفزيون السودان عندما لم تكن هناك قنوات نهرب إليها كيف كان ، كان كل شئ فى السودان وقتها موت احمر ، جوع ، تردى فى كل مناحى الحياة لا كورة زى الناس ولا تعليم زى الناس ولا خدمات ولا يحزنون كل اموالنا كانت عند الجيش و الأمن ، هل ننسى انكم سبب كل مصائبنا الماضية الحالية ،انتم الآن فى الرمق الاخير من الحياة السياسية ولن تطلعوا فوق ظهورنا كما طلعتم فى غفلة من التاريخ ولن نسمح لكم بأن تحكموا السودان لا انتم ولا البشير الذى اتيت به ، النهاية قربت فالله لن يرضى الظلم ابداً والشعب السودانى كله مظلوم وكل مهان ومحتفر ، وتحالفكم مع الشيوعيين او الامة او الاتحادى لن يغير مفاهيم الناس عنكم فقد بانت الحقيقة وظهرت للناس وافضل لك يا ابراهيم السنوسى وشيخك ان تلزموا بيوتكم إن لم تكونوا شرفاء وتقدموا انفسكم للشعب السودانى لمحاكمتكم على كل جرائمكم فى حقه ، ولكن من اين لكم الشرف ففاقد الشئ لا يعطيه ، الدور جاى عليكم كلكم . وسينال كل حزب بقدر ما إقترف من الإثم ولعنة الله على الظالمين . [ابو العزائم الكردفاني] [ 11/12/2011 الساعة 9:59 صباحاً] لا ان النصر لآت آت ........ لامحالة وسيعلم الذين ظلموا اي منقلب سينقلبون .... ما الفرق بين الشعبي والوطني ..... الا مثل الافعي والحية او السرطان والايدز---- اغوذ بالله من الذين لا يستحون.... وفي الشر يستزيدون..... وما زالوا بالشعارات حالمون.... وما علموا انهم في غيهم يسدرون..... وهكذا الطغاة ..... حتى عند القبر لا يستفيقون............ [رئيس الجمهورية المرتقب] [ 11/12/2011 الساعة 9:51 صباحاً] الترابي والسنوس ـ شياطين الإنس ـ أقسم انكم لو كنتم في السلطة الآن لأبدتم الشيوعية عن بكرة أبيهم حسب إعتقادكم العقيم ـ فالشيوعيون أصلهم دعاة حرية وعدل ومساواة من زمان يا شيطان. رئيس الجمهورية المرتقب ـ ( مستقل ولا أمثل غير فكري ) [عادل] [ 11/12/2011 الساعة 9:49 صباحاً] الشيوعيون يصلون ويصومون ويحجون منذ قبل تكوين الحزب والي اليوم لذلك يا شيخ ابراهيم واستاذه نفيسة الصحيح ان تقولوا اكتشفنا انهم يصلون ويصومون وهم اكثر منا اسلاما وصدقا ---- بالمناسبة الشيوعيون بينهم من هم ائمة مساجد وصوفيين [Nagi] [ 11/12/2011 الساعة 9:20 صباحاً] سبحان الله الزول ده كان لونو اسود بقه فاتح كده من الترطيب عبلا سنوات الانقاز العجاف خمو حقنا وحقرونا والى اليوم خاتين رجلهم فى رقبتنا [العطبراوي] [ 11/12/2011 الساعة 7:23 صباحاً] تتحالفون مع الشيوعيين أو تتحالفون مع الشيطان فأنتم اصلا حزب الشيطان لا مبدأ لكم ولا دين ولا خلق - تطلقون هذه اللحاء ضلالا وبهتانا وجوهكم مسودة من سوء العمل وسواد النية ونخشى ان تكونوا من من قال الله عنهم ( وقدمنا الى ما عملوا من عمل فجعلناه هباء منثورا ) نسأل الله أن يريح البلاد منكم ومن امثالكم وأن يفتنكم ويجعل بأسكم بينكم شديد - واعوذ بالله من هكذا رجال . [shamy] [ 11/12/2011 الساعة 1:47 صباحاً] those who free thinker and smart are labels communist in sudan usually they are more poius and just than the muslims scholars that is fact

Quote: و الارتفاع فوق محدودية الايديولوجيا.

Quote: وكيزان نسخة تايوانية

Quote: دافع الشيخ إبراهيم السنوسي مسؤول التنظيم بالمؤتمر الشعبي عن تحالف حزبه مع الشيوعي، وقال: الشيوعيون الآن لم يعودوا الذين كانوا في روسيا ويقولون الدين خرافة، فهم الآن يصلون معنا وينادون بمبادئ عامة اتفقنا معهم حولها، وتساءل السنوسي لماذا لم يعترض الناس في التحالف مع الحركة الشعبية وهي مسيحية؟!.. وكشف السنوسي عن السبب الحقيقي للعلاقة المتميزة بين السودان والصين، مشيراً إلى أن البذرة الأولى كانت للحركة الإسلامية عندما زارنا الحزب الشيوعي الصيني عام 86 وتلتها زيارة لعمدة بكين إلى أن جاءت الإنقاذ واكتشف الحزب الشيوعي الصيني أن هذه هي الحركة الإسلامية التي زارته سابقاً وتطورت العلاقة.. ما هي شرعية التحالف مع الشيوعيين؟ وهل هو تحالف مؤقت لإسقاط النظام؟ وما الذي قدمته المعارضة للدولة؟.. محاور متعددة طرحتها «آخر لحظة» على مسؤول التنظيم بالمؤتمر الشعبي الشيخ إبراهيم السنوسي.. فإلى التفاصيل:

(عدل بواسطة jini on 12-12-2011, 03:35 PM)
(عدل بواسطة jini on 12-15-2011, 07:05 AM)

Quote: فهم الآن يصلون معنا

Quote: تعال عندنا في واشنطن. في جماعة هنا عاملين فيها "شيوعين" متحالفين مع كيزان الجالية عديل كده.

Quote: هناك فرق بين العمل السياسي و العمل الاجتماعي! في العمل السياسي, قد تمتنع عن التعامل السياسي مع الخصم في مرحلة من مراحل الصراع السياسي ودا مفهوم و معمول به في كل العالم. في العمل الاجتماعي, لا يجوز عزل اي انسان. و السودانيون من الشعوب التي تمتاز بالتقدير العالي للعلاقات الاجتماعية.

Quote: طيب إذا أنتوا يا الشيوعين ما عندكم مشكلة أجتماعية مع الكيزان يبقى لزوم المشكلة السياسية أصلا شنو؟ سلوك وأخلاق الكيزان هو مشكلة حقيقية في السودان. يا بدر الدين. المشاكل الأجتماعية هي التي خلقت المشاكل السياسية. بعدين جماعتكم ديل ياخ مش تحالفوا مع الكيزان فقط، بل تعدت أجتماعياتهم وسهراتهم مع أمنجية السفارة.

Quote: "(بالمناسبة أنظر لمصر، هل كسب السلفيون والأخوان بطرح برامجهم السياسية أم بالعمل الإجتماعي لعشرات السنين؟) في أوتاوا استطاعوا تحت نفس هذا الشعار نقل الوضع في أوتاوا من مدينة يسود فيها نشاط التجمع المعارض وينعزل فيها أنصار النظام

(عدل بواسطة بدر الدين احمد موسى on 12-14-2011, 10:41 PM)
(عدل بواسطة بدر الدين احمد موسى on 12-15-2011, 04:48 AM)

Quote: هل تعتقد بأن ههنالك أي ضرورة أجتماعية قد تجمعك بمثل هولاء المجرمين؟

Quote: علاقة إجتماعية بالجماهير ضرورية ولا عمل سياسي بدونها علاقة إجتماعية بأعداء الجماهير ما هي ضرورتها

Quote: «وَلَتَجِدَنَّ أَقْرَبَهُم مَّوَدَّة لِّلَّذِينَ آمَنُواْ الَّذِينَ قَالُوَاْ إِنَّا نَصَارَى ذَلِكَ بِأَنَّ مِنْهُمْ قِسِّيسِينَ وَرُهْبَانا وَأَنَّهُمْ لاَ يَسْتَكْبِرُونَ»

(عدل بواسطة jini on 12-15-2011, 06:30 PM)

Quote: وإذا كنت لا تحس بمقاطعة الشعب السوداني للكيزان في زمن الإنقاذ وتعمل على فك العزلة عنهم (كما حدث في أوتاوا) فذلك نشاط سياسي يصب ضد مصالح الشعب

Quote: التجمع الوطني لم ينتهي او يتحطم نتيجة للتطبيع مع الكيزان في اتاوا! التجمع كوعاء سياسي مظلي للمعارضة انتصر على الانقاذ و اجبرها على الدخول في اتفاق مع الحركة الشعبية في نيفاشا. و بعد اتفاق القاهرة و تحت ضغوط دولية و اقليمية التزم بالعملية السياسية السلمية, و كان العشم ان تضع الحركة الشعبية يدها مع المعارضة في الشمال لدفع السودان في طريق الديمقراطية, و لو فعلت, لكان الحال غير ما هو عليه الان. لكن الحركة الشعبية خانت المعارضة الشمالية وهي ترى بريق الثروة من البترول و السلطة باقامة دولة في الجنوب.