أشعب سوريا المبغبغ الملظلظ الهنااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااك الفي سقط لقط في اقاصي الشاااااااااااااااااااااااااااااااااااام ام شعبك النشفان و الجعان والعطشان و السجمان والرمدان والمكتول بالرصاص والقصاص والبمبان علي بعد ملميترات من قصرك المحروس ب رجال الطغمة من امثال نجليك ( البشري وعبد الرحمن ) في قلب امدرمان وعلى بالحرام انت وضيوفك من قادة الاحزاب وانت اولهم محتاجين لمن يخمكم من دار (الامة) فورا الى اقرب مصحة امراض نفسية اوان لزم الامر الشكينيبة طول حتى يرتاح من بلاويكم واوهامكم شعب السودان الطيبان؟؟
12-07-2011, 08:42 AM
هشام هباني هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
Quote: وطالب الصادق المهدى فى كلمته بالندوة المحكمة الجنائية الدولية بضم الانقلابات العسكرية الى سلسلة الجرائم الدولية واكد تطلع الشعوب العربية للحرية بعد ضيقها من الاستبداد
12-07-2011, 01:22 PM
هشام هباني هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
الطغمة ( مزنوقة) جدا هده الايام ويبدو انهم في سبيل البقاء في كرسي الطغيان قد دفعوا باخر كروت الابتزاز المحرجة جدا لبعض الدين اشتروهم باثمان معلومة وهم مضطرون فيها لدلك لان الموقف لديهم مصيري وحاسم ولدلك حانت ساعة استحقاق الثمن ممن كروهم كريا من انتهازية العمل العام ولدلك قد هرول الزبون ( الميرغني) والدي لايستحي في مثل هده الامور التى تعود علي ادائها تاريخيا هرول ليدفع الاستحقاق المطلوب منه وهو مدفوع الثمن مقدما وقد اعلن المشاركة الفضيحة مع الطغمة على الملا من غير ان يندى له جبين بسبب هده الفعلة المنكرة والمهينة لاهله وحزبه وطائفته وحتما سيبان هدا الحمل السفاحي الجلل في الحكومة المدجنة القادمة وكان اول بشرياته تعيين ابنه( الملظلظ) مساعدا للسفاح واما الامام الصادق فهو ايضا عليه استحقاقات للطغمة كي يفي بها ولدلك يتعرض بسببها الى ابتزاز كبير من قبل هؤلاء المجرمين والدين يبدو انهم بالفعل قرروا ممارسة هدا الابتزاز عليه لاجل مصالحهم المصيرية ولكنهم يدركون ان الامر خطر جدا على مستقبل الامام السياسي والاخلاقي كحليف استراتيجي محتمل امام شعبه والعالم ولدا قرروا ترك الخيار له لاختيار المخرج الدي يريحهم ويريحه وبالفعل يحاول الامام هده الايام عبر هده الصفقة مدفوعة الثمن جاهدا التداكي على شعبه وحلفائه من بعض القوى الخائرة وهو يحاول اخفاء سوءة تورطه في هدا المستنقع و هو تورط ايضا كان عربونه سلسلة من مواقف مريبة اتخدها في السابق لمصلحة الطغمة وهي معلومة لمن به درة عقل واخرحلقة في هده السلسلة هي مشاركة ابنيه ( البشري وعبد الرحمن) غير المدانة من جانبه في اجهزة القمع وجاءت الطامة الكبرى اخيرا بتعيين ابنه عبد الرحمن مساعدا للسفاح في حكومة المدجنين القادمة وهي جرعة كبيرة من الابتزاز بلعها الامام وباركها على مضض ولم يدنها وحاول تبريرها بطريقة لا تقنع عنزة جرباء في فيافي العتمور واليوم يستمر الامام حسب الوصفة الابتزازية المهينة في التداكي الفطير في محاولة لدفع شيء مما عليه من استحقاقات هده الفاتورة الابتزازية المهينة عبر طريقة تضطره ان يستخف فيها بعقول انصاره ومريديه وحلفائه وبقية شعبه وللاسف فهي طريقة مفضوحة لا يمكن ان تصمدامام وعي الناس الجديد وامام واقع وطني يدحضها كل يوم الف مرة حيث لا يستطيع الامام حسب الصفقة الابتزازية المهينة جدا لطالما رفض مبدا المشاركة العلنية بل عليه ان يبقي في خانة ( انا لست ضدكم و ايضا لست معكم ) وهي طريقة مهينة جدا لانسان في مقام رئيس اكبر حزب في البلاد واكبر طائفة بالبلاد واخر رئيس وزراء شرعي مطاح به من قبل دات من يبتزوه عبر صفقة مهينة جدا لا يستطيع ان ينفعل فيها ولو بقلب طفل سوداني عادي محروم يرفض الظلم والقهر والجوع . ولدلك يا عزيزي واصل ان تحركات الامام على شاكلة زيارة واشنطون الاخيرة والتى لا اشك في انها جزء من الصفقة في تهدئة قواعد الحزب بالخارج وهي قواعد تائقة جدا الي اسقاط الطغمة باي وسيلة ولدلك استهدفها بهده الزيارة كي يعمل فيها سحره الكلامي المعلوم في تدجين المريدين والمحبين كي بجرها الى خانة القبول بالامر الواقع اي التماهي مع موقفه المدجن(اللا مع واللاضد) وهي للاسف محاولات فطيرة في تبرير موقف حزبه الوطني السلبي امام جماهيره بالخارج وايضا بالداخل مثلما شاهدنا دلك مرتبا جدا بزيارة الضعين الاخيرة والتى اهتم بها الاعلام الرسمي جدا وكانما الامام مسئول قيادي في النظام في زيارة رسمية استقبله فيها رئيس المؤتمر الوطني وحاكم الولاية وهي زيارة صبت في مصلحة الطغمة حيث مارس فيها تسويغ دات نظرية ( اللا ضد واللا مع) التى تفضح تواطؤه مع الطغمة (فاللا مع واللا ضد) ليست حالة تمثل موقفا وطنيا سويا بل سلبية مفضوحة حيث لا توسط بين الحق والباطل اي لا حياد في القضايا الوطنية الحاسمة ........واما ندوة دار الامة حول دعم الشعب السوري فهده مهزلة المهازل والتي اعتقد في ان كل من شارك فيها من القوى السياسية برفقة الامام فهم ايضا ( كومبارس) مدفوع الاجر ولدا جاء الرد من قبل احرار حزب الامة موجعا وفاضحا لهدا التواطؤ والمجد والخلود لشهداء وابطال السودان.
(عدل بواسطة هشام هباني on 12-07-2011, 01:27 PM) (عدل بواسطة هشام هباني on 12-07-2011, 01:55 PM) (عدل بواسطة هشام هباني on 12-07-2011, 10:59 PM)
12-07-2011, 02:37 PM
هشام هباني هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
ان الدي وثق فيه شعبه واختاره ان يكون رئيسا شرعيا ينبغي عليه صون هده السلطة الشرعية الغالية بكامل المسئولية الاخلاقية باعتبارها امانة عظمي اتت عبر تضحيات جمة دفع ثمنها الاف من الشهداء والابطال من ابناء وبنات الشعب اغلي ما لديهم من ارواحهم وسنين شبابهم المزهرة ولدلك صون هده الامانة ينبغي ان يكون بحجمها والتفريط فيها جريمة قد تصل الى الخيانة العظمى بلا شك لانه قبر لتطلعات واحلام الملايين من الشعب المسحوق والدي اعتصر جل عمره لبلوغ هده المكاسب ولهدا دفعت الشهيدة بنازير بوتو كاخر رئيس وزراء شرعي منتخب في بلادها روحها رخيصة من اجل استعادة هده الامانة من غاصبيها واستعادتها بالفعل وقد غادر الطاغية مشرف السدة ودماؤها الطاهرة لم تجف بعد تحت قبرها الطاهربينما الامام الصادق سليل المهدى العظيم وهواخر رئيس وزراء شرعي اغتصبت منه السلطة فلا استطاع الحفاظ على الامانة التى كلفها بها شعبه ولا نجح في استردادها من مغتصبيها ولا يشجع من يريدون استردادها بمبدا القوة الدى هو ديدن المغتصبين بل لا زال سعادة الامام في خانة ( اللا مع واللاضد) في مواجهة دات من اهانوه وشردوه وليته لو انفعل بدرة من شعور الشهيدة بناظير وحينها سنهلل ونعلن بانه الامام رئيس وزرائنا الشرعي المناضل الخطير؟
12-07-2011, 03:02 PM
هشام هباني هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
وادا قارنا بين داك الدي يفرط في الحفاظ على الامانة ولم يبدل اي جهد مقدر ومعقول لاستردادها وداك الدي وجدها سائبة واغتصبها عنوة فان الاول في اعتقادي هو الدي ينبغي ان ينال النصيب الاكبر من اللوم والتوبيخ الى درجة التخوين لانه بتصرفه اللامبالي في الاضطلاع بالمسئولية الوطنية والاخلاقية الكاملة لصون الامانة قد تسبب في ان يجد الاخر الباب مفتوحا للاستيلاء على الامانة السائبة والانكى والامر ان يصير الغاصب مسيطرا على المغتصب منه ويتابي عليه بحقه المغتصب بل يملي عليه شروطه حتى يجود عليه بشيء من حقه المغصوب والامر جدا وبوهن عجيب ان يرفض المغتصب منه اية جهود من قبل اخرين يهمهم الامر باعتبار الامانة المغصوبة مكسبا من مكاسبهم العظيمة والتى لن يفرطوا فيها لغاصبيها وقد قبلوا التحدى على هده الخلفية لمنازلة هدا الغاصب بدات اسلوب القوة والعنف الدي اعتمده للاستيلاء على الامانة! هدا تقريبا توضيح مبسط فيما ال اليه حال الامام الصادق المهدى كاخر رئيس وزراء شرعي اغتصبت منه الشرعية بعد ان عجز فى صونها وحفظها وايضا لا زال عاجزا عن استردادها من مغتصبيها بل يحدر اي اخرين وطنيين يندرون انفسهم لهده المهمة الوطنية المقدسة من مغبة محاولاتهم بالقوة لاستردادها ممن اغتصبها بالقوة.
(عدل بواسطة هشام هباني on 12-07-2011, 05:18 PM) (عدل بواسطة هشام هباني on 12-07-2011, 05:30 PM)
12-07-2011, 05:34 PM
هشام هباني هشام هباني
تاريخ التسجيل: 10-31-2003
مجموع المشاركات: 51292
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة