المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-11-2024, 04:01 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الرابع للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
11-06-2011, 03:29 PM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان

    برنامج الاذاعي العظيم تركي الدخيل يستضيف المفكر فالح عبد الجبار

    من له لها مساحة الرجاء المشاهدة

    وعيد سعيد
                  

11-06-2011, 04:07 PM

محمد قرشي عباس
<aمحمد قرشي عباس
تاريخ التسجيل: 03-19-2010
مجموع المشاركات: 3195

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان (Re: Sabri Elshareef)

    شكرا صبري

    لحقت بالحلقة من منتصفها تقريبا

    كنت حقا أود الإستماع لهذا المفكر و رؤية شكله

    قرأت له قديما كتابا بديعا حول نقد الفكر الشيعي بالعراق (المادية و الفكر الديني)

    و حفزني هذا لشراء كتابه (مابعد ماركس) من معرض الكتاب الأخير بالخرطوم

    كالعادة كان المحاور أقل من مستوى المفكر و كثيرا ما صحح أسئلته

    أكثر من الإستشهاد بالسودان و يبدو أنه من المتابعين للشأن السوداني

    سأحاول مشاهدة الحلقة كاملة بالنت على أن أعود لاحقا لمناقشتها

    شكرا مرة أخرى
                  

11-06-2011, 04:17 PM

محمد قرشي عباس
<aمحمد قرشي عباس
تاريخ التسجيل: 03-19-2010
مجموع المشاركات: 3195

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان (Re: محمد قرشي عباس)

    لمن فاتته المتابعه

                  

11-06-2011, 04:28 PM

صلاح أبو زيد
<aصلاح أبو زيد
تاريخ التسجيل: 01-29-2011
مجموع المشاركات: 1434

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان (Re: محمد قرشي عباس)

    شكرا للفديو ، وفرصه نادره لشوف هذا المفكر العظيم

    شكرا صبري ومحمد قرشي
                  

11-06-2011, 05:06 PM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان (Re: صلاح أبو زيد)

    شكرا يا صديقنا محمد قرشي والجمع هنا لصداقتك لاهلي

    اخص سمؤال وحاجه عشه


    سعيد بان لحقت جزء من الحلقة


    اتمني رجوعك ومساهمتك المنتظرة
                  

11-06-2011, 05:07 PM

Sabri Elshareef

تاريخ التسجيل: 12-30-2004
مجموع المشاركات: 21142

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان (Re: Sabri Elshareef)

    الاخ صلاح ابوزيد

    عيد سعيد

    تحياتي الطيبة
                  

11-06-2011, 05:35 PM

سلمى الشيخ سلامة
<aسلمى الشيخ سلامة
تاريخ التسجيل: 12-14-2003
مجموع المشاركات: 10754

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان (Re: Sabri Elshareef)

    كان لى شرف محاورته ايام كنت فى جريدة الاتحادى فى القاهرة
    وزوجته فاطمة المحسن
    يا لهما من باهرين
    لكنى للاسف فقدت كل اوراقى التى تحمل تلك الحوارات
    كل سنة وفالح بالف خير
    احكى لك قصة
    فى مرة وفى مؤتمر فى القاهرة كنا نقف جماعة
    بيننا وقف دكتور فالح عبد الجبار
    ودكتور محمد برادة
    ودكتور محمد بنعبد العال
    ودكتور ياسين النصير
    وكنت اتوسطهم فى حوار ما
    مر علينا فى تلك الوقفة دكتور برهان غليون السورى "الان رئيس المجلس الوطنى للمعارضة فى سوريا"
    ضحك وقال
    ــ بدى افهم شو سر العلاقة بين السودانيين والمغاربة والعراقيين ؟
    فاجبته دون تردد
    ـ جميعنا يجمع شملنا الشيخ عبد القادر الجيلانى
    استمرت تلك الوقفة لما يزيد عن الساعة فى الحديث عن التصوف فى البلاد الثلاثة
    ما اجملهم
    تحياتى
                  

11-06-2011, 06:07 PM

محمد قرشي عباس
<aمحمد قرشي عباس
تاريخ التسجيل: 03-19-2010
مجموع المشاركات: 3195

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان (Re: سلمى الشيخ سلامة)

    الصديق / صبري الشريف
    Quote:
    شكرا يا صديقنا محمد قرشي والجمع هنا لصداقتك لاهلي

    اخص سمؤال وحاجه عشه

    و ماتنسى سابانا واسطة عقدكم الكريم ..

    إلتقيت بك بمدني في زواجك (إن لم تخني الذاكرة) بمعية ناهد و محسن و الأبوابي

    و لا أخالك تتذكرني الآن !!

    شكرا من جديد للتنبيه على الحلقة الثرة
    أعيد سماعها بإستمتاع ..
    علنا ندير حولها حوارا تستاهله ..

    تحياتي
                  

11-06-2011, 11:44 PM

محمد قرشي عباس
<aمحمد قرشي عباس
تاريخ التسجيل: 03-19-2010
مجموع المشاركات: 3195

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: المفكر فالح عبد الجبار علي قناة العربية الان (Re: محمد قرشي عباس)

    مقال أعجبني لفالح عبد الجبار قبل العودة للقائه التلفازي ..
    رغم تحفظي على طريقة التفكير المستقطبة التي يحاول علاجها من داخلها
    إلا أن حفره وراء الجذور التاريخية للصراع العقيم بين العلمانيين و الإسلاميين جميل للغاية !!

    Quote:
    الأفندية والملائية بين قرنين

    يكره رجال الدين كلمة «العلمانية»، مثلما يبغض المدنيون فكرة الدولة «الدينية».
    في نظر الأوائل، العلمانية رديف للكفر، أو في الاقل، رمز لاخضاع المقدس الى سطوة الحاكم الدنيوي. وفي نظر الثانين، الدولةالدينية هي رديف لاستبداد الاكليروس. هذا التنافي المتبادل بين العلمانية والمقدس ليس مجرد تضاد بين طريقتين في التفكير، بل هو أحد تجليات صراع جد قديم بين صنفين من منتجي المعرفة: الفقيه والفيلسوف. كانت المدرسة الدينية، التي نشأت في حاضنة الفقه فكراً، وفي أسوار الجامع فضاء، أول مؤسسة نظامية لانتاج وحفظ ونقل المعرفة. وكانت المدرسة الدينية، منذ نشأتها في النجف على يد الامام الطوسي، وفي الازهر على يد الفاطميين، وفي بغداد على يد الوزير السلجوقي نظام الملك، ترتبط بتقسيم العمل التقليدي في مجتمع زراعي ـ حرفي بسيط. خريجو هذه المدارس كانوا يتجهون الى القضاء، او الوعظ ائمة صلاة او التدريس او تولي الحسبة في الاسواق او الافتاء.
    وكانت المعرفة (اي العلم) تعني شيئاً واحداً عصر ذاك: علوم الدين. فلا شيء يعلو عليها، ولا شيء يدانيها قيمة. غير ان الفقيه كان يجابه عارفاً آخر، غريماً في انتاج الفكر، هو الفيلسوف. وكان الفقيه يتميز غيظاً من الفلاسفة مثلما كان يتنابز مع اصحاب العرفان (المتصوفة) الذين كانوا يعتبرون الفقه، مثلا، ليس بعلم، قياساً الى علمهم هم العارف بما يرونه أسراراً الهية.
    وكان رجل الدين، كالفيلسوف، يسعى لنيل حظوة السلطان او تفاديها. فها هنا سطوة السيف والذهب الرنان. فكم من مدرسة فقهية تلاشت لغياب الحظوة. عاش خريجو المدارس الدينية هناءاتهم وتعاساتهم طويلا، حتى ظهور المدرسة الحديثة. بفضل الاصلاح العثماني والقاجاري (ايران)، ظهرت المؤسسات الحديثة: الجيوش الدائمة بدل الانكشارية، والبيروقراطية الحديثة بدل الصدر الأعظم. قدمت اوروبا لهذا التحول حوافزه وأدواته. وخرج من بطانته المثقف الحديث، المهندس والاداري والطبيب والاقتصادي والمفكر. جاء التحديث لا من رجال الدين بل من بيروقراطية دولة تشعر بدنو الهزيمة، وأدى الى جملة تغيرات مدوية. انفصل اصحاب العمائم، مثلا، عن الاقتصاد الحديث (صناعة، مصارف، اسواق مال، الخ..) انفصالا مميتا كاد يودي بفقه المعاملات الذي لم يتطور بموازاة تطور العصر الصناعي. اصبحت المدرسة الحديثة تستقبل الملايين، اما المدارس الدينية فبالكاد تحوي بضعة آلاف، وتنتهي بأصحابها الى مهن فقيرة، يعتاش فيها بعضهم على حساء الاحسان، عدا النخب العليا من كبار العلماء والمجتهدين.
    عشية الثورة الايرانية كان ثمة 70 ألف رجل دين أو نحوهم، جلهم فقراء يتراتبون في هرمية صارمة. ولم يكن في العراق، آنذاك، اكثر من 1950 طالب علوم دينية، جلهم أغراب، اما العراقيون منهم ففي حدود 200 طالب. وتعيش بلدان اخرى وضعاً مماثلاً. هناك استثناءات في بعض البلدان حيث ثنائية التعليم تنتج، مثلا، من المقرئين وأئمة الصلاة ومدرسي الدين اكثر بكثير مما تنتجه المدارس الحديثة، رغم تناقص حاجة المجتمع اليهم.
    التوتر بين العلماني والمقدس هو في أحد اوجهه توتر وتنافس بين الافندية والملائية، تنافس ضار على احتكار العلم والمعرفة والموارد، منذ ان اتكسر احتكار رجال الدين في القرن التاسع عشر بظهور طبقة «الافندية»، اي طبقة الكتبة المتعلمين، مقابل «الملائية» اي طبقة المشتغلين بأمور الدين. لقد نمت طبقة الافندية نمواً هائلاً فاق كل تصورات معتمري العمائم. ولعل الثورة الايرانية عام 1979 شكلت انتقاماً تاريخياً انزله الملالي عقاباً بالمتعلم الحديث، وفرضوا شروطاً تعيد لرجل الدين مركزيته، وتزيد من طلب المجتمع عليه وعلى خدماته، رغم تناقص الحاجة الفعلية الى ذلك. الواقع ان شاه ايران، شأن كثرة من الزعماء العرب، اسدى خدمة جلى لاصحاب العمائم. ذلك انه انقض على الطبقات الوسطى، المنبع الرئيس للانتلجنسيا الحديثة (الافندية)، سحقاً وتدجيناً. وبهذا عمل الشاه على حفر قبره بالذات، بفتح الباب لعودة المثقف التقليدي، صاحب العمامة. ولما أمسك هذا الأخير بالسلطة فقد المثقف الحديث كل دفاعاته. تكررت تجربة الشاه بأشكال مشوهة في مصر على يد السادات، وفي الجزائر على يد الشاذلي بن جديد. أما الرئيس العراقي المخلوع فقد نحا النحو ذاته، وعمل على احياء كل الرموز الدينية (الحملة الايمانية). وأدى هذا الانقلاب الى قلب عالم الثقافة. ابتكر رجال الدين نظام المصارف الدينية، وحشروا أنفسهم في كل زوايا العلم الحديث، من مدخل الحق في الافتاء بما هو حلال وحرام . ثمة اطروحة قيل لي في طهران (عام 1982) ان فقيهاً وضعها لمعالجة أداء رائد فضاء مسلم للصلاة في سفينة الفضاء، وبالتحديد تعيين وجهة القبلة في هذا الموضع المتحرك. وسمعت وقتها أيضاً من يتندر بأنه كان على الفقيه ان يفكر في ايصال المسلم الى الفضاء اولا، وان يحار في صلاته ثانياً.
    لكن المعركة بين الملائية والافندية التي احتدمت مطلع القرن العشرين (كما سجلها علي الوردي) تختلط اليوم على الناظر. فمشهد الانقسام بين حراك علماني مدني، وحراك اسلامي مقدس، لم يعد مقصوراً على التنابذ بينهما. ذلك ان ثلة من المدنيين انتقلت الى معسكر المقدس لأسباب شتى، بعضها متصل برغائب الصعود الاجتماعي. وترى اليوم الطبيب الاصولي-الثائر، والمهندس-القاتل، حيث تجتمع في هؤلاء خلائط من عقائد خلاصية وطهرانية جامحة، ونخبوية متعالية، تنحو الى تجميد الزمن، وتأليه العنف، والغاء كل مخالفة وخلاف، مثلما تنحو، عند آخرين، الى براغماتية دنيوية لا جامع لها بالعقائد، او عبادة للجاه والسلطان بما يفوق أية عبادة. واليوم يشهد العراق مثل هذا الاختلاط مثلما يشهد اقبالا متزايداً على المدارس الدينية. تضم الحوزات العلمية في النجف اليوم زهاء 4000 طالب جديد، وهذا رقم هائل قياسا الى مستويات ما قبل الغزو. مثلما يشهد العراق ايضاً احتداماً للجدل حول العلمانية والمقدس، مرشحاً للتفجر خلال عملية كتابة الدستور الجديد. لعل مراسيم أداء الوزارة العراقية الجديدة للقسم تشي بما هو آت، فقد كانت أقرب الى تراتيل وطقوس في جامع منها الى مراسيم دنيوية في برلمان. يصعب تخيل الوجهة التي سينتهي اليها صراع العلمانية ونقيضها. لعل هذا التنافي المتبادل مثمر فكرياً ان بقي الخلاف فكرياً محضاً، بلا هراوات أو سيوف.
    مؤخراً اقترح رجل دين متنور هو السيد محمد حسن الأمين فكرة «العلمانية المؤمنة». وهي فكرة سديدة، وعميقة، رغم انها تبدو لغير المطلع بمثابة تناقض في التعريف. ان جدة هذه الفكرة ذاتها تجعلها جديرة بالتأمل والنقاش. فنحن أحوج ما نكون الى مثل هذا السجال المنفتح، نظراً لأن حضارتنا العربية ـ الاسلامية ما تزال في طفولتها من حيث تطور التكنولوجيا الحديثة، لا من حيث امتداد الزمن المحسوب بالروزنامة. ينبغي ان نفهم التكنولوجيا هنا بمعناها العريض: تكنولوجيا الطبيعة، وهندسة المجتمع، وتطور الفكر.
    تبدو حضارتنا هيابة من اقتحام مرتقى الجلجلة هذا.

    2005/05/8

    المصدر الحوار المتمدن
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de