(Reform/Revolution/Rebellion)اهي(ثورة ام اصلاح ام تمرد)؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-18-2024, 11:28 PM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
09-13-2011, 11:47 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
(Reform/Revolution/Rebellion)اهي(ثورة ام اصلاح ام تمرد)؟

    http://en.wikipedia.org/wiki/Social_Reform_or_Revolution


    في مجال البحث عن ما الذي سيحدث ببلادنا
    وحسب تناول هذا الكاتب لمفاهيم مثل الثوره و الاصلاح و التمرد
    وجدت بانه ما يجب ان يحدث هو اقرب للتمرد من وجهة نظر الكاتب!
    ولكن من وجهة نظر علم الاجتماع فهي ثورة...التمرد يطلق على الخارج عن السطله الشريعه
    وهذه سلطات بلطجيه لا شرعيه لها....لذا يا جب ان نقول تمرد ولكن الكاتب صاغ التمرد
    بلغه محببه فاردت اشراككم بها.


    ما حدث بمصر وتونس وحتى ليبيا و اليمن و سوريا هي
    اصلاحات


    ولكن ما يجب ان يحدث ببلادنا هي ثورة.

    ثورة حقيقيه ضد كل قيم السودان القديم الباليه.

    الجنوبين ذهبوا لانهم فقدوا الثقة في مقدرتهم على استعدال موازين السودان

    المايله نحن الآن بصدد ان نكون او لا نكون.

    الكاتب د.خالد السيفي مصري يكتب عن احوال بلاده:


    http://ksroot.blogspot.com/2011/04/blog-post.html
    Quote:
    20.4.11هل هي ثورة أم إصلاح أم تمرد
    د خالد السيفي

    هذا المخاض أشبع الجو هتافا وشعارا وأخذا وعطاء، وأشاع خوفا من ردة على الثورة أو التفافا عليها أو إجهاضا لها. وأطلّت بعض الكلمات واشرأبّت بأعناقها متطفلة حتى غدت من قاموس نشرات الأخبار في التلفزيون والراديو وعلى وجه الصفحات الالكترونية "FACE BOOK"، كالثورة والإصلاح والتمرد والعصيان المدني.
    مفردات ذات طعم جديد بدت غير مستساغة لمزاج النظم السياسية، بل ومستحيلة لعهد قريب.

    أثار هذا الحراك طاقة بحث عن معان وأصول لهذه المصطلحات في تاريخنا الحديث. لم أعثر على ما يشفي الغليل ولا على الأصيل. نعم عثرت على مواليد غير شرعية حملت بها بطون الأدبيات العربية، تعالج وتصف وتولّد تجارب أمهات أخريات غربية، حملن وعانين الوحم وانتفاخ البطن، ومررن عملية المخاض والولادة بمراحلها الثلاث.

    هذا ما جعلني استعين بفلسفة الكلمات معتمدا شعور الذات، منتظرا أن تكتمل ملامح بعض المفاهيم الجنينية في رحم التجربة والمعاناة الحديثة لهذا الميلاد المولود الجديد الغالي، الذي طال انتظاره بعد عقم وراثي خبيث للديمقراطية في سلالات الطّغم الحاكمة، حتى وإن استعنّا ببعض المساعدات الآلية الغربية لإتمام الولادة الطبيعية العربية.

    يمرّ تطور الذات الإنسانية بمراحل ثلاث: الإصلاح والثورة والتمرد، ويمكن مشابهة المجتمع بالذات من حيث الذاكرة والتراث واللغة والجغرافيا والهوية والتاريخ والدين ومجموع القوانين المسئولة عن نظْم العلاقات مع الآخر.

    الإصلاح تغيير في السلوكيات، بينما الثورة تتعامل مع السياسات لكنها لا تصل إلى الأساسات، اما العصيان فهو ولادة الإنسان الجديد.

    1-الإصلاح السياسي: انه كالطلاء الخارجي على الصدأ، قد يحقق بعض الاحترام ويُعطي بعض الاطمئنان لكن يبقى الكل فيه مخادعا مراوغا مبتسما مداهنا ومتحفزا، ؛ فالفاسد كامن للانقضاض، مليء بالكراهية والعداء، والمؤسسة الحاكمة لا تفهم المواطن ولا تلبي احتياجاته، والمواطن مشغول بفك الرموز والمعادلات للتغيير الموعود، لكنه في الخفاء يسهّل ويجمّل الاستغلال والعبودية.

    هو تغيير سطحي يتعامل مع المظاهر فقط، لا يتجاوز قشور الجلد أو لا يتجاوز رش العطور على القاذورات من فساد ورشوة واستغلال. يهتم بنماذج المعاملات من لياقة ولباقة وتنمّق في الحديث دون التعاطف أو التغيير الداخلي والجذري.


    المُصْلِح يدّعي انه يغيّر المجتمع، لكن بالكلام فقط ليبقى كل شيء على سابق عهده، وكل ما يعمله المصلح انه يطلي كل مرة بدهان جديد أو حتى بلون مختلف فقط.

    وللغرابة! أن اللون الجديد يريح الأفراد، فتتعلق به الأنظار محدّقة بالألوان ومعجبة بروعتها، بينما تتداعى الجدران والعمدان وتهتز الأسس.

    الإصلاح يخدم الماضي لا المستقبل.

    2- الثورة إنها الحالة الثانية: تدمِّر التركيب والبناء، لكن من الخارج فقط وليس من الداخل، الثورة تأتي ببناء جديد لكن.. لمخططات قديمة. الثورة تتعامل فقط مع البناء المادي أي الاقتصاد والسياسية. الثورة أعمق من الإصلاح لكنها لا تمس الوجود الداخلي ولا الوجدان العميق للإنسان فيبقي الوعي كما هو.

    الإنسان له مستويان—المادي والمعنوي.

    الثورة تفصل بين الشيء ومضمونه، وقادة الثورة يتجاهلون المعنى والروح لأنهم لو اعترفوا بها لكان عملهم ناقصا. الإصلاحي لا يصل الأعماق ولا يهتم به فهو طاف على السطح، فهذه ليست مشكلته، بل وعلى استعداد لتبديل الأقنعة.

    الفرق بين الإصلاحيين والثوريين أن الإصلاحيين مؤدَّبين ولا ينكرون أي شيء إلا إذا اجبروا على اخذ المواقف، أما الثوريون فإنهم أجرأ، وينكرون الروح بل ويطالبون بتجاهلها. هم لا يعرفون أنهم بذلك يشقّون الجسد من نصفه أو يسلخون الرأس عن جسده.

    الثورة لا تصنع إنسانا جديدا مسئولا بل تنتج انفصاما في الشخصية لان الخارج لا يتطابق مع الداخل.

    3- التمرد المرحلة الثالثة: وهو مفهوم جوهري، بمعنى التغيير الشامل للخارج والداخل أو القطيعة مع الماضي وبداية الجديد، فهو لا يُبقي على القديم لأنه لو بقي منه شيء فسيستمر.

    الإصلاح طلاء والثورة تدمير ، الإصلاح يأتي بتصرفات شكلية بينما الثورة تأتي بأخلاق وشخصية، أما التمرد فهو خلق عنوانه: تغييرٌ للبنى التحتية بحيث لا يبقى الفرد قديما بل يولد جديدا.

    نجحت ثورات عدة في العالم، لكن بقي العقل جشعا أنانيا طماعا لا يختلف عن عقول المستعبَدين.
    هناك تغيَّرَ البناء السياسي والاقتصادي أما الفرد فما زال هو هو، حكمت الشرطة والمخابرات
    والمؤسسات التسلطية مواطنيها لفترة طويلة، وبزوال هذه الأجهزة ارتدّ الفرد إلى النمطية القبلية لهذه الأنظمة، لان الإنسان إذا ما ترك لسجيته فانه يحضر لاوعيه إلى واقعه، وهذا ما لا يتوافق مع المركزية الشديدة في التخطيط والسياسة.

    النظامان الرأسمالي والاشتراكي يعتمدان المركزية الشديدة في التخطيط ورسم
    السياسات لفائدة حفنة متربعة على قمة الهرم الاجتماعي والسياسي، كلهم دكتاتوريون،
    والدكتاتورية مصدرها الخوف من وعي الناس، فلو فُتِح الباب للناس لطالبوا بالحرية
    والعدالة والحقوق والمشاركة في الثروات والصحة الجيدة وتداول السلطة...
    وهذا ما لا طاقة للنظام على تلبيته.

    الإصلاح أسهل من الثورة لان الإصلاح يُعنى بالواجهة الأمامية للبيت كطلاء باب الحديقة،
    أما الثورة فمطالبة بتغيير أعمق في غرفة الصالون، لكن التمرد يطال الساكنين أنفسهم.

    الإصلاح بروتوكول تشريفات والثورة تغيير قوانين والتمرد قلب مفاهيم.

    الإصلاح شأن استهلاكي، والثورة موضوع مادي اقتصادي وسياسي واجتماعي،
    أما التمرد فذاتي وروحي يشمل المعنى للوطن للكرامة والحرية والإبداع والخَلْق.

    الإصلاح طفولة والثورة مراهَقَة والتمرّد نضج ورشاده وحكمة.

    الإصلاح إعادة تقاسم منافع بين أصحاب الثروة والثورة قوة تدمير والتمرد محبة.

    الإصلاح تربية وتدجين والثورة تعليم وتلقين أما التمرد فيأتي بعد ولادة الوعي واليقين.

    الإصلاح ذهان عصابة والثورة قيادة سياسيين، أما التمرد فهو ريادة علماء وفنانين طيبين.

    الإصلاح ثورة جزئية، والثورة تَغيُّر من الخارج أما التمرد فثورة من الداخل....

    ولنا أن نختار بين الخداع والانفصام والإنعتاق.



    تعريف التمرد من ويكبيديا
    http://ar.wikipedia.org/wiki/%D8%AA%D9%85%D8%B1%D8%AF

    Quote: تمردمن ويكيبيديا، الموسوعة الحرة
    اذهب إلى: تصفح, البحث
    التمرد أو العصيان هو رفض طاعة الأوامر.[1] ويمكن تعريفه بأنه مجموعة السلوكيات التي تهدف إلى تدمير سلطة أو إحلال سلطة محل السلطة القائمة فيما إذا كانت حكومة أو رئيس دولة. ويمكن أن يكون التمرد بدون أساليب عنيفة مثل العصيان المدني أو قد يشمل اساليب عنيفة. ويعرف المتمردون بأنهم أولئك الأشخاص الذين يشاركون في التمرد ولا سيما فيما إذا كان التمرد مسلح.

    دعي على مر التاريخ العديد من الجماعات التي تعارض حكوماتها بالمتمردين. فقد حصلت أكثر من 450 ثورة فلاحية في جنوب غرب فرنسا بين أعوام 1590 و1715.[2] وقد استخدم هذا المصطلح من قبل الجيش القاري البريطاني خلال حرب الاستقلال الأمريكية، وكذلك بالنسبةاستخدم في الحرب الأهلية الأمريكية. لم تكن الثورات المسلحة موجهة عموماً ضد نظام السلطة، إنما سعى بعضها إلى تشكيل حكومات جديدة على سبيل المثال ثورة الملاكمين التي هدفت إلى تشكيل حكومة صينية أقوى من الضعيفة الموجودة.

    [عدل] المراجع


    Quote:
    Rebellion

    From Wikipedia, the free encyclopedia
    Jump to: navigation, search
    For other uses, see Rebel (disambiguation) and Rebellion (disambiguation).
    "Insurrection" and "Uprising" redirect here. For other uses, see Insurrection (disambiguation) and Uprising (disambiguation).

    Uprising fist
    Statue of Pier Gerlofs Donia, a famous Frisian folk hero and rebelRebellion, uprising or insurrection, is a refusal of obedience or order.[1] It may, therefore, be seen as encompassing a range of behaviors aimed at destroying or replacing an established authority such as a government or a head of state. On the one hand the forms of behaviour can include non-violent methods such as the (overlapping but not quite identical) phenomena of civil disobedience, civil resistance and nonviolent resistance. On the other hand it may encompass violent campaigns. Those who participate in rebellions, especially if they are armed rebellions, are known as "rebels". A rebel is distinguished from an outsider. An outsider is one who is excluded from a group whereas a rebel goes against it. Also, a rebel's potential to overthrow the leadership is recognized and substantial, unless the rebellion is crushed, whereas an outsider has been marginalized and is considered to be degenerate.

    Throughout history, many different groups that opposed their governments have been called rebels. Over 450 peasant revolts erupted in southwestern France between 1590 and 1715.[2] In the United States, the term was used for the Continentals by the British in the Revolutionary War, and for the Confederacy by the Union in the American Civil War. Most armed rebellions have not been against authority in general, but rather have sought to establish a new government in their place. For example, the Boxer Rebellion sought to implement a stronger government in China in place of the weak and divided government of the time. The Jacobite Risings (called "Jacobite Rebellions" by the government) attempted to restore the deposed Stuart kings to the thrones of England, Ireland and Scotland, rather than abolish the monarchy completely.

    [edit] Types of rebellionAn armed but limited rebellion is an insurrection,[3] and if the established government does not recognize the rebels as belligerents then they are insurgents and the revolt is an insurgency.[4] In a larger conflict the rebels may be recognised as belligerents without their government being recognised by the established government, in which case the conflict becomes a civil war.[5]

    Civil resistance movements have often aimed at, and brought about, the fall of a government or head of state, and in these cases could be considered a form of rebellion. Examples include the People Power Revolution in the Philippines in the 1980s that ousted President Marcos; the mass mobilization against authoritarian rule in Pinochet's Chile, 1983–88; the various movements contributing to the revolutions of 1989 in central and eastern Europe, and to the dissolution of the Soviet Union in 1991; and the revolutions in Serbia in 2000, Georgia in 2003, Ukraine in 2004, and the Arab Spring in 2011. In many of these cases the opposition movement saw itself not only as nonviolent, but also as upholding their country's constitutional system against a government that was unlawful, for example if it had refused to acknowledge its defeat in an election. Thus the term "rebel" does not always capture the element in some of these movements of acting as a defender of legality and constitutionalism.[6]

    There are a number of terms that are associated with rebel and rebellion. They range from those with positive connotations to those with pejorative connotations. Examples include:

    Civil resistance, civil disobedience, and nonviolent resistance which do not include violence or paramilitary force
    Mutiny, which is carried out by military or security forces against their commanders
    Armed resistance movement, which is carried out by freedom fighters, often against an occupying foreign power
    Revolt, a term that is sometimes used for a more localized rebellions rather than a general uprising
    Revolution, which is carried out by radicals, usually meant to overthrow the current government
    Subversion, which are non-overt attempts at sabotaging a government, carried out by spies or other subversives
    Terrorism, which is carried out by different kinds of political, economic or religious militant individuals or group .

    (عدل بواسطة Tragie Mustafa on 09-13-2011, 11:52 PM)

                  

09-13-2011, 11:56 PM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (Reform/Revolution/Rebellion)اهي(ثورة ام اصلاح ام تمرد)؟ (Re: Tragie Mustafa)

    .
                  

09-14-2011, 05:04 AM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (Reform/Revolution/Rebellion)اهي(ثورة ام اصلاح ام تمرد)؟ (Re: Tragie Mustafa)

    .
                  

09-16-2011, 04:43 AM

Tragie Mustafa
<aTragie Mustafa
تاريخ التسجيل: 03-29-2005
مجموع المشاركات: 49964

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: (Reform/Revolution/Rebellion)اهي(ثورة ام اصلاح ام تمرد)؟ (Re: Tragie Mustafa)

    فوق لحين عوده.
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de