يا سلام يادكتورة نجاة في ذكر الزمن الجميل .. من منا لا يتذكر فلم (جانوار) الشهير ,, بطولة شامي كابور وسبنا.. طبعآ نحن تكسرنا في (سبنا) ـ نسيت أسمها الحقيقي - هل هي هيما مالايني! وقبل أن نفيق من دهشة سبنا أصابتني حمى (عشا باريخ) ذات العيون المتفردة والصوت الرخيم في فيلم ( تسري منزل) مع شقيق شامي كابور الأصغر شاسي كابور .. طبعآ كرهت فيلم ( من أجل أبنائي) من كثرة مارأيت من دموع في مآقي أسرتي وعموم المشاهدين فنمت في العرض ورفضت مشاهدته مرة أخري بالرغم من مشاهدتي لجانوار و تسري منزل لعدد من المرات لا أذكره. وأذكر أن الرئيس إسماعيل الأزهري في زيارته للهند آنذاك أن قال كلمته الشهيرة حول العلاقات المتميزة بين السودان و الهند بأن الشعب السوداني قد أعجب إيما إعجاب بفلمكم جانوار ولقد شاهده إبني لتسع مرات متتالية. رحم الله الزعيم الأزهري وإبنه محمد. شكرآ د نجاة لإستحضار ملمحآ من ذلك الزمن الجميل حقآ لقد كانت الستينيات فترة إبداع وتطور في القرن الماضي إزدهرت الحضارة الإنسانية فيها وبها..
مرة ذهبت الى داخلية الطلاب عشية امتحان النقد النظري حيث نسيت كتاب مع واحد من اولاد فصلنا(كنا ثلاثة اولاد وانا) ولم اجد احد سالت احد الزملاء قال لي مشو سينما بانت .. بكرة لاقيتهم قلت ليهم شنو يا النقاد البوديكم السينما تحضرو فلم هندي وانتو في العمر دا شنو؟
فقال لي احدهم: ياخي الفلم الهندي دا احسن حاجة في الدنيا مالو عيبيه لينا كان درينا المناظر الجميلة في وكان درينا البنات السمحات في وكان درنا الغنا والرقيص في وكان درنا المطاردات في وكان درنا الضحك في وفي واحد قال ياخي المرأة الهندية دي اعظم امرأة غير السماحة يدقوها تغني وترقص وتقع في الطين تطلع تغني وسمحة يسجنوها تغني وترقص ياخي دي مرة ما عادية
وسقطت وجهة نظري ان افلام الهندية عندها فراجة محددين
يا داك الزمن السمح
رحم الله الزعين الازهري وابنه ولك التحية انت واسرتك تصومو وتفطرو على خير)
سلامات ورمضان كريم ( يا حليل أيام زمان ) هل تصدقى الزمن داك سينما غرب كانت بتجيب احلى الافلام وكنا نديها ليك مشيه من محطة الترماي لحدى السينما (الدوام لله) زمن ما بتعوض .
08-16-2011, 03:42 PM
الصادق اسماعيل الصادق اسماعيل
تاريخ التسجيل: 01-14-2005
مجموع المشاركات: 8620
ما زلت اتزكر افلامه وترديد كل القاعه للاغانى لان معظم الحضور شاهد الفلم للمره الثالثه اوالرابعه عشان بس يسمعو ويحفظو الاغانى الحلوه الجميله وطبعا هذا المشهد كان فى سينما عروس الرمال او كردفان بالابيض الجميله ونظيفه جدا فى ذلك الزمن
د. نجاة تحياتي الطيبات لك اعتقد اننا جيل محظوظ، جيل الخمسينات والستينات والسبعينات، شهدنا اعظم الممثلين من نوع شامي كابور وعائشة بارخ والخائن بران، وشهدنا رشدي اباظة وهند رستم وشادية ونادية لطفي وسعاد حسني وشهدنا سيدني بواتيه وستيف ماكوين واليزابث تايلور وبرجت باردو وكلوديا كاردينالي، وعمر الشريف، شهدنا انطلاق زيدان وابوعركي وتنافس وردي ومحمد الأمين وشهدنا لاعبي عصرنا الذهبي جكسا وقاقارين وبشرى وبشارة وسبت دودو وزغبير والدحيش وكمال عبد الوهاب وكان هناك محمد عبد الحي وسيد احمد الحردلو والمجذوب، ولكن كما قال إدريس جماع وغنى سيد خليفة كلم عهودا في الصبا واسال عهودا كيف كنا ذهب الصبا بعهوده ليت الطفولة عاودتنا
08-17-2011, 01:05 AM
Adam Omer Adam Omer
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 4478
والبركة فينا وفيكم في هذا الفقد الكبير لأروع الرجال الهنود كم شاهدنا أفلام هذا الشامي وأخوهو الشاشي على الشاشة الإسكوب بالألوان وكم بارينا أفلامه من سينما لإخرى.. وكم تظاهرنا (أحياناً) لموته في نهاية الفلم
مضى شامي كابور وخلف إرثاً سينمائيا سيخلده التاريخ له
................ معليش.. عدلنا الخلبته في الإسم (الكبر حاصل)
شكرآ آدم عمر على الفديوهات المرفقة لقد أدمت المشاهدة ورجعت بي الذاكرة ألى أحداث فلم جانوار وبدأت ترديد أغانيه التي كنت أحفظها عن ظهر قلب حتى أندهش أبنائي وهم يستغربون( بابا إنت بتعرف لغة هندية)! يا ريت يا آدم لو إستحضرت لنا فديوهات أغاني فلم تسري منزل لعجزي من كتابة الكي ويرد الصحيحة في اليوتوب. أما الزميل الشريف فلقد عبر عن مكنونا في مظاهر الستينات و بدايات السبعينات الفنية فله الشكر .. وإيضا أضف الفلم الهندي الرائع (سنجام) لقائمته وتبادر سئوال لأبناء الجيل الحالي (إين تسهر هذا المساء) هي صفحة رئيسية في صحف ذلك العهد الذهبي. أما عبدالله كسلا قد أشار لأهم و أروع لقطات فلم جانوار والتى غنى فيها شامي كابور ميري مهبتي. د نجاة مرة ثانية أشكرك على إستحضار جزءآ من نفث العهد الستيني والآن عرفت بعض من أبناء الدفع.(وجه باسم)
08-17-2011, 10:03 AM
المر المر
تاريخ التسجيل: 11-08-2007
مجموع المشاركات: 2265
Quote: Sapnaaaaaaaaaaaaa na na na na na na I Love Youuuuuuuu you you you you
لا حولتن لاكين
تعرف طبعا رجع الصدى بخليها لفلف lovlov متأكدة سعاد اختي حتقع من الكرسي بالضحك تذكر ولد جيرانا سري الذي كان يطاردها بها داخلة ومارقة ...سبنا اي لوفولوف لما مشينا اركويت رحلة مع المعهد بالله جربنا الصدى دا لما قرب يقولينا تعبتا مجموعةهنا ومجموعة هناك صراخ في الجبل وترجع اييييييييييييييي الووووووفلووووووووووووووووووفلووووووووووووووووووو
Quote: .سلامات ورمضان كريم ( يا حليل أيام زمان ) هل تصدقى الزمن داك سينما غرب كانت بتجيب احلى الافلام وكنا نديها ليك مشيه من محطة الترماي لحدى السينما (الدوام لله) زمن ما بتعوض .
ياخي الزمن داك زمنا سمح خلاس
بعدين في الرجعة الناس تغني وترقص في الشارع لما تصل موش؟
كان زمن لا تبكيت ولا تكبيت زمن احون على الابناء لانه ما شافو زمن سمح ذيو
جيل الخمسينات والستينات بس؟؟ جيل السبعينات والثمانينات كمان حزين على موت شامي كابور
أي ما حضرنا أفلامه في السينما وقتها , وبالتالي ما ارتبطت عندنا ذكريات مشاهدتها في السينمات وانطباع الناس وتأثرهم بأبطال الفيلم, لكن حضرنا أفلامه لما اتعادت مرات ومرات في التلفزيون وحفظنا عن ظهر قلب ذكريات الأباء والأمهات والخالات والأعمام المرتبطة بأفلامه. وأكيد ما كان فتى أحلامنا:) لأنه بعده بقى فتى الأحلام أميتاب باتشان ومن ثم سنجي دوت وأنيل كابور .. لغاية فترة الأفلام الشبابية في بداية التسعينات ,, ناس أمير خان وسلمان خان وشاروخ خان .
بالله شاسي اخو شامي؟ اها شاسي دا مرة ممثل في فيلم اسمو بتانقا في الفلم في لقطة كدا بقعد قدام بيانو وبيفكر ذعزف شنو قال واحد من المشاهدين قاليه محلب الدقاقة بالله
كان في ذلك الزمن اغنية عبدالقادر سالم مشهورة وشائعة تفتح الماسورة تغنيها....
تعرف بالجد المشاهدين كانو بيكونو جزء من الفلم ذاتو..
08-17-2011, 11:04 AM
محمد سنى دفع الله محمد سنى دفع الله
تاريخ التسجيل: 12-10-2005
مجموع المشاركات: 11026
أعلن اليوم الأحد في الهند عن وفاة الممثل المخضرم شامي كابور الذي يعد من بين أبرز نجوم السينما الهندية، التي قدم لها بعضا من أنجح الأفلام خلال خمسينيات وستينيات القرن الماضي.
وأكد الممثل الهندي أميتاب باتشان نبأ وفاة كابور عن عمر ناهز 79 سنة بمستشفى "بريتش كاندي" بمومباي، بسبب فشل كلوي، حيث كان يخضع لغسل الكلى منذ سبعة سنوات، قبل أن يصاب بمضاعفات نقل إثرها إلى المستشفى حيث توفي.
وكان كابور ممثلا لامعا اشتهر بأدواره الرومانسية في أفلام مثل "جونجلي" و"أمسية في باريس" و"كشمير كي كالي"، وقدم آخر أدواره السينمائية عام 2006 في فيلم بعنوان "ساندويتش". وقد برع في المزج ما بين التمثيل والرقص والغناء، حتى لقب بألفيس بريسلي الهند.
كابور سليل عائلة هيمنت على السينما الناطقة بالهندية (الأوروبية)
الأفلام الرومانسية بدأ كابور حياته الفنية عام 1953 في فيلم "جيفان جيوتي" واشتهر بأعماله المفعمة بالرومانسية والغناء والرقص، وغالبا ما كان يقارن بمغني الروك الأميركي ألفيس بريسلي بسبب أدائه الراقص في أفلام مثل "تومسا ناحين ديكا" (لا مثيل لك) و"ديل ديكي ديكو" (امنح قلبك وسترى) و"جانغلي" (بري).
وكان حب كابور للموسيقى هو أحد أسرار نجاحه، إذ كان يختار بنفسه الأغاني التي سيرقص عليها لكي تتلاءم مع أسلوبه المفعم بالحيوية. ومن أبرز أفلامه أيضا "بروفيسور" و"شاينا تاون" وغيرها.
يُذكر أن كابور قد ولد يوم 21 أكتوبر/ تشرين الأول 1931، وهو سليل أسرة كابور التي هيمنت على السينما الناطقة بالهندية تقريبا منذ نشأتها، فهو نجل الممثل بريثفيراج كابور، وشقيق نجمي الشاشة الهندية راج وشاشي.
تزوج من غريتا بالي عام 1955 وأنجب ولدا وبنتا، ولما توفيت زوجته بالجدري عام 1965 تزوج بعد ذلك بثلاث سنوات من امراة من الطبقة الأرستقراطية تدعى نيلا ديفي غوهيل.
جاييك بالمهلة السينما الهندية من الافلام البسيطة الى اروع سينما في عمليات المونتاج على المستوى العالمي اسينما الهندية من دوليب كومار الى نانا بيتكار جاييك بالمهلة حزني على شامي كبير
08-17-2011, 11:20 AM
عصمت العالم عصمت العالم
تاريخ التسجيل: 04-03-2005
مجموع المشاركات: 3656
لعل ذكريات الزمن الجميل الاخضر قد اعادت هبوب تلك الرياح المشبعه بالندى والحنين... وسيرة النجم شامى كابور...وتلك الوشائج والضمانات الاجتماعيه التى جعلت كل تلك العوائل الهنديه تستقر وتسكن بلادنا.المضيافه والتى اتاحت لهم المأوى واسست واسهمت فى تطورهم الاقتصادى . يوم كان السودان قبلة لكل الاجناس والاعراق..طليان واغاريق.وهنود وشوام ويمانيه ومصريين. وافارقه..وهنود وباكستان...وكا نوا يتواجدون فى كل اقاليم السودان ..ولهم احياء خاصة بهم .ومدارس... ولعلى اتذكر فى ربوع امدرمان ان بعض الاطفال فى الجيره كانوا يعرفون ويريددون اغنيات الافلام الهنديه.. اما الفقيد شامى كابور كان ظاهرة كونيه فى ذلك الزمن...كل افلامه..واغنياتها...وحتى كميات الدموع التى ذرفت فى فيلم.. ( من اجل ابنائى)... اعيدتينا الى ظلال ذلك الزمن الوريف.وقتها شببنا عن الطوق..وكان لنا زمننا فى التميز والتقليد..وموضة ذلك الزمن... لكن لم نشطح ولم ننطح...او نبالغ فى الانجراف..كانت تلك ظواهر مظهريه لم تتعمق فى قوام ما التزمنا به.تربويا.. لك كثافة الاعزاز...اااا
يا لحظي .. كنت فقط استمتع بالصور التي تزين جدران السينما الوطنية أم درمان وطموحي الجيبي دون سقف إرتياد السينماالتي كنا نقلب نونها لاماً (السيلما) .. ولكن لا زال يرقد بالذاكرة ما يردده مرتاديها: جانوار - سبنا سايونارا سايونارا
وأكثر ما تحتضنه الذاكرة عن ذلك الزمن النظافة في المدارس والإنضباط والجمعيات الأدبية والأِشجار الوارفة الخضراء وروقة البال والآمل بأن المستقبل سيكون على ما يرام عندما نكبر
د.نجاة تحياتي لك ولزوارك الكرام ما جاء ذكر السينما الهندية الا وارتبطت لدي بالحزن وألم الفراق على صديق وأخ عزيز رحمه الله رحمة واسعة وأسكنه فسيح جناته هو شيخ الدين الطيب السماني الذي وافته المنية وهو في ريعان الصبا وفتوة الشباب اثر حادث مروري في منطقة عسير بالمملكة العربية السعودية ومعه اثنين من اصدقائه الهنود كانوا في طريقهم لآداء العمرة قادمين من نجران كان رحمه الله يعمل في بنك الرياض وكانت السينما الهندية بالنسبة له تمثل كل حياته ومايحب لدرجة أنه ذهب عدة مرات الى الهند وتعلم اللغة الهندية وكان يمتلك بروجكتور وشاشة سينمائية كبيرة وضعها على حائط الحوش بمنزله في نجران 1983 -1985 ،كنت أسامره في الأمسيات وأحاوره منتقدا اهتمامه بالسينما الهندية فقط بالرغم من أنها تعتمد الشد العاطفي في معالجاتها ولا تعتمد على استفزاز العقل ليفكر ،كان يرد على قائلا : ولماذا أفكر طالما أني أجد كفايتي من الجمال والامتاع في هذا الأداء الرائع .له الرحمة والمغفرة سائلين الله أن يعوضه شبابه في الجنة .
أبو حمـــــــــــــــــد
08-17-2011, 02:37 PM
Mandingoo Mandingoo
تاريخ التسجيل: 09-28-2002
مجموع المشاركات: 2316
وفعلاً كانت السينما الهندية في الستينات والسبعينات روعة.. كنت لا أفوّت فيلم هندي مهما كان، مشهور او غير مشهور، سمح واللا شين.. ولسنا السودانيين فقط من يهتم بالفيلم الهندي، فأذكر عندما كنت أدرس بالمغرب وجدت أن والدة زميلي المغربي مصطفى محفوظ- رحمها الله وأسكنها الفردوس الأعلى من الجنة- كانت معجبة بالأفلام الهنداوية (حسب منطوقها هي)، وكانت تدخل السينما في تطوان لتشاهدها!
وكنت- كما الأخ عبد الله كسلا- أشاهد الأفلام الهندية في سينما الخواجه بمدني، فهي الأقرب لمنزلنا في حي 114، ولكن لا مانع من دخول الفيلم الهندي حتى لو كان في سينما الوطنية..
وأخينا السني دفع الله له ذكريات طريفة مع سينما الخواجه يا ليته يحكيها لنا هنا
دمتم جميعاً بكل الخير والود، وكل عام وأنتم بخير
08-18-2011, 01:40 AM
Adam Omer Adam Omer
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 4478
Quote: شكرآ آدم عمر على الفديوهات المرفقة لقد أدمت المشاهدة ورجعت بي الذاكرة ألى أحداث فلم جانوار وبدأت ترديد أغانيه التي كنت أحفظها عن ظهر قلب حتى أندهش أبنائي وهم يستغربون( بابا إنت بتعرف لغة هندية)! يا ريت يا آدم لو إستحضرت لنا فديوهات أغاني فلم تسري منزل لعجزي من كتابة الكي ويرد الصحيحة في اليوتوب. أما الزميل الشريف فلقد عبر عن مكنونا في مظاهر الستينات و بدايات السبعينات الفنية فله الشكر .. وإيضا أضف الفلم الهندي الرائع (سنجام) لقائمته وتبادر سئوال لأبناء الجيل الحالي (إين تسهر هذا المساء) هي صفحة رئيسية في صحف ذلك العهد الذهبي. أما عبدالله كسلا قد أشار لأهم و أروع لقطات فلم جانوار والتى غنى فيها شامي كابور ميري مهبتي. د نجاة مرة ثانية أشكرك على إستحضار جزءآ من نفث العهد الستيني والآن عرفت بعض من أبناء الدفع.(وجه باسم)
الاخ الكريم عادل نجيلة رمضان كريم
يا سيدى غالى و الطلب رخيص
08-18-2011, 01:42 AM
Adam Omer Adam Omer
تاريخ التسجيل: 03-14-2007
مجموع المشاركات: 4478
شكرا دكتورة / نجاة علي البوست , حقيقة كان خبر سئ وفاة شامي كابور ...نهاية عهد . بالنسبة لي كان اول ممثل سينمائي اشوفو في حياتي , في فلمي جانوار وتسر منزل في سبعينات القرن الماضي , ولمن سمعت الخبر والله عشت اللحظة تاني وكانما شاشة متحركة امامي , وقوفنا في صف التذاكر والناس ال كانوا معاي .....و.و . راجسري اي سبنة في ذلك الزمان تعيش الان في مدينتنا في سان فرانسيسكو , طبعا ما سبنة بتاعت زمان الجميلة , فانا اقترحت قلت حقو نعمل وفد افريقي ونمش نعزيها . انت عارفة يا دكتورة نجاة انو مؤسس شركة Yahoo اخد الاسم من فيلم شامي كابور http://www.youtube.com/watch?v=YJkfiwyK6wY ختاما رحم الله شامي كابور قدر ما رسم البسمة في نفوسنا , وهاك الغنوة الجميلة ده من فيلم تسر منزل http://www.youtube.com/watch?v=YU9c5PHThTw
ما قلت ليكم مافي سودانية حتكون حزينة الليلة قدر سعاد اختي
Quote: اخت نجاة تنبش ارشيف الذكريات من الحفريات الموجودة فى متحف الذاكرة الكائن بحى الداخله فى عطبرة وحبيب الطفوله سرى ياترى اين هو الان؟ ذلك الرطانى الذى لايجيد العربيه فاحبنى على الطريقه الهنديه التى كانت السينما الوطنيه فى عطبرة احد مدارسها فقد اثرت افلام شامى كابور حواسنا النظريه وكنا نحلم بفارس الاحلام الذى يشبه لذلك رفع معدل الاختيار عندما كان سرى الدنقلاوى يقول لى ا ى لوف لوف عندما اكون عائدة من المدرسه ينتظرنى تحت شجرة النيمه ليغنى لى اغانى سبنه حبيبة شامى كابور وانا اموت بالقيظ لانه لم يكن يملك حظا من وسامته ربما كان صغيرا يشب من مرحلة الطفوله للمراهقه تصوروا كيف يكون شكله وش مليان تضاريس وانف كبير المهم كنت بزعل بالرغم من انه كان ينادينى سبنه . كانت لنا ايام الحياة كانت مستقرة وبسيطه والصور المتحركه نراها فى السينما فقط فقد افقدت ثورة المعلوماث والتكنلوجيا الحياة القها الصورة فى كل مكان كان زمنا طيبا باهلنا الطيبون وجيراننا المحبون ومازلت كلما عصفت بى الحياة اسافر الى عطبرة حى الداخلة والتقى بصديقات الطفوله وسيكون هذا العام ذكرياتنا مع السينما وخاصه فارس احلامنا الذى ترجل شامى كابور وسنقيم ماتما والغريبه فى حى الداخله لم يتغير مازالوا الناس يحبون بعضهم واشجار النيم الى لعبنا واستظلينا بظلها مازالت قائمه ولكن السينما ماذا اقول مكسرة باهته صامته شامخه ؟بدل ان تتطور ذهبت الى مذبله التاريخ لقد مسحت الحكومة ذكرياتناهل ستعود السينما الى حظيرة الثقافة فى السودان بالمناسبه اكثر ماكدر صفو ذهابى الى السينما هى نجاة كنت اصطحبها مثل رفيقاتى وهى شيطانه ياتنوم وتتعبنا بحملها او تضيع فابكى حتى يجدوها وكانت امى تمارس دكتاتوريتها بفرضها على ان اصطحبها معى الى كل مكان والجديث عن السينما يطول تحيات لاجيال افلام شامى كابور ؟
08-18-2011, 04:29 AM
willeim andrea willeim andrea
تاريخ التسجيل: 05-01-2002
مجموع المشاركات: 3813
السودان بالجد كان ملتنق بوت لولا عباطة وهبالة ساستنا تعايشت كل الثقافات دي بكل حنية ولطف. حتى اليوم اطلت علينا القبلية والجهوية التي ظننا انها اندثرت
ولكن الله يجازي الكان السبب الاشعل الفتن بين الناس دون سبب..
عندي عمي ربنا يطراه بالخير اسمه هاشم الشوش( عم صغير يقاربنا في العمر) كان يحفظ هذه الاغاني على ظهر قلب وكنا نعجب به كثيرا حيث يردد هذه الاغاني بصوت جميل جدا له ولك التحية يا ملك
تعرفي ا اخت سعاد ارعها انه ولدها ما حصل مشى سينما في السودان هذه التجربة الرائعة جدا جيلكم فقدها الي الان ما عارفةليه السنمات وقفت في السودان هل بسبب التوجه الحضاري طلع امر بايقافها ولا كيف المهم مرقت من السودان في سنما رجعت لقيت مافي سينما
متاسفين يا جيلالابناء ما قدرنا نحفظ ليكم حاجات تجوا لما تهرموا تتونسوا بيها وخليناكم على ذكرياتنا نحن..
Quote: لأنه بعده بقى فتى الأحلام أميتاب باتشان ومن ثم سنجي دوت وأنيل كابور .. لغاية فترة الأفلام الشبابية في بداية التسعينات ,, ناس أمير خان وسلمان خان وشاروخ خان .
شوفتي كيف سيرورة الخيالات قائمة على السينما الهندية جيل الى جيل وعاشت السينما الهندية
مودتي ومحبتي ليك
08-20-2011, 08:48 AM
jini jini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30766
Quote: اخت نجاة تنبش ارشيف الذكريات من الحفريات الموجودة فى متحف الذاكرة الكائن بحى الداخله فى عطبرة وحبيب الطفوله سرى ياترى اين هو الان؟ ذلك الرطانى الذى لايجيد العربيه فاحبنى على الطريقه الهنديه التى كانت السينما الوطنيه فى عطبرة احد مدارسها فقد اثرت افلام شامى كابور حواسنا النظريه وكنا نحلم بفارس الاحلام الذى يشبه لذلك رفع معدل الاختيار عندما كان سرى الدنقلاوى يقول لى ا ى لوف لوف عندما اكون عائدة من المدرسه ينتظرنى تحت شجرة النيمه ليغنى لى اغانى سبنه حبيبة شامى كابور وانا اموت بالقيظ لانه لم يكن يملك حظا من وسامته ربما كان صغيرا يشب من مرحلة الطفوله للمراهقه تصوروا كيف يكون شكله وش مليان تضاريس وانف كبير المهم كنت بزعل بالرغم من انه كان ينادينى سبنه . كانت لنا ايام الحياة كانت مستقرة وبسيطه والصور المتحركه نراها فى السينما فقط فقد افقدت ثورة المعلوماث والتكنلوجيا الحياة القها الصورة فى كل مكان كان زمنا طيبا باهلنا الطيبون وجيراننا المحبون ومازلت كلما عصفت بى الحياة اسافر الى عطبرة حى الداخلة والتقى بصديقات الطفوله وسيكون هذا العام ذكرياتنا مع السينما وخاصه فارس احلامنا الذى ترجل شامى كابور وسنقيم ماتما والغريبه فى حى الداخله لم يتغير مازالوا الناس يحبون بعضهم واشجار النيم الى لعبنا واستظلينا بظلها مازالت قائمه ولكن السينما ماذا اقول مكسرة باهته صامته شامخه ؟بدل ان تتطور ذهبت الى مذبله التاريخ لقد مسحت الحكومة ذكرياتناهل ستعود السينما الى حظيرة الثقافة فى السودان بالمناسبه اكثر ماكدر صفو ذهابى الى السينما هى نجاة كنت اصطحبها مثل رفيقاتى وهى شيطانه ياتنوم وتتعبنا بحملها او تضيع فابكى حتى يجدوها وكانت امى تمارس دكتاتوريتها بفرضها على ان اصطحبها معى الى كل مكان والجديث عن السينما يطول تحيات لاجيال افلام شامى كابور ؟
يا سلام شامى كابور راجسرى اشا بارخ هيما ماينى يمكن اشوف الفلم جلجغمية مرة زى الزعيم الازهرى وولده محمد اتفرجوا على جانوار سبعة مرات! يعنى لو فى فيديو او يوتيوب كان لى هسة! جنى
الخلا على حبيباتك ( ديل نحن) مات شامي كابور؟ كر على كر علي امانا ما كان فتى احلامنا ومنانا - اي واحدة كانت بتحب شامي كابور واي واحدة كانت دايرة تتعلم تكتب وتقرا هندي عشان تراسلو - واي واحدة كانت عاوزة تحب وتعرس زول بشبهه سبناااااا اي لف يوووو بتذكرني زمنا زين كنا نجمع شيرنق انا وبنات عمومتي واولاد اعمامي ونمشي سينما الوطنية امدرمان - نمشي كدراي كلنا زي عشرة بنات واولاد والاولاد ينتظرو في صف التذاكر وواحدين منهم يقيفو معانا يحرسونا واحد يمشي يجيب البيبسي والتسالي وقبل كدة نشتري صحن تبش بالشطة من بتاعين عربات الكارو البكونو واقفين جنب السينما - المهم وبدا الفلم المقدمة - الاغاني - بعد شوية صورة شامي كابور ونحن نتقارص بيناتنا بعد شوية صورة سبنا - الناس تهيج وتصفر وتعلق ويبدا الفلم اييييييييك تعال شوف المتابعة المجنونة واول ما الواحد يطلع الجبل ويغني ويمسك حبيبته برضو نتقارص بي تحت انا وبنات عماتي طبعا خايفين ما يشوفونا اولاد العم - والذ شي هم بكونو واحد قاعد في الطرف والتاني في الطرف التاني والباقيين بينا بس بوليس نظام عام هههه طبعا حماية لينا من المشاغلات - وتعالي شوف الغناء والحال - ونرجع كداري نحكي الفلم كلو كانو في زول معانا ما شافو زمن جميل وناس جميلين شكرا يا نجاة فتحتي دروبا للحكي سمحة بالحيل
Quote: جيمي؟ ما يكون اسم الدلع لي جيتندرا؟ كان ياهو ياخ دا زول دمه تقيل بشكل, بنات زمنكم كانن محتاجات لنظارة :)
هههه جيلنا يا نهال كان عندو عقدة من الاسماء الاجنبية عشان كدة ابتكر بدائل يعني الاسم الاجنبي الجبتيو ده توصفيو.. اذا طويل معناها جيتندرا ده ابوطويلة اذا قصير يكون ده القصاري اذا سمين يكون اب كرشة لو مشلخ معناها ده اب شلخة اذا وجيه معناها ده جمال، لكن لحكمة ما كنا بنعرف دهرمندرا و سبنا و ما بعيد الاسماء دي تكون مبتكرة برضو، لكن الجيل البعدنا جيلكم بتاع التمنينات متفوق علينا بطلاقة اللسان في الاسامي الاجنبية انتو بتعرفو اسماء مغنيين و ممثلين و رسامين امريكان وانجليز وهنود و المان.. نووو كلام زي ده ما كان عندنا بنعرف من الكتّاب نجيب محفوظ ومنيف و حنا مينا والممثلين محمود ياسين وحسين فهمي و عمر عبد العزيز و رسامين بياكسو ولينارد دافنشي و من اللوحات الموناليزا و الطفل الباكي ده لانو درسناهم في تاريخ اولى ثانوي. لكن انتو مفلهمين بتشوفوا الفلم مارق من الفرن وفلم السنة الفاتت عندكم قديم ..
** عرفتك من جيل التمانينات لانو شفتك في حفل الشاعر عالم عباس في الشارقة
08-21-2011, 05:08 PM
أم سهى أم سهى
تاريخ التسجيل: 09-29-2002
مجموع المشاركات: 1435
وما انسى براعتنا في ترجمة الاغاني الهندية لو صح تعبير ترجمة ففي الفيلم جانوار في الاغنية البقول ليها مريم هابت سدارا هيهي جوارا هيهي كنا بنترجم الباقي نقول ضربت ليه التلفون .. جرسه رن قال لي الو .. قلت قلبو حن هههههه يا سلام ياخ ايام جميلة عشناها
الشعب السوداني كله عنده عقدة الأسماء الأجنبية, ومرات العربية كمان, حاجة اتوارثت جيل عن جيل الممثل الشرير في أفلام الستينات اسمه الخاين, ماعنده غير الإسم دا, في أفلام السبعينات نفس الإسم مع اختلاف الممثلين وهكذا , في أفلام أميتاب باتشان كان الخائن ممثل اسمه أمجد خان, دائم التمثيل في افلام أميتاب وهوالنسخة الهندية للممثل المصري توفيق الدقن في الأفلام المصرية الأبيض واسود.
في الإعلانات عن الأفلام الهندية ( زماان ) في تلفزيون السودان مافي أي مراعاة لترجمة اسم الفيلم ترجمة صحيحة, دايما الأسماء مقطوعة من راس السودانيين :) بتذكر في فيلم في الدعاية بجيبو لقطة طويلة من نهايته !!! اسمه بالهندي (Dilwale Dulhania Le Jayenge) بمعرفة بسيطة من خلال الأفلام الهندية, ممكن يكون اسمه بالعربي ( القلب الشجاع يفوز بالعروس ) أو حاجة بالشكل دا ناس تلفزيون السودان سموه ( رحلة داخل قلب امرأة ) ,,, نفس الإسم دا كرروه في أفلام تانية سابقة :)
ماتقول لي زمنكم بس, دي أزمة سودانية بحته
البشوفوا الأفلام مارقه من الفرن ديل ماجيلنا يا متوكل, ديل جيل التسعينات التينيجر , ناس هاري بوتر وتواليت والأفلام الغريبة دي جيلنا اتعلق في الأجيال السبقته وفاتتنا عولمة الجيل دا :)
*تشرفنا يا متوكل, بكون شفتك لأنه الحضور كان قليل بس أكيد ماعرفتك
Quote: البشوفوا الأفلام مارقه من الفرن ديل ماجيلنا يا متوكل, ديل جيل التسعينات التينيجر , ناس هاري بوتر وتواليت والأفلام الغريبة دي جيلنا اتعلق في الأجيال السبقته وفاتتنا عولمة الجيل دا :)
تعرفي لما كنا في امريكا في منتصف الثمانيات كان في السنما حقت الجامعة بتعرض الفلم يومين اها كنا بنمشي اي فلم يتعرض بعد حضور الابنة بقيت انا امشي يوم وزوجي يمشي اليوم الثاني صاحبنا زهج مننا قالينا انتو في التسعينات حتحضروا شنو لو كل يوم بتمشو السينما الان طبعابعد مصادرة شركات السينما بقى الفلم يمر بالعالم كلو لما يجدعوه في الكوشة حتى يجي السودان الاكتشف تقنية الفضائيات دا ما قصر معانا تب.
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة