د.الطيب زين العابدين ردا على أحمد ابراهيم الطاهر: زعم الفرزدق أن

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-05-2024, 00:36 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-14-2011, 02:12 PM

مكي النور

تاريخ التسجيل: 01-02-2005
مجموع المشاركات: 1627

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
د.الطيب زين العابدين ردا على أحمد ابراهيم الطاهر: زعم الفرزدق أن

    Quote: أ.د.الطيب زين العابدين

    عقب نشر مقالي يوم الأحد الماضي 7 أغسطس بعنوان: إكرامية النواب.. دعم اجتماعي أم رشوة سياسية، اتصل الأستاذ أحمد إبراهيم الطاهر رئيس المجلس الوطني برئيس تحرير جريدة «الصحافة» ينفي بشدة معلومة وردت في المقال وهي أن مرتب ومخصصات رئيس المجلس الوطني تبلغ 31 ألفاً من الجنيهات، ولم يحدد لرئيس التحرير مخصصاته الحقيقية ،«منتهى الشفافية المالية التي اعتدنا عليها من رجال الإنقاذ!». وقام رئيس التحرير بنشر النفي الذي قال به الطاهر كما جاء منه في الصفحة الأولى من الجريدة في اليوم التالي من نشر المقال. وكان يمكن أن ينتهي الأمر عند هذا الحد، ولكن شاء الطاهر أن يذهب خطوة أبعد ليظهر سطوته على العبد الفقير، فاتصل بي تلفونيا نهار الإثنين بعد نشر التصحيح الذي طلبه ليقول لي: إن المعلومة التي نشرتها خاطئة ومن مصادر مجهولة وينبغي عليك الاعتذار عنها، فأجبته بأني استقيت معلومتي عن مرتبه ومخصصاته ومرتب النائب في البرلمان ورئيس اللجنة البرلمانية التي ذكرتها في المقال من أحد كبار القياديين في المجلس الوطني ولا نية لي في الاعتذار عنها.

    وهنا اختفت لهجة التهذيب المصطنعة، وكشف الطاهر عن وجهه الحقيقي فقال لي مهدداً ومنتفخاً بسطوته: إنك تكذب بعد أن بلغت السبعين من العمر وسأشتكيك وأدخلك السجن! ولا أدري كيف عرف الطاهر مسبقاً أني مدان في المحكمة لا محالة وأن عقوبتي ستكون السجن؟ هل هذا منهج عدالة الإسلام الذي تعلمه في صفوف الحركة الإسلامية دهراً من عمره؟ أم هو حصيلته المحدودة في فنون القانون الذي درسه ومارسه سنين عددا؟ أم هو استغلال النفوذ وسلطة القوي على الضعيف التي أهلكت الأمم من قبلنا؟
    وأياً كان السبب الذي حدا بالطاهر الى أن يكون متيقنا من إدانتي والحكم علي بالسجن، فإني أرحب بمناجزته في ساحة القضاء علانيةً أمام الملأ أياً كانت نتيجتها، ولكني متأكد بأنه سيندم على شكواه.

    فالشخص الديمقراطي يؤمن بحكم القانون مهما كان رأيه في ذلك القانون، والشخص الاستبدادي هو الذي يظن أنه فوق القانون لسلطته أو سطوته أو ماله، ونظن أننا في زمرة من يؤمن بالديمقراطية. وحيرني معرفة وجه الجريمة التي تستحق السجن في خطأ ذكر الرقم الصحيح لمرتب أحد الدستوريين زيادة أم نقصاناً؟ وهل هناك أدنى شبهة بإشانة السمعة إذا ذكر المبلغ أكثر أو أقل من حقيقته؟ ولكن يبدو أن الطاهر يعاني من حساسية مفرطة تجاه التعرض لمخصصاته المالية في أجهزة الإعلام، فقد سبق له إبان رئاسته المجلس الوطني الذي سبق اتفاقية نيفاشا، أن دخل في احتكاك مع الصحافي عبد الحميد عوض الذي كتب في جريدة «الرأي العام» مادة عن مخصصات رئيس المجلس، فمنع من دخول البرلمان بعدها، ويحتار المرء في هذا القدر من الحساسية تجاه موضوع هو من القضايا العامة، لأن مخصصات الدستوريين مما يصدر عادة بقانون ينبغي أن يكون متاحاً لكافة الناس. ولكن بعض رجال الحكم يريد أن يغترف كامل مخصصاته من الدولة السنية، ومع ذلك يتمسح بالزهد فيها لأنه يدعي بأنه لا يعمل من أجل المخصصات المادية الفانية ولا من أجل المنصب الزائل، وإنما من أجل الدين والوطن، ويتمثل ذلك في الشعار الأجوف الذي يلوكونه صباح مساء: هي لله هي لله لا للمنصب ولا للجاه! وقد عاد الشعار سلباً على الإسلام والحركة الإسلامية حتى أصبح مصدر سخرية بين الناس.

    وعلى كلٍ فإني أتحدى بملء الفم الأستاذ أحمد إبراهيم الطاهر أن يجرؤ ويأخذني إلى ساحة القضاء العادل، وأنا أرد على تهديده ووعيده بقول جرير المشهور عن الفرزدق:
    زعم الفرزدق أن سيقتل مربعاً
    فابشر بطول سلامة يا مربعا

    وعرفت من المسؤولين في جريدة «الصحافة» أن الطاهر تقدم بشكوى إلى مجلس الصحافة والمطبوعات ضد الصحيفة، وبالطبع فإن مجلس الصحافة حتى لو اقتنع بصحة الشكوى لا يستطيع أن يدخلني السجن،أما تهمة الكذب التي رماني بها بعد أن بلغت السبعين من العمر «وقد بلغتها بالفعل»، فأنا أردها عليه وعلى الجماعة التي جاءت به إلى رئاسة البرلمان بمؤهلات متواضعة بديلاً عن الشيخ الدكتور حسن الترابي، فهي التي سرقت السلطة على ظهر دبابة في جنح الظلام، وحنثت بقسمها على المصحف الشريف أن ترعى وتحمي الدستور والنظام الديمقراطي، وخرجت للناس بكذبة بلقاء أخفت بها حقيقتها وحقيقة مركز السلطة الذي يدير الدولة من وراء ستار، «ودغمست» بحرافة عالية توجهها الفكري والسياسي عن العالمين. من الذي يكذب منا يا أحمد إبراهيم الطاهر؟ أنت وجماعتك الحاكمة أم شخصي الضعيف الذي وقف ضد كل ما فعلتموه في حق هذا البلد الطيب من خطايا وموبقات أدت إلى ما يحيط بنا اليوم من مشكلات وأزمات في كل أنحاء البلاد؟ وفعلت ذلك حتى لا يقال إن كل قيادات الحركة الإسلامية استمرأوا السلطة وسكتوا عن كل خطاياها لأنهم منتفعون منها، ولأن هدفهم لم يكن أصلاً إقامة الدين ولكن التذرع به واستغلال عاطفته والاتجار بها بين الناس!

    وإذا كان ما قلته في حجم مرتبك ومخصصاتك يعتبر من باب الكذب الذي يستحق صاحبه دخول السجن، فماذا تقول في حق من يترأس البرلمان، الذي هو هيئة رقابية تشريعية نيابة عن الشعب، ويعجز عن تحريك ملفات الفساد الكثيرة التي يحفل بها تقرير المراجع العام كل سنة وتوضع على منضدة مكتبه، ومع ذلك يدعي بأنه يقوم بواجبه تجاه الشعب؟ ومازلت أعلن أن مرتب ومخصصات رئيس المجلس الوطني أكثر من المبلغ الذي ذكرته في مقالي المشار إليه، وأستطيع أن أبرهن على ذلك أمام محكمة فيها اتهام ودفاع وشهود وتطرح فيها الوثائق التي لا يكشف عنها الغطاء، لذا أنا أدعو الطاهر أن يثبت على تهديده لي ويأخذني إلى ساحة القضاء الذي يستطيع أن «يؤدبني» ويرمي بي في السجن كما توعد. أما الشكوى إلى مجلس الصحافة فلا تعدو أن تكون محاولة بائسة لحفظ ماء الوجه، وربما يظن الرجل أنه أقدر على إصدار ما يريد من إدانة وعقوبة من خلال لجنة شكاوى مجلس الصحافة، مقارنة بمحاكم القضاء وما يتم فيها من إجراءات دقيقة ومن مواجهات صريحة وعلنية بين الاتهام والدفاع، وما يتطلبه ذلك من شهود وبيِّنة وقسم على ما يدعيه كل طرف. ولكن الطاهر يريد أن يتفادى كل ذلك، لأنه يحمل قضية ضعيفة وخاسرة. والتحدي أمامه أن يثبت غير ذلك!!

    الصحافة



    تعليقات على المقال من موقع الراكوبة
    www.sudaneseonline.com

    Quote: ]
    تعرف يادابي االليل إنت أظنك دابي قاعة أمدرمان لإحتفالات زفاف وأعراس ناس الماهر أقصد الطاهر

    [عبدالحق] [ 14/08/2011 الساعة 3:52 مساءً]
    هناك زريبة خنازير نتنه فى امدرمان بجوار الكبرى ... هذه الزريبه النتنه تسمى المجلس الوطنى ويراسها الخنزير الكبير المدعو احمد الطاهر ... (( امير المؤمنين! )) وامام اللصوص الحرامى والمشير يرمى لها فتات مائدته لتمرر له قراراته وقوانينه التى يدوس بها ويحتقر بها شعب السودان .. مجموعة منتقاه من النفعيين والجائعين والمبيوعين والمثليين والشواذ والمشروخين نفسيا وجنسيا ليؤدوا الطاعه لامير المؤمنين الكذاب .. هم مثليين وليسوا ممثلى الشعب السودانى العظيم .. وكبيرهم شيخ النفاق كبير الحراميه احمد ابراهيم الطاهر الذى يمتطى المرسيدس الاسود كل صباح ومساء ومعه حرس متجهم يعتقدون انه مهم ... هو مجرد نكره وشخصيه هزيله للبيع مثله وبنات الليل يخدم من يدفع له .. محامى فاشل وترزى قوانين ... يدعى انه حامى الاسلام وهو نصاب يبيع الدين مقابل العجين .. سيحاسبه شعب السودان حسابا عسيرا لتطاوله على اسياده .. الخزى والعار لزريبة المجلس الوطنى الاسنه .. انعم بطول سلامه يادكتور زين الرجال .. هو لا يسوى سطرا مما كتبت فيه .. هو فخور الان لان زين الرجال كتب عنه مقال مع انه زباله فى مكب نفايات المجلس الوطنى اخىى ىىى اخىى ..

    [لوبة] [ 14/08/2011 الساعة 3:52 مساءً]
    الشيخ السبعيني يتساءل مستنكرا هل هذا الذي تعلمته من الحركة الاسلامية ؟ اي اسلامية هذه التي تلصقها بالتنظيم الماسوني الذي كان يرأسه الترابي وأودى بالبلد الى هذا المستنقع الاسن الذي ترزح فيه الان هل ما نراه الان امامنا من أنصاف رجال هم تربوا في حركة اسلامية اي اسلام هذا الذي يتكلم عنه الشيخ السبعيني ؟ ياخي اتستحي مما تقول .

    [أبو علي] [ 14/08/2011 الساعة 3:27 مساءً]
    لله درك يا بروف ، حققية انعم بطول سلامة ،، وانت في سلام وفي مأمن طال ما انك تجاهر وتقول الحق الذى لا يجرؤ كثير من الناس ان يقولوا مثلك قولك هذا وان كانوا من من يدعون انهم يمثلون الشعب ضيعوا البلد من اجل بقاءهم في السلطة . و البرلمان هو من تولى كبر كل ما جرى ويجري في السودان لانه برلمان كسيح ونوابه بصمجية ليس الا.

    [دابي الليل] [ 14/08/2011 الساعة 3:03 مساءً]
    كل من يعرف احمد ابراهيم الطاهر يشهد له بالاخلاق النبيلة والتواضع والزهد فالرجل ذو اخلاق عالية لين الجانب كريم الخصال ولكنه ايضا قوي الشكيمة لا تأخذه في الحق لومة لائم ,, اما الدكتور احمد الطيب زين العابدين فهو رجل مغبون علي اخوانه بالامس الذين انقلب عليهم لا لشي الا لانه لم يعطي منصب وزاري او سيادي في حكومة الكيزان .. مثله في ذلك مثل عبد الوهاب الافندي

    [ِali] [ 14/08/2011 الساعة 2:59 مساءً]
    /شكرا بروف



    [ود الشيخ] [ 14/08/2011 الساعة 2:49 مساءً]
    هكذا تكون الشجاعة,, وهكذا يكون القلم الحر غير المأجور,, والله ما ندمت أبدا وأنا أقرا لأستاذنا الجليل البروف الطيب زين العابدين فأنا أخالفه فى التوجه وأتفق معه فى الراى,,
    الموتمر الوطنى ليس فيه من ينطبق علية ( هى لله لا للسلطة ولا للجاه) لأن كل الأتقياء الأنقياء هجروهم ( طارت الصقار وخلت أم رخم الله فى الدار),,السؤال يا بروف لماذا تركتم هولاء المتأسلمين للعبث بالتجربة الإسلامية بإسم الدين,,ألا يهمكم أمر الدين لتكون( كلمة الله هى العليا؟؟)

    [ابو الرجال] [ 14/08/2011 الساعة 2:25 مساءً]
    أستاذي .. حفظك الله وجعل نصحك مثابا عليه خير الجزاء..أود أن أطمئنك أنه بإفتراض إدانتك بما هدد به أحمد إبراهيم الطاهر فإنه لا يمكن إيقاع عقوبة السجن عليك إن كنت قد بلغت السبعين لأنه وفق القانون الجنائي لسنة 91 فإنه لا تطبق عقوبة السجن على من بلغ السبعين من عمره, وهنالك تدابير تطبق على الشيوخ -من بلغوا السبعين - ولا يتصور أن يكون الحديث عن الرواتب جريمة .. فقانونيو الإنقاذ جهلاء ولا صلة لهم بالممارسة العملية فهم ساسة مفسدين فاسدين - وياليت أحمد إبراهيم الطاهر لو تحرى قبل أن يصرح بهذه الغباوات القانونية وياليته ركز في حل مشاكل أهلة من قبيلة المجانين وأعانهم في إيجاد مياه الشرب والتعليم والصحة فهم في حالة يرثى لها كبقية الشعب المستنزف .
    [time] [ 14/08/2011 الساعة 2:56 مساءً]
    ينصر دينك البروفسير الطيب زين العابدين علي صراحتك المعهودة دائما في مواجهة الحقيقة

    [فاروق بشير] [ 14/08/2011 الساعة 2:18 مساءً]
    احمد الطاهر وقع ما سمى

    [mohy12] [ 14/08/2011 الساعة 2:13 مساءً]
    الله يجازي اللي كان السبب

    يا زين العابدين انت عارفو الكذاب الأكبر وقدوتكم بتاع أمشي السجين كديساً وخلي الشعب فطيساً

    [قرفنا من نتانت فسادهم] [ 14/08/2011 الساعة 2:10 مساءً]
    الله ينصر دينك

    [محمد حسن أحمد] [ 14/08/2011 الساعة 2:07 مساءً]
    هذا الطاهر من أكبر المفسدين المنافقين في الأرض وهو وأمثاله من ########ي الجبهة النفاقية بشقيها يمثلون الخطر والمهدد الحقيقي للإسلام والمسلمين
    ألم يكن هذا الرجل هو الذي سعى لإباحة وتحليل الربا للحصول على دولار أمريكا قد دنا عزابها مستنداَ إلى فقه الضرورة وتاركاَ تقدير تلك الضرورة لوزير العواسة أكبر الحرامية والمفسدين في ضفوف تلك الفئة المخنسة أو لدرويش الدواسة الذي أباد عشرات الآلاف على حد قوله ليحقق الأخوة السمحة التي تأتي بعد الدواس حسب نظريته الشهيرة التي أدلى بها في أنجمينا التي إنجمى فيها مطأطئ الرأس حقير ذليل في حضرة الرئيس التشادي الذي إستباح طيرانه في تلك الأيام سماء السودان الغربي
    وحالة الضرورة الملجئة والمهلكة في فقه اللص الماهر أقصد الطاهر ورفاقه تمثلت في تشييد أحدث المطارات على طراز مطارات دول الخليج العربي حتى يتم الإعتراف بعروبتنا وننضم إلى حلف الخليج في جمهورية الدرويش الثانية جمهورية الفسق والفجور جمهورية المجاهرة بالرزيلة والفساد بإسم الدين وبتقنين الطاهر الربوي وشلته من نواب الدعم الإجتماعي جمهورية ال########ة وفق شريعة المخانيس حمهورية فقه السترة جمهورية النفاق بإسم الله وإكثار الصلاة على رسوله الكريم من أكبرهم فساداَ ونفاقاَ الذي كافأالمعلمة البريطانية التي أساءت إلى الرسول الكريم وعاقبها القضاء بالسجن فأطلق صراحها بقرار رئاسي وأعادها إلى وطنها عزيزة مكرمة بينما غص الطرف عن إطلاق سراح معتقلي الفكر والرأاي وأصحاب الأقلام الشجاعة الذين لم يبلغوا جرم المعلمة البريطانية كل جريرتهم أنهم كشفوا وكتبوا وأوضحوا الحقائق عن أصحاب وأخوان أبي سلول
    تخيلوا الصور المقلوبة هذا الفاسد خائن وطنه وشعبه بائع أرضه وعرضه يتبرع بدعم إجتماعي لنواب الهنا لقضاء الأجازة بمبلغ خمسة عشر مليون لكل نائب بينما يقرر دعم الفقراء من العمال والموظفين بمبلغ مائة جنيه هذا هو القوي الأمين من منظور علماء الضلال ناس شيخ عبدو وجماعته بل أن له مظاريف تحتوي على إكراميات توزع بصورة دورية حسبما ذكر وزير العواسة والكسرة والقراصة وبعد ذلك يطالعنا الطاهر الحرلارالمي الفاسد الفاسق الذي فاق أبليس في الفسق والفجور والنفاق ليقول أنه بحرى وتحقق ولم يجد أي مفسد في هؤلاء الصحابة ولكن ماذا يرجى من تنظيم لايضم في عضويته غير المنحرفين من اللقطاء وأبناء العاهرات وتجار المخدرات واالشواذ جنسياَ من المثليين واللصوص فبماذا يرجى أن يفتي هؤلاء وأي وجه جميل لهذه النوعية من البشر فهؤلاء كما بحث الكاتب أسامة أنور عكاشة في أمهات بنو أمية فإنه يثتوجب على علماء السودان والمؤرخين البحث في أمهات رجال الإنقاذ وتاريخهم وماضيهم االأسود الذي تعكسه أفعالهم وأحقادهم على هذا الشعب بتدميره وتدمير قيمه وأخلاقه

    [احمد] [ 14/08/2011 الساعة 2:04 مساءً]
    الله ينصر دينك يا دكتور ...فهؤلاء لا يصلح معهم الا هكذا ... وربنا ينصرك على هؤلاء القوم ..

    [عبد اللة] [ 14/08/2011 الساعة 1:53 مساءً]
    ياسلالالالالالالالالام عليك يادكتور واللة العظيم انحنا كنا بنتناقش مع واحد كوز في هذا الموضوع..لكن العيب مافيهو العيب في الذي تبرع اي صدق حرر شيكة واللة حقيقة انها رشوة لان هولاء الرجال البلهاء مافي شعب جابهم جاءو بعدم احترامهم للقانون بعدم تقديرهم للشعب جاءوبفعل الغش والدغمسة لذلك الشعب لايامل فيهم خير ..انحنا معك وكل المستنيرين والديمقراطين من خلفك الشعب يريد تغير مجلس الشعب ورئيس النظام

    [alkaroory] [ 14/08/2011 الساعة 1:46 مساءً]
    استاذنا الجليل
    بهذ المقال اثبتا لنا وللشعب السودانى الطيب انك شجاع ولا تخشى فى قول الحق والثبات على ما تقول لومة لائم حفظك الله واطال فى عمرك . ان هذا المدعو رئيس برلمان الشعب عليه ان يتنزل من هذا الكرسى العاجى الذى يظن انه يجلس عليه ويتوب ويستغفر ربه لانه يدعى الاسلام وصدقونى الاسلام برئ منه ومن شلته التى تحكمنا

    [مجنون] [ 14/08/2011 الساعة 1:41 مساءً]
    هي نسيت بدل النوم يمكن يكون 20 الف جنيه ، ورينى مشكلة فى البلد حلها برلمان السجم والخراب دا !!!!! اكلوا تاكلون فى بطونكم النار ولا تعلمون

    [تختخ] [ 14/08/2011 الساعة 1:33 مساءً]
    تحية طيبة يابروف:والحمدلله إنو الطاهر أكد جزئية قولك(حصيلته المحدودة في فنون القانون)إذ إن أي مبتدي في القانون يعرف أن عقوبة السجن لاتوقع علي من بلغ السبعين.وللا يكون موديك بيت من بيوت الاشباح (ويلحقوك)د.فاروق .

    [محمد خليل] [ 14/08/2011 الساعة 1:28 مساءً]
    الشرفاء الأنقياء أمثال أستاذنا الطيب زين العابدين لما رأوا الانحراف الواضح من حكومة الانقاذ وقفوا فى وجهها بشجاعة الرجال و تصدوا لفسادها و صدعوا بالحق فى وجهها، مثل هؤلاء الرجال الأقوياء الأنقياء هم من ينبغى أن يحكموا البلاد و هم من ينبغى أن يقودوا المسيرة.

    [الموهوم] [ 14/08/2011 الساعة 1:11 مساءً]
    الله يرحمك ياسسسسسسسسسسسسسسسسسودان

    [محمد بوب] [ 14/08/2011 الساعة 1:07 مساءً]
    وساعتها عرفت بان المسلمين هم الذين اساءو للدين اكثر من اليهود والنصاري وحتي الكفار ...وعرفته عدة انواع علي طريقة بن لادن ...والتكفير والهجرة....ووووو...ودين يدينك....ودين يطلع دينك....استغفرو الله وعودو الي رشدكم

    [abuelgasimhassan] [ 14/08/2011 الساعة 12:55 مساءً]
    التحية والإحترام والتقدير للأستاذ الجليل / أ.د/ الطيب زين العابدين في رمضان هذا شهر الفرقان والله نسأله القبول . والهدايا والمغفرة والعتق من النار ، فجزاكم الله خيرا على قول الحق فى زمان قل فيه ، ولم يتبع الحق إذا قيل حتى. لاسيما من قبل المتكبرين لسماعه والمتجبرين والمتسلطين كما المناسبة هذه تشير إلى ذلك ، فر مضان هذا الفرقان الذي أنزل فيه القرآن يذكرنا الله عز وجل فيه فى الرابع من أجزاء القرآن الكريم بقوله : (ما كان الله ليذر المؤمنين على ما أنتم عليه حتى يميز الخبيث من الطيب وما كان الله ليطلعكم على الغيب .......) إلى آخر الآيات الكريمات ،،،فعجبت لمن لايسمعون ولايتعظون ولا يتدبرون كحال الفراعيين (لايؤمنوا حتى يروا العذاب الأليم ) نسأل الله أن يجعلنا من التوابين من المتطهريين .

    [اب كروووق] [ 14/08/2011 الساعة 12:48 مساءً]
    المزعل احمد ابراهيم الطاهر لانه من يحاسب المخطئين وما اكثرهم فى حزبه وكلام الطيب حار عليه شديد والله يالطيب الحرامى لمن ينكشف امره ريحته العفنة واسلوبه القذر بتظهر على طول دحين صاحبك يا الطيب ما هريته هرى بالتحدى بتاعك دا وهو معروف بالجبن من اجبن الكيزان وينهر وينفخ فى الفاضى وعامل فيها حازم وهو اكبر حرامى
    الطيب زين العابدين هو السم الهارى لهذا الصعلوك الانقاذى الذى لا يختشى ولا يخاف من الله ...يا ماكل قروش الناس الناس جوووك شد حيلك واركز وسيبك من التهديد بالتلفونات واركز وابقى راجل زى الرجال ..
    يا حرامى يا كذاب

    [موسى] [ 14/08/2011 الساعة 12:38 مساءً]
    يا دكتور الطيب براحة على هذا الرجل فانه لا يحتمل كل هذه الصواريخ و اظن انه لا يستطيع حتى ان يرفع عينيه في و جهك ناهيك ان يرفع عليك قضية

    [ سودانى وبس ] [ 14/08/2011 الساعة 12:32 مساءً]



    رمتنى بدائها وانسلت

    معليش أ. دكتور الطيب زين العابدين ، لم نقرأ أو نسمع يومآ لأحد يخالفك فى الفكر والرأى يصفك بالكذب ، ويهددك بالسجن !!!!!!! فما بال هذا الشيخ / أحمد ابراهيم الطاهر يحاول أن يتطاول على أفضل ما بقى لنا فى سوداننا الحبيب !! ، أنت وأمثالك هم قدوة شبابنا لغد مشرق وزاهر ...

    نقول للشيخ احمد ابراهيم الطاهر ، اذا لم تستحى فافعل ما تشاء .

    [احمد] [ 14/08/2011 الساعة 12:29 مساءً]
    استاذنا العظيم -لا اقول ذلك نفاقا ولامبالغة- فانت استاذ لاجيال من السودانيين على مدى اكثر من 40 عاما-في كل المراحل الدراسية -عرف عنك الصدق والوقوف مع الحق ومجابهة الباطل -اضافة إلى التفوق العلمي -ولمن لايعرفونه فإن الأستاذ الطيب ذو موهبة وقدرات فنية عالية في الفن التشكيلي -اضافة إلى انه رياضي مميز-
    من هو احمد ابراهيم الطاهر -محامي فاشل وقانوني من الدرجة الألف -وسياسي من الدرجة المليون وهو من ينطبق عليه قول الأديب والكاتب السوداني العظيم الطيب صالح (من اين اتى هؤلاء)من ابن اتى احمد ابراهيم الطائر(الطاهر)

    [نائب برلماني ] [ 14/08/2011 الساعة 12:28 مساءً]
    بروف زين العابدين اشجع الاسلاميين ... وسبق لرئيس البرلمان ان رفض ذكر مخصصاته صراحة
    احمد ابراهيك الطاهر دكتاتور .... ومرتبه الحقيقي 34 مليون دون العلاوات

    [moneeme] [ 14/08/2011 الساعة 12:19 مساءً]
    من جسم على صدر الشعب السودني على مر السنين الماضية لا يعيه تهديد كل من يحس أنه يكبرهم مركزاً على حد زعمه.
    الحرية التي يفترض أن يمكن ان يتمتع بها الشعب فقط بات يمتع المجلس المزعوم نفسه بها فضلاً عن المجتمع السوداني.
    فليفعل ما بدى له وللشعب صولات وجولات معه

    [حسن] [ 14/08/2011 الساعة 12:16 مساءً]
    ينصر دينك يابروفسير الطيب وبجد نحتاج الي مثلك لنستظل بهم من هذه الطغمة التي تمسك بعنوقنا وتسرق اقواتنا وتنهب البلد، وبجد الي متي الي متي هذا الطاغوت يالله ببركة هذا الشهر اجعل كيدهم في نحرهم وعجل بنهايتهم.

    [محمد احمد فضل] [ 14/08/2011 الساعة 12:13 مساءً]
    استاذنا الجليل هذا المقال نسال الله ان يجعله كفاره لك لاشتراكك في وصول امثال هؤلاء لحكم وتعذيب الشعب السوداني الفضل ، وكلنا معك مناضلا جسورا رافعا رايات الحق والنصحية .

    [ابو ستيرة] [ 14/08/2011 الساعة 12:12 مساءً]
    الامر عادى فمن حق الطيب زين العابدين ان لايعتزر لانة لايعرف ثقافة الاعتزار.....ومن حق الطاهر ان يشكو فى المحكمة......لكن ليسمن حقالطيب ان يصف رئيس المجلس بهذا الوصف وليس من حق الطاهر ان يصف الطيب بالكزب.....والترابى ذاتو عارف شنو يالطيب ماكلكم اسلامين نصابين تجار دين ..تحصيلكم فى السياسة صفر......والغريب بتحقدوا على بعض....الله يقطع يومكم

    [سوداني] [ 14/08/2011 الساعة 12:07 مساءً]
    المدعو كاظم لاتستخدم عبارة اللعب بعقول الشعب السوداني ، الشعب السوداني أوعى منك ومن أمثالك ، الشعب السوداني يدرك تماما ماذا يدور اليوم وغدا في الساحة السودانية ـ ولاتنسى أن اليوم ليس كالأمس (العالم عبارة عن غرفة مكشوفة كل شئ فيها واضح كالشمس )لذلك لا تتعب حالك وتعمل فيها أنت الفاهم والعارف ده كان زمان ،،،

    [يحي] [ 14/08/2011 الساعة 12:04 مساءً]
    عفارم عليك يا بروفيسور الطيب زين العابدين...أبيت الدنيا التي أتت بها حركتكم الاسلاميه التي كنت احد كبارها وراضي بمعاشك بتاع ال 200 جنيه بتاع استاذ الجامعه المتقاعد

    [قانونى] [ 14/08/2011 الساعة 12:03 مساءً]
    اللهم لا اله الا انت استغفرك و اتوب اليك انى كنت من الظالمين

    [Ali Seedo] [ 14/08/2011 الساعة 11:53 صباحاً]
    Thank you, this question is for all of those who have been throttling us over the last twenty years
    إنك تكذب بعد أن بلغت السبعين من العمر وسأشتكيك وأدخلك السجن! ولا أدري كيف عرف الطاهر مسبقاً أني مدان في المحكمة لا محالة وأن عقوبتي ستكون السجن؟ هل هذا منهج عدالة الإسلام الذي تعلمه في صفوف الحركة الإسلامية دهراً من عمره؟ أم هو حصيلته المحدودة في فنون القانون الذي درسه ومارسه سنين عددا؟ أم هو استغلال النفوذ وسلطة القوي على الضعيف التي أهلكت الأمم من قبلنا؟

    [كاظم] [ 14/08/2011 الساعة 11:52 صباحاً]
    الله معاك , وهزا ديدن الكيزاان الكزب واللعب بعقول الشعب السودانى ,ناااس عايشين فى رفاااهيه وبزخخ وناس مالاقيين ياكلووو لقمه عيششش
                  

08-14-2011, 04:50 PM

نزار يوسف محمد
<aنزار يوسف محمد
تاريخ التسجيل: 05-12-2011
مجموع المشاركات: 4744

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د.الطيب زين العابدين ردا على أحمد ابراهيم الطاهر: زعم الفرزدق أن (Re: مكي النور)
                  

08-14-2011, 06:41 PM

مكي النور

تاريخ التسجيل: 01-02-2005
مجموع المشاركات: 1627

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: د.الطيب زين العابدين ردا على أحمد ابراهيم الطاهر: زعم الفرزدق أن (Re: نزار يوسف محمد)

    العزيز نزار لك شكري ورمضان كريم وعفوا لم الاحظ أنك أنزلت الموضوع. تقديري
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de