اذاعة هولندا العالمية : الجنائية الدولية تسلمت وثائق جرائم جنوب كردفان

كتب الكاتب الفاتح جبرا المتوفرة بمعرض الدوحة
مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-12-2024, 05:50 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
08-11-2011, 09:19 PM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
اذاعة هولندا العالمية : الجنائية الدولية تسلمت وثائق جرائم جنوب كردفان

    أفاد بلة كودي رئيس مكتب الحركة الشعبية لتحرير السودان بمنطقة البنيلوكس (بيلجيكا هولندا لوكسمبورج) ، أفاد القسم العربي لإذاعة هولندا العالمية بأن المكتب تقدم بخطاب ووثائق لدى المحكمة الجنائية الدولية طالبا التحري جرائم حرب وإبادة جماعية بمنطقة جنوب كردفان. التي تشهد نزاعا بين الجيش الحكومي وجيش الحركة الشعبية بقيادة عبدا لعزيز آدم الحلو.
    قبلت المحكمة الجنائية الدولية بلاهاي الخطاب والوثائق المرفوعة إليها من مكتب الحركة الشعبية ووعدت ببحث الشكوى والبت فيها بموجب معاهدة روما والرد عليها كتابيا.
    يتنازع في منطقة جنوب كردفان القطاع الشمالي من الحركة الشعبية لتحرير السودان والحكومة المركزية في الخرطوم عقب انفصال في التاسع من يوليو الماضي. وقد شهدت جنوب كردفان انتخابات تشريعية إقليمية وفاز بها المؤتمر الوطني الحاكم وسط اتهامات من قبل الحركة الشعبية تطعن في نزاهة الانتخابات.
    نشبت الحرب التي تدور الآن في جنوب كردفان بين الجيش السوداني والجيش الشعبي لتحرير السودان بعد أن قررت الحكومة السودانية تجريد الجيش الشعبي في جنوب كردفان من سلاحه. ويتهم الجيش الشعبي الحكومة هناك بممارسة التطهير العرقي ضد قبائل النوبة وتنفيذ إعدامات بدون محاكمات للمنسوبين للحركة الشعبية والمتعاطفين معها
                  

08-11-2011, 11:06 PM

الغالى شقيفات
<aالغالى شقيفات
تاريخ التسجيل: 08-16-2009
مجموع المشاركات: 3664

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اذاعة هولندا العالمية : الجنائية الدولية تسلمت وثائق جرائم جنوب كر (Re: فتحي البحيري)

    .
    ولاية شمال دارفور لابواكي لها
    الأربعاء, 06 يوليو 2011 07:59 أعمدة الكتاب - بارود صندل .
    مازلنا ندندن حول ولاية شمال دارفور هذه الولاية المنكوبة والتي أتت عليها المصائب
    تباعاً فهي تعيش المأساة منذ ثمان سنوات شداد كسني يوسف عليه السلام ولايترائي في
    الأفق القريب مخرجاً لا سيما وأن وأليها يمثل أحدي هذه المصائب فهذا الرجل ومنذ
    توليه السلطة تعيينا وانتخابا مزوراً من بعد لم يسلك الطريق الصحيح للإصلاح أو حتى
    كفكفة المشاكل بل تمادي في الظلم وسوء الإدارة لم يضع الأمور موضعها بل إدار
    الولاية بالاستبداد والانفراد بالقرار ساعده في ذلك الاستبداد في المركز وكما يقول
    علماء الاجتماع أن الاستبداد المركزي يخلق أستبدادا ربما أكثر بشاعة في الأطراف
    فهذا الوالي يرتكب من الآثام ما لا يمكن تصوره بالفعل فلم يبق له إلاً أن يقول (
    طاعة عليكم أوجب من طاعة الله) فقد لقبه بطانته بطانة السوء بالخليفة السادس هكذا
    والاختشوا ماتوا!!
    لو جاءت كل ولاية بمستبديها وجاءت ولاية شمال دارفور بعثمان كبر لفازت عليهم
    بإمتياز ولله في خلقه شئون؟؟

    ولاية شمال دارفور تعاني أشد المعاناة في الخدمات الصحية والتعليمية والمياه
    والكهرباء والقادم إلي حاضرة الولاية , الفاشر المدينة العريقة يجد المأساة مجسدة
    في وجوه الناس ، البؤس والشقاء والعبوس وقلة الحيلة مع أن أهل مدينة الفاشر عرفوا
    بالبشاشة وقوة العزيمة في مواجهة الحكام الطغاة المفسدين والتاريخ شاهد علي ذلك
    ولكن هذا الوالي الذي هو فريد زمانه ووحيد عصره في الظلم والاستبداد والكذب حول
    دارفور إلي سجن كبير الداخل فيه مفقود والخارج منه مقهور الارادة و مسلوب الحيلة ،
    الفاشر علي حالتها منذ عشر سنوات ففي زيارتي الأخيرة التي جاءت بعد عشر سنوات لم
    أجد جديداً يذكر إلاّ بعض البنايات الشاهقة والتي تحوم حولها الشبهات !!والحي
    الجديد الذي أطل برأسه استثماراً خاصاً والوجود الأجنبي الكثيف أما المدينة القديمة
    العريقة فهي علي حالها لم تصلها يد الإصلاح والتجديد ، بل عجزت الحكومة علي الحفاظ
    عليها كما كانت فهي أضعف من أن تزيد جديدا وفي ظل هذا البؤس لم يدع الوالي أهل
    ولايته في حالهم فأقدم علي أخذ ما في جيوبهم من مدخرات عبر سوق (الرحمة) فجعلهم
    يندبون حظهم العاثر بعد أن برأت وزارة العدل هذا الوالي كبراءة الذئب من دم بن
    يعقوب , فلم يبق لهم إلاّ أن ينتظروا أشد أنواع العقاب النازل علي هذا الوالي وهو
    عقاب السماء وكما ذكرنا في المقال السابق فأن إنسان شمال دارفور أصبح مهدور الدم
    يقتل الناس كالنعاج ولا يتحرك أحد ، حتى عبارات الاستنكار والاستهجان والتنديد
    المعهودة غابت عن حكومة عثمان كبر ، أن يقتل عشرات المواطنين غيلة وبواسطة عناصر
    ومجموعات تشير أصابع الاتهام إلي أنها موصولة بالوالي مباشرة لا يحرك ساكنا ، لم
    تستنفر الحكومة قواتها لتعقب المجرمين بل ذهبت إلي إصدار بيان غريب الوجه واللسان
    يبين من خلال كلماته أن هذا القتل حدث مثله لآخرين تنفيذيين وتشريعين بمعني أن
    الأمر لا يثير الدهشة سبحان الله (من قتل نفسا بغير نفس أو فساد في الأرض فكأنما
    قتل الناس جمعياً) مر أمر هذا القتل مرور الكرام و لا ندري كيف تسير الإجراءات
    القانونية التي اتخذت وحتى المعتمد الذي يفترض أن يكون متهماً أساسياً مازال يمارس
    حياته العادية في مرح وهو يتمطى في سلطته!!
    والطامة الكبرى أنه لم يمر علي هذا الحادث إلاّ أياماً معدودات حتى وقعت حادثة أخري
    مماثلة راح ضحيتها معلمين أثنين لا يحملان من عدة القتال والأحتراب إلاّ الأقلام
    والطباشير يحاربون بهما ظلام الجهل والأمية فامتدت إليهما اليد الاثمة التي تجردت
    من كل إنسانية فأردتهما قتيلين ، هذه الفاجعة كانت كافية لوضع حد لطغيان هذا الوالي
    فالرواية المتداولة وقد سمعتها من شاهد عيان عاش المأساة ساعة بساعة ولحظة بلحظة ،
    أن قوة عسكرية تستغل ثلاثة عشر عربة (رباعية الدفع) ومدججة بالسلاح ثقيلة وخفيفة
    دخلت إلي قرية ساق النعام وإلي سوقها فنزل أفراد هذه القوة علي المواطنين العزل
    ضرباً بالعصي وباعقاب البنادق وغيرها من أدوات الضرب بدون سبب وأضح فأثارت الهلع
    والخوف والرعب في قلوب الناس ، وكانوا يبحثون عن ضحيتهم بالاسم فلما وأجههم أعزلاً
    لا يملك سوي الإيمان الذي يجلله العلم ثابتاً أردوه قتيلاً ثم أقدموا وبدم بارد
    بقتل زميله الأخر وسط تلاميذهما لم تكتف هذه القوة بهذه الجريمة البشعة بل أقدمت
    علي إصابة عدد آخر من الموطنين ونهب ممتلكاتهم وعادت إلي قواعدها سالمة غانمة !!

    ظننا وأن بعض الظن أثم أن الوالي الهمام سوف يعلن حالة الطواري ويستنفر كل قواته
    لملاحقة هؤلاء الجناة ولا يهدأ له بال إلاّ بالقبض عليهم وتقديهم للمحاكمة ولكن لا
    حياة لمن تنادي وانتظرنا يوما ويومين وثلاث الخ لم تتوقف الدراسة حدادا ولم يضرب
    المعلمون عن العمل أحتجاجا علي هذه الهمجية , ونحن نقرأ في الصحف أن السلطات
    الرسمية في ولاية غرب دارفور تلاحق متهمين أقدموا علي قتل عنصر أو عنصرين من القوات
    الأفريقية وتتعهد بأن لا تألوا جهداً في القبض عليهم ليواجهوا العقاب !! ولكن عثمان
    كبر لزم الصمت المريب لعله يدبر ويبحث عن مبرر يغطي به جريمته فإنسان هذه الولاية
    أصبح رخيصاً يذهب دمه هدرا ويتجاهل ، هذه الحادثة الأخيرة تشير إلي مدي التردي
    الأمني الذي تعيشها ولاية شمال دارفور فقرية ساق النعام لا تبعد سوي خمسين كيلومترا
    عن حاضرة الولاية ليس هذا فحسب بل أن أصابع الاتهام تشير إلي أن القوة التي نفذت
    المذبحة تتبع للولاية بصورة من الصور ...... ومع ذلك لم تتحرك لا حكومة الولاية ولا
    الحكومة الاتحادية أبعد هذا يستطيع قادتنا الحديث عن العدالة والمسئولية الدينية
    الملقاة علي عاتقهم أين المصطفين الأخيار من أمثال نافع علي نافع......الخ.
    أن استمرار مثل هذه الحوادث يلقي بظلال من الشك حول حيادية وانضباط القوات الرسمية
    فهذه القوات الرسمية مهما تجاوزت سلطاتها فأنها لا يمكن أن تتصرف بهذه الطريقة فعلي
    القوات المسلحة والأمن أن تتحرك وبسرعة لاحتواء هذه الحوادث أي كانت مصدرها ، لا
    يكفي أن تتحدث القوات المسلحة عن أقدامها علي سحب السلاح من كل العناصر سوي العناصر
    المنوطة بها حمل السلاح يحدث هذا في جنوب كردفان والنيل الأزرق وغيرهما فلماذا
    يستثني دارفور!! هنالك مليشيات تمتلك السلاح ولها صلة بالسلطات الرسمية وترتكب
    الفظائع فلماذا لا تسحب سلاحهها .... الذي حدث في شنقل طوباي وأبو زريقة وساق
    النعام مدبر بعناية من عناصر حكومية لا ثارة الفتنة في دارفور فبعض ضعاف النفوس لا
    يستطيعون العيش والحياة إلاّ في مستنفع المشاكل لا يهمهم في سبيل استمرار مصالحهم
    أن تحترق دارفور وأن يقتل أهلها بئس الحكام أنتم , رسالتنا لأهلنا في دارفور أن
    يعوا أن الأيادي الخبيثة التي أمتدت تزرع الفتنة في دارفور عادت بقوة لإحداث شرخ
    كبير في نسيج أهل دارفور فهل نترك لها الحبل علي الغارب
    ليهلكوا الحرث والنسل ؟ ألم يحن الوقت بعد لأن نقول لهذا الوالي أدرك الحقيقة قبل
    فوات الأوان وحين لا ينفع الندم ، لم يتبق أمام هذا الوالي إلاً أن يواجه العقاب
    وأشد أنواع العقاب هو عقاب السماء . اللهم إنا لا نسألك رد القضاء ولكن نسألك اللطف
    فيه.
                  

08-13-2011, 10:06 AM

فتحي البحيري
<aفتحي البحيري
تاريخ التسجيل: 02-14-2003
مجموع المشاركات: 19109

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: اذاعة هولندا العالمية : الجنائية الدولية تسلمت وثائق جرائم جنوب كر (Re: الغالى شقيفات)

    شكرا الاخ الغالي
    وتسلم ورمضان كريم

    اضافة ثمينة
    وبعد مهم

    خالص الود
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de