حرب الحدود السودانية: هل ستشعل الحرب العالمية الرابعة؟

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 07:57 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الثالث للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
07-01-2011, 05:03 AM

Kabar
<aKabar
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 18537

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
حرب الحدود السودانية: هل ستشعل الحرب العالمية الرابعة؟


    اضاءة:


    الحدود بين دولة الجنوب و الشمال.. هي المنطقة الأغني في الدولتين..و هي المناطق التي فيها كثير من الثروات التي تثير اهتمام القوى الدولية العظمي..و اذا صارت تلك الحدود حقول للحرب و المعارك فان الجميع سيخسر..!
    و لتجنب حرب الحدود القادمة .. الأطراف السودانية تحتاج أن تسمع لصوت العقل و لو مرة واحدة..و عليها أن تعمل لمصلحة الوطن في الجانبين..!
    الحركة الشعبية لها حسابات معقدة للغاية.. فهي تريد أن تسيطر على الجنوب..و في نفس الوقت تريد أن يكون لها نصيب في الشمال..و المؤتمر الوطني يفعل نفس الشئ..و كل منهما مستعد لخوض حروب وهمية في سبيل السيطرة..و هي الحروب التي سوف يخسر منها السودانيين على الجانبين بصورة تفوق خسائر الحروب السابقة..!

    كبر
                  

07-01-2011, 05:04 AM

Kabar
<aKabar
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 18537

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرب الحدود السودانية: هل ستشعل الحرب العالمية الرابعة؟ (Re: Kabar)


    قتامة المشهد:


    في التاسع من يوليو 2011 سيصير جنوب السودان الدولة رقم 193 في المجتمع الدولي ، و ذلك بموجب اختيار اهل الجنوب في الإستفتاء الذي جرى على تقرير المصير في يناير 2011. مسألة دارفور لازالت ترواح مكانها ، و على مستوى المفاوضات في الدوحة حتى الآن لم يتم توقيع وثيقة سلام نهائية تؤدي لحل المشكلة بصورة شبه جذرية ، في حال تعذر الحل الجذري..و لازالت الأمور على ارض الواقع في دارفور تنتقل من سوء الى سوء رغم التطمينات الإعلامية بان دارفور صارت آمنة..!
    جنوب كردفان اشتعلت و عادت لمربع الحرب ، ولازال القصف الجوي و العمليات العسكرية مستمرة في كثير من مناطق الولاية ( و هو القصف الذي استخدمت فيه بعض من القنابل الفسفورية) ، اضافة للكارثة الإنسانية التي عاني منها اهل الولاية و دفعوا في سبيلها الأرواح و التشرد ، حتى بدت تتجلى مظاهر التطهير العرقي ( و هو مقدمة للإبادةالعرقية في المنطقة) ، و في نفس الوقت طالعتنا الصحف بالتوصل لإتفاق اطاري بين الحركة الشعبية و المؤتمر الوطني فيما يخص احداث جنوب كردفان ، و ان الإتفاق يناقش قضايا وطنية اخرى تشمل كل ما تبقى من السودان بعد ذهاب الجنوب..و بمجرد عودة وفد الخرطوم المفاوض من اديس ابابا..سارع نافع على نافع الى التنكر الى ما تناقلته الصحف عن امر ذلك الإتفاق الإطاري.
    منطقة النيل الأزرق ، بالرغم من هدوئها الآن ، الإ انها مرشحة للإنفجار تحت اي لحظة ، و ان الجيوش يتم تجهيزها لتكون في النيل الأزرق ، بالطبع جيوش الحكومة..!
    و لم تأبى المأساة ان تقف في مناطق الحرب..,. انما امتدت الى الخرطوم و تمثلت في وفاة(77) من الأطفال المشردين بصورة غامضة تثير التكهنات (رواية الشرطة في الخرطوم تقول انها بسبب تسمم ناتج عن استخدام مادة الإسبرت) ..و غياب تام للمسئولية في الخرطوم التي عجزت ان تقدم اسباب مقعنة لهذا الفعل المنظم ( و متى كانت الخرطوم تقدم اسباب للجرائم التي تحدث فيها أو في عموم السودان جميعا)..
    وما بين كل تلك المآسي تطل مشكلة الغلاء الطاحن و التذمر من المؤتمر الوطني و سلطته..
    في ظل هذه المعطيات ، كانت زيارة عمر البشير الى الصين..و هي زيارة تكونت من وفد عالى المستوي (البشير كرئيس دولة و قائد اعلا للجيش ، ووزير الخارجية ، ووزير شئون الرئاسة ، ووزير الداخلية ، و رئيس جهاز الأمن الوطني و عدد من كبار المسئولين في الدولة).. و المعاناة و المساسقة التي واجهها الوفد حتى الوصول الى الصين..!

    و لكن لماذا الزيارة الى الصين وحرص المؤتمر الوطني على تمثيل رفيع المستوى بهذا القدر؟..و لماذا اشتعلت الحرب في جنوب كردفان في هذا الوقت؟..و لماذا ستشتعل في النيل الأزرق في مقبل الأيام؟..و هل مشاريع الإستثمار الموعودة ستجنب السودان حرب الحدود القادمة؟..و من سيسعى لتلك الحرب؟..


    كبر
                  

07-01-2011, 05:05 AM

Kabar
<aKabar
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 18537

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرب الحدود السودانية: هل ستشعل الحرب العالمية الرابعة؟ (Re: Kabar)


    السودان و الصين( ظاهر العلاقة استثمار ، و باطنها مد بالسلاح):


    معروف ان القارة الأفريقية فيها كثير من الثروات و المصادر الطبيعية الغنية..و معروف ان الأفارقة لم يستطيعوا استثمار هذه الثروات.. بسبب التدخلات الدولية و تعارض المصالح..و فوق ذلك بسبب الفقر المنظم الذي ينتظم تسعين في المئة من دول القارة.!
    تقدمت الصين ، كقوة اقتصادية لها وجودها و منعهتا في المشهد الدولي ، للإستثمار في الثروات الأفريقية (انظر تقرير ادم بلندفور للبي بي سي نوفمبر 2007) ، و هي الخطوة التي جاءت ناعمة و هادئة بصورة اعجزت دول الغرب ، و هي تلك التي تتباكي دوما على ضياع الفرص و الدور المتعاظم للصين في القارة الأفريقية..!
    فالصين موجودة في معظم القارة الأفريقية .. صناعة النحاس في زامبيا ، الحديد في الجابون ، البترول في انقولا و السودان ، و غيرها من المقدرات و الدول..!
    و قد عرفت الصين من أين تؤكل الكتف ، فهي التي ادركت من وقت مبكر حاجة الدول الأفريقية لتاسيس بنيات تحتية ..طرق ، تعليم ، تدريب.. اتصالات.. تكنولوجيا..الخ..
    و عرفت ان الأفارقة في حاجة للشراكة الإقتصادية..فجاءت باموالها ..و هي تتبع فلسلفة احداث التنمية بصورة تحفظ السلام و التعايش الدولي..و لم تتدخل في الشئون الداخلية للدول الأفريقية ، و لم تسعى لبروباقندا المواجهة و بيع الأحلام.. فجاءت بفكرة تفيد و تستفيد..و تركت كثير من الأثار الرمزية ( تقرير ادم بلندفورد في الببي سي نوفمبر 2007)..مثل بناء مركز المؤتمرات في العاصمة الأثيوبية ..خط سكك الحديد الرابط بين زامبيا و تنزانيا..و غيرها من الأمور التي تسعى من خلالها لكسب ود الأفارقة..اضافة لكون أن الصين لم تسئ للأفارقة من قبل فيما يسمى بعهد الإستعمار ، فهي لم تستعمر دولة سواءا كانت افريقية أو غير افريقية..!
    وفقا لهذه المعطيات ، فان السودان يشكل اكبر مستقبل لأموال الإستثمارات الصينينة..و قد استقبل تلك الإستثمارات بصفته قطر موحد..و لكن الآن اصبح دولتين..و من هنا نشأت بوادر الخوف في الأوساط الصينية ..و كانت الحاجة الى ضمانات تحمي هذه الإستثمارات..و لم يملك منها السودان سوى هذا الوفد العالي التمثيل.. اضافة لوعد بفتح الباب مشرعا لمزيد من الإستثمارات..!
    نشرت جريدة الصحافة السودانية في عدد 29يونيو 2011 تعداد للإستثمارات الصينية المستقبلية في السودان ، و التي شملت التوسع في قطاع صناعة البترول ( مربع 3 ، 4 ، 9 ، 13 ،14 ، 17 ، و هي في مناطق ، جنوب كردفان ، الجزيرة ، النيل الأبيض ن و العوينات)..و المساهمة في البنية التحتية في قطاع الزراعة (ابار للمشاريع الزراعة ، و تطوير زراعة و صناعة السكر في النيل الأبيض و البحر الأحمر)..!
    الجدير بالذكر ان خارطة هذه الإستثمارات توسعت قليلا لتشمل الجزيرة و النيل الأبيض و البحر الأحمر..و مؤكد هناك احتمالات اخرى أن تشمل بقاع اخرى في السودان..و لكن المشكلة ليست هي في جدية الصين لقيادة استثمار حقيقي في السودان ،و انما المشكلة في مؤسسة الدولة السودانية و الفساد المؤسسي الذي ضرب باطنابه في هذه الدولة ومؤسساتها .. فالقروض الصينية يمكن ان تجعل ما تبقى من السودان ناهضا اقتصاديا..و الشراكة الصينية يمكن أن تجعل من السودان مشتد السواعد الإقتصادية..و لكن مثل هذه الأمور تحتاج الى ارادة وطنية فعالة..و ضبط لنفسية الطمع و الجشع و السعي لتحقيق المصالح الذاتية في اواساط من يديرون الأمور في السودان.. فالتجربة اثبتت أن الإستثمارات السابقة ، قدمت فيها الصين ما ليها من التزامات..و لكن الجانب السودان فشل في ان يقدم التزاماته سوى توفير الحماية..ففلسفة الصين في نشر التنمية التي تقوم على التعايش و السلام الدولي ، يقابلها اهل الدولة السودانية باستهتار..و النظر الى الصين كأنما هي من الغباء الذي يجعلها توفر المال السائب التي تستغله بطانة الحكم دون أن يعود بفائدة للمواطن..و دون ان يحدث الأثر المطلوب..و لو استمر اهل الحكم في السودان على هذا النهج.. فان الصين سوف تنسحب في يوم ما..خصوصا لو تم استهداف للمنشآت الصينية..و العمال الصينين بصورة منتظمة..و هناك كثير من القوى الدولية الطماعة الأخرى التي مستعدة لتوفير مثل هذه الخدمات و المساهمة في زعزعت استقرار الإستثمارات الصينية في السودان..!
    و عمر البشير ( بالرغم من رأينا فيه كمجرم حرب مطلوب للعدالة الدولية) اجتهد في تحقيق هذه الزيارة..و اجتهد في جلب الإستثمارات الصينية..و لكنها ستضيع هباءا منثورا في ايادي اهل الجشع و مؤسسات الفساد التي تسعى لتدمير السودان و تحت بصر عمر البشير..!

    كبر
                  

07-01-2011, 05:06 AM

Kabar
<aKabar
تاريخ التسجيل: 11-26-2002
مجموع المشاركات: 18537

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: حرب الحدود السودانية: هل ستشعل الحرب العالمية الرابعة؟ (Re: Kabar)


    حرب الحدود:


    الوعود بالإستثمارات الصينية الضخمة لن تجنب السودان الدخول في حرب الحدود القادمة..و هناك اسباب موضوعية تقود لحدوث هذه الحروب..!
    فالصين ، بالرغم من الإستثمارات المدعاة ، هي اكبر مصدر لمد السودان بالسلاح و هي التي تزود السودان بطائرات مقاتلة من شاكلة فانتان ، و فانتان-8 التي يستخدمها الجيش السوداني في تدريب الطيارين..و هي التي تدرب جيش السودان في مجالات استخدام تلك الطائرات و الصيانة..و زيارة عمر البشير الى الصين تؤكد أن ما خفي من الأمور هو طلب دعم للتسليح..و هنا تتبدى عقلية المؤتمر الوطني التي لا تريد بالسودان خيرا ولا تبغى لأهله الخير كما نرى..!
    اشتعلت حرب جنوب كردفان ، و السبب الظاهر فيها أنها بسبب تسرع المؤتمر الوطني في نزع سلاح الجيش الشعبي..و انها بسبب تزوير الإنتخابات كما تذهب الحركة الشعبية في جنوب كردفان..و لكن الذي لا يستطيع احد ان يقوله صراحة لأهل السودان ، أن المؤتمر الوطني يريد لهذه الحرب ان تشتعل.. لأن الأهم بالنسبة له ليس استثمارات الصين أو التنمية ، و انما الأمر أن تكون له السيطرة الكاملة على ولاية جنوب كردفان..و سبب ذلك أن المؤتمر الوطني يعلم جيدا أن مسألة أبيي لا يمكن حسمها ، و كل المؤشرات تؤكد ذهابها الى الجنوب طال الأمر أو قصر..هذا من ناحية..و من ناحية اخرى.. فان وضعية جنوب كردفان الجغرافية ..افضل من وضعية النيل الأزرق في ناحية غللغة دولة جنوب السودان الجديدة..!

    قبل الإنتخابات في جنوب كردفان ، و قبل مسالة نزع اسلحة الجيش الشعبي في جنوب كردفان ، كانت كل المؤشرات تؤكد أن المؤتمر الوطني ينوي اشعال الحرب في الحدود.و جنوب كردفان التي نعرف لم يكن فيها هذا القدر الكبير من الجيوش..و كل الذي نعرف ان الجيش كان يتواجد في مدن مثل الدلنج و كادقلي..ولاحقا بابنوسة و ابوجبيهة.و اليوم نرى الفرقة الرابعة عشر في كادقلي ، و الخامسة عشر في المجلد ، بالإضافة الى اللواء 53 في ابو جبيهة ، اللواء 54 في الدلنج ،اللواء 55 في بابنوسة ، و اللواء 56 في هجليج..اضافة للطيران الحربي الذي يتواجد في مطار مدينة الأبيض عاصمة شمال كردفان.
    فالمنطقة شهدت استعدادات قصوى بجلب المعدات الثقيلة و الخفيفة..و عدد من الجيوش المشاة (55 الف ولاحقا تمت اضافة اعداد ضخمة انطلقت من منطقة القطينة في النيل الأبيض) ، اضافة لمعسكرات الميلشيات المعروفة بالدفاع الشعبي ، و التي اخذت الحكومة تصرف لها رواتب (خمسين جنيه للفرد في المنطقة الغربية).
    كل انواع الأسلحة التي صنعها العالم الآخر ، اشتراها اهل السودان كما لعب الأطفال و هم يجهزونها لتجريبها في شعوب السودان الأخرى.
    الخرطوم و جوبا .ز مهما تشدق الإعلام بمفردات تطييب النفوس و العمل على خلق جوار مسالم.. الإ ان كل منهما تدبر للأخرى ..و ان كل منهما تعمل على زعزعة السلام في الدولتين.. قائد جيوش الأمم المتحدة في منطقة أبيي ، موسى أوبي ، ادلى بتصريحات تحذر من مسالة التجييش من الجانبين (مؤتمر وطني و حركة شعبية) في مناطق الحدود بين الدولتين..!

    جوبا وجهتها اصبحت غربية و امريكية..و قد فتحت الأبواب مشرعة للقوى العظمى في الغرب..ونالت وعود بالتدريب و تأسيس البنيات التحتية..و تدفق الإستثمارات في المستقبل..و لكن ..و كما يحدثنا التأريخ .. فان الدول الغربية لا تقدم المشاريع حسنة و اجر..ولا تقدم تدريب مصاحب ( كما تفعل الصين)..و انما تزوق الأمور و تجملها.. ثم تمص الدهن و ترمي العظم في نهاية المطاف..و لأن جوبا في حالة يأس كبير.. فلم يكن امامها الإ ان تنصاع و تنصاع و ترضى بكل الشروط الجزافية..!

    بعد الإستقلال.. ستفتح جوبا الأبواب مشرعة للتدخل الأمريكي في اراضي الدولة الجديدة.. و سوف تمنح الولايات المتحدة و حلفائها فرص كبيرة..و سوف تمارس جوبا سيادتها بان تدعو من تشاء من القوات الأجنبية بدعوى حماية حدودها..و لن يحتاج الأمر وقتها قرارات من الأمم المتحدة ..و انما ستكون الأمور احادية..و امريكا و الغرب لن تتواني في اغاثة نداء جوبا الملهوف..و تلك القوى هي التي تعمل بايديها و كرعيها بان تنال مثل تلك الفرص..!
    جوبا ستبرر لشعبها بان السماح بالتدخلات الأجنبية من اجل حماية اراضي الوطن..و التدخلات الأجنبية ستجد نفسها ، و لأول مرة ، وجها لوجه مع الصين (قلنا منذ سنوات أن الصراع في السودان هو صراع قوى عظمى..و ان اهل السودان خرجوا بالضربة القاضية)..!

    الخرطوم ستبرر لشعبها بانها تسمح بالوجود الصيني من اجل الإستثمارات..و تنسى ان تقول لنفس الشعب.. انها تستقوى بالصين في مواجهة الغرب و امريكا..!
    حرب الحدود السودانية هي حرب فرضتها و تفرضها القوى الدولية العظمي..و الصين تمددت في افريقيا..و سحبت البساط من تحت ارجل الغرب و امريكا..و هذه الأخيرة تسعى بقدر الإمكان لتبييض وجهها..و التأكيد للعالم بانها يمكن أن تكون حصان الرهان..!

    هل من مخرج؟

    كبر
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de