دكتور محمد الامين اسماعيل يحرم المهاتفة بين خطيبين!

Quote: الدكتور محمد الامين اسماعيل

Quote: ده فن جديد ياالناظر?? جا من وين كمان ..تعرف ايام عز الترابى زى ده مابلقى طريقه..ولله ابوعلى ياحليله ..شوفته ياالناظر الزول بينطق اسم استالين كيف? قال ستالين قال..لحام بس...

Quote: دكتور محمد الامين اسماعيل يحرم المهاتفة بين خطيبين!

Quote: سلامات يا عمدة طبعا زي زويلك ده ناس الاتصالات ما شغالين بيهو البتة، بدليل انهم عاملين الاتصالات بعد منتصف الليل مجاااانا ولوجه العشق و الغرام. ده غير أنو في سودان اليوم الأمور اتغيرت لدرجة عصية على الاستيعاب و علاقات الشباب و الشابات اصبحت من الأشياء التي ينظر لها المجتمع بعين القبول وهي لسة في طور الـ"case" و لما تبلغ مرحلة الخطوبة بعد

Quote: . محمد الأمين اسماعيل طرح قضية بحسب الناحية الشرعية فأتمنى أن تناقش ما طرحة وتقوم بتفنيده من ناحية شرعية

Quote: وهل يا اخي الشرع يخالف العقلانية والفطرة السليمة ..... فالشرع نفسه صار امرا خاضعا لتفسيرات ومفسرين اشكالا والوانا وله عدة مدارس ومذاهب في الاسلام وبل في داخل الطائفة الواحدة تجد عدة طوائف ولذلك لا بد من اخضاع التفسير لما هو شرعي وغير شرعي بميزان العقل والفطرة السليمة وما يتسق مع المصلحة العامة ومن هنا جاء انتقادي لهذا الشخص والذي ارى ما ينطق به لا يتسق ابدا مع العقل والفطرة السليمة بل هو امر سيؤخر الامه ويعطل مصالحها فكيف تريد لزواج يمكن ان ينتج اسرة مفيدة ليس قائما على تفاهم وتفاكر بين طرفي هذه المؤسسة والتي بانصلاحها ينصلح المجتمع والعكس صحيح. مودتي

Quote: وهو ممن عرفنا من الشيوخ الذين لا يخشون في الله لومة لائم وكم تصدى لهذه الحكومة في خطبه ومحاضراته مما أدى به لحيثيات لا يعلم بها الا الله فهو من القلة التي تنطق بالحق في وجه الظالمين

Quote: لا اعتقد ان كائنا كما وصفته بالشجاعة والحقانية وهو الذي يفسح له التحدث في وسيط اعلامي مملوك لذات القتلة والمفسدين الذين تعتقد ان له مواقف شجاعة في مواجهتهم لا اعتقد بل من البديهي الا سيسمحوا له بهذا الامتياز الا اذا كان يمارس هذه الشجاعة و الحقانية سرا والا اذا كان لك ما يفيد ذلك ارجو ان ترفدنا به حتى لا نظلم هذا الشيخ. مودتي

Quote: عزيزي قناوي دعنا الا نخرج من سياق هذا الخيط وهو حول هذه الفتوى التي تحرم المهاتفة بين خطيبين فهل يا ترى توافقه على هذ الراي وان كنت توافقه ارنا ما البديل الشرعي المناسب لخطيبين يودان التواصل والتفاكر للتعرف على بعضهما البعض لمناقشة امور مستقبل زواجهما وهو امر مقدس وحيوي يصب في مصلحة المجتمع؟ مودتي

Quote: ما حكم الكلام في الهاتف بين المخطوبين، وإن كان مباحاً، فهل له مدة محددة يجب ألا يزيد عنها، أو له توقيت محدد؟ فوالدي يمنعون المحادثة فى الهاتف بين الخطيبين بعد الساعة 12 ليلاً، علماً بأن الكلام لا يحتوي على أي موضوعات سيئة، وكلها في حدود نقاش في مواضيع الحياة اليومية، حتى لو كانت بعد منتصف الليل، ففي أي وقت مواضيع النقاش كلها ملتزمة الآداب الإسلامية. بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على سيدنا محمد خاتم الأنبياء والمرسلين، وعلى آله وأصحابه أجمعين، والتابعين، ومن تبع هداهم بإحسان إلى يوم الدين، وبعد: فالخطيبة قبل العقد عليها أجنبية عن الخاطب من كل الوجوه، فلا يجوز له مخاطبتها بالهاتف أو غيره إلا لضرورة أو حاجة ماسة، وعلى قدرها، وأمام أهلها وعلى مسمع منهم، وفي حدود اللياقة والأدب، وبذلك تتوقى كل الشرور والإثارات. فإذا تم عقد العقد مستوفيا لشروطه الشرعية فقد أصبحا زوجين من كل الوجوه. وأتمنى لكما السعادة والتوفيق. والله تعالى أعلم المصدر سئل الشيخ صالح الفوزان حفظه الله عن مكالمة الخطيب لخطيبته عبر الهاتف هل هو جائز شرعا أم لا ؟ فأجاب : " مكالمة الخطيب لخطيبته عبر الهاتف لا بأس به ؛ إذا كان بعد الاستجابة له ، وكان الكلام من أجل المفاهمة ، وبقدر الحاجة ، وليس فيه فتنة ، وكون ذلك عن طريق وليها أتم وأبعد عن الريبة " انتهى من "المنتقى" (3/163) . يقول الأستاذ الدكتور عطية عبد الموجود لاشين ـ الأستاذ بجامعة الأزهر: عن الكلام بين المخطوبين في التليفون فإنَّ كلام الخاطب مع مخطوبته في التليفون أو غير ذلك من وسائل الاتصال يتوقف على نوع وطبيعة الكلام؛ فإن كان كلامًا ليس خارجًا على الآداب الشرعية، بل يذكرها بالله (عز وجل)، أو يطمئن عليها أو على أهلها، أو يعرفها بأمر من أموره الدنيوية المتصلة بمستقبلهما فيما بعد، فهذا لا شيء فيه، ولا ضير منه . أما إن كان الكلام محرمًا، مثيرًا للعواطف، مهيجًا للمشاعر؛ فهذا كلام محرم؛ لأن المخطوبة لا تزال أجنبية عن الخاطب، وهي لا تختلف في هذا الحكم عن المرأة الأجنبية. وقد وقع كلام بين أصحاب رسول الله، والصحابيات في أمور تتصل بشرع الله عز وجل؛ كأن تسأل الصحابية عن حديث انفردت بسماعه عن الرسول (صلى الله عليه وسلم). وكان هذا أمرًا معهودًا ومألوفًا من قِبل السلف الصالح، ولم يقُل بحرمته أحد . أما إذا كان الحديث فيه خضوع بالقول، وبعيدًا عن المصالح الدينية والدنيوية؛ فهذا أمر محرم، يستوي في ذلك الأجنبية والمخطوبة، ودل على ذلك قول الله (عز وجل): " فَلَا تَخْضَعْنَ بِالْقَوْلِ فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ وَقُلْنَ قَوْلًا مَّعْرُوفًا" والله أعلم.