|
|
|
Re: المؤتمر الوطني يلمح الي امكانية فقده منصب الوالي (Re: talha alsayed)
|
Quote: ما اشار اليه بعض الاخوة من ان المؤتمر سيقبل باي نتيجة تعلنها المفوضية يعني ان المؤتمر قرر التنازل من المنصب حقنا للدماء |
ولن تعلن المفوضية الا النتيجة يقبلها المؤتمر! هؤلاء الاغبياء من امثال النافع لايهم حقن الدماء! ستبدى لك الايام ماكنت جاهلا وياتيك بالاخبار من لم تزود! ان غدا لناظره غريب! جنى
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: المؤتمر الوطني يلمح الي امكانية فقده منصب الوالي (Re: jini)
|
| Quote: هؤلاء الاغبياء من امثال النافع لايهم حقن الدماء! |
نافع قبل كدي قال حنناوش حتي لا ينفصل الجنوب وعندما دقت ساعة الاستفتاء لزم جحرو
يعني لو هم فازوا بمنصب الوالي وبالمجلس التشريعي في دائرة عرفت جغرافيا بجبال النوبة وجبال النوبة ابلت بكل قوتها الي جانب الحلو المسألة بعد كدي بتبقي قلع مش خيار ديموقراطي حر والحلو يحقق هذه النتيجة في مواجهة دولة وليس حزب كل ذلك يتطلب ان يكون هناك تفاهم لا اقتتال واقصر السبل لذلك ان يؤول منصب الوالي للحركة طالما ان الفارق تسعة الآف صوت باعتراف المؤتمر الوطني
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: المؤتمر الوطني يلمح الي امكانية فقده منصب الوالي (Re: علي جلاس)
|
الأخوة المتداخلون،
من الواضح ان (حزب الحكومة)، المؤتمر الوطني قد فشل تماما في التحول من عصابة سرقت السلطة وقوضت الشرعية الدستورية بليل مظلم، إلى حزب سياسي حديث.
وهذا ليس بالأمر الجديد، فقد فشلت في ذلك كل أحزاب الحكومات كما في تونس ومصر والأردن وسورياومعظم الدول الأفريقية.
كعصابة سارقة للسلطة، فليس لدى المؤتمر الوطني للشعب السودان سوى بند واحد هو الحرب.
راجعوا تاريخ هذه الجماعة منذ أن استولت على السلطة:
1 - الارتباط بالإرهاب العالمي والمحاولة االساذجة لمحاربة العالم عبر استقدام الإرهابي بن لادن وجماعته بل حتى الإرهابي الدولي كارلوس إلى السودان.
2 - إعلان الجهاد على الشق الجنوبي من الوطن حيث أرتكبت فظائع وصلت حد الإبادة الجماعية والتطهير العرقي بل الاسترقاق.
3 - إشعال الحرب في دارفور.
4 - إشعال الحرب في شرق السودان.
لقد استطاعت الحركة الشعبية لتحرير السودان ان تفرض اتفاقية السلام التي أوقفت الحرب في الجنوب وقدمت نموذجا راقيا لإيقاف كل الحروب التي أشعلها المؤتمر الوطني. بل إن اتفاقية السلام الشامل قد وضعت أسسا حضارية لسودان جديد موحد وآمن.
شكل التوحد والأمن الذي بشرت بهما اتفاقية السلام الشامل تهديدا مباشرا لدولة الحزب الواحد والبند الواحد، فقرروا في المؤتمر الوطني مضايقة الجنوبيين حتى ينفصلوا ويسدوا هذا الباب الذي تأتي منه رياح التغيير والتحول الديموقراطي.
غير أن هذا الموقف الأخير قد بنى على حسابات قاصرة. نعم لقد نجحوا في فصل الجنوب، لكن الفكرة التي بثتها الحركة الشعبية في السودان من نمولي إلى حلفا، ظلت باقية ولم تنفصل مع الجنوبيين. فالأكار لا تعرف الفصل الجغرافي.
وحين تكشف لهم خطأ حساباتهم، نراهم الآن يعودون للحديث عن الحرب والجهاد ويهددون الشعب السوداني بانهم (سيخلعون الجلابيب والعمم ويعودون للكاكي).
بهذا الفهم أقرأ مماحكات المؤتمر الوطني في الانتخابات التكميلية بجنوب كردفان.
| |

|
|
|
|
|
|
|
Re: المؤتمر الوطني يلمح الي امكانية فقده منصب الوالي (Re: حامد بدوي بشير)
|
الحركة الشعبية لتحرير السودان ولاية جنوب كردفان: بيان حول إجراءات مطابقة النتائج
جماهير شعبنا...
ظلت الحركة الشعبية لتحرير السودان على الدوام متمسكة بإتفاقية السلام الشامل والدستور الإنتقالي والقوانين المنبثقة منه والمعاهدات مع كل الجهات . جماهير شعبنا دخلت الحركة الشعبية في كل مراحل العملية الإنتخابية ورغم الصعوبات والخروقات في كل المراحل إلا أن الحركة الشعبية ظلت تنتصر لإرادة القانون وتثبت قيم الشفافية والنزاهة من أجل إستدامة السلام لشعب جنوب كردفان.
ومن خلال عمليات تجميع النتائج ومطابقتها إتضح لنا ما لا يدع مجالا للشك أن اللجنة العليا للإنتخابات وموظفيها يعملون خارج نطاق القانون وبعيدا عن المهنية والحيادية وان التصرفات الفردية من بعض ضباط الدوائر مما يؤدي إلى خروقات وتجاوزات في مسائل جوهرية لا يمكن السكوت عليها.
تم تكوين لجنة واحدة تعمل على مطابقة النتائج ومن ثم ظهر رأي في المفوضية ومن دون إخطار للأحزاب السياسية والمرشحين بإيجاد أربعة لجان دون الإتفاق مع الأحزاب السياسية والمرشحين.
رفض مناديب الحركة الشعبية هذا الإجراء وإنسحبوا وعندما حضر مناديب الحركة الشعبية لتسليم اللجنة العليا مذكرة رفض القرار وجد مناديب الحركة الشعبية أن اللجان شرعت في فتح المظاريف مما يعد مخالفة صريحة للقانون فإنسحب مناديب الحركة الشعبية وتوقف العمل.
وبالأمس حضر وفد المفوضية القومية برئاسة نائب رئيس المفوضية البروف : عبد الله أحمد عبد الله وإلتقى بجميع الأطراف وتم الإتفاق على الأتي: 1. تكوين ثلاث لجان لتجميع النتائج ومطابقتها مع تعيين مناديب إضافيين من الأحزاب السياسية والمرشحين. 2. البت الفوري في الشكاوي والمخالفات ومن ثم الإستمرار.
وعلى ضوء هذا الإتفاق بدأت اللجان أعمالها صباح اليوم الثلاثاء , وبعد مطابقة نتائج عدد من المراكز إتضحت الخروقات التالية:
1. وجود مركز وهمي في دائرة رقم (5) كدام تم التصويت فيه بدون علم المفوضية والوكلاء والمراقبين بسجل يعود للإنتخابات السابقة ولم يكن هذا المركز معلنا من المفوضية. 2. تم إكتشاف أن ضباط الدوائر لم يلتزموا بالمراكز التي حددتها المفوضية والمعتمدة لديها والتي ملكت للأحزاب والمرشحين. 3. في الدائرة رقم (9) مركز رقم (4) حلة الفقراء عند فتح المظاريف الآمنة لم توجد النتائج بداخلها بل وجدت تقارير وضبط الصندوق الخاص بهذا المركز بطرف ضابط الدائرة أثناء تحريكه من موقع حفظ الصناديق وتم فتح بلاغ بذلك. 4. في الدائرة (9) مركز رقم (8) الثالثة (ب) هنالك زيادة في عدد أصوات الناخبين مع العلم أنه تم إعادة فرز هذا المركز بدون حضور وكيل الحركة الشعبية.
وعلى ضوء ما ورد من مخالفات بينة وصريحة طلب مناديب الحركة الشعبية من اللجنة البت في هذه المخالفات ومن ثم مواصلة العمل ولكن أكد ممثلي اللجنة العليا أنه لا سلطة لهم في ذلك وهذا خرق واضح فيما أتفق عليه مع المفوضية القومية. وبناءا علي ذلك طلب مناديب الحركة الشعبية إيقاف العمل إلى حين البت في الشكاوي والمخالفات وتحديد الجهة المناط بها الفصل في ذلك. وأخيرا تنصل أعضاء لجنة الإنتخابات عن الإتفاق المبرم مع المفوضية القومية بحجة عدم كتابته.. وعندها إنسحب مناديب الحركة الشعبية من اللجان. جماهير شعبنا تؤكد الحركة الشعبية لتحرير السودان أن محاولات لي عنق القانون لا يمكن السكوت عليها ولا يمكن تمريرها. كما تؤكد الحركة أيضاً أن أي إجراء لا يتوافق مع القانون واللوائح المنظمة للعملية غير معترف به من قبل الحركة الشعبية.
تطالب الحركة الشعبية ا لمفوضية القومية للإنتخابات تكوين غرفة طوارئ وإحضارها لكادوقلي لحل الخلافات. كما تناشد الحركة الشعبية كافة الجماهير التحلي بالصبر وروح المسئولية إلى حين إعادة الأمور إلى نصابها
والنضال مستمر
الحركة الشعبية لتحرير السودان ولاية جنوب كردفان10
| |
 
|
|
|
|
|
|
|
Re: المؤتمر الوطني يلمح الي امكانية فقده منصب الوالي (Re: Nazar Yousif)
|
الاخ الشامي
تحياتي
ليس في ذلك الاعلان مايشير الي امكانية تنازل او فقد منصب الوالي
ولكنه يؤكد حقيقة ان المؤتمر الوطني سيلتزم بالقبول بالنتيجة حسب ماتاتي به المفوضية
ولكن ليس معني ذلك ان يكون هنالك اي تنازل او استجابة لاستفزاز وابتزاز الحركة الشعبية
ولقد ولي مثل هذا التساهل الذي كان يتم املا في الوحدة
اما الان فلا والف لا
ولو حاولت الحركة اشعال النار فهي اول من سيصلاها
| |
  
|
|
|
|
|
|
|