|  | 
  |  عُروة..(الصادق) !! |  | * هو شامةٌ على جبين شباب حزب الأمة اليوم.
 * شابٌ في العشرينيات من عمره، في صلابة الفولاذ، وإرادة الثوار الكبار.
 * لم يعرف الإنحناء سوى لله، ولن ينحني إلا على المشنقة !
 * مطمئنون عليه وهو في المعتقل، فأمثاله محصنون ضدّ الإحباط وضدّ الإنكسار.
 * عُروة..يشبه في أفعاله جيل المؤسسين لكيان الأنصار..في عينيه ذلك البريق التوّاق للشهادة.
 * حين يحمي ا########س ..يبرز عُروة، فهو من تلك الطائفة من البشر التي (تغشى الوغى,,وتعف عند المغنم).
 * ندخره للغد، فهو واحدٌ من قياداته..قيادات الغد..كيف يتحدث في خطاباته الجماهيرية - على حداثة سنه -، كيف يكتب مقالاته، كيف يمشي متئدا في طريق السياسة ويختزن جيدا من معلميه الكبار.
 * هذا الشاب المتفرد يبيت الليلة في المعتقل بعد أن خاطب حشداً طلابياً في (أم درمان الأهلية) خرج به للشارع، فكان أول المعتقلين.
 * لا نخاف عليك يا عُروة، بل نخاف (عليهم) !!
 * لك التحية يا حبيب
 |  |  
  |     |  |  |  |