قناة الجزيرة والشأن الارتري!! ماليليا بخيت! يا كيكى تعال شوف قناة الجزيرة شرشحوها شرشحة السنين

مرحبا Guest
اخر زيارك لك: 05-02-2024, 05:54 AM الصفحة الرئيسية

منتديات سودانيزاونلاين    مكتبة الفساد    ابحث    اخبار و بيانات    مواضيع توثيقية    منبر الشعبية    اراء حرة و مقالات    مدخل أرشيف اراء حرة و مقالات   
News and Press Releases    اتصل بنا    Articles and Views    English Forum    ناس الزقازيق   
مدخل أرشيف الربع الاول للعام 2011م
نسخة قابلة للطباعة من الموضوع   ارسل الموضوع لصديق   اقرا المشاركات فى شكل سلسلة « | »
اقرا احدث مداخلة فى هذا الموضوع »
03-07-2011, 05:36 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
قناة الجزيرة والشأن الارتري!! ماليليا بخيت! يا كيكى تعال شوف قناة الجزيرة شرشحوها شرشحة السنين

    Quote: قناة الجزيرة ..وموقفها من الشأن الارتري

    ماليليا بخيت


    5/3/2011

    لصالح من تعمل الجزيرة ؟ سؤال احتار كبار الإعلاميين الرد عليه وأحيانا أصبح عرضةً للتفسير الايدولوجي او حتى المزاجي للبعض، ممن لهم خلافات مع دولة قطر ، او حتى من تمنوا أن تصبح تلك القناة بحجم أحلامهم

    الكبيرة والنقية .



    ضرورة السؤال تبقى ملحة لضرورة الدواعي والشروط ..لا ترتبط بالعامل الزمني فحسب بل بالعوامل الموضوعية الأخرى – التي تمثل المستجدات العربية الحديثة إحداها وليس كلها – لتبقى القناة رغم في صدارة الاهتمام رغم كل شيء .

    لا أحد يمكنه الإدعاء أن "القناة " فاشلة ، بحساب التمدد ومساحات (هوامش ) الحرية المتاحة فيها لمناقشة وإبراز قضايا (الأخريين ) ، كما لا يمكن الإدعاء أن "فشل " القنوات الأخرى سببا ً كافيا لاعتبارها ناجحة بجدارة وامتياز ، فمنطق الأشياء يقتضي الحكم على التجربة من واقع ممارساتها الموضوعية لا قياساً بنجاح او إخفاق القنوات الأخرى ..وتلك أزمة تكشف جزء من معضلات التجارب العربية التي لا تقيس إلا على إخفاق الآخرين .

    لذلك ليس غريباً كلما جرى الحديث عن هذه القناة انبرى محبوها للدفاع بالقول : ما هي أحسن من قناة كذا وكذا ، بعيدا عن التقييم الموضوعي للقناة بناء على تجربتها الخاصة التي تقول –حسب شعارها -أنها قناة الرأي ..والرأي الآخر .

    والواقع أن اي دراسة موضوعية ينبغي أن تبدأ من البناء المؤسسي للتجربة ، بدء بالتمويل وليس نهاية بالسياسة التحريرية ، وإذا ما اعتمدنا على هذه المعايير، في دراسة تجربة الجزيرة ، فإنها تابعة عمليا ً لوزارة الخارجية القطرية التي تعد الممول الأول والوحيد لأنشطة الشبكة ( كما صرح بذلك وزير الخارجية القطري في حواره مع برنامج بلا حدود ) .

    وبمنطق اي عمل تجاري فإن الشبكة تتبع لسياسة ممولها ، وبالتالي لا يمكن مطالبتها بأكثر من إتباع موقف "السياسة الخارجية القطرية " في حدها الأدنى ، وعدم الخروج عن طوعة تلك المواقف ، مع مراعاة الحد الممكن من هوامش الحركة والحرية .

    ولذلك لن نكن طوباويين لدرجة مطالبتها بمخالفة تلك السياسة ( السيادية ) لدولة قطر ، ولكن سنحاول دراسة التوازنات القائمة بين السياسة الخارجية القطرية والسياسة التحريرية للشبكة الاخبارية ، ومحاولة تلمس المساحة المفترضة للخلاف او التناقض بينهما . سيما وأن الميزانية المرصودة للقناة من قبل الحكومة القطرية قد وصلت هذا العام الى نحو 400 مليون دولار .(كما أشارت عدة تقارير دولية ذات مصداقية ) .

    لذلك ليس غريبا ً أن يكون للقناة "سياسة تحريرية " مختلفة ومتباينة في كل دولة وفقا لدرجة علاقتها مع الدولة القطرية ، ويتبين ذلك فيما يتعلق بالحساسية البالغة بين الدوحة والقاهرة في عهد نظام الرئيس المخلوع حسني مبارك ، حيث تفرغت القناة لأي تحرك معارض في الشارع المصري ، ايضا هذه المرة وفقا لدرجة تطور / تصاعد العلاقات بين الطرفين ، ففي الكثير من الأحيان خفضت الجزيرة نبرة انتقاداتها للقاهرة نتيجة تسويات معينة تمت بين الجهات الرسمية في البلدين ( كما هو الحال بالنسبة لتغطية الانتخابات البرلمانية المصرية مثلا بعد زيارة خاطفة لمبارك الى الدوحة لذات الغرض ) فيما تصاعدت الحدة لدى استضافت الدوحة للقمة العربية الاستثنائية التي قاطعتها القاهرة ومعظم الدول العربية .

    بل إن تسريبات ويكليكس كشفت عن حصولها على 7 وثائق تخص قطر معظمها متعلقة بالشبكة الاخبارية ، إلا أن الحكومة القطرية دخلت في مفاوضات مجزية مع الموقع ودفعت مبالغ ضخمة لحجب وثيقتين ، وتم نشر الوثائق الخمسة ، فيما نجحت "الغارديان " البريطانية في كشف بعض محتوى الوثيقتين .

    وتكشف وثيقة حملت رقم 677 بتاريخ 19 نوفمبر 2009 عن وزير الخارجية القطري الشيخ جاسم قوله لعدد من المسئولين الإسرائيليين والأمريكان أنه "بمجرد خروج المصريين إلى الشارع فإنه سيكلف قناة الجزيرة ببث كل ما يزكى إشعال الأزمة فى الشارع ليس فقط بين المصريين والنظام ولكن بين المصريين بعضهم البعض.".

    وهو ما يؤكد ان "تغطية القناة للثورة المصرية المجيدة " لم يكن بريئاً او انحيازاً لمبادئ هذه الثورة التي لا نتواري عن دعمها وتأييدها .

    وأشارت ذات الوثيقة المبعوثة من السفارة الأمريكية في الدوحة إلى ان الحوار المتواصل مع القادة القطريين قد سمح إلى" أن تكون تغطية الشبكة أكثر إيجابية تجاه الولايات المتحدة خاصة بعد انتخاب الرئيس باراك أوباما " ، ويعلق السفير الأمريكي بالقول : فى الوقت نفسه يؤكد تقييمنا للقناة بقائها كأداة فاعلة للسياسة الخارجية القطرية" .

    كما تكشف وثيقة أخرى حملت رقم 432 بتاريخ الأول من يوليو 2009 عرض تقدم به الوزير القطري "لإيقاف قناة الجزيرة لمدة عام من اجل تحسين العلاقات مع مصر " .

    كل تلك المعطيات لا تخرج عن حقيقة أن "الشبكة ككل تستخدم لأغراض السياسة الخارجية القطرية وتحولاتها " وان بدت في بعض البرامج الجانبية متناقضة معها بغرض الايحاء بالاستقلالية عن السياسة الخارجية القطرية وهي التهمة التي تلاحق صحفييها دوما ً .

    والأمر لا يحتاج الى ذكاء لإكتشاف التباينات القائمة بين الدول وحجم علاقتها مع الدوحة ، وارتباط ذلك مع السياسة التحريرية للجزيرة ، كما هول الحال بالنسبة لتغطية الشبكة للساحة السورية قياسا بأحداث مصر . والساحة الليبية قبل الاحداث الأخيرة .

    وليس ادل على ذلك من التباين القائم بين الثورة المصرية التي تفرغت لها القناة بكامل شبكتها ( القناة الأصلية / الجزيرة مباشر / الجزيرة الانجليزية / والوثائقية ) وبين الثورة البحرينية التي تم تجاهلها إلا في حدود ضيقة ، بل بتعبيرات " المعارضة الشيعية " ومظاهرة "تيار الوفاق " الى غيرها من "الأدلجة الخبرية "من اجل الوصول إلى فكرة مفادها أنها ليست ثورة بل احتجاج فئوي !

    وذلك خشية ً من تطبيق "نظرية الدينمو " التي حدثت في تونس ومصر ثم ليبيا حيث تتداعي الأنظمة بالقرب الجغرافي والارتباط الديمغرافي ، المنامة ليست ببعيدة عن الدوحة .

    كما يمكن ملاحظة أن "الإعداد " للثورة المصرية في الشبكة ، قد بدأ منذ فجر اعلان تاريخ الاحتجاج عبر الفيسبوك ، وتواصل حتى سقوط الديكتاتور ، فيما تم تجاهل الدعوة التي وجهها الشباب القطري عبر ذات الموقع لذات الغرض وحدد لها السادس عشر من مارس الجاري موعدا للانطلاق ،الى أن تم استخدام كل الإمكانات المادية والفنية المتاحة للنظام القطري للإجهاز على "الجروب" وقرصنته لصالح "أبو مشعل" الأمير القطري ، واتهام مؤسسيه بأنهم أجانب ولا يقيمون في الدولة القطرية !

    ولا ندري لماذا إذن تخوف "النظام" من أجانب يديرون الجروب من الخارج ؟! ولماذا تمت قرصنته لصالح الحكومة القطرية ؟ ثم اين الجزيرة من كل ذلك ؟

    وبالطبع لن نعيد الحديث المكرر عن تغاضي الجزيرة عن قضية إنسانية غاية في الحساسية تتعلق بتجريد قبيلة قطرية كاملة قوامها 6 ألاف شخص من الجنسية (في بلد لا يتجاوز سكانه المليون نسمة اغلبهم من الأجانب ) فقط لأن فردين من منتسبي القبيلة أتهما بأنهما ضالعان في محاولة انقلابية على الأمير . فضلا عن القواعد العسكرية الامريكية الرابضة في الأرض القطرية والتي تقوم بعمليات عدائية ضد المنطقة العربية على رأسها العراق ،فضلا عن أن هذه الدويلة (المتناهية الصغر جغرافيا ) تستضيف أكبر مخزن للأسلحة الأمريكية خارج الولايات المتحدة .

    الجزيرة و الشأن الارتري

    تبدو ارتريا احدي الحالات البارزة لتأكيد ما سبق الإشارة إليه ، ففي الوقت الذي تتغني فيه القناة بعبارة "الرأي ..والرأي الأخر " لا نكاد نذكر أن استضافت أي من المعارضين الارتريين على شاشاتها فيما يتصدر الرئيس الارتري قائمة الرؤساء الأكثر تشريفا لشاشات الشبكة (العربية / الانجليزية ) .

    كما يغيب الخبر الارتري تماما عن نشراتها المتوالية إلا ما يتعلق منها بالاحتفالات او تصريحات الديكتاتور افورقي لدى زياراته التي لا تنقطع لصديقه حمد ، ليعود محملاً بالريالات القطرية التي تعد المساهم الأول في تكاليف الجرائم التي يقترفها النظام الارتري في حق شعبه .

    وبالرغم من عدم وجود مكتب للجزيرة في اسمرا ( ربما لعدم رغبة القناة في ذلك ) لا تنقطع رحلات مراسليها ( في الصومال واليمن وفي اثيوبيا سابقا ) فضلا عن مبعوثين خاصين للقناة نحو اسمرا ، بل في مفارقة غير مسبوقة ترجل مدير الشبكة وضاح خنفر رفقة وفد معتبر، نحوها واستقبل في القصر الرئاسي من قبل افورقي لا لإجراء حوار صحفي (كما هي مهمته ) ولكن للتباحث حول تطوير العلاقات بين القناة ودولة ارتريا !!!

    بل استقبل استقبال الرؤساء والفاتحين و وقف يصرح للتلفزيون الارتري من امام القصر الرئاسي كما لو كان الشيخ حمد نفسه ( وبعيدا عن التصريحات الممعنة في النفاق ) فإن التساؤل هنا يتعلق بالأهلية التي تجعل مدير قناة التباحث مع رئيس دولة حول تطوير العلاقات !

    الأمر نفسه تكرر مع جميل عازر الذي استقبل هو الأخر في القصر ، ثم بعد حوار متواضع ومتملق مع أفورقي لم يطرح فيه أي أسئلة جادة وقف أمامه يدلي بتصريحات صحفية حول روعة وبهاء وجمال البلد .

    كما لا تخلوا التقارير التي أعدتها القناة مؤخرا حول البلاد عن مفارقات غريبة لا تخطاها العين البصيرة ، 5 تقارير توزعت بين "الموسيقى الارترية والتراث " ، "مصوع وقبور الصحابة " ،"شوارع اسمرا الايطالية الملمح " ، و"جزيرة دهلك " وخلوها من التواجد الإسرائيلي والإيراني! وبالطبع في تلك الجزيرة المتناهية الصغر لم تنتبه كاميرا القناة للتواجد القطري المتمثل في "قصر الشيخ حمد " أمير قطر الذي يبني قصرا ملكياً هناك .

    بعبارة أخرى لم يكن يثير اهتمام القناة شيء في ارتريا سوى تلك القضايا البالغة الأهمية ( الشوارع / وقبور الصحابة / والموسيقى والرقص الارتري / بجانب موضوع سياسي وحيد هو شهادة لله بخلو جزر ارتريا من اي تواجد أجنبي ) . !!

    وبالتالي فإن الحالمين بدور ما لشبكة الجزيرة في "ثورة "ارترية مماثلة لثورة مصر عليهم إسقاط هذا الحلم من حساباتهم والتفكير في وسائل إعلامية أخرى حرة وغير مرتبطة بالنظام الجاثم على صدور الارتريين.

    ولنا عودة

    ولنا عودة
    الراجعة ليها شنو!!
    انت خليتى فرضا ناقص !
    جنى

    (عدل بواسطة jini on 03-15-2011, 08:18 PM)

                  

03-15-2011, 08:26 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قناة الجزيرة والشأن الارتري!! ماليليا بخيت! يا كيكى تعال شوف قناة الجزيرة شرشحوها شرشحة الس (Re: jini)

    WikiLeaks cables claim al-Jazeera changed coverage to suit Qatari foreign policy US embassy memos contradict Arabic satellite channel's insistence that it is editorially independent despite being heavily subsidised by Gulf state * o o Share o Reddit o Buzz up * Robert Booth * The Guardian, Monday 6 December 2010 * Article history Qatari prime minister Sheikh Hamad bin Jassim Al Thani The Qatari prime minister, Sheikh Hamad bin Jassim al-Thani, offered a deal which was not agreed with Egypt over al-Jazeera, US embassy cables claim. Photograph: Getty Qatar is using the Arabic news channel al-Jazeera as a bargaining chip in foreign policy negotiations by adapting its coverage to suit other foreign leaders and offering to cease critical transmissions in exchange for major concessions, US embassy cables released by WikiLeaks claim. The memos flatly contradict al-Jazeera's insistence that it is editorially independent despite being heavily subsidised by the Gulf state. They will also be intensely embarrassing to Qatar, which last week controversially won the right to host the 2022 World Cup after presenting itself as the most open and modern Middle Eastern state. In the past, the emir of Qatar has publicly refused US requests to use his influence to temper al-Jazeera's reporting. But a cable written in November 2009 predicted that the station could be used "as a bargaining tool to repair relationships with other countries, particularly those soured by al-Jazeera's broadcasts, including the United States" over the next three years. Doha-based al-Jazeera was launched in 1996 and has become the most watched satellite television station in the Middle East. It has been seen by many as relatively free and open in its coverage of the region, but government control over its reporting appears to US diplomats to be so direct that they said the channel's output had become "part of our bilateral discussions – as it has been to favourable effect between Qatar and Saudi Arabia, Jordan, Syria and other countries". In February, the US embassy reported to Washington how "relations [between Qatar and Saudi Arabia] are generally improving after Qatar toned down criticism of the Saudi royal family on al-Jazeera". In July 2009, the US embassy said the channel "has proved itself a useful tool for the station's political masters". In one dispatch, the US ambassador, Joseph LeBaron, reported that the Qatari prime minister, Hamad bin Jassim al-Thani, had joked in an interview that al-Jazeera had caused the Gulf state such headaches that it might be better to sell it. But the ambassador remarked: "Such statements must not be taken at face value." He went on: "Al-Jazeera's ability to influence public opinion throughout the region is a substantial source of leverage for Qatar, one which it is unlikely to relinquish. Moreover, the network can also be used as a chip to improve relations. For example, al-Jazeera's more favourable coverage of Saudi Arabia's royal family has facilitated Qatari-Saudi reconciliation over the past year." Although LeBaron noted that the station's coverage of the Middle East was "relatively free and open", he added: "Despite GOQ protestations to the contrary, al-Jazeera remains one of Qatar's most valuable political and diplomatic tools." US allegations of manipulation of al-Jazeera's content for political ends also contradict Qatar's claim to support a free press. "The Qatari government claims to champion press freedom elsewhere, but generally does not tolerate it at home," the US embassy said after the French director of the Doha Centre for Media Freedom resigned in June 2009, citing restrictions on the centre's freedom to operate. In a clear example of the regional news channel being exploited for political ends, the Doha embassy claimed Sheikh Hamad (HBJ) told the US senator John Kerry that he had proposed a bargain with the Egyptian president, Hosni Mubarak, which involved stopping broadcasts in Egypt in exchange for a change in Cairo's position on Israel-Palestinian negotiations. "HBJ had told Mubarak 'we would stop al-Jazeera for a year' if he agreed in that span of time to deliver a lasting settlement for the Palestinians," according to a confidential cable from the US embassy in Doha in February. "Mubarak said nothing in response, according to HBJ." The US has benefitted, too. "Anecdotal evidence suggests, and former al-Jazeera board members have affirmed, that the United States has been portrayed more positively since the advent of the Obama administration," a cable in November 2009 said. "We expect that trend to continue and to further develop as US-Qatari relations improve." In 2001 the emir, Hamad bin Khalifa al-Thani, refused a US request to stop al-Jazeera giving so much airtime to Osama bin Laden and other anti-American figures, saying: "Parliamentary life requires you to have a free and credible media, and that is what we are trying to do. "Al-Jazeera is one of the most widely watched [TV stations] in the Arab world because of its editorial independence." The Gulf state has frequently held up al-Jazeera as evidence of its relative openness. The independent Visit Qatar website states: "What makes al-Jazeera such a unique channel in the Middle East is its editorial independence. "This has been seen by many as evidence that Qatar is one of the region's more liberal and democratic countries, and one which provides freedom of press and speech." Qatar maintains a working relationship with Iran, and the US embassy was concerned by the lack of al-Jazeera coverage of the civil unrest in Iran after the disputed presidential election in the summer of 2009. "Al-Jazeera's coverage of the Iranian election and its aftermath has been scanty by comparison to other hot topics in the region, such as Gaza," reported the embassy at the time. Al-Jazeera "has proved itself a useful tool for the station's political masters", the cables said. Local media are also affected by government interference. "Over the past three [visits] we have assessed as steady the lack of overall media freedom in Qatar," the November cable said. "Although overt and official censorship is not present, self and discreet official censorship continue to render Qatari domestic media tame and ineffective." Al-Jazeera last night denied the claims. A spokesman for the station said: "This is the US embassy's assessment, and it is very far from the truth. Despite all the pressure al-Jazeera has been subjected to by regional and international governments, it has never changed its bold editorial policies which remain guided by the principles of a free press." The embassy of Qatar in London declined to comment on the story last night
                  

03-15-2011, 08:28 PM

jini
<ajini
تاريخ التسجيل: 02-05-2002
مجموع المشاركات: 30720

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قناة الجزيرة والشأن الارتري!! ماليليا بخيت! يا كيكى تعال شوف قناة الجزيرة شرشحوها شرشحة الس (Re: jini)

    Quote:
    الوثيقه الاولى
    "الوثيقة التي حملت رقم 432 بتاريخ الأول من يوليو 2009 عن اللقاء الذي استغرق 50 دقيقة بين الشيخ حمد بن جاسم وقناة الجزيرة، والذي أسهب فيه بن جاسم عن السياسة الخارجية القطرية، في عدد من الموضوعات بما فيها المصالحة الفلسطينية وعملية السلام، ولم يدَّخر جهداً في شن هجوم شرس على مصر وسياساتها بشكل مباشر وغير مباشر في لحظات أخرى، فيما قد حلل السفير الأمريكى اللقاء، مشيراً إلى كون الجزيرة أداة في يد القطريين يستخدمونها كيفما يشاؤون لخدمة مصالحهم على حساب أطراف أخرى"
    الوثيقه الثانيه
    "التي حملت رقم 677 بتاريخ 19 نوفمبر 2009، فقد تعلقت بتقييم شامل تعده الأقسام المختلفة بالسفارة -كل في اختصاصه- حول قطر، وتطرق التقييم إلى دور قناة الجزيرة في منظومة السياسة القطرية، وتحليل توجهات الشبكة منذ تولى الرئيس أوباما لمقاليد السلطة في واشنطن. وأشارت الوثيقة إلى أن تغطية الجزيرة أصبحت أكثر إيجابية تجاه الولايات المتحدة، وفي الوقت نفسه أكد التقييم بقاء الجزيرة كأداة للسياسة الخارجية القطرية"
    وأكدت الوثيقتان أن وزير الخارجية القطري الشيخ جاسم وعدد من المسئولين الإسرائيليين والأمريكان قال إنه بمجرد خروج المصريين إلى الشارع فإنه سيكلف قناة الجزيرة ببث كل ما يزكي إشعال الفتنة في الشارع، ليس فقط بين المصريين والنظام، ولكن بين المصريين بعضهم البعض.وأشارت الوثيقتان إلى أن النظام القطري يستخدم دائماً قناة الجزيرة في تصفية حساباته مع خصومه
    يذكر ان هناك مجموعه وثائق اشترتها قطر من موقع ويكيلكيس لمنع ظهورها للعلن بمبالغ كبيره

    لمن شكك في الوثائق وقال عنها لعبه من الحكومه المصريه فليطلع على الوثائق على موقع الجارديان البريطانيه
                  

03-16-2011, 06:58 AM

عبد الله محمود

تاريخ التسجيل: 08-17-2005
مجموع المشاركات: 681

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قناة الجزيرة والشأن الارتري!! ماليليا بخيت! يا كيكى تعال شوف قناة الجزيرة شرشحوها شرشحة الس (Re: jini)

    قناة الجزيرة ... والحالة الارترية : منتديات إريتريا الحبيبة
    ‎لاشك أن قناة الجزيرة الفضائية في قطر جاءت في وقت كان فيه المشاهد العربي في حيرة من أمره تجاه الإعلام المرئي الذي بدأ يغزو الفضاء ليصل إلى المشاهد عبر الأقمار الاصطناعية وقد بدأ تأثيره قوياً بسبب نقله المدعّم بالصوت والثورة ويبث حي على الهواء ليدع حداً للإعلام المسموع بل والمقروء لقد ظهرت الجزيرة في هذا الجو المليء بالأحداث في العالم والمنطقة العربية لتأخذ مكانها بين الفضائيات وبقوة لأنها تمارس أعمالها بمهنية وقد زاد قوتها وجود كوكبة من الإعلاميين العرب اللامعين الذين عرفهم المشاهد العربي يوم كان مستمعاً فقط ،

    كل هذا جعل المشاهد العربي يحرص على متابعة الأخبار والبرامج عبر الجزيرة وكل جديد مما لا يعد ولا يحصى ولم يكن المشاهد الارتري بمنأى عن هذا السواد الذي أصبح يتابع الأخبار عبر الجزيرة لا غيرها وكأن الزمن عاد إلى الوراء ليذكرنا أيام " القسم العربي في الإذاعة البريطانية " البي بي سي " التي كانت تعرف في بلادي الغالية بإذاعة لندن حيث كان يؤخذ ما يذاع فيها بالمسلمات ولأنها كانت تأتي بالأخبار مع بعض التحفظات من شتى بقاع الدنيا كنا نحرص للاستماع إليها وقد قال أحد الظرفاء أن إذاعة " لندن" كانت من أولويات المستمع الارتري وهكذا أصبحت " قناة الجزيرة" في قطر في القوت الحالي مصدراً للخبر الأكيد والمعلومة الموثقة لأنها توثق كل ما تنشر بالصوت والصورة وتتصل بأطراف كل خبر بشكل مباشر أذهل الجميع وهكذا استمرت الجزيرة في هذه الوتيرة وقد كانت حاضرة إبان الحرب الحدودية التي يحلو للبعض تسميتها بحرب "وياني" كانت حاضرة في الجانبين الإثيوبي والارتري كل مراسل ينقل ما يراه أو ما يقال له حتى أن البعض من أتباع النظام كانوا يتهمون مراسل الجزيرة في أديس أبابا أنور العنسي بالميل إلى أثيوبيا ليؤكدوا بذلك ولائهم الأعمى للنظام وجهلهم بمهنة الإعلام.

    بعد هذه المقدمة يطيب لي أن أطرح هذا الموضوع للنقاش وللتواصل مع قناة الجزيرة التي قال لي أحد العالمين ببواطن الأمور حين رأي استغرابي من مواقف الجزيرة تجاه الشعب الارتري ومعاناته ، قال إنه اتصل بمسئولي القناة فقالوا له على حد قوله: ( فليكتب لنا من يهمهم الأمر .. ثم يكون الباقي علينا... ثم أردف محدثي المطلّع : لو نجمع عدد مائة شخص يطالبون الجزيرة بالنظر في هذا الأمر لفكر القائمون على القناة في الأمر ) فقلت في نفسي لماذا لا نطرح هذا الأمر للنقاش ثم للمطالبة ، وقد ساهمت كغيري من الارتريين المعارضين للنظام في التوقيع على خطابات موجهة إلى جهات دولية وإقليمية طالبنا فيها ببعض الحقوق ، فما المانع أن نقوم بحملة لحشد المطالبة وأعني بها مطالبة قناة الجزيرة وغيرها للنظر في هذا التجاهل أقول التجاهل لأنه ليس جهلاً بطبيعة الحال لأن في الجزيرة رجال من ذوي الخبرة والدراية والمعرفة لم يتركوا مسئولاً أو مكان في هذا العالم الذي أصبح قرية صغيرة لم يدخلوه وقد تابعت ملف إقليم دارفور وإقليم أوغادين وغيرها في مجاهل إفريقيا وأمريكا اللاتينية وآسيا فهل ما يدور في ارتريا خاف ولا يمكن كشفه عبر فتح " منبر الجزيرة " للارتريين ليدلوا بدلوهم ، وهو منبر لمن لا منبر له؟ وهل استضافة مسئول معارض أو شخصية معارضة أو سياسي ارتري في برنامج " بلا حدود" مستعص على قناة الجزيرة؟ أم استضافة شخصية ارترية حتى في برنامج " موعد في المهجر" صعب على قناة الجزيرة؟ أم محاولة استضافة مسئول من النظام وآخر معارض في برنامج " الاتجاه المعاكس" ليس بمقدور قناة الجزيرة؟ أترك الإجابات كمحاور للنقاش وطرح التصورات.

    وهذه بعض الوقائع التي قامت بها قناة الجزيرة في ارتريا الرسمية فضلاً عن نقل أخبارها.

    - لقاء أجراه الدكتور فيصل القاسم مع الرئيس أفورقي بعد الجولة الأولى من الحرب والتي استخف فيها أفورقي بالمعارضة ونعتها بأنها مرهونة لقوى خارجية لم يسمها.

    - برنامج تحت المجهر الذي خصص لمناقشة الهوية الارترية وقد حصر مراسل الجزيرة حديثه مع النخبة ثم جاء ليقول: (أن الشعب الارتري يتحدث في كل شيء إلا في السياسة) ولم يكلف المراسل نفسه عناء بعينة من عامة الموطنين واكتفى بلقاء النخبة التي أجمع متحدثوها على التصريح بما يتناسب مع توجه الحزب. هذا من المآخذ على القناة.

    - برنامج موجز عن حال اللاجئين الارتريين في شرق السودان والذي ظهرت فيه تلك الأم العجوز وهي تمسك بيد الرجل الأبيض مندوب غوث اللاجئين وهي تتوسل إليه بينما بدت علامات الامتعاض في وجهه.

    - لقاء أجراه المذيع الكبير جميل عازر مع الرئيس أفورقي فور إعلان قرار مجلس الأمن بفرض عقوبات على النظام الارتري ولم أفهم حتى اللحظة إن كان ذلك تلميعاً للنظام المعزول أم تضامناً معه . وهذه أيضاً ضمن المآخذ على القناة.

    - استضافة بعض سفراء النظام.

    - اللقاءات الكثيرة التي تمت عبر الهاتف.

    - لقاء الجزيرة الانجليزية عبر الهاتف بواسطة المذيع اللامع رضا خان والتي صُدم فيها المذيع بأجوبة لم يتوقعها من رئيس دولة ويمكن اختيار سؤالين من تلك الأسئلة وردود الرئيس الجافة والغير لائقة السؤال الأول رضا خان: السيد الرئيس متى ستجرى الانتخابات؟ الرئيس: أي انتخابات؟ رضا خان باستغراب: الانتخابات في إرتريا. الرئيس: أولا دعنا نرى نتيجة الانتخابات الرئاسية في أمريكا ثم نقرر ، نحن في ارتريا الآن لا نحتاج إلى إجراء الانتخابات ولكن ربما بعد ثلاثة أو أربعة عقود وربما بعد خمسة عقود.!!!

    - لقاء الصحفية من قناة الجزيرة الانجليزية. والتي نجت فيها المذيعة بأعجوبة لكونها غربية وإلا لا يعلم أحد ماذا كان سيكون مصيرها لو كانت عربية أما لو كانت إرترية فقد قالها الأخ أبو حيوت في مقالته (الحسناء والوحش) لكان مصيرها الضرب بصاروخ من فئة (الأمين قروينا) في إشارة إلى الضربة التي تلقاها الأمين قروينا حينما رفع صوته على الرئيس حيث تم ضربه بزجاجة نتج عنها شج رأسه.

    وأخيراً برنامج " الملف" الذي أقل ما يقال عنه " تمخض الجبل فولد فأراً" حيث لم يكن بالمستوى المطلوب والمنتظر.

    هذا بإيجاز ملف قناة الجزيرة في قطر مع قضية الشعب الارتري.

    أعزائي :هذا نداء موجه لكل الأقلام المعارضة سواء كانت مستقلة أو تنتمي إلى الأحزاب والتنظيمات المعارضة بلا استثناء لكي يدلي كل بدلوه كي نخرج بخلاصة تخدم قضية شعبنا إعلامياً وقد بدأنا بقناة الجزيرة لأننا نتوسم فيها خيراً لما عرفناه فيها من دقة النقل والمتابعة اللصيقة لكل القضايا التي تهتم بها وقضية إرتريا هي بلا شك ضمن اهتمامات قناة الجزيرة.



    أسرة منتديات إرتريا الحبيبة
    ]
                  

03-16-2011, 09:25 AM

أيمن الطيب
<aأيمن الطيب
تاريخ التسجيل: 09-19-2003
مجموع المشاركات: 5845

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قناة الجزيرة والشأن الارتري!! ماليليا بخيت! يا كيكى تعال شوف قناة الجزيرة شرشحوها شرشحة الس (Re: عبد الله محمود)

    سلام يا جنى..

    والحالة السودانية كمثال حى آخر على طريقة تعاطى إدارة القناة مع شؤون دول تحكمها معها علاقات مختلفة!!

    وضاح خنفر يعامل فى السودان معاملة رؤساء دول وعلاقاته القديمة مع النظام تتحكم فى طريقة عمل القناة
    فى السودان ونوعية الأخبار التى يتم التركيز عليها والتى يجب عليهم تجاوزها وغض الطرف عنها,,,

    بعد ما حدث فى مصر وتونس وما يحدث فى ليبيا واليمن والبحرين والسعودية وعمان القناة ستجد نفسها متورطة
    أمام عدد ضخم من علامات الإستفهام أمامها لأن الخطوط قد بدأت تتشابك ودور وخط القناة قد يلزمه بعض التعديل
    والتغيير ولو من أجل المراوغة!!

    تحياتى,,
                  

03-16-2011, 09:36 AM

عبدالكريم الامين احمد
<aعبدالكريم الامين احمد
تاريخ التسجيل: 10-06-2005
مجموع المشاركات: 32520

للتواصل معنا

FaceBook
تويتر Twitter
YouTube

20 عاما من العطاء و الصمود
مكتبة سودانيزاونلاين
Re: قناة الجزيرة والشأن الارتري!! ماليليا بخيت! يا كيكى تعال شوف قناة الجزيرة شرشحوها شرشحة الس (Re: أيمن الطيب)

    هلا يا جني
    عذرا ياخي
    يا دوبك كحلت البوست ده
    وكدي خليني اقراء الحاصل شنو واجيك نابل
    وتحياتي يا ايمن وعبدالله
                  


[رد على الموضوع] صفحة 1 „‰ 1:   <<  1  >>




احدث عناوين سودانيز اون لاين الان
اراء حرة و مقالات
Latest Posts in English Forum
Articles and Views
اخر المواضيع فى المنبر العام
News and Press Releases
اخبار و بيانات



فيس بوك تويتر انستقرام يوتيوب بنتيريست
الرسائل والمقالات و الآراء المنشورة في المنتدى بأسماء أصحابها أو بأسماء مستعارة لا تمثل بالضرورة الرأي الرسمي لصاحب الموقع أو سودانيز اون لاين بل تمثل وجهة نظر كاتبها
لا يمكنك نقل أو اقتباس اى مواد أعلامية من هذا الموقع الا بعد الحصول على اذن من الادارة
About Us
Contact Us
About Sudanese Online
اخبار و بيانات
اراء حرة و مقالات
صور سودانيزاونلاين
فيديوهات سودانيزاونلاين
ويكيبيديا سودانيز اون لاين
منتديات سودانيزاونلاين
News and Press Releases
Articles and Views
SudaneseOnline Images
Sudanese Online Videos
Sudanese Online Wikipedia
Sudanese Online Forums
If you're looking to submit News,Video,a Press Release or or Article please feel free to send it to [email protected]

© 2014 SudaneseOnline.com

Software Version 1.3.0 © 2N-com.de